قال عبد الله بوصوف، الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، إن تنظيم لقاء “اليهود المغاربة: من أجل مغربة متقاسَمة”تحت الرعاية الملكية يظهر الاهتمام بالمكون اليهودي في المملكة، وأضاف: “مستقبل المغرب وعلاقة الطائفة اليهودية به مضمونة”، مستشهدا في هذا السياق بالاهتمام الواسع الذي لقيه “لقاء مراكش” من قِبَل اليهود المغاربة.
كما رحّب الدكتور بوصوف باليهود المغاربة القادمين من الخارج لحضور هذه التظاهرة، معبّرا عن افتخار الوطن وفرحِه بهم، قبل أن يشدد، أمام الحاضرين، على أن “اليهود المغاربة في العالم سيقرّرون أن لا يغادروا المغرب أبدا بقلوبهم”.
لقاء “اليهود المغاربة: من أجل مغربة متقاسَمَة” ينظّم من طرف مجلس الجالية المغربية بالخارج، في “عاصمة النخيل”، بشراكة مع مجلس الجماعات اليهودية بالمغرب.
محمد الأعرج، وزير الثقافة والاتصال، قال إن مساهمة العمق العبري في الثقافة والعبقرية المغربيتين إضافةٌ متميزة، وأورد في كلمة بالمناسبة أن “الرافد العبري، الذي حجز مكانته اللائقة في الدستور إلى جانب المكونات المغربية الأخرى، يحتاج تكثيفا في تنظيم مثل هذه الأنشطة حتى يحظى بمكانته في ثقافتنا المغربية”.
وأثنى الأعرج على أنشطة اللقاء، التي من ضمنها معرض للصور يحتفي بالمكون اليهودي المغربي العريق في الهوية المغربية المتنوعة والمتلاحمة، واضعا هذا النشاط ضمن خارطة الأنشطة التي تنظّمها مختلف الهيئات المغربية في إطار الجهود الرامية إلى ربط الماضي بالحاضر.
بدوره، وصف سيرج بيرديغو، الأمين العام لمجلس الجماعات اليهودية بالمغرب، بعض أنشطة “لقاء مراكش” بكونها حلما في طور التحقّق بالنسبة للمنظّمين والحاضرين، وأكد أهمية معرض صور الراحل إلياس هروس المعنون بـ”مسارات اليهود المغاربة بالأطلس والصحراء”، الذي “حافظ على جزء من حياتنا كما كنّا قبل أزيد من خمسين سنة”، وصوّر يهودا في وضعيات قد يُظّنّ فيها أنهم مسلمون.
وعرف افتتاح التظاهرة تدشين معرض “مسارات اليهود المغاربة بالأطلس والصحراء” الذي يتضمن صورا من خمسينات القرن الماضي تبرز لباس يهود شمال غرب إفريقيا، وعملهم وأنشطتهم، في وضعيات تعكس عمق مغربيّتهم، كما عرف تنظيم مجلس الجماعات اليهودية بالمغرب، ومؤسسة التراث الثقافي اليهودي المغربي، معرضا حول إعادة تأهيل المعابد والمقابر اليهودية بالمغرب.
كما تم عرض فيلم وثائقي من إخراج سيرج بيرديغو ومارك بيرديغو بعنوان “يا حسرة… دوك ليام”، يتتبع فيه المخرجان حال اليهود المغاربة في أواسط القرن الماضي من خلال احتفالاتهم، وأشغالهم اليومية، وتقاليد طهوهم ولباسهم. وشهد الافتتاح، أيضا، حضور الجوق الأندلسي من وجدة لأداء أغان بالعبرية والدارجة المغربية تحتفي بالانتماء إلى الوطن.
لما لا ان نجرب حكومة من مغاربة يهود? اظن ان الامور ستكون احسن بكثيرجدا جدا
مغربة متقاسمة.
حذار ثم حذار من هاذه المصطلحات الملغومة. المكون اليهودي لم يعرفه المغرب إلا بعد الحرب العالمية الأولى. لهذا وجب على كل واحد منا أن يضحض هاذه العبارة (مغربة متقاسمة).
سكان المغرب الأصليون معروفون ولا داعي للمغالطات .
حذار من عودة اليهود وإدعائهم بأن لهم حقوق تاريخية بالمغرب.
علم الكلام السياسي theologie politique يفرق الشعوب ويزرع الدغينة بينها لكن إن سارعت السفينة البشرية تمخر البحار من أجل العلم والحرية فإن السلام سيتحقق من دون إراقة الدماء .
الانتماء للارض ينطبق على اليهود المغاربة مثل المناضل اسيدون والكاتب كوهين اطال الله عمرهم وممن وافتهم المنية مثل المناضل الراحل السرفاتي والاديب عمران المالح والراحل ليفي مدير المتحف اليهودي السابق….ثم باقي اليهود الدين لا زالو مستقرين او مغتربين في اوربا …اما اليهود المستقرين في فلسطين المحتلة كمستوطنين ومجندين في الجيش ويعاملون كمواطنين درجة اولى هناك تحت انقاض شعب اخر….الله اودي اش من ارتباط عندهم بالارض …..دلك ما نسميه بالتطبيع وهو مرفوض مرفوض
بعد هذا اللقاء .
اعطوا القدس اتساع بارك الله فيكم.
وبطلوا مظاهرات وضحك على عباد الله من اجل فلسطين والقدس
اولا هناك خطا في الاسم نقول:المغاربة اليهود وليس اليهود المغاربة. ثانيا هده ارضهم منذ قرون فاول ديانة اعتنقها الا مازيغ هي اليهودية ثم المسيحية واخيرا الاسلام. وبالتالي فوجود المغاربة اليهود معنا تحصيل حاصل. فقط وجب اطاؤهم الحق في نشر ثقافتهم بجميع اشكالها في البلاد وعبر القنوات التلفزية الوطنية
اليهود المغاربة لا يزيد عددهم عن ألفين رأس.
لكن ضجيجهم. اكثر من غيرهم لا يمر اسبوعا الا والإعلام الرسمي يمجد فيهم . ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم.
عشيري…
بغيتي تكون يهودي شغلك هاداك….
بغيتي تكون نصراني شغلك هاداك…
بغيتي تكون ملحد أو ديوثي شغلك هاداك….
بغيتي تطعن في الدين الرسمي ديال البلاد……آحبس تم. هنا غادي تجبد عليك النحل آعشيري.
على المغاربة اليهود والمغاربة المسلمين الموجودون في المهجر أن يلتحقوا بأرض الوطن للإقلاع باقتصاده واغناءه بتكنولوجيات حديثة والمغرب الآن ليس هو مغرب البارحة.
سيجتمع المغاربة المسلمين والمغاربة اليهود والمغاربة. …. وسيتناقشون باللغة الفرنسية ، لن تجد في أحاديثهم ولا دردشاتهم ولا تصريحاتهم لا العربية ولا الأمازيغية ولا الدارجة العامية ؛ فعن أي وطنية تتحدثون !!!!!؟؟؟؟
بشهادة التاريخ اليهود كان لهم فضل كبير على المغرب فهم من احترف الصناعة و التجارة و الخياطة و الطبخ، و منهم تعلمنا نحن السوسيين اصول التجارة و صيغ الحلي. اذن لماذا تريدوننا ان نعادي اليهود و هم قدموا لنا كل الخير و الاحسان. اجدادنا لم يحكوا يوما ان اليهود خرجوا محاصلهم الزراعية او اكلوا اشجارهم المثمرة بماشيتهم لان اليهود في الاصل لم يحترفوا الرعي.
اليهود المغاربة الكبار كانوا يتكلمون معنا بالعربية العامية والامازيغية بالراشدية ( قصر السوق )لما كنا صغارا وانا اليوم في الستينيات من عمري..كانوا متواجدين بمنطقة درعة تافيلالت الممتدة من ميدلت حتى ورزازات..منهم التجار والحرفيين وغيرهم..وعاشوا في امن واحترام بيننا..والديانة اليهودية تواجدت في المغرب قبل مجيء الاسلام منذ الالف السنين
كلمات رنانة تلك التي تتحدث عن المواطنة و روحها و ..و …ولكن للاسف المواطنون في واد و المواطنة في غير ذات الواد..
فالمواطن هو ذلك الكائن الحي،القابع في مكانه يعني في موطنه و تتخذ (مبني للمجهول) ضده كل القرارات الحكومية و الوزارية المجحفة، بذريعة استطلاع للراي .او ماشابه ذلك .. وذلك لتوفير الحظ السعيد للساكنة التي تعيش في المهجر ..وما ادراك ما العيش في المهجر في كل ما يتعلق بالواجب والحق..يعني حياة تقدر الانسان ككائن موجود….
بعض النضر عن نشاطات مجلس الجاليه هدا ، و كمهاجر أقول ان هدا المجلس لا يمتلني و فقط يمثل من جعله وصي على المهاجرين ، لانه ببساطه لم يستشرني احد كمهاجر …. لكم دينكم و لذا دين …انشري ياهسبريييس
اليهود في الوقت الحالي ولائهم المطلق والوحيد هو لدوله اسرائيل .وقول عكس ذالك فهو كلام في كلام لا ينفعنا في شيئ.
كنت شاهدا في اعياد الفصح اليهودي الذي اقاموه في احد المنتجعات في اروبا والذي كنت اشتغل فيه في ما مضى. واغلب الحاضرين كانو يهود تونسيين ومن بينهم ايظا بعض المغاربه اليهود ولكن قليلون جدا – والبطبع يتحدثون اللهجه التنوسيه بطلاقه كباقي التونسيين.وفي احد تلك الايام قامو بنصب الاعلام الاسرائيليه في احد المرافق. وبعد استغرابي قمت بمسائله المشرف وهو يهودي تونسي طبعا على سبب عدم نصب الاعلام التنوسيه ايظا ما دام هم تونسيون. ابتسم في وجهي وانصرف مع شيئ من الاستهزاء من الفكره التي طرحته عليه. وطبعا لم نرى اي علم تونسي طوال اقامتهم .وهناك تأكدت بالملموس ان يهود العالم ولائهم الوحيد للدوله العبريه.
Monsieur boisson n'a jamais été élu par les marocains de l'étranger. pourquoi il parle à son nom.
في الجزائر هناك جاليه يهودية قليلة وتعد على ألأصابع مندمجة اندمجا كليا مع الجزائريين ولها مواقف متقاسمة مع كل الجزائريين ولكن هناك يهود اختارو ان يكنون خارج الصوت الشعبي خلال الثورة الجزائرية حملو السلاح ضد الشعب الجزائري واختارو فرنسا نراهم اليوم يتكلمون كلام غير مفهوم لهم الجنسية الفرنسية وغادرو البلاد مند 1962 لكنهم يقلون نريد العودة لرؤية الجزائر فنقول لهم من لم يرفع السلاح ضد الجزائريين ولم يدهب للبكاء على حائط المبكى ومن لا يعترف بحقوق الفلسطيين لا مكان لكم بيننا وواجب على كل عربي ولا اقول كل مسلم حتى لايقلون عنا اننا اعداء الديانات على كل من حارب العرب في الجزائر والمغرب وتونس وليبيا ومصر وكل الدول العربية عليهم ان يغلقو عليهم ابواب ارضنا العربية ولا نخلط هد بهدا تحت غطاء التطبيع الدي لا يهم العرب
اولا ليس بدينا اختلاف مع اليهود كديانة و ثانيا قكثرة لثارة هذا ابموضوع مؤخرا يطرح العديد من الاسءلة. ثم اننا لا ننكر ان اليهود قد عاشوا في المغرب بكل امن و امان و تحدثوا بلغتنا ايضا الامازيغية و العربية و كانوا من بسطاء القوم . الا ان السؤال هو لماذا رحل هؤلاء بعد احتلال فلسطين و تركوا هذا الوطن للذي تحدث عنه المقال . و بعد ذلك اصبح اليهود الذي يفدون الى المغرب من علية القوم و لا ياتون الا لاحياء طقوصهم ثم الرحيل تحت حراسة مشددة و ينزلون بافخم الفنادق . المهم بوادر صفقة القرن بدات بالبروز
إلى جانب المكون العربي هناك المكون اليهودي هذا هو التراث المغربي لأن تعرب المغاربة بدا مع الطلائع الاولى من الفاتحين الذي تعداهم إلى الطائفة اليهودية المغربية قد تعربت بدورها مند ذلك الحين
Numéro 5 saoudien ou se trouve le journaliste saoudien qui couper ou consulat saoudien en Turquie laisser le Maroc tranquille regarde chez toi
بسم الله الرحمان الرحيم.احد الاخوة المعلقين تساءل لماذا هاجر اليهود المغاربة الى اسرائيل؟وانا اسأله ,لماذا هاجر المغاربة الى بقاع العالم واستوطنوا هناك ولا يزورون الوطن الا مرة فيسنة او سنتين؟الدولة الإسرائيلية بدلت دولة قوية سياسيا وثقافيا واقتصاديا وعلميا ووو وبالتالي اغرت جميع دول العالم بالهجرة اليها والحصول على مصالح مادية وسكنية وعملية ووو مهمة جدا,فهناك مغاربة مسلمون يتمنون ان يهاجروا الى إسرائيل ويستوطنون هناك.ولكن مع ذلك هناك كثير من اليهود المغاربة فضلوا ان يبقوا في وطنهم المغرب ولم تغرهم تلك المغريات المادية الزائلة,وليكن في علمكم ان كثيرا منهم ندموا,لان الحياة ليست فقط المال.وانا صراحة ليس لي أي نقص اتجاه اخواني اليهود المغاربة خاصة واليهود في العالم عامة.احترم عقيدتهم واحترم ثقافتهم وافكارهم وأتمنى ان يعيش المسلم مع اليهودي في أي بقعة من الأرض في سلم وسلام واحترام متبادل واخوة بشرية صادقة لا تشوبها أي شائبة.كما قال الامام علي كرم الله وجهه"الانسان اخوك في الخلق"او شيئ من هذا القبيل.والحديث يقول "كلكم لادم وادم من تراب"لافرق بين عربي وعجمي الا بالتقوى.يعني الحياة الدنيوية
لقد اعطت الدولة المغربية اهتماما كبيرا لليهود المغاربة اكثر من اهتمامها بالمسلمين المغاربة .رغم ان كل دول العالم عاش فيها يهود ولم يعيروهم نفس الاهتمام.
Il nous permet de nous rappeler qu’il y a eu des Juifs amazighs et qu’ils sont toujours là. Ils parlent toujours l’amazigh et se revendiquent comme tel même en Israël, plusieurs décennies après leur départ. Il permet aussi de faire passer un message, celui de la tolérance et de la lutte contre la haine des islamistes et l’aveuglement des panarabistes.
إذا وجدت يهوديا يحبك فاعلم بأنك لست مؤمنا .. هذه قاعدة محكمة فاحفظها، بدليل قوله تعالى: (لتجدنّ أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا) فالله الذي خلق اليهود يعلم سرائرهم وما تخفي صدورهم ويعلم شدة كرههم وعداوتهم للمؤمنين سواء في الماضي أو في الحاضر أو في المستقبل.. فلا تقل أخي اليهودي أو تقل لي أنه لديك صديق يهودي أو أنه ليس لديك أي شيء ضد اليهود لأن اليهودي لن يرضى عنك أبدا حتى تتبع ملّته أي حتى تنسلخ من إيمانك وتتبع ما يرضيه .. فافهم ولا تكن من الجاهلين بأحكام دينك وإلا فلا تلومن إلا نفسك يوم العرض على الرحمان ..