أكاديمية المملكة المغربية تناقش العلمانية الفرنسية

أكاديمية المملكة المغربية تناقش العلمانية الفرنسية
الخميس 14 فبراير 2019 - 09:40

تستهلُّ أكاديمية المملكة المغربية أنشطتها الثقافية والعلمية المُزمع تنظيمها طيلة السنة الجارية، بشراكة مع الأكاديمية الفرنسية بالمغرب، بمحاضرة سيُلقيها الأستاذ جان ليك ماريون، أستاذ فخري بجامعة السوربون، حول موضوع “الفصيل والعَلمانية” (Séparation et Laïcité).

وسيلقي الأستاذ جان ليك ماريون محاضرته في مقر أكاديمية المملكة المغربية بالعاصمة الرباط، على السادسة مساء، وسيتناول فيها ثلاث إشكاليات، تتعلق أولاها بتقديم رصيد للتدابير السياسية المتخذة من طرف الكاثوليك منذ الثورة الفرنسية لعام 1789.

الإشكالية الثانية تتعلق بالقانون الصادر بفرنسا سنة 1905، الذي بموجبه تم إعلان فرنسا جمهورية علمانية تفصل الدين عن الدولة. والإشكالية الثالثة هي دور الجماعات الكاثوليكية في المجتمع العلماني كالمجتمع الفرنسي.

وسيُسلّط الأستاذ جان ليك ماريون الضوء على إشكالية فصل الدين عن الدولة في المجتمع الفرنسي، وسيحاول أن يضع خلاصة للتوجهات الكبرى حول كيفية تعامل المجتمع الفرنسي مع هذه الإشكالية، خاصة عند منعطف سنة 1905، التي وُضع فيها قانون فصل الدين عن الدولة، وسيُبرز دلالات هذا التحول وكيفية تعايش المؤمنين معه في فرنسا.

وتأتي محاضرة الأستاذ جان ليك ماريون لتُشكل إضافة نوعية إلى الأنشطة الثقافية والعلمية لأكاديمية المملكة المغربية، التي تميّزت بسلسلة من المحاضرات التي نظمتها المؤسسة بشراكة مع مؤسسات علمية مرموقة، كمعهد العالم العربي بباريس و”كوليج دو فرانس”.

ويُعد الأستاذ جان ليك ماريون من الأساتذة المرموقين في الجامعات الأمريكية حيث يدرّس، كما أنه يدرّس في جامعة السوربون العريقة، وفي عدد من المعاهد العليا بفرنسا.

‫تعليقات الزوار

13
  • ياسين الفكيكي
    الخميس 14 فبراير 2019 - 09:53

    العلمانية او ذاك النظام الذي يكفره المسلمون و يحاربونه و يصفونه بالمؤامرة على الاسلام و بدعوة الالحاد و محاربة الدين و في نفس الوقت يقفون في طوابير لا متناهية امام سفارات الدول العلمانية طمعا في تأشيرة تخولهم العيش في كنف حقوقها و حرياتها و عدلها و ازدهارها و تقدمها و التنعم بخيراتها و أولئك الذين لم يسعفهم الحظ يرمون نفسهم في البحر طعما للأسماك هربا نحو جنة العلمانية و هربا من جحيم دولهم الدينية او التي تتغنى بالايمان ليلا و نهارا و من فقرها و ذلها و قمعها و كل سوداوية واقعها و ماضيها و مستقبلها. لكن هذه المفارقات كمثل جميع المفارقات السكيزوفرينية لدى المسلمين لم تكفهم ليعرفوا ان العلمانية هي اول مطلب قراني وان اول نواة دولة اسسها النبي عليه السلام كانت دولة مدنية علمانية عاش فيها المسلمون و اليهود و النصارى بل و المنافقون و اكثر من ذلك عاش فيها غير المؤمنون ماداموا مسالمين و غير محاربين وامر الله نبيه ان يعرض عنهم وانه ليس عليهم بمسيطر وان حسابهم ومرجعهم الى الله اما مهمة النبي فهي البلاغ لا غير و تنظيم دولته بما يناسب ظرفيتها التاريخية. العلمانية ببساطة هي الحل لهذا العالم المجنون.

  • الحسين
    الخميس 14 فبراير 2019 - 12:22

    ولماذا لا تفعل الدولة المغربية نفس الشيء
    ان تقدم للفرنسين محاضرات على مدار السنة في اكاديمياتها عن الإسلام وحضارته وثقافته وتسامحه. ؟

  • إلى ياسين الفكيكي
    الخميس 14 فبراير 2019 - 14:01

    إلى سي ياسين، أتفق معك في الشق الأول من تعليقك، لكن أعتقد أن محاولتك لإعادة تدوير الموروث التاريخي/الديني غير موفقة.
    أي محاولة للإحتكام للماضي و فرض رؤى الأسلاف على واقع معاصر مختلف، هي محاولة فاشلة.
    الحل اللذي توصلت له المجتمعات المتحضرة هو دولة المؤسسات و فصل السلط، فصل الدين بكل ما له و ما عليه عن السياسة، حفظا للسياسة و توقيراً للدين.
    دولة العدل و المساوات لن تتأتى و نحن نقدس ما قاله الأموات، القدسية كل القدسية للمواطن، و السلام

  • yousfi
    الخميس 14 فبراير 2019 - 14:22

    كنت أتمنى أن يخوض المثقف المغربي في حقوق الإنسان و تداول السلطة و علم الاجتماع و الاقتصاد من خلال المنظور الإسلامي لأن هادا هو واقعنا و مستقبلنا و اعلاء ما هو صالح و ينتقد ما هو غير صالح حتى يتبين الرشد من الغي .أوروبا لم تصبح على ما هي عليه في يوم و ليلة بل مرت بحروب و مأسي و استغلال لشعوب و خيرات العالم و مرت هي نفسها بتجارب قاسية مع الكنيسة و الفيودالية و الحكم السلطوي للملكيات .

  • ياسين الفكيكي
    الخميس 14 فبراير 2019 - 14:49

    الى التعليق الثالث اتفق معك و بشدة بأن الموروث الديني و الثقافي هو سبب تخلفنا بل السبب الذي جعلنا وبالا على الكوكب بأكملة فلا توجد هناك امة تحتكم الى الاموات منذ 1400 سنة لينظموا لها حياتها في القرن الواحد و العشرين الا نحن. ما اردت قوله هو فقط لمحة تاريخية للدولة المدنية التي اسسها النبي في المدينة و التي شملت الجميع في اطار السلم و العيش المشترك و بالتالي فالمتدينون الذين يرفضون العلمانية بحكم كونها نقيضا للدولة الدينية لا حجية لهم مادام النبي نفسه لم يؤسس دولة دينية ولا الله امره بذلك بل كانت دولة عدل و قسط و شورى و عيش مشترك تحت راية ادخلوا في السلم كافة. نحن اليوم بعيدون عن ذلك العصر و سقفنا المعرفي افضل و وعينا اكبر وادراكنا وادواتنا العقلية كلها في صالحنا لنتجاوز هذا الموروث ونصنع كما صنعت اوروبا دولة الانسان و لكن التراكمات التاريخية لا مفر منها لأنها اغلال يصعب التخلص منها لكن ليس مستحيلا و اوروبا العلمانية اليوم ليست وليدة صدفة او لحظة بل مخاض عسير و حرب تنويرية خاضها مفكرون و مثقفون و فنانون و فلاسفة و عانوا من سطوة الكنيسة و التراث ولكن النتيجة كانت تستحق. امل ان فكرتي وضحت

  • إلى ياسين الفكيكي 2
    الخميس 14 فبراير 2019 - 15:45

    بالضبط السي ياسين، فجميع المجتمعات المتقدمة وقفت في لحظة ما من وجودها لتتأمل تاريخها بشكل موضوعي بعيد عن القدسية و الخرافة، تخرج بإستنتاج و تفصل معه لتتوجه نحو المستقبل.

    إلا خير أمة أخرجة للناس! لا نتقن إلّا السكر بخمرة التاريخ! نجتر الماضي.

    أخي ياسين أعتقد بأني فهمت مقصودك، و أضيف لو سمحت: مجتمعنا المغاربي أمام فرصة لا تتكرر للإصلاح السياسي المطلوب، نظام سياسي علماني يفصل مع ممارسات الماضي من ذون أن يكون هذا الفصل عنيفاً! الشعب على درجة عالية من الفهم و بمقدوره أن يُنجح هذا الفصل "الرحيم"،خصوصاً بعد إخفاق تيارات الإسلام السياسي في إدارت فترة ما بعد الثورات.

    إستمرار الشعور بالمظلومية و الغبن في إطار سياسي "يتخذ من الشريعة مصدراً للتشريع" سيجر على الدين وبالاً ليس أهلاً به.

    أردغان بكل ما يمثله من رمزية عند أهل الإسلام السياسي نصح المصريين بعد وصولهم لكرسي الرئاسة بمصر ،نصحهم بالعلمانية ! ليَغضَب القوم بعد ذلك !

    العلمانية أمر لا مفر منه، و تأخيره لن يزيد الأمور إلا تعقيداً.

    تحياتي

  • مغربي ساكن فالمغرب
    الخميس 14 فبراير 2019 - 16:08

    إلى 1 – ﻳﺎﺳﻴﻦ ﺍﻟﻔﻜﻴﻜﻲ
    أضحكني كثيرا جهلك بالدين وبالواقع .. وما اجتمعا معا في شخص واحد إلا ونُسِب إلى المعتوهين والمغفلين :
    1-نعم العلمانية كفر وخروج عن ملة الإسلام ولو صلى صاحبها وصام، فهي فكر إلحادي تغلغل في قلوب الجاهلين الغافلين عبر الإستعمار وبعده العولمة، أي مصدرها أهل الكفر أعداء الإسلام ..
    العلمانية تحارب سلطة الدين وشرع الله على الفرد والمجتمع، وهي بذلك تحارب مراد الله الذي أمر المسلمين بالإنصياع لحكم الله وأوامره في كل مجالات حياتهم وبالتحاكم لشرع الله في كل كبيرة وصغيرة.
    وهذا ليس فقط عند المسلمين بل حتى عند المسيحيين، يقول جيل كيبل في "أوروبا أرض إرسال وإرسالية" عن أوروبا الكاثوليكية:
    (..وهناك تعبئ منظمات مثل "التناول والتحرير" التي تريد إعادة خلق مجتمع مسيحي بعد "إفلاس العلمانية" من مئات آلاف الشبان الإيطاليين، في حين تتكون وتتهيكل في أوروبا الشرقية التي لم تعد سوفيتية، حركات اجتماعية وأحزاب تجعل بعد أربعين سنة من الإلحاد الرسمي، من التأكيد على كاثوليكيتها، معيار هويتها السياسية).

  • سايكس بيكو
    الخميس 14 فبراير 2019 - 19:02

    1905 تاريخ مشهود لكن لم يمنع فرنسا من الاستمرار في احتلال الشعوب بل بعد 7 سنين احتلت المغرب و صورت جثت الشهداء الامازيغ بقطع رءوسهم و جعلها Carte postale ترسل إلى أوروبا قمة الهمجية ، و بعد 50 عاما ابادت مليون و نصف المليون شهيد من اشقاءنا الجزائريين روعة علمانية فرنسا … ربما أغلبنا لم يعش تلك الفترة لكن لا تنسو ان فرنسا العلمانية استقبلت السفاح السيسي بزرابي حمراء بل دهب ماكرون إلى القاهرة ليساند السيسي بتعديل الدستور التي يمكنه ليكون اكبر دكتاتور في مصر و صادق البرلمان المزيف اليوم على ذلك، روعة علمانية أمكم فرنسا
    علمانية فرنسا هي النهب و حماية الكتاتوريين و نشر الفساد الإداري و المالي و الأخلاقي و الطبقية المفرطة انظرو الدول التي تسبح بحمد باريز سترون العجب
    Vive Rwanda

  • مغربي ساكن فالمغرب
    الخميس 14 فبراير 2019 - 19:05

    2-معظم الذين يهاجرون إلى الدول العلمانية ليسوا من الذين يرون بأن العلمانية كفر بل من الغافلين الجاهلين بأحكام الدين والباحثين عن دنيا أفضل.
    3-هم لا يهربون من دولهم الدينية لأنها ليست دينية بل علمانية ديكتاتورية، مزجت بين العلمانية والنفاق باستغلال الدين لمآرب شخصية، فلو كانت دولهم تطبّق شرع الله بحق لما وجدت الظلم والفقر والإجرام ولكن بسبب الحكام الديكتاتوريين العلمانيين الذين لا يحكمون بشرع الله حُرِمَ معظم المسلمين من حقوقهم الإنسانية.
    4-فرنسا "جنة العلمانية" اليوم هي فرنسا العلمانية التي نحرت وسجنت وعذبت المغاربة بالأمس وساهمت بشكل مباشر في اضطهاد المسلمين وهضم حقوقهم.
    5-العلمانية هي أول مطلب قرآني = كلام الحشاشين !
    فنواة الدولة التي أسسها النبي الكريم كانت ثمرة قوله تعالى: {ﺇﻧﺎ ﺃﻧﺰﻟﻨﺎ ﺇﻟﻴﻚ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺑﺎﻟﺤﻖ ﻟﺘﺤﻜﻢ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻤﺎ ﺃﺭﺍﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﺗﻜﻦ ﻟﻠﺨﺎﺋﻨﻴﻦ ﺧﺼﻴﻤﺎ} ‏(ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ:105‏)، فرغم أن الدولة عاش بها ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﻭﺍﻟﻴﻬﻮﺩ ﻭﺍﻟﻨﺼﺎﺭﻯ إلا أن حاكم الدولة كان يحكم بشرع الله ويسوس الناس بأحكام الإسلام في كل كبير وصغير حتى عمّ السلم والأمن والعدل و"شاط الخير على زعير".
    تطبيق شريعة الإسلام هو الحل.

  • إلى السيد مغربي ساكن فالمغرب
    الخميس 14 فبراير 2019 - 19:16

    احترم رأيك، لكن تحكيم المسلمين للدين لم يجر عليهم إلا الذلة و المسكنة.

    هل تعي فداحة الوضع ؟ ام أنك طبعت مع الواقع و عملت بالمثل البريطاني: ان تعرضت له و لم تستطع أن تقاوم … فحاول أن تستمتع !

    محاولتك تلميع الحكم الديني ليست إلا محاولة للامعان في التخلف و الرجعية، من أراد الحكم بما أنزل الله فليذهب للسعودية و يعيش في كنف أحفاد الصحابة و قانون الكفيل …. بدلا من اوروبا الكافرة !

  • mounir
    الخميس 14 فبراير 2019 - 20:24

    فرنسا نموذج لا يحتذى به ول اسمع بدولة في العالم استلهمت تجربة من فرنسا لان فرنسا نفسها تلجا الى نقل تجارب الاخرين

  • مغربي ساكن فالمغرب
    الخميس 14 فبراير 2019 - 23:59

    إلى رقم 10
    الكل يعلم أن العرب والمسلمين لم تقم لهم قائمة ولم يتسلقوا جبل الحضارة إلا بعد أن حكّموا الشريعة الإسلامية في كل مناحي حياتهم وأنهم لم يسقطوا إلى سفح الجبل إلا بعد أن تركوا التحاكم إلى الشرع وحكمهم خونة عملاء (وآل سعود منهم) يحاربون تطبيق الشريعة بكل مكر بينما يطبقون إملاءات المستعمر العلماني الذي لا يريد أن تقوم للمسلمين قائمة، وذلك هو عين الذل والمهانة.
    ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﺮﻕ ﺍلأﻟﻤﺎني ﺷﺎﺧﺖ ﺟﻮﺯﻳﻒ ﻋﻦ دور ﺍﻟﺸﺮﻳﻌﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ في ﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺓ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ:
    "إﻥ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﻣﺎ ﺃﻭﺭﺛﻪ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﻀﺮ ﻗﺎﻧﻮﻧﻪ ﺍﻟﺪﻳﻨﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﻤﻰ ﺑﺎﻟﺸﺮﻳﻌﺔ، ﻭﻫﻲ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﺍﺧﺘﻼﻓًﺎ ﻭﺍﺿﺤًﺎ ﻋﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﻘﺎﻧﻮﻥ، ﺇﻧﻬﺎ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﻓﺮﻳﺪ؛ ﻓﺎﻟﺸﺮﻳﻌﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻫﻲ ﺟﻤﻠﺔ ﺍﻷﻭﺍﻣﺮ ﺍﻹﻟﻬﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﻈﻢ ﺣﻴﺎﺓ ﻛﻞ ﻣﺴﻠﻢ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﻭﺟﻮﻫﻬﺎ".

    المستشرق ﺍلأﻟﻤﺎني ﺷﺎﺧﺖ ﺟﻮﺯﻳﻒ علماني مثلك لكنه منصف وليس حقود مثلك .. فعين التخلف والرجعية ليس هو تطبيق شرع الله الذي خلقك وإنما تطبيق ما يخالف شرعه من قوانين وضعية مستمدة من عقول قاصرة، وهنا يكمن وجه التشبيه بين الجاهلية القديمة والجاهلية المعاصرة، وما أتى الإسلام إلا ليُنظف عقول وقلوب الجاهليين ولو كانوا في القرن الواحد والعشرين ..

  • الاوهام
    الجمعة 15 فبراير 2019 - 00:45

    عجبا لقوم مثلكم!
    كل ما جنته فرنسا و امريكا على شعوبنا المغلوب، انا ادينه!

    لكن لا تحسبن الدول مؤسسات خيرية!

    احقا تتوقعون أن تعاملوا معاملة البشر و نحن اشد اعداءنا لذواتنا؟

    الحكومة الفرنسية، الامريكية، بل حتى حكومة الكيان الصهيوني … موجودة ليس لخدمة العالمين و إنما لخدمة شعبها فقط!
    بالطبع إلا حكومات المسلمين، حيث الوزراء المسلمين مزدوجوا الجنسية!
    لا تكاد تعرف لمن ولاؤهم !؟

    ما ادعوا اليه — لمن أراد أن يفهم — حكومات تقدس المواطن لا الخرافات، حكومات لن يكذب رئيس وزراءها على الشعب باستخدام الدين لنيل الحظوة و شيء من الدنيا قليل !
    نعم يهرب المتدينون للغرب العلماني الكافر، ليدعوا لدينهم بكل حرية تحت قانون يقدس الرأي و الحرية بينما يحرمون على الآخرين الدعوة في بلدانهم !؟!؟!؟

    افيقوا رحمكم الله !

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة