احتفاء ماسياس بـ"عيد الحب" في المغرب يُغضب مناهضي التطبيع

احتفاء ماسياس بـ"عيد الحب" في المغرب يُغضب مناهضي التطبيع
السبت 19 يناير 2019 - 01:00

في غمرة تصاعد الأصوات المنادية بتجريم التطبيع مع إسرائيل بالمغرب، أثار إعلان إحياء المغني اليهودي الفرنسي ذي الأصول الجزائرية، إنريكو ماسياس، لإحدى الحفلات بمدينة الدار البيضاء غضب فنانين ومثقفين مغاربة.

حفل ماسياس، الذي ستحتضنه سينما “ميغاراما” احتفاء بعيد الحب، دفع عددا من المغاربة للمطالبة بإلغائه، بسبب مواقفه الداعمة للجيش الإسرائيلي في أكثر من مناسبة، مضيفين أن “هذا المغني الذي يقدم نفسه كمدافع عن السلام، هو في الحقيقة مدافع عن الاحتلال الإسرائيلي، وبالخصوص مدافع عن الجيش تحديدا”.

وقال مثقفون وأكاديميون، أطلقوا مبادرة “الحملة المغربية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل” خلال العام الماضي، إن “صعود ماسياس على خشبة “ميغاراما” في 14 فبراير المقبل عار وسبة في حق الجمهور البيضاوي”. وأضافوا، في بيان لهم، أن ماسياس رغم تغنيه بالعالم العربي، خصوصًا مسقط رأسه قسنطينة، عرف عنه اتخاذه مواقف مساندة لإسرائيل والجيش الإسرائيلي، وترؤسه حملة تبرعات لصالح إسرائيل، وأن زياراته إلى البلدان العربية، وخصوصًا مسقط رأسه الجزائر، تقابل بالرفض.

وأورد البيان ذاته أن “ماسياس ينخرط في جمعية تسمى “ميكدال”، وتعنى بالدفاع عن الجنود المنتمين لوحدة متخصصة في مراقبة الحدود، ومعروفة بجرائم الحرب والوحشية تجاه المدنيين”.

ووصف الناشط الحقوقي سيمون أسيدون حضور ماسياس على مسرح “ميغاراما” بأنه “استفزاز وعار للبيضاويين”، مؤكدا أنه “تم توسيم صدر المغني من طرف الوزير الصهيوني للدفاع، بسبب دعمه لدولة إسرائيل وجيشه طيلة مسيرته الفنية”.

من جهته، كتب المخرج المغربي عزيز السالمي في تدوينة نشرها على حسابه في فيسبوك: “ما هذا الهراء.. هل وقعنا على رؤوسنا؟ ماذا يعني غناء إنريكو ماسياس في المغرب لصالح بنك للتبرع بالدم في إسرائيل؟”. وزاد قائلا: “ألم يكفه أن الجيش الإسرائيلي يقتل أطفالا فلسطينيين كل يوم؟”.

‫تعليقات الزوار

78
  • هروكي
    السبت 19 يناير 2019 - 01:07

    كيف فقدنا كرامتنا ؟؟؟ كثير المغاربة سعداء في دورهم الجديد عبيد اليهود والصليبيين والغريب في الأمر يدافعون عن أسيادهم ….. قال الله " قَالَتْ إِنَّ …… إِذَا دَخَلُوا قَرْيَةً أَفْسَدُوهَا وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِهَا أَذِلَّةً ۖ وَكَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَ (34)" أصبحنا كلنا أذلاء

  • مسلم سابق
    السبت 19 يناير 2019 - 01:10

    الرجعيون الارهابيون اصبحوا يحاربون كل شيي. حتي الموسيقي.
    يجب ان يحاسبو و يعاقبو. و من اعطاهم الحق في ان يمنعوا حفلا موسيقيا.

  • اخوة
    السبت 19 يناير 2019 - 01:26

    مرحبا بك في بلدك الثاني بين اقرباءك فالجزائريين والمغاربة اخوة في الدم رغم اختلاف الديانات .اما الذين ينهبون المساعدات باسم "فلسطين" فاقول لهم را المغاربة عاقو بيكم

  • مادو
    السبت 19 يناير 2019 - 01:32

    لماذا لا للتطبيع هذه سياسة الإسلامويين لماذا دائما نتبع ما يفعله العرب بماذا نفعونا العرب هم ينافقوننا وأنتم تعرفون إذا حان الوقت لتكون لدينا سياستنا لوحدنا ونتخذ قراراتنا لوحدنا حسب المصالح كما يفعلون هم وأكبر دليل ترشح المغرب لكأس العالم … ونعم للتطبيع ونحن أولاد العم لليهود وليس للصهاينة … نحن مغرب الثقافات والسلام كما كان عبر العصور

  • ولد حميدو
    السبت 19 يناير 2019 - 01:34

    هدا يهودي من أصل جزائري و لا علاقة لنا به اما اليهود المغاربة فمرحباً بهم
    مرة كنت في العرجات و توقفت حافلتان و نزل منهما أناس لا تعرف أن كانوا نصارى أو مغاربة و كنت واقفا مع بقال و جاءت مجموعة فيها كبار و صغار و قالت سيدة للبائع
    واش عندك زيت العود
    فرد عليها زوجها
    الا ولات تيسميوها الزيت البلدية
    و بعدها نطقت بنت 7 سنوات تقريبا و قالت
    بغيت اللبن
    و استغربت و ظننت بأنهم يعيشون في المغرب
    و عندما استفسرت الرجل أخبرني بأنهم من إسرائيل و جاءوا لبلدهم المغرب و سيدهبون لوزان و أوضح الي بأنهم يعلمون أبناءهم الهضرة ديال البلاد قبل العبرية
    ….
    اما المغاربة يدهبون للمهجر و أبناءهم لا يعرفون الدارجة

  • مغربنياهو
    السبت 19 يناير 2019 - 01:36

    إييييييه يا مغرب
    بلد المرابطين والموحدين والسعديين الأحرار
    استأسد عليك الجبناء الأشرار
    فقادوا البلاد والعباد في بحر الغدر واداروا دفة السفينة اتجاه قبلة عرش الظلمات

  • Uas maroc
    السبت 19 يناير 2019 - 01:38

    Massias is artist people want boycott please stop your stupidity and boycott Algeria try to divide Morocco land in half. ……

  • سعيد
    السبت 19 يناير 2019 - 01:44

    دعوه يغني, إدا كان الجمهور مع عدم التطبيع فلن يحضر. إدا حضر الجمهور (و انتم تعرفون أنه سيحضر) فهدا يعني أنه لا يكترث لترهاتكم. القومية العربية, مناهظة التطبيع, مناهضة الاحتلال الغاشم, الانتفاظة, المقاطعة, المقاومة و الصمود ,…. كم أكره هده المصطلحات التي يسترزق بها هؤلاء. لمادا لا يدهبون و يقاوموا بأنفسهم بدل ترديد الشعارات التافهة؟ يعرفون أن إسرائيل لا تمزح هههه

  • hmida la feraille
    السبت 19 يناير 2019 - 01:49

    اينريكو هو من اصول يهوديه جزايريه بمدينة قسنطينه. منع في السابق دخول الجزائر لانه يهودي. يجب على الناس فهم اليهوديه و الصهيونيه. الصهاينه هم الطبقه السياسيه التي تحكم و هم عنصريون و اصحاب الفتنه في كل مكان خاصه في العالم العربي. اما اليهود الذين ضد الصهيونيه فلا مشكل معهم ولكن يحبون النقود

  • Tony
    السبت 19 يناير 2019 - 02:24

    israel is the only country in the middle east that defends Morocco when comes to Sahara………..if israel turns its back on Morocco and supports Polisario the the USA would follow……………so please look for a job and shut up

  • الناضج
    السبت 19 يناير 2019 - 02:26

    المغرب اكبر بلد متناقض . خصوصا في القضية الفلسطنية. من جهة يدعم فلسطنين ويطبع مع اسرائيل. تفهم تفهم فالاخر لا تفهم شئ.

  • Ahmed
    السبت 19 يناير 2019 - 02:50

    نفاق المثقف المغربي.. يندد دائماوتراه دائما الاول في الصفوف المهرولة للسفر لتل أبيب…

  • ايت الراصد :المهاجر
    السبت 19 يناير 2019 - 02:57

    لابد من وقف هذا العبث المخزني وهذا الانبطاح الحكومي حيث اصبح الصهاينة يقررون اين ومتى يمكنهم ان يساهموا في ترسيخ علاقات طبيعية مع المغاربة تحت مسمى التعايش والتسامح وكل هذا انما هو تبرير للتطبيع وإخفاء حقيقة الاجندة الصهاينة المتخفين بين افراد الشعب.. بل الاخطر هو ان هناك اعلاما اصبح يتابع كل تحركاتهم وينقلها بايجابية ؟!؟ باختصار هل تطالبون بمنع عبد الكافي الداعية المسلم المعتدل وتسمحون بصهيوني يساهم بدعايته المتطرفة في قتل الأبرياء بفلسطين…فعن اي حب يدعو أمثال هؤلاء ..!؟!

  • مرزوقي عبد الحكيم
    السبت 19 يناير 2019 - 02:58

    اليهود يتوغلون في مجتمعاتنا المسلمة و دعمهم للصهاينة يجعلنا نتسائل :
    إلى متى هذا السكوت ؟

  • ali
    السبت 19 يناير 2019 - 03:13

    wafi9ou les juif marocain sont bien place en israel tous les arabe veulent leur amitier et nous les marocain 3dna sada9a m3a les juif marocain ,on va refuser leur amitier, parakawe mina jahle wa takhalouf , les juif ont ete la 3000 ans et ils vont rester avec notre amitier ou sans amitier , tous les pays arabe reve d etre a notre place profiter de la situation oula vous allez rater le chance d etre avec les grand joueur du planete

  • Sabri
    السبت 19 يناير 2019 - 03:25

    هذه ليست المرة الأولى التي سيغني فيها ماسياس في المغرب. أين كنتم من قبل؟ أما فيما يخص دعمه لليهود فدول بأسرها تدعم إسرائيل . فهل يجب أن نقاطع هذه الدول؟ ضجيج فقط!

  • المعقول
    السبت 19 يناير 2019 - 03:44

    المتابع للواقع العربي يلاحظ تطورات متسارعة تثير الريبة والشك حول التطبيع مع كل ماكان محرما بالأمس وتحريم كل ماله علاقة بالدين والثقافة الإسلامية وما أشبه السعودية بالمغرب الإثنان يشتركان في نهج يحارب كل التقاليد ويفرض كل شيء دخيل على حياة الشعب وسجن أو إعفاء الخطباء ممن يخرجون عن النص .خذ مثلا إعفاء خطباء فقط لتطرفهم لمواضيع المقاطعة او الشواذ أو قضية الإحتفال بالكريسمس ..وبالمقابل تقرأ عن جهات ممولة من الخارج والداخل تنادي بالتطبيع وعيد الحب وعيد الشواذ وتطعن في الدين .فلا نجد موقفا من الدولة ..فمغرب اليوم يسجن فيه الرجال ويكرم فيه الشواذ والتافهون..بالأمس كان الحاكم يصاحب العلماء والنوابغ واليوم المقربون من الحاكم عبارة عن شيخات ومغنيين وأصحاب الواوا..فين غادي ياحمادي

  • عادل ابو العدالة
    السبت 19 يناير 2019 - 03:46

    أنا لا احتفل بعيد الحب و لكن ان ان يحتفل به لان ذلك يغيض رجال الدين و المتدينين المتشددين الذين وضعوا انفسهم قيمين علينا و هم اقل الناس ثقافة و علما و دراية لانهم احاديو الثقافة و لا معلومات يمتلكون ألا فيما يخص الدين و يخص الكراهية ضد الاديان الاخرى انهم فاشيون فاشستيون و العياذ بالله و معهم الصحف الرجعية التي تحابيهم .

  • هواجس
    السبت 19 يناير 2019 - 04:24

    ماسياس جاء ليغني للحب وليس للجيش الاسرائيلي ، عندما يأتي حاملا بندقية حرب ، قاطعوه وقاتلوه ، اما قد جاء ليطربكم فارقصوا على نغمات قثارته

  • ADAM
    السبت 19 يناير 2019 - 04:34

    أقول للفنان ماسياس مرحبا بك في أرض التسامح و التعايش الديني المملكة المغربية و أقول لمن يسمون أنفسهم بمناهضي التطبيع تحدتوا عن انفسكم و المغاربة لم يفوضوكم للحديت بأسمهم و كفاكم أستغلالا للفلسطينيين و قضيتهم أنشاء الله الحفل سيقام في موعده و ليس أنتم من سيمنعه و سيروا أقضوا حاجة الراسكم تنفعكم في حياتكم أما الفلسطينيين راه قادين بأشغالهم و لم يفوضوكم أبدا للحديت بأسمهم أو الدفاع عنهم أنتهى الكلام

  • Danger
    السبت 19 يناير 2019 - 04:43

    Et l’Algérie ne lui a jamais oublié sa trahison à son pays de naissance et à la cause arabe bien sûr.
    D’ailleurs, ce type est interdit d’entrer dans tous les pays arabes sauf le Maroc !!!! Trop Bizarre !!! Car tout le monde sait qu’il est un sioniste terroriste et un vrai ennemi dangereux des arabes et des musulmans ! C’est pourquoi, il est tout le temps dans les médias sionistes françaises et il est même nommé par l’ONU comme ambassadeur de la Paix !!! tout cela montre sa vraie dangerosité et son énorme soutien à l’armée israélienne barbare !

    Donc, nous les vraies marocains nous devons s’opposer et combattre ce criminel au lieu de le laisser récolter de l’argent sur notre propre sol et le salir une fois encore…Sinon tout le monde va nous insulter et nous accuser une fois encore comme des traitres de la nation arabe et musulmane et des soumis indignes aux bottes de l’entité sioniste fasciste et nazie.
    Nos responsables doivent assumer leur acte, sont-ils avec nous ou contre nous !

  • Roma di giorno
    السبت 19 يناير 2019 - 05:21

    تتميز الشخصية المغربية ،صاحبة القرار، بالانفصام،فتراها تلهث وراء التسامح و التطبيع و تعطي القاتل كل ما يلزم من أدوات ليتمكن من دحرها،وبعد دلك تبكي و تسمع نحيبها لباقي المجتمع ليشاركها في صراخها حسرة على ما حل بها.
    انه النفاق بكل المعايير.
    فلا تسجنو الامة بالنصوص و القوانين الدالة على المبادىء في وقت لا مبادىء لكم.

  • Yahya
    السبت 19 يناير 2019 - 06:57

    BIEVENU MONSIEUR MASSIAS DANS VOTRE PAYS DU CŒUR LE MAROC.

  • Mogador
    السبت 19 يناير 2019 - 07:14

    ستجد سينما ميغاراما ممتلأة عن آخرها، لسبب واحد هو النفاق الذي سيطر علينا و أصبح يوجهنا في كل مواقفنا التي نتخدها، ليس الجميع لكن توجد نسبة كبيرة.

  • opposition
    السبت 19 يناير 2019 - 07:40

    j'ajoute ma voix pour l'opposition contre ce grand sioniste ennemi avéré du peuple palestinien qui veut un état à côté de celui d'israel occupant illégal des terres de palestine,non le gouvernement commettra une grave erreur d'autoriser ce sioniste qui a déjà été contre l'indépendance de notre frère le peuple algérien,ce n'est pas sa nationalité française qui doit nous obliger à accepter ce sioniste,le moyen c'est interdire à cette salle qui le reçoit d'organiser ce spectacle
    pour un état palestinien sur ses terres reconnues par l'onu à côté de l'état d'israel

  • Pied noir
    السبت 19 يناير 2019 - 08:16

    اليهود الجزائريين الذين غادروا بلادهم و امتنعوا عن خوض حرب التحرير هم الأرجل السوداء و يعتبرون خونة في نظر النظام الجزائري و قد تم منع معظمهم من الدخول التراب الجزائري بعد الاستقلال.
    و شيء طبيعي أن يستقبل خونة و طننا الحبيب المغرب خونة من أوطان أخرى. ناهيك عن دعم هذا الصهيوني لجيش الاحتلال.

  • عبدالصمد
    السبت 19 يناير 2019 - 08:17

    الحق أحق أن يقال مهما كان فهو يهودي مثله مثل أي يهودي مغربي والذين شاركو في مجزرة صبرة وشتيلا أكثرهم يهود مغاربة وهذا لا يعني أنهم مغاربة في الدم والدين لأن اليهودي أصله يهودي حتى وإن كان مولود بجانب بيت الله الحرام ويبق ولائه إلى إسرائيل فلماذا ترحبون بيهودي مغربي ويستنكرون على يهودي فرنسي أم أنكم تضنون أن اليهود المغاربة ليسو مع الكيان الاسرائيلي الذي هو كيانهم إن معظم الجنود الذين خربو بيوت الفلسطينين كانو آبائهم وهم يعشون في المغرب وهذا لا يعني أنهم مغاربة

  • USA Express
    السبت 19 يناير 2019 - 08:18

    انا مغربي واحيي الجزائر التي منعت هدا العميل حتى من الدخول لأنه مع تدمير فلسطين

  • الحكمة
    السبت 19 يناير 2019 - 08:37

    السلام عليكم،يقول المتل ادا لم تستحيي ففعل ماشىت .من يستطيع منكم ان ينكر المنكر فليفعل فلقد اصبحنا في زمن لا يؤمن فيه احد .في الوقت الدي يسعى بعض المسؤولين لما يضر و يخالف ارادة الوطن ولا يخافون محاسبة .لامحاسبة، تخيل معي منتها الوقاحة والجراة سيستضيفون اباطرة الشر وحتى الشياطين .

  • Peace
    السبت 19 يناير 2019 - 08:55

    الاحتفاء بعيد الحب و الغناء للحب و السلام و الفن بصفة عامة, يجب ان لا تكون فيه حساسيات سياسية و على الفنانين الاسرائليين و غيرهم الابتعاد عن هذه الامور اللتي فيها حساسية , مثلا اعتبار الغناء عن االحب تطبيعا مع اسرائيل, اذا كان سيغني عن قوة الجيش الاسرائيلي, فهنا سيكون الامر مخالف لرسالة السلام و الحب. بعض الاحيان على الانسان التنازل و القيام بالخطوة الاولى ليعم الحب السلام. اما شد لي نقطع ليك, فهذا ليس من شيم الفنانين الموهوبين و ليس دورهم اصلا.

  • Wldbihi
    السبت 19 يناير 2019 - 09:01

    لأننا شعب تكالبة عليه الشعوب .دولة لأ تحترم شعبها أمازيغي وعربي نحن ظد القهر والاضطهاد شعب حر بالاسم مكلل بالاغلال في الحقيقة .متخلف ومضطهد من طرف اولياء امورنا الدين اخترناهم عن طيب خاطر ولو طلب منا اعادة الاختيار لاخترناهم مرة بعد مرة لاننا الفنا الدل واستكننا له .هل هدا قدرنا .ياعرب يا امازيغ يا مسلمين اناديكم في كل حين ابي امي اخوتي الفلسطينيين قتلهم الصهاينة .قتلوهم في فلسطين .في ارض الانبياء والمرسلين

  • عقلاني
    السبت 19 يناير 2019 - 09:11

    واش حنا ديما الروينة و تاجوهاليت فكلشي. كل واحد حر في الموقف السياسي و الحقوقي ديالو ، الشرق الأوسط عامر بالحروب (اليمن، سوريا ، العراق….) على هاد الحساب حتا السعوديين و الاماراتيين لي كايبومبارديو اليمن خاصنا نمنعوهوم من دخول المغرب ، واحد العداد من الأشخاص و الشركات و الدول تادعم إسرائيل اولها مريكان. ايوا نقاطعها حتا هي. الحاصول خاصنا نفرقو شويا بين السياسة و المصلحة ديالنا. حيث الشعوب كلها تاتفكر فالمصلحة ديالها من غيرنا

  • عبدالرحيم الورديغي
    السبت 19 يناير 2019 - 09:18

    مرحبا بماسياس وكل المغنيين في العالم..
    أن بعض مواقف المعادين لاسراءيل ،دولة يعترف بها العالم لا شغل لهم الا معاداة الناس بسبب أفكارهم السياسية وهو لشبه من العنصرية …ماسياس اشتهر بأغاني العربية والشبه العربية بالجزاءير وفرنسا …فانا شخصيا،كنت أحبها في شبابي وكهولتي ،فما حالنا والجيش الإسرائيلي الدين يدافع عن بلاده، ضد متطرفين حماسيين تدفعهمدولة إيران، منحازين في دورهم يقبضون المال الحرام منها، ويدفعون شباب يتعرضون للرصاص ،كما وقع لنا نحن الصبيان بالمغرب سنة المقاومة ، يدفعوننا شيوخ السياسة و زعما الوطنية للموت بينما يخفون اولادهم في دورهم ، للتحصيل على العلم والوصول إلى المناصب العليا…فلتدهبوا شخصيا وتطوعوا لمقاتلة اسراءيل والدفاع عنها عوض الثرثرة….
    فمرحبا بماصياس!!!!

  • ولد حميدو
    السبت 19 يناير 2019 - 09:24

    اصلا أغلبية المهاجرين بأوروبا و امريكا يعملون مع أرباب عمل أغلبيتهم من أصل يهودي

  • Omar33
    السبت 19 يناير 2019 - 09:26

    Contre le boycott de cet artiste talentueux généreux et humain

    Le boycott c'est pour les faibles

  • Rachid
    السبت 19 يناير 2019 - 09:26

    Nous les marocains de France, on le hais, ce traître, car il est un soutient incontestable de l’armée sioniste et criminelle israélienne, j’espère qu’on lui refusera l’accès à notre pays ! C’est la moindre des choses . Si non nous serons très déçu de notre gouvernement !

  • Mohamed
    السبت 19 يناير 2019 - 09:33

    نحن لن نطرده من المغرب إذا أتى كسائح بجواز سفر فرنسي إن إلتزم الصمت وكف عن التشدق بقيم السلام والتعايش الكاذبة. لكن أن يغني ويأخذ أموالنا ليعطيها للصهاينة؟؟؟ إن فعلنا هاذا فنحن قمة الغباء والخساسة والعمالة.
    ملحوظة: لمن لا يعرف هاذا الكائن، إدخل على Youtube وإسمع لتعليقاته عندما يكون مع أبناء جلدته الصهاينة.

  • ملاحظة
    السبت 19 يناير 2019 - 09:45

    عندي سؤال واحد للجزائريين
    لمادا مسؤولوهم يستقبلون مسؤولين أوروبيين من أصل يهودي مثل ادري ازولاي فحتى انريكو يعيش بأوروبا فلا تكونوا أكثر من الفلسطينيين الدين يعملون عندهم و يتعاملون معهم حتى أمنيا

  • dehors le raciste
    السبت 19 يناير 2019 - 09:45

    ce juif est né en algérie ,il l'a abandonnée au moment où le peuple frère algérien mène un combat de libération,car sans l'indépendance de l'algérie,l"indépendance du maroc n'est pas complète car nous faisons un même peuple le maroc et l'algérie,les politiques de division vont disparaître pour unir les deux peuples frères,
    ce sioniste a été contre la lutte du pays qui vit sa naissance,l'algérie glorieuse,alors ce sioniste ne doit pas être autorisé à se distraire sur notre patrie,
    le peuple marocain soutient le peuple palestinien d'avoir un état reconnu par israel qui doit quitter les terres de palestine occupées illégamment,
    un état palestien libre,indépendant à côté de l'état d'israel

  • KIM
    السبت 19 يناير 2019 - 09:48

    انريكو ماسياس من يهود الاندلس الذين هربو مع
    المسلميين من المذابح والمجازر المسيحية و هربتهم سفن بربروس الى البلاد الجزائر واستقبلوهم الجزائريون وفتحو
    لهم بيوتهم ولكن بعد سقوط الاخلافة العثمانية واحتلال الجزائر من الفرنسيين انقلبو بعض اليهود ووقفو مع الاحتلال ضد الجزائريين ومنهم عائلة ماسياس و انريكو ماسياس
    ممنوع من دخول للجزائر بسسب مساندته للاحتلال الصهيوني في فلسطين وتهجير الفلسطنيين، الجزائر ليست ضد اليهود والدليل ،اليهودي روجي حنين الذي كان مع الثورة الجزائرية والذي دفنة في الجزائر لانه كان يرفض دفنه في اسرائيل
    الذي كان يسميها بدولة الاحتلال…..

  • ايمن
    السبت 19 يناير 2019 - 09:48

    رقم 5 "ولد حميدو" انريكو مسياس يهودي فرنسي و ليس له اي صلة بالجزاءر الا الولادة، هاذ الصهيوني من اشد المدافغين عن سياسة الستطان و سبق له ان قاد حملات عديدة لدم قتلة اطفالنا في فلسطين من الجيش الصهيوني، هاذا الشخص لا علاقة له بالجزاءر و لا حرج ان ترحب به في المغرب،

  • ماسينيسا
    السبت 19 يناير 2019 - 10:00

    إلى .،26
    كفاك مغالطة، من قال لك أن السلطات الجزائرية خونة من لم يقاتل إلى جانب جيش التحرير من اليهود؟مع العلم أن هناك الكثير من المسلمين من كان موقفه حياديا لا هو مع فرنسا ولا ضدها ،هناك الكثير من يهود الجزائر من يزورها مثل المؤرخ بنجامين سطورا والمخرج روجي حنين الدي دفن بالجزائر حسب وصيته ومستشار شيراك جاك عطالي والكثير من مشاهير اليهود الجزائريين الدين هاجرو انت إلى فرنسا، أما من يتم منعهم فأولائك الدين ساندو الإستعمار ويؤيدون الحركة الصهيونية كماسياس وإريك زمور وغيرهم

  • BDS
    السبت 19 يناير 2019 - 10:04

    لا للتطبيع مع الصهاينة
    ومع الأقدام السوداء

  • ولد حميدو
    السبت 19 يناير 2019 - 10:20

    من في استطاعته هزم إسرائيل فليذهب لتحرير فلسطين اما الهضرة زايدة ناقصة و غير دلك فامريكا هي إسرائيل فقاطعوها هي كدلك

  • ولد حميدو
    السبت 19 يناير 2019 - 10:42

    انا يهمني المعاملة و ليس السياسة فيهما احسن
    العمل مع يهودي أو مع عربي أو امازيغي
    المقارنة
    عندما يعمل احد مع يهودي فإن هدا الأخير يفرح عندما تمتلك سيارة أو شقة و ادا وجدك مخلصا يدخلك شريكا في إحدى مشاريعه
    اما العمل مع ديالنا فادا اشتريت حذاء من ماركة معروفة فإنه سيطردك من العمل اما ادا اشتريت سيارة و لو بالكريدي سيلفق لك تهمة السرقة و يدخلك السجن
    اما الميدان العسكري فامريكا هناك و ليس إسرائيل

  • hmido
    السبت 19 يناير 2019 - 10:44

    هدا الرجل يعني عن الحب هو يحب المغرب العربي و لن ينسى هدا الإرث .اسراءيل واقع مناهضة التطبيع لن تعطي اي نتيجة الدول العربية تربط علاقات متينة مع اسراءيل في الخفاء و في واضح النهار كدالك لمادا لا نغير موقفنا و نبحث عن تعايش يحمي الجميع لنعيش بسلام العرب يقتلون بعضهم حتى اصحاب القضية أنفسهم الفلسطينيين يجوعون بعضهم لهدا التطبيع أم لا هي خرافة فقط

  • mousouniene m.
    السبت 19 يناير 2019 - 10:45

    bravo mr.enrico macias vous etes dans votre pays et soyez le bien venu si j avais le temps j aurais fait le Deplacement encore boncourage

  • سليم الشاوي
    السبت 19 يناير 2019 - 10:52

    المشكلة ليست كونه يهودي الديانة… بل لانه من الأقدام السوداء ومن خونة الجزائر التي احتضنت اليهود الفارين من بطش الاسبان بعد فقدان الاندلس… اليهود للأسف يتبعون حكم القوي ولا مكان عندهم للمبادئ يخونون في اول فرصة لغرض المال او السلطة…
    ماسياس رغم انه يهودي جزائري لكن وقف في صف الاحتلال الفرنسي ضد الجزائريين الذين احتضنوه في قسنطينة وهو اليوم في صف الاحتلال الصهيوني وداعم قوي للصهيونية..
    الذين يرحبون به على أساس ثقافي… فهو حقيقة يؤدي دور ثقافي لكن بعباءة صهيونية… لو كان محايدا لما دعم جرائم الاحتلال على الاقل

  • yousseftanjawi
    السبت 19 يناير 2019 - 10:55

    يهود مغاربة او جزائريين فهم عرب مثلنا او امازيغ لهم حرية المعتقد لا نريد التطبيع مع اسرائيل و الماسونية ككل بما فيهم الشركات والمنظمات المنضوية تحت مظلتها ومقاومة الاستغلال الأجنبي بطريقة " قل للهودي سيدي حتى تقطع به الواد''

  • خالد
    السبت 19 يناير 2019 - 11:04

    أغلبية المعلقين لا يعرفون بأن ماسياس غنى عدة مرات في المغرب و كدلك خالد و جزائريون غنوا معه فهدا هو النفاق
    لا يقاطعون من غنوا معه و يتدخلون في أمور لا تهمهم

  • BDS
    السبت 19 يناير 2019 - 11:07

    التحفظ منه نابع من مساندته للكيان الصهيوني وخاصة جيشه الذي يطلق الرصاص الحي على انسان مدني أعزل.
    هذا هو الموقف من التحفظ ومعارضته.

  • azir
    السبت 19 يناير 2019 - 11:30

    المغرب دولة مستقلة ومنفتحة ولا علاقة لها بمشاكل الشرق. لا نريد متطرفين حاقدين ومنغلقين في مغربنا العزيز والراقي. من يريد محاربة الآخرين فاليغادر هذا البلد الآمن.

  • Prof
    السبت 19 يناير 2019 - 11:33

    L'israélien moyen s'exalte du nom de Einstein ou de John Von Neumann comme des symboles de la judéité dans toute sa puissance,ces scientifiques avait tous, renié leur foi dans le judaïsme et ne se considérait plus juif.Le peuple ou l'israélien moyen veut s'attacher à ce délire collectif qu'on appelle le sionisme,la normalisation avec qui ? Israël ne c'est jamais mis sur des chevaux aussi grands qu'avec l'arrivée du clown Trump.

  • ماسينيسا
    السبت 19 يناير 2019 - 11:36

    إلى سليم الشاوي 48
    من قال لك أن يهود الجزائر هم أو لائك الذين فروا من الأندلس ، الغالبية الساحقة من يهود الجزائر يعود وجودهم لآلاف السنين قبل الغزو العربي بقرون، وكانوا يتقنون إلى جانب العبرية لغة السكان الأصليين البربر و دهب كثير من المؤرخين إلى أن الملكة الديهيا أو الكاهنة كانت تعتنق اليهودية. المصيبة التي حلت باليهود هي مرسوم وزير الداخلية الفرنسي كريميو سنة 1883 هندما منح اليهود حق المواطنة والجنسية الفرنسية فتم سلخهم من وطنهم الأم وإلحاقهم بفرنسا ومساندت غالبيتهم لمشروعها الإستعماري، رغم أن هناك العديد من اليهود الدين بقوا متشبتين بموطنهم الأصلي ووقفوا إلى جانب الثورة التحريرية

  • LE RIFAIN DU CANADA
    السبت 19 يناير 2019 - 11:55

    Au N°. 36 – Rachid

    Si tu détestes aussi Israël comme tu essayes de le faire savoir,pourquoi tu étais t'immigrer chez les soi-disant ( kouffars = mécréants ) ceux qui soutiennent Israël ? pourquoi tu a choisi l’Europe au lieu de l’Arabie où se trouve ceux que tu soutiens ? pourquoi tu a été mendier chez les chrétiens et les juifs en Europe au lieu de tes cousions arabes qui sont plus racistes entre eux que toutes les ethnies de la planète réunies,tu devrais aller regarder en " replay" le reportage " COMPLÉMENT D’ENQUÊTE " diffusé la semaine dernière sur les réfugiés syriens arabes au Liban comment les libanais arabes les détestaient ? vous allez vous immigrer chez les juifs européens qui vous attribuent des droits ainsi que la dignité que vous n'avez pas eu chez vous dans les pays soi-disant ( musulmans ) comme le Maroc et l’Algérie et vous osez encore ouvrir vos clapets pour les insulter au lieu de vous révolter contre vos régimes qui sont les vassaux de ces mêmes sionistes

  • rejetons ce raciste sioniste
    السبت 19 يناير 2019 - 12:07

    l'arrivée de sinistre sioniste pour fêter son soutien aux autres sionistes dans notre pays est une honte pour nous tous,ce sioniste soutient les massacres quotidiens commis par l'armée d'israel contre les palestiniens,alors le gouvernement qui a toujours soutenu la juste cause du peuple palestinien doit refuser l'accès à notre pays à ce sioniste,alors les islamistes qui président le gouvernement,quelle est votre position face à ce défi d'un sioniste raciste,ne pas se cacher,montrez votre position,la fermeté,
    le rejet de ce raciste

  • Wise up
    السبت 19 يناير 2019 - 12:28

    كفاكم الركوب على الدين و القضية الفلسطينية من أجل كسب بعض الشهرة. إسرائيل لديهم سفارات في أغلب البلدان العربية و رواج تجاري و سياسى.
    دولة مصر من أجل صحراء سيناء ربطت علاقات متميزة مع إسرائيل….الظروف التي يمر منها المغرب تحتم عليه توطيد العلاقات مع الأشقاء من اليهود. فمرحبا بهم في بلد التعددية الثقافية…
    أنشر من فضلك.

  • ملاحظ
    السبت 19 يناير 2019 - 12:50

    في هذا الباب . العز للجزائر بلاد الشهداء.
    لا زلت اتذكر عندما قام ساركوزي بزيارة للجزائر و كان ضمن الوفد المرافق انريكو ماسياس الصهيوني. و كيف رفضت السلطات الجزائرية منحه التأشيرة و بقي في فرنسا . و المغرب يتهافت على الصهاينة . تزيبي ليفني و عمير بيريز و …. نحن مع فلسطين ظالمة او مظلومة

  • محمد
    السبت 19 يناير 2019 - 12:50

    لا للتطبيع مع الكيان الصهيوني و نعم لنصرة إخواننا في أرض فلسطين

  • شمالي وراسي عالي
    السبت 19 يناير 2019 - 13:03

    هل هذا المغني اليهودي سيغني للسلام والحب او للحرب والدمار ؟
    ان كان مغربي فلا مجال للنقاش لتنه سيكون في بلده ولا قوة في العالم ستمنعه …
    لكن بما انه جزائري ونحن نعرف جميعا حقد وغذر الجزائريين ما موقفه من الصحراء المغربية وهل هو مع السلام او مع الحرب ؟

  • ادريس الوردي
    السبت 19 يناير 2019 - 13:05

    هذه التطبيلات والتدوينات والملاحظات لن تصد ماسياس ولن تمنعه من إقامة حفله المبرمج لشهر فبراير،وأضيف ردّاً على بعض المقالات المدونة من طرف بعض المغاربة، :اتركوا زِمام الأمور لأصحاب الرأي من علماء وبرلمانيين ومنتخبين ورجال السلطة لأن رأيهم يؤثر بنسبة أكبر في مثل هذه المواقف. يكفينا اننا لم نستطع أن نغير من الواقع المفروض شيئا رغم الآراء المعارضة لشتى الأمور. ربما لن يعجب رأيي بعض الإخوة والأخوات،لكن هذا ما أحس به.وشكرا لكل من عارض رأيي.

  • مغربي
    السبت 19 يناير 2019 - 13:13

    بالله عليكم ما هده السداجة
    لم ارى في حياتي فيليسطينيا ساند المغرب في قضاياه او نظم وقفة تضامنية مع المغرب

  • abghazi
    السبت 19 يناير 2019 - 13:15

    الأمر بسيط. يجب بكل حضارية الدعوة لمقاطعة هذا الحفل لأن المواقف الصهيونية لهذا المغني معروفة.

  • الحسن لشهاب
    السبت 19 يناير 2019 - 13:59

    لماذا المثقفون و الاكادميون ينادون الى مناهضة التطبيع مع اسرائيل ،و هم يدركون جيدا ان الصهيونية تفضل التعامل مغ الانظمة الاستبدادية على حرية الشعوب العربية؟و ان الدكتاتوريات العربية تربطهم علاقات مصلحاتية متينة مع الصهاينة؟ ادن المنادات الى مناهضة التطبيع مع اسرائيل يتبث فعلا للصهاينة ان التعامل مع الانظمة الاستبدادية افضل من التعامل مع الاكاديميين و المثقفين العرب ؟ و ما معنى ان يشتري الحاكم العربي حمايته من طرف المخابرات الاسرائيلية و ينادي الاكاديمي و المثقف بمناهضة التطبيع مع اسرائيل؟هل هدا يعني ان الاكاديمي و المثقف لا يعرف مادا يفعل؟او انه يفعل دلك عن قصد لارضاء مصالح الانظمة الاستبدادية ؟

  • زياد المغربي
    السبت 19 يناير 2019 - 14:03

    اشفق لحالكم . هل اسرائيل العظمى تحتاج الى الاغبياء ؟؟؟؟
    لا طبعا و اسرائيل دولة قوية و صناعية و لا عزاء لناشري الحقد . اليهود استعادوا ارضهم
    التي هجروها مرغمين خلال الحملات الاستعمارية لبلادهم و الاحتلال العربي للمنطقة لا يعني ابدا ان الارض عربية . عودوا الى رشدكم و كفاكم كذبا

  • مواطن مغربي
    السبت 19 يناير 2019 - 14:23

    تلك الشرذمة من العنصرييين دعاة ثقافة الكراهية والترويج للحقد في حق المختلفين معهم عرقيا ودينيا لا يمثلون سوى أنفسهم ، علما ان المجتمع المغربي مجتمع منفتح على العالم، ولا مشكل لهم مع ثقافات الاخرين وأديانهم.

  • عمر
    السبت 19 يناير 2019 - 15:11

    هذا مغني جزائري من أصل يهودي ولد في الجزائر بمدينة قسنطينة و عاش فيها ثم طرد منها مع إستقلال الجزائر هو و عائلته في حملة طرد اليهود من الجزائر بشعار "الحقيبة أو الصندوق" و هذا معناه الرحيل أو الموت. و لقد حاول العودة إلى الجزائر عدة مرات لزيارتها لكنه منع من ذالك خاصة عندما مجيئ بوتفليقة للحكم حيث وعده بزيارة الجزائر لكن التيار الإسلامي قوي جدا في الجزائر و تصظى للرئيس بوتفليقة و فرض رأيه بالقوة و لم يسمح لهذا المغني الصهيوني الذي أبدى عدائه عدة مرات لفلسطين و مساندته المطلقة للكيان الصهيوني و جيشه تساهل الذي كان يدعمه بالمال و يدافع عنه بقوة في فرنسا و يسمي الفلسطنين بالإرهابين.

  • telemaque
    السبت 19 يناير 2019 - 15:48

    TRES CHERS COMPATRIOTES SVP si parmi vous quelqu un a vu ou entendu dire qu un ou quelque Palestiniens de Ghzza ou l autre rive ont organise une marche avec drapeau rouge marocain et pancartes marchant et criant (comme vous le faites a Rabat pour eux ) que les iles Sabta waMlilya et nos Provinces du sud sont Marocains; prevenez nous car au contraire il parait que le juif de partout dans le monde a toujours defendu notre cause notre integrite territoriale. cordialement juste un point de vue

  • ملاحظ
    السبت 19 يناير 2019 - 15:57

    ينبغي تسمية الأشياء بأسمائها.. هذا الشخص لم يرفضه المغاربة لأنه يهودي، بل لمواقفه الصهيونية المعادية للفلسطينيين.. اليهودية كدين وعقيدة ليس لنا معها أي مشكلة، والله قد أحل الزواج من الكتابية، بل أم المشاكل هو مع الإيديولوجية الصهيونية التي تقوم على أساس عنصري… لذا وجب التوضيح.

  • رضو
    السبت 19 يناير 2019 - 16:13

    اريد لن افهم هؤلاء اللذين يثورون في وجه التطبيع أو لا تطبيع مع إسرائيل ماذا كسبنا من مقاطعة كاذبة مع إسرائيل .
    من يكسبوا رؤوسنا بالمقاطعة تجد أكثرهم لبنانيون لانتهازيون ويكتبون اموال الحرام .
    حاربوا الرشوة واكل اموال الشعب بالباطل والمخدرات إصلاح التعليم والصحة .
    اعملوا ثم اعملوا لتتقدم البلاد ..واتركوا إسرائيل فهي تتقدم علينا بألف سنة علوم وتكنولوجيا .

  • Observer
    السبت 19 يناير 2019 - 16:47

    Pourquoi house next demandez pas à boycotter less pays qui apple Israel USA, Europe etc
    Observer

  • مهموم
    السبت 19 يناير 2019 - 17:09

    لماذا نطبل ونرحب ونكرم مثل هؤلاء الرجل يدافع ويستميت في الدفاع عن الأطروحة الإسرائيلية يدافع عن مدابح بني صهيون ويأتي هاهنا ليكرم ويرحب به باسم الفن …وفنانو هذا الوطن يستجدون ويعانون …انه التناقض في وطن التناقضات نعلن مساندتنت لمن يدبحون هنا ونصفق لمن يدافع عن النتنياهيون

  • مسنيسا
    السبت 19 يناير 2019 - 17:17

    مسياس مغني ممتاز ودينه مسالة شخصية تهمه، هو حر في مواقفه. حكاية اليهود طويلة ومعقدة، لقد عانوا الكثير مع النصارى والمسلمين. عاشوا داءما اقليات . كان على الفلسطينيين الاندماج مع الاسراءليين كما قال الحسن الثاني رحمه الله ولكنهم اختاروا في اغلبيتهم غير ذلك. لو بقيت فلسطين كما كانت لكانت اليوم تصدر الفقر.

  • ابراهيم
    السبت 19 يناير 2019 - 18:58

    الموسيقى الموسيقى
    اريد معرفة تاريخ الحفل او الحفلات الخاصة بهذا المغني وثمت الدخول
    مغني محبوب وراءع وعالمي وهذا كل ما يهم اما السياسة وغيرها فلا يهم .

  • ابو محمد
    السبت 19 يناير 2019 - 19:15

    لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ۖ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ. اللهم احشر المدافعين عن اليهود معهم.

  • غيور
    السبت 19 يناير 2019 - 20:37

    كيف يعقل أن المغرب البلد الذي يترأس ملكه لجنة القدس أن يقبل باستقبال هذا المغني العجوز الذي يدعم الجيش الإسرائيلي القاتل يوميا لأطفال ونساء وشعب فلسطين؟؟؟؟الجواب الوحيد من الشعب المغربي الشريف هو المقاطعة…..المقاطعة ولاشئ غير المقاطعة للحفل الذي سيقيمه ،إذا تم ذلك، هذا المغني .

  • Med
    الأحد 20 يناير 2019 - 21:47

    يا اخي العزيز, المغرب الاقصى يقوم يقوم بحفالات في تلافيف و لهم تبادل فني و ثقاي مع اليهود الصهاينة فنيا و ثقافيا و المغرب بالنسبة لليهود و الصهيانة قبلة لهم و الكل يعلم بهذا و نحن نعلم بان المغاربة الاحرار لا يحبون هذا و الاومر تاتي فوق رؤوسهم و لا حول لهم و لا قوة و سترى كيف يستبلون انريكو مصياص فوق البساط الاحمر بالتمر و الحليب و زغاريت.

  • عبد الله
    الأحد 20 يناير 2019 - 22:19

    أقرأ بعض التعليقات فأحس حقاً بغربة موحشة في بلدي. إلا أنني لا أستغرب هذا السلس الأخلاقي.

    يضن البعض أن المخالفة ترادف دائماً الوعي والعقلانية والتنوير وهم بدون شك كيانات جوفاء لا قاعدة ولا أفق لها. حتى لو كثر التشويش فالحق حق وما دونه باطل حتى ولو تلون بتلاوينه.

    الانبطاح والانهزامية واحتقار الذات لا يمكن أبدا أن تفهم على أنها انفتاح وتقدم وتسامح. ثوابت الأمة المغربية واضحة المعالم حتى ولو علاها الغبار لفترة.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | مقلب ري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب