مغاربة يرفضون "صفقة القرن" ويطالبون بحماية حق الفلسطينيين

مغاربة يرفضون "صفقة القرن" ويطالبون بحماية حق الفلسطينيين
السبت 1 يونيو 2019 - 02:04

نظم عشرات المحتجين، مساء الجمعة، وقفة ضد ما صار يعرف بـ”صفقة القرن”، رافعين شعارات تندد بتمرير الأراضي الفلسطينية إلى الصهاينة من قبيل: “إدانة شعبية للمؤامرة الصهيونية”، و”فلسطين عربية”، و”لا توقف لا استسلام، لا حلول استسلامية”..

ورفع المحتجون أمام البرلمان المغربي رسائل تطالب العالم بالتدخل، والمغاربة بالتنديد بـ”صفقة القرن”. وفي هذا الإطار، قال محمد بنجلون أندلسي، رئيس الجمعية المغربية لمساندة الكفاح الفلسطيني، “نبلغ عن المعاناة الرهيبة التي كنا نعاني منها منذ مدة من أجل أن نؤكد موقفا باسم الشعب بشأن رفض كل المخططات الرهيبة التي تعتبر بمثابة وعد بلفور جديد بلسان ترامب”.

وواصل بنجلون قائلا: “وعد بلفور حدد معالم الدولة الصهيونية وفرض على الشعب الفلسطيني أن يغادر أرضه، فيما يريد ترامب اليوم أن ينهي الأمر بأن يصبح للشعب الفلسطيني ودولة صهيونية حقيقية بكل المقومات”.

وانتقد بنجلون “إجراءات تهدف إلى توسيع الاستثمارات لتقديم رشوة للشعب الفلسطيني ليقيم الصهاينة دولة عاصمتها القدس”.

من جانبه، عبر عبد الرحيم الشيخي، رئيس حركة التوحيد والإصلاح، عن رفضه وإدانته “لصفقة القرن التي يروج لها الصهاينة والأمريكان، وانخرطت فيها الدول العربية”، موجها الدعوة إلى الدول التي لم تنخرط بعد من أجل اتخاذ موقف مناوئ لها.

ودعا الشيخي إلى وجوب “اليقظة الدائمة من الاختراقات الصهيونية التي تهدد أمن المجتمعات العربية والإسلامية”.

بدوره، قال علي لطفي، الكاتب العام للمنظمة الديمقراطية للشغل، إن تنظيم هذه الوقفة الرمزية من طرف عدد من الحساسيات السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية، وخاصة الجمعية المغربية لمساندة الكفاح الفلسطيني، ومجموعة العمل الوطنية لدعم فلسطين، والمرصد ضد التطبيع، ومنظمات أخرى، للتعبير عن رفض وإدانة ما سمي بـ”صفقة القرن” ومؤتمر البحرين، “باعتبارهما يشكلان فصلا جديدا وخطيرا من مسلسل ومخطط تصفية القضية الفلسطينية، بعد القرار الانفرادي للرئيس الأمريكي ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة أبدية لإسرائيل”، يقول لطفي.

وأضاف المتحدث ذاته “إننا اليوم أمام مؤامرة جديدة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية بمناورات أمريكية صهيونية وبأياد عربية وسخةً، وبالتالي وجبت تعبئة كل الطاقات الفلسطينية والعربية، وتوحيد صفوفها من أجل إفشال كل المخططات الصهيونية، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وحق العودة، ودعم المقاومة الفلسطينية الباسلة”.

‫تعليقات الزوار

30
  • Men
    السبت 1 يونيو 2019 - 02:25

    المتاجرون بقضايا شعب مقاوم. همهم كسب تعاطف الشعب المغربي و الاسترزاق على حسابه..

  • مول البيض
    السبت 1 يونيو 2019 - 02:34

    تسيروا تكمشوا .شوفوا واش كاين البيض في السوق. أوشي دلاحة زاكورة .أش داكم شي فلسطين.

  • M. KACEMI
    السبت 1 يونيو 2019 - 02:39

    لا مستقبل للقضية الفلسطينية خارج الاحتضان العربي لها. ولا احتضان لعرب يعيشون الضعف والهوان والتشرذم. ولا خروج من هذا الحال إلا بالديمقراطية الضامنة لاحترام إرادة الشعوب في استقلال القرار السياسي العربي القطري والمشترك

  • ولد حميدو
    السبت 1 يونيو 2019 - 02:43

    و هل نحن اكثر من الفلسطينيين حتى نرفض او نقبل
    يحتجون كما لو ان المغرب سيغير مجريات التاريخ و لم يكدب مسؤول اسراءيلي عندما قال
    ادا كان العرب يدافعون عن فلسطين فلمادا لا يدافعون كدلك عن المغرب لاسترجاع سبتة و مليلية

  • sa3i
    السبت 1 يونيو 2019 - 02:44

    لماذا تنددون ضذ الفعل او المفعول و تتركون الفاعل و قد استقبلتم الممثل الاول لطبخة القرن جارود كوشنر و عبرتم له بحفاوة الاستقبال و موائد الاكل الباذخة عن الرضوخ التام و الرضى الكامل كان الاولى ان يكون الاستنكار عند وصول الدجال كوشنر و ليس بعد المغادرة و ترك التوصيات و سياسة ااكيل بمكيالين اصبحت قديمة و مفضوحة .

  • عبدالكريم بوشيخي
    السبت 1 يونيو 2019 - 02:51

    القضية الفلسطينية عمرت ازيد من 71 سنة كلفت الدول العربية الاف ملايير الدولارات و خاضوا على الاقل 4 حروب ضد اسرائيل و لم يستطيعوا هزمها او استرجاع اراضيهم المحتلة او فرض اقامة الدولة الفلسطينية بالرغم من التفوق العربي مالا و عددا, اذا ما هو الحل في نظر هؤلاء المحتجين الذين لا يتعدى عددهم رؤوس الاصابع هم من يتاجرون بالقضية الفلسطينية و امثالهم من كانوا سببا في هزيمة العرب امام دولة صغيرة لا يتجاوز عدد سكانها 7 ملايين نسمة فالى متى تبقى هذه القضية بدون حل منذ اربعينات القرن الماضي دولة اسرائيل اصبحت حقيقة رغم انوفنا و من الافضل لنا ان نتعامل معها و نبحث عن السلام الحقيقي الذي يحفظ للفلسطينيين و الاسرائليين حقوقهم و العيش في سلام و امان كفى من المتاجرة بهذه القضية التي عمرت طويلا فان كان باستطاعتكم تحرير فلسطين و القاء اليهود في البحر تطوعوا خيرا لكم و لم يمنعكم اي احد من الالتحاق بجبهات القتال لسحق الجيش الاسرائيلي و طرده من فلسطين و من صحراء سيناء و من هضبة الجولان اما حمل بعض الصور و تنظيم بعض الاحتجاجات و ترديد الشعارات الرنانة فانها لن تفيد القضية الفلسطينية في شيئ فكفا متاجرة بفلسطين

  • mossa
    السبت 1 يونيو 2019 - 02:57

    لا يمكن ان تبقى الامور تسير على هذا المنوال فقد ثم تصفية واسكات كل الدين كانت لهم على الاقل مواجهة رمزية للامبريالية والصهيونية التي تجد لها حضور وازن في العالم العربي وبقيت في الغالب الظروف المتاحة على المقاس التي يمكن ان تتكيف مع الوضع المرتب له هذه هي الدول العربية التي اختير لها ان تعيش للعقود لما يسمى بالاستقلال وهي تريد من فلسطين ان تمشي على منوالها الذي مشت هي عليه مند تلك العقود ولم تسفر على اي حل لانها في تهاية المطاف تبقى دول غير صناعية

  • rachid
    السبت 1 يونيو 2019 - 02:58

    واش عشرة دالناس تابعين للحايا المنافقين وحسبتوهوم شعب؟ انا ضدهوم مع صفقة القرن

  • إقتراح
    السبت 1 يونيو 2019 - 03:01

    إقتراح
    * إن مساحة الولايات المتحدة الأمريكية تعادل 356.27 مرة مساحة فلسطين .
    * ومساحة السعودية أكبر من مساحة فلسطين 82.88 مرة .

    * ما دام الفلسطينيون ( السكان الأصليون لفلسطين ) متمسكون بأرضهم ،
    و ما دامت أمريكا و السعودية نيتهما صادقة لحل هذه المشكلة ، لماذا
    لا تتطوع إحداهما لمنح الإسرائيليين وطناً مقتطعاً من وطنها (USA أو KSA) .

    * وبهذا تحل المشكلة بإبقاء الفلسطينيين فوق رضهم ، والله لا يضيع أجر من أحسن
    عملاً ، و من تطوع خيراً فهو خيرله ، و لا تمنحوا للغير أرضاً غير أرضكم .

  • المقاومة هي الحل
    السبت 1 يونيو 2019 - 03:05

    هذه الوقفة تدخل في اطار اليوم العالمي للقدس و الذي يصادف كل اخر جمعة في رمضان .. لابقاء جذوة قضية فلسطين وهاجة في وجدان و ضمير احرار و حرائر الامة ضد غطرسة الصهاينة و بني عمومتهم من حكام العرب .. و يبقى خيار المقاومة هو الحل و البوصلة الهادية لتحرير فلسطين .

  • مصير القبلة 1 بيد الله
    السبت 1 يونيو 2019 - 03:11

    من يعتقد أن مصير القبلة الأولى بيد حكام الدول، وأنه باستمالة حلفائه من حكام الدول العربية يمكن اغتصابها فهو واهم.
    إن مصير القبلة الأولى بيد الله وخلفائه في الأرض، فعند العزم على اغتصابها المطلق سيحدث أمره، كما أحدث في الأقوام السابقين، ولكم في القرآن عبر. ومن أراد النجاة فليتجنب أن يكون شريكا في اغتصابها

  • ولد حميدو
    السبت 1 يونيو 2019 - 03:33

    لن نقدر على اسراءيل لسبب واحد و هو ان اليهود لا يخونون دولتهم و لن اقول وطنهم بينما المسلمون يتحاربون بينهم فهل داعش او الحرس الثوري او الجيش السوري وصلوا لتل ابيب و هل ايران مسحت اسراءيل من الخريطة ربما تقصد مسح فلسطين ما دامت حسب زعمها لا تعترف بكيانه

  • BANAJIB
    السبت 1 يونيو 2019 - 04:03

    ليكن في علم الجميع ان إسرائيل هي ولاية من الولايات المتحدة الأمريكية وعليه فالولايات المتحدة الأمريكية تصر منذ تأسيسها على تحرير ولايتها إسرائيل من العرب الفلسطينيين غير بالفن واعيييييقوا واستفييييقوا اصااااحبي

  • مكه
    السبت 1 يونيو 2019 - 04:48

    60 سنه تدعون على البهود اللهم دمرهم.اللهم رمل نساءهم.اللهم ارينا فيهم يوما اسودا.حتى اراكم الله يوما اسودا في اوطانكم العراق.فلسطين.سوريا……احيلكم الى موضوع المدينه المقدسه على اليتيوب لتعلموا ان مكه ليست القبله الصحيحه.مكه ليست الى لجمع الدولارات و السياحه .

  • عبدالله.
    السبت 1 يونيو 2019 - 05:17

    قدس الاقداس والله لان فرط فيها المسلمون فان الفتن مقبلة عليهم كقطع الليل المظلم فالنضع ايدينا على قلوبنا خوفا على المدينة, اكيد ان مخططاتهم لن تقف عند القدس لا قدر الله.

  • ملاحظة
    السبت 1 يونيو 2019 - 05:24

    برافو على هدا الاحتجاج
    Et c est le geste qui compte
    اما مصر ففيها 100 مليون نسمة و لم يخرج حتى عشرة للاحتجاج

  • عزيز
    السبت 1 يونيو 2019 - 06:56

    فلسطين تباعت شحال هاذي 71 سنة لوكان باغيين احلو المشكيل حلوه ملي مزالا القضية سخونة اما اسرائيل معترف بها دوليا شيدت مدنا. وكل الدول المجاورة لها تريد جر المغرب الى هذا الصراع قد يكون صراعا ازليا… والعلاقة الدولية علاقة معقدة مبينة على المصالح لانه ببساطة المغرب لديه مشاكل وقضايا لا يمكن قطع العلاقات مع بعض الدول حينها يكون المغرب لقمة سائغة امام الاعداء … ما بالنسبة لاصحاب اللحى فهمهم الوحيد هو خلق مواطن له عقلية وفق مقاساتهم يردد الشعارات ويؤمن بالنظريات قد تكون في الحقيقة هلوسات … اجل كما قال الاخ المغرب لديه مشاكله لا يمكن للمغرب ان يستنزف قواه في قضايا شعب تعرضت قضيته للمتاجرة … الحل الوحيد وهو البحث عن حلول تاوي الجميع في هذه البقعة او الحفرة

  • karim
    السبت 1 يونيو 2019 - 07:39

    Pas tout les marocains
    Nous occupons de nos problèmes
    Nous avons des terres qui nous appartiennent qui sont au mains de l’Espagne et de l’Algérie

  • bouthirit2
    السبت 1 يونيو 2019 - 07:52

    أننا لم نعد نصدق هؤلاء القادة . من الافضل تسميتهم بالقادة الغرباء أو الحلف الإسرائيلي الأمريكي أو المستشارون الأمريكيون أو الحلف الصليبي المعادي للشعوب العربية .لا يوجد أي اعتداء على سفن الأمارات ولا على سفن وحقول السعودية من جانب إيران. فهدا مصطنع والكل يعلم سبب ما يحدت . لأن الصراع ليس الا على الطاقة. وعلى القدس و ما يخدم التوسع الإسرائيلي الامريكي وتدمير اقتصادات المسلمين .حتى الشعوب الغربية بأوروبا اليوم تعلم دلك . فبعد العراق و الربيع العربي وقيام داعش وتدمير ليبيا وسوريا واليمن قد تسقط إيران الإسلامية تم سيأتي دور السعودية المتخلفة سياسيا والتي دمرت الوحدة العربية بسياستها الصبيانية مؤيدة بالإمارات الغبية التي تسايرها لأسف .وغدا قد تكون الامارات اوالبحرين أو الجزائر او مصر أو غيرها الهدف ايضا . ولهدا اتمنى من الشعوب العربية الاسلامية ان تستيقض وتنور نفسها والرأي العام وتضغط على حكوماتها لأن الخطر كبير وكبير للغاية على مصالح الشعوب الاسلامية وحتى على مصالح هولاؤ الزعماء الغرباء .

  • من بلاد الإفرنج
    السبت 1 يونيو 2019 - 08:32

    كم تمنيت أن يكف المغاربة عن رمي أنفسهم في مشاكل الدول العربية. لنا من المشاكل مالا يعد و لايحصى. أقول لهؤلاء المتضاهرين المزيفين تضاهروا من أجل أناس في المغرب في الجبال و السهول ليس لهم قوت يوهمهم و يسكتون الأكواخ و البرد يهتك بهم، تضاهروا ضد مستشفيات متهالكة…
    كونوا مغاربة قبل أي شيئ أخر. فربط مشاكل الشرق بمصيرنا أمر غير مقبول. فالنحب جميعا هذا البلد ونفتخر بتاريخنا العريق و نعمل على تنقيته من المفسدين ولنبقى بلدا منفتحا ينسجم مع تقافتنا و يرفض التشدد و الأفكار الوهابية الدخيلة على مجتمعنا التي تأتي على اليابس و الأخضر .

  • محمد
    السبت 1 يونيو 2019 - 08:32

    ما اقةلع عجبا للذين يدافعون عن اسرلئيل ويمقتون ان تتحرر فلسطين

  • افران الاطلس المتوسط
    السبت 1 يونيو 2019 - 08:36

    اتفق مع 2 – مول البيض
    ليكن في علم الجميع لو تخطى اسرائيل الفلسطين لما ماتوا بالجوع . الكل يشتغل في البناء عند الاسرائليين . ويتجسسوا بعضهم البعض . ولا احد منهم يهتم بالمغرب او بالشؤن المغربية . (بالعربية تاعرابت) ممسوقينش للمغرب نهائيا بالعكس العديد منهم مع قضية البوليساريو هذا من جهة . من ناحية اخرى الدول المجاورة الغنية لا تحرك شعوبها ساكنة عن دفاع قضية الفلسطينين الا المغرب . في الحقيقة الدول العربية الغنية كلها تخلت عليهم الا نحن المغرب نتعلق كثيرا بهذه القضية التي الفلسطنين لا تتحمل الكثير من الاهتمام لنا نحن المغرب ممسوقينش لينا بتاتا

  • mooha
    السبت 1 يونيو 2019 - 12:12

    لم يقتل لااسراءليون في 70 سنة ما قتله بشار في سنة واحدة و مع دالك لا من يحرك ساكنا .

  • مغربي حر
    السبت 1 يونيو 2019 - 12:54

    أتذكر في التسعينيات خلال إحدى مشاركاتي الكثيرة في الفعاليات والمهرجانات التضامنية مع فلسطين على أنغام مارسيل خليفة وجوليا بطرس و أشعار محمود درويش.كنت أتحدث مع أحد أصدقائي بالأمازيغية لكن نتفاجأ بأحد المشرفين وهو يهدد بطردنا من المكان إن واصلنا الحديث بالأمازيغية تحت تبريرات مضحكة من قبيل أن الأجواء يجب أن تكون عربية خالصة تخص قضية عربية وأنه يجب أن لانلطخ ذلك بأمازيغيتنا .فرددت عليه أنه إذا كان التضامن مع فلسطين على حساب أمازيغيتنا فلتذهب قضية فلسطين إلى الجحيم.فبدأ يردد أسطوانة مايسمى الظهير البربري المؤامرة فتركناه فانسحبنا من المكان وانسحبنا كلية من قضية فلسطين .إنه الفخ الذي وقع فيه الكثير من المغاربة.

  • عبد الله
    السبت 1 يونيو 2019 - 13:26

    الحمدلله نحن الشعب المسلم لسنا مكلفين بالقضية لاننالا نملك السلاح اما القدس الشريف سوف يحرره سيدنا عيسى عليه السلام

  • على مر التاريخ
    السبت 1 يونيو 2019 - 13:55

    لا يمكن أن يسود السلام بين ما دام جيل بعد جيل من الفلسطينيين يعيش على نظام غذائي دائم من التحريض المناهض للشعب الإسرائيلي. فهناك ارتباط مباشر بين التحريض المناهض لإسرائيل وبين الإرهاب، ولا يمكن بلوغ قبول حقيقي بحق إسرائيل في العيش بسلام من خلال مجرد التوقيع على ورقة، بل يجب أن يعيش هذا القبول كذلك في قلب الشعب الفلسطيني وعقله. وتماما كما ربت إسرائيل أجيالها على السلام على مر التاريخ، يجب على الفلسطينيين أيضا أن يبدؤوا بهذه العملية.
    لقد تمت تعبئة الجهاز التعليمي ووسائل الإعلام والأدب والأغاني ضد حق الشعب الإسرائيلي في تأسيس دولة قومية على أرض إسرائيل
    السلام سيظل صعب مادام حق الشعب اليهودي في دولته القومية في وطنه الأم يقابل بالنفي والإنكار.

  • بوعزة البوعزاوي
    السبت 1 يونيو 2019 - 19:15

    هذه صفعة القرن لجميع الدول الإسلامية وانهيار كبرياء ملوك ورؤساء الدول العربية تحت أقدام الغطرسة الصهيونية العالمية وامريكا وأوربا أصبحت دمية اسرائيل التي توجهها إلى مزيد من ضرب المواثيق الدولية.

  • انسان
    السبت 1 يونيو 2019 - 22:58

    كل على حسب نيته الله من سيحاسبكم

  • رد على عباس رقم 6
    الإثنين 3 يونيو 2019 - 05:09

    اذكرك ان الكراهية تعمي القلوب وتضل العقول و تميت الصدور.
    ان كانت غزة لا تهمك لانك تعاني من عقدة الدونية والحقد الدفين .
    فلسطين لا تحتاج لامثالك . والشرق الاوسط كذلك.
    لا وجود لك !!
    والسلام على من اتبع الهدى

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات