الملك محمد السادس يربط نبذ العنصرية ومعاداة السامية بالتربية

الملك محمد السادس يربط نبذ العنصرية ومعاداة السامية بالتربية
الخميس 27 شتنبر 2018 - 00:10

أكد الملك محمد السادس أن المغرب اتخذ من ورش النهوض بالتعليم الجيد أساسا متينا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر، بحكم انخراطه الكامل في تنفيذ خطة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة في أفق عام 2030.

واعتبر الملك، في رسالة موجهة إلى المشاركين في المائدة المستديرة رفيعة المستوى حول “قدرة التربية على التحصين من العنصرية والميز.. معاداة السامية نموذجا” بنيويورك على هامش أشغال الدورة الـ73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، أن التعليم لا بد له أن ينمي روح الانفتاح على العالم وعلى التنوع الإنساني والثقافي لدى الأبناء.

وأضاف: “لا بد للتعليم الجيد، الذي ننشده، أن يعلم أبناءنا التاريخ برواياته المتعددة، من خلال استعراض اللحظات المشرقة في ماضي البشرية؛ لكن دون إغفال صفحاته الأكثر قتامة”.

وشدد الجالس على العرش على أن المغرب يتطلع إلى مساهمة التعليم في إعداد أجيال متشبعة بالفكر المتفتح وروح التسامح، وقادرة على تحقيق ذاتها في بلدان كالمغرب، “حيث تندمج الثقافات والحضارات في الحوار بكل حرية، ويغني بعضها بعضا”.

وأورد الملك محمد السادس أن المغرب ظل، باعتباره ملتقى للحضارات العربية الإسلامية والإفريقية واليهودية والمسيحية، وفيا لتقليد راسخ قوامه التسامح والتعايش والتفاهم المتبادل، مشددا على أن “تاريخ اليهود المغاربة، الذي صانه سلاطين المغرب وملوكه وظل شاهدا على مصير مشترك وسيرورة تاريخية، كان وما زال يعتبر اليهود مواطنين مغاربة يتمتعون بنفس الحقوق المتساوية والكاملة، على غرار إخوانهم المسلمين”.

وواصل الملك إبراز مظاهر التعايش الديني في المغرب، وقال: “إن واقع الحال يظل شاهدا على التعايش الديني في المغرب، إذ تنتصب المساجد والبِيَع والكنائس جنبا إلى جنب في العديد من مدن المملكة”، مشددا على كون هذه الصورة هي “التي نعمل على ترسيخها في عقول أبنائنا. وذلكم هو الإرث الذي نسعى إلى تسليمه أمانة لهم. وهي، إلى ذلك، رسالة السلام التي قصدنا تبليغها من خلال الارتقاء بالتربية إلى المكانة المرموقة التي تستحقها بإجماع الجميع”.

وذكر أن سياق تنظيم الندوة يتسم بانخراط عدة مناطق من المعمور في منطق الإقصا والانطواء ورفض الآخر وتنامي خطابات الكراهية وازدياد انتشارها، “مؤججة بذلك أحقاد العنصرية وكراهية الأجانب والخوف من الإسلام ومعاداة السامية وغيرها من أشكال الميز. وهي بذلك إنما تمهد الأرضية المواتية لانتشار التطرف العنيف وتفشي انعدام الأمن”.

ولمحاربة هذه المعضلات، شدد الملك على أن ذلك لن يتأتى بالارتجال وأنصاف الحلول؛ فـ”المعركة التي تنتظرنا ليست عسكرية ولا مالية، بل هي تربوية وثقافية في الأساس، ولها عنوان هو التربية”.

وختم العاهل المغربي كلمته بالتأكيد على أن كسب رهان التربية يشكل الحالة الوحيدة التي يمكن الاعتداد بالنجاح فيها، كإنجاز فردي وجماعي في الآن نفسه، معتبرا أن التربية توفر القدرة اللافتة، “بل والضرورية، على تجاوز شعور التوجس من الآخر، وعلى رفض الخلط بين المفاهيم، ودحض الأحكام المسبقة. وهي، فضلا عن ذلك، قاعدة للتلاحم والمساواة، وشرط أساسي للنمو والازدهار، باعتبارها علاجا وسلاحا ناجعين في مواجهة كل هذه الآفات”.

‫تعليقات الزوار

40
  • احمد
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 00:37

    حفظ الله صاحب الجلالة الملك سيدي محمد السادس نصره الله

  • هشام
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 00:38

    أنا الصراحة ما فهمت والو
    ما هي العلاقة بين اليهود والتعليم في المغرب

    وما هي العلاقة بين التربية ومعادة السامية

    لا يوجد أي تعليم في المغرب
    المغاربة كلهم ينتظرون الفرار من هذا السجن الكبير المسمى المغرب

  • معاداة السامية = عربوفوبيا
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 00:39

    يدخل التمييز ضد أجناس العالم بأسره في إطار العنصرية فأشرحو لي لماذا يتثنى التمييز ضد اليهود و يسمى معاداة السامية؟!! و هل اليهود الأشكناز ذو الأصول الأوربية الذين يشكلون 90 في المئة من يهود العالم حاليا هم ساميون ؟!! و هل معاداة السامية تشمل العرب لأنهم جميعهم ساميون بدون إستثناء !!! أخيرا من هذا … الذي اخترع هذا المفهوم بل و من روجه ؟!؟؟ أم أن القضية تميزية أصلا بين يهود و غير يهود

  • بائع الأوهام
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 00:42

    بغيت نقول شكاين ولكن خفت من القرعة.

  • تغطية الشمس بالغربال
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 01:07

    غير صحيح، في اوروبا والغرب لديهم تعليم جيد وعنصريتهم اكبر.

  • مغربي
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 01:16

    اللهم دم العز و النصر و التمكين والصحة و السلامة و الافراح و المسرات على ملكنا المفدى يارب العالمين وكن له ولي و الحافظ و المعين باستمرار أينما حل و ارتحل الراءد بالجميع المقاييس في الخدمة المغرب المغاربة الاحرار بشتى المجالات بالكافة التجليات التي تواكب العصر دون ملل او كلل و بالنكران الذات

  • مصلحة الوطن
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 01:59

    على المغرب ان يوطد علاقات رسمية مع اسرائيل فهي قوة إقتصادية و سياسية كبرى، فكفانا من خطاب النخوة العربية و فلسطين و و و و خطاب كدب به على أجدادنا الأميين و استغلو عامل الدين كفى من النفاق

    ادا ارادت الحكومة المغربية تطوير الإقتصاد و النمو فعليها الإقتذاء بإسرائيل و التعامل معها

  • المخنوق عبد الجليل taza
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 01:59

    عاش وعاش سيدنا واميرنا محمد السادس الهمام المحبوب لك المغاربة وعاشت الاسرة الملكية العلوية الشريفة

  • النوري عبد اللطيف
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 02:00

    قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( من أكرم سلطان الله أكرمه الله، ومن أهان سلطان الله أهانه الله )). أخرجه الإمام أحمد والبيهقي.
    – عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم:(( من أطاعني فقد أطاع الله ومن عصاني فقد عصى الله، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ومن يعص الأمير فقد عصاني )). أخرجه البخاري .
    – عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، أن النبي صلي الله عليه وسلم قال: (( من كره من أميره شيئا فليصبر عليه، فإنه ليس أحد من الناس خرج من السلطان شبراً فمات عليه، إلا مات ميتة جاهلية )). أخرجه البخاري.
    – عن ابن مسعود رضي الله عنه، عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: (( ستكون أثرة وأمور تنكرونها )) قالوا : يا رسول الله، فما تأمرنا ؟ قال: (( تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم )). أخرجه البخاري.

    اللهم احفض ملكنا وولي أمرنا واهدي شباب المسلمين.

  • ABDEL
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 03:36

    والصراحة انا بعدا مافهمتش على الناس كيصوتو بالديسلايك على المعلقين لي تيقولو عاش الملك وهاد المسالة لاحظتها العديد من المرات وماشي اول مرة

  • الفوسفاط جوج بحورا الفظة الذهب
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 04:25

    الى 10 abdel احنا في الحقيقة كان من المفروظ نعيشو بحال الشعوب الاروبية والشعب السنغافوري يعني حتى احنا يكونو عندنا الصبيطارات في المستوى والتعليم جيد والشغل وتقسيم العادل للثروات وحرية التعبير وحقوق الانسان وديموقراطية حقيقية والعيش الكريم حيت الله عطانا ثروات هائلة ولابد حتى احنا نستفدو من خيراتنا .

  • مصطفى الماحي
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 04:27

    تنحو الهندسة المعمارية في القرن الواحد والعشرين إلى بناء أحياء خاصة بعلية القوم يكون دخلهم الفردي سنويا يصل إلى 130 ألف دولار ويكون الإقتصاد المدني يعتمد على T الثلاث Tolerrance Talent Techno logies ولهذا سيكون الصراع القادم بين الأغنياء والفقراء .باختصار بدأ هذا المنظور المعماري في التنفيذ بالمدن الكبرى عالميا لدى ستكون السياسة العالمية هدفها الأسمى هو التقريب بين الأغنياء والفقراء لأن عصرنا سيجيب عن سؤال عريض ووجيه كيف ولماذا إنتصر الأغنياء ؟ ؟؟

  • Simo
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 05:29

    أين يوجد التعليم الجيد في المغرب @@@

  • رشيد
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 05:40

    سبحان الله

    ما علاقتنا بمعادات السامية. لماذا تريدون اجبار شعب باكمله لتبني مواقف تفرضها الصهيونية العالمية. و لماذا اقحام التربية الوطنية

    اللهم اني اتبرؤ من هذا

  • Yahiiiiii
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 07:27

    J'ai reçu un jour une vidéo d'une classe hébreux , où on a demandé aux enfants s' ils ont vu un enfant arabe cette année , et quelle était leur sensations : certains ont répondu la colère et on ava2 envie de le tuer , d'autres juste ils avaient envie de le tuer , et tout ça sous la bienveillance des rabbins et leurs sourires pendant les réponses , après ils ont enchaîné les questions : comment vous voyez Jérusalem dans 10ans , ils ont répondu à l'unanimité qu'il y'aura que des juifs puisqu'ils vont TUER tous les arabes , et le reste vont les prendre pour esclaves!
    Un EXEMPLE FLAGRANT DE LA TOLERENCE !

  • من ألمانيا
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 07:31

    ومن يدافع عن الإسلام و المسلمين،يتعرض المسلمين لأكبر هجمة عنصرية في تاربخ البشرية،من تقتيل و تشريد و اعلام معادي و حكام احجاج،(ف،الحجاج)قال الله تعالى: { ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاء وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ } [ البقرة : 74 ].

  • hobal
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 08:30

    المعلق رقم 9
    ربما لا تعلم اننا في عصر غير عصر هاؤلاء الائمة الذين استنتجت منهم هذه الاحاديث الملفقة والي هي بمثابة طعن في ضهر الدين الذي جاء به محمد[ص]
    في عالمنا اليوم كل شيئ تحت المجهر

  • Stop your ignorance
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 08:37

    Yahiiiii. Votre commentaire n'est qu'une fiction et des mensanges
    …les Arabes vivent encore au 13em ciecle et dependent des europeens et des americains……les inventions snt tous par les gens que vous detestez…la television, les avions, les voitures, l'internet, radio, trains, microwave, refrigirateures……..sans ces juifs et chrestiens vous Vivrez encore dans une tente

  • مواطن من المهجر
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 08:38

    الغريب أن معادات السامية كانت وما زالت وستزداد في المستقبل

    وازديادها ليس فقط في المغرب بل في العالم بأسره

    المغرب بلد مسالم الكل عاش معنا في سلام فقط من تعدى حدوده

    أما اليهود للأسف مغرورين ولم يتعلموا من ماضيهم

    لماذا من قديم الزمان متبوعين : شردوهم عذبوهم وقتلوهم

    وأخيرا ما فعل بهم هتلر وكيف مثلهم في كتابه بالجرذان تخرب في خفاء

    وفعلا الماسونية طغت على العالم ويحلمون أنهم سيستعبدون البشربية

    ولكن هم يحفرون قبرهم بأيديهم

    خيبر خيبر يايهود إن جيش محمد سيعود

  • Ahmed
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 08:45

    Nous les musulmans on est pas aussi racistes que les occidentaux. On ne a aucun problème avec les juifs. Nos vrais problèmes notamment le Maroc sont les éducation, la santé, la justice. De plus en plus de hamarchie dans ce pays. Regardons les choses en face et penchons sur nos problemes

  • عابرة سبيل
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 08:46

    كان من الاولى ان نربط الاجرام الذي استفحل في المجتمع المغربي بالتربية اما اليهود فهم معززين مكرمين في المغرب وفي جميع الدول وهم يغتصبون الاراضي تلو الاراضي في القدس وفلسطين.

  • boujmia
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 08:47

    مفهوم معاداة السامية عند الصهاينة هو الخلط بين الايديولوجية الصهيونية والديانة اليهودية
    فكلما قلنا اننا مع حق الفلسطيني العيش فق ارضه فلسطين المغتصبة من النهر الى البحر
    واننا ضد الاستيطان للصهاينة في فلسطين وان كل ما يسمى باسرائيلي هو اما اؤروبي مستعمر للفلسطين
    نعتنا بمعادات السامية
    نحن ساميون
    المسلمون ساميون
    اليهود ساميون
    كلنا ابناء سام
    ادن نحن لسنا ضد السامية ولا يمكن ان نكون ضد ساميتنا
    نحن ضد الصهونية ايديوليجية وسياسة تيودور هرتزل
    والصهيونية ليست هي الديانة اليهودية
    هناك فرق عضيم بين اليهودي كمتدين
    والصهيوني
    والعديد من اليهود لايساند الصهيونية
    اليوم اليمين المتطرف في اؤروبا يتصاعد
    وهناك خوف من رجوع النازية في اؤروبا
    نحن ضد النازية العنصرية
    النازية العنصرية التي يعيشها الفلسطينيين فوق ارضهم
    في غزة في السجون الصهيونية
    ملايين الفلسطينيين يعيشون في الشتات كلاجئين
    نتيجة العنصرية الصهيونية
    وكل عنصرية كيفما كانت
    ضد العربي
    المسلم
    المسيحي
    اليهودي
    نحن ضدها
    ونربي ا بنائنا على احترام الديانات السماوية واهل الكتاب

  • amaghrabi
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 08:58

    بسم الله الرحمان الرحيم.يكون العالم بخير اذا تصدينا للفكر السلفي الوهابي الذي يشعل الفتن لانه يحمل ثقافة العنف والكره وسفك الدماء والاقصاء .وقديما قال جوته الألماني"اذا كان الإسلام يدعو الى السلم والسلام والمحبة والوئام فا ني مسلم".كلام واضح موجه مباشرة الى الوهابيين السلفين,بمعنى يقول لهم اذا كان الإسلام يحترم أفكار المخالفين والمختلفين لغويا وعقائديا وفكريا ووو فانا معكم ,اما اذا كان الإسلام يدعو الى الصلاة وصلاة القيام وصلاة الفجر في وقتها وقتل المخالفين والمختلفين ونشر ثقافة الاقصاء فانا لست معكم ,فمن تعدى على حياتي فانني له بالمرصاد اعددت له قنابل وطائرات حربية ودبابات ووو لامحو اثره من الوجود؟هذا ما يعنيه الاديب والمثقف والسياسي والإنساني جوتة رحمه الله ورضي عنه وارضاه

  • لا يصح الا الصحيح
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 09:16

    فـ"المعركة التي تنتظرنا ليست عسكرية ولا مالية، بل هي تربوية وثقافية في الأساس، ولها عنوان هو التربية".للاسف نحن نعيش ازمة حادة في الاخلاق و عدم تقبل الاخر حتى بين الطبقة "المثقفة" فالمعلم يهين التلميذ و العكس و المريض و مرافقوه يهينون الطبيب و الممرض و عامل النظافة يهان من طرف الجميع فلا احد يلقي الازبال في مكانها و لا بد من نشر ثقافة و تربية حقيقية و استبدال المقاهي المنتشرة كالفطر بالمكتبات و تشجيع الناس على القراءة منذ سن السنة الواحدة فلا نهضة بدون علم و اخلاق

  • yassine
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 09:28

    Je pense qu'il y a plein de sujet qu'il faut traiter en urgence, Mr le roi, le pays se noie dans la pauvreté la misère sociale et le désespoir, des jeunes qui meurent dans la mer méditerranée dans l'espoir de trouver un pays qui les respecte et les traite avec dignité, parlez plutôt de l'emploi de l’économie du pays de l’éducation ou encore de la santé parlez de la discrimination qui reigne dans notre pays et entre les citoyens marocains même avant de parler de l’antisémitisme.
    Merci

  • الحاج سالم
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 09:28

    اهربوا فأرض الله واسعة أيا كانت الوسيلة لبنان هجرها أهلها بسبب الحرب ونحن سنهجر هذا البلد بسبب الفراعين التي طغت.. فمادمتم تستيقظون على هذه الوجوه فكابوسكم مستمر.

  • نبيل المغربي
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 09:56

    نحن لا يهمنا لا ساميون و لا غيرهم، مشكل اليهود كان مع الاوروبيين، ما ذخلنا نحن في هذا الهراء، لدينا فقط مشكل مع الصهاينة الذين لا يعيرون اي قيمة للشعوب الاخرى، نظرتهم الفوقية للفلسطينيين و استغلالهم لنفودهم المالي في العالم يجعلنا نكرههم حد الموت، و سيظل هذا الموقف قائما الا ان يعيدو ما سرقوا للفلسطينيين، فاحتقارهم للسعب الفلسطيني هو تعبير عن احتقار لكل شعوب المنطقة من الخليج للمحيط

  • سام بن نوح.
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 09:58

    ان العرب ساميون. نسبة لسام بن نوح. وكلهم موحدون مسلمون

  • كتامي الحر
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 10:10

    اللهم وفق صاحب الجلالة لما فيه الخير البلاد و العباد نحن جند مجندون لخدمة مغربنا الحبيب…

  • ريما
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 10:32

    الديسلايكات الي كثار على التعاليق المؤيدة لملكنا والداعية له بالخير من الهسبريس نفسها
    انا كنضغط على اللايك كيتسجل ديسلايك و باعداد كبيرة
    الدسلايكات الي كتشوفوها على ملكنا حيدو ليها هديك الشريطة راها مغشوشة

    وعودة للموضوع
    الواقع يقول ان المسلمين هم من يحتاجون قانون يفرض على الغرب وعلى المسلمين انفسهم يسمى معاداة الاسلامية
    والا اليهود منذ زمن اصبحوا مقدسين بل ويتحكمون بالعالم باسره…وشريط البكائيات و معاداتهم مجرد ذر الرماد في العيون
    المسلمون هم المحتقرون المحاربون حول العالم
    الروهينكا يقتلون بالالاف يوميا…ولم نسمع الامم المشتتة الملعونة قامت بشيء جدي بخصوصهم عدى الشعارات الزائفة

    المغاربة يا صاحبة الجلالة يريدون تعليما و تربية تؤهلهم لدخول سوق الشغل..وليس تربية وتعليما لمزيد من تقديس اليهود

  • كونيتو
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 11:38

    لمادا اليهود يسكنون بحارات معتزلة عن مواطنيهم في جميع دول العالم وحتى في الولايات المتحدة.مع انهم يحملون جنسيتها .اليسوا هم من اخترع شعب الله المختار.وبانهم من عرق ممتاز. وانهم من سلالة الانبياء..اليست هده هي ….نكتار العنصرية….

  • ياسر
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 11:59

    اذا كانو اليهود كيتعرضو لمعاداة السامية فما بالك باخوتنا في فلسطين اش كيتعرضو ليه

  • مفهمت والو
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 12:15

    دابا حنا في المغرب عندنا مدارس لا يوجد فيها مراحيض لأننا. نعادي السامية.
    ولا يوجد مدرس ذو كفاءة ولا يبالي بالتلميذ ولايوجد مراقب يراقبه لأننا نعادي السامية
    وهل ادا تصالحنا مع السامية وقلنا عاشت السامية سيتلقن ابنائي. تربية جيدة و تعليم جيد ؟
    إذن يا سيدي عاشت السامية فأرونا. ماذا أنتم. فاعلون انا أمهلكم. ماءة سنة. ……….

  • أبو البر
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 12:15

    أنا لا أدري عن أي جودة يتكلمون . صدرت مذكرة السنة الماضية تقول :الأقسام المشتركة لا تتعدى 30 تلميذا في الفصل و بالنسبة للمستويين الأول الثاني إبتدائي لا يتعدى 30 منفردا، و كنا قد استبشرنا خيرا كأسرة تعليمية و لكن خابت آمالنا و آمال أبناء هذا الوطن و هاهم بدؤوا في الضم و لو يصل إلى 40 و اخترقوا المذكرة الني و ضعوها هم فعن أي جودة يتكلمون. و نقول لصاحب الجلالة و الله إننا نحن كمواطنين نحبك و نقدر مجهوداتكم الجبارة و لكن هؤلاء يكذبون عليكم و يصورون لكم و كأن التعليم في حالة جيدة و عندما ينفضح أمرهم يلصقون كل شيء برجل التعليم و الذي كان هو الآخر ضحية سياساتهم العرجاء هذه هي الحقيقة.

  • مواطن من المهجر
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 12:37

    ردا على : 22 – boujmia

    أخي قلت في تعليقك أن هناك خوف من رجوع النازية إلى أوروبا

    أحيطك علما أن النازية ولدت من جديد بل إنها لم تمت من عهد هتلر

    وفيه تناسق بينهم في العالم بأسره ((بداية نهاية الماسونية)) ولن ينفعهم حصار اقتصادي ولا اعلامي ولا قتالي // فاتهم القطار

    ولو جلست مع النازيين ستعرف أنهم ليسوا حاقدين على الهودية

    بل على من يخرب في خفاء كما مثلهم هتلرفي كتابه بالجرذان تخرب في خفاء

    أحد أساتذة جامعة باريس كتب رسالة للنتن ياهو يحذره أنه يحفر قبر لليهود

    لأن سياسة بني صهيون ((الماسونية)) في العالم أصبحت مكشوفة عند الأحرار

  • ناصح
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 14:21

    عشت 20 سنة في اوروبا و الصراحة أنهم لا يحبون الإسلام..فقط مصالح. و أنا متأكد أنهم لو أتيحت لهم الفرصة لستخربونا من جديد كما فعلوا في الماضي. هم عندهم ولاء و براء و يعيشونه حقيقة. المشكل ان المسلمين يظنون انهم لو تخلوا شيئا عن دينهم سيرضون عنهم و الله لن يرضوا عنا.

  • العلم نور
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 14:35

    اعتقد انه هناك مشكل في هذه البلاد الغالية مرده بعدنا عن ديننا الحنيف وتعلم العلم الشرعي الصحيح وأخلاق رسولنا الكريم وتحكيم شرع ربنا العزيز وبعد ذلك يمكن ان يكون هناك تغيير الي الأحسن في جميع الأصعدة .

  • الصراع على السلطة والمال
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 14:36

    مفهوم وفلسفة معاداة السامية نشئا معا في المانيا والعنصرية ضد اليهود في أوروبا كانت ناتجة عن الصراعات حول احتكار السلطة والذهب في المانيا وفي فرنسا وفي الانجليز .ونحن افارقة ولا علاقة لنا لا بحروبهم ولا بصراعاتهم المرتبطة بالمال والنفوذ بل نحن الافارقة ساعدناهم في تحرير بلدهم من طاغوت النازيين وبعدما تقووا كلهم صدروا عنفهم وعنصريتهم الى فلسطين وهجروا أهلها وشردوا ابنائها .

  • Chopin
    الخميس 27 شتنبر 2018 - 19:10

    مستوى التعليم اليوم في ااحضيض، اصبحنا بفضل السياسات الرشيدة في مؤخرة الدول الغربية ، فلسطين تحت الاحتلال، العراق و سوريا و ليبيا و اليمن ترزخ تحت الحروب الأهلية… و مستوى التعليم فيها يفوق تعليمنا بكثير…..
    لقد استلهم بن خلدون بناء الحضارة من بناء الهرم شكلا و مضمونا… و اكد على أن الابداع و تحقيق الذات رهين باشباع حاجات المجتمع البيولوجية اولا ….
    ان برامجنا التعليمية، تثير الشفقة وتعكس بالملموس أن مجتمعنا لا زال تائها بين تحقيق حاجاته البيولوجية وحاجته للامن فقط…. لو حصل على حاجاته الاجتماعية وتمتع كل فرد بالاحترام و احس بالتقدير من طرف الجميع ، عندها سيسعى الى تحقيق ذاته و سيبدع الجميع في الدين والاخلاق و السياسية وفي العلوم والفكر والادب….و الفنون ايضا، لكن للاسف كيف سيبدع هذا الجيل ؟؟ و هو لازال تاءها وسط حاجاته البيولوجية.

  • ديسلايك
    الجمعة 28 شتنبر 2018 - 11:37

    لاوجود للمغرب لي المغرب. هو عبارة عن بقعة إقتصادية يسثتمر فيها السياسيون و ينقلون أرباحهم إلى أوروبا

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات