"العدل والاحسان" ترصد أثر حراك المغاربة على الانتقال الديمقراطي

"العدل والاحسان" ترصد أثر حراك المغاربة على الانتقال الديمقراطي
الأحد 30 دجنبر 2018 - 04:00

في إطار فعاليات الذكرى السادسة لرحيل عبد السلام ياسين، مرشد جماعة العدل والإحسان، عقد التنظيم ندوة في مدينة الجديدة؛ بعنوان “تنامي الحراك الاجتماعي ومساهمته في الانتقال الديمقراطي”.

الموعد أطره بوعشرين الأنصاري، عضو اللجنة التحضيرية لحزب الحركة من أجل الأمة، والناشط الحقوقي فؤاد عبد المومني والسياسي والجمعوي خالد البكاري، بجوار حسن بناجح، عضو الأمانة العامة للدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان.

انطلقت الندوة بتقديم كلمة ترحيبية باسم جماعة العدل والإحسان، أظهرت من خلالها الامتنان لكل المشاركين الذين لبوا الدعوة، مؤكدة “مد يدها لكل الفرقاء من أجل غد أفضل ينعم الجميع تحت خيراته”.

وأكّد خالد البكاري، في مداخلته، أن “مدخل الحوار مركزي للتغيير، وهو شرط أكيد لتجميع القوى واغتنام القدرات”، مضيفا أن “المشكل في نظام الحكم والمستفيدين منه، والإلحاح على خط التغيير خيار لا محيد عنه”.

أما بوعشرين الأنصاري، فقد شدد على “ضرورة وضوح الخيارات وحتمية التوافقات”، منبها إلى “مكاسب الحراك التي تمثلت في كسر جدار الخوف، الذي كان أكبر عائق أمام النقاش الحقيقي حول مستقبل البلاد في ظل هيجان بحر الفساد”، بتعبيره.

فؤاد عبد المومني، من جهته، قال: “نحن محكومون بسياسات دكتاتورية”، معتبرا أن “الأحرار انتصروا في معركة نضج المجتمع، ومنع استمرار القدسية والهالة المزيفة للنظام الحاكم”.

كما أضاف الفاعل الحقوقي ذاته، خلال ندوة “الجماعة” بمدينة الجديدة، أن “المسؤولية لا تزال قائمة لاقتراح بديل قوي جماعي مهيأ الوسائل، وقابل للتحقيق وللإقناع بآلياته”.

وكان ختم المداخلات بطرح حسن بناجح وقوله إن “الحراك حطم حتمية دوام الاستبداد مقابل التنمية، وأبطل المقولات الجاهزة، التي تلصق المسؤولية بالحكومات العاجزة، وتترك الحاكم الحقيقي”.

“الوضع أصبح ينبئ بوعي كبير متمثل في توجيه الأصبع إلى من له السلطة الحقيقية، والنقاش الآن في عمق السياسات العامة، وهدفه تفكيك بنية الحكم المستبدة الفاسدة”، يردف القيادي في العدل والاحسان.

وبعد إثراء النقاش بمداخلات المشاركين في الندوة، عبر تساؤلات وطرح الإشكاليات وتقديم الردود الممكنة، كان الختم بتثمين مبادرة “فتح باب الحوار بين الفرقاء، وضرورة سير كل الحركات والفاعلين في اتجاه جمع الكلمة، والسير نحو التغيير المنشود فكرا قبل تنزيله ميدانيا، وفق حركية مجتمعية تبقى حتمية مهما اختلف المختلفون في أوانها”.

‫تعليقات الزوار

30
  • اطلس
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 04:29

    هذه الجماعة لايهمها الا السيطرة والاستحواذ على المغرب والمغاربة تحت مسميات عديدة وما تنسيقها مع النهج الا دليل على سلوكها الشاذ والغريب اسال الله ان يجعل كيد من يعادي هذا البلد في نحره ويبعد شره عنا جميعا

  • مسلم وكفى
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 04:54

    ربُّنا خالقنا ورازقنا سمّانا "مسلمين" وبعث فينا رسولا أمينا أوحى إليه قرآنا مبينا بلّغه إلينا ولم يأمرنا أن نكون حمزيين أو عبسلاميين أو تيجانيين أو شاذليين أو متصوفين… أنا مسلم يكفيني كتاب ربي وما صحّ من سنة النبي…. خُلقي هو حب الخير لكل أدمي ولا يهمني عرقه ولا لسانه ولا لونه ولا دينه ولا ديدنه….احترم الإنسان أيّا كان ما دام يبادلني الإحترام ولا يعتدي علي ولا يُوذيني… وآخذ حِذري فأبتعد عن المارقين من الدين والمخادعين والمرجفين والمغرضين كي أبقى مستمسكا بالعروة الوُثقى التي لا انفصام لها.

  • عبدالله
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 05:02

    ما هو دخل الذكرى مع الحراك…………

  • الحـــــ عبد الله ــــاج
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 05:53

    للأسف لم يتبقى لنا نحن الشعب سوى صفر حرف للتعليق على كلام الممولين من مصادر مجهولة الذين لديهم الإمكانيات لعقد "ندوات" واستدعاء الصحافة لإفشاء أفكارهم التافهة التضليلية التي تخدم في المقام الأول طموحاتهم الانتهازية السلطوية التي لا نترجى منها اي شيئ لأننا نعرف انتهازيتهم ووصوليتهم وبرنامجهم التي لا تعبر إطلاقا عن طموحاتنا نحن الشعب الذي يكره المشاريع الاستعبادية التي يضمرها لنا ضمن دولهم الكهنوتية التي يذمون فيها الحريات ويكرهون فيه كل أشكال الديمقراطية إلا تلك مثل "ديموقراطية" إيران التي يتناوب فيها نفس الكهنوتيين على استعباد الشعب !
    سنصطدم لا محالة معهم بكل الوسائل بما فيها السلاح ولن يمروا إلا على رقابنا ولن نستسلم لهم ولن نسلم لهم وطننا ولن يصلوا الى السلطة من أجل تطبيق مشروعهم الكهنوتي وسيكون ذالك سبب في خراب الوطن.

    لم يتبقى لي سوى 76 حرف للرد ، وأتساءل دائما هل نحن القراء بمختلف مستوياتنا ليس لنا رأي وأفكار يا هيسبريس لكي يتسع لنا المجال للرد عليهم أم أنكم تعتبرون تعليقاتنا وآرائنا وافركانا مجرد انطباعات الغاشي لا تستحق ان تعطى مجال أوسع ؟

  • مواطن
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 06:19

    لم أفهم العلاقة بين حزب يؤمن بالمرشد النوراني و الإعتماد على قدسية مرجعيته و الديموقراطية إلا إن كنا نتكلم عن ديموقراطية خاصة بالجماعة.

  • Dima maroc
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 06:23

    Du blabla comme d’habitude
    Aucune solution que des constats polémiques
    Le train avance et les chiens aboient

  • Jihan
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 06:43

    إنه أخطبوط يعيش بيننا ما وراءه إلا حرب أهلية وتشتيت الأمة .وجدتم فينا ملك حكيم يحترمكم في وجه الله .إن كنتم صادقين اهبطوا مصر ودافعوا عن إخوانكم هناك أو أقل الإيمان تفقدوا أحوالهم أو أنتم من الجندي السيسي خائفون.قبل موت الرسول الحبيب ترك رسالة تحمل أسماء منافقين عاشوا معه.

  • مصطفى
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 06:57

    الله ينجينا من كل شخص او مجموعة كتدخل الدين في السياسة. فانا باغي نصلي و ما يتدخل فييا حد في علاقتي مع الله سبحانه و تعالى و ما بغيت أتدخل في حد في حياته الروحية سواء كان مؤمن او غير مأمن. بغيت يكون عندي الحق نتحاسب مع الناس لي كيتحكمو في مصير اولادنا بلا ما يحاربني حد باسم الدين. من باب التبسيط، الى شريت سداري عند النجار و طلع السداري عوج، ما يقدرش النجار يقول لي راه السداري عوج لانها مشييئة الله و لكن لان النجار ما فيديهش او غشاش و بالتالي بغيت يكون عندي الحق يرجَّع لي فلوسي…

  • وا عطيونا التساع !
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 08:04

    وا عطيونا التساع ! دخلتو المنامات والخرافات ف الدين واش بغيتو دّخلوها حتى ف السياسة ؟ السياسة ما فيها لا قال الشيخ لا قال المُرشد…زابوركم خلّيوه بيناتكم.

  • مواطن
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 08:41

    غريب امر بعض الجماعات عبر العالم ينظمون ندوات و لقاءات و يحسبن انفسهم يمتلكون حلول لمشاكل الدنيا…. ….و هم اكثر غباوة و لم يستطيعوا في عهد التكنولوجيا الرقمية ان يكتشفوا انفسهم مشوشين و متخلفين و لا ينشرون الا التخلف و الفرملة….. و سط أتباعهم لقضاء مارب شخصية.
    ان الشيوخ و دكاترة الدين و الادب الجاهلي….. فهم اخر من كان يرتب في القسم بعد المتفوقين في الرياضيات و الفزياء و العلوم الدقيقة……
    تجي دابا الكسول يعطي الدروس للمتفوق…. الحماق هدا

  • محل من الإعراب
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 08:46

    أستغرب كثيرا لبعض الكوادر و الدكاترة و الأطر يؤمنون بالخرافات ايمانا لا شك و يتبعون مهرطقا قال بأشياء يصعب على العقل البشري استيعابها.

  • حزب ام جماعة
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 09:54

    الرشد والحكمة والاستمرارية والنية الصالحة والتعاون على البر والتقوى والاحساس بالاخرهي هذه الطريقة الناجحة من جهة أخرى التجربة والأطر الأكفاء الكافية المسؤولة هي التي تحكم البلاد … ليس الكلام أو الانتماء …

  • said
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 10:04

    des personnes avec la mentalitè la plus dictatoriale et qui n'arrivent pas a accepter l'autre et sa diversitè parcequ'ils pensent qu'ils sont les detenteurs absolus de la veritè et de la juste voie et que les autres sont dans la faute…. parlent de democratie!, chers mon sieurs vous etes une secte fermèe sur elle meme et vous allez rester commeca a l'infini, les marocains vous boudent massivement pour votre mentalitèeet les conneries que vous dites

  • sifao
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 10:44

    عن اية ديمقراطية يتحدث هؤلاء وخلفيتهم مليئة بالرموز المشرقية ولا اثر للامازيغية ، اللغة الرسمية للبلاد حسب الدستور ، كما ان اليسار المتحالف مع هؤلاء المريدين سيدفع ثمنه لهفه وراء السلطة بالتحالف مع الشياطين

  • ملاحظ
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 10:55

    لا توجد جماعة اسلامية تؤمن بالديموقراطية انما يدعونها الان لتضليل الشعوب الجاهلة المتخلفة ليكسبوا ودها حتى اذا ما وصلوا الى الحكم بدؤوا في قطع الرؤوس والقاء المثليين من اعلى السطوح ورجم النساء الزانيات او المتهمات بالزنى لو كانت هذه الجماعات الاسلامية تهتم بالعدالة الاجتماعية والاقتصادية لما انكمشت رقعة العالم الاسلامي واستعمرنا الغرب في عقر دارنا

  • خالد م مكناس
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 11:10

    هل تفيد التوقعات السياسية المتشائمة لجماعة ياسين القطع أم الخرافة ؟ -دراسة عقدية وواقعية – هذا بحث قيم يستحق أن يهتم به أحد أعضاء الدائرة السياسية للجماعة

  • لا تثقوا في الاسلاميين
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 12:04

    من المفروض ان الشعب المغربي اصبح واعيا بخطر الجماعات الاسلامية المختلفة التي تخلط الدين بالسياسة … تجاربهم لا تبشر بخير و هدفهم ليس حل مشاكل الشعب من بطالة و صحة و تعليم الخ .. هدفهم التمكين لجماعتهم و افكارهم المريضة .. ما هو الحل ؟ شخصيا اومن ان الحل هو ان كل شخص عليه ان يبدا باصلاح نفسه ان لا يغش و ان لا يرمي الاوساخ في الشارع ان يربي ابناؤه و ان كان في الادارة ان يخدم الناس الخ .. قاذا صلح الفرد صلح المجتمع ..

  • omar
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 12:07

    الحاكم الحقيقي هو البنك الدولي والمؤسسات المالية الدولية والبحر الفساد الهائج . وآلة الظلم في يد العصابات التي لا تخاف من الله . اللهم أحفض بلدنا الطاهرة وشعبنا الصابر للظلم والكذب والنفاق والفقر…. وبحر الفساد الهائج الذي أصبح يقاتل من كل الجبهات للحفاض مصالحه . اللهم أحفضنا من الذين لا يخافونك ولا يرحمنا .

  • ياسر
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 12:31

    حيا الله جماعة العدل و الإحسان على مبادراتها الدائمة للحوار مع مختلف المشارب السياسية..

  • MED
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 13:59

    قمة التناقض ان يضع بعض المحسوبين على صف اليسار الديموقراطي يدهم في يد جماعة تعتبر الديموقراطية من قيم الغرب الكافر…جماعة تؤمن في جزء من تنظيراتها بالخرافة…..على شاكلة رؤيا مرشدها….

  • الحمد لله
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 16:41

    الحمد لله كلشي عاق بكم
    برافو تعليق 11 جاب المفيد
    اتقوا الله بعدو من السياسه و بعدو من الناس خليوهم مقابل متوسخوهمش بالشرك ديالكم و الضلال
    قبح الله المشركين
    ضروري تجيبو واحد و تبعوه لدرجة التقديس اش هذ الضلال
    التساع

  • Zakariyae
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 18:45

    ختم بناجح قول بعرض المحور الأخير ويتعلق “بالخيارات”، وهي عدة ويجب الاختيار من بينها “إما أن ينتقل النظام بنفسه إلى الديمقراطية وأنا استبعدها وغير مقتنع بها في غياب الشروط، أو أن تتنازل السلطة عن بعض صلاحياتها، أو الثورة العنيفة التي تسيل الدماء وتجيء بأنظمة فاسدة أكثر من السابقة، أو الحروب الأهلية أعاذنا الله وإياكم من شرورها، أو انقلاب عسكري وهو شر مستطر ولا ينبغي أن يكون في وارد فكر أي أحد، أو حراك اجتماعي بمطالب اجتماعية وهو ما نحن بصدده“.

  • نظام المعاييش ...
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 19:19

    … ( الاقتصاد) المسؤول على التمايز الطبقي بين الاغنياء والفقراء هو النظام الراسمالي الناتج عن المجتمع الصناعي ابتداء من القرن 19.
    بديله هو النظام الاشتراكي الذي فشل بالتجربة بعد سقوط جدار برلين.
    فما هو البديل الاخر الذي يقترحه هؤلاء الساخطين ؟
    اءا لم يكن لهم بديل واضح لعلاج المعضلات الاقتصادية والاجتماعية ،فانهم مساخيط يثيرون البلبلة في عقول الشباب.
    هل هناك حل ،غير طلب الاستثمارات الدولية واستقطابها باقصى ما يمكن من الاغراءات لخلق الثروة وتسغيل العاطلين؟.
    اما توزيع الثروة فتلك خرافة لا تجدي نفعا.
    حسابيا لو وزعنا كل ثروات آلاف الاغنياء على ملايين الفقراء فلن تكفيهم مدة سنة واحدة.
    وكذلك لو وزعنا عليهم كل مداخيل موازنة الدولة فلن تكفيهم مدة شهر.
    لا شيء يسد حاجات الانسان الا عمله .
    الحل في محاربة كل ما يتسبب في بطالة الشباب.
    فليس حلا تزيين سخطه و تحريضه على التمرد و الثورة.

  • سوبير فقير
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 19:32

    يتحدثون عن تفكيك الفساد والتخلف ولكن يسكتون عن الفساد والتخلف والاوهام التي لديهم،فبالاحرى ابدؤوا بانفسكم اولا لو فعلا تريدون الإصلاح .

  • محب للشرفاء
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 20:10

    أتمنى مزيدا من الإشراق والنجاح لهذه الجماعة التي لم نرى من أعضائها إلا الخير وحسن التعامل والتواصل مع الجميع…
    موفقين إن شاء الله، فكل مغربي عاقل يفرق جيدا بين الخبيث والطيب…

  • المطالب الوهمية ...
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 20:22

    – مطلب الديموقراطية :
    لو وفرت الديموقراطية العيش الكريم لكل الفرنسيبن لما قامت قيامة الساخطين من اصحاب السترات الصفر.
    – مطلب الجمهورية :
    وهل وفرت الجمهوريات للشعوب ما لم توفره لها الملكيات ؟
    اليس الشعب الملكي البريطاني احسن حالا من االشعب الفرنسي الجمهوري.
    وبماذا افادت الانقلابات الجمهورية الشعوب العربية؟.
    المثقف النزيه والباحث النبيه يقارن ويقيس ويستنتج الافكار من الوقائع والتجارب وليس من الظنون و الاوهام و الأهواء .

  • Driss
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 20:39

    Nous sommes dans la 3iemmillinaire reveillez vous

  • توفيق
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 21:01

    هذه الطائفة تريد حكم المغاربة بالخرافات والبدع و رايت في المنام كذا وكذا.برنامجهم مبني على الرؤيا المنامية لا على التفكير والتحليل العقلاني الواقعي. الحكم بمنطق الشيخ والمريد.

  • drinkel
    الإثنين 31 دجنبر 2018 - 08:52

    الجماعة تؤمن بدولة الخلافة والفضلاء الديموقراطيون يومنون بدولة ديموقراطية علمانية ولا مجال للالتقاء بينهما إلا في إطار دولة مدنية يتعايش في إطارها جميع الفرقاء الاجتماعيين. فهل تكون الجماعة مستعدة للتخلي عن فكرة (دولة الخلافة ) وتبني فكرة ( دولة مدنية ديموقراطية ) تتسع للجميع. بدون ذلك لا مجال لأي تعايش بين هذه الأطراف وغيرها نظرا لاتساع الهوة بينها.

  • مغربي
    الأربعاء 2 يناير 2019 - 14:40

    مع الاسف لا زال لغة التخوين هي السائدة…هذا خطاب لم يعد صالحا وانتهت مدة صلاحيته …وهذا خطاب ملاحظه في بعض التعليقات رجاء ليتسع صدر الجميع ولنقبل رأي الاخر . والحكم يبقى للديموقراطية وليس للديكتاتورية الفاشية الفاشلة

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات