الفهري يكتب عن "الظلم اللغوي" ويحذر من "فرنسة التعليم" بالمغرب

الفهري يكتب عن "الظلم اللغوي" ويحذر من "فرنسة التعليم" بالمغرب
الأربعاء 3 أبريل 2019 - 06:00

الحديث عن التعليم بالمغرب ولغاته تاريخ طويل ملئ بمطالب الشعب منذ استقلاله بالتحرر والوطنية والتنمية عبر العلم والمعرفة، والانفتاح على العالم والثقافات، وله قضايا اساسية لم تُلامَس الى حد الآن بالموضوعية والتروي الكافيين، نظرا للغوغائية والتلويث الإديولوجيين والمصالح الضيقة المعتمة للمشهد اللغوي والثقاقي، ضدا على المقاربة العلمية والتربوية المتأنية، وتوظيف المعايير الدولية الضابطة للسياسات اللغوية، ونواتُها فضائلُ الحرية والعدالة والمعرفة والمواطَنة، والاحتكام لمتطلبات الاقتصاد والتنمية والثقافة الوطنية والدولية، وفكر الوحدة والتنوع والاختلاف، الخ.

فهو موضوع معقد ومصيري، إذا لم يعالج في المستوى المطلوب فإنه يتهدد الأمة والدولة وتماسك المجتمع، والمصير والنماء. سأكتفي في هذه العجالة بالحديث عن لغات تدريس المضامين العلمية والتقنية على الخصوص، في التعليم التاهيلي والعالي خاصة، ومدى مشروعية أو مقبولية القانون-الإطار للتربية والتكوين، الذي يتوق إلى المصادقة عليه مجلس النواب قريبا، كما روجت لمضمونه وسائل الإعلام، والذي يمثل نكسة كبيرة في التاريخ الوطني، لها انعكاسات سلبية كبيرة، تنبئ بتكريس فشل المدرسة العمومية في أداء مهامها، إن لم يتم تدارك الأمر.

1. القانون-الإطار غير المرغوب فيه

هذا القانون يتسم أولا بعدم دستوريته، التي يمكن الطعن فيها بحكم الفصل 5 من الدستور. فهو قانون يفرض أحاديه لغوية اجنبية مفترسة على المغاربة، تستهدف حرمان المغاربة من تعلم المواد العلمية بإحدى اللغتين الوطنيتين، ألا وهي اللغة العربية، التي ينص الدستور في الفصل الخامس على أن “العربية اللغة الرسمية للدولة. وتعمل الدولة على حمايتها وتطويرها، وتنمية استعمالها””.

فالحماية تقتضي أولا الحماية داخل التراب من أي لغة أجنبية غير وطنية ليست لغة الأرض أوالتراب، وليست لغة الأمة أو “الإثنية”. وتنمية الاستعمال تتنافى وسحبها من مجال سبق وأن استعملت فيه، وتنامت، بل يعني أن تكون لها الأولوية والسيادة في ترابها، إلى جانب أختها المازيغية. إن القانون غير دستوري لأنه يستهدف اللغة العربية الرسمية في وظائفها الطبيعية، وهي أن تكون لغة التعليم الأولى والأساسية، قياسا على ما يجري في الدول-الأمم المتقدمة والصاعدة، وهو قانون يبخسها إذ يحملها ضمنا، ومن غير حق، المسؤولية عن فشل التعليم. وهذا القانون مُضِر للمغاربة ليس في حقوقهم اللغوية وحسب، أي الحق في التعلم بلغة وطنية قوية، ولكنهم يضرهم بصفة أكثر حين يسلبهم رساميلهم المادية وغير المادية المتجلية في خيراتهم اللغوية الجماعية.

فإذا كانت اللغات ثروة وخيرات وسلعا تعرض في سوق لغوية حرة، فإن تدخل الدولة في السياسة اللغوية التعليمية بفرض لغة أجنبية واحدة، وسحب اللغة الوطنية من السوق بصفتها سلعة غير صالحة، يتناقض وأبسط المبادئ اللبرالية للسوق الحرة، ناهيك عن أنه استرخاص للسلعة الوطنية، وتبديد للثروة التي تخلقها، وابتعاد عن حماية المنتوج الوطني. حينئذ، تتحول السوق اللغوية إلى سوق تُحْتَكرلفائدة المنتوج الأجنبي، وهو أمر يتنافى وحرية المواطنين في اختيار المنتوج الوطني، بل الاستجابة لواجب دعمه، وهو أمر غير مقبول. وخصوصا حين نعي أن اللغة العربية إحدى أقوى خمس لغات عالمية، باعتبار عدد متكلميها الذي يصل إلى حوالي نصف الميار، وباعتبار رمزيتها عند ما يقرب من مليار ونصف من المسلمين، وباعتبار قوة دخل التكلمين بها، الخ.

فهذه سوق ضخمة يمتلك المغاربة أولوية ولوجها لأنهم المتكلمون الأولون بها على أرضهم وفي بيئتهم، وهي لسانهم الذي يتقنونه أكثر من غيرهم، ويتواصلون ويحيون به عموما، بجانب اللسان المازيغي الذي يمثل ثروة أكيدة متميزة. والعربية هي اللسان الذي يجمع المغاربة، بتنوعاته، إلى جانب اللسان المازيغي، بتنوعاته في “إثنية” واحدة، وتاريخ واحد، ومصير واحد، على أرض واحدة. فبفرض الفرنسية وحدها في تدريس المضامين العلمية، تساهم الدولة في تشديد هشاشة اللغة العربية، وإضاعة فرصها وتبديد رأسمالها، وهي فرص وموارد وممتلكات مادية وغير مادية للمواطنين، تفوتها الدولة لفائدة لغة أجنبية لا يملك المغاربة فيها شيئا، تفتح لها الحدود بدون مبرر مقبول، لتزحف على اللغة (اللغات) الوطنية وتهمشها وتقتلها تدريجيا. وبعبارة، إن الدولة تحرم المواطن من أن تكون له لغة وطنية قوية ومربحة، وعوض دعم خيراتها وترويجها تسلبها من الرواج، لصالح لغة أجنبية تروج لها.

المشكل الكبير الثاني في هذا القانون هو حرمان المواطنين من اللغة العالمية global language، وهي الإنجليزية، لغة التواصل والتبادل والأعمال العالمية بامتياز، ولغة الإنجاز والتميز والابتكار والتواصل العلمي والتقني والثقافي، ولغة تدويل التدريس، ولغة تنقل الطلبة والعلماء والتقانيين عبر الأقطار، وهي لغة الديموس العالمي، أو لغة الكونية أو العولمة، الخ. إنها لغة ذات مرجعية علمية وثقافية وقدرة على التواصل والتدويل يصعب الاستغناء عنها، ولا يمكن تعويضها في هذه الوظائف بأي لغة أخرى، لا الصينية ولا الإسبانية ولا الفرنسية ولا الألمانية، الخ يمكن أن تقوم مقامها. فإيهام المواطنين بإمكانية تعويضها بغيرها هو تغليط بحجب المعلومات الحقيقية عنهم، وإيهامهم بأنها لغة الفرص الكبرى ولغة التدويل.

إنه تضييع لفرص المواطنين في الاستثمار في تعلم اللغة الإنجليزية، وجلب الفوائد من هذا التعلم. إن اختيارالفرنسية كلغة وحيدة لتدريس العلوم اختيار غير مبرر بالمقاييس الدولية المتداولة، ولا نجد مثيلا له في نماذج السياسات اللغوية المتداولة. فهي لا تمكن من تدويل التواصل، ولا تدويل التعليم، ولا ولوج المرجعية العالمية في مختلف مجالات العلوم والثقافة، ولا تدويل التقنيات، الخ. إن مجال الفرنسية لا يتجاوز الفضاء الفرنكوفوني، وهو رهين في عدد من المجالات بالعولمة المنجلزة. فمبرر إدخال اللغة الأجنبية في تدريس المضامين هو العولمة وتدويل التعلم والبحث وتسهيل التنقل والاتصال والمبادلات التجارية والاقتصادية والثقافية، وليست الفرنسية لغة هذه الوظائف. والادعاء بأن اللغة الفرنسية لغة العلم المتميزة، مقارنة بالعربية، كلام ضعيف.

2. مفهوم “التناوب” غير المرغوب فيه

ويأتي مفهوم “التناوب اللغوي” لخدمة غموض اختيارات الدولة، وهو مصطلح غامض وغير متداول لوصف ما يقع التخطيط له على أرض الواقع. ولو كان الوضوح مقصودا لاستعمل إما مصطلح التدويل Internationalization ، وإما مصطلحEMI ، وهو التعليم المُنَجْلز، أي الاستعانة بالإنجليزية لتدريس المضامين إلى جانب اللغة الوطنية، أو التعليم المُفَرْنَسFMI ، أي الاستعانة بالفرنسية لتدريس المضامين إلى جانب اللغة الوطنية، أو فَرْنَسة التعليم، أي إزاحة العربية من أجل إحلال الفرنسية محلها، وهو ما تقصده الدولة. وهو مشروع كارثي، ولا علاقة لإعادة الفَرْنَسة من جديد بالكونية أو التدويل الذي يرومه مجموعة من المواطنين والسياسيين في دول العالم، وفي المغرب كذلك. ولذلك، اقترحت من قبل سحب هذا المصطلح غير الملائم من القانون ومن الرؤية لأنه يكرس الغموض والخلاف بين الأطراف.

إن فرنسة التعليم الجديدة التي تدعو إليها بعض الأطراف خطيرة وفاشلة بكل تأكيد، لأنها تبخس اللغة الوطنية، وتحملها بغير حق فشل سياسة الدولة في التعليم، و الفرنسة الجديدة لا تؤدي إلى التدويل، وهي تسحب منتوجا وطنيا من السوق اللغوية مع أن هناك حاجة وطلب عليه، مما يؤدي إلى “فشل السوق” واختلالات فيه، وهي تبدد رأسمالا وطنيا يمكن أن يستثمر ترابيا وكونيا لصالح المغاربة من أجل إهداء السوق الوطنية لسلعة أجنبية لا طلب عليها إلا بمساعدة حجب المعلومات والتضليل والحملات الإديولوجية الغوغائية، مما يحجب على المواطنين إمكان الاختيار الإرادي، وبكل حرية.

وهناك مغالطة إضافية يروج لها دعاة إعادة الفًرْنَسة، وهي أنها تمكن من التنمية، وأن النموذج التنموي الجديد يجب أن يقوم عليها. ومرد هذا مجددا إلى الخلط القائم بين التدويل والفرنسة. فكيف يمكن أن تقوم التنمية على بخس السلع الوطنية، وضمنها اللغة العربية، رغم اعتراف المجتمع الدولي بقيمتها، ودعوة عدد من الدول الكبرى إلى تعلمها، بما في ذلك أمريكا والصين وإنجلترا وإسبانيا وفرنسا، الخ؟ وكيف يمكن أن نجعل الغير يستفيد منا اقتصاديا بنشر لغته، على حساب اقتصادنا ولغتنا؟ وكيف تكون التنمية بدول لغة تواصل وطنية محمية ولغة التواصل والتبادل العالمية في كل المجالات؟ إن المغالطات من أجل إعادة الفًرْنَسة كبيرة، ولا يمكن إلا أن ترفضها أي سياسية لغوية وطنية عقلانية.

إن ما يرومه المواطنون عموما في الدول المتقدمة والصاعدة هو إحداث توافق في السوق اللغوية بين اللغة الوطنية، لغة (أو لغات) الأرض والتواصل الترابي والتماسك المجتمعي ورواجها في التراب والاستثمار فيها، وبين اللغة العالمية التي لها فوائد مربحة بالنسبة للمواطنين، ليس أقلها الإبحار بالمجان في عالم المعلومات والمرجعيات المتوفرة بهذه اللغة، والتي لا يدفع المبحر غير الفطري ثمنها. إن هذا “الركوب بالمجان” للاستفادة من كثير من معلومات التي يوفرها علماء الكون وتقنيوه ومثقفوه هو ما يجعل الاستثمار في تعلم هذه اللغة مربحا اقتصاديا وتنمويا. ولا تؤدي الفرنسية إلى هذا الركوب بالمجان، ولا إلى الإبحار الأكثر نجاعة، ولا تفعل ذلك الصينية أو الألمانية أو العربية، الخ، بالنظر إلى محتوى إنترنت وحده، ناهيك عن المجلات العلمية المعتمدة، أو المؤتمرات الدولية، الخ.

إن حجب اللغة الوطنية وحجب لغة تدويل التدريس من السوق اللغوية لتدريس المضامين يجعل السوق اللغوية الوطنية فاشلة بكل المعايير المتعارف عليها، ما دامت الحاجة إلى اللغتين كبيرة، وما دام توفرهما في السوق مطلوبا، وما دامت التنمية المعرفية والبشرية مرهونة بهما. وهناك واجب الدولة الذي يقره الدستور، وهو حمايتها، وضمن ذلك حماية تنافسيتها وتوسيع انتشارها، الخ. وهذا لا يعني بالضرورة حجب الفرنسية من هذه السوق، ولكن مكانتها ليست مكانة لغة التدويل.

3. مسؤولية الدولة في فشل التعليم

فشل التعليم المغربي لا تتحمل فيه المسؤولية اللغة، بل هو راجع إلى فشل السياسة اللغوية والتربوية للدولة ومخططاتها، بل ارتجالاتها المتكررة في اتخاذ قرارات غير مدروسة بإحكام، وغير مخطط لها بصفة عقلانية، والمفروضة بصفة فوقية، ضدا على الأطراف السياسية، وضدا على الخبراء وأصحاب الرأي، وضدا على اختيارات المواطنين. ولعل السعي إلى إعادة فرنسة تعليم المضامين من الابتدائي إلى العالي (بل من الروض)، دون ان تتوفر الوزارة التي تدعو إلى ذلك على مخطط يوفر العدد الهائل من هؤلاء الأساتذة المفرنسين الافتراضيين يدخل في باب هذا التهور ولارتجال. ولتنذكر أن عدم وجود هؤلاء الأساتذة المفرنسين كانت أقوى حجة مقنعة في الثمانينات لجعل الدكتور عز الدين العراقي يقول “إنه من المحكوم علينا بأن نعرب”. ومعلوم أن الطلبة اليوم أقل إقبالا بكثيرعلى التسجيل في شعب اللغة الفرنسية، مقارنة مع شعب العربية أو الإنجليزية. ولا ندري في الوضع الحالي كيف يستطيع الوزير أن يوفر هذا الجيش من الأساتذة المفرنسين، وفي ظل الضغوط المالية الحالية. إنه خيال يتعذر نقله إلى الواقع !

إن الدولة مسؤولة عن تدهور وضع اللغة العربية بالمغرب، وتدهور التعليم بها، بما في ذلك عدم تطويرها، وجعلها لغة عصرية أكثر جاذبية ونجاعة، وذات قيم ثقافية وفكرية مواكبة لثقافة وفكر العصر، وتعميم تدريس المضامين بها في المستوى المرغوب فيه، الخ. إن الدولة حرمت المواطنين من قيام مؤسسة علمية مرجعية تخطط للنهوض بالعربية في جميع المجالات، وجعل المغرب مركزا للامتياز فيها، وجمع كلمة علماء العربية والمخلصين لارتقائها ثقافة وتقانة وعلما في مؤسسة أكاديمية محمد السادس للغة العربية، التي أجمعت كل أطراف الدولة على ضرورة إرسائها منذ 1999، وها هي اليوم تتراجع في قرارها، وتريد تفكيك هياكلها، كما تريد تفكيك هياكل المعهد الأمازيغي.

فمن مهام أكاديمية محمد السادس للغة العربية أن توجد الأطر الجديدة للغة العربية الواعية بضرورة التوفيق بين الوطني والدولي في المستوى المطلوب، وإصلاح آليات التربية اللغوية، وإنتاج الأدوات العصرية المطلوبة لجعل اللغة العربية تامة العصرية، والرفع من قدرتها التنافسية داخل التراب وخارجه. وما قلناه عن العربية ينسحب في مجمله على اللغة المازيغية، التي ينبغي أن يخطط لارتقائها وتقوية فرصها، علاوة على حضورها المتميز داخل السوق اللغوية المغربية. إن ما يمنع المغرب من نهج سياسة لغوية عقلانية للارتقاء باللغتين الوطنيين هو ممارسة سياسة فرنكوفونية افتراسية، عوض تبني فرنكوفونية معتدلة متعاونة، بتبادل رابح-رابح. فهذا الاختيار يروم الإجهاز على اللغتين الوطنيتين وفرصهما في الانتشار والربح الاقتصادي، وعلى فرص المواطنين في التدويل اللغوي المربح لهم ولأبنائهم.

* لساني ومربي

‫تعليقات الزوار

91
  • Ali
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 06:11

    La langue arabe n'a aucune importance dans les études c'est la langue des peuples ignorants ça seule utilisation devrait être pour lire le Coran, le français est une Lang qui ne donne aucun résultat pour s'ouvrir sur les enseignements et recherche… l'anglais est la langue des gens intelligents et c'est la langue des affaires

  • امازيغي لا يتكلم الامازبغية
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 06:20

    ومن المسؤول عن تعريب الأمازبغ، نحن نراها على انها لغة المستعمر

  • autre
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 06:20

    كل من أراد الحفاظ على اللغة العربية كلغة لجميع المواد فليقل لنا في أي مدارس تعلم هو و أبناؤه لكي نفهم ما درجة وطنيته.

  • Zan
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 06:27

    Une simple question. Les enfants de Mr Alfihri ont étudié dans quelle école ? Quelle université ? Quelle langue ?.

  • متتبع
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 06:48

    السلام عليكم
    الاستاذ الفهري لا أعتقد أنه يتكلم من فراغ
    المرجو الاستماع إلى علماء الأمة . كتجربة صغيرة جدا الملاحظ أن المتعلمين يجدون صعوبات جمة في تعلم المواد العلمية باللغة العربية فما بالك إذا تمت فرنست هذه المواد. المرجو الابتعاد عن المصلحة الشخصية عندما نفكر في مصلحة هذا البلد العزيز وشكرا.

  • عبدالله
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 06:49

    كثرت الآراء وتعددت والتحليلات.. فلماذا لا يترك المجال مفتوح على شكل أفواج لجميع التوجهات في مدارسنا ومؤسساتنا التعليمية كل واحد يختار التوجه الدي يرغب فيه.. وعند الإمتحانات تعطى نفس الأسئلة في المواد العلمية وكل فئة بالغة التي يدرس بها..

  • taozari
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 06:58

    ندعوا لفتح المساجد كما كان زمان وألا سيكون انبعات ياجوج وماجوج من المغرب بسبب التعليم

  • عبد الله
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 06:58

    وعباد الله
    السياسيون و المثقفون إما لايفقهون أو أنهم مخادعون
    اشكال فرنسة أو تعريب المواد العلمية هو موضوع عقيم لن يقدم و لن يأخر فنحن نصب الماء في الرمال لأننا لا نتطرق لصلب الموضوع : لماذا لم تعرب الجامعة؟
    لماذا أنت يامن تنتقد الفرنسة و كانت بيدك السلطة لم تستطيع تعريب الجامعة
    هل أن لوبي الجامعة أقوى من الأحزاب السياسية و البرلمان
    لا و الله. بصفتي أتكلم من باب المعرفة و أدرس مادة علمية بكلتا اللغتين فما أحلى اللغة العربية و ما أسهلها ولكن للأسف أفاقها العلمية محدودة ليس بسببها هي بل بسببنا نحن الشعوب المستهلكة الغير منتجة
    فنحن لم نوفر بنكا كبيرا للمعلومات العلمية باللغة العربية
    فمن يريد أن يغني نفسه في الميدان العلمي و يتقدم يكون مضطر أن يتوجه للغات الأجنبية
    فالصراع القائم هو صراع سياسي ولا تربوي
    أهل مكة أدرى بشعابها

  • نور
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:10

    هذا النقاش الهادئ الرزين هو الذي ينبغي ان يسود قبل مناقشة قوانين تثير انباه الكثيرين،

    ان ترك الامر لتسرع امزازي الذي يظن انه احاط علما بكل الموضوع لمجرد انه كان عميد كلية للعلوم هو خطأ كبير

  • أمازيغي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:16

    لقد اتضح الأمر. مؤامرة ضد اللغة العربية والامازيغية خاصة والدليل يدور النقاش حول تدريج مادة اللغة العربية هذا ما تبقى ان اصبحت كل المواد مفرنسة هي مؤامرة من أحزاب فاشلة أحزاب شعارها الفساد الثقافي والعلمي أحزاب تعرف الثراء والغنى الفاحش على حساب شعب بأكمله. ان القضاء على اللغة العربية هدف بعض أعدائها من ساسة وجمعيات لتحقيق وإرضاء اجنادات خارجية لها الكره لما هو عربي بعتم شرفكم ووطنكم والان تضحون بتقافتكم ولغتكم العار ثم العار ولكن هاتان اللغتان ستبقا مهما كانت تقلباتكم وأنتم اخيرا ستلقون في مزبلة التاريخ

  • الوفي للارض
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:22

    الظلم اللغوي الأكبر هو ان تدمر اللغة الأصلية، لهذا الشعب وهي الامازيغية، لأسباب استعمارية واديولوجية وكذلك انتقامية. في عهد الحماية الفرنسية ازدهرت العربية في الدرجة الأولى والفرنسية في الدرجة الثانية على حساب الامازيغية، فرنسا ارادت ان تمسح هويتنا وتقضي على مكمن القوة للشعب الامازيغي والذي يكمن في ثقافته، وكذلك استغل هذا الامر حكامنا من اجل بث التفرقة بين المواطنين وحقنهم بإديولوجية تقضي عليهم، كما يقضي فقدان المناعة المكتسبة على صاحبها.

  • مفكر
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:23

    انا لن امضي ولن اقبل عقود وفواتير الكهرباء بالفرنسية وكيف لي ان امضي على عقود لا افهم لغتها رغم انني اتكلم 12 لغة بالدبلوم ثانيا في جميع الدول ممنوع مطلقا قانونيا ان يطالب المواطن بامضاء او استقبال فواتير بلغة لا يفهمها فهذا ممنوع مطلقا وهذا ايضا قمة الجهل وقمة التخبط في التسيير انا احب وطني مستقلا استقلال مطلق.
    ساقبل الفواتير وامضي العقود بلغة الدستور الامازيغية في واجهة الورقة والعربية في الواجهة الاخرى.الله ينعل لي مايحشم زعما صحابلكم اللي كيهدر الفرنسية تعني الكفاءة وتعني شافوني الناس ياكا؟

  • خديجة
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:23

    فرنسة التعليم ماهي إلا قضية من قضايا عديدة تمت فيها مخالفة الدستور، الدستور أصبح مفرغا من محتواه ووثيقة بلا معنى ، الأحزاب المغربية هي تهديد حقيقي لهذا الوطن لأنها تزكي أناسا بلا كفاءات ، عجولا تقرر بكل غوغائية وكأنها مجنونة تركل يمنة ويسرة ولا يهمها التحطيم الذي ينشأ عن جنونها ، ضدا على مقاربات علمية وعقلانية متأنية …ماذا يحدث في هذا البلد الذي صرنا نعيش فيه وكأننا في كابوس لا ينتهي ! أليس في السياسيين رجل رشيد ؟ ماهذا الدمار الذي تنزلونه على الناس والوطن وتسمونه إصلاحا ؟ هل عميت بصائركم لهذا الدرك ؟

  • مراكشي55555
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:29

    مقال في قمة اللباقة والرزانة ومن مستوى عال.حياك الله.

  • عبدو
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:35

    إن أي حديث عن اللغة التي ينبغي تدريسها كلغة اجنبية له علاقة بسوق الشغل المغربي .. كان يمكن للمغاربة أن لا يدخلوا في متاهات هذا الحوار الدائر حول هذا الموضوع لو أن فرص الشغل التي توفرها الشركات المغربية و التي تعتمد على اللغة العربية في خدماتها كانت كافية لخلق فرص شغل لآلاف المعطلين المغاربة .

  • amine
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:37

    كلام في صميم ولكن من يستوعبه وخاصة بعد نشر ثقافة التفاهة و التعصب بل و فقذان الحكمة و التبصر وتغليب العاطفة عن المنطق.
    سنرى في سنوات قادمة مدى إستفادة المغاربة من الفرنسة سواء علميا أو إقتصاديا.

  • لا لادلجة الموضوع ...
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:47

    … موضوع تدريس العلوم باللغة الفرنسية هو تصحيح لخطأ سابق حيث تم تعريبها فتدنى مستوى التلاميذ في الفرنسية ولم يرتفع في العربية.
    الضرورة الاقتصادية تفرض تعلم الفرنسية لكون المغرب يسعى للتوسع في اسواق البلدان الافريقية الفرنكوفونية ويسعى لجلب كثير من الاستثمارات الفرنسية الى البلاد والتي تحتاج الى مستخدمين يتقنون اللغة الفرنسية.
    اللغة العربية لها مكانتها حيث تدرس بها الاجتماعيات والمعارف الاسلامية.
    ما ينقص التعليم هو اضافة تدربس البرمجة الحوسبية بالانجليزية منذ الابتدائي لتمكين الطالب المغربي من سلاح المنافسة في سوق الشغل الدولية وولوج ارقى معاهد البحث العلمي في العالم.
    لا بد من التثليث اللغوي في مناهج التعليم منذ الروض اذا اردنا ان تكون للمغرب مكانة بين الامم مستقبلا.

  • فريد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:48

    هذا الجدل كله يجب ان يعود للشعب لان هذا الاخير هو من يهمه الامر عبر اجراء استفتاء . او نقسم المدرسة العمومية الى اثنين فرنسي وعربي وسوف نرى ماذا يختار الشعب بحريته بدون ان نختار له مستقبله ِ

  • aigle marocain
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:50

    Monsieur on tu dit que l'arabe n'est pas notre langue maternelle,l'arabe n'est pas en harmonie avec les sciences et la technologie;l'arabe est pour citer le coran par de ton bas et parfois les poèmes d'abu nous se ; à part ça cette langue est nuisible pour notre société.

  • التاريخ يعيد نفسه
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 07:55

    في زمن الاستعمار، كان الخونة يقولون لو خرجت فرنسا لعمت الفوضى و لمات الناس من الجوع، وفي زماننا يقولون ان الاقتصاد مرتبط بفرنسا احب من أحب وكره من كره، وان الفرنسية هي نافذتنا على المعرفة ومن دونها لن نعرف شيئا

  • choukairi bachir
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:00

    نتكلم وندافع عن للغة العربية أو الأمازيغية لأنهما لغة أجدادنا وبالطبع لايمكن الهروب من هويتنا ولكن من المسؤول الرئيسي عن تلاشي لغتنا الأم في ميادين العلم مع العلم أن الدول مثل سوريا والعراق وغيرها كانو يدرسون جميع المواد العلمية بالعربية وعرفت آنذاك تقدما وازدهار. يجب الخوض في لب الموضوع هذه أشياء مخطط لها مند زمن بعيد لأن الصهيونية تتحكم بشدة في العالم الاقتصادي والتجاري والعلمي و……..إذن الحل ليس في التعريب أو نلجأ إلي الأمازيغية، الحل الوحيد إعطاء الأولوية لنتخلص من الاستعمار الفكري و….وتكون هناك رغبة شديدة للنهوض وإقلاع بالفكر والثراث والتضامن وهذا الأخير أصعب ويتطلب تضحيات وتنازلات من المجتمع ككل وساختم بالفراغ وعدم الوعي التي تعاني منه الشعوب العربية والإسلامية تزيد طين بلة.

  • شرشابيل
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:09

    أولا ولتفادي الإنجرار إلى الأصوات التي تلعب على الجانب العاطفي والقومي أو الروحي، لنكن واقعيين فالمقال جد مليئ بالتكرار، نفس الفكرة تعاد في كل فقرة تقريبا، هذا يدل على عدم ثقة الكاتب في ما يقوله، فيلجأ إلى التكرار لكي يؤثر نفسيا على الرأي العام، في ما يتعلق بدفاعه المستميت عن اللغة العربية وخوفه المبالغ فيه من إندثارها، فهذا مجرد paranoia متقدمة، التعليم في المغرب كان في أوجه لما كان مفرنسا، والعربية كانت في ذلك الوقت محمية من المتطفلين، وكان الشعب أنذاك يتقن الإثنتين معا، بيد أن تعريب المواد العلمية هو أكبر خطأ قامت به الحكومات السابقة، هذا جر على المغرب الرجوع سنوات ضوئية إلى الوراء.
    اللغة الإنجليزية هي الأفضل وإن لم يكن المغرب على استعداد من ناحية الأطر فلا بأس في اللغة الفرنسية، فبدل أن يكون اللساني واقعيا، أطلق العنان لقوميته وخوفه عليها من الضياع، يأخي كلنا عرب وأفضل العرب هم من تعلموا باللغات الأجنبية، خير مثال على ما أقول هو أن آل سعود يدرسون بالعربية منذ المهد إلى اللحد لهذا فهم من أغبى ما خلق الله.

  • احمد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:33

    الامة المغربية امة لها تاريخ وحضارة لايتجاهلها الا مغفل او جاهل واللغتان العربية والامازيغية هما الوعاءان الحاملان لهاته الهوية. الاستعمار فرض الفرنسية كأمر واقع وقد شكلت جسرا نحو العالم المتقدم في فترة الاستعمار والسنوات التي تلتها ونحن كمغاربة لاننكر دور الفرنسية في التعلم التقني والاكاديمي فالمراجع لم تكن متوفرة الا بهاته اللغة والا كيف يمكن ايجاد تقنيين او مهندسين يستوعبون العلوم الحديثة…مع ظهور العولة بدأت الفرنسية تبدو قزما لغويا أمام اجتياح الانجليزية والصينية واصبح اللسان الفرنسي لايكاد يلبي الحاجة اليومية للتواصل والتعلم مما يفرض بذل المزيد من الجهد والوقت والمال لتعلم الانجليزية ..وكاننا كنا نضيع الوقت في تعلم الفرنسية.
    الواقعية تفرض تعلم لغاتنا الوطنية حتى لانفقد طعمنا ولوننا وتعلم لغة العولمة الانجليزية.

  • amaghrabi
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:34

    بسم الله الرحمان الرحيم.سيدي الأستاذ المحترم عبد القادر الفهري,كلامك النظري جيد جدا ولكن لقد نسيت ان العلوم اليوم تعتمد على التجارب,وبالتالي فدولتنا بعد الاستقلال اعتمدت على غنيمة حرب الا وهي اللغة الفرنسية لتكوين الأطر العلمية والحمد لله المغرب اصبح له اطر متنوعة وكثيرة في الطب والهندسة,ولكن حزب الاستقلال اقام بتجربة ثانية في أواخر السبعينات بحيث انتقل الى التعلم باللغة العربية,ومع الأسف هذه التجربة فشلت او على الأقل بينت ان التعلم بالفرنسية مفيد اكثر لطلبتنا بعد الباكالوريا.مما جعل دولتنا ومن اجل مصلحة أبنائنا تعود الى التعلم بالفرنسية مرة أخرى وهي ما زالت غنيمة حرب لانها منتشرة في وطننا ولنا اطر يمكن ان تشتغل بها,ونعلم ان الإنجليزية هي أولى واهم ولكن سيدي الأستاذ دولتنا تقول اليد قصيرة والعين بصيرة بمعنى ليس لنا اطرا كافية تقوم مقام الأطر المفرنسة.اذن التجربة تدعو الى استعمال الفرنسية في الظرف الحالي,اما اللغة العربية الفصحى فهي لغة اجنبية ومتخلفة ان لم اقل ميتة وبالتالي لا تصلح لنا وسنخسر المستقبل كما خسرنا بسسبها حاضرنا بحيث اجدادنا الذين تبنوها ولم يتبنوا اللغة الامازيغية الاصلي

  • خالد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:41

    ا لنا ار يد ان اطرح سؤالا عن هادا الشخص هل هو درس المواد العلمية بالعربية هل اولاده درسوا المواد العلمية بالعربية. اما ان ياتي اي واحد ويقول الدستور ويجب تطبيب الدستور فط دراسة المواد العلمية بالعربية. الدستور ليس قران نزل من السماء نحن نطالب ان تدرس المواد العالمية باللغة الفرنسية ونريد من المسؤولين ان تظاف ساعات جديدة في اللغة الانجليزية وحدف بعد المواد الزاءدة التي لا يستفيد منها التلميذ واصبحت عبءا عليه.انا ارى الان ان مستوى الطلاب في الجامعات متدنء بشكل خطير في التكلم بالفرنسية او الانجليزة الا اقلية قليلة. نحو نطالب النمو والازدهار لتعليمنا ولاوالدنا وان تتضافر الجهود للرقي بتعليمنا الى الامام. وهناك اناس لايريدون لهاد المجال ان يتقدم حتى تبقى فءة قليلة هي المسيطرة ولايريدون المنافسة. ويتمنون ان تبقى دار لقمان على حالها لان هادا يخدم مصالح ابناءهم.

  • موظف
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:45

    لا أفهم المدافعين عن التعريب، فجلهم إن لم أقل كلهم يدرسون أبناءهم بمدارس البعثات الأجنبية بالمغرب أو يدرسون خارج أرض الوطن، أليس هذا إنفصام إجتماعي. والله ما تفهم شي حاجة.

  • sceptique
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:51

    التدريس بالعربية اي لغة لا تستعمل في الحياة اليومية ولا تساير اي مجال في البحث العلمي هو عناد بليد يقامر بمستقبل اجيال من الشباب ، هي ليست باللغة الام لان الطفل لا يترعرع فيها ولا يسمع تداولها في منزله ، اين المراجع في العلوم والفلسفة …
    التشبث بمركب معطوب ، غرق مكتوب.

  • salma
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:56

    وكيف يمكن أن نجعل الغير يستفيد منا اقتصاديا بنشر لغته، على حساب اقتصادنا ولغتنا؟
    سؤال في مضمونه الجواب الذي يختزل مهزلة اللاعقلانية التي يتصف بها كل مسؤول غير وطني اناني و غبيييييييييييييييييييييييييييييييييي.

  • ارباطي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:57

    الظلم اللغوي بالمقلوب .هاؤلاء اعداء الهوية الامازيغية التاريخيين .يصاحبون دائما العربية بالامازيغية فقط في الكلام لخدعة الناس وهم يحاصرون الأمازيغية في البرلمان و في كل المؤسسات لتبقى العربية هي السائدة لاكتمال تعريب أبناءنا. لانحتاج إلى ذكاء لنفهم مقصود سياسة التعريب. أولا التعريب ليس هو احتضان اللغة العربية، بل إعادة عجن الأمازيغ و برمجتهم لفك ارتباطهم بالأرض وتاريخها.لناخذ بنفس المنطق! لماذا المغاربة لايصبحوا فرنسيين أو إسبان و الكثير منهم تعلم تلك اللغات؟ ؟ هنا لاينفع المنطق والعقل! الأسود أبيض والأبيض اسود. الكل يعرف أن لغة العرب والتجربة سيدة الموقف لا تصلح إلا للدين و الشعر والخطابات. لذا حتى العرب الخليجيون تبنوا الانجليزية في التعليم كباقي الدول المتقدمة. التعريبيون يخافون من الأمازيغية لغة هذه الأرض و أغلبية هذا الشعب، لذالك يحاولون مزاحمتها و لو على حساب التعليم والتقدم و حتى على حساب السلم المجتمعي.التعريب والصاقه بالدين حرب سياسية هوياتية يشارك فيها الخليجيون و خدامهم الحاكمين في شمال أفريقيا و كثير من العملاء الأمازيغ من أجل بطونهم.

  • تاوناتي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:59

    المدافعون عن التعريب تجد أغلبيتهم اما خوانجية، او خريجوا كلية الشريعة او الآداب، ولا علاقة لهم بالمواد العلمية والتكنولوجيا، أو كانوا "مكلخين" في المواد العلمية.
    التعريب لا يتلاءم مع العصر، فنحن أمة متخلفة وهؤلاء النصف مليار الذين تتحدث عنهم، غالبيتهم اميون ولا تأثير لهم في هذا العالم.

  • مصطفى الحداد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 08:59

    مع احترامي للغاتنا العربيه .لازم من إعادة النظر ب التدريس .لازم من تعلم اللغات الفرنسيه والانجلزيه هي لغة الشغل .أغلب الشباب حاملي الشواهد من المدرسه العموميه متعترين في اللغه الفرنسيه والانجلزيه فيصبح عليهم وجود عمل غير الوافدين الافارقه جنوب الصحراء يجدون الشغل بسهوله سهوله لأنهم يتقنون الفرنسيه والانجلزيه .أما أبناؤنا خريجي المعاهد و الجامعات فرنسيتهم ضعيفه جدا أننا ندرس أبناؤنا اللغات باش يأكلوا الخبز .أما من يشغلك بالعربية إلى عند كاتب عمومي أو تنضم إلى العاطلين المرجوا أن تكون الدراسة فرنسية و انجليزيه. هدا هو عين العقل .

  • سعيد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:07

    هناك من يحاول التعثيم فيتجنب عمدا عدم دستورية القانون ويشير الى السياسين الذين يدرس ابناؤهم بالفرنسية متجاهلا في نفس الوقت ان هناك من المغاربة من درس ويدرس بلغات غير الفرنسية.
    ومنهم من يدعي ان العربية حاليا لا تنتج المعرفة وليست لغة علم ويتناسى ان الفرنسية حاليا لا تستوي والانجليزية.
    الانفتاح على اللغات لا يعني كما يزعمون فرنسة التعليم ولهم في كلمة ملك البلاد الاخيرة مع البابا اكبر دليل على معنى الانفتاح اللغوي الحقيقي.
    والفاهم يفهم. وشكرا

  • عمر
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:08

    مقال جميل و يلخص الوضع الحالي للغة في المغرب.المغرب له لغتين رسميتين العربية و الأمازيغية و جب النهوض بهما و الحفاظ على خصوصية المجتمع المغربي.فرنسة التعليم سيكون كارتة لان أولا الفرنسية ليست اللغة الأم ثانيا الدولة ليس لها الامكانيات المادية و البشرية لتعليم الفرنسية و اثقانها لكل المغاربة .

  • khalil nedrrland
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:11

    نرى اخيرا ان النقاش يزداد واراء بعض المفكرين تبدو وكأنها وصية بأفكارها على ما حدت للتعليم حين أدرجت الحكومات السابقة اللغة العربية في تدريس المواد العلمية وأحبطت تم احبط هذا المخطط لان الدولة أصبحت عاجزة بان تجعل التعريب شاملا ويشمل الجامعات هذا فشل اذ اقتصر التعريب فقط في التعليم الأولي تم التانوي نقول للمفكريبن المغاربة الإطناب في التصريحات لازيهمنا بل الجوهر والأفكار الملموسة لا الفلسفة هذا كلام فارغ ما يجب ان تقوم به الدولة وهو ما يلي:
    ادراج اللغة الفرنسية في تدريس المواد العلمية لان محمل الأساتذة لهم تكوين فرنسي واما اللغة الإنجليزية وهدا سيصعب على الدولة تخقيقه لان الأساتذة لا فهم لهم بالإنجليزية مما يجب على الدولة البحت والتوظيف عن اساتذة يتقنون الإنجليزية هذا الطرح مستبعد
    تقوية اللغة العربية كما كانت في السبعينات تبقى العربية مهمة تم التربية الإسلامية إلخ
    أدارج حصص تدريس الإنجليزية ساعتين في الأسبوع من الابتدائي الىً نهاية التعليم التانوي وبهذا معا يكون التلميذ المغربي ملما بتلاتةلغات عالمية : العربية الفرنسية الإنجليزية

  • سناء من فرنساء
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:20

    ما قام به المسؤولون العروبيون، فيما يخص التعليم وتعريب الأمازيغيين، جريمة إنسانية تبقى قائمة وقانونية لا يطالها التقادم إلى حين تقديم هؤلاء المسؤولين للعدالة قصد محاكمتهم. ولا تسقط المتابعة بمجرد موت هؤلاء المسؤولين، لأن الأمر يتعلق بجريمة دولة، المسؤولية فيها مستمرة ولا تنقطع بموت هذا المسؤول أو ذاك. هذه الجريمة الكبرى ـ جريمة التعريب ـ تتفرع إلى جرائم أربع:
    ـ انتهاك جسيم لحق من حقوق الإنسان الطبيعية والبديهية، وهو حق الانتماء إلى هوية آبائه وأجداده التي يحددها الموطن الجغرافي لتلك الهوية، التي هي الأرض الأمازيغية كما في حالة المغرب.
    ـ انتهاك جسيم لحق من حقوق الإنسان الطبيعية والبديهية، وهو حق استعمال لغة الأم في التعليم والمدرسة والإدارة والمحكمة.
    ـ ارتكاب جريمة في حق الشعب المغربي بترتيبه، على مستوى التعليم، في مؤخرة الدول العربية. وأن يكون المغرب في مؤخرة الدول العربية تعليميا، معناه أنه في مؤخرة المؤخرة، لأن الأنظمة التعليمية بهذه الدول العربية هي أصلا في المؤخرة.
    ـ جريمة في حق الشعب المغربي بإيصاله، بسبب جريمة التعليم والتعريب، إلى الدرك الأسفل في سلم التنمية …

  • Amazigh amkran
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:21

    Arrêtez vos mensonges. Les marocains sont intelligents, premièrement ils connaissent leur vraie histoire entre-temps, inclus Okba ben Nafiaa Alfihri qui a détruit notre pays. Les langues du travail et du business au Maroc sont le francais et l'anglais, pourquoi avez-vous donc arabisé notre école? Préparez-vous nos enfants pour aller "travailer" en Syrie alors que vos enfants fréquentent des écoles européennes

  • Ahmed
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:21

    مقال مليء بالكلمات الرنانة ويتناول القضية اللغوية بمعزل عن الواقع اليومي للمغاربة. إنها المدينة الفاضلة في أعين هذا الكاتب. نسي فعلا أن في مدينة الرباط والدار البيضاء فالكل يتحدث باللغة الفرنسية في حياته اليومية. وفي جميع المدن إن الطبقة الراقية التي بيدها زمام الاقتصاد والسياسة وهي المؤثرة على جميع المستويات لا تتكلم إلا الفرنسية. لقد تاه وانساق صاحب التعليق في غياهب ما يدعو إليه الجناح الدعوي لأحد الثيارات وكذلك صاحبنا المحال على المعاش المريح وكلهم أفسدوا علينا حياتنا اليومية

  • غيور
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:31

    هذا صحيح ومنطقي وعلمي دقيق فلم تتقدم أي بلاد بلغة الآخرين

  • العرايشي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:32

    الى السيد المحترم اللساني والمربي اقول ان اللغة العربية في هذا الزمان لغة ضعيفة ولا قيمة لها في كل المجالات العلمية والاقتصادية والمالية وكل التخصصات المجدية وكل من يحاول ان يثبت العكس فهو واهم او له أجندة سياسية أو توجه مشرقي عروبي يحاول الحفاض على مصالحه مع أولياء النعمة. ومع الإشارة إلى ان أغلب دول المشرق العربي تدرس باللغة الانجليزية. ولهذا يجب على المغاربة ان يدرسوا باللغات الفرنسية والإنجليزية في المقام الاول وتأتي العربية والأمازيغية في المقام الثاني وهذا هو الطريق الوحيد الذي ينفع أبناء هذا الوطن الحبيب. ونعلم جميعا لماذا يتوجه المغاربة القادرين ماديا الى التعليم الخصوصي لأنه يفتح أمام أبناءهم جميع المجالات والتخصصات بعكس التعليم العمومي المعرب او المخرب على الأصح.

  • تناقض
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:35

    المقال ايديولوجي و فيه عدة تناقضات؛ – الليبرالية الاقتصادية التي تسري على السلع لا تسري على اللغة بدليل عدة دول متقدمة كالدنمارك و السويد لغة تدريسهم هي الانجليزية. – القوة العلمية للغة ليست في عدد المتكلمين إنما في كمية الانتاج العلمي (عدد متكلمي الصينية و الهندية اكثر من عدد متكلمي الإنكليزية و لكنهما لغتين محليتين). – الكاتب يدافع بشراسة عن التعريب و يقول أنه يريد الإنكليزية ، نتا كاع ماقبلتي الفرنسية تقبل الإنكليزية.
    المهم حنا المغاربة باش نخرجو من هاد الاديولوجية. بما أن المدرسة هي السلم الاجتماعي لي كولشي باغي ايطلع لفوق عند النخبة و هذا شيء طبيعي. ايوا نديرو كيما كاتدير هاذ النخبة لولادها(تدريس فرنكوفوني فالبريفي و لاميسيون) مانديروش داكشي ليكايكولو. باااراكا من النفاق

  • yousfi
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:37

    يحز في نفسك عندما ترى مغربي يكلم أبنائه المغاربة في بلدي المغرب بلغة غير العربية مع أنهم يفهمونها هم يعيشون معك و يحتقرونك و يحتقون لغتك و يحتقرون دينك و ينظرون لك بزدراء و لن يقولو لك هدا بصراحة بل هو ظاهر من تصرفهم هم لا يتكلمون لغة موليير فحسب بل يعيشونها يأكلون الغلة و يسبون الملة بنسبة لي هاؤلاء خونة هدو هما طابور فرانسا لي خروجها المغاربة الاحرار اليوم بغين يفرنسو حتى التعليم و يزيدو الطين بلة .رآه مشي حنا المغاربة ما بغينش نتعلمو اللغات المشكيل هو الطريقة لي يتفكرو بها هؤلاء

  • الصحراوي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:39

    والله انها لمؤامرة على تعليم الفقراء وهده من اواخر الورق التي تلعب ضد التعليم العمومي لمادا يريدون تكليخ الشعب ويدرس ابناءهم اللغات في المدارس الخصوصية وباتمنة راتب فقير يعيش يه اسرة من 6 افراد اين درستم انتم لمادا لم تقرروا اللغة العربية في الادارة ووازالة الفرنسية من الجدر لمادا اتناء اسقبال شاب للعمل تتكلمون بالفرنسية وادا اجابكم بها تقلبةنها بالانجليزية للاطاحة به او ليقبل الراتب الهزيل واستغلاله.لمادا فرضت علينا الساعة الاضافية طيلة السنة اليست من اجل اوروبا لينتعش الاقتصاد الاولاوبي في المغرب هل تضحكون علينا لتوريت المناصب لابنائكم.
    وكلنا الله في كل من يريد اضعاف ابناء الشعب وتقوية ابناءه.ومن اطلب من الله ان ينزل الشتات لاسر كل من يريد احتقار ابناء الشعب والشلل لهم.
    من جملة خصال الإيمان الواجبة أن يحب المرء لأخيه المؤمن ما يحب لنفسه ، ويكره له ما يكره لنفسه ، فإذا زال ذلك عنه ، فقد نقص إيمانه بذلك.
    وازيد عن دلك انه النفاق

  • موظف فاهم
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:39

    مشكلة المغرب هي ازدواجية لغة العمل وتدريس، فتدريس يمكن ان يتم حتى بدارجة. يجب فقط توحيد لغة والاحسن الاستغناء عن الفرنسية كليا، لكي لاتكون حاجز امام ابناء شعب و لايستغلها الأغنياء في سيطرة على المناصب. الفرنسية في المغرب هي لغة إقصاء فقط.

  • لايهم
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:42

    العربية في الابتدائي والاعدادي و الثانوي و مني يوصل الطالب للتعليم العالي يلقا راسو مشلل مسكين

  • yousfi
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:43

    ادا فهمنا الآن أن الدولة هي الفاعل الأساس في كل السياسات العمومية و ما الحكومة إلا ادات لترجمة هاته السياسات الغير شعبية.و ما الظغط على فرنسية التعليم إلا واحد منها.أفق الشعب

  • مغربي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:51

    المنطق السليم والموضوعية و الواقعية هو تدريس العلوم بالفرنسية حاليا وعلى المدى القريب اما هذا الكلام فأديلوجي محض يعرف صاحبه جيدا خلفياته.و مراميه.

  • Rachid
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:51

    مقال الخبير اللساني واضح ولايحتاج إلى مهاترات. وعلى الدين ينوون التصويت على القانون الإطار تحمل مسؤوليتهم التاريخية.

  • أولي النهى
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 09:58

    أهم ما يطالب به الإنسان المغربي هو الخبز، لذلك أي شيء يطعم خبزا ولو على حساب كرامة الإنسان فهو مقبول،اللغة العربية في هذا البلد يقولون لا تعطيك خبزا،يمكن للإنسان المغربي أن يكون عبد لدول أخرى ويفتخر بلغتها بل ويتباهى بها لمجرد أنها تطعمه خبزا،مشكلتنا أخي الفاضل في فهم ذواتنا،فنحن عبر قرون عشنا ونعيش في الفقر، وحتى الفقير إن أصبه خير كثير فحتما ليس بحكيم. تشبع حمضنا النووي بحب المظاهر،وتحطيم الذات،وتكسير العلاقات الإنسانية البينية… نتيجة العنف الطبيعي و الرمزي الذي تشربناه، باختصار هوينتنا بها علة.

  • Hicham
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:02

    سي الفهري بارك الله فيك.و انصح الناس بقراءة مقالك فهو غني جدا.
    من تجربتي الشخصية الانجليزيه الى جانب العربية هي الحل.اما النظرة الفرنسية و اللغة الفرنسية فهما متجاوزتان .هل من أجل بضع دول افريقية متخلفة و سياسة فرنسية داعمة للمغرب في مجلس الأمن نحكم على شعب مغربي عريق بالتخلف؟
    اتحدى أن تعطيك فرنسا معلومة واحدة مجانا.في حين أن الناطقين بالانجليزيه و العربية يمنحوك المعلومة مجانا.
    من يراهن على فرنسا فهو احرق أو اعمى.فرنسا تعتبر المغرب عاهرة تنام معها ليلا و تطلقها صباحا هكذا شبهنا السفير الفرنسي في واشنطن عند سؤاله عن العلاقة الفرنسية المغربية.
    مواطن مغربي مر من هنا.السلام عليكم

  • الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:02

    أنا متيقن100% أنك تتكلم مع أولادك وأحفادك باللغة الفرنسية لأنكم عشتم في باريس ونواحها ولو أنكم عشتم في لندن أو شيكاكو لكانت الإنجليزية Psychlogiquement vous ne pouvez pas parler en anglais car c'est pas votre entourage.
    كفا من مغالطة الناس رغم انني لست عربي ولا احب العربية.

  • khalid
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:08

    كم تشح المراجع والإنتاجات باللغة العربية في مجالات البحث العلمي والتكنولوجيا وهذا يتجلى واضحا في أبحاث الطلبة التعليم العالي المتخصصين في الشعب العلمية ، إنهم يعانون من أجل الحصول على مصادر لتخصصهم، كل الأبحاث والمراجع نجدها أولا باللغة الإنجليزية تليها الإسبانية ثم الفرنسية ، أما العربية فانتاجاتها العلمية ضعيفة ، أن حصة الإنتاج الفكري باللغة العربية المتاح على الإنترنت لا يتجاوز 1%،

    من يجب أن يتكلم ويناقش هذا الأمر هم أصحاب التخصصات العلمية ، أما خريجي الشعب الأدبية والشرعية لن يفيدوننا في شيء في هذا الأمر لأنهم بعيدون عن هذا المجال ولا يفقهوا فيه

    يؤلمني أن كل من يدافع عن تدريس باللغة العربية جل أبنائه في المدارس البعثية حيث جميع المواد بغير اللغة العربية

  • boutgaioute
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:08

    ان كل الاحزاب التي ستصوت لصالح التدريس بالفرنسية منافقة ولا يهمها إصلاح التعليم بقدر ما يهمها بيع الوطن .
    قلنا نحن أسرة التعليم مرارا وتكرارا الفرنسية لن تنفعنا بقدر ما ستؤخرنا إلى الوراء .ونحن سنكون ضد من صوت لهدا التعديل في انتخابات 2021 .
    نعم للتدريس المواد العلمية بالانجليزية .لأنها هي ام العلوم الجديدة وستوفر على الطلبة الوقت وتجنبهم العناء عند البحت والترجمة . بالإضافة إلى دلك فهي لغة عالمية .
    وقلنا لكم نحن أدرى بمستقبل البلاد وأبنائنا. لأن غالبيتكم في البرلمان لا تتوفرون على شهادة البكولوريا. وهدا سبب تخلفنا يجب تغيير القانون المغربي ومنع كل من لا يتوفر على الاجازة الوطنية من الولوج إلى البرلمان والحكومة .

  • جواد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:10

    التدريس بلغة أجنبية ضرب قوي للغة العربية و تقوية شوكة المستعمر ..كنا نطمع تعريب المواد العلمية في التعليم العالي..و اذا تم هذا فانتظروا باذن الله تقدم المغرب..مقولة يعرفها الخبراء الشرفاء ..لا يمكن لدولة ان تتقدم و هي تدرس موادها التعليمية بلغة اجنبية ….فرنسا تنتظر بفارغ الصبر ( وربما تدفع بالملايير لأجندات معينة)لمرور هذا المشروع في دولة كبيرة كالمغرب ..اللهم ان هذا منكر.

  • hassia
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:10

    ومادا قدمت سيادتكم كأستاد فى اللسانيات للغة العربية وتطويرها.هل تستحقون الأجور.الدكتور عز الدين العراقي يقول "إنه من المحكوم علينا بأن نعرب"أليس جيوش أساتدة مفرنسين من ابناء الجالية فى فرنسا,بلجيكا وكندا,لمادا لا يستعان بهم بنفس الامتيازات التى كنتم توفرون للاساتدة الفرنسيين

  • سفيان
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:11

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا أحب أن أبدي بعض الملاحظات حول اللغة العربية ، فاللغة العربية هي لغة قوية في معانيها ولها جمالية في صوتها و مخارج حروفها ، فهي سهلة في نطقها مقارنة بباقي اللغات الأخرى التي تحتاج إلى مجهود إضافي لنطقها ، إذا أمعنا جيدا سوف نرى أن لغتنا العربية لا تحتاج إلا للنهوض بها وتطويرها وجعلها في قلب مسلسل التنمية التي يشدو إليها المغرب الحبيب ولكن لايتأتى ذلك إلا بتضافر الجهود وتعاون الجميع . ويبقى السؤال لماذا لا نفتح نقاشا وطنيا نشرك فيه جميع القوى الفاعلة المتخصصة في اللغة العربية لإبداء ملاحظاتهم وإغناء البلد بأفكار تساهم في الرقي بهذه اللغة التي تعتبر لغة قوية وعالمية ؟.

  • Arrafr
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:16

    الأخ يريد ان يصبح المغرب مركزا للعربية وازدهارها.؟كيف دالك؟ بمادا؟ ولمادا ؟ ولمن؟

  • anti-arabisation
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:25

    قد تنتجون باللغة العربية أفواجا من المستلبين ومن الفاشلين والميؤوسين لكن من المستحيل أن تنتجوا طبيبا واحدا ولا مهندسا واحدا ولا تقنيا واحدا.

    كما يعلم الجميع أن اللغة العربية تعتبر لغة أجنبية مثلها مثل الفرنسية وكلاهما يخدمون المصالح الخارجية وتمويلهما من الخارج فدول اليترودولار قطر والامارات والسعودية تمول الجمعيات والافراد المدافعين عن العربية في المغرب وشمال افريقيا بأموال سخية تحت مسميات جوائز ومناضرات ولقاءات وتحويلات مباشرة وغير مباشرة لأرصدة هؤلاء قصد خلق سوق استهلاكية مدبلجة مستلبة تابعة لايديولوجياتهم واعلامهم وتوجهاتهم وخردتهم.

  • سياسة التعريب اجرامية
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:25

    فاتكم القطار أيها . تجعلون أولاد الشعب فئران تجارب في الوقت الدي ترسلون أولادكم إلى مدارس البعثات الأجنبية و تضمنون لهم مناصب مرموقة لا يحلم بها الفقراء.. دمرتهم هذه البلاد بفسادكم و سياستكم التعريبية الاجرامية
    سياسة التعريب اجرامية

  • منير
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:28

    ماكاينش مشروع لهذه الامة …بنادم كيفكر فالكرش و ماتحتها …هذه هي اللغة العربية .

  • مغربي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:29

    الذين يرفوضون تعليم المواد العلمية بالغة العربية بدعوى انها لا تتماشى مع العصر. لننضر الى الصينين و اليابانين وتقدمهم المبهر في جميع المجالات فلغتهم التي يدرسون بها ليست لا الانجليزية او الفرنسية بل لغتهم الاصلية. هؤلاء الناس الذين يطبلون للتعليم باللغات الاجنبية يردون ان يطمسون هويتنا الوطنية حتى نبقى تابعين للمستعمر الاجنبي ولانتقدم فعلى الدولة تحمل مسؤلياتها في تطوير التعليم و النهوض به .

  • BRAHIM
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:37

    إنه تضييع لفرص المواطنين في الاستثمار في تعلم اللغة الإنجليزية، وجلب الفوائد من هذا التعلم. إن اختيارالفرنسية كلغة وحيدة لتدريس العلوم اختيار غير مبرر بالمقاييس الدولية المتداولة، ولا نجد مثيلا له في نماذج السياسات اللغوية المتداولة. فهي لا تمكن من تدويل التواصل، ولا تدويل التعليم، ولا ولوج المرجعية العالمية في مختلف مجالات العلوم والثقافة، ولا تدويل التقنيات، الخ. إن مجال الفرنسية لا يتجاوز الفضاء الفرنكوفوني، وهو رهين في عدد من المجالات بالعولمة المنجلزة. فمبرر إدخال اللغة الأجنبية في تدريس المضامين هو العولمة وتدويل التعلم والبحث وتسهيل التنقل والاتصال والمبادلات التجارية والاقتصادية والثقافية، وليست الفرنسية لغة هذه الوظائف. والادعاء بأن اللغة الفرنسية لغة العلم المتميزة، مقارنة بالعربية، كلام ضعيف.

  • الديماغوجية./
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:58

    كيف تريد أن تقنعني بجدوى التدريس بالعربية وأنا أرى وزير tenez-vous bien التعليم يدرس أبناءه ب Lycée Décartes?
    كيف تريد أن تقنعني بجدوى العربية وابناء كبار المسؤولين بالبلاد يدرسون بالمدارس العليا والجامعات الفرنسية والامريكية والكندية…? ان الإعتماد على العاطفة في الإختيارات المصيرية شيء خطر. نعم إننا نحب العربية؛ نعم إنها لغة القرآن نعم لغة الدين نعم انها كذا وكذا… ولكنها في الظروف الحالية ليست لغة الخبز. وكفى. أنشري هيسبريس جزاك الله عنا خير

  • لحو نايت باها
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 10:59

    كل الفاسيين و الرباطيين و السلاويين و في معظمهم لا يكرهون المغاربة امازيغا و عربا و لا يهمهم الدين و لا التربية و التعليم و لا شيء الا السيطرة على الحكم و المال باستغلال جميع الوساءل خاصة التفرقة بين المغاربة او تقوية طرف على اخر او استغلال الدين او القومية او اي شيء قد يساعدهم للبقاء متحكميين .
    هؤلاء المطبلون مثل الفهري لا يتقن الا الشعر و بن كيران و الفاسي و بعض الاداب العربي القديم .هؤلاء يتباكون ليل نهار على ما يعتبرونه العصر الدهبي للعرب في الاندلس و يحاولون اعادة مجدهم في المغرب على ارض الامازيغ.
    بالنسبة لي اللغة العربية لغة اجنبية و يجب الا تتعدى الابتداي لان اللغة العربية تربي الحقد و الكراهية و العنصرية في متعلميها.

  • 16سنة في التعليم الابتدائي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:00

    بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، فمن خلال تجربتي في مجال التربية والتعليم استطيع ان اقول وبكل ثقة أن السبب الرئيسي لضعف التعليم عندنا هو الفرنسية التي يتم فرضها على التلميذ المغربي منذ نعومة اظافره مما يشكل عبئا على كاهل التلميذ يجره الى الخلف ويمنعه من الارتقاء في سلم التفكير والابداع وهذا عن تجربة. والشعوب الاخرى على دراية بهذا الامر خصوصا الاوربية لذالك تفرض شروطا صارمة على تعلم اللغات الاجنبية ويمنع منعا باتا تعليم اي لغة اجنبية في مرحلة التعليم الاولي( حضانة-روض) ويمنع تعليم الغة الاجنبية في الابتدائي كتابة بل فقط يتم تخصيص نصف ساعة في اليوم للاستئناس باللغة الاجنبية شفويا واركز على شفويا ويمنع تدريسها كتابتيا وهذه الإجراءات المتبعة مبنية على اسس علمية_ ومن اراد التأكد من كلامي ما عليه سوى ان يبحث في google عن استعمال زمن في المدارس الفرنسية ويقارنه بنظيرتها المغربية_ مما يترك المجال للتلميذ لينمو بشكل سليم وجدانيا ومعرفيا و حركيا و بدنيا كذالك. والله ياخذ الحق فلي ظلم هاذ الشعب وفرض عليه الفرنسية وخلاه كلشي تيعاني:التلاميذ والاساتذة والآباء

  • hamidd34
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:31

    أقول للذين يفتون بتعريب المواد العلمية: أشهروا للعموم دبلومات أبنائكم و شهاداتهم المدرسية

  • Hassan
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:31

    انا من الجيل الاول الدي فرضت عليه العربة ،لم اجد فيها اية قيمة مضافة .لا تصلح الا لمن يريد التوجه الى الحج او العمرة. اما دخول العالم اقتصاديا و صناعيا و تجاريا و ماليا و استثمارا … لا محل لها .

  • عن بعد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:31

    إلا درسنا العلوم بالفرنسية أش بقى غير ديروها من دابا هي اللغة الرسمية في الدستور .
    الحل هو ترجمة العلوم و التعليم العالي إلى اللغة الأم عربية و أمازيغية
    أما الحل الأقرب الآن هو حصص مكتفة في اللغة الفرنسية في السنة الأولى جامعي أو في الباكلوريا .
    أن تدرس باللغة الفرنسية أو العربية في المدرسة العمومية المغربية لن يحدث فرق, وسيكون دائما هناك فرق بين من درس فيها و من درس في البعتات الأجنبية بالمغرب لأن هناك فروق شاسعة في المكونبن و في ظروف الدراسة.

  • محمد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:38

    احسنت يا شريف …. العربية هي لغتنا و تبا لأذناب المتعمر . اما البحث العلمي حاليا فهي فقط الانجلييزية .

  • سعيد،المغرب الأقصى
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:47

    لماذا لم تواصل الدراسة بالعربية في التعليم العالي،هل هي بلادة أم مؤامرة،أكاد أقسم بالله العلي العظيم أن هذا البلد يتعرض لمؤامرات،لا حاجة إلى ذكر بعضها،بأيدي أشخاص تعدونهم منه هم في الحقيقة أعداء له،

  • عمر
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:53

    لا أفهم لمادا ينتعتونا بالمستلبين لاننا نتكلم بلغتنا الأم و هي العربية .في المغرب هنا ك من يتكلم بالريفية و السوسية و الزيانية و العربية .نحن العرب تكلم اجدادنا بالعربية مند عشرات القرون فلمادا تنعتونا بالمستلبين المستعربين. 99% من العرب هي مستعربة لان العرق العربي انقرض مع عاد و تمود انا عربي باللسان و أجدادي عرب باللسان و القرءان عربي باللغة و ليس موجه لعرق ما.المغرب تكلم بالعربية مند قرون و كل الملوك و الحكام تكلمو بالعربية مند قرون لمادا تقولون ان الخليجيين هم من عربونا؟هدا خطأ. نحن عرب و امازيغ ولا أحد عنده الحق أن يقرر هل نحن عرب ام لا .نحن عرب ابا عن جد حتى جدتي الأمية التي لم تعرف المدرسة تتكلم العربية و يفهمها المصري و السوري و الفلسطيني و الخليجي لأنها عربية اللسان و انا عربي اللسان و لن نتنازل عن عروبتنا الابدية ولا يهمنا لا خليجي ولا غيره.نحن عرب و كفى .الأمازيغ لهم لغتهم و نحن لنا لغتنا .

  • مستغرب
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:53

    حتى حنا بغينا تماسك الامة يجب اغلاف البعثات الفرنسية، منع اللغة الفرنسية في جميع المدارس و تدرس كلغة ثانية فقط، تعريب الجامعات و المعاهد العليا، ترجمة المراجع العلمية

  • حلا
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:55

    جيل الثمانينات كان فئران تجارب التعريب الأولى بالابتدائي والإعدادي والثانوي.وبعد الحصول على الباكالوريا المعربة خصوصا بالمواد العلمية يفاجئ التلميذ بالتعليم العالي المفرنس سواء بالجامعات أو المدارس والمعاهد العليا.فوقع أغلب الطلبة بمشاكل لاتعد ولاتحصى.ثم برمجت حصص الترجمة بالثانوي والاعدادي موازاة مع الحصص العادية للمواد العلمية لتدارك الأمر.التعريب كان خطوة غير مدروسة بجدية من الأساس.فمادام التعليم العالي غير معرب بالنسبة للعلوم والاقتصاد وووولماذا نغامر بمستقبل أجيال ونستخف به.إصلاح التعليم بالمغرب كارثة جعلنا نتبوء المراتب الاخيرة عالميا.والغريب أننا نجد المغاربة متفوقون عندما يدرسون بالدول الغربية ويحققون نجاحات باهرة متأقلمين مع كل الانظمة التعليمية التي تتفوق على نظامنا المحلي بسنوات ضوئية.

  • استاذ
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 11:57

    سبعون عاما إن لم ابالغ ودولتنا وحكوماتها لازالت لم تجد حلا لجودة التعليم وجعله يساسير العصر ويعطي طلابا يواجهون مستجدات الحياة بحزم زإلرادة زكفاءة السبب هو أن أمور التعليم تسند لغير أهلها والدليل أن البرلمانيين وحتى بعض الوزراء وأعضاء المجلس الاعلى للتعليم لايفقهون شيئا في أمور التعليم والحقيقة أن المسؤولين يريدون إقبار التعليم العمومي بإدخال "إصلاحاته المشبوهة" في دوامة لاخروج منها لنكن صرحاء حينما بجد في المجلس الاعلى للتعليم أمثال "عيوش" الذي ينظر فيه ويراقص الشاذ المتحول الجنس "نور" ويتكلم عن معجم به مصطلحات مثل "القزيبة" فاعلم أن التعليم في المغرب شيسه بجامع الفنا عبارة عن حلاقي والمكلفين به عبارة عن حلايقية ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم الكلام كثير والسكات احسن في ومن اللي قال الحق مامزيانش

  • مواطن
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 12:42

    ضعف اللغة العربية لم يأت من الفرنسية أو غيرها بل من المناهج التي تغيرت عما كنا عليه في الستينات . كان جل الطلبة متفوقين في اللغات بأسرها وكان اتحاد كتاب المغرب يضم خيرة المثقفين . اتجهنا إلى تدريس وتعريب العلوم وتركنا الأساس الذي هو اللغة فكانت الطامة الكبرى . أنتجنا جيلا ضعيفا فاقدا للهوية . قرأنا وسمعنا منذ الستينات أن موقع المغرب لا يسمح له بالاعتماد على لغة واحدة فلابد له من التواصل مع اوروبا وأمريكا وإفريقيا بعدة لغات وثقافات وهذا لن يتأتى إلا بتدريس اللغات الحية من الابتدائي إلى الثانوي . فكفى من المراوغات والتدليس فحتى الباعة المتجولون في جامع الفناء يتعلمون اللغات الحية من أجل التواصل مع الاجانب .

  • ذ.عبدابقاهربناني
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 12:48

    هناك خلط واضح في التحليل الإنشائي للسيد للفهري نظرا لمقاربته لمناخ المعاملات الذي يفرض التداول باللغة العربية والحال أنه منذ تعريب التعليم لا يستطيع خريجوا الجامعات والمعاهد العليا -غير كلية الآداب والعلوم الإنسانية ومسلك القانون بكلية الحقوق- أن يتعاملوا باللغة العربية بإثقان أمالغة تواصلهم فالدارجة والأمازيغية وكلاهما لم يرقيا للمستوى العلمي للغة. وبعيدا عن هذا التحليل الإنشائي لمحاولة إقناعنا بلغة تدريس المواد العلمية باللغة العربية نلاحظ مثلا أن السيد الفهري نظرا لتكوينه الأدبي يصطف وراء خندق المدافعين عن هذا الأمر. بالمقابل نجد السيد نزار بركة يتخندق ضد هذا الأمر ليس تعارضا مع تكوينه المتميز باللغات الأجنبية بل لريادة حزب الإستقلال في التعريب. أما مواقف الحزب الحاكم فلطم للوجوه لا غير. فحتى الربط بين المتخندقين وراء أو ضد إعتماد العربية في تدريس المواد العلمية من جهة وأبنائهم الذين يفرض عليهم جدلا إتخاذ نفس مواقف الآباء من جهة أخرى أراه مجانبا للصواب.

  • محمد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 12:54

    ان نجعل لغة العلم فرنسية شيء يدعو للعجب. هو شعور بالعجب ولكنه مر مرورة الحنضل. أستحيي من ما يروج على الساحة الوطنية ان يصل هنا إلى ارض المهجر. لا يعقل ان تكون قريحة البرلمان والحكومة قد خرجت بهذا القرار…أتمنى ان يكون في الأمر تدخلات للوبي الفرنكفوني العجوز … على الأقل فلنقل الله غالب
    كيف يعقل ان نرهن حاضرنا ومستقبلنا القريب بلغة علمية وتقنية وتجارية جد جد جد جد ضعيفة ولا وزن لها دوليا !؟ هل دول الخليج وما فيها من فرص استثمارية يمكن ولوجها بالغة الفرنسية!!؟؟ المتكلم بها يرى علىً انه أمي ويلزمه المرافقة من لسان إنجليزي. هل دول اسيا وما ادراك ما اسيا ستتكلم معك بالفرنسية بكل ما هو تجاري ومعاملات بنكية ودراسة و طب بالفرنسية !!؟؟ هذا هو العجب بعينه وأمه. هل دول الأمريكيتين ستتواصل بالفرنسية!!؟؟ هههههه
    سبحان الله

  • المغرب بلدي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 12:55

    إن تحليل ما ذكره الأستاذ في هذا النص يجب أن يتجاوز و يرتقي فوق المغالطات و تسييف الواقع و شخصنة المشكل، إلى حوار موضوعي ينطلق من الواقع و الوسائل المتاحة و المتوفرة لتحقيق تلكم الطفرة النوعية التي نطمح لها لصقل الكفاءات و تطوير المعارف لدى شبابنا بكل مشاربهم. الموضوعية و التأني ضروريتان لإنجاز هذا المشروع الهادف، الذي يجب أن يدرس من كل جوانبه و يستشار فيه مع الأخصائيين اللغويين و البيداغوجيين ، و بالتالي نخرج بخارطة طريق تعطينا الأولويات و مراحل تحقيقها و نظام للمتابعة و التقييم و كذا إعادة التقويم إن لزم الأمر. هذا كله يتطلب تغليب مصلحة الوطن على المصالح الشخصية و الفئوية.

  • رأي1
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 14:05

    ردا على بعض الاخوة الذين يلومون المدافعين عن العربية لكونهم يدرسون ابناءهم بالفرنسية.ماذا ان تنتظروا ان يفعل المواطن حينما يلاحظ ما بلغته المدرسة المغربية من تدهور وكان هذا الشخص يمتلك الامكانات التي تجعله يبحث عن بديل افضل. فالخلل موجود في المدرسة بكل مكوناتها من برامج ومناهج وكفاءات واطر وتنظيم…وموجود في المجتمع بظواهره ومشاكله من فقر وتشردم وتمزق في العلاقات…اللغة ما هي سوى اداة للتواصل ونقل المعلومة وكلما كانت اقرب وجدانيا وكانت موضع اهتمام من لدن اهلها ادت دورها على احسن وجه.فان نجعل من العربية وسيلة لنقل المعرفة من دون ترقية وتطوير والا نخصص لها حيزا زمنيا يمكن من اتقان تعلمها فذلك ولا شك يصعب مهمة التبليغ والتلقي.اما اذا اعرنا للغات الوطنية الاهتمام اللازم ومنحناها القوة اللازمة والمكانة المناسبة فذلك هو شرط تقدم المدرسة بعد اصلاحها.

  • Yassin
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 15:58

    I lived in the US for well over a decade, came back with an engineering degree. I could not get employment because I had lost my French. Every job interview was conducted in French.
    French is the language used in the private sector and this is a fact. Let's stay with facts, the fact is that if you do not master French, will find yourself without a job.

  • Casaoui
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 16:37

    بالله عليك يارجل؟ وعلاه زعما أبناء فقراء الشعب في هذا البلد ليس لهم الحظ مثل أبناكم والحق كي يدرسوا باللغات الأجنبية هم أيضا ؟
    والله أستغرب من بعض النخب عندنا كيف يتعمدون استحمار عقول بعض بسطاء الناس من المغاربة عندما يقولون يجب أن يظل التعريب في مناهجنا التعليمية، مع العلم أن أبنائهم كل يقرأون باللغة الأجنبية الفرنسية والإنجليزية ومسجلون بالمعاهد والمدارس الفرنسية الخصوصية، ومنهم حتى من أرسل أبنائه لأروبا وكندا وأمريكا ..

  • مغربي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 19:17

    السي الفهري تقصد بالظلم اللغوي العربية
    او ليست الامازيغية هي اكثر من نالت حقها في الظلم اللغوي .
    تدافعون عن لغتكم و ترفضون لغة اهل البلد الامازيغية ويحك انت و امثالك الا تخجلون من انفسكم قد مللنا من خطاباتكم المغرضة و من نفاقكم
    القديم الجدبد . ان كانلكم حس ضمير فاقروا بما اقر
    به الدستور .اي لغتان رسميتان العربية و الامازيغية .
    تريدون ان تكونوا مواطنين 100/100.
    والامازيغ نصف مواطنين .

  • Mon avis
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 19:28

    En réplique au commentaire N 1 (Ali) . Seul un ignorant de la langue arabe, de ses vertus et de ses possibilés d'ouverture et d'adaptation, peut la considérer comme langue des ignorants. Et il est aussi d'autant plus flagrant, si ce n'est pas ďébile, que considérer que seule l'Anglais est le fief des intélligents, qualifiant ainsi les autres langues comme le Français, le Russe et l'Allemand comme langues sans importance. Moralité: "Mieux vaut ne rien dire que de médire". Ou encore Qui trop embrasse mal étreint".

  • Amin
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 20:07

    Les Fassis Fihri n'arreteront pas de propager leur demagogie panarabiste et leurs manipulations pour abrutir davantage les Marocains.
    sLa langue Arabe ne sera jamais une langue de sciences ou de civilisation. C'est une langue morte et ne saura jamais competitionner avec les langues universelles de technologie, des sciences et de commerce: Anglais et Francais.
    S'acharner a eduquer les Marocains qui sont des Amazighs dans la plupart pour des raisons ideologiques revolues comme le panarabisme est une perte de temps et un crime contre l'avenir des futures generations.
    Il faut restreindre l'usage de la langue arabe dans l'enseignement de la religion pour ceux qui veulent en respectant la liberte de conscience.
    Faire autrement est juste perdre du temps et aller contre le courant du progres.
    Il faut developper la langue Amazighe qui est notre veritable langue nationale
    Il faut mettre en place un enseigner pragmatique tourne vers la technologie et les sciences appliquees.

  • OBSERVATEUR
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 20:14

    Une simple question. Les enfants de Mr Alfihri ont étudié dans quelle école ? Quelle université ? Quelle langue

  • محمد
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 21:51

    على الاقل استمعلوا الانجليزية اذا كنتم ستتخلون عن العربية استعملوا الانجليزية بدل الفرنسية حتى في فرنسا يستعملونها او تودون احياء تقاليد الحركى
    يعني اذا كنم اغبياء لاتتحامقوا فوق الازم

  • mohamed
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 23:25

    Qui c est va enseigner cet anglais Monsieur nous avons suivi un enseignement bilingue comme lange francaise pour les matieres scientifiques a un certain niveau nous avons etudie l anglais nous le parlons et nous l ecrivons bien de toute facon la langue n est jamais un obstacle comment enseigne le fra ncais dans nos ecoles actuellement ? on m a dit que les enseignants nous l enseignent en Arabe plutôt en DARIZA je ne sais pas si vous avez une idée sur le nombre de prix Nobel francais pour nous dire que le francais c est rien Il nous faut des gens capables d apporter un Plus voila le probleme de la langue

  • lou
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 23:41

    dites nous dans quelle langue vos enfants ont fais leurs etudes

  • العروبي
    الأربعاء 3 أبريل 2019 - 23:52

    العلامة الفاسي قدم تصورا واعدا واستراتيجيا للثقافة العربية المستدامة.
    فهل من مدرك؟
    تحليل علمي وتشخيص متزن واقتراح عقلاني ورؤية استشرافية

  • Abdelcanada
    الخميس 4 أبريل 2019 - 02:12

    اريد ان اطرح سؤالا واحدا.الى من يريد تعريب العلوم في المغرب.ماذا تصنعون من الات أو تكنولوجيا حتى ندرس العلوم بالعربية.؟العلم يأتي من أوربا وأمريكا.السيارات.والطاءيرات.والحاسوبات كل شيء يأتي من عندهم.عن اي علوم تريدونتدرسيها باللغة العربية؟ يا امة ضحكت من أجلها الامم

  • الزغبي
    الخميس 4 أبريل 2019 - 12:32

    عندما الجاهل يريد اصلاح التعليم في المغرب: بينما فرنسا تعترف بقيمة اللغة العربية و تبدي هدف تعميم تدريسها بجانب اللغاة الحية الاخرى كالانجليزية و الصينية والاسبانية و الروسية ,لكون اللغة العربية تحتل المرتبة الرابعة في العالم, يدافع وزير التعليم امزازي عن فرنسة المواد العلمية و الكل على دراية بان مستوى التلميذ لا يمكنه من فهم العلوم باللغة الفرنسية و المشكل الحقيقي لرداءة التعليم يرجع للمناهج و المقررات الوزارية.

  • مغربي
    السبت 6 أبريل 2019 - 09:36

    "فهذه سوق ضخمة يمتلك المغاربة أولوية ولوجها لأنهم المتكلمون الأولون بها على أرضهم وفي بيئتهم، وهي لسانهم الذي يتقنونه أكثر من غيرهم، ويتواصلون ويحيون به عموما" مغالطة كبيرة يمارسها الكاتب/اللساني حين يعتبر أن المغاربة يتحدثون بالفصحى، أمر مظحك حتى بالنسبة لرجل الشارع. فهل المغربي يقول" كم ثمن الإجاص من فضلك؟ أم " مشحال بوعويد عفاك؟ الفصحى مادة مدرسية مثل المواد الأخرى ولا علاقة لها بالحياة اليومية للمواطنين, وهي لغة الكتابة والقراءة فقط.

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز