وقع مواطنون مغاربة عريضة تطالب إسرائيل بالكف عن “ترويج الأكاذيب” بشأن مطالبها بتعويضات مالية من عدد من الدول، من بينها المغرب، جراء طرد اليهود، معتبرين أن مثل هذه “الأكاذيب ستكون في خدمة الكراهية والتطرف”، مشيرين إلى أن “إسرائيل بدمجها البلدان العربية بتواريخها المختلفة وظروفها الخاصة إنما تسعى بكل وقاحة إلى طمس الواقع التاريخي المغربي”.
العريضة التي وقعها مواطنون مغاربة من معتقدات فلسفية ودينية مختلفة، يهودا ومسلمين، جاء فيها: “منذ أسابيع تتداول أوساط لها نفوذ في السياسة الإسرائيلية طلب تعويضات بسبب طرد اليهود من سبعة دول عربية، من بينها المغرب، وحددت المبلغ في 250 مليار دولار، هذا المطلب غريب وإن دل على شيء، فإنه يدل على عدم معرفة تاريخ المغرب وطائفته اليهودية”.
وقال الموقعون على العريضة إن “مثل هذا المطلب يفقد كل مصداقية لما نذكر سريعا بالمراحل التي مرت بها الهجرة اليهودية من المغرب، باستثناء المحاولة الأولى التي انطلقت من فاس في بداية العشرينات والتي انتهت برجوع جميع المهاجرين بخيبة أمل واشمئزاز تجاه المنظمين الذين كانوا وعدوهم بالخيال، فإن الهجرة اليهودية المغربية باتجاه إسرائيل بدأت في الخمسينيات بتحديد كوتا من طرف السلطات الإسرائيلية بأقل من 25 ألف يهودي مغربي في كل سنة”.
وأوضحت العريضة أن المغرب “آنذاك كان تحت الحماية الفرنسية ولم تتخذ السلطات الاستعمارية أي إجراء لإعاقة مغادرتهم أو سرقة ممتلكاتهم”، مفيدة بأنه “بعد استقلال المغرب كان محمد الخامس يعتبر اليهود رعاياه مثلهم مثل المسلمين فرفض منحهم جوازات سفر لكي يهاجروا، فخلال هذه الفترة وحسب مصادر إسرائيلية حوالي 36 ألف يهودي مغربي غادروا سريا بلادهم باتجاه إسرائيل… كان اختيارهم هكذا وفي أي حال لم يرغمهم أحد على مغادرة المغرب”.
وأضافت العريضة: “انطلاقا من 1961، ومن خلال عملية ياخين التي قامت بتنظيمها الوكالة اليهودية، وبدعم من السلطات المغربية، غادر المغرب أزيد من مائة ألف يهودي، وفي هذه الحالة كذلك بموافقتهم”، مردفة: “في أغلب الحالات، فإن هؤلاء الأشخاص قاموا ببيع ممتلكاتهم إلى المسلمين أو اليهود، وفي بعض الأحيان، فإن الأملاك لم تبع ويمكن لمالكيها التصرف فيها كما يشاؤون”.
وأكدت الوثيقة أنه “لا وجود لأي سرقة أملاك”، مشيرة إلى أنه “من خلال عملية ياخين الشهيرة كان العملاء الصهاينة يضغطون على الناس للإسراع بالمغادرة، مما دفعهم إلى البيع بأبخس الأثمان، وهذه حقيقة ينبغي تذكيرها لمانحي الدروس ذوي الذاكرة القصيرة”، بتعبير العريضة.
وأبرز الموقعون على العريضة أنه “ابتداء من أواسط الستينيات غالبا ما واكبت الهجرة اشتعال الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، لكن يهودا آخرين اختاروا البقاء”.
الكل يعلم ان اليهود والمسلمين في المغرب علاقة لايمكن اختزالها في سنوات معدودات.
هجرة اليهود من المغرب جائت بناء على جهود سياسية و استخباراتية قامت بها الدولة العبرية من اجل ترحيل هؤلاء بناء على رغبتة اسرائيل.لانها كانت و ما زالت تفتقد ذلك الزخم في العنصر البشري الذي ارادت به دولة الصهاينة تعمير ارض فلسطين المغتصبة…ادن رحلة اليهود مت المغرب جائت بناء على رغبتهم نضرا للوعود المعسولة التي منحت لهم و بناء على رغبة الكيان الصهيوني الذي اراد تعمير الارض المغتصبة….ما اشبه محاولة الحلب هذه بما قام به ترامب مع السعودية.لان كل هؤلاء من طيتة واحدة….انها الصهيونية باكبر تجلياتها….
على إسرائيل دفع التعويضات الى العرب الذين شردوا من منازلهم بعد تاسيس دولة إسرائيل سنة 1948
والذين مازالوا يعانون في المخيمات في لبنان وسوريا وباقي ارجاء العالم.
إذا فات الكرم عن حده سينقلب إلى ضده. أصبحت بعض الإذاعات الوطنية تبرمج تاريخ اليهود بالدارالبيضاء. هذه تحركات يلوحون لرجوع و إستقرار بالمغرب . جمعوا الأموال ولكن لن يجيدوا الأمن و الحياة. يجب تفرقة بين يهودي وبين يهودي صهيوني.
سيمو
إلى دعاة التسامح. هل مازلتم الأن مقتنعين بإعتباركم كون اليهود المغاربة منتمين إلى وطنهم الأم ؟؟؟
اسرائيل تحاول حلب العرب مثل ترامب ،امريكا تحلب كل
من يحتمي بها من العرب و اسرائيل نفس الشيئ تريد
حلب كل من يطبع معها و في نفس الوقت تحترم الدول
التي ضد التطبيع معها و تقف مع الشعب الفلسطيني….
من يستقبل صهاينة على كافة المستويات والمناصب من مغنين وضباط وتجار ما عليه سوى الردوخ لمطالب اسرائيل.
العريضة تحاول خداع الدولة العبرية وذلك بتسترها على حقيقة أن الراحل قد تقاضى أموالا لقاء كل مهاجر يهودي ، ويبدو أن الأعلام نفسه ساهم في عملية الخداع لأنه تستر على هذه الحقيقة ، هذا فضلا على أن العريضة لا تتوفر على وثيقة تتضمن بدقة كل الممتلكات، ، وأكيد أنها بذلك تريد التستر على مافيات العقار التي تسطو على البيوت وهو أمر لا يمكن للنظام دحضه ، بل هو في الأصل متناقض مع نفسه ، فهو في نفس الآن يزعم أنه يتعاطف مع القضية الفلسطينية ، لكن لم يحسم في عمليات السطو التي لم تطل عقارات اليهود بل كذلك اراض كثير من المغاربة كان قد طردهم الأستعمار، لكنهم لم يحصلوا على ممتلكاتهم أثناء العهد الجديد ، أنها مؤامرة سوداء من الصعب أن يسكت عنها الضمير المغربي .
est voilà malheureusement c est notre tour pour payer ce que les autre on payer ça c est le silence sur les crimes israélien quand va payer maintenant
هذا الكلام محاولة لضغط على الدول العربية المسلمة من أجل مساعدة الصهاينة لإتمام صفقة القرن
عريضة مغربية تندد بـ"الأكاذيب الإسرائيلية" لطمس تاريخ المملكة
جميع اليهود المغاربة الذين غادروا المغرب لسبب من الأسباب وتركوا هنا ممتلكاتهم العقارية ويرغبون في العودة، ما عليهم إلا وضع طلب في الموضوع للدراسة، وأهلا وسهلا بهم. أما التعويض يستوجب توفر ثلاثة عناصر التي هي أركان المسؤولية التقصيرية: الخطأ والضرر والعلاقة السببية بين الخطأ والضرر. وحسب العريضة، لا خطأ ولا ضررا ولا علاقة سببية. إذن فلا مسؤولية تقصيرية وبالتالي فلا تعويض. رفعت الجلسة.
ههههه ابنيتهم طالبون لتعويض على تهجيرهم الم يكونوا يتهافتون للذهاب الى بلاد ليست لهم وسكنوا بيوتا ليست لهم وبنوا دولة متطفلة على حساب فلسطين شعارها القتل لمن عارض الظلم الى كل يهودي مغربي ان كنت تتحلى بالرجولة والمروءة عد لوطنك عد لارضك فوالله لن تحس بالكرامة والامان الى وبلدك محتضنك تجبرتم على املاك غيركم ويحكم تركتم وطنكم كنتم فيم معززين مكريمن وذهبتم الى فلسطين المحتلة اخلوا الارض الا اصحابها انسيتم انا الخالق منتقم جبار لن ينفع جبروتكم حينها ولا اسلحتكم
اولا لابد من التدكير بان اليهود المغاربة اول ما يفتخرون هو مغربيتهم وربما البعض ندم لمغادرته بلدهم الأصلي" المغرب" الدي يحتفظون له بذكريات لايمكن نسيانها؛ وحتى في تل ابيب لازالوا يحافظون على الترات والطقوس التي عاشوها في المغرب؛ تانيا ممتلكاتهم محصونة منهم من باع كما دكر في المقال ومنهم من لازال يتصرف في ممتلكاته ومنهم من لازال يستتمر فيها؛ يجب على الكل ان يتجند لهدا التصرف العدي من كيان سلب الفلسطنيبن جميع حقوقهم امام سكوت العرب الدين دخل معهم البعض في انتهاكاتهم و في طمس وخدلان القضية الفلسطسنية…
Les juifs marocains n'ont pas été expulsés,ni chassés de chez eux ,ils ont choisi d'aller vivre en terre promise en répondant au slogan sioniste avec les manœuvres du Mossad « Terre sans peuple pour un peuple sans terre » LE MAROC n'a pas mis ses juifs dans les wagons ni dans les camions en longues colonnes envers,les juifs marocains ont quitté le Maroc VOLONTAIREMENT suite à l'appel de L'ORGANISATION SIONISTE qui leur a promis le PARADIS en Palestine,si ISRAËL a des preuves que les juifs marocains ont été persécutés ou réprimés qu'elle les transmis
Un autre point important qui est n'est pas du moindre ,si les juifs marocains ont quitté le Maroc en direction de plusieurs pays et vers plusieurs continents européen et américain de leur plein grée,nul ne les a forcé à l'exile ou à quitter le Maroc ,dès l’indépendance les autorités marocaines ont été claires à ce sujet
LE RIF ET LES RIFAINS SONT PLUS RÉPRIMÉS,OPPRIMÉS DANS CE PAYS QUE LES JUIFS c'est un constat historique
نعم كان هناك طرد لليهود بتواطوء مع القومية العربية انذاك و الجميع كذلك على ذراية بالصفقات التي كانت و الوثائقي : "تنغير جيروزاليم "يجيب عن هذا السؤال بكل مصداقية و شهادات
"مفيدة بأنه "بعد استقلال المغرب كان محمد الخامس يعتبر اليهود رعاياه مثلهم مثل المسلمين"
الحمد للظروف التي منحتني فرصة الإقامة في بلد متقدم يعاملني على اني "مواطن" ولست "رعية"
من الغباء ان نلقي لتراهات بني صهيون نحن لا نعترف بهم اصلا
انها ارض المسلمين اغتصبت منهم
كذب كذب اليهود هم الدين غادروا اكثر الدول تطوعا ولااحد أ رغمهم على دالك هدا شانهم المكر والخداع والكدب .
منذ متى كان للدولة الاسرائيلية او اليهودية الرأي او التعبير عن تاريخ المماليك وهي دولة حديثة التكوين بالكاد تم تاسيسها
محاولة اسرائيل خلق هذه التعويضات لليهود المغادرين من بعض الدول العربية منها المغرب الهدف منها ان اسرائيل تحاول ان تكبل وتلزم هذه الدول لكي تبتعد وتتخلى عن القضية الفلسطينية ليتركوا الفلسطينيين لوحدهم ليفعلوا بهم ما يناسبهم خاصة تعويضات المستحقة لفليسطنيي 48 والخط الاخضر وان لا يطلب فلسطينيي الشتات بالعودة لمنازلهم ولارضهم وممتلكاتهم وارادت اسرائيل ان تقايضة الدول العربية تعويضات الفلسطنبين المستحقة بالتعويضات الوهمية لليهود المغادرين من الدول العربية وبهذه المحاولة البائسة تكون قد حققت مرادها وهو الاستلاء على ارض فلسطين بدون مقابل ولا تعويض ولا عودة انها اسرائيل المخادعة التي ناقضت العهود مع عيسى وموسى ومع العالم الآن.
ههه يعترفون بالسنتهم انهم احتلو فلسطين ياربي ما هدا الغباء عاد انطفأت عليهم الشمعة. لا نرحب بكم لان من ياخد شيئا للاخر فلا تقة فيه اصلا اليهود اللدين يحب أن نحترمهم هم من يكرهون إسرائيل اما من دهب لاحضانها فهو ليس مغربي حر
على المغرب ان يسبح ضد التيار ويطالب اسرائيل بدفع التعويضات للمغاربة الدين تم التحريض لتهجيرهم . انا متأكد ان العديد من اليهود المغاربة يعرفون الموقف المغربي وسيربح المغرب القضية لأن العديد منهم يحبون المغرب
اليهود لم يغادرو المغرب وكذالك البلدان الاسلاميه بل فرو منها حفاضا على ارواحهم خاصه بعد اعلان انشاء دوله إسرائيل في ١٩٤٨ وهزيمه العرب في الحرب الذي تلت ذالك الاعلان وبشكل جماعي عقب هزيمه العرب الثانيه في يونيو ١٩٦٧
نحن المغاربه اصلا اناس مسالمون في الأصل لكن مع الأسف الشديد تم غسل دماغنا بافكار جهنميه من قبل لخوانجيه المضللون حتى اصبح العديد منا لا يفرق بين الصهانيه ويهود المغرب وهاذا ادى الى موجه من الاعتدئات والمضايقات ضد هذه الفئه من شعبنا .وهاذا ادى بدوره الى فرارهم خوفا على حياتهم كما سبقت ان ذكرت سابقا.
لنذكر البعض ان اليهود استوطنو المغرب قبل مجيئ العرب المسلمين وعاشو مع الامازيغ جنبا الى حنب بدون مشكل يذكر.
سبحان سرقوا فلسطين بأكملها ويطالبون الدول العربية بالمال
معكم مجلس الأمن و الامم المتحدة ومجلس الشيوخ الأمريكي والدول الاوروبية والسعودية والإمارات وعمان وبعض المصهنيين المسلمين
ومعنا الله
وبعيدا عن التعميمات لا يجب أنكار أن جهاز الموساد ، الذي تكفل بعملية ترحيل اليهود المغاربة ، هو الأقدر على كشف تلك الممتلكات ، فلقد كانت له وسائله المخابراتيه في المغرب التي ترصد أماكن وجود اليهود ، سواء كانوا في المدن أو في القرى الجبلية البعيدة ، وهناك معاهد دراسات في الدولة العبرية ، تنكب على دراسة تاريخ اليهود في العراق ، اليمن ، وأفريقيا السوداء ، ولها لكل منطقة معهد متخصص ، ومن بين تلك المعاهد آخر يهتم بشمال أفريقيا ، وأظن أن له دراسة وافية عن يهود المغرب . ومن الغريب وجود شح في الرسائل الجامعية المغربية التي تنكب على دراسة تاريخ اليهود المغاربة ، اقتصاديا وأجتماعيا وسياسيا ؛ على الأقل لا وجود على الانترنت لموقع يتيح هذه الدراسات للطلاب …! أصحاب العريضة أكيد أنهم لا يتوفرون على إرشيف للمعلومات ، ولكنها مزايدات لفظية لاغير …والمغاربة ، ماشاء الله ، لهم باع طويل في هذا الشأن .
اتمنى من الحكومة ان ترصد فقط مليون دولار لجمع توقيعات اليهود المغاربة الدين تم الكدب عليهم وتم غرهم وتقديم وعود زائفة لهم بالهجرة الى الارض الفلسطينية المغتصبة و باعوا املاكهم بأتمان بخسة. واستغلال التوقيعات للمطالبة بملايير الدولارات وإعادتهم إلى بلادهم فهي من تكلفت بترحيلهم . لأن ممتلاكتهم ان لم يتم بيعها فهي ما زالت قائمة عليهم فقط تقديم وتائق الخاصة التي تتبت ملكياتهم في المحاكم المغربية. لأن المغرب بلد دو قضاء وسيادة.
250مليار $مع شيء من العزيمة والإرادة الصلبة كافية لاجتثاث هذا الكيان الغاصب لمقدسات المسلمين واراضي الفلسطينيين ..
هذا الكيان قائم على الكذب وتزوير التاريخ والحقائق على الأرض..وسن قرارا امميا يجرم كل "من شكك" في تاريخهم وكأنه كتاب مقدس وهم "اقدس" البشر انها قمة العنصرية والكراهية بل الدونية لباقي الشعوب…
الأشقاء اليهود هجروا من المغرب و تمت سرقة أراضيهم و منازلهم و هذا لا يمكن أن ينكره إلا السفياني و ويحمان و من معه من السفهاء فهم وحدهم لا شريك لهم من يذكي نار الطائفية و الكراهية الحقيقية و ليس اليهود.
من حق اليهود أن يتلقوا تعويضات عما تعرضوا له من تهجير و سرقة و من يقول العكس فعليه أن يقبل بعودتهم إلى أراضيهم و منازلهم،فهل سيقبل زاعمي التعايش و التسامح و مدعي محاربة الكراهية؟؟؟!!!
لكن لماذا أدرج المغرب ضمن الدول العربية التي عليها تعويض اليهود علما أن المغرب لم يطرد يا يهودي ولم يجبر أحدا على مغادرة البلاد بل حتى أنهم يدخلون الى المغرب بكل حرية بل يرحب بهم ا كثر من ا ي زائر آخر بما فيهم المسؤوليين الاسرائيليين والضباط العسكريين والوزراء والفنانيين والرياضيين وحتى العلم الاسرائيلي رفع في المغرب في أكثر من مناسبة ، عكس بعض الدول العربية الاخرى المجاورة التي تكن عداء كبيرا لليهود وتمنع دخولهم الى بلادها وترفض استقبال حتى الجزائريين منهم الذين غادروا البلاد ومع ذلك لم تدرج هذه الدول ضمن قائمة المطالبين بالتعويض،،من له دراية يشرح لنا مشكورا
من يقول أن اليهود لم يطردوا فإنه يوهم نفسه، اليهود المغاربة تم ترويعهم بعمليات إرهابية حتى يتركوا المال لعصابة علال، و قام المغفور ببيعهم للموصاد مقابل 5 دولارات للفرد، كما أن علال قال في خطبة له بعد ترحيل اليهود المغاربة "اليوم لم يتبقى لنا إلا البربر" في إشارة إلى ضرورة تهجير الأمازيغ أو إبادتهم
إلى كل متشدق بوجوب التفرقة بين اليهودية والصهيونية. هل كانت الصهيونية في عهد سيدنا موسى؟؟؟؟ الجواب لا. إذن من كان ينقض عهد الله ويقتل الأنبياء ويفسد في الأرض؟ اليهود طبعا. إذا وجدت يهوديا ذو أخلاق عالية فإعلم أنه يهودي لا يلتزم بتعاليم دينه أو له مصلحة ما تحتم عليه أن يلتزم بتلك الأخلاق.
ما كل هذا إلا ابتزاز إسرائيل للدول العربية للاعتراف بها و بوجودها كدولة يهودية دو شرعية وليست كمستعمر لفلسطين
رد على 3 صلاحالدين
و على العرب دفع تعويضات على اراضي الشعوب
التي استولوا عليها ابان الفتوحات باسم الاسلام
إلى رقم 4 اليهود غادروا طوعا ولم يطردهم أحد كما تدعي أنت وإلا لكان محمد الخامس قد طردهم لألمانيا كما طُلب منه والأرشيف الفرنسي يؤكد الرواية المغربية أما عن نفسي فقد كانت بجوارنا سيدة يهودية تعيش معنا في الملاح بفاس إلى غاية ثمانينيات القرن الماضي لم تعد لي أخبار عنها لأنني هاجرت المدينة في تلك الفترة .
أما لرقم 7 الذي يزعم أن المخزن هو السبب في تعريب نصف الأمازيغ .. أقول لك يا جاهل أن الإسلام الذي بعثـه الله رحمة بنا هو الذي عرب كل الأمازيغ وأقول "نا" لأنني أنا نفسي شلح من الأب و الأم وزوجتي شلحة أيضا والله و تحطلي يا خويا القمر على يميني و تاريخ بوغرطة و ماسينيسو وكل الجهلاء من ذلك العصر وهذا العصر لما استطاع أحد أن يزحزحني عن ديني و عربيتي التي بواسطتها وصل إلينا الإسلام وسبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين الله يهدي ما خلق….. وما ربك بظلام للعبيد
من التعليق رقم 33 يتبين لنا جليا بان اليهود المغاربه لم يغادرو طواعيه .
نفس الأفكار كانو يتداولها من قامو بطردهم بشكل مباشر او غير مباشر.
israel se permet même de prétendre défendre les arabes contre l'iran,alors pourquoi pas oser imposer des indemnités pour les juifs qui ont été forcés de quitter les pays arabes sous les menaces des sionistes qui cherchaient à avoir d'(autres juifs pour tuer les palestiniens,
israel peut tout se permettre puisque un pays arabe veut imposer à la jordanie et aux palsetiniens de céder Alqods à l'état sioniste raciste ,en promettant aux palestiniens une autonomie sous la souveraineté d'israel,
des milliers de marocains juifs trompés par le mossad israelien et se sont installés de force en israel sous peine de payer 20 millions de cts pour ceux qui retournent au maroc,
israel montre bien son visage raciste contre les palestiniens citoyens de l'état d'israel,
il faut s'attendre de tout de cet état ,raciste,
la ligue dite arabe soutient la destruction de la syrie et aujourd'(hui celle du yemen,ne dit rien car elle obéit au pays arabe qui veut céder Alqods à israel
(من زرع حصد),لقد حدرنا الله منهم لنتدكرهم 5 مرات في اليوم بالصلاة وبسورة الفاتحة
لا تخضع لهم لأنهم لن يقفوا عند هذا الحد سيمون إلى أشياء أخرى أكثر كلفة وتهديدات
عريضة وقَّع عليها مواطنون مغاربة!!! أين الحكومة؟ ام ان الامر لا يعنيها!؟
حداري من تعامل مع الدولة العبرية الصهونية الشريرة المجرمة أحسن شي هو عدم تعامل معهم بشكل نهاءي أما اليهدية كدين فليس لدينا معهم أي مشكل فقد كانو جيران الرسول ومنهم من أسلم
وعليه يجب على المغرب ، طلب حق المتابعة بالتهجير ليهود المغاربة بالخداع والمناورة ….وذلك باستدعاءهم الى محلاتهم واراضيهم موضع الخصام . واقامة دفوعاتم امام المحاكم المختصة ومحل اقاماتهم ، وعناوينها .ومنها فرصة للترحم على الموتى من اقاربهم ، وزيارة الاصدقاء . وتبادل الاراء حول القضية انذاك…حينها سنرى ظالم من الظلوم .
انا كجزائري اصالتا عن نفسي ونيابتا عن كل من هو جزائري ابدا لن نسمي شيئ اسم دولة نحن لا نعترف بها بعترف بالكيان الصهيوني واليهود اين دورهم في كل ما يحدث ودائما تربطون الكيان الصهيوني بالكيان الامريكي لا هناك كيانين منفصلين اقولها لكم ان بعض الدول العربية والمسلمة سعيت كل السعي لارضاء امريكا ورضاء بني صهيون نحن نحن تعبنا ونحن في سن الشباب رسالتي لشعوب العربية والمسلمة هل تضنون ما تاءكلونه حلال هل ساءلتم بعد يوم عن كل الاموال التي تصب كرواتب بعد كل عمل هل تناسيتم ان انطلاق من الله والعودة الى الله نحن دائما نبتعد عن ادخال الدين فالسياسة ولكن هو نعم الحق حق والباطل باطل
وفالختام اتسائل اين هم الذين كانو يمدحون ويمجدون بني صهيون ويقول لك انا افضل الصهاينة عن الجزائريين وافضل تمور االصهيونية التي سرقت من اشقائنا فلسطنيين يفضلها عن التمور الجزائرية وها هي النتيجة ولن ترضى عنك النصارة واليهود الا وتبعت ملتهم وشكرا
احيي الضمير الحي في بلدنا الحبيب على هذا الرد الذي يشفي الغليل بالحجج التاريخية
لطالما تعايشنا مع اخواننا اليهود ولم يكن معنا وإياهم أدنى مشكل وكانوا جيراننا في صفرو وبالعكس كنا نقدرهم ونحترمهم ولم نكن يوما نميز بينهم وبين باقي الجيران بالعكس كنا مختلطين معهم لدرجة اننا لا زلنا نذكر ذكرياتنا معهم غريب أمر هذا المستجد حقا غريب
كل يهودي عاش في هذا الوطن و طلب تعويض يجب ان تسقط عنه الجنسية المغربية لان اليهود المغاربة كانوا معززين مكرمين داخل هذا الوطن
اليهود شيء والصهاينة شيء آخر،،في الجزائر عندنا عائلات من أصل يهودي وعادي عايشين بيننا،،لكن المشكل في الصهاينة لحاكمين اسرائيل ولكم النشيد الاسرائيلي مترجم للعربية لتعرفو من الارهابي هم أم المسلمين،،يقول النشيد : لكل نفس يهودية تتوق للشرق ، لبناء بلاد الصهيون المجيد ،لندمر بلاد مصر وكنعان ، لندمر بلاد بابل،ونزرع الرعب في سمائهم، ونغرس رماحنا في صدورهم، حتى نرى دماءهم تسيل ورؤوسهم مقطوعة، لنكون بعد ذلك شعب الله المختار كما أراد الله
لقد غرت بهم الصهيوبيه وسرقوا اوطانهم الأصلية واستوطنوا اراضي الفلسطينيين .عليهم بدفع تعويضات للفلسطينيين الاموات والأحياء منهم وإعادة وطنهم لهم.هم اكبر لصوص العالم وهذا هو سبب حقد هيتلر عليهم
إذا كان هناك تعويض فيجب أن يكون من طرف الدول الأوروبية التي قامت بطردهم عدة مرات بل خططت لابادتهم. ارجعوا الى التاريخ: لقد تم طردهم من اسبانيا، البرتغال، بولنيا، فرنسا وألمانيا. وفي غالب الأحيان كانوا يلجأون إلى البلدان الإسلامية
الذين يسمون انفسهم يهود مغاربة هم مغاربة لا علاقة لهم بنسل النبي يعقوب ابن اسحاق ابن النبي ابراهيم، واعتنقوا عقيدة التوحيد الابراهيمية قبل المسيحية بقرون وبقوا عليها كعادات وتقاليد لمصالح اقتصادية وسياسية واجتماعية ايضا. اليهود المغاربة باسراييل هم مغاربة هاجروا من المغرب لاغتصاب ارض الفلسطينيين بالقوة والنبي ابراهيم عليه السلام لم يكن فلسطينيا وهاجر الي فلسطين ورحب به الفلسطينيون فمكث معهم في امان وسلام وانجب اسماعيل بفلسطين ثم اسحاق وعاش مع الفلسطينيين الي ان وافته المنية ودفته الفلسطينيون معهم بمدينة الخليل ولم يرسلوا جثته الي اهله وقرايبه بمسقط راسه لدفنها.
اسرائيل لا تريد تعويضا ماديا بالمبلغ الذي ذكرته,حتى لا نبتعد عن الهدف والسبب الرئيسي الذي دفع الصهاينة لابتكار هذه الخدعة,هي وعلى قنواتها الرسمية حددت مبتغاها من هذا:صفعة القرن _اي تنازل العرب على فلسطين مقابل هذه المبالغ_دعم اسرائيل كليا والتخلي عن دعم اهل فلسطين,مبادلة ارض بارض;السيسي العميل تنازل على ثيران وسنافر والامارات تشتري ما تبقى من ارضي ومنازل الفلسطنيين بالقدس لغرض في نفس يعقوب,الصهاينة ركبونا واذلوا االعرب ونحن نطزطز برفع عريضة وتكذيب,ان القمة التي ستعقد ببولندا وان كان فعلا المغرب صادقا فلا يحضرها ;ولكن مع الاسف سيحضرها وزير الخارجية لان امريكا اصدرت الامر ….!هذا ما تطالب به اسرائيل فلا تستحمرونا.
إحذروا هناك مندسون يخدمون المشروع الصهيوني بإسم إخواننا الأمازيغ يدلون هنا بآراء عنصرية وكاذبة تنمّ عن كراهية وحقد دفين.
اليهود معروف عنهم الخداع والمكر لذى عاقبهم الله في العديد من المرات اما في العصر الحديث فنعرف القائد هتلر
Every Moroccan jew living in Palestine is a terrorist war criminal according to the Moroccan law, these Jews kill Palestinian people.
الى IBN JAZAIER
مشكلتكم أنتم الجزائريين أنكم شعب كلام بدون أفعال وشعب الشعارات الرنانة التي لا تنطبق عليكم وعلى مواقفكم المخزية
وبكل وقاحة تتكلمون عن الاسلام وعن الله وعن الحلال وعن الحرام وانتم أكثر من يعصي الله لأنكم لو كنتم تخافون الله لما تأمرتم على المغرب البلد المسلم وسلحتم مرتزقة لمقاتلة شعبه الذي تدعون بلا حياء بأنه شقيق لكم!!
ولما وقفتم مع دولة كافرة "اسبانيا" ضده ولما حرضتم عليه امريكا وروسيا واروبا وغيره وغيره فمن هو المغرب ومن هي فلسطين؟؟
وهل من يتآمر على وحدة المغرب سيهمه أمر فلسطين؟؟
لو كنتم فعلا مهتمين لفلسطين لدعمتوها بنفس السخاء الذي تدعمون مرتزقتكم لتقسيم المغرب لكنكم تضحكون على الفلسطينيين بالشعارات وتدعمون مرتزقتكم بالاموال
وثانيا قلت بأنكم لا تعترفون باسرائيل وماذا عن غازكم الذي تصدرونه لها؟؟
وماذا عن الأسلحة والأدوية ومختلف المنتوجات التي تستوردونها منها وهذا باعترافها؟؟
وماذا عن لقاءات مسؤوليك معهم بمختلف الدول وصورهم موجودة بغوغل؟؟
شبعتونا كذوب ونفاق وشعارات بالية لكن واقعكم شئ ثانية والاحسن تبعدو مننا وتهتمو ببلادكم ولا تحشرو أنفكم بخصوصياتنا لأننا ملينا منكم
على اسراءيل ان تعيد المغاربة المخطوفين قصرا وغصبا من بلادهم.والكل يعلم انها اعطت 100دولار للنفس للعسكريين الانقلابيين مطلع الستينيات واواخر الخمسينيات.رشوة لترحيل الاف الاسر اليهودية المغربية
غالبية اليهود الذين هجرواالى اسرائل ، لم يرغمهم الشعب أو السلطات للهجرة، وهم يهود مغاربة من أصول اما أمازيغية أوعربية ، ولم يكونوا أبدا يهودا عبريين ، ويجب على اسرائيل أن تعيدهم فورا الى بلدهم الاصلي بدل تشتيتهم وابعادهم من ديارهم، واستغلال جهلهم بثقافتهم ، والزج بهم في مصير مجهول ، يجب أن يعادوا الى أرضهم ، لأنهم يهود اما ان يكونوا من أصول عربية أو من أصول امازيغية ، وليسوا عبريين ، كل ما هنالك أنهم تهودوا عن طريق أجدادهم الأمازيغ والعرب قبل الفتوحات الاسلامية بعهود قديمة ، حيث أن الديانة السائدة آنذاك هي اليهودية ، وبعدها المسيحية التي اعتنقها الشعب المغربي بكثافة، ثم أتى زمن تصحيح المفاهيم الدينية ، باعتناق الاسلام ،اما بالاقتناع أو الاكراه أو الغراء أو الاغواء، المهم ، اليوم لسي الا اليوم ، المغرب دولة تعددية ، قادرة على حتضان أهلها من جميع المشارب والمعتقدات ، واسرائيل مطالبة اليوم ، باعادة اليهود الأمازيغ والعرب ، وتعويض المملكة المغربية ، نضاما وشعبا عن الاستلاب الثقافي والتهجير الذي ألحقوه بالشعب المغربي المعتنق لليهودية.
على المغربة المشاركة في حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (بالإنجليزية: Boycott, Divestment and Sanctions Movement) (المعروفة بالاختصار (بالإنجليزية: BDS)) تشير إلى الحملة الدولية الاقتصادية والتي بدأت في 9 يوليو 2005 بنداء من 171 منظمة فلسطينية غير حكومية، "… للمقاطعة، وسحب الاستثمارات وتطبيق العقوبات ضد إسرائيل حتى تنصاع للقانون الدولي والمبادئ العربية لحقوق الإنسان".[1] الأهداف الثلاثة المعلنة للحملة هي :
انهاء "الاحتلال الإسرائيلي واستعماره لكل الأراضي العربية"، فضلا عن "تفكيك الجدار العازل ؛"
الاعتراف الإسرائيلي بالحقوق الأساسية "للفلسطينيين المواطنين العرب في إسرائيل بالمساواة الكاملة"، و
قيام إسرائيل باحترام وحماية وتعزيز "حقوق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم كما هو منصوص عليه في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194." [1]
سؤال يتبادر الى الذهن، هو ما هو جواب الجالية اليهودية المغربية التي ينتشر جميع أفرادها في بقاع العالم، وكل سنة يقومون بزيارة بلدهم المغرب.
Le Maroc doit doit porter l'organisation sioniste et le gouvernement israélien devant la cours Internationale, pour avoir déracinée une population marocaine par des moyens illégaux, en demandant des compensations à cette population déracinée et des dommages et intérêts pour l'état marocain.
كيف يُعقل أن يطرد المغرب اليهود في إتجاه إسرائيل وفي نفس الوقت يرحب بالجاليات اليهودية بألآف الأشخاص التي تأتي كل سنة من جميع أنحاء العالم لزيارة المغرب حبا في المغرب والمغاربة.