تفاعل عبد القادر بطار، أستاذ العقيدة والفكر الإسلامي في جامعة محمد الأول بوجدة، مع واقعة خروج عشرات المواطنين في بعض جهات المملكة إلى الشارع، ليلة السبت، مهلّلين ومكبّرين بشكل جماعي، قائلا: “لا يجب استغلال مشاعر العامة في زمن الحظر الصحي”.
وأضاف بطار، في مقال توصلت هسبريس بنسخة منه، أن “هذا السلوك الجماعي الغريب يدل حسب الظاهر على صحوة الضمير، وفطرية التدين، والرغبة الأكيدة في الرجوع إلى الله عز وجل، لأنه ملجأ كل مضطر، ﴿أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ﴾ [النمل:62]”.
لكن الإقدام على هذا الفعل الغريب، وفي الليل، وفي هذا الظرف الحساس والحرج، وبهذا الشكل الجماعي شبه المنظم، وفق المتحدث، يدعو إلى الريبة والقلق والتساؤل، متسائلا: “هل وراء هذا التحرك الغريب تنظيم سري؟ ما الغاية من ترويع الناس وجعلهم غير آمنين؟ هل التضرع لرفع الداء يكون بالسعي إلى نشر الوباء؟”.
لذلك، أكد خريج دار الحديث الحسنيـة للدراسات الإسلامية العليا بالرباط أن “استغلال مشاعر العامة، وحسن نياتهم، وفطرية تدينهم، وحماسهم، في هذا الظرف العصيب، يؤدي إلى مفسدتين محققتين؛ الأولى إحداث الفوضى في المجتمع الآمن، والثانية الإسهام في نشر فيروس كورونا الرهيب بين أفراد المجتمع والسعي إلى خراب العمران”.
“يتعين على أفراد الأمة المغربية بجميع عقلائها وحكمائها ومفكريها أن يعوا جيداً خطورة هذا السلوك الغريب، الذي قد ينتشر انتشار فيروس كورونا نفسه، والذي لا أساس له في شريعتنا الإسلامية السمحة”، يورد الجامعي المغربي، الذي أشار إلى أن “الخير هو الانخراط الجماعي في الحكامة الصحية التي تنتهجها الدولة المغربية بمختلف مؤسساتها، بجدية وعزم واستباق، والقاضية بالمكوث في البيوت إلى حين ارتفاع هذا البلاء، في القريب العاجل إن شاء الله تعالى”.
وتابع الأستاذ الجامعي: “نعتقد جازمين موقنين أن ذكر الله عز وجل مطلوب في كل وقت وحين، وفي جميع الأحوال، ﴿الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾ [آل عمران:91 ]. كما تشتد الحاجة إلى الذكر أكثر في هذا الظرف الحرج بالذات، وذلك لتحقيق الطمأنينة والثقة في النفس ﴿الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ [الرعد :28 ]، ﴿فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ﴾ [البقرة:152]”.
وأردف المصدر عينه: “الذكر باللسان ما هو إلا نتيجة للفكر والوجدان، والتأمل في آيات الله المشاهدة. وأعظم آية ما يصيب كوكب الأرض اليوم، وما تتكبده البشرية في جميع أقطار العالم من خسائر في الأرواح، مما تواترت أخباره، وظهرت آثاره ومفاسده. وللذكر آداب شرعية، وقواعد مرعية، يجب استحضارها، والتقيد بها، ليس هذا مكان بسطها”.
إلى ذلك، المطلوب منّا في هذه المرحلة الحرجة، يضيف بطار، أن “نتوجه بصدق وإخلاص بالدعاء والتضرع إلى خالقنا، ومصورنا عز وجل، ليرفع عنا هذا البلاء، ذلك أن الدعاء أسمى مقامات العبودية، وهو الذي يجعل العبد قريبا من خالقه عز وجل: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ﴾ [البقرة:186]”.
ويلفت الأكاديمي إلى أن “من أخص خصائص الدعاء إظهار الانكسار والاعتراف بأن كل ما يقع في الكون لا يخرج عن مشيئة الله وقدرته عز وجل”، وزاد: “وفي هذا الظرف الأليم، الذي تمر به البشرية قاطبة، فإننا مدعوون إلى التضامن الجماعي، والتوبة النصوح، وعبادة الله عز وجل، والتضرع إليه بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى بأن يرفع عنا هذا البلاء”.
لكن، حسب بطار، تحويل الذكر إلى ما يشبه مظاهرات وحَراك شعبي بعيد كل البعد عن أخلاقيات الذكر الباعث على السكينة والاطمئنان، فليس من الذكر في شيء، بل الدين يمجه ويمقته أشد المقت، مردفا: “حذار ثم حذار من تسميم الأجواء بوباء فكري، وسلوك غير حضاري، ولنساهم جميعا في الحد من خطورة فيروس كورونا اللعين، وذلك بالتضامن المجتمعي، والوعي الديني الرشيد”.
وختم المصدر ذاته مقاله بالإشارة إلى أنه “يجب على المسلم الفطن الذكيِّ في مثل هذه الظروف الاستثنائية أن ينضبط لقواعد السلامة الصحية، وأن يشتغل بذكر الله عز وجل. وأعظم ذكر، وأحسن حديث، هو تلاوة القرآن الكريم ﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ﴾ [الزمر:23]”.
للأسف كرونا أظهر لنا أن الحكومة التي ينتقذها الجميع. كانت حكومة ذات مستوى و فرضت قوانين معمول بها حتى في أرقى الدول و ذلك في حدود إمكانياتها. في حين أن الشعب و للأسف بينه و بين الوعي سنين طوال. الله يهدي الجميع. و الله يلطف بنا.
كلامك صحيح يا أستاذنا الفاضل المرجو استغلال هذه الظرفية ونحن في بيوتنا بذكر الله وقراءة القرآن الكريم والتوبة إلى الله ليرفع هذا الوباء إن شاء الله .
من أراد أن يناجي ربه ويتدلل إليه ففي البيت.اصلا الدعاء والتضرع والتدلل لله تعالى يكون في الخلوة والبيوت.الله سبحانه و تعالى مطلع على حال وحال الجميع ولسنا محتاجين لخرق القوانين حتى نوصل معاناتنا.الله عز وجل موجود وسائد في كل مكان.الله تعالى في دواخلنا وغياهبنا وسيرفع البلاء عنا.هي مسألة وقت يسير.انه ابتلاء وإن كان عظيما وجللا ولكنه مصفاة لقوة القلوب ونسب الإيمان. امكثوا في بيوتكم وقوموا الليل وتدللوا لربكم واسجدوا واركعوا وابشروا انشاء الله تعالى
نحافضو على صحتنا ونحافضوا على الماء ممكن نقص من صبيب الماء من روبيني داري
انشروا المعلومة جزاكم الله خيرا
نبداو بحاجة بسيطة نوصلو الحاجة كبيرة
يا استاذ العقيدة في جامعة وجدة، ا قصدك ان التكبير و التهليل في حد ذاته جماعة مرفوض شرعا في هذه الأوضاع الحالية؟ او اي فعل جماعي كيفما كانت الكلمات المترددة؟
منذ بداية وباء الفيروس الكل لا حظ الجنود المجندة في مجالات عدة؛ إعلاميا، سياسيا، اقتصاديا و اجتماعيا، هذا كله جميل، و لكن المواكبة الدينية ضئيلة و غير كافية.
السؤال الموجه إلى من يهمه الأمر، لماذا علماء البلاد لا نراهم و لا يخرجون في الناس بالادعية و التوعية الدينية بالتي هي أحسن؟ الدين يريح نفوس المغاربة و في أجواء الخوف و الرعب جلهم يختار منحا معينا ليتقرب و يتص ع لخالقه لذلك وجب مواكبتهم بالتي هي أحسن، فنبين سمو و علو اخلاق هذا الشعب بنظام و انتظام.
و الله المستعان.
هذا ليس وقت الاستهتار بارواح الناس، يجب الضرب من حديد و ردع تجار الدين، الذين يستغلون الجهل الفكري لفئة مجتمعية من اجل قضاء مآرب يعلمها الله. كون كان الخوخ اداوي كون داوى راسو !!! و ما يحدث في ايران عبرة لمن يعتبر ! ظل رجال الدين يروجون لنظرية المؤامرة و أن الفيروس مجرد إشاعة أمريكية في الإعلام خصوصًا في قم المقدسة بؤرة انتشار الفيروس، الآن يموت الناس بالمئات يوميا !!!!
الذكر لم يكون بالخروج الى الشارع. الدكر كان افضل ان يكون في بيوتكم وتعلمون ابناءكم الذكر وا لا ستغفار وان تتجمعوا في الشارع العام هذا يسمى فوضى. اللهم ارفع عنا البلاء والوباء وقنا شر ما خلق.
رَوى البخاري في "صحيحه" بسنده إلى حُذَيفَة بن اليمان رضِي الله عنه؛ أنَّه قال: كان الناس يسألون رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم عن الخير، وكنتُ أسأله عن الشر مخافة أن يُدرِكني، فقلتُ: يا رسول الله، إنَّا كنَّا في جاهلية وشر، فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير مِن شر؟ قال: ((نعم))، قلتُ: وهل بعد ذلك الشر مِن خير؟ قال: ((نعم، وفيه دَخَنٌ))، قلتُ: وما دَخَنُه؟ قال: ((قومٌ يَهْدُون بغير هَدْيِي، تَعْرِف منهم وتُنْكِر))، قلتُ: فهل بعد ذلك الخير مِن شر؟ قال: ((نعم؛ دُعَاة على أبواب جهنَّم، مَن أجابَهُم إليها قذَفُوه فيها))، قلتُ: يا رسول الله، صِفْهُم لنا؟ قال: ((هُمْ مِن جِلدَتِنا، ويتكلَّمون بألسِنتِنا))، قلتُ: فما تأمرني إنْ أدركني ذلك؟ قال: ((تلزم جماعة المسلمين وإمامَهم))، قلتُ: فإن لم يكُن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: ((فاعتَزِل تلك الفِرَق كلها، ولو أن تَعَضَّ بأصْل شجرة حتى يُدرِكَك الموت، وأنتَ على ذلك)).
تنظيم سري
منشورات
زعزعة النظام
لذا يجب الضرب بيد من حديد
على كل من تسول له نفسه
وكل ما من شأنه
وقالك استاذ العقيدة
وعقييييييدة كيقري هاد الاستاذ لطلبته
هناك بعض الجهات تحارب الدين والتدين
وكلما شمت رائحة
مجرد ويحة الشحمة فالشاقور
الا واسرعت مهرولة تلهث
اياو اياو
ليشمتونا ويرجع بنادم للدين
لهذا كيخرجو لهوم باسرع خبث
ومكر وحقد دفين
تلك السيمفونية
التي في خلاصتها ومنتهاها
تجعل الانسان ينفر من الدين والتدين
ويكره الدين والتدين
طبعا ليس بشكل غبي
بل متحذلق وماكر
هالدين الصحيح دين الميوعة والمجون
ولكن هاداك راه الدين التطرف الارهاب التشدد التزمت الانغلاق الظلامية التخلف…
ودابا زادو التنظيم السري
نحن اﻵن في زمن تطبيق قوانين حالة الطوارى . لا مجال الحديث عن حقوق اﻹنسان . كل من يخل باﻹجراءات يعاقب بشدة. ملاحظة هامة جدا يجب تقليص االفترة الزمنية للجولان وتصبح من السادسة صباحا حتى الثانية زوالا ويقفل جميع المحلات التجارية في اﻷحياء والمتاجر الكبرى متل مرجان خلال هذه الفترة للتقليل من التنقل . ويسمح لرجال اﻵمن من التأكد من كل شخص شك في أمره زيارة منزله وهل فعلا لا يتوفر على المواد الغدائية وإذا تبث العكس يعاقب بغرامة مالية ردعية ولما لا السجن.
هادي مناسبة لتجار الدين والدجالين باستغلال الخوف والجهل الدي يسيطر على اغلب الشعب يجب القضاء اولا على فيروس الكلاخ
ان من يريد زرع الفتنة وخصوصا في هدا الوقت بالضبط يريد شرا بالوطن..ايام الحرب والاوبئة لا مكان للاختلاف ولا الخلاف. نحن نحارب عدوا واحدا هو الفيروس القاتل .ان الركوب على الماسي لاعتبارات دينية او سياسية او اقتصادية يعتبر خيانة للوطن .والن يجب ان يكون شعارنا هو الوطن تم الوطن.
كل الامراص تصيب بني اابشر فلمادا نعزل هدا عن الامراض الاخرى ونقول انه عقاب. وادا مرضت فهو يشفيني صدق الله العظيم.
علينا ان نستفيق من غيبوبتنا .ان الامر جدي وخطير .وكان الاولى بهؤلاء ان يدعوا الله من منازلهم لرفع الوباء عنا ادا كانوا اصلا يبتغون وجه الله فالله فالله يعلم بهم دون ان يخرجوا الى ااشوارع الا ادا كانت لهم اهداف اخرى.
يجب ااضرب بيد من حديد لكل من سولت له نفسه المساس بوطننا .
إن وراء الأكمة ماورأها، تجار الدين يستغلون سداجة وجهل بعض المواطنين،من واجب الدولة ان تضرب بيد من حديد هؤلاء المعتوهين الدين يعيتون في الارض فسادا وتطرفا ،
الذين خرجوا للشارع هم شماكرية وندال في مقهى واصحاب التكسويل والشيكي والتشيشي والبخ ودفيع كبير والعقل زيرو والحزقة والتفنيين والجيب خاوي وربما هناك من دفع بهم ربما يكون اصحاب الرقية والشعودة ربما العلمانيون ربما السلطة لفرض الحجر المنزلي بالقوة والقانون.اما الدعاء فيكون في تدبر ابداع خلق الله للكون قال الله تعالى: ويتفكروت في خلق السماوات والارض ، ربنا ما خلق هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار. والتدبر يكون باعمال العقل في التامل في ايات الله في الكون والشرع.لذا ساطلع لسطح المنزل وادعوه ان ينجيني وينجي المغرب والمسلمين ومن شاء باذنه من هذا الوباء انه سميع مجيب
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله.يجب محاربة الفكر الضلامي ،مثل ما يحارب كورونا.وانزال أشد العقوبات عليهم دون رحمة ولا شفقة.
كلام في الصميم.. الله يهدينا..
تفشي الجهل والغباء اشد فتكا من تفشي المرض والوباء فاحدهما يمكن علاجه وتجاوزه اما الثاني فيصعب استئىصاله لانه متجذر في النفوس
هذا ما ذكر ما والو الذكر والدعاء يكون بين المخلوق وخالقه سرا لا جهرا ويكون باداب وأما هذه ففتنة تدل على حماقة فاعليها والداعين ولا بد من سن قوانين زجرية والاخذ على ايدي الخارجين عن القانون
افضل ما يمكن استنثاجه من جاءحة كورونا هو الإيمان بالعلم لانه هو السبيل الوحيد للنجاة الأمم وقوتها وعزتها . وجب عن العالم الإسلامي استخلاص العبر والاهتمام بالتعليم الصحيح المبني على منهج العلوم للحاق بباقي الأمم التي استوعبت الدرس جيدا لأن العالم سيتغير بدون شك بعد زوال هادا الفيروس اللدي كشف عورات المسلمين لكي يستفسقوا من سباتهم ويغيروغ طريقة تفكيرهم حتى يستطيعوا اللحاق ببقية العالم .
هدا هو المشكل بدون علم و معرفة و تربية جدية سليمة تفاعلية إنسانية و ايجابية …و بما أن الجاءحة ثم التعرف عليها …كيف ديما… من طرف العلماء وليس oulemas و اصبحت معروفة و الآن تدرس تطوراتها و تبعاتها و محاولة إيجاد لقاح علمي لاخماد ها و صدرت تعليمات وقاءية للحد من بعض التصرفات الطاءشة الشادة الخبيثة الاعقلانية كالفوضى و الجهل و التجهيل و الديماغوجية السياسيوية …الخ و الآن يقومون بالعمل…وليس الكلام الكلام …على رش و نشر بعض المبيدات لتعقيم الازقة و ومحاولة نقد الأرواح في المستشفيات من هدا الفيروس الخطير…كما ان بعض الناس العدميون من بيوتهم يطلقون مكبرات صوتية لتلاوة القرآن و بصوت مرتفع ولو ان هدا الفعل مخول لأكثر من 55000 مسجد …وكان كورونا له ادنين و يسمع كالبشر وسيتقي الله و سيبتعد عن الأوساخ و القدارة و الفتك بأرواح الغافلين…!
جزى الله أستاذنا الفاضل هذا المقال ينم عن التبصر والحكمة وعين العقل، والمطلوب من كل مكونات المجتمع التبصر والالتزام بما تفرضه المصلحة العليا للوطن والمواطن باحترام قواعد الحجر الصحي والمكون في البيوت والتضرع إلى الله جلت قدرته أن يرفع عنا هذا الوباء.
لا بد من عزل كل الذين خرجوا تلك الليلة واعادهم عن اهلهم و سجن المحرضين على الخروج للشارع فهم لا ؤعرفون لا الدين و لا مقاصده فهم كالانعام بل هم اضل. كما يجب لجم دوك ،،(الفنانين ) فلا دور لهم الان .هذا وقت الاطباء و العلماء و الاساتدة و الامن . فكفى من النعيق كل واحد يريد ان يجد له موطىء قدم و تسجيل النقاط مما سيؤدي بنا الى الغرق ….غير سدوا افواهكم و ابوابكم فلا يخرج منهما الا المضرة فكفوا عنا شركم رحمكم الله.
خروج بعض الناس في مظاهرات في هدا الوقت دليل على انعدام الوعي و الجهل.
نفترض انا فرد من هدا التجمع مصاب و بدورك تقوم بحمل و نقل الفيروس القاتل إلى كل شخص من أسرتك في المنزل وبهذا تكون قد ساهمت في تفشي المرض.
كل من يصاب بمرض او يمت سوف يكون نتيجة جهلك و تصرفك الأحمق الذي يبرهن عن عدم وعيك.
لقد شاركت في جريمة ضد صحة و سلامة الوطن.
وهل الله عز وجل دعاك إلى العبادة ام نشر الوباء؟
وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ۛ وأحسنوا ۛ إن الله يحب المحسنين.
غلقت المساجد مؤقتا من اجل منع انتشار الوباء،.
يمكنك الصلات في المنزل و الدعاء لناس بشفاء.
الله عز و جل دعاك إلى العلم…. ناس في العالم تتطاحن لتوصل إلى القاح و أنت تعرض صحة الناس إلى الخطر.
المرجو من السلطة معاقبة كل من شارك او دعى إلى هذ التظاهر بأشد العقبات الجنائية نضرا لتهديد صحة و أمن المجتمع، و كذالك زعزعة الإستقرار و السلم الوطن مع اخلال بقانون الطوارئ.
Its true it could be a revolution. Every one if want to pray he should to that on her house not crying in the nightn
أعوذ بالله من المشعودين والدجالين جنود إبليس اللعين, ادكر الله مع نفسك ومع أهلك وأثناء صلاتك دائما والتزم بنصائح الصحة ولا ترمي بنفسك وأهلك إلى التهلكة, وتعلم ما يفيدك في حياتك من نصائح الأطباء ولاتترك شياطين الإنس تكذب عليك, تق في الله وفي العلم, انشاء الله سيذهب هذا الوباء كما ذهب غيره ما هو أفتك منه كأنفلونزا إسبانيا في 1918 التي قتلت أكثر من 50مليونا من الناس عبر العالم.
يجب على الدولة نبذ الخرافات والعمل على سن قوانين تمنع استعمال خرافات النصب على المواطنين وانهاء ما يسمى دكاكين الرقية !!
لكن يظهر مع الاسف ان الدولة تسمح بتكريس الجهل بين المواطنين لأسباب سياسية في اطار السيطرة والتحكم باسم الدين في غياب قواعد دولة عصرية التي لا تخدم لوبي التحكم والمخزن !!
خل ذاك أجمل بارك.
يقول مثل الحضارة المغربية العريقة: الله يخرجنا من دار العيب بلا عيب.
خل ذاك أجمل بارك.
أكاد إجزم أن أغلب من خرجوا في المظاهرات لا يعرفون اتجاه القبلة…
نحن في حاجة إلى علماء حقيقيين ،علماء في العلوم الحقة وإلى أطباء وباحثين في العلوم الحقة وإلى مراكز أبحاث حقيقية نحن لسنا في حاجة إلى وصفة جاهزة وصالحة لكل مقام وصفة تم اجترارها ازيد من 1400 سنة والنتيجة هاهي أمامنا فرخت لنا عقولا مخبولة ، عقول كل المعايير مقلوبة عندها وتفتقد الى أدنى أساسيات العلم والمنطق.
المثل العامي يقول " اللي بغا يصحب الكراب – بائع الماء – يصحبو فالليالي" اي في فصل الشتاء والبرد. الغريب ان مثل هاته الامور لا تقوم الا في الشدائد.وتنعدم في الرخاء.والحكمة تقول = اعرف الله في الرخاء تجده في الشدائد = الانسان في الرخاء قد يطغى ويتجبر وينسى ذكر الله وقد ينسى الله عز وجل.ما يقوم به البعض بعيد كل البعد عن تقوى الله.ومن تقوى الله المحافظة على النفس وعلى بني آدم الذي كرمه الله . وذكر الله ليس له وقت معين او طقوس معينة بل يمكن القيام به في كل وقت.وذكر الله مقره القلب – لا الشوارع والابواق – اتقوا الله وتجنبوا تعريض الناس للهلاك .ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب.صدق الله العظيم.ومن تقوى الله الاخذ بالاسباب والتوكل عليه.والاخذ بالاسباب تدعو الى ملازمة البيت في مثل هاته الظروف.والامتثال للاوامر.
كافر خير من الف متدين، على الاقل في الاخلاق و الوعي و احترام الاخر و المجتمع..
الفتنة نائمة ولعن الله من ايقظها.
هذا ظرف حساس ويجب علينا المؤازة للتغلب علي هذا الوباء الفتاك .
الفتنة نائمة ولعن الله من ايقظها.
هذا ظرف حساس ويجب علينا المؤازة للتغلب علي هذا الوباء الفتاك .
الحل بسيط للتخلص من حده الأفكار والممارسات الظلامية المتحجرة… هو تجميع كل هوءلاء في مكان واحد معزول، في الصحراء مثلا ، مع اعطائهم جرعة من هذا الفيروس ونطلب منه ان يقوموا بأدعية او رقية شرعية او لا شرعية … وننتظر النتيجة…
لا تمدون بالماء لان الشاحنات ( الصهاريج) صنعها كفار الغرب وملحدوا الشرق…
لعل وعسى نتخلص من هذا الوباء الأخطر من كورونا…
احمد
.
ال صاحب التعليق رقم 2 . كفى من الترهات العالم كله يتحرك الغرب 5سنين يعطيك الجنسية وقد تصبح مسؤولا فيها وانت مازال كتطبل في الماء ايوا من بعد ما نجريو على العرب خاص كل واحد مننا يرجع للجهة ديالو او لمدينتو و لدوارو و لقبيلتو وخاص نقصمو دوك الادارات و المعامل كلها يدي حقو واخا غير قزدي را و اللي مزوج شي وحدا يطلقها تمشي لبلادها…..يا اخي الاختلاف و التنوع هو اللي صنع الدول الكبار و العنصرية و التقوقع هو الي طيحها ولك في التاريخ عبرة اتمازيرت الله يهديك…
للاسف شعب ديالنا شعب جاااااهل وللاسف السلطات المغربية دايرها كتر من جهدها ولكن معاامن اعباد الله دكر الله ماشي بالضرورة يكون جهري كلشي يشوفني كندكر الله خاص بين وبين نفسي ندكر الله ونتقربو من الله اكتر واكتر عسى يبعد عنا هدا الوباء قوم جاهل للاسف معامن مشاركين الاوكسجين اوديي
الجهل والاوعي هو دفع بهاوءلاء إلى اقدام على هده الممارسات العشوائية . لمن أراد أن يذكر الله فبقلبه وفي بيته
المحققون الامنيون اثبتوا انه يعود إلى سنة خلت و يوثق لأحداث طنجة و الله يعافينا من هذا الوباء .
لابد ان هناك جهات تعادي بلدنا تُموِّل و تُحرك مرتزقة مخابراتية اذنابا لها لزرع الفتنة والتشكيك بين الناس واتخاذ المشاعر الدينية او أي شيء يخدم اغراضها الدنيئة غطاء لها ، يجب القاء القبض على زارعي الفتنة و عَصْرهم واستخراج ما في مآربهم ومَنِ الجهات التي تدفعهم تحرضهم تمولهم لزرع الفتنة لابد من وراء كل سهم يصيب قوس و رامي . احذر عدوك الحسود الحقود فدواء حسده و حقده مفقود وغير موجود . انتهى الكلام .
عدد هائل من المغاربة لا يعترف بالموسيقى ولا المسرح ولا السبنما ويقزم الفنانين و يمجد كل من يستعمل الدين.الثقافة الدينية خطيرة جدا وما نراه في مجتمعنا الكل يريد أن يكون فقيها ويفتي عن جهل.من لا يسمع و يعصى القرارات في بلده يعتبر جاهلا لا ضمير له فليصل أو يكبر أو يصوم سيبقى جاهلا لأنه على الأقل لا يدرك أهمية الحفاظ على الذات وأهمية الالتفاف ومساعدة المسؤولين في الدين
يجوز الخروج الى الشرفات بالصفير والتثقيف ،يجوز الجمعيات تخرج بسياراتها وابواقها اركب موج المواطنة على حساب كورونا وفرض النشيد الوطني كدعاء وكتضرع مقلدين من لا دين لهم،ان التربية الوطنية والإسلامية متوازيان لا تحتكر من اي طرف حتى الذين يمثلون هذا الرد في سلطانه المختلفة ،يجب ان نطلق لكل مقام مقال فالنشيد الوطني عند الرخاء والاحتيال والمناسبات الوطنية والرياضية لا باس به،لكن ان ننشد النشيد في وقت الموت والمسيرة فهذا هراء لذا فالفطرة السليمة تلجا بطبعها لباريها،يكفي هكذا سخافات قبل أن ياتي يوما تقول فيه يالتني قدمت لحياتي،من الآن العالم سيتغير بتدخلات ربانية عندما يقل الامرين بالمعروف والناهين عن المنكر في زمن اصبحنا نخوف الناس من ذكر الله
لكل مقال مقام
وكلام الشيخ في هذه الظروف في غير محله لاننا في ظروف طارئة تقتضي الوحدة والانعزال عوض و بدل التجمهر والاختلاط والفوضى فاغلاق الملاعب والمقاهي والمساجد تدخل في عذا الاطار. القدوة هي الصين.
الدواء الناجع ليس الدعاء لانك ان مرضت ستهرول الى المستشفى وتدفع كل اموالك كي تخرج سالما من هذه الافة او الوباء.
الدواء هو الدواء الذي يشترى من الصيدليات
الوسيلة لسيت الدعاء الوسيلة هي الوقاية والوقاية هي معروفة لدى الجميع.
سنحتاج الدعاء في حالات كثيرة ولكن ليس في هذه الحالة
كما ان الدعاء في الوقت الحالي يكون في المنزل وليس في الشوارع
كما ان الله لا تخفى عنه خفية مطلع على ما في قلوبنا جميعا.
واعتقد بان العقاب سيكون بعد الموت وليس قبلها.
كفر من الحسابات السياسية الناس خرج و بشكل عفوي ولم يأمرهم احد بالخروج ،و من يقول العكس يأتي بالدليل ولكن من قدم الشكاية معرفون من هم و يحركهم دافع هو حقدهم على كل ماهو اسلامي. الكل رأى الناس متجمهرون للحصول على ورقة الأذن بالخروج و هذا في حد ذاته يشكل خطرا على صحة المواطنين فالسلطات لم تقم بواجبها الا وهو تفرق الأوراق كما وعدت ،.لماذا لم نرى هؤلاء المحامون الثلاثة بتقديم شكوى ضد الأشخاص الذين هم وراء تجمهر الناس امام المقاطعات ان كان فعلا همهم هو سلامة المواطنين،
هءا الخروج المنظم ليلا ، لا يمكن نعته الا بالارهاب الوبائي ،البكتريولوجي. و الا ماءا نسمي شباب و شيوخ تسير في مسيرة و من اامعروف ان الوباء موجود بينهم قطعا….
وباركا من استفزاز الناس وتارهيبهم وتخويفهم وخالينا مراكزين في الاساس هو الانتصار على هاذ العدو وبركا من المزايدات والانتقام من الاسلام راه متقادروش عليه خاليكم في هاذ الجرتومة لي بغا يلحاد بينو وبين مولاه مايجيش يفرض على المغاربا هبالو والله يوفق الجميع لما يحب ويرضى