باتَ مؤكدًا أنَّ دوق ودوقة “ساسكس”، الأمير هاري وقرينته ميغان ماركل، سيزُورانِ المغرب كأوّلِ وجهة لهما إلى بلدانِ شمال إفريقيا، بعد التّأكيد الرّسمي الذي خَرجَ به قصرُ “كنسينغتون”، مقرّ العرش البريطاني.
ورغمَ أنَّ الأميرَ وزوجته الممثلة الأمريكية يتوقَّعان قُدومَ طفلهما الأول في غضون بضعة أشهر، إلا أنَّ ذلك لم يمنعهما منَ القيامِ بزيارة رسمية إلى الرباط نهاية فبراير الجاري.
وستتوجّهُ الدوقة والأمير إلى المغرب، حيثُ من المرتقبِ أن يلتقيا أولاً بالملك محمد السادس في العاصمة الرباط، ثم برئيس الحكومة سعد الدين العثماني؛ وذلك خلالَ مدة ثلاثة أيام، من 23 إلى 25 فبراير 2019.
ووفقاً لما نقلته وسائل إعلام بريطانية فإنَّ “الأمير هاري وزوجته سيحلانِ بالمغرب نيابة عن الحكومة البريطانية”.
ونقلَ متحدث باسم قصر كنسينغتون في لندن أن “هذه الزّيارة تترجمُ العلاقات الوثيقة بين المملكة المتحدة والمغرب”. ويتطلَّع الدوق والدوقة إلى هذه الزيارة التي ستسلّطُ الضوء على الأدوار الحيوية التي تقوم بها المرأة داخل المجتمع المغربي، وكذا سؤال الشّغل وتمكينُ الشباب من القيادة وبناء المغرب الحديث وتعليم الفتيات؛ ومن المقرر أيضا أن يزورا مناطق سياحية محلية لم يتم الكشفُ عنها بعدُ.
ويبدو أنَّ دوقة ساسكس “تهتمُّ أكثر بالمجال الاجتماعي، ولها تعلق كبير بأسئلة المساواة وتمكين الفتيات من التمدرس”، وفقاً لما نقلته جريدة Cheatsheet.
وفي سنة 2016، كتبتْ السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما عن حالة تعليم المرأة في المغرب، وفي مقال لها على CNN قالت: “يُحقق المغرب خطوات هائلة في مجال التعليم، وتقريبا جميع الفتيات هناك يلتحقن بالمدارس الابتدائية…لكن ينقطع الكثير منهنَّ عن الدّراسة عندما يبلغن اثنتي عشرة سنة. وفي الوقت الحالي 14 في المائة فقط من الفتيات في المناطق الريفية في المغرب يلتحقن بالمدارس الثانوية”.
وماركل، الممثلة الأمريكية وزوجة الأمير، ناشطة حريصة كلّ الحرص على تعليم النساء والفتيات في جميع أنحاء العالم؛ وقبلَ هذه الزّيارة المرتقبة حضرت العديد من المناسبات الخيرية مع زوجها. وتقول وسائل إعلام بريطانية إن “حمْل ماركل لا يثيرُ القلق ولا يمنعها من الطّيران، فزمنُ الرحلة من المملكة المتحدة إلى المغرب حوالي 3 ساعات”.
ويَشْرحُ مساعد ملكي لصحيفة “التلغراف” البريطانية: “الدوقة في صحة جيّدة وتستطيع الطيران. وتسمح معظم شركات الطيران للنساء بالسفر حتى الشهر الأخير من حملهن”، مشيرا إلى أنَّ “الأمير وقرينته سيطيران في الدرجة الأولى وسيكون لهما أيضاً طبيب خاص يرافقهما خلالَ الرحلة”.
على الله تولد هنا وتولي سابقة من نوعها ههه… امير(ة) بريطانيا مزدادة بالمغرب… ونعطيوهم الجنسية الدنيا هانية
أفضل شئ يفعلونه هو أن طبيبا يرافقها.بلا ما نتحشمو معاهم.هههه
بعض الأحزاب البريطانية هي التي تناوئ المغرب من حين لآخر اما العائلة الملكية و الحزب الحاكم فعلاقتهم جيدة مع المغرب على مر التاريخ الحديث
مرحب بأمير واميرة وطبيب مرافق معهم ههه
Mais pourquoi rencontrer avec Outmani ce gares là ne connais rien sur les protocoles et rencontrer les gens ou grand niveau c'est honteux
مرحبا والف مرحبا من السما حتى الارض بالامير والاميرة الله اجعل زيارتكم لينا مباركة مسعودة وينعم على الشعب المغربي وعليكم بالسعادة ولهنا وطول لعمر ولسيدنا بالصحة والعافية …
مرحبا بالضيفين في المملكة المغربية واتمنى لهما مقاما طيبا لاكتشاف ما تزخر به حضارة المغرب من تقاليد وعادات وماثر تاريخية
ما أثارني في المقال كله هي الجملة الاخيرة..سيسافران في الدرجة الاولى يعني مع المسافرين وليست طائرة خاصة او ملك لهما..
اللبنانية زوجة كلوني
هي صديقة الأميرة
وهي من قالت لها
إذهبي إلى المغرب إنه بلد جميل
الأمير راه غير داير للأميرة خاطرها
( شكرا لأ ختنا اللبنانية زوجة كلوني )
البريكسيت سوف يفتح أبوابا جديدة بالنسبة الى المغرب وأتمنى ان تكون لصالحه ولصالح الدولة الانجليزية.
المشكل الدي يخيفني وهو على المغرب ان يكون حذرا في سياسته الديبلوماسية ويكون ذكيا في لعب السطرونج ولماذا ؟
المغرب له علاقة مع فرنسا جد جيدة وفرنسا تحسب المغرب تحت رعايتها في كل المجالات والآن سوف يتغير كل شيء وأتمنى الى طريق احسن لان خوفي ان لا يكون المغرب ككعكعة يتضارب عليها الانجليز وفرنسا وسوف تخلق حربا باردة في ما بينهم والضحية سوف يكون المغرب لانهم عندما تتكاثر المنافسة عليه في الاخير غادي يديرو اما انا ولا حتى واحد او غادي يخلقو البلبلة في البلاد باش حتى واحد ما يربح الكعكعة او غادي يوقع لينا بحال ليبيا فرنسا مع إيطاليا .
شخصيا متفاءل او تكون القضية فيها سياسة رابح رابح وفِي سلم انشاءالله.
والله فكرة رائعة قام بها الأمير هاري وقرينته ميغان ماركل، نحن المغاربة نسعد بزيارتهما للمملكة المغربية، كما أرجو لهمل مقاما طيبا أين ما حلا وارتحلا، وياحبذا لو الأميرة ميغان أنها تؤلف كتابا آخر عن الطبخ ممزوجا بالطبخ المغربي والحلويات المغربية المتنوعة.
مرحبا بابن اميرة القلوب الاميرة ديانا التي أحبها العالم كله وبزوجته التي شاركت في تقديم العديد من الخدمات والمساعدات الإنسانية للمرضى والمحتاجين في أنحاء كثيرة من العالم .
bienvenus . moi aussi je souhaite les rencontrer pour qu ils me parle de leur joli pays. pourquoi pas , j espère bien
قمه الحضاره وصلت لها ابريطانيا. امير يتزوج اجنبيه ذات اصول افريقيه.الشي الذي لن تراه في دولنا ولو بعد1000 عام.
ارد على صاحب التعليق رقم 10
فرنسا مرتاحة جيدا على المغرب. فالمغرب مازل مستعمرة تابع للحكم الفرنسي مستقبل المغرب مرهون بالمستعمر الفرنسي وسيبقى حتى يرث الله الأرض وما عليها لن ارى أي بلد كان مستعمرا وراى النور من ناحية التقدم والازدهار فالاستعمار نازل علينا بكل ثقله حتى يظمن رفاهيته شعبه على حسابنا
شحال عزيز علية، مازال تانتفكر فاش كان تابع الجنازة ديال الأم ديالو و هو صغير الله يحفظو
ملك اسبانيا يزور المملكة المغربية و بعدها الامير هاري ولي عهد بريطانيا هدا يعني ان بلدنا للحمد لله له مكانة كبيرة بين الدول الكبرى و العريقة التي تكن له الاحترام و التقدير لتاريخه و حضارته و حكمة ملوكه
اما القبائل العربية و اشباه الدول فلا يهمنا رأيهم فينا و لا نريدهم بيننا فليبقوا في جحورهم و الطيور على اشكالها تقع
لكي يُحقق المغرب خطوات هائلة في مجال التعليم لابد من مغربة التعليم !
نلاحظ بعض الصحف الغربية تروج ان هناك خلافا بين الامير وزوجته بسبب تذخل والدتها اذا كان هذا صحيحا فكيف ستكون رحلتها خارج بريطانيا أمام أنباء عن مشاكل عائلية بينهما
الى صاحب التعليق 1 يوسف قتلتيني بالضحك. والمصيبة الى شدها الوجع في الزنقة وداوها لصبيطار وقالو لها ماكينش الطبيب ولا ماكيناش الناموسية فين تنعسي غتولد قدام باب الصبيطار ولا في الكولوار ديالو. تبقى فضيحة بجلاجل !!!!