ابتهل البابا فرانسيس خلال زيارته لضريح محمد الخامس بالرباط، اليوم السبت، حيث ترحم على روحي الملكين محمد الخامس والحسن الثاني، من أجل ازدهار المملكة المغربية.
وكتب البابا باللغة الفرنسية في الكتاب الذهبي للضريح: “بمناسبة زيارتي لهذا الضريح، أدعو الله تعالى من أجل ازدهار المملكة المغربية، راجيا من الله تعزيز الأخوة والتضامن بين المسيحيين والمسلمين”.
وقد تسلم البابا فرانسيس الأول ، بهذه المناسبة، من محافظ الضريح، كتابا عن تاريخ الضريح ودرع ضريح محمد الخامس.
نعم سيدي فنحن في أمس الحاجة لدعاٸك و دعاء کل المسيح و اليهود و البوذ والمجوس وکافة المشرکين والمشرکات و دعاء حتی من لا ملة لهم نحن يا بابا نشکرک کثيرا صٓلِ من أجلنا فنحن فقراء لدعاٸكم
لن تستجاب دعوتك ولا دعوة غيرك ولو دعى كل مؤمني الارض مسلمين ومسيحين ويهود .لان هاد البلد فيه شي لعنة . اصبحت حياتنا جحيم في جحيم . ربما يجب لن نعمل بالاية اللتي تقول أرض الله واسعة . ونرحل نبحت عن عيش ليس افضل بل عيش كيفما كان . لاننا هنا نقاتل من أجل البقاء فقط لا غير .
الدعاء ديالو دغيا غايوصل لا حول و لا قوة الا بالله
الواقعية تفرض ان الازدهار يكون عبر دولة المؤسسات ودولة الحق والقانون واستقلال القضاء والقواعد الديمقراطية والعدالة الاجتماعية وليس بالتمني نبلغ الأماني
أمييييييين…قولو أمين الخوت. ماعرفنا البركة عندمن. ها هو جا و جاب معاه البركة دالشتا…ههههههههههه
La visite de Pape à notre pays est une visite historique;les relations entre les marocains et les autres religions sont favorables et nécessaires .Durant l'histoire les marocains acceptent toutes les religions et refusent les extrémistes quelque soit leurs religion.
المغاربة يتعاونون مع الجميع ويكرهون المتطرفين والمغرورين.
بعيدا على الموضوع ، بزآف ديال الكحولية فالتعاليق ديال الناس ! رخيوها ب تمناو الخير .. الرزاق الله !!
Bonjour,ce que nécessaire c'est la fraternité, la liberté,la ligualite', les retiens ont donné l'aide aux marocains à l'Italie merci
ان عبادة الله و الدعاء اليه مباشرة آدابا وفظائل يجب مراعاتها؛
قال تعالى: وَادْعُ إِلَىٰ رَبِّكَ ۖ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ..
ا خويا مالك جحيم في جحيم. احمد ربك راه النعمة لي انت فيها شحال من واحد كيتمناها. و تذكر قول الله تعالى: وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون.