كشف الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، عن العديد من المواقف والذكريات أثناء أدائه مناسك الحج، في مشاعر عرفة، حيث الركن الأعظم في الحج، ومنى، حيث المبيت بها في أيام التشريق، والمزدلفة حيث تجمع الحصى لرمي الجمرات.
وأضاف خالد، في رابع حلقات برنامج “ذكريات حاج”: “أنا حججت أشكالًا من الحج؛ فحججت ماشيًا وراكبًا وماشيًا حينًا وراكبًا حينًا آخر، ومسافة الحج تصل إلى نحو 35 كيلو مترًا، فمن مكة إلى منى 6 كيلومترات، ومن منى إلى عرفة 8 كيلومترات، ومن عرفة إلى مزدلفة كيلومتر واحد، ومن مزدلفة إلى لرمي الجمرات 3 كيلومترات وحتى العودة إلى مكة يصل المجموع إلى نحو 35 كيلومترا”.
وتابع: “نبدأ من يوم 8 ذي الحجة قبل يوم عرفة هذا يوم صعب جدًا، لأن الله غدّا يستجيب دعاءك على عرفة غدًا ستولد من جديد وتغفر ذنوبك”.
يتذكر خالد: “أنا، حينها، لم أستطع أن أنام؛ فغدًا أهم يوم في حياتي وأحلى يوم في حياتي غدًا عرفة.. غدًا ستجاب الدعوة، يوم عرفة قال عنه النبي لكعب بن مالك: “أبشر بخير يوم طلع عليك منذ ولدتك أمك تاب الله عليك””.
واستطرد الداعية الإسلامي قائلاً: “هذا هو يوم عرفة فلم أستطع النوم، وكان معنا في المجمع الدكتور الأزهري عبد الحليم عويس أستاذ التاريخ الإسلامي، فكنت مضطربا وأخشى أن أموت أو أمرض ولا أستطيع حضور يوم عرفة، فذهبت إليه ووجدته ساجدًا ويبكي، ويقول: “اقبلني بكره.. اقبلني بكره.. اقبلني بكره”.
وزاد خالد: “في اليوم التالي، اتجهنا إلى عرفة، وعندما وصلنا شاهدنا عرفة، ومعنى هذا أن الله غفر لنا حتى بدون دعاء، وعرفة بها شيء عجيب، ففي كل حجاتي الاثنتى عشرة، وجدت الجميع يبكون من كل البلدان، النبي صلى الله عليه وسلم، في عرفة كان يقف ويدعو فتجد زوجين واقفين يدعيان، وتجد شبابًا يقفون ويدعون”.
وأكمل: “في بعض الأحيان، أذهب للحج، وأجد نفسي لست في حالة التأثر ظهر يوم عرفة، فأقول: لماذا هل ليس الله راضيًا عني، ومع هذا قبل المغرب بساعة تجد التأثر والخشوع يملأ قلبك وتجد الجميع يبكي على عرفات؟”.
وأردف: “بعد النزول من عرفة نذهب إلى مزدلفة، قال الله تعالى: “ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس”، هذه الإفاضة من عرفة إلى مزدلفة تستشعر الرحمة والمغفرة، تجد عددًا منهمرًا من عرفة إلى مزدلفة، تجد الجميع سعداء يضحكون لأنهم حصلوا على المغفرة وتجد من يداعبون ويضحكون وهم يلبون”.
ومضى خالد قائلًا: “في مزدلفة نجمع الجمرات، وهي حصى مثل حبة البندق، نرمي الجمرات تقف وتقول بسم الله الله أكبر، وترمي فتستشعر قول الله: “إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوًا”، فتجد أنك يمتلئ قلبك بعداوة الشيطان، فعندما تعادي الشيطان تصبح وليًا للرحمن”.
وقال الداعية الإسلامي مواصلاً استعراض ذكرياته أثناء أداء مشاعر الحج: “بعدها تذهب إلى منى وتجلس بها ثلاثة أيام في هذه الأرض لماذا ما العبرة؟ العبرة هي أن منى مثل الحضانة تضع خطة لتعاهد الله على حياتك المقبلة، كيف ستمتنع عن الذنوب وتعيش ما بقى من حياتك وتجمع صحبة وعلاقات، فتتحدثون في العمل وكذا، وهذا ليس عيبًا فالله يقول: “وليشهدوا منافع لهم”، فتعود من الحج بصحبة وعلاقات وخطة ماذا بعد أن غفر الله لك ما تقدم من ذنبك، ولذلك تمن أن تحج والله سيرزقك الحج”.
لا أفهم لمادا البكاء…!!! يعني نحن مظلومين أو ضلمنا أو أو او ربما ربنا اعطيتنا اكثر مما كنا ننتضر. أو نستحق..هل هده هي طريقة الشكر ؟ اتذكر نوال المتوكل اول بطلة عربية في تاريح الألعاب الأولمبية لما فازت قي السباق …انهارت بالبكاء…مع العلم ان جل البطلات يفرحن و ويبتسمن و يسعدن المتفرجين. واحد الراجل جا للدار أو هو يلقى البكاء …قالهم سكتوا…فسكتوا
.
ثم زاد…لمادا تبكون…اجابوه امك ماتت…فرد عليهم..
الآن…آنفا لبكا…ههخ
اللهم حج او عمرة يااااارب. دعاءكم لي ولكم ان يسهل لنا في زيارة المدينة يارب. عيدكم مبارك
اتمنى من الله عز وجل ان لايحرمني من اداء هذا الركن من اركان الاسلام ولجميع المسلمين ،انه سميع مجيب.والسلام.
دموع التماسيح يسبحون باليمين ويذبحون باليسار
السلام عليكم شاركت 7 مرات في قرعة الحج لكن لا اسحب السن يتقدم والصحة في تدهور وهده ليست مشكلتي لوحدي بل لمواطنين كثر أطلب من الوزارة الوصية ان تغيرهده الطريقة و اطلب لكل من قرأ هدا التعليق ان يقترح طريقة اخرى
عمرو خالد تنتفض مشاعره بكاءا في مكة!!!!!!! ولم تنتفض حين بارك قتل المئات في ميدان رابعة
انه شرف الزمان والمكان يلتقيان .طوبا لهم
غماق كبير! رجل اطرب نفسه بكلامه فكاد يصدق نفسه.
و ماذا بعد أن غفر لك ذنوبك…؟و هل البكاء(في يوم عرفة) يعني أنك فرحان.انا شخصيا لن أذهب إلى ذلك الحج ببساطة لأني أحج كل يوم بطريقتي الخاصة.(الصدق،الصدقة،العلم،صلة الرحم،أنفع الناس قدر المستطاع…….).
4
فعلا هو كذالك .
وما يحدث في اليمن الذي يتواجد عن مرمى حجر من هناك لخير دليل على ذالك.
واضح اننا امام اغرب قوم في العالم.
لو تلك الاموال الطائلة من ملايين الدراهم التي تصرف الى آل سعود سنويا كانت تمنح للمحتاجين المغاربة والجمعيات الانسانية و الخيرية لكانت حسناتها الف مرة ، لكن طبعا شعبنا منافق
ردا على رقم 5 ..جاء من حديث أنس عند الترمذي، وكذلك من حديث ابن عمر وأحاديث أخرى في هذا الباب عند الطبراني وغيره، وهذه الأحاديث بمجموعها عند جمع من أهل العلم من باب الحسن لغيره، وأن «من صلى الفجر في جماعة ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كتب له أجر حجة وعمرة تامة تامة تامة تامة » . ; والسلام
Trump sera le serviteur des lieux saints ainsi que Netanyahu,,,,, lhaj doit être fermé car c'est une pratique hypocrite
ثمن الحج اليوم من المغرب الى مكة والمدينة تقريبا 7 ملايين لكل حاج أو حاجة. 7 ملايين فرنك ممكن أن تسافر بها حول الكرة الأرضية كلها بالطائرة. تصورو معي كم من أرباح تجنيه السعودية من الحج والعمرة. كل هادا من أجل غسل الذنوب وغسل الأدمغة المتخلفة والطواف على الحجر وكل العبادات هناك تدور بين الحجر وأمام الحجر ليس أقل ولا أكثر . والسلام
على كل من يرغب في الحج او شراء أضحية العيد ان يتطوع بمصاريف الحج و العيد الى صندوق وطني تخصص مداخيله افي خلق فرص الشغل ل الشباب و محاربة الجريمة…. و سيكون أجرهم عظيما عند الله
انا مسلم متعلم دائما أجد كلام عمرو خالد جد سطحي لا يضيف أي شيء إلى ايماني، وكأنه يخاطب جدتي ، أريد أن أفهم ما هي القيمة المضافة لهذا الداعية، انا لا أستهزئ ولا اسخر ، ربما من اللائق الرفع من مستوى الخطابة حتى نغير الأشياء ونكون أكثر جدية في مخاطبة المسلم المتنور
البكاء سببه الانكسارات تلو الانكسارات ، الامة الاسلامية محبطة مند الازل ومن شدة الاحباط ينقلب عندها الضحك الى بكاء لبكاء الطفل الذي لاحول ولا قوة له.
كما يظهر لكم من خلال العنوان الذي اتخذنه لهذا التعليق لماذا يحج الفرد القادر عددا كبيرا من المرات في حين أن هناك افراد لا يعدون ولا يحصون من المسلمين الذين يتوقون إلى زيارة ذالك المقام ولكن ليست لهم الإستطاعة المادية مع العلم أن هناك من يذهب" للحج" كل عام نظرا لغناه وفقه الله أو بحجة أنه يذهب مع البعثة سامحهم الله فهم يذهبون فقط من أجل التعويضات والتنزه وو و و و و
أما القيام بمهام البعثة فكل الحجاج الذين أجريت معهم مقابلات صحفية يحتجون من واجبات التي يجب على "البعثة" القيام بها و التي لا يرونها إلا يوم الذهاب ويوم الإياب …
و يقول الله تعالى "حج البيت لمن استطاع إليه سبيلا " ولم يقل حج البيت كل عام واعلموا ان كل من ساهم في ذهاب شخص محتاج إلى الحج كان كحجة قام بها هو شخصيا لأنها صدقة والصدقة بعشر أمثالها.
ايام الحج تهب عليك نفحات ربانية لا تفهمها و تبدأ بالبكاء هكذا من عند الله، اتذكر إنني سمعت خطبة الجمعة بمكة المكرمة قبل ذهابنا لعرفة و بكى الخطيب و بكيت كثيرا انا و الحجاج بجانبي أسمع بكاءهم و كانت خطبة مؤثرة و عدت و سمعت الخطبة في اليوتيوب و لم أجد فيها ما يدعو البكاء ،انها حقا نفحات ربانية تهب عليك و كما قيل ما نزل من العين فهو من الرحمان و ما بطشت به اليد و اللسان فهو من الشيطان. بالنسبة للاخوان الذين لا يطلعون في القرعة انصحكم بالتسجيل كل سنة و المواظبة على الخيرات و اجتناب المعاصي و لما يدعوكم المولى عز جل فسوف يسهل الامور ،الحج هو الاخلاق هو التوبة هو اتباع الأوامر هو اجتناب المعاصي هو الصدق هو الصدقة هو رد المظالم الى اهلها إلخ الخ