أورد موقع “كراكس” المسيحي أن البابا فرانسيس سيقوم، يومي 10 و11 دجنبر المقبل، بزيارة إلى المغرب تزامنا مع انعقاد المؤتمر العالمي للهجرة بمدينة مراكش، الذي سيُصدر “الاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة”، المؤطر للهجرة العالمية.
المصدر نفسه اعتبر أن “بوادر الزيارة بدأت تلوح في الأفق بعد أن أعلن فيكنزو أبينانت، القنصل الفخري للفاتيكان، في ماي الماضي، عن زيارة رسمية مرتقبة خلال الأشهر المقبلة إلى المملكة، دون توضيح موعد القدوم بالتدقيق”.
“البابا سيأتي إلى المغرب باعتباره أحد المعنيين بالتوقيع على الاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة، بعد دعوة رسمية وجهها إليه الأمين العام للأمم المتحدة للمشاركة في اللقاء، إذ يعتبر البابا مسألة حسن معاملة المهاجرين واللاجئين من بين أولويات اشتغالاته”، يردف “كراكس”.
كان رحب بهذه البادرة, و كان تمنى المغرب يرجع للاوج ديالو كيفما كان قبل ليعقد مثل هذه المؤتمرات التي قد تنتهي باتفاق لصالح جميع الاطراف المعنية.
مابغينا لا موازين لا زبل. بغينا مغرب مسالم
الى يومنا هذا لازالت عالقة بدهني الصورة التذكارية لرؤساء و حكام دول المغرب العربي بمراكش.
انا مع اي بادرة لصالح البلاد. ولكن انا ضد ينشؤو ملاجئ للمهاجرين في المغرب اصلا 70% من المغاربة خاصهوم فين يسكنو, مابقا لينا غير المهاجرين.
وهذه صفقة كاي تسناو فيها الؤوس الكبيرة. بحال هذه الهمزات ماتاي فلتوهومش.
انشري هسبريس شكرا
il a reçu les enfants du valetsario portant une pancarte sur le sahara,donc il reconnaît le valetsario,le maroc doit le refuser notre sol,il doit être refoulé,
non au pape au maroc,ensemble pour défendre notre sahara,pas de sahara, le maroc est perdu
أتمنى لو ان السلطات المغربية تعمل من اجل أن يقوم البابا بزيارة لاقاليمنا الجنوبية حتى يكفر عن زلته باستقباله أطفال مغرر بهم من طرف جبهة العار والارتزاق : البوليزاريو.
شفتهم ردوا البال للمغرب بزاف هد الايام .تيحاربوه بجميع الاسلحة. لا من الشرق ولا الغرب.
احب الاوروبيين حتى وان كانو مسيحيين واكره الخليجيين حتى وان كانو مسلمين . الدين معاملة