تأويل الإسلام أو سوء فهم آياته ليس سببا للإرهاب، وتقديم هذه الأسباب المزيفة في الأصل هروب من الواقع الجائر والتسيير الأوتوقراطي. سبب التطرف بجميع أشكاله راجع إلى غياب العدل والديمقراطية لأن الظلام هو غياب النور والظلم هو غياب العدل والتطرف هو غياب الديمقراطية داخل البلد وفي العالم بأكمله.
غياب العناصر الآتية سبب التطرف وعدم أمن الإنسانية وسعادتها:
1. داخل الوطن نفسه
أ. غياب الديمقراطية “بدون ديمقراطية تبقى الأديان ظلاماً والأوطان سجوناً”
الإنسان في حاجة إلى الديمقراطية للشعور بالأمان والثقة في وطنه ومجتمعه. والديمقراطية هي التي تحقق وتضمن حقوق كل مواطن بغض النظر عن أفكاره أو عقيدته أو عرقه أو ثقافته. الديمقراطية تحقق الوحدة في التنوع وتزرع التعايش والألفة بين كل عناصر المجتمع وتجعل منه حديقة جميلة بتنوع ورودها ونباتاتها. الديمقراطية تجعل من كل المواطنين أوراق وثمار شجرة واحدة وتخلق التناغم بينهم.
تُمتحن الديمقراطية بشعور المواطنين بالحق في التعليم والصحة والرفاهية والكرامة في العيش. كما تُمتحن الأديان بديمقراطيتها بين كل البشر، وبدون ديمقراطية تبقى الأديان ظلاماً والأوطان سجوناً.
عندما تغيب الديمقراطية، تبقى كل أبواب التطرف مفتوحة، التطرف في المخدرات وفي الدعارة وفي الإجرام وفي الأديان وفي السياسة، لأن الإنسان في حاجة إلى الانتماء إلى مجموعة ما، تضمه إلى أحضانها للدفاع عن حقوقه ومساعدته لتصفية حساباته الشخصية مع الظالمين.
ب. غياب الشعور بحقوق المواطنة “مهاجر سري داخل وطنه”
المواطن في حاجة إلى الإحساس بالانتماء الكامل للوطن. ولكي يشعر بذلك، لا بد أن يشعر بأن حقوقه مضمونة وأن الوطن يخطط ويوفر له كل حقوقه في كل المجالات. لكن لما يشعر المواطن بأنه مهاجر سري داخل وطنه وبأن وطنه لا يوفر له كل شروط الشعور بالكرامة ويجد نفسه غريبا وغير محبوب ومرغوب فيه داخل وطنه، يفقد الشعور بالمواطنة ويرى نفسه لا شيء، يفقد معنى حياته ويتوجه إلى التطرف بكل أشكاله ويتمسك به لكي يشعر بوجوده وبمن يعتبره عنصرا مهما داخل المجموعة الجديدة، كانت إجرامية أو دينية، لتصفية الحسابات الشخصية مع الظالمين.
ت. غياب الشعور بالعدل
الإنسان في حاجة إلى العدل لأنه سبب تماسك أفراد المجتمع فيما بينهم وسبب سلامة نسيجه، وخصوصا داخل الأمة نفسها. فلما يغيب العدل في الوطن وضوح الشمس في وسط النهار، يغيب حتى داخل الأمة التي تؤمن بالدين نفسه، فيفقد الفرد الأمل في الوطن وفي الدّين المتداول به، ولذلك يتجه إلى التطرف حيث يجد عددا كبيرا ممن يشاركونه الشعور نفسه والأفكار ذاتها، سواء في الإجرام أو الدّين.
ج. غياب معنى للحياة
الإنسان في حاجة إلى التشبث بأشياء معينة تُعطيه معنى لحياته التي تُرضيه وتُسعده، مثل الديمقراطية والحقوق والكرامة والتعليم والصحة والشغل والحرية. فلما يفقد الإنسان معنى حياته، يفقد أيضا الأمل في الحياة ويشعر بأنه لا شيء ولا يبقى أمامه سوى الانتحار أو التطرف في المخدرات والإجرام والدّين. وحتى إذا تمسك بالدّين، يتمسك به بطريقة تختلف عن العامة لأنه في حاجة إلى مجموعة لها خصوصياتها ومختلفة عن الآخرين، تُرحب به وتتقاسم معه الشعور نفسه. هكذا يجد معنى جديد لحياته يتشبث به ويسمح له بتصفية الحسابات الشخصية مع الذين يعتبرهم ظالمين.
2. في العالم
ومع غياب كل هذه العناصر المذكورة أعلاه في العالم بأكمله، يظهر التطرف والإرهاب بكل أنواعه، التطرف الاقتصادي والإعلامي والسياسي والعسكري والإجرامي والثقافي والعرقي والدّيني.
أحببنا أم كرهنا، لقد أصبح العالم وطنا واحدا وبلدة واحدة وكل البشر عائلة واحدة، ولكن غياب العدل والديمقراطية بين مجتمعاته يخلق اضطرابا كبيرا في سعادة وسلام الإنسانية. لقد أصبح العالم الآن معاقا مع غياب كل العناصر المذكورة أعلاه، وستزداد إعاقته ما دامت هذه الفوارق قائمة بين مجتمعاته ويسعى كل بلد إلى استغلال الآخر لمصالحه ولو تطلب هذا الاستغلال إسالة الدماء وترك البشر يموتون جوعا ومرضا وبدون كرامة.
فالظلم القائم في العالم له دور رئيسي في إنتاج التطرف والإرهاب، ولا داعي للنفاق واتهام الإسلام. بل محاولة القضاء على الدّين أو تغيير آياته هو أمر غير عادل وغير ديمقراطي وسيزيد الطين بلة، وهذا ما نلاحظه بأعيننا منذ عشرات السنين في مناطق عدة من العالم.
لي سؤال واحد للكاتب: هل سمعت بنحر "كفار" في إثيوبيا، الفقيرة ولا ديمقراطية" مثلا؟
ـ مهما تكون الظروف ، سياسية أو إجتماعية أو إقتصادية ،
أو دينية أو عرقية ، ومهما يكون شكل أنظمة الحكم .
هناك طرق عدة للمطالبة بالحقوق و الدفاع عن النفس ،
و رفض الظلم والإستغلال والتمتع بالحريات العامة .
لكن يجب أن يكون ذلك في إطار سلمي و بدون عنف،
حيث تزهق أرواح أبرياء دون سبب .
لهذا وجب إحترام الناس كيفما يكون ، و لو بكلمة طيبة .
لأن لن نخلد فيها أحد ، وكلنا راحلون .
إذن لماذا لا نكون طيبين؟ ـ إني أتصورالدنيا كمحطة لنقل المسافرين ،
في إنتظارموعد السفر ، نلتقي أناس كل واحد مشغول و مهتم بشيء ما،….
لا اعلم لمذا يتم الزج بالاسلام في كل جريمة او مصيبة في العالم و حتى الوصولين ذووا النفوس الضعيفة يستعملون ما يسمى بالاسلام السياسي مم اجل تحقيق ماربهم و لكن الله لهم بالمرصاض فما اصبح يتجلى لنا مثلا في بلدنا هذا ان تجار اللاعدالة و اللاتنمية في كل يوم تزداد فضاءحهم و الغريب انها كلها اخلاقية و هم الذين ركبوا على الحس الاخلاقي للمغاربة من اجل الوصول الى الكراسى فبعد مسلسل حب الوزيرين و تصابي الشيخ الهرم مع شابة في عمر الزهور نجد اليوم وزيرة البكينى يا حلاوة يا ولاد ههه الله ياخد فيكم الحق و مازال الفضاءح المالية راكوم غادين تكاملو حياتكم في الحبس غي وجدو ما بقات عندكم مصداقية و دابا المخزن غادي يكرهكم فالنهار لحلمتو دخلو للسياسة دابا باقي لينا امل واحد كمغرب هي جماعة العدل و الاحسان المحضورة التي هي اكبر قوة سياسية في المغرب لكن قادتها لهم مم الفطنة ما يلزم ليبتعدوا عن السياسة في ضل النضام المخزني الرجعي القاءم رغم انهم ادا دخلوا المعترك السياسي فستكون لهم الغلبة باذن. الله
** فالظلم القائم في العالم له دور رئيسي في إنتاج التطرف والإرهاب، ولا داعي للنفاق واتهام الإسلام. بل محاولة القضاء على الدّين أو تغيير آياته هو أمر غير عادل وغير ديمقراطي وسيزيد الطين بلة، وهذا ما نلاحظه بأعيننا منذ عشرات السنين في مناطق عدة من العالم.**
و الظلم محرم في الإسلام حرمه الله على نفسه.. الظلم هو سبب البلاء..
ليست القضية قضية ديموقراطية ؛ حتى المجتمعات المعروفة بالديموقراطية لم تخلو من إرهاب طيلة سنوات طويلة ؛ لأن مصدر الاٍرهاب و صناعته و مهندسوه هم كوادر عليا في تلك المجتمعات الراقية . الاٍرهاب يخدم مصالحهم من خلال تشويه الدين الصحيح الموجود او المتبقي ، خلق درائع لإعطاء بدائل حضارية هجينة (حريات لاأخلاقية) …
القضية بكل اختصار هي قضية غياب تطبيق الشرائع و الدساتير الاسلامية العادلة :(العدالة الاجتماعية من خلال ضمان حقوق الاغلبية المسلمة و كذلك ضمان حقوق الأقليات أصحاب الديانات السماوية الاخرى ؛ تدريس و تخليق المجتمع بالقيم الفاضلة للإسلام الحقيقي و توعيته بسيرة خاتم الأنبياء ، نزع أي حصانة من أي مسؤول كيف ما كان و تطبيق المساواة في جميع الامور العامة كما كان في عهد الخلفاء الراشدين حين كان الحاكم يجلس جنبا الى جنب مع مدعيه أمام قاض واحد ، المراقبة و المحاسبة في جميع ميادين الاعمال و المعاملات …
ما دمنا نتخلى عن المنهج السليم و نتبع مناهج هجينة و نحاول إرضاء الغرب بالتنازلات ف سوف نكون ضحايا للنصابين و المختلسين و المجرمين قبل الإرهابيين الاغبياء الذين وقعوا في فخ التنظير السري الأعوج.
كلام في الصميم. العدل ثم العدل
شكرا لصاحب المقال لأن الدولة وإعلامها الرسمي ركز عن العمل الإرهابي دون دكر أسبابه. ويعزى السبب في دالك أن الدولة تتحمل المسؤولية في ما حصل.فما دا تنتظر من امي فقير جاهل.؟يجب البحث في ماضي هؤلاء وطفولتهم.اكيد انهم عاشوافي بيئة غير سليمة وتفتقد للكرامة الإنسانية. لا أعتقد أن تجد شابا متعلما ناجحا سيلجأ للعنف.فكل الارهابيين في المغرب يتشابهون في مستواهم الاجتماعي والثقافي. ..ولكن البعض يريد أن يوهمنا أن بأنهم كبروا في الفقر لكن لم يفكروا في الطرف وقد يقول البعض اباؤنا كانوا فقراء واميون وكانوا مسالمين. ..وهدا تحليل سطحي للظاهرة. لأن أمراض الفقر والجهل وانعدام الديمقراطية هي متنوعة ومتعددة .ينبغي أن تتساوى الفرص بين أبناء الوطن الواحد حتى تكون لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات.
– جواد مبروكي*
كلمة حب وتقدير وتحية وفاء وإخلاص،
مقالة رائعة جدا … "تستاهل أكثر من 5 نجوووم."
* بتوفيقــــ *
مادا تقول يا اخي وهل الإرهابيين اللذين خلفوا مجازر في باريس ونيس وبلجيكا كانوا يعانون من لا ديمقراطية?
je suis d'accord avec toi, d'ailleurs les terroristes en France sont tous (sans exception) à la base étaient des délinquants , voleurs…etc, pourquoi ils ont basculé dans le terrorisme? ils ont tout simplement la haine de la société ou ils vivent
D'ailleurs pourquoi il y a JAMAIS un terroriste des Emirats, ou du Qatar, ou de la Malaisie?
le problème n'est pas l'islam, mais la société ou vivent chez gens, plus la société est inégalitaire et agressive, plus il y a du terrorisme
Et puis, tous les terroristes sont illettrés, donc pour combattre le terrorisme, il faut
la justice
la richesse
l'éducation
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
أن الله يؤمر بالعدل والإحسان
أمرهم شورى بينهم
خلق الموت و الحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا
صدق الله العظيم
العدل الدمقراطية معنى الحياة
احسنت يادكتور وكشفت بما لا يدع الشك عن الأسباب الحقيقة للتطرف بكل أشكاله وتبرئة الاسلام من الإرهاب لو عمت العدالة والديمقراطة واستمتع الإنسان بحقوقه افرادا وجماعات وامم ما استفحلت ظاهرة الإرهاب التي اصبحت تقض مضجع الدول. ولعم السلم والسلام وغابت مظاهر القتل والتفجير وإراقة دماء الأبرياء انتقاما لغياب العدل والديمقراطية وضياع الحقوق
Arrêter de dire n'importe quoi. L'islam n'est pas innocent. Il faut enfin aller aux racines du problème pour le résoudre. Il faut annuler tout ce qui conduit à la haine et à la violence dans le coran, comme sourate Tawba:
9/29.Combattez ceux qui ne croient ni en Allah ni au Jour dernier, qui n'interdisent pas ce qu'Allah et Son messager ont interdit et qui ne professent pas la religion de la vérité, parmi ceux qui ont reçu le Livre, jusqu'à ce qu'ils versent la capitation par leurs propres mains, après s'être humilié
Une sourate dépassée qui n'a rien à voir avec notre 21ème siècle et qui est interprétée par des cheikhs salafistes comme feu vert pour tuer les innocents.
Il faut enfin reconnaître la réalité pour pouvoir avancer en avant. Pas tous les islamistes sont terroristes, mais tous les terroristes sont islamistes
هذه هي الحقيقة المرة لكن أعداء الدين كثر وسيضربون لك مثل من منفذين أوروبيين و….
حيث الديمقراطية يضرب بيها المثل.
لكن يجب محاربة من يخدم أجندة الغرب في زرع الأفكار المتطرفة عند الشباب
بالله عليك كبيرها ان تسرق على أن تقتل ان كان لك حل واحد رغم اني ضد الفكرتين.
من يتق الله ويقنع يجعل له مخرجا.
في نظري ان السبب الرئيسي هو الفكر السلفي الوهابي منبع الشر, لان كتب "السلف الصالح"ومنظرهم ابن تيمية وابن القيم الجوزية والالباني,عندما يمجدون التكفير في كتبهم لاقل الاسباب. ويختلقون لاغذار لاجازة نحر واحراق "الكفار"وهم احياء,هذا الفكر اذا التقى مع ما ذكره الكاتب فتعني الكارثة بعينها,لان الانسان المعقد نفسيا والمتشبع بهذا الفكر الهمجي عبارة عن قنبلة موقوتة,قد تنفجر في اي لحظة,محاربة السلفية الوهابية ضرورة قصوى.
هل تقصدون سوء فهم معنى جهاد الطلب، أم النصوص الواضحة سواء من القرآن أو في الحديث التي تحث على قتال الكفار، أم ربما فهمنا خاطئ لغزوات الرسول فربماالحرب كانت تقام فقط على الآتاري بينهم بدون دم وزحن من لم يفهم…. لا للتدليس
عندما كان الإسلام حاضراً في المجتمع المغربي الشريف في السبعينيات من القرن الماضي كانت وجود التربية والتعليم الإسلامية جد قوية.
وكانت المساجد مفتوحة للموعضة وفهم وشرح الإسلامي الحنيف.
أما الآن أصبحت المساجد مغلوقة والناس تأخذ الإسلام عبر الإنترنت.
لهذا نناشد صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالتدخل فوراً لفتح أبواب المساجد لتعليم الصحيح طبقاً لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
إذا عرّفنا الإرهاب بقولنا إنه جميع " الأفعال العنيفة التي تهدف إلى خلق أجواء من الخوف" وقلنا إن له دوافع متعددة منها الدينية ومنها السياسية ومنها الأيديولوجي ،وجب علينا أن نُدخل تحت هذا المسمى كل أنواع العنف من جرائم وحروب وحتماً يجب علينا أن نلتفت إلى إرهاب الدول العظمى التي تريد الهيمنة على العالم باستعراض قوّتها العسكرية من جهة وخلق النزاعات التي تتخذها ذريعة للتدخل في كل المناطق المعمورة من الكرة الأرضية…ألم يكن من الإرهاب أن تغزو أوروبا الأمريكتين لتتقاسمهما بعد بلقنتهما إلى كانتونات تابعة لنفوذها ؟ ولما هجمت أوروبا على القارة الإفريفية فقتّلت وذبّحت واستولت على البلاد واستعبدت العباد وعملت على تنصيرهم ; إن لم يكن ذلك إرهابا فماذا كان ؟ ألم يكن إرهاباً ضربُ اليابان بالقنابل الذرية ؟ أليس من أبشع الإرهاب تدمير حضارة العراق ؟ والمخطط الصهيو-أمريكي الذي كان يرمي إلى تغيير خريطة العالم العربي وتجزئته قصد السيطرة عليه ونهب خيراته ; وزرع النعرات الطائفية والمذهبية والعرقية التي يغذيها الغرب بفكره المسموم ; أليست إرهابا بغيضا ؟ التاريخ لا ينسى !
وجهة نظر لن تعجب الحكومات والمسؤولين لأنها تضعهم في موقع المسؤول عن التوزيع العادل لثروات البلاد.فالكلام عن النصوص الدينية التي تدعو إلى الكراهية والعنصرية لا تخلو كل النصوص الدينية في العالم لكن الفارق هي الشروط الاجتماعية والاقتصادية والسياسية لكل بلد على حدة وهي الفصل .أما النصوص الدينية فيتم انتقاءها وتنتزع من خارج سياقها التاريخي لتغليف المنتوج سواء كان إرهاب أو غزو أو قتل أو غيره.الحقوق الاقتصادية والاجتماعية هي التي تستفز الطبقة المستغلة ضمنها النظام أما الدين والارهاب وغيره مجرد أدوات ألهاء وابعاد الانتباه للأمر الأهم والذي هو ثروات البلاد التوزيع العادل بين المواطنين بغظ النظر عن دينهم وجنسهم ولونهم…..
فعلا العدالة تجعل الإنسان يحب وطنه ومن العدالة تعليم جيد ينير العقل
لا اتفق معك تماما وهذه اسبابي:
الجرائم الإرهابية يرتكبها فقط المتشبعون بالفكر التكفيري الذي ينشره الشيوخ المعروفون.
مرتكبو الجرائم الإرهابية لا يؤمنون اصلا بالديموقراطية.
المغرب فيه دستور وفيه احزاب وفيه قضاء هو افضل من ايران وقطر وكوريا الشمالية وكوبا …..
ساقول شيئا مهما
المغرب بفقره ولا ديموقراطيته سنوات 60 و70 و80 و90 لم يعرف الإرهاب باستثناء بعض الحالات المصنفة بالجرائم السياسية كاغتيال عمر بنجلون والمعطي بوملي ومحمد ايت الجيد.
في العالم كله الأعمال الإرهابية التي نعرفها يرتكبها المنتسبون لأهل السنة والجماعة.
هنا يجب ان يبتدأ التحليل.
السيد المبروكي مع كل الاحترامات لشخصه ربما تناسى ان السويسري تشدد فكره في السجن من طرف في الغالب سجناء اسلاميون يؤمون السجناء للصلاة وللذكر وايضا لا ننسى ان زوجة احد المقبوض عليهم صرحت ان زوجها كان يجتمع مع الذين قاموا بتصفية لويزا ومارين بالمنزل ولا حديث بينهم الا عن الكفار والاسلام وعن الفساد ولا يتكلمون عن الفقر او الجوع . اضف ان كل زوجات المقبوض عليهم منقبات بنقاب افغاني مما يجعل ان تشبعوا بالفكر السلفي او الداعشي لانهم قبل الجريمة بايعوا في شريط مصور تنظيم الدولة الاسلامية "داعش"
اوا قلناها ليكم ومن يقول العكس فهو ي حاقد ليس الا .لو فعلا كنا نطبق الاسلام لما صبرنا علا الدل وقلة الشي .ناس فقراء جيعانين جهلاء حاقدين طبيعي ان تكون للبعض ردة فعل كهده. انا متلا حاقدة لان لي اب مريض اوكيشطحونا في المواعيد لدرجة كرهت البلد ومن فيه .
فطرة الانسان دليل على فطنته ومعرفته بالصواب و الخطأ ولكن آمالنا كبيرة وكثيرة تعارضت مع وضعنا البئيس في هذا البلد الحبيب مما هيأ مناخا مريحا لجميع الطوائف وكل على شاكلته ضربا في العقول و المعتقدات
أخطأت استاذ مبروكي أنا فقير واعاني البطالة وقلة ذات اليد وبالكاد أساير أيامي وأحس بغبن كبير ولكنني لن افجر ولن اذبح آمنا حتى لو قيل لي خسرت الدنيا وستربح الآخرة . هؤلاء مجانين فكر ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب ويجب سحقهم وتجفيف منابع فكرهم ، شخصيا لا أومن بالمراجعات التي يزعم هؤلاء أنهم قاموا أو اقتنعوا بها والدليل أن منهم سجناء سابقون عادوا للإرهاب لأن الفكر الإستءصالي يسكنهم وعلاجهم ميؤوس منهم إنهم كالشجرة الخبيثة التي يجب اجثتاتها من الجذور .
لالا يا استاذ غلط. و بما تفسر وجود الارهاب في دول ديموقراطية في أوروبا و غيابه في دول غير ديموقراطية و فقيرة في أمريكا اللاتينية و آسيا. إنها الايديولوجية الإسلامية المتطرفة
لحظة الجريمة الارهابية كان كل الوهابيون يستنكرون والان بعد هدوء العاصفة عادوا الى عادتهم وبداوا في تبرءة الاسلام والهابية ويتهمون الديمقراطية والحداتة رغم انهم ودينهم لا يومنون بها
سلام
نعم هذا مايجب ان تفهمه الحكومة و عليها أن تحاربه و خاصة الإرهاب الاقتصادي والاجتماعي والسياسي و النقابي لانه يولد التطرف و الدواعش
سلام
هل نعي حقا عظمة الدين الإسلامي الدي ينظم حياتنا الاقتصادية و الإجتماعية و الأخلاقية ام أننا نريد للإسلام ان يبقى حبيس المساجد خاصا بكل فرد على حدا.الاسلام يستوعب من يؤمن به و من لا يؤمن به الأقليات كما الأغلبية لكنه يستنكر على الانسان ان يكون حيوانا او مبذرا او هالكا للحرث او الطبيعة، لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي .
"ولا داعي للنفاق واتهام الإسلام"
… لا، النفاق الفعلي هو التملص من دراسة دور الدين في نشر الفكر الارهابي. ما ذكره المحلل مجرد محفزات للارهاب لأن أغلب المغاربة يعيشون الظلم والسرقة والفقر وغياب الديموقراطية في الكثير من الاشياء وليسوا ارهابيين، وأفريقيا فقيرة ومع ذلك تنتج ارهابيين أقل من السعودية الغنية والصومال الفقيرة؟ الدين له دور كبير. المغرب كان منذ زمان يعيش نوعا من التلاقح الديني الذي جعله مكان تعايش للسنيين والصوفيين واليهود…لكن ما ان ظهر بنو وهاب بدعوة انقاذ الاحياء المهمشة واحياء السنة، انتشرت ثقافة النقاب واطالة اللحى وافكار الكراهية وقتل الكفار ورجم الزانية وقتل المثلي. ومن هؤلاء من هاجر في اوروبا وبدأ الدعوة للجهاد ضد الاوروبيين وتم القاؤه في السجن، وبدأ في نشر التطرف أمام السجناء. والبقية يعرفها الجميع. بدل التملص من انتقاد التراث الديني خصوصا الآيات والأحاديث واجتهادات شيوخ الاسلام، قوموا بتنقيحه كما فعلت اوروبا للمسيحية في عصر الانوار وستروا أن ثقافة كانت تتجدر في الدين.
اقول للاخ كريم ان اثيوبيا ان كانت لا تنعم بالدموقراطية فشعبها ديموقراطي فقريا ………..و اقول للكاتب شكرا لانك وضحت للاميين و الموحدين و العلويين معنى الديموقراطية.
كثيرا ما أقرأ لهذا المحلل ولم أتفق معه يوماً ما ولو خمسين في المائة، وليس ذلك للتنقيص من معارفه، ولكن لأنه يخرج الأشياء عن قواعدها ويفرط في التأويل.
أما الآن فقد أعجبني موقفه في هذا المقال وخصوصاً في آخر عبارة منه لكونه وضع يده على الداء
أول مرة أقرأ مقالاً وأجد نفسي مجبر على إكماله تحليل رائع ومنطقي وضع كاتب المقال يده على الجرح بدون تملق ولا لغة خشب
هل الأفارقة جنوب الصحراء (الغير مسلمة) لديهم ديمقراطية،هل سمعت يوما جهاديا من أنجولا ،ناميبيا،الموزمبيق واللاءحة طويلة فجر نفسه ليدخل الجنة؟ هل سمعت نيباليا (في اسيا)وهم افقر بكثير من المغرب وليست عندهم ديمقراطية قتل نفسا ليتمتع بحور العين في الجنة؟
هذه هي الحقيقة وهذا هو رأي الصحيح
وهذا ما نقوله ذائماً وأبداً
ولايريدون أن يفهوا
الاسلام لا يحتاج لمن يبرؤه …
بعض المسلمين هم يحتاج الى تربية سليمة تسمى التربية الاسلامية ..
و لكن اذا وجدت :
الاباء في اجازة دائمة علاقة بأسرهم !!
الجهل !
طغبيان الماديات ( الصراع مع متطلبات الحياة اليومية ) —> الاب مشغول بتوفير الاكل و الشرب و اداء فواتر الكهرباء و الماء و استرجاع ديون الأعياد و الدخول المدرسي و) = مقهور .. فكيف يربي أولاده حتى ان كان ذا زاد معرفي ؟
اما اذا اجتمع الفقر و الجهل و كثرة الأبناء . فالأمر اصعب و اصعب
و مع شبكة التواصل و استقطاب اصحاب نقط الضعف المتراكمة ووو
فالنتيجة لاشك مهلكة ..!!!
و اذا ما أضفنا انسلاخ المدرسة الى التيسير و ترك التربية للآخرين او للمجهول فانتظر الكوارث
و اذا أضفنا كثرة المقاهي ( الهروب من الواقع و عدم تحمل مسؤولية الاسرة ) فانتظر مثل هذه الانحرافات .
الاسلام بريىء دون انتظار من يقولها
لان الاسلام أسلوب حياة .
الاسلام به من القيم المادية و الروحية ما به نحمي البلاد و العباد .. و ليس إزهاق الأرواح البرية .
و لكم في واقعة مرور جنازة يهودي أمام النبي صلى الله عليه وسلم وكيف تألم لان "إنسانا "مات كافرا و لم "يتمكن" من هدايته!
Dr mabrouki a bien expliqué les choses, mais… il y a toujours un MAIS…
Mabrouki est connu par ses critiques non fondées de la communauté du peuple marocain et de la religion, ceci est constatable en consultant ses differents articles sur votre cher journal Hespress.
Il n’a jammais hésité a mettre en cause la culture et les coutumes marocaines le fait que l’islam est mal pratiqué interprété blah nlah nla a tel point qu’il a perdu de crédibilité par tous les marocains libres qui ont un grain de fierté sur leur pays et leur origine..religion
Maintenant il sort de l’ombre pour décriminaliser l’islam!!!
Mr mabrouki: l’islam n’a pas besoin d’etre defendu surtout venant d’une personne comme vous. La regle de base est que l’islam est innocent de tous les terroristes et vous en venant « vouloir confirmer » ce fait n’est qu’une tentative de votre part pour gagner de popularité et sauver votre « carriere » … agenda
المقال ترجمة عملية لسياسة دفن الرأس في التراب و الهروب الى الامام… ما دام المسلم يرفض الاعتراف بان الخلل يكمن في النصوص المقدسة فأبدا لن نتخلص من الارهاب.
1 الديمقراطية: هل من حق اقلية ان تفرض افكارها على اغلبية الشعب تحت مسميات مختلفة مثلا مهرجان موازين …. برامج 2m…
2العدل :هل من العدل عدم محاسبة اي مسؤول رفيع عن افعاله لم اسمع حتى الان ان في وطني الغالي قد تم ايداع مسؤول واحد في السجن…..
نلقي الضوء كثيرا على المتطرفين دينيا(المغيبين دينيا) لكن في المقابل الا يعتبر بيع الخمور..الشعودة…مهرجانات الفسق…اعلام تكليخي و برامج لا علاقة لنا بها … في بلد اسلامي تطرفا .
لقد اكدت محللة نرويحية بان ما وقع في امليل اقليم الحوز و الذي وصفته بالبشع بالارهاب العقلي حيث اصبحت شبكة التواصل الاجتماعي خطر على الانسان الانسان يغسل دماغه بافكار متطرفة و الاغبياء يسقطون في شبكة الارهاب لا لشيء فقط انهم اغبياء حيث يصبح الارهابي هو الضحية الاولى لصاحب الفكرة الذي يسيره كدمية و يلابي له طلباته من غير تردد ،المهم الارهاب ليس له اي علاقة بالفقر او الديموقراطية او شيء من هذا القبيل، هل الذين نفذوا عمليات التفجيرات في اوروبا لم توفر لهم الديموقراطية و الدراسة …لا لا انهم ضحية السوري الذي يهرب الى اوروبا و يترك مكانه للمغاربي لياتيه بحقوقه،الشابات المغفلات هربوا من البيت و تركوا عائلاتهم و دراستهم …ليتمتعوا فيهم الوحوش و بالتناوب باسم الدين و زواج المتعة قبح الله الاغياء.
السوري اولى منك ان يدافع عن بلده،هل سيضحي السوري من اجل مغربي لا اضنه كذالك.
الحقيقة المرة التي لا يراد لها ان تظهر هي ان الإرهاب ينبع من الثقافة العربية العريقة .
الإنسان العربي ارهابي بالفطرة لا يؤمن بالحدود و لا يقبل اي عدل الا تحت التهديد .
لا شك أن هناك من سيحاول اعطاء الدروس بان العرب أمة مسالمة نقول له إن 100/99 من الارهابيين عرب يستعملون الفاظا اسلامية بينما معظم العرب لا يطبقون في الإسلام إلا قوانين الحرب مثل السبي و اخذ الغنيمة .
من يشك في كلامي فليذهب الى المدن التي يتواجد بها العرب بكثرة و اقصد هنا في المغرب, ترى الإجرام و عدم احترام الاخرين و قلة الادب و سوء التربية و التشرميل و التشمكير و سر الدين و الدات الإلهية و سب الوالدين و فساد النساء فاق العالم .
اذا كان من العرب من يعتبر نفسه مسلما فالأولى له ان يدفن نفسه حيا لأن الزمان ليس زمانكم و أنتم مجرد عيلة على الناس.
نريد ديمقراطية على الطريقة المغربية فيها الإنسانية و التكافل و الصدق لأن بعض المغاربة ميسورين و يستفيدون من التغطية الصحية بالمجان فبامكان المغرب ان يشيد المستشفيات و لكن أغلبية المغاربة تعودوا على المجان ففيهم من يصرف 100 درهم يوميا في البليات و عندما تطالبه بمساهمة رمزية شهريا للعلاج تيتمرضن عليك بينما حتى ادا ثبت احد بأنه سعاي فعليه أن يؤدي الواجبات و كم من متسول عنده ممتلكات
اما عن الديمقراطية الحقيقية حتى يصبح المغرب دولة صناعية و الجميع يشتغل لأن الثروة هي العمل اما توزيع الثروات فهدا كلام الخمولين فمثلا 40 مليون اورو حتى و إن كانت يوميا فنصيب كل مغربي 1 اورو فقط و لن يشتري المغرب لا محروقات و لن يشيد اي شيء نوزع البركة و نتشمسو فهده الأمور تصلح لقطر و الامارات عندها كثرة الخيرات و قلة الساكنة
سي مبروكي الى كان الفقر سباب الارهاب
علاش الهنود ابنكلاديش اصومالين الجزاءرين امصرين …ماشي الرهبيين
ادا تركتك الدول الغربية تسير في طريق الديمقراطية ها وجهي ها وجهك
على حسب تحليله فمن المفروض أن لا يأتي اي سائح للمغرب حتى تكون الديمقراطية اما بدونها فسيكون معرضا للخطر
و لكن
مادا عن العمليات الإرهابية التي وقعت بعدة دول أوربية فهل حتى هي ليس عندها ديمقراطية و خصوصا أن المنفذين يعيشون بحقوقها و بجنسيتها
ابحث عن تعليل آخر فالارهابي يمكن أن يكون ميسورا و لكن عقليته مكلخة و يؤمن بالخزعبلات التي تفتح له أبواب الجنة في رمشة عين بينما الله عز و جل هو الدي يحاسب الجميع
المشكل عندما تصبح عندنا الديمقراطية فإن المغرب لن ياخد اي سنتيم في المساعدات اللهم مسلكاه التنمية البشرية و محاربة الفقر و الهجرة حتى هي
من تعود على السعاية مثل المدمن من الصعب أن يتخلى عن بليته
الله يعطيك الصحة اخي ولد حميدو كلامك موزون في ميزان الذهب،لقد اثلجت قلبي اخي العزيز بتعليقاتك القيمة الله يكثر من أمثالك ،انا متفقة معك مئة بالمئة،الارهاب ليس له وطن و لا دين و لا حقوق ليس له لا حياة اجتماعية او اقتصادية …الارهاب هو نوع من السموم عبارة عن مخدر خطير يتلقح به عقل الإنسان الضعيف الشخصية لايام عديدة من معلمه عبر المواقع الالكترونية التي سهلت لهم الامور ،هوولاء التلاميذ الكسالى و استاذهم الطيب الذي لا يريد منهم الا التنفيد ما يفتي عليهم و هو جالس في مكانه و يشغل الابرياء ضانين انفسهم في جنة الفردوس،الله يحفض بلادنا من كل سوء يارب .
ليست بالضرورة سبب للارهاب لان المواطن السويسري من اصول اسبانية كان يعيش في بلد ديمقراطي اعتقد ان الارهاب هو ظاهرة عالمية نابعة من الاحساس التاريخي بالظلم و بالقهر من الامم الاخرى و اعتبارها السبب في انحطاط الامة الاسلامية و اعتقد ان علينا اعادة قراءة التاريخ و فهمه الفهم الصحيح يجب على الامة الاسلامية التصالح مع نفسها و مع الاخر المختلف معنا لانه بعد الحرب العالمية الثانية بالتحديد تغير الوضع الدولي و كان هناك اعلان لحقوق الانسان سنة 1948 و معاهدات دولية للسلام و الحفاظ على حقوق و حريات الانسان الاساسية ينبغي ان يتشبع الجيل الصاعد بهذه الثقافة ثقافة حقوق الانسان في كونيتها بغض النظر عن الجنس و اللون و الدين اعتقد انها وسيلة فعالة للتخلص من عقدة الاخر المختلف
سبب الجريمة الارهابية لا يعدوا ان يكون هو نفسه سبب الجرائم الاخرى كالقتل و السرقة و الاغتصاب و هو الاختلال النفسي الحاصل لدى الارهابي و لدى المجرم نتيجة الصراعات الداخلية التي يعيشها بسبب الفقر و الجهل و المشاكل الاسرية فلا يعقل ان يرتكب انسان سليم نفسيا جريمة قتل لذلك يجب على الدولة ان ارادت ان تقضي على الارهاب ان تهتم بالصحة النفسية للمغاربة فكما تقوم بتعين طبيب عام في المستوصفات العمومية في القرى و المدن يجب ايضا ان تخصص في هذه المستوصفات اطباء نفسانيين
she is very smart and she deserves fully freedom but she chooses to live as a slave; maybe she does not have the courage to take hijab off like me but she will do next coming days just wait
many Moroccan take the hijab off when they understand that God never ask a woman to wear it