مناورات عسكرية مثيرة نفذتها جيوش المغرب وأمريكا وبريطانيا بمنطقة تيفنيت، ضواحي مدينة أكادير، ضمن برنامج “الأسد الإفريقي” لسنة 2019، إذ تدربت القوات على خاصية التدخل السريع في مشهد تمثيلي ضد متطرفين يستهدفون مناطق حيوية من المغرب؛ وذلك بحضور شخصيات عسكرية وازنة من جميع الأطراف.
المناورات التي تمت عشية اليوم الثلاثاء جسدت أداء الجيوش في حالة بروز العدو، واستخدمت مروحيات وسيارات دفع رباعي عسكرية، فضلا عن قوات مسلحة من مختلف الجيوش أطلقت أعيرة نارية وشماريخ ملونة من أجل الدخول إلى بناية يختبئ داخلها متطرفون جهاديون.
وجسدت الجيوش في مناخ صحراوي تدخلا استغرق ما يقرب ربع ساعة من أجل توقيف المتطرفين المسلحين، وذلك بعد تبادل لإطلاق النار والشماريخ سهل عملية الدخول وتشتيت انتباه الخصم، في أفق القضاء عليه، وهو ما تم إثر الإمساك بزعيم المتطرفين بعد محاولات مقاومة عديدة.
توماس جيلي، كابتن من بريطانيا، قال إن “العديد من الجنود من بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية حلوا بالمغرب، ورحب بهم الجيش المغربي بطريقة رائعة في منطقة تيفنيت التي تحتضن التدريب”، مشيرا إلى أن “الاستعدادات ماضية نحو التمرين الأخير”.
وأضاف جيلي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الجنود تلقوا العديد من الدروس المشتركة في مواجهة ومحاربة الجماعات المتطرفة في المنطقة”، مشددا على أن مناورات “الأسد الإفريقي”، لقنت العديد من المهارات، خصوصا على المستوى الطبي، وتقنيات القنص.
من جهته، قال ادريان رينكينكالواي، ماجور البحرية الأمريكية بالمنطقة الأوروبية الإفريقية، إن “مناورات الأسد الإفريقي تبرز التعاون العسكري بين الولايات المتحدة الأمريكية والمغرب، وتخللتها كثير من التداريب المتعلقة بالطيران والقنص والرصد”.
وأوضح كالواي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “التدريب الذي جُسد اليوم في منطقة تيفنيت هو امتداد لأسبوعين من التدريبات”، مشددا على أن “الجنود استخدموا جميع السبل والوسائل الممكنة من أجل القبض على العدو”.
يُذكَر عملية “الأسد الإفريقي” عبارة عن مناورات عسكرية مجَدْولة سنوياً، تهدف إلى تحسين التشغيل والفهم المتبادل لتكتيكات كل دولة وتقنياتها وإجراءاتها. وتقود قوات مشاة البحرية الأمريكية في أوروبا وإفريقيا مناورات الأسد الأفريقي لسنة 2018، من 16 إلى 27 أبريل الجاري.
وترعى القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا هذه العملية، وتشمل التدريب العسكري في أنشطة القيادة وأنشطة أكاديمية وتدريباً ميدانياً، وجميعها تُركز على مكافحة المنظمات المتطرفة العنيفة؛ فضلاً عن التدريب على الطيران ومهمة المساعدة المدنية الإنسانية وحوار كبار القادة.
لو حدث ان تم غزو المغرب من قبل الغرب سوف يكون الامر سهل نظرا لكثرة مناورتهم معنا وعلى ارضنا لما لا نذهب للمناوره على ارضهم لتكون لدينا فكره عن طبيعة ارضهم وكيفية تحرك الجيش عليها
مناورات بهذا الحجم ضد الجماعات المتطرفة .كأن هذه الجماعات تملك أسلحة نووية . أمريكا تزود الجماعات الإرهابية بالأسلحة الثقيلة .ثم تدعي محاربتها.
لماذا لا يستطيع الجيش المغربي ان يقيم بمناورات وحده و ام ستقواء بالجيش الامريكي و التنجليزي شيء ضروري? ام يوجد اشياء اخرى تطبخ في الخفاء? ارجو من العقلاء جواب صريح و مقنع.
لا يوجد إرهاب بل من يقف ضد الأقوياء مصيره الهلاك اما مايفعله بنو إسرائيل لا يدخل في خانة الارهاب
نريد مناورات عسكرية ضد الفقر و الرشوة و المحسوبية و القمع و نهب ٱموال الشعب q
مناورات عسكرية مغربية امريكية بريطانية ضد الإرهاب،
لكن ياترى من يلعب دور الارهاب ؟
ركزوا جهودكم على محاربة الفقر و الجهل .العيش الكريم لكافه المواطنين. هكذا ستجثتون اﻻرهاب.و تجففون منابعه.
ما هو تعريف الإرهاب ؟
عن أي إرهاب تتحدثون ؟
من المستفيد من الإرهاب ؟
من يمول الإرهاب ؟
من هم ضحايا الإرهاب ؟
رفعت الجلسة …..
مناورات عسكرية مغربية أمريكية بريطانية بدون مشاركة مــــا مـــا فرنسـا؟؟
السؤال هو من أسس ودعم هذه المنظات الإرهابية بالمال والسلاح والتدريب؟؟
الغريب في الأمر أن الشعوب الإسلامية والعربية أصبحت مدى 40 عاماً وبالذات منذ 1979 فئران تجارب للأسلحة الغربية والشرقية داخل أوطانهم.
منذ حرب أفغانسان 29-12- 1979 إثر دخول الجيش السوفياتي لم تتوقف المجازر بين العرب والمسلمين أنفسهم أحرقت الأخضر واليابس وذهب ضحيتها ملايين من المسلمين والعرب فداءً للصهيونية المسيحية برعاية السيـــــــد المـــاسون وبأموال مشـــايخ الغاز والبترول وما زالوا في قتال مريــر إلى أن يرث الله و من عليــــها.
نعم صحيح رقم 5و6
لايوجد الارهاب ،انهم يسمونه باسم الاسلام
اليس هم امريكا واعوانه هم الارهابيون .
لماذا لا يقومون بالمناورات في بلدانهم بمشاركة هذه الدول الضعيفة كالمغرب؟ هل هناك اشياء اخرى لا نعرفها؟ ما أعرفه عن الدول العربية انها تشارك داءما في مثل هذه المناورات وجيشها يحارب شعوبها فقط!!
الرد على الأخ ريفي2
الغرب لا يريد تلويث بيئته بالقذائف والصوايخ وما بالك بمواد مشعة.
أرض العرب بحارها وأجوائها لا تصلح إلا للمناورات لجيوش حلف الصليب NATO أرض وبحار شاسعة بدون فائدة.
أما جيوش الدول المتهالكة التي تشارك في مثل هذه المناورات فهي تقوم بخدمة الجندي الغربي فقط.
استعينوا بالله قبل كل شئ والله نصيرنا نحن المسلمين ان تنصروا الله ينصركم
مناورات هائلة ومثيرة نعم لكن الشعب يريد مناورات أيضا ضد الفساد القمع الفقر المدقع الظلم
مجرد تساؤل
هل هءه المناورات موجهة ضد المافيا المتحكمة في دواليب الجارة الشرقية؟
والتي اشرفت بنجاح على تفريخ الارهاب في الساحل وبلاد المغرب الكبير
يقول المثل
اياك اعني واسمعي يا حارة
ويقول الشاعر:
ولو لم يكن مغرب…. لما كانت البهجه
يا جماعة الإرهاب والإرهابيين في منظور أولئك هو الإسلام والمسلمين ، ألم تقرؤوا قول الله تعالى :
( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) إذان فلماذا الإنبطاح إلى هذه الدرجة ؟ وهل أمريكا واترامب أقروا واعترفوا بما وقع في نيوزيلندا من إجرام في حق المسلمين وهم يصلون 50 قتيل داخل المسجد ! وهل اعترف ترامب وأمريكا أنه إرهاب؟؟؟
إلى رقم 1 غاب سبيل
من المقيم الدائم ليست هنا ك أي مشكل مع الغرب لكي يغزو المغرب وحتى لو حدث ما يتمناه لنا اعدائنا فنحن له بي المرصاد المهم من هدا وذاك أننا مستعدون للعدو اللدود اللدي يعرفه الجميع هوا اللدي يهمنا من كل هدهي الخزعبلات اللتي تتفوه بها
تم خلق الارهاب في افغانستان من طرف الغرب ليحاربو السوفيات
وتم خلق التطرف واللانفصال في الشيشان لمحاربة الروس
وتم خلق مشكل الايغور لمحاربة الصين
وتم خلق داعش لدعم الاكراد بالاسلحة التقيلة ليكونو خنجرا في مواجهة دول المنطقة وخصوصا حليفتهم المغدورة تركيا .
واليوم مازال نفس المسىرحيات : الارهاب
نرا في الصور مداهمة منازل مغربية اي سيناريو
انزلاق امني في المغرب من طرف الشعب الاعزل لانه لاتوجد جماعات مسلحة بالمغرب وتطلب الدولة المغربية الجنود الغرب لدعمها كما فعل الرءيس السوري عندما طلب الاعانة من ايران وروسيا