اعتبر مصطفى الشنضيض، الباحث المغربي في الفكر الإسلامي والمستقر في كوبنهاغن، أن ما قام به المواطن الدنماركي اليميني المتطرف غاسموس بالودان من حرق المصحف الشريف والعبث به يععد عملا غاية في الاستفزاز، ونهاية في إيذاء مشاعر المسلمين؛ و”هو فعل ليس فيه أدنى صفة حضارية أو إنسانية، ويتنافى مع مبدأ التسامح ومرتكزاته المتعارف عليها دوليا”.
ووجّه الباحث المغربي، المقيم بالدنمارك، الشكر إلى لارس لوكا غاسموسن، رئيس الوزراء الدنماركي، على تعبيره عن امتعاضه من هذا الفعل في تغريدته على تويتر، ملتمسا من حكومته المبادرة بمعالجة هذا الحدث في أقرب وقت بما يستحقه من تصرفات عاجلة ومسؤولة.
كما التمس الشنضيض من رئيس الحكومة الدنماركية أن يعيد النظر في قانون “ازدراء الأديان” الملغى، ويُعاد ملفه إلى مجلس الشعب لمناقشته وإعادة التصويت عليه ومن ثّمَ إقراره، وذلك ليجنب البلد الإسكندنافي أي أزمة كبيرة على غرار أزمة الرسومات المسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم أو ربما أكثر، في ظل هذه الظروف العالمية المتوترة.
وطالب المتحدث مسلمي الدنمارك بالاستفادة من التجارب السابقة كما في أزمة الرسومات، وأن يختاروا الطريق القانوني وكل الطرق السلمية المتاحة، لحماية حقوقهم كاملة كمواطنين دنماركيين يتمتعون بمطلق الحرية في ممارسة شعائرهم الدينية، مع ضماناتها اللازمة.
وشكر الشنضيض المواطنين الدنماركيين من غير المسلمين على “تعويدنا الوقوفَ مع القضايا العادلة، فقد كانوا دائما مضربا للمثل في دعم الحريات، وعلى رأسها حرية التدين، فهذه فرصة جديدة للدفاع عن حرية إخوانهم في الوطن في ممارسة شعائرهم، بدون المساس بمقدساتهم الإسلامية، كباقي كل المواطنين من أتباع الأديان في هذا البلد”.
الخطوة الأولى :تنظيم حملة لمقاطعة كل ما هو دانماركي للضغط على الدولة لاتخاذ اجراءات زجرية صارمة في حق كل من تسول له نفسه اهانة وازدراء الإسلام واستفزاز مشاعر المسلمين . الخطوة الثانية: تنظيم مسيرات حاشدة في ربوع العالم للتنديد . الخطوة الثالثة : هي الضغط على الحكومات في الدول الإسلامية لاستدعاء سفراء الدانمارك و التهديد بقطع العلاقات السياسية والتجارية في حالة عدم اتخاذ اجراءات .
Books are equally wonderful …be it the Quran, Harry Potter, the Bible , or the Satanic verses…….Books are meant to be celebrated ….However, the religious communities should know that people are free to express their disagreement with any book in an appropriate way….all of us know how the religious comunities burned and banned books they disagreed with …in many cases , they issued Fatwas to kill writers and thinkers…..It's time for the religious to find peace within themseves….instead of going wild calling for violence and destruction …
مطالب مستفزة في بلد اوروبي تريد تقييد حرية التعبير من اجل تجريم كل انتقاد لعقيدة متطرفة ،يعني هدا المتحدث يقول يا دنماركيين يا اما ان تكفو عن انتقادنا او نقوم بقتلكم انتقاما
اولا انتم هناك بصفتكم مواطني دول ذات سيادة وحدود جغرافية معلومة لا بصفتكم الدينية . ثانيا سلوك المسلمين يبعث على التذمر ولا يريدون الاندماج في هذا العالم،سلوكهم اتجاهات المرأة تجاه الطفل تجاه العلم تجاه المختلفين جنسيا… يبعث فعلا على التذمر وهناك جمعيات إخوانية منتشرة تستغل كل حادث للتحدث باسم الإسلام والمسلمين هناك و تستغل عقول الأطفال والابرباء لأجنداتها الخاصة.
يرفض كثير من المسلمين المهاجرين حتى أكل ماياكله عامة الدانمارك أو شرب شرابهم فكيف سيحبهم هؤلاء ويندمجون معهم؟
وماذا عن ازدراء الأديان الغير اسلامية التي يقوم بها ملايين المسلمين كل يوم بكل حرية؟
عندما يتوقف المسلمون من ثقافة الكراهية والبغضاء التي تربوا عليها وتدعوا اليها كتبهم، ويحسنون سلوكهم ويحترمون الغير، ولايشكلون تهديد على السلم والسلام العالمي، ولايدعون الى تطبيق شريعة قطع الأيدي والرقاب والجلد والرجم حتى الموت والرمي من شاهق آنداك سيحترمهم الغير، أما الآن فهم المسؤولين.
كم من مسلم خرب كنائس وديور عبادة وكم من مسلم قتل وذبح اناس أبرياء وكم وكم وكم
تستنكرون من فعل بسيط وانتم تقومون بالعديد من الأفعال والاقوال المسيئة بدون وعي
احترم تحترم
اكنسوا كتبكم وعقليتكم من الأوساخ الضارة
كل الأفراد من ديانات مختلفة ومتنوعة تُعد بالمئات عايشين بسلام وبدون مشاكل في أوربا وفي الغرب، إلا واحد الفئة من ديانة ضالة (بالرغم من أنهم يعتقدون أنهم الاصح) هي اللي خالقة المشاكل في كل العالم، دائما نسمع مشاكلهم وباستمرار متى سنتخلص من سمومهم؟
ارى كثير من المعلقين ضد دين الاسلام، الاسلام دين الرحمة وله رب يحميه، شاء من شاء وكره من كره ،موتو بغيظكم ،رحم الله الملك الحسن الثاني ،في عهده لم يتجرئ واحد من امثالكم ان يتفوه بكلمة عن ديننا الحنيف ،هداكم الله
الى كل معلق: انتم هم المشكلة السامة لدينكم و حتى الى وطنكم. اليهود عندما تقتال كلمة واحدة تقوم القيامة حتى و لو كانت بسيطة لما اجتمع جميع الناس و تضامنت معهم الأرض لهذا. و كل يندد و ينكر بعبرات واحد. أما عندنا مع الأسف الشديد يقتلون الكثير و يشردوننا و يستخدمونها و يحتلون اقتصادنا و بدلا من ذلك تجد المعلقين الذين لا شغل و لا مشغول لهم إلا تجريم الديانات و الكذب و الفحشاء و المنكر.
الاسلام حصن و المسلمون لا مذل لهم إلا الخالق أما أنتم يا أبواق الكراهية لقد كرهكم الله و عباده و الله ناصر كتابه و دينه و عباده.