بعد مضي أزيد من عام على الاعتقال في مخيمات تندوف من لدن ميليشيات جبهة البوليساريو، تمكن 19 مغربيا معتقلا بسجون تفاريتي من الهروب من قبضة الدرك الانفصالي، التحق 8 منهم بأرض الوطن ويقبعون لدى المصالح الدركية لمدينة السمارة؛ في حين لا يزال مصير 11 منهم مجهولا بين الأراضي الموريتانية والمغربية.
مصادر مقربة من عائلة المعتقلين أكدت أن “بداية الالتحاق كانت عبر مجموعة مكونة من 4 أفراد ينحدرون من منطقة تاغجيجت قرب أكليميم، ثم التحق بهم آخرون إلى السمارة، بعدما اجتازوا فترة بمدينة العيون”.
وأشارت المصادر إلى أن تكتما شديدا يسري على هذا الملف، حيث مُنعت العائلات من زيارة أبنائها. كما رفضت زيارة محمد الزعيم، رئيس المجلس الجماعي لتاغجيجت لهم بالسمارة.
وأردفت المصادر، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الاسمين العائدين المعروفين هما أبناء عائلتي أفرياض وأوتاشفي؛ لكن، إلى حدود اللحظة، لا أحد يعرف مصير الأبناء هل سيحاكمون؟ أو سيطلق سراحهم؟ أو سيتم منعهم من الحديث عن الاعتقال؟”.
وأضافت المصادر ذاتها أن “المعتقلين جلهم متزوجون ولهم أبناء، وليست لهم أية سوابق قضائية، وكانوا يبحثون عن أحجار غالية توجد في مناطق متفرقة من الصحراء، قبل أن يضيعوا الطريق، لتعتقلهم البوليساريو بتهم الاتجار بالمخدرات والاشتغال مع مافيا”.
وخلق فرار المغاربة من سجون البوليساريو “حالة من الاستنفار وتبادل الاتهامات بالعمالة في صفوف جهاز درك الانفصاليين، حيث لم تتقبل قيادات الجبهة أن تجري عملية فرار كبيرة ضمت 19 فردا، وأن يكون حراس من صفوفها قد سمحوا للمعتقلين بالهروب، ضدا على قرارات ما يسمى بـ”قضاء” الانفصاليين، الذي أقر بسجن الأفراد المغاربة”.
وطالب العديد من الانفصاليين المعارضين لقيادة إبراهيم غالي بـ”ضرورة محاسبة المسؤولين عن الفرار”، متهمة لوبيا داخل الجهاز العسكري بتسهيل العملية، وزادوا واصفين الأحوال داخل المخيمات بالسيبة، خصوصا في ظل “الغياب المتكرر لقيادات النواحي العسكرية، الذين يوجدون في الجزائر وإسبانيا وكوبا، تاركين أمور الجيش إلى الجنود فقط”.
وكانت جبهة البوليساريو قد وزعت، شهر نونبر الماضي، أكثر من 280 سنة سجنا نافذة على 19 مغربيا أوقفتهم في شهر يوليوز، واتهمتهم بالاتجار الدولي بالمخدرات وتكوين عصابة إجرامية.
أش من نهار تهرب جبهة البوليزاريو بأكملها وتلتحق بالوطن الأم وتخلي عساكر الجيش الجزائري في مهب الريح
عصابة على ارض الجزائر تعتقل وتحاكم المغاربة ثم ياتيك اصحاب اسطوانة خاواة خاواة للحديث عن العلاقات مع الجزائر والتقارب بين الشعبين، اين موقف الشعب الجزائري من هذه العصابة البدوية التي يصرف عليها نظامهم من اموالهم لتقسيم بلدنا الحبيب….انشري يا هسبريس
الحمد لله على سلامتهم من ايدي المرتزقة الخونة.بسببهم تغرق الجزائر والمغرب اكتر من 40سنة.
ادا كان عندهم سجن و محكمة في تندوف فهده دولة داخل دولة فحتى حزب الله لا تسمي نفسها دولة
اذا على المغرب ان يفعل كل ما بوسعه لحشد الرئي الاممي وجميع الحقوقيين في العام ل الضغط على البوليزاريو والجزائر لاطلاق صراح هؤلاء لانهم مغابرة اختاروا الحرية من جهة لكسب ثقة المعتقلين في تندوف والا سيقولون المغرب لايهمه مواطنيه انما معادن الصحراء فحسب
الدرك لم يعتقلهم في السجن وإنما حافظ عليهم (باش يسوس ليهوم مخاخهوم) قبل ان تتلوث أفكارهم ويقع تشويش على ما شاهدوه وسمعوه وعن الكيفية التي يعمل بها البوزبال، وحتما سيسرحون بعدما يدلوا بما لديهم من معلومات.
أما الباقون الذين يلا والوا هاربين فأتمنى لهم أن يجدوا السبيل الصحيح للعودة لان منطقة الجزام من جهة الحدود الموريتانية على مسافة تتعدى الف كيلومتر من الشمال الى الجنوب مزروعة بالألغام بعرض يتعدى الكيلومتر الواحد، ومن يريد ان يجتازها فإن حظوظه في المرور منها سالم ضئيلة جدا (يعني بنفس الحظ الذي ستربح به يناصب اللوطو) نتمنى لهم عودة سليمة بدون مشاكل
الجزائر تتحمل مسؤوليتها أمام الله و أمام التاريخ ، لأنها هي من تسمح و تقيم معتقلات على أراضيها يسجن فيها مواطنون مغاربة عزل و تمارس عليهم كل أشكال التعذيب و الإرهاب ، أما ملشيتها الإنفصالية ليست سوى دمية و بيدق في يد جنرالات المرادية ٠
حتى واحد من العائلة ديالي هرب مند سنوات من بوليساريو ورجع على رجليه في الصحراء… دابا عندو Gريمة ودار لباس
يجب تعميق البحث في قضيتهم لان الشكوك تحوم حول هروب هذا العدد مرة واحدة هل هو هروب ام اطلاق سراحهم لحاجة في نفس يعقوب ومحاولة الحصول على اشياء من طرف بوزبال ووووووو. اذن حذار الله يخلليكم يجب تعميق البحث .
كان على المغرب ان يتدخل ﻻطﻻق سراح اﻻسرى المغاربة مثل ما تفعل امريكا و اسرائيل و فرنسا وغيرهم حسبي الله ونعم الوكيل.
ممكن يكون بينهم مجندين. و كيف يسمح المغرب بمحاكمة مغاربة بهدة الاحكام القاسية و التي هي من المفروض ليست دولة و كان على المغرب يدفع بمجلس خقوق الانسان مباشرة الى الجزائر لتحريرهم . والا يفعل المغرب نفس الشيء مع الانفصاليين
الاخ رقم 2
واش كنتظر شي تعليق من أحد المعلقين من الجارة الذين هم بالعشرات يدخلون هيسبريس للتعبير عن رأيهم بكل حرية اتحداهم أن يتكلموا عن قضية الصحراء المغربية ويستنكروا جيش الجزائر أو يقولون كلمة حق بالعكس هم فقط يختلقون الأعذار..
اتحداهم أن يقولوا كلمة حق..
انتباه
هذا الفرار يجب التعمق في التحقيق لان لا تيقة في المرتزقة ربما يكون تجنيد لتمكين بوزبال من معلومة او شغب او تحريض لذا بجب اخد الحيطة والحدر وشكرا
لقد فروا من معتقلات موجودة على أرض الجزائر أما البوليساريو فهو مشروع سياسي فاشل أسسه الجنيرالات الجزائريين الدمويين بالملايير من الدولارات من المقدرات السيادية للشعب الجزائري .
دم المغاربة نفيس و غالي جداً ، دم المغاربة حرٌّ و شريف ،طاهرٌ و نقيّ ، دم المغاربة أصيل و له جدور ، دم المغاربة تاريخهم المجيد.
اما العصابة الإنفصالية أو ما يُطلق عليها إسم" البوليساريو " ، فلا دين لها و لا مِلّة لا حسب لها و لا نسب إنها هي مجرد مرتزقة ساقهم كلابعيرما يسمَّونهم " بالحركيين " و منحوهم تحت الطاعة و الولاء ؛ حرية التصرف في أبناء جلدتهم كما يحلو لهم أمام مرآى و مسمع من العلم ، يقتلون و يعذبون و يحاكمون و يسجنون ..و،و ..الخ ، و منحوهم بقعة أرض ملغومة و محدودة في بعض الكيلوميترات ممنوع تخطيها بالصحراء في جهة من جهاة تنذوف و خلقوا منهم عصابة مجرمة لخلق الفتنة .
Wallah ce conflit a trop duré.Il faudrait bien faire comme Israel:renier les réfugiés de Tindouf.Après quarante ans en dehors du pays ils ne sont plus marocains.Qu ils prennent la nationalité algérienne.s ils rentrent au pays ils nous créerons beaucoup de problèmes et s ajouteront au séparatistes de l intérieur du Sahara marocain.Ils se déclarent arabes,nous,nous sommes seulement marocains
نتقدم لإخواننا الناجين من سجون البوليزاريو بأصدق التهاني والتبريكات على سلامتهم وافلاتهم من قبضة عصابات ابراهيم الرخيص وهو مؤشر على أن دعاية البوليزاريو وتهديده بالعودة للعمل المسلح جعجعة بدون طحين فمن لا يستطيع ظبط 19 مدنيا اعزل وبدون تكوين عسكري عليه ان ينتظر أن يدفنه ابناء الشعب المغربي هو سلاحه الروسي الذي سلمته إياه الجزائر كالجرد داخل الانفاق التي تكفل حزب اللات بحفرها لهم وكأني به يحفر لهم قبورهم.
حفظ الله المغرب من كل مكروه
النظام الجزائري هو المسؤول عن اعتقال و سجن هؤلاء المواطنين المغاربة لان مليشيات البوليساريو تتخذ من تندوف التي تقع تحت السيادة الجزائرية عاصمة لدولتها الوهمية هناك مراكز قيادتها في الرابوني و في المخيمات هناك قواعد المليشيات و مخازن السلاح الذي هو اصلا سلاح جزائري فاتورته مؤدات من خزينة اموال الشعب الجزائري الشقيق فلماذا الحديث عن سجون البوليساريو و العالم يعرف اين تعيش هذه الجرثومة و من يهتم بها غير النظام الذي خرجت من رحمه فتفاريتي التي يقول بيادق المخابرات الجزائرية انها كانت تاوي هؤلاء المعتقلين هي مجرد دشرة وسط بحر من الرمال يتحدثون عن تفاريتي و كانها مدينة او قرية و الحقيقة انها لا شيئ بئر انزران او ام ضريكة افضل منها فكيف نصدق ان البوليساريو شيدت بها محاكم و مرافق و مكاتب القضاة و المحامون و كتاب الضبط و النيابة العامة فالنظام الجزائري يحاول تجنب الاحراج من هذه الجريمة و يحاول غسل يديه منها و كان البوليساريو هي صاحبة القرار و الحل و العقد لكن العالم يعرف ان تلك المليشيات ما هي الا ادوات ارهابية تحت سلطة المخابرات الجزائرية و جيش كايد صالح و سعيد شقرنيجة الذي يختبئ وراءها.
عليك يا أخي محمد قبل قذف أي تعليق ونعت أين كان عليك بالاطلاع على الموضوع كاملا كيف تم الاعتقال وأين وماهي الاسباب والدوافع وكم كانت المدة؟
أنا أعرف غاليبة الشباب ال 19 كلهم أبناء قبيلتي حتى وأن ال19 يتواجد ضمنه أخ لي وابن عمي …..
هم ضحايا التهميش والفقر والعطالة هم من لم يستطيعوا الهجرة الى الخارج هو سكان المغرب المقصي من أبسط شروط العيش الكريم.
نحن المغاربة، ننتظربشوق أحر من الجمر فرار وعودة جميع الصحراويون المغاربة المحتجزون بفيافي مخيمات تندوف. لأنهم محاصرون من طرف مليشيات مرتزقة البوليخاريو، تحت أشعة الشمس الحارقة ، جياع وعرات حفات بين أزقة الخيم البالية، بدون رحمة ولا شفقة من طرف كبرناتهم وكبرنات المورادية. لقد ضاعت حياتهم جريا وراء خزعبلات وسراب متمنيات كبرنات الويل والذل.فياإخواني المحتجزون في تندوف، كفاكم غباء. ففروا إلي أحضان بلدكم المغرب الرحيم.فنحن ننتظركم من طنجة إلي الكويرة.
المغاربة تم اعتقالهم في الاراضي الصحراوية وكانوا مسجونين في الاراضي الصحراوية المحررة من منضور البوليزاريو او المناطق العازلة من منضور المغرب المهم لا تخل للجزائر في هذا الموضوع يا رقم 19 المعادي لكل ما هو جزائري شكرا على رحابة الصدر يا هيسبريس
تسميتهم بالانفصاليين احسن من البوليساريو،لان غرض الجزاير هو تقسيم المغرب،تلك امانييهم،
والله ماتبلعتلي هذه الصورة المعروضة،داخلت عليكم بالله هل مغربي يستطيع أن يفعل مايفعله هؤلاء الشباب بزي عسكري علاش على وطنك بالسلاح علاش على خوك وعمك وخالك،والله بنادم والإنسان فعلا ذلك المجهول….والله بنادم كلا قلبه،الله يهدي ماخلق ويردنا للصواب.تحرق قلبي وتعصر وانا نشوف شباب مغربي فهاد الإستعداد للمعركة والإستعداء الكامل لوطنه،تبا لمن احتضنكم وأعطاكم العتاد إنه حقا جار جاهل معتد ومجرم أثيم لايراعي ولايرقب في حقوق الجورة حقا أو معروفا وإنه لَ(من شرماخلق).حمدا لله وعلى سلامة التسعة عشر.
هؤلاء وجب اكرامهم …
هؤلاء الشباب وجب اكرامهم لانهم ضحوا بانفسهم ليفروا عبر الصحراء القاحلة في الجوع والعطش،ليكدبوا خرافات البوليساريو واسيادهم الجزاءيريين، وعلى رأسهم القائد او الباشا صالح
Pour moi le plus grand responsable est le gouvernement et mohamed6 aussi .
la Maroc doit déclaré une guerre pour mettre fin à ce probleme
des guerillats prennent en otage des gens sur un terittoire appartenant a un état qui ne bouge pas .
pour moi la guerre . faite cela à ISRAEL et vous aller voir ce qui vous arrivera .
je crois que je ne vais plus dire allah alwatane
almalik et je vais dire VIVE ISRAEL.
VIVE L'ETAT HEBREU
pas de confiance en eux penser au scenario d'akdim agzim
يجب تعميق البحث مع هؤلاء حيت لا يعقل فرار 19 فردا بهذه السهولة ربما هذه عملية تمويه حتى يغموا على شخص من ال19 ربما جندته البوليساريو لصالحها وحتى لا تنكشف الخطة سهلو عملية هروبهم
كيف عبروا الجدار الى المنطقة العازلة هؤلاء فروا الى الجبهة وعندما وجدوا الجوع والتكرفيس ندموا ورجعوا الى وطنهم …..
على سلامتهم ولكن لابد من التحقيق معهم لكشف لمن كانوا يعملون. القصة معروفة للجميع أنهم كانوا يعملون لأشخاص معروفين في إقليم كليميم يهربون المخدرات من المغرب وياتون ب الإبل المسروقة إلى كليميم وتباع في سوق امحيريش . إذا اذا كانت دولة القانون والقضاء العادل يجب كشف لمن كانو يعملون .
الإنفصاليون الحقيقيون ترحب بهم الدولة و توظفهم في مناصب عليا وراتب شهري في المستوى ،بينما المغاربة الطبقة الكادحة كإخواننا في الحسيمة يوم طالبوا بأبسط الأشياء تم نعتهم بالخونة و الإنفصاليين هل الريافة كانوا مسلحين بالبنادق ؟ خونة المغرب الحقيقيون هم المغاربة الذين فروا إلى تندوف و الخونة من الدرجة الاولى هم المسؤولين الذين يلفقون تهم لأناس أبرياء إلى أن وصلوا إ كره الوطن بعدما زجوا بهم في السجون كيف سنربي حب الوطن في جيل مظلوم أمام مرأى الجميع .
م ا شاء الله.لو اتيحت الفرصة لالتحق جل المغاربة الصحراوين الى الوطن هناك سبب يمنعهم لا اتقولولي البوليسار فهي جيش جزائري 95 في الماءة.واقول للجزائر اتقلي الله ولا تنكري خير المغرب.ولكن من تنادي تريد المفيا تحقيق الطمع الذي يراودها اخذ الصحراء لتبني قواعد لتتقرب من امريكا وهي مدفوعة باللي يدعمها.ويمكرون..هيهات المغرب عندو اسبوعة ذاك اشي حلم.لا يقبل المغرب ان يطوق من الجنوب ويعزل عن افريقيا.ولكن الجزائر دايرا راسا في الرمل ولا تاخذ بنصيحة اي كان والزمان بيننا.
اخي العزيز لا داعي للمغالطات فالعالم بأسره يعرف الدور الذي تلعبه الجزائر حكومة و جيشا في دعم المرتزقة الخونة .نحن شعوب يجمعنا تاريخ و دم و دين.و الاخوان الجزائريين مرحب بهم و لا فرق بيننا ولكن الغالب فالجزائر يحكمها جنرالات و صورة في إطار مذهب .
لا أعتقد بأن هربوا…..القضية فيها إن..