أفاد مصدر مسؤول في تصريحات لجريدة هسبريس، أن “الأخبار المتداولة إعلاميا حول سحب عناصر الدرك الملكي والأمن الوطني من حراسة القصور والإقامات الملكية، بسبب مزاعم تتحدث عن تسابق في الأدوار بين الجهازين”، هي أخبار غير دقيقة وتجانب الحقيقة والواقع في كثير من المعطيات.
وشدد المصدر ذاته على أن الأمر يتعلق في حقيقته بخطأ مهني ارتكبه أحد الموظفين المكلفين بالحراسة ضمن وحدات الأمن الملكي، وهو ما استدعى التفكير في إعادة انتشار وتوزيع عناصر الحراسة بشكل يضمن تفادي تكرار مثل هذه الأخطاء الوظيفية، ويسمح في المقابل بالرفع من كفاءة الموظفين والعناصر المسندة إليهم مهام الحراسة ضمن مجموعات الأمن الملكي.
ونفى المصدر المذكور، بشكل قاطع، فرضية التسابق المزعوم بين الأجهزة الأمنية. كما فند مزاعم وجود خلافات مفترضة بين المسؤولين عن هذه الأجهزة، والتي تم تقديمها على أنها هي السبب في سحب فيالق الشرف التابعة للدرك الملكي ووحدات الأمن الملكي، معتبرا أن هذه التفسيرات والخلفيات تبقى عارية من الصحة، وليست فقط مشوبة بعدم الدقة.
وأردف المصدر ذاته، في معرض تعليقه على الأخبار المتداولة إعلاميا حول هذا الموضوع، بأن القوانين والضوابط العسكرية والأمنية هي التي تحدد نطاق تدخل كل جهاز أمني، وهي التي تبين نفوذ الاختصاص النوعي والترابي لكل جهاز، وهي أيضا التي تستعرض حدود الولاية الخاصة بمهام كل مؤسسة على حدة”.
وبالتالي، يكمل المتحدث ذاته، فإن المزاعم التي تتحدث عن خلافات شخصية وتسابق مزعوم بين المؤسسات الأمنية تبقى مجرد اختلاقات وهمية واستنباطات ذاتية مشوبة بعدم الصواب” وفق تعبيره.
يجب حراسة الشعب اللدي قتلو المشرملون . أما القصور فهي مليئة بالحرس على أشكالها
اش دخلنا حنا في هاذ الشبوقات وبيناتم هذه الأشياء الغريبه لا تفيد الشعب المغربي بشئ انها مجرد أمور هامشية بعيد كل البعد عن مطالب الشعب المقهور
هل هناك ادارة مستقلة تنسق بين عناصر الأمن الملكي ؟؟
هنا يتم تبدير أموال الشعب ملتقانا أمام الله
يجب انتقاء العناصر المكلفة بأمن القصور بعناية فائقة. بحيث يجب أن يكونوا سريعي البديهة خفيفي الحركة منتبهين متيقظين لا تغمض لهم جفون.هي مسؤولية جسيمة وثقيلة نسبة الخطأ فيها يجب ألا تتعدى صفر في الماءة.اللهم احفظ مولانا أمير المؤمنين بما حفظت به الدكر الحكيم. وسائر أفراد الأسرة الشريفة
انه إنجاز عضيم تتباهى به الأمم و الذي سيمكننا من العلو ببلادنا إلى أعلى. نحن محسودون على كل شيئ و على التقدم و الرفاهية التى ينعم بها شعبنا الابي.
Vive le roi
Vive le roi
Vive le roi
اصلا الأمن و الدرك خلق لحماية القصر والعائلة الملكية.
أظن أن أمن الشعب وحياته أولى من الجدران كيفما كانت بخدمة رجال الدرك والأمن خاصة مع إنتشار الجريمة وظاهزة التشرميل ، القصور يمكن حمايتها بالكميرات ورجلي أمن يكفيان لآداء المهمة
بهذا الخبر يكون المصدر المسؤول قد طمأن المغاربة الذين كان النوم سيطير من عيونهم هذه الليلة.!!!
هزلت والله.
الشعب غارق في همومه مع كيف يحصل على خبزه ودوائه وتعليم أبنائه.والمسؤول يتحدث عن حراسة القصور الملكية.
اللهم اجعل هذا البلد آمنا
عناية الله ترعى سبط النبي مولانا المنصور بالله محمد السادس .
وليعلم الغائب قبل الحاضر ان الشعب المغربي الأصيل جند مجندون لاتنام جفونهم ولا تكل سواعدهم خدمة للوطن وعاهله المفدى.
ça coûte combien tout ça pour nous les contribuables ???,,
يجب تخفيف الحراسة عن القصور التي لا يوجد فيها الملك وارسالهم للاحياء والقرى التي تعاني من الاجرام.كما يجب التوقف عن تبذير مال الضرائب على موظفين وعمال لايفعلون شيئا وعلى اعداد الولائم في قصور لايذهب اليها محمد6 حفظه الله
الامن والدرك كيتخلص من عند الشعب هو اللي كيشريلوا الكسوة وسيارات المصلحة من اجل ان يوفر له الامن من العصابان الاجرامية والمشرلمين …اما حنا نشريولهوم مايلبسوا وعلاش يركبوا وهما مقابلين القصور…الامن والدرك يجب عليهم ان يعرفوا انهم في خدمة المواطن اولا اللي خدام عليهم ماشي الحيوطة …
ألا يكفي قصر واحد؟ في البلدان المقدمة هناك قصر رئاسي واحد في العاصمة الادارية يخضع لميزانية دقيقة وصارمة ومعقولة وله حرس خاص وأما في البلدان المتخلفة فحكامها يتنافسون لبناء القصور الفارغة والباذخة داخل بلدانهم وخارجها ويحيطونها بأسوار عالية ويحشدون لحراستها الأمن والاستخبارات والدرك والجيش وينفقون عليها الملايير وكل اثاث البذخ والترف من اموال شعوبهم التي ترزح في الفقر والعوز وانعدام الامن ثم يروجون الاكاذيب على شعوبهم بالقول ان دولهم دول فقيرة أو ليس لديها بترول كما هو الحال في المغرب ومصر
اذهب الى طنجة ، تجد حول القصر، الشرطة، الدرك، الحرس الملكي، العسكر ، المظليين ، و الزي المدني ، وراء أسوار القصور التي تاخد مساحات شاسعة من المدينة !
وذلك في حميع القصور الموجودة في المدن المغربية !
لم ارى ذلك في قصر هولندا او قصر بروكسيل !
في بروكسيل حارسين فقط !
لو كانت تلك القصور مملوءة ، لتفهمنا ذلك ، لكن القصور فارغة ما جدوى من ذلك الهول من القوات المحيطة به !
مع الأسف لينا في القرون الوسطى ، فقليل من التواضع !
اللهم إهدي جميع الحكام العرب لما تحبه وترضاه كيف يعقل لحاكم أن يمتلك في كل مدينة قصرا بشرطته ودركه وخدامه وخادماته وأكثر من 90 في المائة من المواطنين يعيشون تحت خط الفقر علما أن هذه القصور فارغة طوال السنة وتأخذ حصة الأسد من الميزانية نحن لسنا ضد الملك فهو مصمم الأمان ولكن ضد من أفقر ويفقر الشعب المغلوب على أمره فكلنا يعلم علم اليقين ما يجري في القصور من تبذير للمال العام وتقاسم الحلوى والتهافة على السرقة من داخل القصور نحن لسنا أغبياء لدرجة اننا نعامل كقطيع خذوا العبرة من ملوك ورؤساء الدول المتقدمة لا يملكون لا قصر ولا قصور ويحكمون ولا يسيرون ومحبوبون من شعوبهم وهذا ما نريده في بلداننا والسلام
شكرًا هسبريس
لنرى القصور الأوربية كم من حراسة لها ، شرطيات بالباب والباقي كلها كاميرات الحراسة والأسلاك الشوكية لا غير
ما يثير الانتباه هو الشخص الذي في الصورة .
يحمل زربيتين ( 2 ) فوق كتفه .فهل من حقوق ؟ .
اللهم كن في عونه . يحمل على ظهره هم المغاربة.
ماعرفتش شنو كايستافدو من الاشعات لي كاينشرو. الله يحفض بلادنا وملكنا من ولاد لحرام والمنافقين
أصلا …اسمه الدرك الملكي …وليس الدرك الشعبي فلماذا نحلل ونناقش في امور معروفة مسبقا …الشعب في حاجة الى الأمن والحماية وليس القصور الفارغة وتهدر اموال في حمايتها …الملك هو امير البلاد و محبوب الشعب ولا حاجة لحمايته ..ممن؟ المهم تامين الحدود حتى لا يدخل الاعداء للنيل منه او الانتقام حسدا مما نحن فيه.
مررت بقصر ملك بلجيكا فوجدت حارسا واحدا…
ومررت بقصور المغرب وما أكثرها، فوجدت أجهزة لا تحصى ولا تعد، فيها البوليس على اختلاف تلاوينه، وفيه الدرك وفيه المظليين وفيه الحرس الملكي وفيه المخابرات العامة وفيه الديإستي ولاجيد وووو…
لم كل هذا؟ ولم كل هذا الاسراف في بلد يأكل الحوت شبابه المنتحر في البحور؟
أتركك لضميرك يامن علق باسم خبير…