بعد الإمارات والبحرين .. هل يجدد المغرب اعترافه بنظام بشار الأسد؟

بعد الإمارات والبحرين .. هل يجدد المغرب اعترافه بنظام بشار الأسد؟
السبت 29 دجنبر 2018 - 19:00

موسمُ العودة إلى دمشق قد بدأ. ومع انسحابِ القوات الأمريكية من الأراضي السورية بادرَت دول عربية إلى اقتراحِ وإرسالِ وفود دبلوماسية لملء الفراغ الذِي كانَ سبَّاقاً إلى دفْع الإمارات والبحرين، والأردن أيضا، صوب إعادة فتحِ سفاراتها عقبَ خمس سنوات من الجفاء والقطيعة الدبلوماسيتين. ومن هنا تساءل الكثيرون ما إذا كان المغرب سيقدم على خطوة مُشابهة.

وقبلَ ذلك نقلَ تلفزيون “الميادين” أنَّ “السعودية أبلغت بعض عواصم الدول العربية أن لا مانع لديها من عودة سوريا إلى مقعدها في جامعة الدول العربية”. ويأتي هذا في وقتِ أعلنت فيه الإمارات والبحرين أنهما يسيرانِ في اتجاه الموقف الدولي الهادف إلى إعادة الحياة إلى دمشق.

وكانت المملكة المغربية قد قطعَت علاقاتها الدبلوماسية مع نظام الأسد في صيف 2012 بعدما قرَّرَت طرد السفير السوري المعتمد في الرباط، باعتباره “شخصا غير مرغوب فيه”، منتقداة بقوة الوضع في سوريا الذي “لا يمكن أن يستمر على ما هو عليه”، وفق الموقف الرسمي وقتها.

وقال الباحث والإعلامي مصطفى الطوسة إن “تغيير المعادلة الدولية الدبلوماسية تجاه سوريا بانسحاب الأمريكيين من سوريا وعودة تيَّار التطبيع العربي مع دمشق، يفرض على الدبلوماسية المغربية مقاربة جديدة يصعب عليها أن تظلَّ بعيدة عن هذا الحراك الدبلوماسي حول دمشق، وقد تنضم إلى باقي الدول العربية التي تطالب بعودة سوريا نظام الأسد إلى حضن العائلة العربية”.

وأضاف الإعلامي المقيم في باريس، في تصريح لهسبريس، أن “هذا لا يعني أن المغرب يوافقُ ويصادق على السياسية التي اتبعها بشار الأسد ضد المعارضة والشعب السوري”، مشيراً إلى أن “هناك انتقادات واضحة عبرت عنها الدبلوماسية المغربية والعالمية تجاه هذه المقاربة؛ غير أن هناكَ موازين قوى جديدة الآن تفرضُ تعاملاً ديبلوماسيا جديداً، وقد يُترجم ذلك بخطوات دبلوماسية اقتصادية تُعيد الحرارة إلى العلاقات بين دمشق والرباط”.

العودة إلى دمشق على المستوى الدبلوماسي، بحسب الطوسة، “لا يمكن أن يوازيها جمودٌ مغربي، والمغرب لا يجبُ أن يظلَّ معزولاً عن هذه الحركة العالمية، وسيكونُ من الطبيعي وليسَ من المفاجئ أن تعاد الروح والحرارة إلى العلاقات المغربية السورية”.

من جهة أخرى، يرى الطوسة أن “هذا الواقع الجديد سيفرضُ حيثياته على الدبلوماسية المغربية لسببٍ بسيط هو أنه إذا نظرنا إلى خريطة التحالفات العربية والنشاط الدبلوماسي العربي، لا وجودَ لبلد يمكن أن يبقى معزولاً وينأى بنفسه عن هذا الحراك”.

وأضاف أن “مصر السيسي لها علاقات قوية مع نظام الأسد، ودول الخليج تُغيّر توجهاتها الدبلوماسية، ودول المغرب العربي كلها أصبحت مستعدة للتعامل مع بشار الأسد انطلاقا من واقع استراتيجي وعسكري أنه بفضل حلفائه الروس والإيرانيين ربح المعركة ضدَّ داعش والمعارضة المسلحة”.

ووفقا لتصريحات المحلل السياسي ذاته، فليس من المفاجئ أن ينضم المغرب إلى هذه الحركة التي تهدف إلى احتواء سوريا وإعادتها إلى حاضنتها الطبيعية والاستمرار في محاولة تضييق الخناق على القبضة الروسية الإيرانية على نظام الأسد، لأنَّ “الغياب ليس منطقيا والحضور قد يكون فيه مصادقة على نظام الأسد لكن فيه محاولات لاستقطابه من أجل اتباع سياسية أقل عنفاً تجاه الشعب السوري”.

وأبرز الإعلامي المقيم بفرنسا عنصرا آخر يدخلُ ضمن محفزات الدبلوماسية المغربية لإعادة النظر في علاقتها مع سوريا، يتمثل في أن “الكل له مصلحة حيوية في إنهاء الأزمة السورية، لأن ذلك تسبَّب في عملية نزوح قوية، فالمهاجرون السوريون تدفقوا على بلدان المغرب العربي وشكلوا عبئاً اقتصادياً وأخلاقياً على هذه المجتمعات”.

وتوقع الطوسة، في ختام تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، “أن تعود الأمور ولو شكلياً إلى طبيعتها”، معتبرا أن ذلك “سيسمح للنازحين بالعودة إلى بيوتهم ومناطقهم، وهذا انتصار مرحلي على تداعيات الأزمة”، وفق تعبيره.

‫تعليقات الزوار

88
  • Azro
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:11

    المغرب يجب ان ينأى بنفسه عن صراعات الشرق ولا يتدخل أبداً لا برأيه ولا بشخصه،لا يأتي من الشرق سوى رياح الشرقي والدمار

  • simo danmark
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:16

    صراحة لا نريد اَي علاقة مع الشرق الأوسط….لم ياتينا منهم الا الويلات….مرورا من السعودية ….اما سوريا فهي الان إمارة روسية إيرانية …..مادا سنستفيد من بشار ؟لاشئ

  • كمال تراست
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:17

    شخصيا من المؤيدين لهذه المبادرة وأظن أن المؤامرة على الشعب السوري سقطت

  • جبلي ابن الجبل
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:17

    باش تعرفو سياسة فالعالم غي كذوب غي مصالح كول واحد تابع مصلحتو إذا شافو فيه مصلحتهم أو عطاتهم تعليمات امريكا بسيف عليهم يعترفو بيه .. و لكن حنا كشعب كنشوفو بشار بمثابة سفاح دمر اقدم عاصمة فالعالم (دمشق) و قتل و شرد الملايين واش هذا باقي يصلح للسلطة

  • أكاديري
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:19

    هذا هو النفاق السياسي…………..

  • مغربي قح
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:19

    داكشي لي غادي تمليه امريكا وروسيا على الدول العربية غادي يديروه .بلا ما يبقاو يمثلو علينا زعما راهم مستقلين في اخذ قراراتهم…يفرقوهم وقت لي بغاو و يجمعوهم الوقت لي بغاو.العرب أضحوكة العالم.

  • ابن الصحراء الجزائري
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:19

    ودول المغرب العربي كلها أصبحت مستعدة للتعامل مع بشار الأسد انطلاقا من واقع استراتيجي وعسكري أنه بفضل حلفائه الروس والإيرانيين ربح المعركة ضدَّ داعش والمعارضة المسلحة".
    هذه العبارة الواردة من هذا المحلل في غير محلها ، الجزائر وما أدراك ما الجزائر لم تكن يوما بيدقا للسعودية أو لدولة خليجية أو لفرنسا وحتى لأمريكا ، عكس بعض الدول التي هرولت لقطع علاقتها الديبلوماسية مع الشقيقة سوريا ، ها هي سوريا تنتصر وينتصر الاسد وينتصر الجيش العربي على كافة خصومه ، وها بعض المبتزين ممن يريدون الاستثمار في بناء سوريا ، ولكن النظام السوري والسوريون يعرفون جيدا من وقف معهم ومن كان يكثر من الضجيج في مجلس الامن والارشيف موجود والتاريخ لا يرحم …

  • Mann
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:21

    تحية للنظام السوري الذي صمد في وجه التخريب الخليجي الاسرائيلي الاميركي

  • الجاحظ
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:23

    في العلاقات الدوليه لا محل الاخلاق ،فقد تدبح شعبك وتهجر الملايين منهم دون ٱن يهتز لك رمش،ومع ذلك تستوي على عرشك وتركض الدول لاعادة التطبيع معك ضاربين بعرض الحائط كل القيم والاخلاق .

  • boubana
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:23

    (وعادت حليمة الى عادتها القديمة)

  • Abdul
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:23

    بالامس قرروا طرد سوريا من جامعة الدول العربية ما الدي جعلهم يقررون عودة سوريا الى الجامعة انها سياسة الصبيان اليس الأجدر أن ان تبقى حتى تحل مشاكلها
    ادا هي الان هي أقوى لأنها دولة علمانية لا يصيطر عليها شيوخ او جماعة

  • Maher
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:24

    سأقول نعم فالمصالح و الكراسي هي الهدف الأسمى للحكام العرب. الشعب يبقى في الماخره و ليس له مكان من الإعراب.

  • abybakk
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:25

    Non seulement il faut rétablir les relations avec la Syrie, mais en plus il faut présenter des excuses au peuple syrien

  • أناروز
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:27

    الدماء لا تشربها الأرض كما يقول المثل حكام العرب لا يهمهم عدد الضحايا أو الشهداء همهم فقط الكرسي وقمع الشعوب لذلك لا عجب لما يصنعونه هذه الأيام مهما يكن فدماء الشعب السوري الحر في رقابهم إلى يوم القيامة

  • سيدي حنيني
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:27

    و هل فكرتم في قبول سوريا بالمسعى المغربي ؟؟؟؟
    الديبلوماسية الرزينة لم تفكر يوما في مقاطعة سوريا حتى تعيد علاقتها معها….
    اما ديبلوماسية الذراري تقطع العلاقة صباحا و تعيدها ليلا ….
    تتسبب في غلق حدود مع جيرانها ليلا و تتوسلا صباحا لفتحها
    تشارك بطائراتها لضرب بلد امن و تسحبهم خفية

  • omar
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:29

    نتمنى ذلك و إرجاع جميع اللاجئين نحو بلدهم، المغرب مش ناقص مهاجرين.

  • Amazighi
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:31

    الاعتراف بالنظام هو انهاء الحرب و مساعدة السوريين للرجوع الى ديارهم و الحد من القتل و الارهاب ،اعتراف بالنظام يهزم امريكا و حلفاءها و يهزم اعداء الاسلام و العرب ،الاعتراف بالنظام مرحلة انتقالية تاريخية تعطي للعرب الحق في امتلاك كل انواع الاسلحة المدمرة للدفاع عن الوطن ،على كل دول الاسلام و العرب مساعدة سوريا مجددا و بناءها و جعلها عاصمة العالم العربي ،و عاصمة المقارمة والعلم ..حروب الشيعة و السنة انتهت و لقد تلقوا درسا من دول الغرب بان الدين و العرق و العنصرية سبب دمارنا و دمار احبانا والاجيال ..الغرب داءما يجري و يحارب وراء مصالحه . ما على بشار الا ان يرفع شعار ان الوطن غفور رحيم و سوريا لا يدخلها الا المطهرون ،وسوريا للسوريين ..ارجعوا الى بلدكم و تعلموا الدروس وانتم ذقتم طعم الحريات و الديمقراطيات المزيفة التي يروجها الغرب و الامم المتحدة التي اصبحت لعبة الحروب واكذوبة التاريخ كما وقع بالعراق و اسلحة الدمار الشامل.

  • ali
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:31

    اكيد لن يفتح المغرب سفارته بدمشق .لان العلاقات بين البلدين متوثرة .خصوصا اذا علمنا ان السيد هلال ممثل المغرب في الامم المتحدة كان له صدام مباشر مع ممثل سورية .زد على ذالك المغرب لم يعد يثق في سياسة العرب وخصوصا دول الخليج .اظن ان اامغرب سيحدو حدو الدول العظمى كفرنسا وغيرها. اما العرب مشات عليهم .

  • عبدالله
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:31

    ما على المغرب الا ان يتبع الامارات ايضا بفتح صفارته في سوريا وعليه ان لا يعطي الفرصة لأعداءه ان يستغلو كرسيه الفارغ.
    اتمنى او يكون درسا قويا للمغرب ان لا يتق في دول الشرق الأوسط لانه الا بياديق الغرب لتقسيم الدول العربية والمسلمة . شخصيا كنت ضد الثوار الذين خربو البلاد وأرجعوهم مءات السنين الى الوراء كما وقع في العراق وليبيا وكما كان حال بشار والاه العظيم الى احسن من الخوانة كون قدر الله ونجح لهم الانقلاب عليه ، شوفو ما وقع لصدام والقذافي ، هل تحسنت وضعية بلدانهم ؟ طبعا لا وهاذا ما كان هدف اعداء الله الا تخريب واضعاف الدول العربية وكما يريدونه بالمغرب العربي الان . الحمدلله اشكر بوتين الذي حطم مخططاتهم العدوانية وارجع المياه الى مجاريها وأتمنى ان لا يقع نفس الشيء مع اردوغان التركي لأنني لا إتق فيه ولو شبر واحد.

  • harrokki
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:31

    مذا قال المندوب المغربي في إجتماعات الأمم المتحدة ؟؟؟ ومادا أجابه المندوب السوري ؟؟؟ وماذا كانوا يقولون أغلبية المغاربة ؟؟؟ هل فقدتم الذاكرة ؟؟ أم غيرتم البذلة ؟؟؟

  • ادريس
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:31

    طلعت الدبلوماسية الجزائرية معلمة لانها لا تنساق وراء مصالح الاخرين لاهي خرجت مع الخارجين و لا هي عائدة مع العائدين برافو والله معلمين اما باقي الدول سوف يعودون و وجوههم مصفرة بعد ان امرت سيدتهم امريكا

  • مجرد راي
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:31

    هذا ما يسمى بالنفاق السياسي بكل ما يحمل من معنى ،من لم يفهم معنى النفاق السياسي فها هو امامك. نحن مجرد دول تتبع الغرب وليس لنا قرار.

  • SAMIR
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:32

    نظام ألأسد إجتاز الخطر،الكل يهرول للمصالحة معه .رحم الله الضحايا الحرب المدمرة التي شهدتها سورية ؛هدف القوى الإستعمارية وعملائها العرب هو تدمير سورية .اليوم إنقلبوا180درجة ،وبدأوا بفرض توجههم الجديد ضد من يدور في فلكهم ؛كانت السودان المسكين ألأول وسيأتي دور الباقية .ولانعرف ماذا سيقرره المغرب؟؟؟

  • محمد المغربي
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:32

    سوريا العظمى , بجيشها الباسل ودعم اصدقائها الاقحاح التي صمدت وردت الارهاب على عقبيه بشقيه : الغربي الحاقد, والعربي الكائد.. هل ستعترف هي بالانظمة العربية الفاشلة التي تطلب اليوم ودها; وللاسف المغرب يركب دائما القطارات الزائغة ويدعم القضايا الخاسرة. امس سوريا, واليوم اليمن.. فهل ستعترف سوريا المنتصرة به وبامثاله. (لازلت اذكر مؤتمر اعداء سوريا بمراكش) ??

  • ولد حميدو
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:39

    السياسة كلها نفاق فالسعودية و قطر كانتا متفقتان في الإطاحة بنظام الأسد و الآن متخاصمتان
    اما عن سوريا ينطبق عليها اغنية ناس الغيوان
    ما هموني غير الرجال اللي ضاعوا الحيوط اللي رابوا كلها يبني دارو
    اما عن المغرب فالحزب الديموقراطي الحاكم بأمريكا هو الدي ضغط على عدة دول لقطع العلاقات مع سوريا اما ترامب فلا يهتم فهمه هو الأموال فلو بقي أوباما فلن يفتحوا سفاراتهم بدمشق

  • سكزوفرين
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:39

    سوريا ضحية السلطان أردوغان اكبر منافق على وجه الارض.
    هذا الكلام لن يعجب الاخوان من طبيعة الحال
    ولكن من اين مر الارهابيون الى سوريا
    من اين مرت الأسلحة
    هل رأيتم في العالم اعترافا بالمعارضة المسلحة اليس كل من يحمل السلاح ضد دولته ارهابيا الا في سوريا.
    ما يفعله نتانياهو لسوريا هو نفس ما يفعله أردوغان فهم اووا المعارضة المسلحة وعالجوا جرحاها.
    اتحدى اي منتم للبيحيدي ان يكذب هذه الحقائق.

  • مسلم
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:40

    و ﻻ دولة عربية واحدة إستفادة من هاذه التورات الملعونة غير الدمار و الهوان .
    إستفيقوا يا أمة محمد و إتبعو هدي النبي قال الرسول "ص" ;
    وعن ابن عباسٍ رضي اللَّه عنهما: أنَّ رَسُولَ اللَّه ﷺ قَالَ: مَنْ كَرِه مِنْ أَمِيرِهِ شيْئًا فَلْيَصْبِر، فإنَّهُ مَن خَرج مِنَ السُّلطَانِ شِبرًا مَاتَ مِيتَةً جاهِلِيةً متفقٌ عَلَيْهِ.

  • عادل ن
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:41

    نعم احتضان الشعب السوري واجب وإعادة الاعمار كذلك ولكن بدون هذا المجرم الذي فاق إجرامه أي حد لمذا إختار العرب الانسياق وراء أمريكا كالقطيع من الأخطر على الأمة هل الحكومات المتعجررفة التي تقتل شعوبها وجيرانها أم ايران التي لم سيبق لها أن اعتدت على أي قطر عربي ومع ذلك سوف يقفون في صف أمريكا للقضاء عليها وعلى رأسهم بشار عندما يلتفو حوله اصحاب الحسنات سيغدر بالايرانيين كما غدر بشعبه ويكون ترامب قد نجح في خطته من أجل أموال ابن سلمان المتهور

  • ملاحظ
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:44

    هل انتفت الأسباب التي دعت إلى تعليق الاعتراف بنظام دمشق؟!
    هل تم التراجع عن مقررات مؤتمر مراكش الذي انعقد عقب اندلاع "الثورة "السورية ؟!
    هل تمة مصالح وطنية تقتضي العودة والاعتراف بنظام دمشق؟! وما الذي تغير وتحقق خلال هذه الفترة؟!
    ونخشى مانخشاه هو أن تكون إملاءات خارجية (إماراتية حسب ماتم الترويج له)فرضت فرضا…؟؟!في هذه الحالة يتأكد افتقارها للقرار السيادي… ام هي لعبة مصالح واستراتيجيات متغيرة وعبارة للقارات..
    هناك العديد من التساؤلات والافتراضات.. .

  • احمد
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:48

    حتى المغرب سيهرول الى دمشق ويفتح سفارته لان قرار المقاطعة او التطبيع ياته من الخليج مقابل بعض الدولارات ويا ليتها تدخل الميزانية فهي تدخل جيب واحد لا يمتلاء ابدا و هذا حال المغرب منذ اربعين سنة فيما يخص قضايا الشرق الاوسط اذا قالو له اخضر يقول اخضر قالو ازرق يقول ازرق

  • المسلمون إخوة
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:48

    نتمنى ألا تكون تعليمات أمريكية هيا التي تملي علينا مايجب فعله لتلأهب لمرحلة جديدة نسلأل الله
    أن حفظ الدول الإسلامية من مكرهم

  • kouider algerie
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:49

    l'algerie n'a jamais tournes le dos a la syrie elle a etait tjrs a cote du president bechar car l'algerie a des strateges diplomates de haut niveau note bien que parmi les rares pays qui ete presente lors du conflit 2011 a 2018

  • جزائري
    السبت 29 دجنبر 2018 - 19:58

    الجزائر وما ادراك ما الجزائر…..
    الصرامة والثبات وعندم اتباع سياسة القطيع
    وقفت في وجه السعودية والخليج والعرب كلهم وحتى العالم …دافعت على سوريا الأبية لا علقت سفارتها ولا هم يحزنون تعلموا منها ….

  • مقرف(بفتح الراء) من المغرب
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:00

    لقد كان حزب البواجدة هو المحرك لقطع العلاقات الديبلوماسية مع دمشق مناصرة للاخوان المسلمين الذين دعمتهم قطر وتركيا والسعودية بالمال والسلاح. والان فالسعودية وقطر تتبادلان التهم حول من دمر سوريا اذ تصرح السعودية بان قطر مولت الحرب في سوريا ب 165 مليار دولار!!!. فهل صرفت هذه الاموال في شراء اللافتات والابواق؟ لقد صرفت على الاسلحة التي كان يقتل بها السوريون بعضهم بعضا لالصاق التهمة بالنظام!!! لقد حان موسم العودة الى دمشق فعلا.!

  • راضية سعدون
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:00

    لا تنسى يا السيد / عبد السلام الشامخ أن المغرب هو من قطع العلاقات
    مع دمشق ، ولم تكن هي المبادرة بقطع العلاقة مع الرباط ، ثم أن المغرب
    قطع علاقته مع إيران أكبر حليف لدمشق ، ومع حزب الله أكبر مقاوم أثناء
    الهجوم على سورية . كل الذين عادوا الى خطب ود سورية عادوا بعد أن
    تخلت عنهم امريكا ، وباتوا يدفعون الجزية الى ترامب …أمر مؤسف.
    انشر من فضلك …إن السعودية ودول الخليج سيتحملون إعادة بناء سورية
    هكذا قال ترامب

  • محمد من سلا
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:06

    قرارات وسياسات ستضحك وتؤسف دا!رسيها في العقود المقبله كيف قضى علينا حكامنا بجهلهم وانبطاحهم وانانيتهم، انه مسلسل سريالي المشاهد، شيء جذير بالبحت كيف تجعل فرستك تفعل ماتريد وتاتي امامك منهوكه مستسلمه لقدرها ، سياسه العيال ومحبي الكراسي لن تقود الا للهلاك، اللهم احفظ اوطاننا من كيد اعداء الوطن والدين امين،

  • مفكر
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:07

    يجب مقايضة هذا النضام بعدم مساندة البوليسلريو الارهابية انا بربري مغربي هذه ارضنا الاصلية وليست ارض الارهابيين البوليساريو كما انه ان الاوان ان نكتب ايضا اشاراة المرور بالامازيغية في الصحراء المغربية واشارات امازيغية تقول مرحبا بكم في المملكة المغربية والرسول ص قال اوصيكم بعد الله بالبرابرة ولم يقل اوصيكم بالبوليساريو ياعرب الجزاءر كما اكده عمر بن الخطاب في خطابه الشهير حيث قال لا تمسو البرابرة مادام عمر حيا.

  • نبيل المغربي
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:09

    صرخات السوريين المعذبين بالحرق و الضرب بالسلاسل و السلخ المنظم من طرف وحوش النظام لا اظنها ستبرد برجوع العلاقات مع هؤلاء الجبناء. سيذهب بشار و زبانيته و سيظل تواطؤ بعض الانظمة العربية مع ذلك السفاح القذر وصمة عار ستتبع اصحابها لمدة طويلة جدا. و للتذكير فالسلخ و الحرق و التقطيع بدأ قبل ان تبدأ بعض الدول في تسليح المعارضة و قبل ان تذخل داعش و اخواتها للارض السورية. الجريمة التي اقترفت في حق الشعب السوري المطالب بحقوقه لا يمكن ان تغطى بما حدث بعد ذلك من اقتتال و فوضى. بشار مجرم حتى النخاع و اتمنى له في النهاية مقاما ابديا في غياهب الجحيم.

  • ساخط
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:12

    اش من وجه باقي مزال عند المغرب باش يواجه بيه سوريا.خرج بزاف العيب معها.هو لي احتضن مؤتمر اصدقاء سوريا او بعبارة اخرى اعداء بشار.المغرب راهن على سقوط بشار .اظن ان المغرب لا يملك قراراته.بل ينفد مايؤمره به اسياده في الغرب وخاصة ماما فرنسا.

  • taika gharmad
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:13

    Il faut avoir la puissance et la liberté de décider à défaut d’avoir l’indépendance politique ,économique et financière on ne peut décider quoique ce soit

  • احمد
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:14

    خطوة جيدة من الامارات والبحرين وان شاء دول الخليج اعادة السفراء لدمشق لقد تناحرت المقاومة السوريا مع بعضها وسوف نعود لمشكلة فلسطين لاحل ومن همنا كام مليو ومن هناك كام مليون واستزاف المال الخليجي والشعب الخليجي اولى باموالة لعبت تركيا وقطر اقذر لعبة ورمت الطعم ابلعوها دول الخليخ والان افاقوا من الصدمة

  • ٍصحيح
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:17

    قل تحية للشعب السوري الشامخ….

  • rachid75
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:22

    إلى الأخ إبن الصحراء الجزائري. يكفينا من مدح أنفسنا كقوم. الجزائر إن لم تكن تابعة لأمريكا فإنها تابعة لروسيا. نريد شعوب عربية مسلمة مستقلة قوية و ليس معزولة ضعيفة لكي لا يأكلها الذئب. بالعربية نريد دول تصنع و تحتفظ بأدمغتها و توظيفها في مهام تخصصهم و معرفة التخصصات ابتداءا من تقليم الأظافر. حتى يعود على بلدانهم بالنفع.

  • hassia
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:24

    المغرب أقوى بموقعه الاستراتجى من الجزائر,سوريا والخليج وحتى الحلف الأطلسى وروسيا,وإن جند المغاربة كأجدادهم الأمازغ والقراصنة من كل الجنسيات سنندمهم ليست لنا أي علاقة بالعرب سوى الدين ومن يهدد وحدتنا الترابية الى الجحيم ولا نسقط فى الفخ التلاتى الروسى الجزاءري السوري نحن هنا وسنبقى صامدين كما أراد الله وأجدادنا

  • Roussya
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:26

    مصر السعودية سوريا تركيا ، دول دو وجهين ، لا مبدأ ، لا إنسانية لا عروبة لا اسلام لا إيمان ، فقط الإبادة والتقتيل مع مواطنيهم ، وينبطحون بسهولة للغرب ، إذن ماذا ننتظر من هاذه الدول اذناب امريكا وإسرائيل ؟؟؟؟

  • عبدو
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:26

    حسبي الله في كل ظالم كان سببا في تشريد الشعب السوري وتجويعه وفي إبادة الآلاف من الأبرياء ،وان فتح صفحة جديدة مع نظام بشار من طرف الدول العربية التي انتقدت بالامس الطاغية بشار ماهو الا دليل على أنهم طغاة مثله .وأنهم مجرد دمى في أيدي امريكا وابنها المدلل اسرائيل الذي يتبول على حكام العرب وهو في حضن أمه

  • DZ4EVER
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:35

    البارحة معضم الدول العربية كانت تهاجم الجزائر لوقوفها
    مع الدولة السورية ضد الارهاب والتدخل الاجنبي و اليوم
    نفس تلك الدول العربية التي كانت تسمي نفسها اصدقاء الشعب السوري اصبحت تتسارع لتفتح سفراتها في دمشق،
    والحقيقة كما جرى في العراق وهو ان الاعراب ضحكو على الشعب السوري لكي يدمر بلده لاضعاف سوريا لصالح اسرائيل

  • ذ.ع.بناني
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:40

    هي حرب باردة ثانية التي تدور رحاها بين الولايات التحدة و روسيا الإتحادية حاليا فهم الجميع اليوم أن روسيا إسترجاع مكانتها في الثنائية القطبية التي إفتقدتها سنوات قليلة قبل إندلاع الأزمة السورية و لم يكن للكرملن أن يحرز هذا التقدم لولا الأخطاء التي إرتكبها البيت الأببض دفاعا عن الكيان الصهيوني بشيطنة النظام السورى. والمغرب لن يكون في معزل عن الدول التي فهمت المعادلة الجديدة التي تمكن فيها النظام السوري من إستعادة مكانته كاملة.

  • ملاحظ عابر
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:45

    بعد ان أصبحت دولة فاشلة مفعول بها امرها بيد بوتين وأردوغان سوريا آليوم ليست هي سوريا الامس بطريقة شكلية يمكن للمغرب إرجاع العلاقات فقط لارظاا روسيا القوة الكبيرة صاحبة الفيتو في مجلس الأمن ومن اجل تحييد هدا المحور خدمة للقضية الوطنية الاولا ،كما يجب عَل المغرب الابتعاد ما أمكن من مشاكل الشرق الأوسط والعرب بصفة خاصة للانه هده المنطقة لم تأتينا منها الا المشاكل كمحاولة الانقلابات العسكرية التي عاشها المغرب بايعاز من القوميين والاشتراكيين العرب وكدالك فيروس الوهابية القاتل ،عَل المغرب ان ينخرط في عمقه الاستراتيجي الافريقي

  • kamel
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:53

    il parait que l ambassadeur de L arabie saudite a donné son accord

  • مواطن حر.
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:58

    على المغرب أن يبحث عن شركاء يحترمون حقوق الانسان ويعترفون بالديمقراطية ./…لابد من الابتعاد عن صراعات الشرق ……..

  • خولة
    السبت 29 دجنبر 2018 - 20:59

    لحد الان فان هذا مجرد احتمال وتخمين وتساؤل ، المغرب لم يقم باي اجراء أو تصريح لفتح سفارة بدمشق وهذا لن يظهر الا مع بداية السنة الجديدة حيث تتضح الامور أكثر فاكثر وان حدث واراد المغرب عودة علاقاته مع دمشق فهو مطالب بتقديم تبرير قوي يختلف عن ذلك الذي قدمه لقطع علاقاته مع ايران حيث ظهر غير مقنع وكأنه تم إجباره عليه من طرف جهة ما ، خاصة وان المغرب ذهب بعيدا في قسوته على سوريا مسايرة لدول الخليج التي لم تعد كما كانت بل أن الازمة السورية كانت سببا فيما يحدث اليوم بين قطر والسعودية
    المغرب كان يراهن على حصان خاسر كان يعتقد أن نظام الاسد لن يلبث الا شهر أو بضعة أشهر ليسقط وها هو قد خسر الرهان وأصبح الاصدقاء والحلفاء والاشقاء الذين دفعوه دفعا لقطع علاقاته مع سوريا يهرولون مسرعين للعدة الى دمشق ..انه درس قاس للمغرب عليه الاستفادة منه وعدم الوقوعفي خطأ مشابه ،ولكن السؤال الذي يبقى مطروحا هل تعود الثقة بين البلدين كما كانت وهناك حزب الله وايران والجزائر الذين لنيتركوا الفرصة تمر دون استغلالها في ملف الصحراء

  • جمال
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:00

    هل السعودية هي من تقرر بأن يدخل إلى الجامعة العربية ؟ من تكون هي أولا؟

  • دكدوك
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:03

    45-rachid75
    الجزائر ليست تابعة لأحد ، الجزائر لها سياستها المستقلة ، ونحن لا نمدح
    انفسنا ، وهاهو الوقع يثبت صحة موقف الجزائر ، سواء في سورية او في
    اليمن ، وها هو ابن سلمان يعترف بصواب ، وصدق الجزائر ولا نقول اكثر
    من هذا . إنه المحنك بوتفليقة .

  • يونس
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:04

    كيت اللي جات فيه لم اجد قولا اكثر تعبيرا عن الموقف من مثلنا الشعبي المعروف كيت اللي جات فيه..حليمة تعود لحالتها القديمة والمياه تعود الى مجاريها حتى وان لم تعد صالحة للشرب بفعل الدماء التي ملأتها من الاطفال والايامى والشيوخ وشباب في عز النشاط والنساء الطاهرات الالوف المؤلفة من الابرياء دفعوا حياتهمثمنا مناجل لا شيء حلم التحرر العربي من العبودية قوبل بفتح ابواب جهنم على المدنيين..يتم من يتم وشرد من شرد في بقاع الارض وابتلع البحر ما ابتلع ليستسلم الكل للامر الواقع كأن شيئا لم يكن…تحققت رؤيتي منذ بداية الثوراتللاسف..وفي الاخير كيت اللي جات فيه.ومجتمعاتتا لا تصلح لها ثورة دموية بقدر ثورات فكرية نوعية …

  • ولد حميدو
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:04

    ادا كان الربيع العربي من أجل الديمقراطية فإنها لم تكن سابقا و لا حاليا و لا مستقبلا في الدول العربية
    ليس صعبة المنال و لكن الدول الغربية لن تسمح بشعوب واعية فحتى و إن أراد حاكم أن يتحداها فعندهم عملاء يستخدمونهم عند الضرورة كما فعلوا مع المرحوم الملك فيصل
    تخلفنا سبب في تقدمهم
    عندما تقول دولة بأنها استثناء فإنها تجلب لها المشاكل

  • موطن غيور
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:08

    on s' arrêté tant que l'obscurité existe.
    يجب على المغرب ان ﻻ يتسراع حتى يهد لوضع وتستاقير ﻷوضاع؛ مع العلم بأنهوم يؤيدون أطروحات ﻹنفصالين. (مستقبلاً : مصر، ليبية، الجزائر، سورية، العراق، ثم إيران سيكونون جبهة موحدة.)

  • مغربي حر
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:10

    بعض المعلقين الجزائرين يريدون أن يصوروا أن الديبلوماسية الجزائرية مثالية وهذا غير صحيح، لأن زيارة إبن سلمان في عز الرفض العالمي له كاف لتبيان العكس. المغرب الآن هو في موقع قوة عكس الجزائر التي لم يكن لها موقف ولن يكون اللهم الإصطفاف التقليدي لمحور روسيا إيران سوريا وحزب الله… على المغرب أن يقتدي بدول كالسويد والنرويج وسويسرا …فإذا قبلت هذه الدول التي تحترم حقوق الإنسان فتح سفاراتها في دمشق لأسباب منطقية ومقبولة فساعتها سنكون منسجمين مع الرأي العالمي الحر. أما دول الخليج فهي مزاجية جدا ومتقلبة المواقف لأقصى درجة وشعوبها منسجمة مع أي تغيير في سياسة دولها حد بناء علاقات إستراتيجية مع إسرائيل وفتح سفارات لها في القدس .

  • عادل مراد
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:13

    يعني معظم العرب يسيرون بإرادة امريكا. في الاخير اربحتو غير العيب مع اخوتكم السوريين و خرجت الدبلوماسيه الجزائرية كالعادة محقه في رؤيتها و قراءتها لمختلف الملفات.
    كيف تقابلون الاسد في اجتماع الرول العربيه مع العلم ان الجزاىر و تونس ترتبان لرج ع سوريا الى الجامعه العربيه.
    انت من تقول ان للمغرب موقع استراتيجي خير من الجزائر احشم شويا. كل الدول المطلة على مضيق بحري تفرض رسوم.على البواخر العابره منه الا مضيق جبل طارق فهو.مجاني.اين استراجيه موقعكم و انتم تطلون على افقر دول اروبا اسبانيا و البرتغال.و هل فادكم هذا التموقع الجغرافي؟؟؟

  • هشام
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:14

    نتمني الامن والاستقرار لشعب السوري الشقيق واخيرا خرج بشار الاسد منتصرا من المعركة مبروك والف مبروك من الاول قولنا ان ما يجري فى سوريا ليست ثورة شعبية بل هي معركة مصالح بين بعض الدول على الاراضي السورية

  • ملاحظة
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:30

    إلى رقم 60
    الجزائر تابعة لروسيا فلو كانت حليفة لأمريكا فستسير في نفس السياق و غير دلك فلو فاز حزب أياما فلن تتوقف الحرب في سوريا اما عن الدول المغاربية فلا تشكل اي خطر على إسرائيل فلمادا يستهدفونها اما تونس فما وقع لها كان عفوي و لم تكن مقصودة و كان هدفهم هو أضعاف مصر و سوريا و العراق

  • ملاحظ عابر
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:32

    اتعجب لحال بعض المعلقين الجزائريين الدين تناولوا بطريقة مفرطة لكوكايين الجنرالات الممزوج بحبوب الهولسة يفتخرون بمساندتهم للسفاح المجرم الدي قتل وذبح وشرد ما يقرب من نصف شعبه يعتبرون هدا انجازا يفتخرون به رغم ان الصحيح هو ادانة افعال المجرم وهدا ليس بغريب عن الجنرالات الدين قتلوا ما يفوت 250000 جزائري إبان الحرب الأهلية أقول 250000 الف فرد ليس 250000 بيتزا pizza يا متناولي كوكايين الجنرالات

  • Orandz31
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:52

    إلى الأخ المغربي الحر
    عليك تقبل الحقيقة وأن تفتح عينك دبلومسية الجزائرية لها بعد نظر طويل وهذا كل العالم يعرفه بيما فيهم أمريكا والأروبين ودول الخليج بإن الجزائر و الجزائريون لاتتحكم فيهم Télécommande
    ويفعلون ويقولون عكس منفعل ونقول بالجزائرية( أحنا خشان ) Têtue

  • ملاحظة
    السبت 29 دجنبر 2018 - 21:57

    رجعت العلاقات مع سوريا مزيان و لكن مادا بعد فهل سيتم تحرير فلسطين او حتى إرجاع الجولان لسوريا
    يجب أن لا نكذب على أنفسنا فالدول التي هرولت لفتح السفارات بدمشق فهي ستقيم علاقات مع روسيا و ليس سوريا المستعمرة فلم تتدخل روسيا حتى تم بيع كل شيء فادا لم يكن هدا احتلال فمادا سنسميه
    أمريكا و روسيا يتبادلان الأدوار

  • بوبكر المريد
    السبت 29 دجنبر 2018 - 22:07

    على الدبلوماسية المغربية ألا تبقى hors- jeu ، و ان الوضع الدولي و الاقليمي، لا يسمح باي شكل من الأشكال ان يبقى المغرب معزولا و يناى(الهمزة على الالف) بنفسه عن هذا التطبيع المطبع خاصة و أن المفاوضات و المشاورات حول الصحراء المغربية على الابواب، و المتربصين كثر (بضم الكاف و الثاء) من بولتون الى خلف ال الشيخ المعزول ..و الجعفري المحنك قلب الرحى و المناور العتيد العنيد بالامم المتحدة.

  • Hakmi
    السبت 29 دجنبر 2018 - 22:09

    تا فضحتونا بهاذ الجزائر ديالكم، حتى انتما راكم ديما مبكرين لالاكم روسيا وإيران وحزب الشيطان ،اشنو عملتو في حياتكم ياك ما تقولي انتما لغاديين تحرو فلسطين وترجعو لنا القدس من إسرائيل،قولي لعرب كلهم حثالة نتافق معاك باش تقولي الجزائر شي حاجة تخلع لالا،تا بكرو مع المبكرين وسكتونا من الفيش والقمومة بلا فائدة.

  • التمگروتي
    السبت 29 دجنبر 2018 - 22:17

    سياسة المغرب الخارجية زيرو زيرو زيرو…

  • جلال الحلبي ايطاليا
    السبت 29 دجنبر 2018 - 22:25

    ولماذا لا لا يهم فقط ان تعود المسلسلات التركية المترجمة بسوريا بالقوة العظمى افتت بقطع العلاقات مع الأسد لانه مصدر الإرهاب قلنا نعم . الان قالو سوريا أرض السلام قالوا نعم اللهم ارحم الاموات فقط

  • مواطن مغربي
    السبت 29 دجنبر 2018 - 23:08

    سوريا العظمى تجاوزت مرحلة الخطر و استطاعت الصمود أمام المخطط الغربي التخريبي

  • وجهة نضر
    السبت 29 دجنبر 2018 - 23:11

    لا ننسى ما فعل بشار ،ونظام بشار من مجازر في حق الأطفال الأبرياء ، ومكان ذنبهم سوى انهم ولدو في سوريا. لا نريد اي شيئ من نظام فاسد ملطخ بدماء الأبرياء.

  • ورديغة
    السبت 29 دجنبر 2018 - 23:12

    أمريكا و روسيا يتلاعبان بالعرب كما يتلاعب اقوام بصراع الديكة في الحلبة ايهم ينتصر على الاخر حتى ينتهكا من القتال ويغلب احدهما الآخر
    وبهذه الطربقة يضعفون العرب حتى يبقوا دائما في تخلف وتقهقر وراء كل الأمم لانهم يرون فينا العدو الذي اذا كبر قد يخيفهم ولانهم يسمعون عنا اننا ننتظر بطلا خارقا اسمه المهدي المنظر واننا سنحاربهم وننتصر عليهم

  • Karil
    السبت 29 دجنبر 2018 - 23:14

    لا اتمنى أن يعيد المغرب علاقاته مع نظام بشار الدموي ، و هي علاقات في الحقيقة لا تسمن و لا تغني من جوع ، ليس هناك ضرر اصلا حتى لو بقت مقطوعة ، المغرب عليه ان يتريث و الا يتسرع ..

  • ملاحظة
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 00:09

    و رغم دلك فصدام و القدافي لم يريدا حماية روسيا لأن دلك ليس في صالحهما بيع بلديهما بحيث ان روسيا ارسلت مستشارين عسكريين للتفاوض مع القدافي من أجل التوقيع لها من أجل التدخل العسكري لإنقاذه و رفض وقتئد استقبالهم و تخلوا عنه فروسيا يهمها المصلحة و لا تعطي المجان

  • Aminedz
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 01:32

    و طلعت الجزاءر عظيمة بمواقفها فهي التى اقرت علنا انها لن تقطع العلاقات مع سوريا و كانت ضد طردها من جامعة الدول العربية و كانت ضد التفاوض مع الإرهاب عكس المغرب لي يحط حالو في مواقف بايخة بأمر من اسياده و اليوم بعد التبهديلة يحاول يربطب الجو ….فاتكم قطار الصراحة راكبو حمار النفاق و الله سوريا ماسامعة بيكم و حكاية الجعفري و العثماني الكل يعرفها ….. السلام اخي انشري هده المرة بليز

  • Idssi
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 04:26

    المشكلة في نظام بشار هو اعترافه ودعمه للبوليساريو كما كان القذافي فاعل. المغرب دخل سوق راسك اوغادي ايكون معاك مزيان بحال لوقع فمصر، ملي جمعات راسها مكاين غير سيسي الله يعمرها دار.

  • Observer
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 05:37

    من ينتظر الصدقات فلا موقف له و سيعود عند عودة من تصدق علبه

  • مروان
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 05:54

    لما اشتد العصا علينا و ضاقت بنا الأرض في وطننا ،لما كانت بلادنا تذيقنا الفقر والجوع وهي غنيه ، حلمنا كغيرنا ممن سبقنا ، ثورة ضد الظلم ، ضد الفساد ، كان بإمكاننا نصنع المستحيل و نبني دولة كدولة عمر بن عبدالعزيز شعارها الأمن والامان والعدل والمساواه وتقسيم الثروة على الشعب
    كل الشعب اتفق على ذلك ، لكن قوى الشر أرادت غير ذلك أنفقوا ملايينهم وترليوناتهم وبترولهم لجهض هذا الحلم ، خوفا من غدا مشرق يفضحهم ، أرادوا لنا الفقر والتشرد ليكونوا هم ولا غيرهم
    لكل الشعوب الثائره الى تونس ومصر واليمن وليبيا وسوريا تضحياتكم لن تذهب سدى حتى وان عاد الطغاه حتى وان فتحوا سفاراتهم ، يوما ما إن الله لن يضيع من أحسن صنعا

  • ب.مصطفى
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 10:12

    " الكلام لنطولوه نقصروه " نحن لسنا محتاجين لسوريا اذا ارادت سوريا ان تصالح شعبها بواسطة انتخابالت حرة ونزيهة ومع المغرب سيكون كلام اخر اما ان نهرول للتطبيع مع شخص شرد12مليون وقتل ازيد من مليون فهذا العمل لايليق بدولة كالمغرب الذي كان في الامس القريب يتعاطف مع شعب سوريا خاصة اذا علمنا ان سبب بقاء السماح بشار في الحكم هي اسرائيل وامريكا لان نظام بشار خير ضامن لاستقرار اسرائيل ولهذا السبب المباشر دفعت اسرائيل بقوة في المحافل الدولية على بقاء بشار أو ما يسمى بدولة الممناعة والمقاومة "اقسم بالله لو كان بشار يشكل خطر على اسرائيل مابت ليلة واحدة في كوخه سيفعلون به كما فعل بالشهيد صدام حسين واللعبة لاتخفي في حكايتها شيئا

  • محمد سعيد KSA
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 10:19

    السلام عليكم

    قرأت بعض الردود التي تحمل الخليج والدول العربية ما حدث بسوريا
    وردي هو أن معلوماتكم عن ما حدث بسوريا منذ 2011 فتنة الخريف العربي إلى يومنا هذا هي مثل معلومات مثلا المصارع الأمريكي هولك هوجن عن فضل الزكاة في الإسلام !!!

    ما هذا الذي كتب ؟
    وكأنكم لا تفهمون العربية ولم تتابعوا الأخبار عن ذاك البلد وكيف ثار الشعب ضد نظام يقطع الاطفال ويغتصب الناس ويحرق المعتقلين أحياء بعد تعذيبهم !!!

    كيف تريدون من مجلس الجامعة العربية أن يبقي عضوية نظام بهذا الإجرام؟

    ولكن بعد إختراق الدول للثورة السورية وتشويهها خاصة من قبل داعش -داعش هي مخابرات سورية عراقية إيرانية تركيه وكاتب السيناريو الإنجليز من خلال خطة (عش الدبور) قبل إنسحابهم من فلسطين- وإختراق الجيش الحر من قبل تركيا وهي تحرك كتائبة الآن نحو منبج لإبادة الشعب الكردي وقطر التي أنشأت جبهة النصرة (القاعده) ومليشيات إيران…الخ

    التحرك العربي سببه إستعادة سوريا وعدم السماح بتقسيم البلد فهذا أردوغان يستعد لضم منبج واجزاء من الشمال -تحتل تركيا إقليم إسكندرون السوري منذ زمن طويل- وأما إيران تريد نشر مذهبها وتجد منفذ على البحر المتوسط.

  • Karim
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 10:20

    والله منذ ان قطع المغرب علاقته مع سوريا وانا اتسائل: ما هو السبب ياترى ؟ مالذي جعل المغرب يقدم على تصرف صبياني لا عقلاني كهذا؟؟؟ هل اعتدت سوريا على السيادة المغربية؟ هل هاجمتنا قواتها؟ هل اعترفت سوريا بالبولزاريو؟ سبحان الله على الدبلوماسية المغربية الصبيانية..كان على المغرب ان يبقى محايدا والا يقحم نفسه في صراعات هو في غنى عنها. وهاهي سوريا قد انتصرت بمساعدة روسيا، ولا اظن انها ستقبل بإعادة العلاقة مع المغرب. فماذا سيقدم لها المغرب اصلا غير نساء الملاهي.
    ومن هنا اقول: برافو والف تحية للدبلوماسية الجزائرية التي عرفت كيف تتصرف في مثل هذه الصراعات ولا تتخبط خبط عشواء في اتخاذ قراراتها مثل مغربنا. فرغم ان لهم رئيس مقعد فهم يتصرفون بعقلانية. ولذالك فتحية لهم.
    ارجو النشر

  • سني حتى الموت
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 11:05

    وما الفائدة من الثورة الشعبية السورية المباركة مادامت الدول العربية ستعيد توطيد العلاقة مع هذا المجرم الذي قتل مليون سوري وشرد الملايين لاجئين ونازحين وقتل مئات الأطفال بالكيماوي وفقد الآلاف اطرافهم وخرب المعالم التاريخية وتركة الحضارة الإسلامية الأموية من مساجد وأوقاف، مستحيل أن تعود سوريا ببشار نريد سوريا بدون بشار جمهورية إسلامية شعبية ديمقراطية تضم جميع فصائل المعارضة حكومة تحظى بصوت الشعب السوري ذو الغالبية السنية وعاشت بلاد الشام حرة سنية إلى أبد الدهر.

  • سوسي
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 12:07

    وديمك تبهديلة لي دار مندوب سوريا في مجلس الأمن للعتماني نسيتوها

  • ملاحظ
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 12:09

    كل الحروب التي تقع الان في سوريا والعراق اصلها حروب مذهبية تذكيها اطماع سياسية للوصول الى كراسي الحكم اما الغرب فيتدخل في هذه الحروب ليساعد الفرقة التي سوف تخدم مصالحه وبهذا تختلط الاوراق وتبدا طاحونة الحرب في طحن الابرياء من الشعب لم يقل احد بان الحرب بين ايران والعراق في عهد صدام كانت ايضا حربا مذهبيا بين القطبين الشيعي والسني ان الحروب المذهبية في العالم العربي لن تخبو ابدا وسوف طاحوناتها تطحن الشعوب جيلا بعد جيل كل هذا وليست لا الجراة بان ينادي باعلى صوته انها حرب مذهبية الكل يلقي اللوم على اسراءيل والغرب في حين نجد ان هذه الحروب وقعت بين المسلمين قبل ان تكتشف امريكا وتاسس اسراءيل وعندما كانت اوروبا تغط في نومها تحت وصاية الكنيسة فلو فني الغرب واسراءيل غدا ولم يبق منهم احد فلن يقف المسلمين عن محاربة بعضهم وسيعيدون امجاد اجدادهم كما فعل هارون الرشيد عندما ارسل جرير الشماخ ليغتال ادريس الاول في المغرب لانه كان من معارضيه فهل كان ذلك بامر من امريكا او اسراءيل ان مرض الامة العربية جد عويص انه الصراع المذهبي الذي اصبح معادلة صعبة لان حلها يراه المسلمون خطا احمرا وبهذا ستتواصل الحروب

  • Syrie la martyrs
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 12:39

    La syrie a tourné le dos a tout ce que lui évoque arabe et musulmans car les syriens veulent revenir a leur origine araméen et aux christianisme en inspirent de l église russe, daech a perdu la bataille en syrie poste Russie maintenant seq terroristes vont aller ailleurs pours semer la terreurs.

  • الحر الحقيقي
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 20:30

    إن كان للعرب شهامة وعزة النفس وصبر وقوة وحكمة العقل والثباث في الهمة ستكون دمشق عاصمة العرب الذي اصبحوا بدون قيمة بدون سيدتهم سوريا الابية والتاريخ الحديث ان ينسى خدلان الدول الساقطة والحكومة من طرف اسيادهم اليهود والاوربيين وامريكا.

  • saidr
    الإثنين 31 دجنبر 2018 - 20:10

    أولا قاتل الله دجاجلة داعش والقاعدة العملاء الحركة الدجالين الذين ضيعوا على الأمة السورية الإنعتاق بجاهليتهم وعماهم وبحشرهم أنفسهم في سوريا مسخرين أو مخيرين جلبوا الإستعمار،ثم لا أبد الآبدين للإعتراف بسفّاح الشعوب قاتله الله وقهره كما قهرالجبابرة العنيدين قبله.

  • عادل جمجوم
    الإثنين 7 يناير 2019 - 05:06

    لا فرق بين النظام الجزائري العسكري و نظام السوري العسكري ، و لو وقع هناك ثورة شعبية في الجزائر مصير الشعب سيكون مثل السوري اليوم ، أما الجزائر فهي واقعة تحت النظام الفرنسي و الروسي .
    فرنسا ضعفت الان و قد يكون التأثير الفرنسي على الجزائر أقل أما روسيا فهي من تحكم الجزائر عن بعد .

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات