بن الشريف: انتخابات رئاسية إجبارية تختطف ثورة شعبية جزائرية

بن الشريف: انتخابات رئاسية إجبارية تختطف ثورة شعبية جزائرية
الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 05:00

قبل اندلاع الثورة السودانية التي أطاحت بالرئيس عمر البشير، بعد شهور من الاحتجاجات والاعتصامات، التي لم تخل من حمامات دم، وسقوط عدد من الشهداء. وبعد مرور حوالي سبعة أشهر على الثورة الجزائرية الثانية، التي بلغت أسبوعها الأربعين حتى الآن، وفي ظل الثورات التي انفجرت في كل من العراق ولبنان والمطالبة بحكم ديمقراطي خارج منطق المحاصصة الطائفية والمذهبية، وبالعدالة الاجتماعية ومحاربة الفساد، ورحيل الطبقة السياسية المترهلة والمرتشية والفاسدة والمطعون فيها أخلاقيا، حسب الشعارات التي رفعت سواء في لبنان أو في العراق أو في الجزائر، سبق لمجلة «فورين أفيرز» الأمريكية، في عددها لنونبر/دجنبر 2018، أن دقت جرس إنذار لعدد من الحكام العرب، ووجهت إليهم رسائل صريحة و جريئة، أحاطتهم فيها علما بأن موجة ثانية من الربيع العربي آتية لا محالة، إذا لم يسارعوا إلى إبرام صفقة جديدة مع شعوبهم، على أساس المواطنة والكرامة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.

ولم يكن حامل هذه الرسائل سوى مروان المعشر، وزير الخارجية الأردني السابق، الذي شغل أيضا منصب سفير لبلاده في إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، كما تولى منصب وزير للإعلام، ما يعني أن هذا الدبلوماسي الذي يتوفر على مسار مركب، وتجربة غنية، يمتلك كما هائلا من المعطيات والمعلومات والعلاقات التي أقنعته بكتابة مقالة «فورين أفيرز»، والتي اعتبر من خلالها أن المنطقة العربية شهدت عاصفتين في السنوات الأخيرة؛ الأولى سنة 2011 في ما سُمي بالربيع العربي، وهي الانتفاضات التي زعزعت كراسي الحكام المستبدين في جميع أنحاء المنطقة، وأحيت تلك الانتفاضات الآمال في انطلاقة عصر جديد من الديمقراطية وحقوق الإنسان. لكن، باستثناء تونس، انتهى الأمر إلى اضطرابات أو حروب أهلية مميتة. وفي عام 2014، تعرض قادة المنطقة لعاصفة أخرى إثر هبوط حاد في أسعار النفط، بشكل يهدد النموذج الأساسي للحكم الذي استندوا إليه، حيث أدى انهيار أسعار النفط إلى عجز الأنظمة عن تمويل الميزانيات المنتفخة، وشراء النخب، وإجراء إصلاحات. واستنتج المعشر إلى أن الصدمات التي وقعت سنتي 2011 و2014 كانت مجرد الأعراض الأولى للتحول الأكثر عمقا في المنطقة؛ فالصفقة الأساسية التي تعزز الاستقرار في الشرق الأوسط تتراجع، وما لم يتحرك القادة الإقليميون بسرعة لإبرام صفقات جديدة مع مواطنيهم، فإن العواصف ستأتي.

إن ما توقعته مجلة “فورين أفيرز” الأمريكية، حصل بالفعل لأنه لم يكن اعتباطيا أو مجرد تفكير صدفوي، بل بني على قراءة للواقع والوقائع، وأنماط الحكم وطبيعة الاختيارات والسياسات العمومية المتبعة في المنطقة العربية. وهكذا وجدنا أنفسنا فعلا أمام موجة جديدة من الثورات أو الحراكات، التي اندلعت في سنة 2019 وطالت حتى الدول التي تتوفر على ثروات نفطية ضخمة تدر ملايير الدولارات على الخزينة العامة، كما هو الشأن بالنسبة إلى الجزائر والعراق.

من المؤكد أن الجزائر تعيش منذ سنوات أزمة متعددة الأبعاد، يتشابك فيها الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والمؤسساتي. وكان من الممكن أن تحدث تحولات في الأوضاع الداخلية للبلد وفي نسق ومنظومة الحكم، لكن المؤسسة العسكرية والأمنية، أجهضت الإرهاصات الأولى للحراك الشعبي الجزائري، الذي حاول الخروج عام 2011 لجس النبض وقياس ميزان القوى، لكن متاريس النظام ودعاماته من الأحزاب السياسية والنقابات والمنظمات الموالية له، أجهضت المحاولة في المهد.

ورغم عائدات النفط التي أنعشت الخزينة العامة، وخلقت جوا من الطمأنينة والارتياح لسنوات معينة، فإن المشاكل الاجتماعية والاقتصادية تزايدت بسرعة فائقة، وتعددت الاختلالات السياسية، خاصة بعد إصرار المركب المصالحي المكون من عدد من المؤسسات على ترشيح الرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة لعهدة خامسة، وهو في حالة صحية مزمنة، وفاقد من الناحية الطبية والعملية لكل القدرات العقلية والجسمانية، ولكل السلطات والصلاحيات. وهذا ما أشعل وأجج عضب الشعب الجزائري وعجل بإسقاط العهدة الخامسة، واتخاذ عدد من التدابير لتفكيك مكونات النظام السابق، لجبر خواطر الشارع المنتفض، وإعطاء الانطباع بأن المؤسسة العسكرية حامية الاستقرار وضامنة التحول الديمقراطي الجديد، ستصاحب الحراك الشعبي الجزائري بكيفية تمكنه من تحقيق أهدافه كاملة، بما في ذلك، تصفية تركة النظام السابق، وتوفير الشروط الملائمة لتنظيم انتخابات ديمقراطية في ظل قوانين جديدة. أي أن الشعب هو من سيقرر مصيره مادام هو مصدر الشرعية والسيادة.

وهذه اللازمة تداولها الجنرال أحمد قايد صالح، قائد الجيش الجزائري، في معظم الخطب التي كان يلقيها في الثكنات العسكرية، التي تحولت إلى منصات لإطلاق عدد من الرسائل، وتوجيه جملة من التهديدات والتعليمات والاتهامات. ومفهوم أن اختيار الثكنات العسكرية في مناسبات عدة لتمرير خطابات توجيهية، كان الغرض منه عدم إلصاق تهمة التدخل المباشر للمؤسسة العسكرية في الشأن السياسي.

وهذه المؤسسة هي التي ترعى اليوم الانتخابات الرئاسية، وتحرص على تنظيمها في موعدها المحدد 12 دجنبر 2019، ولم تتردد انسجاما مع الأجندة التي رسمتها لنفسها، والهندسة السياسية التي تدافع عنها، في دعوة المواطنين إلى إنجاح الانتخابات الرئاسية التي وصفتها بـ”الموعد المصيري”، حسب ما جاء في بيان للقيادة العليا للجيش الوطني الشعبي عشية انطلاق الحملة الانتخابية..

ودعت قيادة الجيش بلغة صريحة “كافة المواطنين الغيورين على وطنهم إلى المساهمة إلى جانب قوات الجيش الشعبي الوطني ومختلف المصالح الأمنية المجنّدة ليلا ونهارا وبيقظة كبيرة للوقوف صفا واحدا لإنجاح هذا الموعد المصيري في حياة ومستقبل البلاد ورفع التحدي الذي يعزز مكانة وسمعة الجزائر”.

والمثير في هذا البيان هو تعبير القيادة العليا للجيش عن مباركتها الهبة الشعبية، وتأكيد مرافقتها للمطالب المشروعة للمواطنين في تحقيق التغيير المنشود، وإنجاز الهدف الرئيسي للمطلب المتمثل في تنظيم انتخابات رئاسية في إطار الشرعية الدستورية، واحترام مؤسسات الدولة واسترجاع الأمل في نفوس الجزائريين لغد أفضل كما أراده الشهداء الأبرار”.

كل المؤشرات تبين أن المؤسسة العسكرية حسمت الأمر، وقررت إنجاح الانتخابات الرئاسية مهما كانت الظروف والملابسات والسياقات، مع اقتناعها القطعي أن الحراك رغم قوته التعبوية، لا يشكل مطلقا قوة مهيمنة ومؤثرة، حتى يكون بمقدورها وقف المسار الانتخابي، ومن هذا المنطلق وإن تسبب في بعض الاضطرابات، فإنه لن يمثل خطرا كبيرا يمكن أن يجهض ما عقدت عليه العزم مكونات المنظومة السياسية الجديدة –القديمة. بالمقابل فإن الشارع المنتفض يعتبر أن هذه الانتخابات لا تعدو أن تكون مسرحية متقنة الإخراج، ولن تجيب عن انتظاراته وتطلعاته، لأنها انتخابات إجبارية، جاءت لتسرق وتختطف ثورة شعبية، غيرت على مدى شهور عددا من الحقائق على الأرض، وأفرزت دينامية سياسية غير مسبوقة في تاريخ الجزائر، نظر إليها داخليا وخارجيا، كونها تشكل قطيعة جذرية، مع رموز وممارسات واختيارات النظام السابق.

وإذا كانت هذه هي قناعة مكونات الحراك الشعبي في الجزائر، والتي تعتبر من حيث المبدأ أنه ليس هناك خلاف في الجوهر حول دور وأهمية العملية الانتخابية، لأنها مقتنعة بأن الانتخابات تشكل المدخل الفعلي للديمقراطية، التي تمكن الشعب من اختيار ممثليه بكل حرية، فإن الأجهزة الرئيسة للنظام استنفرت جهودها وإمكانياتها، وأرادت أن تقول من خلال ذلك، لنشطاء الحراك إن الآلة تحركت إداريا واعلاميا وانطلقت منذ مدة، وهي غير مستعدة للتوقف إلى غاية إنجاز كل ما سطرته المؤسسة العسكرية.

وهذا ما جاء ضمنيا على لسان مرشحها المفضل وأحد وجوه نظام بوتفليقة عبد المجيد تبون، الذي شدد على أن الانتخابات الرئاسية ستنظم مهما كانت الظروف. ما يعني أنه سواء ظل الحراك قويا أو تراجعت قوته، فإن المهمة التي كلفته بها المؤسسة العسكرية لا يجب أن تحيد عن هدفها، أو تنحرف عن المسار الذي رسم لها.

*كاتب وصحافي

‫تعليقات الزوار

43
  • عبدالخالق فاروق
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 05:24

    لنترك الجزائر و شأنها فعلى الاقل عندهم انتحابات رئاسية اي ان الرئيس ليس مفروضا بطرق اخرى غير انتخابية مقلما هو الحال في بعض الدول…حيث ان الحاكم الفعلي الفردي العاض المتسلط يأتي و يفرض على الشعب بلا اية وسيلة اختيار او شورى شعبية تنبثق من رحم الشعب و من رأي الشعب مثل الوراثة مثلا…بحيث لا يستطيع الشعب تغيير الحاكم و انتقاده بل يصبح مقدسا لا ينتقد و لا يحاكم و لا يقاضى و لا يهبط الى الناس ليخطب فيهم و يقنعهم بل لا يقوم حتى بلقاءات صحفية وطنية ليعرف الناس على برنامجه و قراراته ز تفكيره و اخلاقه…الطامة الكبرى هي ما تعيشه تلك البلدان حيث لا توجد اية انتخابات او استحقاقات..على الاقل في الجزائر ثمة انتخابات و المرشحون ينزلون عند الشعب و يمكن تطوير النظام السياسي.. في بلدان اخرى ذكر كلمة شعب يقود الى السجن…انهم يعيشون في اشد الانظمة قساوة و استبدادا…

  • Algerino
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 06:44

    سبب الحراك في الجزائر ليس الوضع الاقتصادي لأن الشعب قد مر بظروف اكثر قساوة في الماضي..بل هو الاستعلاء والاستحقار حين قرر النظام ترشيح شخص عاجز كليا بل هو صورة لشخص من الماضي العهدة رئاسية جديدة رغم أن الجزائريون قد صبروا عن وضع مشابه لمدة خمس سنوات سابقة كان الرئيس فيها مريض…
    اما عن الآفاق فلا يعتقد تغير النظام مع تغير بعض الوجوه لأن النظام يعول على الطابور الخامس مثل ما حدث في مصر والسودان مؤخرا فهناك الملايين ممن صنعهم النظام خلال عشرات السنين بل هناك من يقدم هذه الخدمة بالفطرة… الحال في الجزائر ربما حاليا أفضل من دول قد دمرت لأنها ببساطة قد مرت على هذه الفترة في السابق خلال تسعينيات القرن الماضي..ربما حاليا يعد الاستقرار الأمني أفضل الأولويات رغم سقف المطالب الغير منطقي خاصة المطالبة بتغيير جذري لرجالات النظام..فهل تقبلون في المغرب شيءا مماثلا.. طبعا لا..فلما المطالبة به لغيركم..سلام

  • ابن حاسي البيضاء
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 07:33

    ايها المغاربة مهما كتبتم و مهما تمنيتم و الجزائرييون يقرؤن جيدا ما بين سطور تعليقاتكم …ان الانتخابات قادمة يوم 12/12 لا محالة و الجزائر فائزة ..لانكم لم تجدوا ضالتكم في المترشحيين –

  • متتبع
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 08:35

    كما تكونوا يولى عليكم. الجزائر وغيرها لن تحيد عن هذه القاعدة.
    العسكر مقدس في كثير من البلدان وهذه القدسية لن تزول إلا بوعي الشعب ونضجه .
    المغرب الرسمي كان حكيما عندما اختار سياسة الحياد لمعرفته المسبقة أن حليمة ستبقى على عادتها القديمة ولو بالحديد والنار.
    حفظ الله مغربنا وكل المنطقة المغاربية من كل شر.

  • لا ثورة ولا شيء
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 08:38

    قايد غير صالح عرف ان المظاهرات لا قوة لها فقط استغلها لكي ينقلب على قصر المرادية و يتحكم في البلاد …انقلاب بطريقة عبقرية استغل فيها الحشود التي خرجت مطالبة بالديمقراطية و أعطاهم حكم عسكري مطلق ههه!! خروج الجزائريين كل يوم جمعة لا نفع فيه و العسكر راهن على تعب و ملل الناس و بالفعل الناس في تناقص مستمر و حتى لو تم الحشد مرة اخرى فالكابرانات لا يهمه الامر في شيء ! لا يوجد تغيير في الجزائر فقط رجوع للوراء . اكبر خطأ هو ان الناس صدقت ان قايد غير صالح يريد التغيير ، لان قايد صالح هو النظام و ان لم يرددو بسقوطه كل مظاهرة و يتم الاجماع على انه اكبر رمز من رموز النظام السابق و المطالبة بتنحيته فلا انتفاضة و لا تغيير في الجزائر فقط تضييع وقت !

  • صهيل
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 08:48

    مايحدث في الجزائر أعمق. انه اقتلاع للنفوذ الفرنسي من أفريقيا كاملة وليس الجزائر عبر اقتلاع مايسمى بالحركة البربرية وستكون تداعيات ذلك على كل القارة واضخة

  • خولة
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 08:48

    الجزائر حسمت الموقفوحددت نقطة الوصول وهي المحطة النهائية التي تفصل بين الماضي والتطلع الى المستقبل ومهما يكون الرئيس القادم فان الاندلاقة ستضع حدا فاصلا بين الفساد وتطلعات الشعب وبدون شك فان العصابة الموجودة في الحراش ستكون هي العبرة لمن تخول له نفسه المساس بثروة الشعب ليس في الجزائر فقط بل حتى في دول الجوار حيث بدأت التماسيح تتحسس رؤوسها
    والعصابة في المزاد العلني وربما يكون الحديث في الجزائر عن بيع ممتلكات العصابة في المزاد العلني لاسترجاع اموال الشعب المنهوبة او جزء منها تعطي الانطباع الحسن لكل المشككين في نجاح استرجاع الاموال المنهوبة في انتطار الرئيس الجديد لاسترجاع المهربة الى الخارج حيث اجمع المترشحون الخمسة على العمل في هذا الاتجاه وهي نقطة هامة تعطي دفعا قويا لعزل المال عن السياسة الدي كان دائما يقف في وجه وصول الشباب الى المشاركة في التنمية على حد قول احد المترشحين

  • ملاحظ
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 09:15

    الانتخابات المزمع إجراؤها يوم12/12التي دعا لها نائب وزير الدفاع أشبه بالاستفتاء الذي دعا إليه الرئيس الفرنسي ديغول ١٩٦٢ …إلا أن الفرق بينهما هو
    أن الاستفتاء كان مخيرا وخيارا للشعب الجزائري بين الاستقلال عن فرنسا او البقاء تحت نفوذها وضمن ترابها الاقليمي…
    أما الانتخابات التي دعا إليها قائد الاركان (نيابة عن البرلمان ومصادرة لحق الرىءاسة) فإنما يهدف سرا ويقترح خيارا وحيدا وهو استمرار النظام الرئاسي تحت مظلة "استعمارية"عسكرية محلية

  • م______ع
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 09:26

    هناك نوعان من الشعوب شعب ضعيف مستكين ينصاع الى الذل ويقبل الهزيمة ويرضى بالظلم ويقول الله غالب ماكاين مشكل نصبرو حتى يفرج الله وهو لا يدري بذلك انه يظلم نفسه واهله والبلد الذي يعيش فيه بسكوته على النكر والظلم وهناك نوع اخر من الشعوب قهر بالظلم فانتفظ وافاق من غفوته وقرر ان يسترد كرامته وكبريائه ووقف سدا منبعا امام الاستبداد والظلم وقرر الا يتراجع هذه المرة ابدا عن حقه مرة اخرى مهما حصل بالاستماتة بالصبر بالمقاومة حتى بالدم لا قدر وياخذ حقه والمؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ولتع الشعوب :
    اذا الشعب اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
    ومن لم يعانقه شوق الحياة تبخر في جوها واندثر

  • 210
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 09:40

    عن نفسي واتكلم فقط عن ولايتي تراجع الحراك ب90% وبفي نفس الأشخاص يخرجون كل جمعة وقبل ايام خرجت مظاهرة مؤيدة للجيش بدون أي حشد مسبق وكانت أكبر عددا منهم ونفس الشيء
    عدد الحراك كليا في البلاد يقدر ب 60 الف كاقصى تقدير بعدما كان يعد بالملايين في حين أن عدد المسجلين الجدد في القوائم الانتخابية اكثر من 130 الف وعدد الكتلة الناخبة اكثر من 25 مليون المؤسسة العسكرية تقود معركة تحرير الجزائر وليس العكس يا صاحب المقال ولا تغرنك ;;;;; تخرج كل جمعة ويقودها العلمانييون المنبوذون في المجتمع الجزائري ولن أبالغ أيضا اذا قلت ان اغلب الحراك هو من ولايتين هما تيزي وزو وبجاية ويكفي سماع شعارات العاصمة ايمازيغن ووو وهو الذي رفضه الشعب وحدد يوم 12 يوم استقلال جديد وسترى بعينيك

  • حكيمdz
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 09:40

    فاقد الشئ لا يعطيه والذي بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجر احكي علي حريرتكم احسن ليك

  • oranai algérien
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 09:45

    قررناااا و لا عودة في القرار كما قررنا في اول نوفمبر 1954 الانتصار او الشهادة
    اكتبو ما شئتم نحن ندرك جيدا كلما انتقذ العدو فأنت في الطريق الصحيح الم تشاهدو المسيرات بالجزاىر في كل ولايات الوطن تطالب بإجراء الانتخابات في موعدها و هذا دليل اخر عن وعي الجزاىريين و بإنتفاضهم بحراك دام 40 جمعة بكل سلمية بفضل الله و الجيش كذلك انتخابات شفافة ونزيهة و الجزاىريون واعون بما يخطط لهم خارجيا من الاعدء من راهنو على اصطدام بين الجيش و شعبه لكن لالالا خوف على الجزاىر ما دام هناك جيش قوي و قائده عمي صاااااالح من يقول انتخابات اجبارية هم من اذناب العصابة يدركون لالالا وصول للحكم بالانتخابات
    لم تبقى الا مرحلة الانتخابات حتى تكمل طلبات الحراك
    عاش الجيش الوطني الشعبي الجزاىري
    شكرا على النشر

  • مواطن
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 10:04

    المغرب ليس له أية علاقة بالثورة الجزائرية لا من قريب و لا من بعيد . المغرب التزم كل الحياد اتجاه ما يجري في الجزائر و مهتم بمشاكله الداخلية . المغاربة لا يتواجدون فوق التراب الجزائري حتى يؤثروا فيما يجري في الجزائر . الجزائريون هم الذين الذين خرجوا إلى الشارع و نادوا بإسقاط النظام العسكري المستبد . و إذا ارتاح الجزائريون لحكم العسكر لا أحد يلومهم . شأن يخص الجزائريين فقط . الحراكات الان موجودة في العراق ، لبنان السودان … إنه الربيع العربي في جولته الثانية كما تحدث عنه المقال بطريقة موضوعية . لا داعي للمغالطات و الكذب . إنها المعركة بين السلطة المدنية و السلطة الديكتاتورية . و الأيام ستعلن عن الفائز .

  • السلام عليكم
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 10:33

    حبذا لو أن الكاتب تكلم أيضا زيادة عن البلدان التي ذكرها، ثم انفرد في الأخير بالجارة الشرقية (وهو المبتغى)، حبذا لو ذكر الحكم العضود في بلده من طرف أصحاب الهولدينغ الذين مصوا وسيطروا على بني جلدته، لكن لم ينبس ببنت شفة!!! المرجو النشر

  • العبدي
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 10:50

    الثورة الجزائرية الحديثة السلمية تدعمها جميع شعوب المنطقة (لا انتخابات مع العصابات.الجنيرالات إلا بوبيل و الجزائر الدي الاستقلال،ا تمنى للشعب الجزائري أن يسقط هده الطغمة العسكرية الفاسدة و المفسدة .رغم دبابها الدي يتدخل لينة الوضع ولن يفلح.

  • المحاميد
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 11:05

    الخمسة المرشحون هم من عصابة بوتفليقة كما اتو بابن صالح سياتون با واحد من هاد الخمسة وهو معروف لديهم الانتخبات هي تشكلية فقط وتتقي الجزاىر الشقيقة في يد العصابة الى ان يرث الله الارض ومن عليها والسؤال اين هو استقلال الجزاىر من سنة 1962

  • مواطن حر
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 11:33

    النظام العسكري في الجزاءر اتى بمسرحية الانتخابات لتمرير تبون رجل المرحلة للمضي في الاستبداد وسرقة المال العام بالطرق نفسها التي كانت في الماضي…ولسنا في المغرب بمناى عن هذه السلوكات فبين ظهرانينا مجرمين ومتسلطين يسرقون المال العام ويتجبرون ويضحكون على الشعب لكن الشعب المغربي لن يسكت وسينتفض يوما مثلما فعلها عبر تاريخه واهم محطاته 65 و81 و84 ولمن لادرايته بها ان يراجع التاريخ…..الشعب لا ولن يسامح لصوص المال العام والسياسيين الذين يحملون جنسيات مزدوجة ويسرقون ويتهربون من الضراءب ويحتقروننا كشعب وامة وفقراء

  • سليم الجزائر
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 12:41

    الشعب الجزائري اغلبيته شباب متعلم و مثقف و يملك وعي سياسي راقي و غالبيته متخرج من الجامعات التي يبلغ عددها 85 جامعة عبر الوطن .هذا الشباب هو من يحمي الجزائر و يخاف على مصيرها .الانتخابات اليوم اصبحت اكثر من ضرورة و ستشهد نسبة عالية من المشاركة.اما من بقي يرفضها فهذا من حقهم في جو الديمقراطية و لكنهم هم اقلية من تيارات فرونكوفونية لائكية علمانية تحاول فرض اجندات يرفضها غالبية الشعب الجزائري .

  • خولة
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 12:41

    السيد عبد المجيط تبون هو الرئيس القادم دون شك لأنه محل ثقة من طرف مختلف أطياف الشعب وهو الوحيد القادر على تجاوز المرحلة الحالية بنجاح كبير مع قدرته المحافة على مباديء فورة نوفمبر من خلال تمسكه بمبادئ السياسة الخارجية للجزائرية التي عبر عنها وشرحها بكل وضوح في حملته الانتخابية وبكل صراحة وبدون تلميح وهو ما أثار استحسان كل الجزائريين تقريبا لأنه عبر بكل صدق ووضوح الرؤيا التي يجب أن تتبع فيما يخص القضايا الاقليمية وعلى رأسها العلاقة مع المغرب وخاصة مسألة الحدود التي ربط
    فتحها باعتذار المغرب وبالتالي يكزن قد رد صراحة على مبادرة ملك المغرب ليزيل كل التباس في هذا الشان

  • محمود
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 13:01

    خولة و Oranai Algérien : لا تقولا قررنا أو حسمنا الموقف وحددنا نقطة الوصول لكن قولا الحقيقة أن نظام الحزب الوحيد بمؤازرة الجيش حسم الموقف بلي دراع الشعب المغلوب على أمره… ليس لكم الحق أن تتكلما باسم الجزائريين

  • Amir
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 13:28

    حتى يكون الإخوة على بينة. الحراك اليوم لم يعد حراك 22 فبراير لما إنطلق. زخمه تراجع و بات منقسما على نفسه، ذلك أنه لم يكن من البداية كيانا واحدا منسجما. ففيه الإسلامي، و الأمازيغي الجهوي و الليبيرالي و القومي (يلقبون بالنوفمبريين) و طبعا الإنتهازي المندس. الجيش لا يريد إستمرار الأزمة ما دام أغلب مطالب الحراك تحققت. لأن الجيش و معه كثيرون يرون أن الباقي سيتحقق بعد إنتخاب رئيس شرعي. لان بعض المطالب ستتطلب وقتا ليس بالهين.

  • el hadouchi
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 13:46

    على الاقل الشعب الجزائري اسيقض من سباته وفهم جيدا عدوه المتربص بمصالحه فوقف وقفة عريضة وشامخة منددا باستمرارية الاستعمار الفرنسي الغير المباشر للجزائر مطالبا كل القوى الوطنية بالتخلي عن التبعية العمياء للمستعمر السابق وعدم ترك ثروات الشعب في ياد هذا الاخير بدون شروط .

  • إبن البناء المراكشي
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 14:08

    شفت الجزائريين هاجمو المقال و(المغرب) فقط لأنه نُقل في جريدة مغربية ! اولا اتمنى ان يعاودو قراءة المقال فهو فقط نقل عن ما كتبه الوزير و الديبلوماسي السابق الاردني في مقالة <فورين أفيرز> كتحليل شخصي.
    ثانيا ،لمدا الكذب على على نفوسكم،انا اتذكر ان اول

  • جزائري
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 14:13

    المغرب تدخل في الشؤون الداخلية في ليبيا، اليمن، العراق، مصر و فنزويلا،الملاحض في الجزائر صمت فرنسا و لهذا صمت المغرب، ليس احتراما لسياددة الجزائر. موقف المغرب مرتبط دائما بفرنسا. السلام. جزائر الغد تخيف الحكام العرب.

  • oranai algérien
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 14:13

    الى رقم 20 محمود
    لعلمك المقال يخص بلادنا الجزاىر و من حقنا نقول اراءنا كجزاىريين بالجنسية و الاصل اما انت مغربي و الامر لا يخصك فلماذا تتعب نفسك في الغير نقول ما نشاء المهم بإحترام الغير
    لم نتكلم بإسم الجزاىريين بل نقول ما نعيشه من تسميه الشعب المغلوب عن امره دلييييل انك خارج مجال التغطية او تريد تغطية الشمس بالغربال و الا لم تسمع ان هذا الشعب بإرادته اوقف العهدة الخامسة و اوقف المفسدين و حاسبهم و سجنهم و منهم من كانو في مناصب عالياااا رؤساء حكومة و وزراء ووووو هل حدث هذا ببلادك او اي دولة عربية اخرى انت عليك بالمطالبة بإطلاق صراح معتقلي الريف و جرادة و الراشدية ووووووو
    نعم قررنا و حسمنا الموقف احببت ام كرهت نحن و ليس انا هذا تردد في مسيرتنا المنادية لانتخابات يوم 12/12 و جينها عليك التأكد نحن الشعب الجزاىري من يقرر و لم و لن ننتظر ان يأتينا ماكرون رىيس فرنسا ليلقي علينا خطاب للتهدئة كما جرى ببلادك في الحسيمة
    عاش الجيش الوطني الشعبي و كلنا جيش و الجيش هو الشعب
    شكرا للنشر لحق الرد و للتوضيح فقط

  • محلل
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 14:15

    الڨايد صالح وضع سكة حديدية تحت عجلات الشعب، ليسوقهم حيث شاء….فرض مرشحين يقبلونهم او لا…المهم أن الصناديق جاهزة مدفونة في الرمال… و سكان الساحل و الصحراء بما فيهم المرتزقة و ما تم نفخه بغير إحصاء جدي، سيكونون جوكر النتائج….هذا متوقع… كالعادة تندوف 99،99 ٪…

  • ابن البناء المراكشي
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 14:42

    خرجات القايد صالح اثناء الاحتجاجات الاولى وقف مع نظام بوتفليقة و وصفكم ب(المغرر بهم)وهذا هو نفس الوصف الذي كان يصف به الجيش حزب الإخوان لما فازو بالانتخابات و انقلبو عليهم بحرب ضروس،قُتل فيها ازيد من ربع مليون مدني و اختفاء ميءات الآلاف و خلّف ازيد من مليون أرملة و يتيم.نفس الشيء يفعله اليوم لما اشتد عليه الخناق ليس من المظاهرات او خوفا من الشعب بل من نظام بوتفليقة لما جاءه الخبر انهم سيعيدون تغيير اوراق لعبتهم و كانو سيضحون بقائد الجيش،ركب القايد صالح موجة الحراك و غير رؤيته اتجاهه في ثانية و هدد بوتفليقة بخطاب من داخل ثكنة بأن يقدم استقالته استحابة للحراك،الآن نرى نفس وجوه نظام السابق كلهم كانو وزراء او اعضاء احزاب كانت داءما و ابدا تدعم بوتفليقة هم من يتوشحون ،فأين التغيير الذي جاء به هذا الحراك!فقط اعادة توزيع اوراق اللعب على نفس الاشخاص

  • ابو نذير
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 14:43

    الاغلبية الصامتة في الجزائر هي من تريد الانتخابات والحراك حققت جميع مطالبه في عزل الرئيس وسجن رموز النظام وتنظيم انتخابات اما من تبقى يخرج للحراك فيهم من ذهبت امتيازاتهم من النظام السابق والمتعاطفين معه والفرنكوفونيين من البربر القبائل الذين يريدون مرحلة انتقالية خارجة عن الاطار الدستوري وهذا مايرفضه الجيش كما انصح المحلليين المغاربة عدم التخندق مع ضعفاء الحجة الشعب الجزائري اليوم يعلم ان هناك هيئة ناخبة تقدر ب 22 مليون وفئة معارضة تقدر بالالاف تخرج للحراك بمطالب فردية وعنصرية

  • مراقب من بعيد
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 15:04

    أبو ندير 28 : تردد علينا في تدخلك ما تقوله قنوات الإعلام الرسمية المحتكرة من طرف النظام…. فهل قمت باستطلاع للرأي أو سمح نظامكم للمراقبين الدوليين القيام بذلك حتى تتكلم عت الأغلبية الصامتة..؟

  • مراقب من بعيد
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 15:06

    أبو ندير 28 : تردد علينا في تدخلك ما تقوله قنوات الإعلام الرسمية المحتكرة من طرف النظام… فهل قمت باستطلاع للرأي أو سمح نظامكم للمراقبين الدوليين القيام بذلك حتى تتكلم عن الأغلبية الصامتة..؟

  • وناغ
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 15:12

    كل
    من
    يشير
    في
    تعليقه
    الى
    انه
    جزائري
    سواء
    كانت
    مدينة
    او
    اسم
    كهواري
    او
    dz
    فاعلموا
    علم
    اليقين
    انه
    من
    جهة
    واد نون

  • وجدي به
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 15:17

    التلفزيون الجزاءري اصبح قناة عسكرية . يوميا الاشادة بالعسكر و استجوابات تمجد هدا الكيان … باختصار الشعب الجزاءري منقسم بين سدج يمجدون القايد الطالح الدي هو رمز الفساد و راس العصابة و هو الدي كان يرشح بوتفليقة للانتخابات . و عقلاء يرفضون هده المسرحية و لكنهم اصبحوا محاصرين اعلاميا . و على العموم فالقايد فر بجلده و دلك بزج بعض اصدقاء الامس بالسجن …..

  • الوجدي
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 15:42

    31 – وناغ

    وادي نون يقع جنوب المغرب ….هل تعني انه مغربي ؟

  • متابع حر
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 16:10

    32 – وجدي به

    انك متابع جيد ، ومعلوماتك دقيقة ، اتمنى ان تواصل ، تزويدنا بالمعلومات
    عن هذا العدو الخطير ، تبارك الله فيك

  • ابراهيم
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 16:17

    لنفرض مثلا أن السيد سعداني كان من بين المرشحين للرئاسيات وتمسك بتصريحه حول مغربية الصحراء كيف يكون موقف المعلقين المغاربة
    انا اتصور أن العديد منهم سوف يصفه بالرجل الكفء لانقاذ الجزائر وهو الوحيد الوطني الذي استجاب لمطالب الشعب وهو من سيقضي على العصابات والفاسدين والمفسدين الذين نهبوا اموال الجزائر التي تم تهريبها او تبذيرها على دعم البوليساريو
    وقد يقول آخر بان البوليساريو قد تلقى صفعة مدوية وان الرئيس القادم الديمقراطي الذي يحظى بدعم شعبي كبير هو الذي سيعيد بناء اتحاد المغاربي وسوف يستجيب دون وضع أي شرط لمبادرة محمد السادس بفتح الحدود
    وربما يضيف ثالث بان جارتنا الشقيقة العزيزة على قلوبنا لم نكن أبدا نكن لها أية كراهية والذين كانوا يطلقون عليها جارة الشر ما هم إلا من انصار البوليساريو المتقمصين لاسماء المغاربة
    اما اذا خسر في الانتخابات فنترك لكم أن تتصور التعليقات كما تشاؤون

  • الى المعلقين الجزائريين ...
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 16:39

    … لا تلاعب بمصير الاوطان . كل من يساند انفصال الصحراء عن المغرب فهو خائن للوحدة المغاربية .
    الفرق بيننا وبينكم اننا في المغرب نتمنى ان تجتاز الجزائر محنتها بما يضمن استقرارها ، بينما انتم تسعون لتقسيم المغرب قصد اضعافه.
    فكيف تريدون ان لا يتدخل الاعلام المغربي في شؤونكم ، بينما اعلامكم يطبل ويزمر لنصرة البوليزاريو و عسكركم ساهر على ميليشياته يسلحها ويدربها لتكون على استعداد لمهاجمة المغرب انطلاقا من ارض بلدكم.
    يا له من عار لو كنتم تستحيون..

  • للتوضيح...
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 17:14

    **الأخ الوحدي 33 /: جهة واد نون التي يشير لها دائما وناغ في تنبيهاته باحتمال تدخل الإنفصاليين منها بأسماء جزائرية تظم مدن -كلميم و-اسا و-السمارة و-طنطان ومنها غرر بمعظم الإنفصاليين الأوائل بما فيهم رئيسهم السابق والرئيس الحالي ولو أن ازدياده كان في منطقة الرحامنة

  • Ali
    الثلاثاء 26 نونبر 2019 - 18:33

    L’Afrique du Sud a refusé de livrer des armes à l’Algérie pour que ces armes vont être livrées à une tierce partie (en l’occurrence le Polisario) ; l’Allemagne et la France, noyau dure de l’Union Européenne, se sont ralliés après des guerres mondiales destructives, mais la sagesse et la clairvoyance a fini par l’emporter. Est-ce qu’il nous faut des guerres destructives pour nous réconcilier après la disparition des responsables de ces guerres. Sachant que ce sont les régimes et les généraux des 2 cotés qui sont les bénéficiaires et font tt leur possible pour entretenir ces problèmes et maintenir les peuples de la région sous cette pression. Et la devise :le grand danger du voisin (terrorisme,drogue,immigration ,vol de nos richesses….) est tellement propagé par la mafia des responsables pour éloigner les peuples entre eux qui ne sont malheureusement pas encore éveillés

  • Be or not to be
    الأربعاء 27 نونبر 2019 - 08:44

    الى 20 – محمود
    الحراك هو اختيار صمود الشعب على بناء وطن مهما تكلف الامر. الحراك الجزائري هو فريد من نوعه, يبقى نموذج للاجيال القادمة لكل من اراد ان يقف ليبني وطنه و هذا يدل على قمة الوعي الشعب الجزائري. ام بعض الشعوب الذي تتظاهر من اجل لقمة العيش هي ' الشعوب المغلوبة على امرها ', شعوب منبطحة.
    يا سي محمود, ا لحياة ليس خبز و شاي كما تظن, الحياة كرامة, ان تكن او ان لم تكن و لتفرض وجودك في الحياة. The question is: be or not to be.
    انشر من فضلك…

  • محمود
    الأربعاء 27 نونبر 2019 - 13:19

    ا 39 be or not to be :/ لو تم فتح الحدود لأبناء الشعب الجزائري المقهور للدخول الى المغرب بسهولة دون اللجوء الى الطائرة التي تفوق إمكانياتهم لتروا بأعينهم هل المغاربة يعيشون بالخبز والشاي أم بالفواكه والمأكولات من كل الأشكال ولرجعوا إلى بلادهم ليقلبوا الطاولة على الجنرالات مهما كلفهم ذلك من ثمن … وهذا هو السبب الحقيقي لزكارة نظامكم مع المملكة الشريفة.. فلا تقل لي الفيديوهات والعاملات في الفراولة وباب سبتة وو… فالفيديوهات داخلة في حرية النشر والتعبير بالمغرب والعمل شريف خير من الخمول وانتظار هدايا الريع.. ولسنا مثلكم لمجرد رفع شباب للرمز الأمازيغي ادخلوا إلى السجن

  • To be or not to be
    الأربعاء 27 نونبر 2019 - 18:34

    الى 40 – محمود
    لماذا تنكر الحقائق? من يطالب بفتح الحدود الشعب الجزائري ام الشعب المغربي? و الشمس ما تتغطاش بالغربال. لقد سمعنا حكام و ملك المغرب يطالبون بفتح الحدود, لكن بدون جدوة, ما دام الشروط الذي فرضتها ' الجزائر ' على المملكة لم تتوفر. هل تعلم عدد المغاربة الذين يشتغلون في الجزائر? كل هذا بالنسبة اليك لا يعني شيئ و مازلت تتكلم على الفرولة و البطاطة يا سلام! الشعب الذي يطالب بلقمة العيش ليس هو الشعب الذي من يطالب بتغيير النظام, المطالب السياسية لا تقارنها بالمطالب الخبزية. لو كان الشعب الجزائري مقهور ماذا نقول على الشعب المغربي?

  • محمود
    الأربعاء 27 نونبر 2019 - 23:09

    ا to be or not to be 41 : تستعملون دائما الشمس والغربال في غير محلها وهي تنطبق تماما عليكم والدليل أنك أجبتني على تدخلي وكأنك لم تقرأه وسرت تراوغ يمينا وشمالا وقمت بما تقوم به النعامة التي تدخل رأسها في الرمال وتظن أنها قد أخفت جسدها… أنا أجبتك عن الخبز والشاي الدي دكرته في تدخلك وقلت لك السبب الحقيقي لإلحاحنا على فتح الحدود.. كان الله في عون الشعب الجزائري الشقيق معكم

  • Massinissa
    الجمعة 29 نونبر 2019 - 18:30

    Au numéro 42
    2020 مازالت تحكي على الكرش على هذه قريب يحكم طفل لم يصل بعد الى سن المراهقة ياحسرة عليك يا دنيا

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب