الزعامة سبب خصومة المغرب والجزائر .. والحوار يبدد العداء الهادر

الزعامة سبب خصومة المغرب والجزائر .. والحوار يبدد العداء الهادر
الخميس 22 نونبر 2018 - 23:45

تميزت العلاقات الجزائرية المغربية بالعديد من الصراعات منذ استقلال البلدين، وفي مقدمتها “حرب الرمال” عام 1963، وحرب الصحراء المغربية ما بين 1975 و1991، وإغلاق حدودهما عام 1994، وقضية الصحراء.

وقد كانت للطابع المتباين للعلاقات الجزائرية المغربية نتائج كارثية على التكامل والتنمية الاقتصادية في المغرب الكبير.

السبب الرئيسي وراء التوترات الجزائرية المغربية هو عدم الثقة بين البلدين نظرا لاستراتيجية كل منهما للزعامة الإقليمية. يتجلى ذلك في الصراع الحالي حول الصحراء. منذ سبعينات القرن الماضي، اتخذ المغرب والجزائر مواقف متباينة في النزاع لتحقيق التوازن بين طموح كل منهما في التأثير الإقليمي، حيث تتنافس الجزائر مع المغرب على النفوذ في المنطقة.

وكانت المسيرة الخضراء-التي نظمتها الحكومة المغربية في نونبر 1975-تظاهرة جماهيرية تكتيكية، هدفها إجبار إسبانيا على تسليم الصحراء الإسبانية المتنازع عليها إلى المغرب.

في البداية، اعترفت الجزائر بالسيادة التاريخية للمغرب على صحرائه. لكن في وقت لاحق، احتضنت جبهة البوليساريو، وهي حركة محلية تسعى إلى الاستقلال. ويهدف دعم الجزائر لجبهة البوليساريو إلى عرقلة مساعي المغرب لتحقيق الريادة الإقليمية من خلال استعادة صحرائه. لكن النزاع حول هذه المنطقة ليس سببا كافيا لإغلاق الحدود المغربية الجزائرية منذ عام 1994.

في أواخر الثمانينات، كانت العلاقات المغربية الجزائرية تتجه أكثر نحو التعاون لإنهاء النزاع وإطلاق مشاريع التكامل الاقتصادي (يزخر المغرب بفلاحة متطورة وبالفوسفاط والصيد البحري، والجزائر بالنفط والغاز الطبيعي).

لكن هذا التقدم نحو تعزيز التعاون لم يستمر طويلا، بسبب الهجوم الإرهابي على فندق “أطلس أسني” بمدينة مراكش عام 1994. وجه المغرب أصابع الاتهام نحو المخابرات الجزائرية، وقرر الملك الحسن الثاني آنذاك فرض التأشيرة على المواطنين الجزائريين الراغبين في الدخول إلى المغرب.

وردت الحكومة الجزائرية بإجراءات أكثر تطرفا حيث أعلنت إغلاق الحدود البرية بين البلدين، وهو الإغلاق الذي ما زال مستمرا إلى اليوم.

وأعلن الملك محمد السادس يوم 30 يوليوز 2004 إلغاء التأشيرة على الجزائريين الراغبين في المجيء إلى المغرب، مشددا على رغبة المغرب الصادقة في بناء علاقات طيبة مع الجزائر “تخدم التقارب بين الشعبين الشقيقين”. وبعد ثمانية أشهر على هذا القرار، رفع رئيس الجمهورية تأشيرة الدخول إلى الجزائر التي كانت سارية في السابق على المواطنين المغاربة.

للتذكير، في عام 1989، أنشأ المغرب والجزائر وتونس وليبيا وموريتانيا اتحاد المغرب العربي لتحقيق الاندماج السياسي والاقتصادي في المنطقة، لكن بسبب الخلاف السياسي بين المغرب والجزائر لم يتم إحراز أي تقدم.

إن الخلاف بين المغرب والجزائر بشأن الصحراء وإغلاق حدودهما المشتركة قد غير بشكل مباشر خطط هذا الاتحاد لإقامة منطقة للتجارة الحرة بالإضافة إلى سوق مشتركة في المغرب الكبير.

في الواقع، أدى سوء العلاقات بين أكبر الفاعلين في المنطقة، المغرب والجزائر، إلى إبعاد المنطقة المغاربية عن تحقيق أهدافها الاقتصادية والسياسية.

وفي عام 2007، اقترح المغرب فكرة الحكم الذاتي لسكان الصحراء في إطار السيادة المغربية كحل دبلوماسي للقضية، لكن الجزائر لم توافق على هذا الحل، وذلك لسعيها وراء الوصول إلى المحيط الأطلسي. ومن المثير للاهتمام أن اقتراح المغرب يحظى بدعم الدول العربية والغربية والدول الأفريقية، خاصة منذ عودته إلى الاتحاد الأفريقي.

وأعرب الملك محمد السادس مؤخرا عن استعداد المغرب للحوار المباشر مع الجزائر، مشيرا في خطابه بمناسبة الذكرى الثالثة والأربعين للمسيرة الخضراء في 6 نوفمبر إلى أن المغرب مستعد لإنشاء آلية سياسية مشتركة للحوار لحل الخلافات بين البلدين.

ويواجه البلدان التحديات نفسها: مكافحة الفقر والجهل ومحاربة التطرف العنيف والهجرة السرية. لذا يتعين على المسؤولين في البلدين مضاعفة الجهود من أجل تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة.

وكما أكد ماغنوس نوريل، الباحث في معهد واشنطن، فإن هناك حاجة ماسة إلى دور المغرب في أمن أوروبا وشمال أفريقيا، وهو على أهبة الاستعداد لمواجهة التحدي الذي يواجهه كرائد التوجه التقدمي في البلدان الإسلامية المعتدلة وفي مكافحة التطرف العنيف والإرهاب.

لقد تعرض المغرب والجزائر إلى هجمات إرهابية متعددة في السنوات الأخيرة. في عام 2013، شن إرهابيون تابعون لتنظيم القاعدة هجوما على منشأة نفطية بمدينة تيكنتورين بالقرب من أمناس، مما تسبب في مقتل 11 جزائريا و39 أجنبيا.

وفي المغرب، قُتل 45 شخصًا اٍثر الهجوم الإرهابي الذي وقع في الدار البيضاء في 16 ماي 2003، وتعرضت مراكش-وهي وجهة سياحية شهيرة-للهجوم مرة أخرى في عام 2011، مما أسفر عن مقتل 17 شخصًا وإصابة 100 شخص آخرين.

وانضم حوالي 500 مغربي و200 جزائري إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وقد أعرب المسؤولون في البلدين عن قلقهم إزاء عودة المقاتلين بعد سقوط التنظيم في سوريا، مما قد يزيد من خطر الإرهاب.

واتخذت الجزائر والمغرب إجراءات صارمة لمكافحة الإرهاب تعتمد بالأساس على الآليات العسكرية. بالإضافة إلى ذلك، يُشرف كلا البلدين بقوة على مساجدهما ويحرصان على تدريب الأئمة.

ووفقا لتقرير جديد صادر عن مؤسسة الدراسات الأمنية (ISS)، فقد حان الوقت لكلا البلدين لوضع استراتيجيات للقضاء على التطرف العنيف.

إن من شأن تناغم سياسات المغرب والجزائر حول قضايا الهجرة أن يمنع التطرف العنيف. على مدى العقد الماضي، كان المغرب والجزائر من بين أهم بلدان العبور للكثير من المهاجرين الوافدين من إفريقيا جنوب الصحراء في طريقهم إلى أوروبا.

إن عدد المهاجرين غير الشرعيين الذين يعيشون في الجزائر والمغرب غير معروف بالضبط. حسب التقديرات، يُوجد حوالي 100.000 مهاجر إفريقي في الجزائر معظمهم من مالي والنيجر وبوركينا فاسو، وتم تسجيل أكثر من 50 ألف مهاجر أفريقي من جنوبي الصحراء في المغرب عام 2017. ويعيش العديد من هؤلاء المهاجرين في ظروف صعبة اقتصاديًا واجتماعيًا، الشيء الذي يمكن أن يدفعهم إلى التطرف.

وأعلن البَلدان مؤخرا عن خطط لإضفاء الطابع الشرعي على المهاجرين. في يوليوز 2017، وعدت الجزائر بمنح حقوق الإقامة وتصاريح العمل للمهاجرين الأفارقة من جنوب الصحراء، بهدف معالجة نقص في القوى العاملة في قطاعي الزراعة والبناء. ويأتي هذا بعد قرار المغرب عام 2013 منح 50 ألف مهاجر تصريح إقامة لمد ة سنة قابلة للتجديد.

إن منح حقوق الإقامة للمهاجرين الأفارقة أمر جدير بالثناء، خاصة في وقت ترفض فيه البلدان الغنية في أوروبا والولايات المتحدة وأستراليا استضافتهم. كما أن قبول المهاجرين خطوة مفيدة سياسيا واقتصاديا للبلدين. مما سيعزز تفاوض الجزائر والمغرب مع الاتحاد الأوروبي ويطور العلاقات مع دول إفريقيا جنوب الصحراء.

يتعين على البلدين تحسين التعاون الثنائي لإنجاح تطبيق سياساتهما التنموية وقوانينهما الخاصة وتبادل الخبرات من أجل الاستقرار الإقليمي وتحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي. كما يجب عليهما تعزيز التعاون مع الدول المجاورة-لاسيما مالي وتشاد والنيجر والسنغال وموريتانيا-وكذلك البلدان الأصلية الأخرى للمهاجرين. والهدف تعزيز الهجرة القانونية وأمن الحدود.

وأخيراً، نظراً لأزمة العلاقات الجزائرية المغربية والنزاع حول الصحراء، فإن أي تدخل أجنبي غير نزيه من شأنه أن يضمن استمرار المشكلة، بل ويزيد من تعقيدها ويزعزع استقرار المنطقة بأكملها.

ونظرا إلى الأمل الذي بعثه الملك محمد السادس في خطابه الأخير، يجب على المرء أن ينظر بتفاؤل إلى آفاق التكامل الاقتصادي بين البلدين وإلى تحقيق الوحدة المغاربية المنشودة. وبينما يرفض الجيل الجديد من الجزائريين والمغاربة القواعد السياسية القديمة، يحق له السعي إلى تحقيق الازدهار والأمن والرخاء في المنطقة وخارجها.

‫تعليقات الزوار

52
  • MOUAD
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:02

    هل تعتقد النخب المغربية ان الجزائر سترضى بهزيمة مدلة امام المغرب بعد كل هدا الدعم والتسليح والأمل في البوليساريو؟ كلا العسكر الجزائري يفضل ان يتضور الجزائريون الجوع والفقر والمعاناة في مقابل صرف اموال الشعب على البوليساريو مند 45 سنة…45 سنة من اموال الجزائريين تدهب للبوليساريو وصلت تقريبا 350 مليار دولار من اموال الجزائريين.
    ادن فالجزائر صرفت وستصرف اموال طائلة وتشتبث بأي امل في انتصار البولساريو مهما كلفها الأمر لأنها في الأصل خسرت الملاير و الملايير.

  • med
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:07

    الجزائر متعنتة و متعجرفة كما يقول المثل المغربي " الزلط أو التفرعينة ". لقد رأينا كوريا الشمالية كم كانت عدائية مع أمريكا و جارتها كذلك لكن في الاخير انقلب كل شيء إلى تحالفات و اتفاقيات و لقاءات التي فيها المصلحة للجميع لأن الظرفية الحالية لا تسمح بأن تبقى الشعوب راضخة للتاريخ الذي مضى

  • البيضاوي
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:11

    مع احترامي للآخرين لكن المنطق يقول ان المغرب هو البلد الدي يستحق الزعامة علما انه البلد العريق صاحب تاريخ وحضارة .. كما في علم العرب والعجم يكفي ان ندكر الموحدين والمرابطين والسعديين والمرينيين وغيرهم ..
    كل المؤشرات اليوم تبشر على ان المغرب عاءد مرة اخرى وبقوة ان شاء الله واكثر مما كان في العهود القديمة..

  • مستغرب
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:23

    هي زعامة وهمية لا غير فمعروف ان الدول العظمى هي من تسير المنطقة حسب مصالحها بدءا بفرنسا التي خلفت بعد خروجها من المنطقة مشاكل حدودية بين البلدين مرورا بامريكا التي تنهج سياسة الحرباء بتأييد الموقف المغربي تارة و تعود لتأييد الجانب الجزائري تارة اخرى وصولا الى روسيا التي تستفيد من سباق التسلّح بين البلدين
    النتيجة محتجزون بمخيمات العار استنزاف لثروات الشعبين الحيلولة دون توحيد المنطقة و تكاملها اقتصاديا لما فيه مصلحة الشعوب
    شخصيا أحبذ النموذج الياباني بعد الحرب العالمية التفتوا الى النهضة التكنولوجية ونأو بأنفسهم بعيدا عن الصراعات السياسية

  • Ali
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:33

    Les 2 guerres mondiales ont couté des dizaines de millions de morts et d’handicapés ; la 1ère 1914_1918=4ans ;la 2ème1939_1945=6ans. 21 ans entre les 2 guerres ; donc en 31 ans de mauvaises interprétations et de mal entendus entre les dirigeants ,les peuples d’Europe se sont déchirés et ruinés ; Mais des sages sont là pour stopper ces courants nationalistes (le Français Charles De Gaulle et l’Allemand Konrad Adenauer) ont posé les bases ds les années 50 de l’Europe actuelle dont les 2 dirigeants Macron et Merkel,ont célébré récemment, le centenaire de la fin de la 2è guerre.La question :est ce que le Maroc et l’Algérie manquent de sages pour stopper le développement du nazisme ds les peuples afin d’éviter des guerres déstructives ?.L’hisoire le jugera.

  • Khalid
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:44

    المنطقة كلها تدفع تمن ارث بومدين بمن فيهم الشعب جزايري فبومدين تبنى مشروع دولة مبني على عداء للمغرب وادخل في مناصب العليا في حكومة والجيش جنود فرنسا الملطخة ايديهم بدماء شهداء او مايعرف بالحركى كخالد نزار وجنرال تواتي وجنرال بن شريف والعماري …ويتخدون من شعار المروك عدو ودعم شعوب شعوب ضعيف وتغني بتضحيات شهداء كمطية لتقسيم المغرب وللاسف كانت تكلفة باهضة دفعتها شعوب منطقة

  • ملاحظ
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:48

    صراحة دعوة الجزائر لاجتماع مغاربي خطوة رائعة و درس في الديبلوماسية. السياسة الخارجية الجزائرية مثالية و لا تتسم بالازدواجية. يريدون اعطاء الانطباع بالعمل على مشروع متكامل لا حلول آنية لازمة اقتصادبة للمناطق الحدودية

  • الزمر
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:51

    السلام ، المغرب دائما وابدا يقع في الفخ النظام الجزائري لسبب بسيط جدا لأن العقلية النظام الجزائري ملوتة من أولها،
    و في المقابل العقلية المغربية ملبوسة وقديمة جدا ومليئة بتقاليد والأعراف القديمة هذه يجب تركها على جنب أو مسحها من الداكرة عندما نريد التعامل مع هذا النظام وأتباعه، هذا الخبر العاجل الذي جاء من طرف النظام الجزائري لا علافة له مع المغرب بل هو رسالة إلى طرف أخر ،
    الجواب على دعوة العاهل المغربي لا نحتاج كل هذه الأيام وهي دعوة لا يستهان بها، بل السبب هو الضغط الخارجي الدي أصبح مزعجا بنسبة إلى هذا النظام ، حتى لو سألنا هذا النظام الجزائري يقول لك هذه الدعوة ليس لها أي علاقة مع دعوة العاهل المغربي، فلمدا نحن نريد خلط هدا و دالك.

  • جابر
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:58

    اردت فقط ان افهم كل تعليقاتكم سب وشتم في الجزائر بالمقابل تتسولون لها بفتح الحدود ..الايوجد عاقل منكم وبشرح هذا التناقض؟

  • مغربي
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 00:59

    سبب الخصومة هي الحرب الباردة نقطة الى السطر

  • ملاحظة
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 01:02

    الزعامة ليست عذرا مقنعا لأن بوتفليقة وجدي و ينوب عن المغرب في قيادة الجزائر

  • Omar Bongo
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 01:46

    الجزائر والمغرب خطان متوازيان لن يلتقيان ابدا. mathématiquement deux parallèles ne se rencontrent jamais ما دامت الجزائر مسيرة من طرف العسكر. في العالم كله جميع الأنظمة العسكرية باءت بالفشل. لما ينتهي عهد العسكر بالجزائر ويحكمها مدنيين انتخبوا ديموقراطيا ربما يكون انفتاح على الجيران والتعاون معهم من أجل التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبشرية للمنطقة. وهذا لا يتم إلا بتحمل المسؤولية من طرف جميع حكام المغرب العربي الكبير

  • Filali
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 01:54

    هل تعتقد الجزائر أنها يتنافس المغرب بتاريخه و اصالته على زعامة شمال افريقيا؟ ساعطي مثالا رغم انه لا يتناسب مع الوضعية ، مقارنة الجزائر و المغرب كمقارنة امريكا و بريطانيا ، المغرب لا يقارن حتى مع اسبانيا ، لأن اسبانيا لم تظهر كدولة الا بعد سقوط غرناطة اي منذ 500 سنة فقط . الجزائر أصبح لها مكانة في العالم فقط بسبب ثلاث معطيات ، أولا لأن فرنسا وسعت الجزائر جغرافيا على حساب الجوار لأنها كانت تنوي البقاء هناك إلى الأبد، ثانيا الثورة الجزائرية رغم أنها ثورة ما كانت لتنجح لولا مساندة دول الجوار ، ثالثا الثروة النفطية.
    الجزائر لا تقارن حتى بتونس

  • مواطن مغربي صحراوي
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 02:10

    سبب العداوة الجزائرية للمغرب هو عقدة نفسية تاريخية جيوسياسية بين مغرب ككيان عريق متواجد في الجغرافيا السياسية مند قرون و قرون و فاعل تاريخي و روحي سياسي في منطقة شمال غرب إفريقيا و الساحل و افريقيا و جزائر كانت أيام المد المغربي جزءا من الإمبراطورية المغربية و كدولة صنيعة الاستعمارين العثماني و الفرنسي الذي استحوذ على الأراضي الشرقية للمملكة المغربية و هو يحاول الآن عرقلة الوحدة الترابية للمملكة من خلال عصابة إرهابية انفصالية لخلق بلبلة سياسية في المنطقة و عرقلة الشموخ المغربي المعزز بإرادة ملك و شعب .

  • 1963 طريحة لننسى
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 02:52

    ر بما تنسي الجزائر مساندة المغرب لها لنيل استقلالها, وربما تنسى ان من بين اسباب استعمار المغرب هو مسانتها ضد المستعمرين, لكن لن تنسى 1963 طريحة , وعلى الاخوين ان ينسيا الماضي ويعوضوا في المستقبل الا ادا كان من المصالح الشخصية ما يفوق على الصالح العام

  • citoyen
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 03:50

    le conflit entre le maroc et l'algérie sur le leadership régional reste son seule solution est la chute de régime royale; et accepter l'intervention française

  • محمد
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 04:12

    كتاب القصر والاقلام المئجورة يبرعون في تحريف الحقائق وخلط المواضيع وربط البعض منها بغيرها لا علاقة لها

    لمن يريد الاطلاع على حقائق الماضي عليه ان يقرأها من وجهات مختلفة اسبانية فرنسية جزائرية مغربية نقلها كتاب التاريخ صادقين في نقل المعلومة

    .

  • الغرباء
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 05:33

    عن اي زعامة تتحدثون؟! بلدين صغيرين خرجا من احتلال فرنسي مباشر ليدخلا في تبعية كاملة للمستعمر و للخارج. فرق تسد- و الخيانات المتبادلة- و إبعاد الشعوب- هي اسباب الوضع المازوم بين البلدين

  • Hooollandddddddssss
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 05:53

    زعامة مزيفة فقط لان الزعامة تعني تكوين الشعوب وتقوية البلاد امام كل التحديات والزعامة الحقيقية يصنعها الشعب كله.

  • Abdel
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 06:45

    يا اخي الجواب هو ليس بان المغاربة ملهوفين لدهاب الى بلدك بل لو المغرب لم ياخد هده المبادرة لاننا تربطنا علاقات تاريخية و اجتماعيه فلا اضن سياتى يوما تاخذ فيه الجزائر المبادرة لان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • شلفي
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 06:45

    رقم 15 هههه عجبا لكم لولاكم لما استقلت الجزائر و لا زلتم مستعمرين!!! أي منطق هذا! صخر على بعد 100 متر في بحركم لم تستطيعون تحريره و تتكلم عن الطريحة و الزعامة!؟ تذكر ما قاله بن كيران فقط تفهم.

  • كمال
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 06:53

    واضح أن الصراع المغربي الجزائري هو صراع شخصي وثنائي بين قاده السلطه المخزنيه في المغرب والتي طبعا لا تمثل الا نفسها والقاده العسكريون في الجزائر الذين هم الاخرون لا يمثلون الا انفسهم .وذالك منذ أن انسحبت القوات الاستعماريه من المنطقه .اختلقو مشاكل للزج بشعبيهما في هذا الصراع وذالك لتصفيه حساباتها الشخصيه الثنائيه
    اما عن الزعامه اولا يجب المرور على صنادق الاقتراع وتحت اشراف الامم المتحده لكي نتأكد من صحه النتائج وشفافيتها وذالك لنيل الشرعيه. وهذا طبعا لم يحدث حتى الان.
    شخصيا لا يمثلني اي منهما.
    اولا المرور على صنادق الاقتراع.

  • Mohamed
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 07:14

    مضحك أمر المغاربة يتكلمون عن التاريخ والطريحة والمحيط وان الجزائر كانت دوار و بلد نشأ في 62 واتسع بفضل فرنسا الاستعمارية مادنبنا ادا كنتم هرولتم الي اتفاقية اكس ليبان لامضاء 100 سنة من الاستقلال الناقص وتركتمونا نحارب وحدنا وتاتون بعد دالك دون حياء تطالبون منا اعطاىكم اراضي تخليتم عنها بل ورضيتم الاستقلال دونها ولتاخدوها دون عناء فابور مادنبنا نحن ادا كنتم انتم من رضي بدالك ههه بحال سلفتولنا الصحراء نحاربو فيها لأنه لم يكن لنا أرض للحرب فيها ومن بعد الاستقلال نردوهالكم

  • amagous
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 07:51

    à mr jabir numero9.vous confo,dez critiqueet insulte.Vous etes suceptible et on va jamais s'entendre.0

  • IBN CHAHID
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 08:07

    الى رقم 15
    والله اكذوبة القرن الماضي اصبحت اضحوكة وهي حرب الرمال وهي ليس حرب بل اعتداء من بلد مجار كان يدعي باءنه اخ لنا وفالاخير طعننا فالضهر وسؤالي لك هل تفسر لي كلمة طريحة التي تتفاخرون بها وهل تفسر لي ما هي غناءم الاعتداء وهل قتلتم واسرتم الالف وهل استرجعتم الاراضي التي تدعون بها انها اراضيكم الجزاءر حررت بدماء ابناءها شبرا شبرا والشعب المغربي اخذ استقلاله على ضهر الشعب الجزاءري وقبل الاستقلال وكان يضن ان الجزاءر ستبقى فرنسية وعلى هذا لم يتجراء امام فرنسيين لمطالبته بالاراضي التي يزعم بها انها اراضيه وانا اقول لك اخذتم الطرايح مع اضعف شعب وهو الشعب الصحراوي حاربكم 16 سنة وعندما ارهقكم ماديا ومعنويا ونفسيا طلبتم وقف اطلاق النار والاستفتاء بعدما قتل منكم الالف واسر الالف وحتى اسراكم تخلى عنها سيدكم ولو لا تدخل الصليب الاحمر لكانو اسراكم في خبر كان وهذا يدل باءن الجندي المغربي لا قيمة له عند سيده فكيف يتخلى عن الالف من اسراه الذين كانو يحمو عرشه
    اطلب منك ان تفسر لنا انتصراتك امام الجيش الجزاءري والصحراوي لان كلمة طريحة اضن العكس صحيح والتاريخ لا يرحم كل الهزاءم اصبحت انتصرات ههههههه

  • djamal atalni
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 08:08

    tu as oublié monsieur les marocains expulsés de l'algérie en 1975…ça..ce n'est un crime…c est dommage pour ton article…

  • اشرف
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 08:10

    الجزائر وضعت المغرب في حرج و ذلك انها تربد عمل جماعي بين دول المنطقة في حين ان المغرب يحصره بين المغرب والجزائر وجرها لقبول المفوضات على الصحراء هنا ستظهر ان المغرب هو المعرقل لبناء المغرب العربي رغم ان الجزائر ليست حيادية في ملف الصحراء لكن تتميز بحنكة تصبح غير معنية بملف الصحراء والحقيقة اامغرب هو من قبل المفوضات المباشرة مع البوليزاريو منذ الثمانينات و الان يحصد ما اقترفه من حماقات دبلوماسية

  • سفيه درجة دكتراه
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 08:25

    سبب العداوة ليس الزّعامة أو الطّريحة كما يتوهّم البعض..
    السبب الحقيقي هو " عَدَم الثّقة " وهذا ليس بعد خروج ماَماَ فرنسا… بل تراث مُشترك مُنْذُ دُخول العَرَب إلى شمال إفريقيا،للتّاريخ حقائق فالجزائركانت دائما وإلى الأبد أرض المَعارك والدّماء والمغرب مَحْميّة طبيعيّة مَحرُوسَة…
    إذا أراد الشّعبين الخير للمنطقة فلابُدّ أن يَسْقطَ عَنْهُما قِناعَ الخَوْفِ والوَلاء…
    ألمانيا غَزَتْ باريس… واليوم يَدُ الألماني في يد الفرنسي… والعَربُ يضْحكُ بعضُهم على بعض…
    هذا الكلام ليس مُوجّها لضعاف القلوب
    الملِك نصره اللّه وجّهَ دعوة صُلح للجزائر والجزائر إستجابة بقُبول الدّعوة للمُصالحة بخُطوة أولى
    ندعوا الله بالخيْر للجميع أنْ يُنيرَ القلوب ويُوَحّدَها في هذه الأيّام العسيرة ونَحن على مشارف من عيد الميلاد المَجيد وآخر سَنَة مِنْ 07 عِجَاف.آمين

  • حسان
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 08:33

    سبحان الله انتم تتنكرون للجزائر وشعبها على طول الخط ولا تناقشون موضوعا الا جعلتم الجزائر في مرمى الحجر ماهذا الحقد والكراهية لاخوانكم هل خلافات الصحراء هو سبب مقنع لقذف الجار هل الشعب الحزائري حقا يدس ذغينة كراهية في صدره على اشقائه .كيف اذا رفض الجزائريون فتح الحدود تلمونهم

  • Mohamed
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 08:43

    اخوتي المغاربة من تعليقاتكم تخيلت انكم سلفتونا الصحرا نحاربو فيها ونموتو عليها لأنه لم تكن لناأرض لنحارب من أجلها وبعد الاستقلال رفضنا نرجعوها ليكم سمحولنا وانكم وجدتم قبل التاريخ فلم أعلم ان الفاتحين الأولين كان عندهم طائرات لنقل الجنود لدالك لا يوجد اتر لهم في الجزائر مند 12 قرن ولا في تونس و لا ليبيا

  • Momo
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 09:00

    Le Maroc veut faire croire aux marocains que le problème du Sahara est créé par l'Algérie, et que l'Algérie est derrière tout cela. Mes chers frères marocains le problème est encore pire que cela. : La cours international de Justice à déjà tranché dans cette affaire et à dit que le Maroc n'a aucune souveraineté sur le sahara. Ainsi L'UE et l'UA disent la même chose. Puis encore aucun État au monde ne reconnaît la souveraineté du Maroc sur le sahara. Donc il ne faut limiter le problème au soutient de l'Algérie au polisario. Il faut que le Maroc arrive à changer le verdict de la cours international de Justice !!!!! Ce qui est impossible. Le peuple marocain est drogué par cette affaire et ignore qu'il s'agit d'une question de décolonisation affirmée par l' onu….

  • ابن الصحراء الجزائري
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 09:31

    إلى صاحب التعليق رقم 15
    لا أعرف كيف تفكر بطريقة مسطحة ومعلبة ولا أعرف كيف تم تمرير تعليقك إلا إذا كان مراقب هسبريس هو الآخر معجب بما تقوله ويرى فيه محطة تاريخية مازال يرددها المغرب ، تتحدث عن طريحة أية طريحة يا هذا ؟
    أليس من العار في تاريخ المغرب المخزي أن يتم مهاجمة بلد خرج من حرب طاحنة ضد الاستعمار ، وهو مازال يلملم جراحه ، ويجمع شمله ، فكانت الطعنة في الظهر وتعرف جيدا معنى الطعنة في الظهر لمن تكون وبما يوصف صاحبها ؟ ألم تلعم بأن الجزائر لم تكن حتى جيش نظامي كما هو متعارف عليه وإنما ثوار ومجاهدون يؤمنون ببلدهم وبثورتهم ولم يعطوا الدنية ولم يقدموا الولاء للاستعمار ؟ ثم لنذهب معك فيما ذهبت إليه ، فالمنتصر والطريحة المزعومة كان عليه أن تحقق ما كان يطمع فيه المغرب ؟ فماذا حقق وماذا استفاد ؟ فالخريطة لم تتغير ومازالت الجزائر العظيمة من التاء إلى التاء ، بل عليك أن تبكي على حال بلدك الذي أراد أن يتوسع بمبايعات وهمية فقصت أطرافه وأجنحته ، فضاع ولم يحقق شيئا ، أما حديثك عن استعمار الجزائر نعم نحن كنا مستعمرين لأننا كنا أسياد المتوسط وهو ما لم ترضى به فرنسا أما المغرب فطلب الحماية ..

  • SLIM
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 09:38

    صاحب المقال لم يتعمق كثيرا في ما سماه "بحرب الرمال"
    والحقيقة هي انها لم تكن حرب بل كانت اعتداء على شعب
    استقل منذ سنة من استعمار الذي دام 132 سنة و كان الاعتداء هو السبب الرئيسي فما وصلنا اليه اليوم لان
    الجزائر في ذالك الوقت لم تكن تساند البوليساريو .

  • عادل مراد
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 10:39

    الى رقم 15
    حقيقه تتكلم.عن طريحه و انتم اعتديتم على دوله حديثه الاستقلال.كان الاجدر ان تستحوا ذكر ذاك.الاعتداء. اوكي خلينا نعتبره طريحه. اتعلم ان في تلك الطريحه اخذت.منكم الجزاىر 50 كلم اضافيه و استولت على اعالي فكيك الى يومنا هذا.
    فمرحبا بطريحاتكم.حتى نصل الى الاطلسي.

  • من بعيد
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 11:09

    الى 15 – 1963 طريحة لننسى
    الطريحة التي تتردد على بعض الالسنة في المغرب و هي تبرير الضرب في الظهر و الخداع ضد شعب عربي امازيغي جار و اخ و بسببه قبل المغرب الحماية الفرنسية لتبقى الجزائر فرنسية. رغم كل الخداع الذي قام به المخزن من حمايته من فرنسا و تورطه في خطف طائرة رموز الثورة الجزائري و تسريب كل المعلومات التي اتفقوا عليها الى حرب الرمال التي خسر فيها المخزن سياسيا و حربا و خسر اراضيها التي مازالت تحت سيطرت الجيش الجزائري الى يومنا هذا و هذي الطريحة الكبيرة الذي نالها المخزن الى يومنا هذا.

  • تامر التونسي
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 11:10

    يقول احد المعلقين ان المغرب يجب ان يكون رائد الاتحاد المغاربي. و الله اضحكني المقترح.
    انظر الى خريطة شمال افريقيا. الجزائر تتوسط.كل دول المغربي العربي.الجزائر مساحة شاسعة.اقوى جيش في المنطقه. اغنى دولة في المنطقه. اكبر عدد سكان في المنطقة. لا ديون عليها.
    المغرب اضغر من ولايه ادرار الجزائرية.له ديون.
    مازالت اراضيه محتله من قبل الاسبان.له مشكل حدوديه مع جيرانه حتى الابعد منه حيث يدعي المغرب ان تونس و ليبيا كانت تابعه له(هههه).
    المغرب يعتمد على هبات الخليحيين لتسيير شؤونه.
    اما حجة التاريخ فكلنا لنا تاريخ و لم.نسقط من السماء مع آخر مطر و لو كان التاريخ هو الفاصل لكانت اليونان سيدة اوروبا.ولو كان.تاريخ المغرب صحيح لما وصلتم الى ما انتم عليه الآن.
    انشر من فضلك.

  • مغربي وافتخر
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 11:18

    باختصار شديد المغرب هو ابو أقطار شمال افريقيا الغربية والجزاءر هي امهم، وانتهى الكلام .
    وهذا لا ينكره بالطبع الا جاهل او حاقد.. مع العلم ان المغرب يتوفر على كل المؤهلات التاريخية والحضارية لذلك احب من احب وكره من كره..

  • Mohamed
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 12:00

    الطريحة لم نخترعها ,قالها بوتفليقة غي سنة 1999 حينما كان يخطب على مجموعة من حزبه وهي موجودة في اليوتوب.

  • Oubliez Triha
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 12:18

    Chers frères Algériens et Marocains, pourquoi n'oubliez pas le passé y compris TRIHA, et réfléchissez au futur, surtout vous possédez plusieurs points communs et forts, les 2 peuples oublient facilement les anticidents négatifs. vous perdez plus que vous gagnez. Deux états qui achètent chaque moment des armes. L'histoire, la géographie, l'islam et vos voisins sans oublier les 2 peuples ne pardeneront jamais les catalyseurs de la haine et la guerre.

  • مغربي
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 12:57

    ليت الكاتب، كونه أستاذ اللسانيات، ينور الرأي العام حول موضوع اللغة والتي تجد راهنية لها في المغرب.

  • لهلال عبدو
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 13:45

    المرء لا يخجل من نفسه حينما يعتقد ان المغرب حارب البوليزاريو لمدة 16 سنة بل المغرب خلال هذه المدة يحارب ضد اموال نفط وغاز الشعب الجزائرى واموال الشعب الليبي وادعو حسني مبارك يصرح ( المعتقل باراض مغربية ومعه ضباط و…) اضافة الى دعم اعداء المغرب من دول افريقية اخرى كان يكافح ضدها دفعا عن ارضه وليس عدوانا على الغير .

  • من وجدة
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 13:47

    بو مدين في الصورة يبدو انه مسيَ انه كان يأخد تدريباته من الجيش المغربي في كدينة وجدة اثناء المقاومة ! الزعامة للأستاذ و ايس للتلميذ يا هذا !!!

  • ali
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 14:36

    الأسباب هي حرب الرمال ، المسيرة الخضراء و "طرحة "امقالا بالصحراء المغربية .

  • الاخوة المغربية الجزائرية
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 14:46

    ارى إنزالا غير مسبوق لجيش من المعلقين الجزائريين عبر هذا المنبر الحر…ونرحب بهم للتعبير بحرية…الشى الذي لا يسمح به لنا في جرائدهم الالكترونية…هذا من جهة ومن جهة أخر نقول للمعلقين الجزائريين كفى بكائية على أحدات الماضي فإذا كان المغرب قد ظلمهم كما يدعون…فإن ساسة الجزائر منذ عهد الراحل بوخروبة وهم يناصبون العداء للمغرب في صحرائه وصرفوا لأجل تمزيقه ملايير الدولارات…فهل نبقى رهينين لهذا العداء المتبادل….نقول كفى ولنفتح صفحة جديدة ملؤها التعاون البناء…فمن الغباء رهن مستقبل الاجيال الحالية لتحمل أوزار الماضي….

  • ahmed
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 15:17

    الاشخاص الذين تسببوا في الحروب بين فرنسا والمانيا ذهبوا وبلا رجعة همولا حتى افراد من عائلاتهم اما المشكل بين المغرب والجزائرفهو قائم طالما الاشخاص المتسببون في المشاكل البينية هم انفسهم او من ورثهم هم الحكام وهم الدولة فلا امل في نسيان الماضي الا اذا ذهب مفتعلوا الخلافات تماما

  • Samir r
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 15:22

    يحكى أن تحامل بوتفليقه الشديد على بلاده المغرب- للتذكير فان بوتفليقه من أصول مغربيه ولد في مدينة وجده وترعرع فيها- انه لم تقدم للدخول إلى القوات المسلحة المخزنيه في مدينه مكناس تم رفض طلبه نظرا لقصر قامته الشديد .وهذا طبعا كان له صدى سلبي عميق على نفسيته مما ادى به للتوجه إلى الجزائر للنخراط في جيش التحرير الجزائري وانسلخ لاحقا من جنسيته المغربيه ليتقمص الجزائريه. والله أعلم.

  • Souryane
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 16:22

    Excellente perspective sur un sujet de grande importance. Il est temps qu'on aborde ce sujet avec optimisme . Il faut le faire pour les générations à venir

  • عبد الله
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 17:00

    يزخر المغرب بفلاحة متطورة وبالفوسفاط والصيد البحري، والجزائر بالنفط والغاز الطبيعي…)

    وكأن الجزائر لا تملك تراب تنبت فيه الماطيشة ولاينزل المطر من سمائها، ولا تملك 1600 كلم من ساحل البحري، ولا تملك احتياطات من الفوسفاط في شرقها والتي تفوق 3 مليارات طن يلزم قرون وقرون لاستهلاكها، وان تحتاج الجزائر لمملكة الماطيشة، مملكة تغذي شعبها بكل ما حرم الله عبر اموال القنب الهندي ومشتاقته، واموال أتية عبر السياحة الجنسية لم ينجو حتى الصغار منها ، كما تحتاج الجزائر للمملكة التي ترتزق وتتتسول من المشرق العربي الى اوروبا وعميلة الغرب الاستعماري. وشعار المملكة:امام اسبانيا نعامة وامام شعب الصحراء الغربية اسد

  • Med
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 18:50

    الى 46 – Samir r
    ليكون في علمك بان بوتفليقة ولد في وجدة و لكن لم ينتمي الى اوصول مغربية و السبب هو انه ابيه لاجئ الى وجدة خوفا من الاستعمار الفرنسي الذي كان يطارده يوميا بسبب حزب ميصالي الحاج الذي كان ينتمي اليه ضد الاستعمار الفرنسي و يوجد كثير من الاباء الياسيين الجزائريين الذين لجؤوا انذاك الى تونس, مصر, العراق, سوريا و الى المغرب.

  • اسامة
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 18:50

    مسكين الجزائري في هذا المنبر يبدو انه لا يستصيغ مقولة بو خروبة و بوتفليقة عندما قال الاول اثناء الحرب حقرونا حقرونا حقرونا +معنديش الرجال و جاء بو تفليقة مرة ثانية في انتخابات ١٩٩٩ واعاد المقولة اثناء لقاء في مقر حزبة حينما ارتفع صوت احدهم وقال (لمراركا حقرونا سنة ٦٣ ههه هؤلاء منكم يا جزائريين هم عايشو الاحداث و يعرفون مادا يقولون ،اما ان ترفع انفك بالمذب و قول انكم اخدتم كيلوميترات من فكيك ،هي اصلا مدينة صغيرة لا تتجاوز مساحتها ٢٠ كلم وانتم تقولون اخدتم ٥٠ منها !!! بالله عليك سا جزائري اما لو اراد المغرب ان يأخد تلك الصحراء قبل استقلالكم لفعلها محمد الخامس بعدما كانت فرنسا تريد مناقة حدود المغرب عند استقلاله لكنه رفض حتى تستقلة بلادكم لكن الحزائريين انقلبو على العهد و معاهدة طنجة وقام بوخروبا بانقلاب على رئيسه بعد هزيمة حب الرمال ووضعه في السجن ،لكن نحن ابناء اايوم الله يسامح حنا جيل التالث او ربما الرابع لا تزر وازرة وزرة اخرى ونحن لم نعايش تلك الفترة،يجب التقدُّم و التفكير في القادم حتى لا نبقى في مكاننا

  • Moh
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 19:51

    ا لى 50 – اسامة
    ليس بومدين من قال حكرونة بل احمد بن بلة من قالها و استعمل هذي الكلمة التي بها حرك شعور الشعب الجزائري بعد الخدعة التي قام بها ملك المغرب الذي دفعته فرنسا الى فم المدفع و لم كان يدري بالعقوبة ا لتي كانت قاصية على المغرب و اخذت الجزائر 50 كلم داخل المغرب الى يومنا هذا.
    الجيش المغربي لا يستطيع ان يواجه حتى جمعات من الشعب الصحراوي و ما بالك اليوم امام الجزائر اقوى جيش و اقوى سلاح عفى مستوى افريقيا و العرب.

  • Aziz
    الجمعة 23 نونبر 2018 - 20:29

    تحليل أكاديمي وتسلسل تاريخي يلخص طبيعة الصراع بين البلدين بأسلوب وطريقة موضوعية وهادفة. التفاؤل أحسن من التشاؤم. اللهم اجمع الشمل ولا تفرق بين المسلمين.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين