عوض التقدير والتشجيع والاعتراف بالمجهودات التي يبذلها المدرسون من أجل التواصل مع تلاميذهم وحثهم على الاستمرار في التحصيل ومساعدتهم على التعلم وتأمين زمنهم الدراسي بكل الوسائل الشخصية المتاحة، وعوض الانخراط في تحمل جانب من مسؤولياتهم الأسرية المتعلق بالمساهمة في تعلم أبنائهم عبر المتابعة والمصاحبة والتوجيه والحرص على التنظيم والانضباط والجدية والمثابرة، على اعتبار أن مسؤولية التعلم تتقاسمها كل من المدرسة والأسرة والإعلام والمجتمع…اختار بعض الآباء أن يرموا بالمسؤولية كاملة على المدرسين، والتفرغ لتبخيس كل ما يقومون به من مجهودات للتغلب على كل الإكراهات التربوية والصعوبات التقنية المعقدة التي يطرحها التدريس عن بُعْد، خصوصا في ظل هذه الظرفية النفسية العصيبة وما يصاحبها من أحداث تساهم في تشتيت الانتباه والتشويش على التركيز والإضعاف من الرغبة في التعلم والإقبال عليه.
ما يحز في النفس أيضا هو الموقف السلبي الذي اتخذه بعض المسؤولين، فعوض الدفاع عن المدرسين وتثمين مجهوداتهم لتحفيزهم على المزيد من البذل والعطاء، اختار هؤلاء توجيه سهامهم المحمومة إلى المدرسين وتحميلهم نتائج سياساتهم الفاشلة في تدبير مشاريع التدريس عن بُعْد. وهنا نتوقف لطرح مجموعة من التساؤلات الملحة والآنية قبل الحكم على مجهودات المدرسين:
ألم يكن حريا بنا أن نتساءل عن السياسات التي تم اتباعها في تدبير مشروع المغرب الرقمي ومشروع “جيني” وغيرهما من مشاريع التعلم عن بعد؟ ألم يكن حريا بنا أن نتساءل عن مدى تحقيق الأهداف التي تم إعلانها عند انطلاق المشروع؟ وهل أجرينا تقييما لنجاعته؟ عبر قياس الأهداف المحققة مقارنة مع الأموال المرصودة لذلك.
ألا يحق لنا أن نتساءل عن عدد المواد الرقمية التي أنتجناها؟ وعن فعاليتها من خلال تجريبها ميدانيا في التدريس؟ كم عدد الحصص والدروس التي تم تصويرها؟ وماذا عن جودة صوتها وصورتها؟ وما هي المقاربات التي اعتمدت في إعداد سيناريوهاتها البيداغوجية؟ هل هي سيناريوهات بنائية تفاعلية؟ أم سيناريوهات إلقائية خطابية؟..
هل تم تجريب وتقييم مدى قدرتها على التخفيف من الصعوبات العديدة التي تواجه منظومتنا التربوية، خصوصا بالمناطق النائية؟..هل تم تجريبها في التدريس بالأقسام متعددة المستويات؟ وهل تم تجريبها في حالات تأخر انطلاق حصص بعض المواد بسبب صعوبة توفير مدرس لبعض المستويات؟ أو في حالات الوفاة المفاجئة؟ أو في حالات إجازات الولادة وحالات الأمراض طويلة الأمد؟.
ألم يكن من الأَفيَدْ ترجمة ودبلجة الآلاف من الكبسولات التربوية والفيديوهات التعليمية Tutoriel والأفلام الوثائقية والدروس التعليمية الموضوعة على الإنترنت مجانًا بالإنجليزية والإسبانية والفرنسية والألمانية والروسية..إلى العربية، لتمكين تلامذتنا من استثمارها في تعلميهم، خصوصا في هذه الأزمة، عوض دبلجة المئات من المسلسلات المكسيكية والتركية والكورية؟.
لماذا لا يتم الاهتمام بالبحث العلمي؟ والعمل ببعض التوصيات والاقتراحات التي يتقدم بها عدد من الباحثين المغاربة في أطروحاتهم ومقالاتهم العلمية المحكمة؟.
في الأخير أريد أن أؤكد لأولئك الذين يروجون لفكرة النهوض بالتدريس عن بعد من أجل تطوير التدريس أن العكس هو الصحيح، إذ يجب تطوير طرائق تدريسنا وتعلمنا أولا حتى نتمكن من النهوض بالتدريس عن بعد، كما نرجو أن تكون ”جائحة كورونا” فرصة سانحة لإعادة النظر في العديد من القضايا التي تهم منظومتنا التربوية.
على الرغم من ان التعليم عن بعد فكرة مقبولة لإبقاء التلاميذ و الاساتذة مداومين على مهامهم و لكن للاسف هناك في البادية ما يفوق 40% من التلاميذ و الطلبة فمنهم من لا يتوفر على اجهزة ذكية لمواكبة التعليم عن بعد و منهم من لا يوجد في مجال الانترنت او حتى الكهرباء فما مصيرهم؟؟؟؟
دائما و أبدا نلوم الأساتذة بسبب فشل سياسات سطرها مسؤولون قابعون في مكاتبهم لا يعرفون واقع هذا الوطن أو يعرفون و يتجاهلون دائما يصرحون في القنوات المغربية الثلاث بأرقام و إنجازات واهية.كفانا ظلما للأساتذة فمنهم من يضحي بماله و وقته في سبيل تعليم و تربية أبنائنا.شخصيا أقف آحتراما و تقديرا لهؤلاء الأبطال.
أشكركم كثيرا لاثارتكم لمثل هاته المواضيع، أستغرب لبعض المسؤلين لتبخيسهم للعمل اللذي تقوم به الأطقم التربوية و الإدارية من أجل إيصال المعرفة لطلبة و التلاميذ رغم أنها لم تتلقا أي تكوين في ميدان التكوين عن بعد ولا حتى في مجال الاعلاميات
عندما بحت أصواتنا في المظاهرات والاعتصامات تحذيرا من الوضع الكارثي الذي وصلت إليه منظومة التعليم وجدنا من يصف مطالبا بالخبزية فقط واليوم نجني ثمار تخاذل المجتمع عن نصرة رجال ونساء التعليم.والتعليم عن بعد يجب قبل كل شيء ان يصل للجميع بنفس الجودة اذا كانت هناك جودة ،حتى لا يكون هناك تمييز بين الأسر الفقيرة والميسورة او المتوسطة.
في الوقت الدي ان واقرئ شاهدت انكم تدكورون
فقط تعلم عن بعد من خارج ولم تدكري من داخل ولم تدكري ان اساستدة على سبيل متال في تلفاز هم مجىرد يقرؤن ما يوجد في شاشة وجودة رديءة جدا ما نهيكة عن الشرح الممل فا برئي ان تاجيل الامتحانات الاشهادية هو السبيل الوحيد لي تخطي هده الحواجز رغم عدد من تلاميد لن يواكبي وتيرة دراسة لانه وزارة التعليم لن تأخد مادكر بعين الاعتبار بل مجرد اكمال السنة الدراسية لاسف
دائما هذا حالنا في المغرب . المسؤولية تلقى على عاتق الموظف الصغير البسيط وهو الحلقة الأضعف . بينما المسؤول الأول بعيد عن المحاسبة والمسؤولية ولو وقع ماوقع . وهذا ماينطبق على المنظومة التعليمية ببلادنا والأستاذ هو الذي يحمل وزر منظومة لا دخل له في وضعها وتبنيها. وفي الداخلية يحاسب الشيخ والمقدم بينما يعفى المسؤولون الكبار. وهذا دواليك في جميع القطاعات . فمتى تتواضع الدولة ومسؤوليها الكبار في الاعتراف بالخطأ،والاعتذار عنه وتحمل المسؤولية مثلما هو الحال في البلدان المتقدمة؟!!!!! طاحت الصمعة حلقو الحجام ، طلع تاكل الكرموس نزل شكون قالها ليك .
هيأوا التكوينات و التجهيزات الوسائل الرقمية والانترنيت وغيرها ، وأنذاك فالأستاذ رهن الإشارة . كفى من الضحك على الذقون . آن الأوان لإعادة النظر في كثير من الأمور وإعطاء الأولوية لقطاعي التعليم والصحة والبحث العلمي…..
انا كتلميذ في السنة الثانية بكالوريا اقدر جميع الاساتذة الذين يضحون بوقتهم من اجل ايصال الدرس او المعلومة لكن للامانة فهذه التجربة ارتجالية و فاشلة تماما، حتى فرنسا التي تتوفر على اجود تعليم فشلت في هذه التجربة و قد صارحت وزارة التعليم الفرنسية الشعب الفرنسي بذلك على عكس وزيرنا الذي يتنقل من صحيفة لصحيفة محاولا الظهور كبطل انقذ السنة الدراسية غير مبالي بالمشاكل التي تواجه فئة كبيرة جدا من المتعلمين و خصوصا السنوات الاشهادية، بالله عليكم كيف نفهم درسا يتطلب شرحه اكثر من حصة في 20 دقيقة و نحن مقبلين على اجتياز الامتحان لذلك يجب على الوزارة المعنية أن تسارع الى ايجاد حلول و تطبقها على ارض الواقع عوض التمسك بالخيال
للاسف الاستاذ اصبح حائطا قصيرا الكل يتكالب عليه الكل يهاجمه ..يشتغل دون امكانيات بل انه يؤدي من قوت يومه لشراء لوازم العمل من وزرة واقلام وحاسوب وانترنت بل وتجده يتكفل باكثر من تلميذ ويعول اكثر من اسرة ومع دلك يتهم الاستاذ بان همه الوحيد هو الترقية والوداديات والعطل …بل عجبا لمجتمع يريد ان يكون مثل اليابان والمانيا والدول العظمى وهو يشجع التفاهة ويهاجم رجل التعليم ليل نهار …قالوا ناس زمان بغيتي حسانة مزيانة عطيني راس مزيان … عطيني منهاج مزيان ولوازم العمل وعدد تلاميذ في القسم معقول وديك الحاجة اراك المحاسبة .
يجب الإنصات إلى المحللين الإجتماعيين وإلى الصحافة الحرة التي تبرِز القضايا الراهنة ذات الأحداث الأكثر إشكالية في المجتمع (أنا اتحدث عن الصحافة المهنية وليس المبتدئين)، الذي هو مستقبل الدولة ككل وركيزة السلم الإجتماعي بكافة أشكاله، فلذلك عندما يقوم كل هؤلاء الفاعلين في إبراز إشكال حقيقي يتعلق بالصحة أو التعليم يجب أخد تلك الأمور بمسؤولية والبحث عن نقاط الخلل التي أدت إلى تظهور الأوضاع حتى لا يأخدنا المطاف إلى البدأ في السياسات الترقيعية التي هي مجرد حلول سطحية لفترة زمنية محدودة وذات نفع بسيط على العموم، ويجب الإشارة إلى أن ألأمم الغربية أو الدول المتقدمة كانت دائما تعطي الأولوية إلى الصحة والبحث العلمي كركن أساسي لإستمرار الهيمنة الإقتصادية والتفوق التكنلوجي على كافة الأصعدة… من هنا أريد أن أُنوه إلى الأخد بجدية الملاحظات والإحصائيات المتعلقة بكل ما يخص الإقتصاد والصحة والتعليم والإعتماد على مصادر من وسط الميدان كما أشرت بالذكر إلى الصحافة الحرة والنزيهة التي لديها غيرة على وطنها وأمنه وتفوقه في المستقبل والاعتماد أيضاً على المفكرين وفلاسفة الإجتماع كمصدر لا غنى عنه، وشكراً
لا نريد تدريس عن بعد نريد تدريس يساوي التطلعات و العيش الكريم و كفانا الكذب على الذقون و السير عكس التيار فالكل يعي و واعي بان الصحة في الانعاش و التعليم في ساحة الاستراحة التي لم يدق ناقوس نهايتها بعد.
و و و و و
Je duis élève de deuxieme annee du baccalauréat j'adore apprendre et dieu est temoin de cela mais croyez moi que ces cours a distance ne sont d'aucune utilité aux élèves , et on sait très bien que le ministère a fait cela a fin de se debarasser de ce qu'il avait surles epaules , ont veut de l'aide aidez nos frères demeurant ans les villages lointain sans resaux puis aidez nous nous sommes pas en etat de passer cet examen ne faites pas les heros et ne vous croyez pas au dessus de la france merci.z
المعلم يعطيك الدرس سواء عن بعد أو عن قرب اما النتيجة فتبقى على التلميذ وعائلته فان كان مواضبا على الحفظ والتمارين المنزلية فستكون النتيجة سارة وإلا العكس. وكفانا من الانتقادات ونتابع ابنائنا في المنزل لان أكثرهم الان يقضي أوقاته في اللعب في الشارع أو الألعاب الإلكترونية وتعطى التهمة للأستاذ أو التعليم عن بعد أو عن قرب
اعرف أناس في أوروبا لم يحظروا لأي درس عن قرب من الشهادة الإعدادية وكانوا يحضون سوى للامتحانات والآن اصبحوا دكاترة بالدراسة عن بعد والاشتغال في الشركات معا. وحصلوا عن الشواهد زائد سنوات العمل التي ربحوها مع صندوق الضمان الاجتماعي لربح التقاعد مبكرا. إذن اهتموا بتدريس ابنائكم في البيت
إذا كنتم فعلا تريدون النهوض بالتعليم فأنا أنصحكم باستيراد التجربة الرواندية و القطع مع النماذج الفرنسية و اللغة الفرنسية فحسب تقرير ‘اليونيفيل’ وهي المؤسسة التابعة لمنظمة ‘اليونسكو’ فإن نظام التعليم بالمغرب يحتل حاليًا المرتبة 101 بينما دولة إفريقية <<متخلفة>> كرواندا تحتل المرتبة 46 عالميا !!!
الاساتذة مساكن بحال الحيط القصير ….الصحة هي الاولى اش غادي نديرو بشي قرايا دابا؟ اليوم واخا توصل للقمر بالعلم ديالك ما يتسوق ليك حتى واحد كلشي مشغول بكورونا …ولى دوا ديال كورونا أهم من داك تخربيق ديال مهندسين ديال نازا لي فرعو لينا راسنا وصلنا للمريخ لواه الرريح …تحيا البيولوجيا ديال المختبرات هي صح دابا بان المعنى ديالها ….خلي هاذ المصيبة تفوت بإذن المولى القدير و أرا ما نقراو و ما نستافدو …..انا تلميذ و ما عنديش مع القرايا عن بعد و ما عندي خاطر لشي قرايا خايف و حق الله العظيم … خليو عليكم الاساتذة فتيقار راه كنا محنينهم الله يسمح لينا منهم …مسامحة الاساتذة كاااااملين لي تيقريوني …
أنا مع التعليم الحضوري التفاعلي أما التعليم عن بعد فقد يكون فقط أداة مكملة له ,من سلبيات التعليم عن بعد يكرس عدم تكافئ الفرص بين المتعلمين هناك من له الإمكانيات من وسائل تكنولوجية و الظروف الدراسة في البيت لتحصيل العلمي و هناك من المتعلمين ظروفه لا تسمح له لتحصيل العلمي, من وجهة نضري التعليم عن بعد أكثر ناجعة في التعليم العالي لان قوة الاستيعابية لطالب اكبر من التلميذ
السلام عليكم، وأخيرا طرحت هذه التساؤلات؛ أنا أستاذ معلوميات ثانوي تأهيلي، لا نتوفر على قاعة معلوميات، ولا على حواسيب، أحضر حاسوبي الخاص و بمساعدة مسلاط أنجز الدروس، 98% من تلاميذي ليست لديهم أدنى فكرة عن طريقة الاشتغال بالحاسوب، وهنا يطرح تساؤل، أين هي ميزانية جيني؟ ومالذي يؤخرنا لأجرأة ما هو مكتوب في كنانيشهم؟ وأقول للمجتمع المغربي كفى من تحميل المسؤولية دائما للأستاذ، صحيح قد نخطىء ونصيب مثلنا مثل الشرطي والقاضي ووو… لكن تحملون الأستاذ استهتار المسؤولين بالشعب. كل يتحمل مسؤوليته، ونطالب بالمحاسبة.
لدي 9 أقسام أي ما يناهز 340 تلميذا الملتحقون بالواتساب حتى اللآن 105 أما على المباشر ف العدد المتابع لا يتعدى 10 في المجموع ولما أعطيتهم رقم هاتفي انهالت على الوصلات الراقصة والرنات في الليل المتأخر وووو… والله ماكاين لا بعد ولا مولاي…. كاين فقط الطنز …بقاوا في شي تلاميذ مجدين لكن للأسف لي لديهم هاتف والله .. إذا كانوا حقا مهتمين بالتعلم عن بعد فلن ينفع إلا المحطات التلفزية الأرضية المحلية واللقاءات على المباشر أما النت فهذا تعليم طبقي ولاد الشعب ما لاقيين حتى ما يأكلوا مساكين فحري بامتلاك سمارتفون
كيف لتعليم من بعد ان ينجح هنالك مناطق المملكة ليس بيها تغطية وود علي دلك الأسر الفقيرة لا تستطيع حتي توفير العيش اليومي بسبب الازمة كيف يعقل زد مصرف الانترنيت المرتفعة الله يدير لخير
الاهداف الحقيقية للوزارة هي تقليص النفقات الخاصة بالتعليم واليكم الدليل تريد الوزارة ان تجعل المعلم يقوم بجميع المهام دون ان تنفق ولو درهم واحد حيث لا توفر له لا حاسوب ولا إنترنت وحتى الاقلام التي عوضت الطباشير ويصبح المعلم طبيب نفساني واجتماعي في إطار الاستاذ الرءيس والمعلم يكون الاساتذة الجدد في إطار الاستاذ المصاحب راه كلشي فابور وسيتم الاستغناء عن مهام الناظر والحارس العام بتكليف المعلم بتاسيس أقسام افتراضية بل وحتى دفتر النصوص اليومي يصبح رقمي بل وحتى الغياب وشوفو شحال المهام وكل معلم عندو على الأقل 200تلميذ وقرينا بكري
عوض الانخراط في تحمل جانب من مسؤولياتهم الأسرية المتعلق بالمساهمة في تعلم أبنائهم عبر المتابعة والمصاحبة والتوجيه والحرص على التنظيم والانضباط والجدية والمثابرة، على اعتبار أن مسؤولية التعلم تتقاسمها كل من المدرسة والأسرة والإعلام والمجتمع. كلام منطقي وفي محله
هناك بعض الأساتذة في العالم القروي او حتى في المجال الحضري لا يتواصلون مع التلاميذ واتخدوا ايام الحجر عطلة لهم لذلك يجب على الوزارة او المندوبية التدخل لحل هدا المشكل لانه لا يعقل استاذ يبدل مجهود ولاخر في راحة تامة
هناك قلة قليلة جدا من الاساتدة في المغرب إن لم نادرة هي التي تنخرط في مشروع التعليم عن بعد هدا الدي أقرته الوزارة.نحييهم من هدا المنبر على قلتهم.اما البقية فهي في هده الظرفية العصيبة في كامل الخنوع والاستكانة والتفرغ للمشاريع الموازية..وطبعا كالعادة متسلحين بالشعارات الرنانة التي سئمنا منها كاولياء تلاميد.الا يوجد الآن مفتشين من الوزارة يراقبون سير هده العملية ومدى انخراط الجميع أقول الجميع فيها
I'm sorry I'm not a good Arabic speaker so I'll just leave a comment here
I'm a college student having my bachelor degree this year inshallah everything was going as predicted dirasa Kant ghada a merveille walakin 9adara lah wamasha2a fa3al this pandemic situation is on all of us as Moroccans and all of us and human beings seeing how China struggled the US struggled the EU is having a hard time too how are we going to be able to actually get over it with all the weaknesses our country has in it's systems
As for the exams I'm asking you to take a look at us
Us as your children us as l2oma lighthz lmghrib during the next few years we need help ! We're living into a horror story everyday some of us lost their parents grandparents friends to a stupid virus how are they gonna study !? With this kind of mental issues I and we are facing it's nearly impossible for us to flourish even though we try
نريد الآن التركيز على رجال وجنود المرحلة وهم رجال الصحة ورجال السلطة بشتى أصنافها ورجال النظافة والتجار وهم من يقومون الان بأعمال استثنائية جبارة متسلحين بالتضحية ونكران الدوات والإيثار وكل الخصال الحميدة.اما التعليم فالأولى إقرار سنة بيضاء لأن هده الوسيلة المبتكرة اثبتت فشلها لضعف الوسائل اللوجستية وكدلك لانعدام الإرادة من العنصر البشري المتمثل في الأساتذة. فالبنسبة لهم هي عطلة طوييييلة مدفوعة الأجر. والعمل الآن إختياري تطوعي
أولا اود ان ادكركم ان تاجيل الامتحانات الاشهادية هو السبيل الوحيد من الان انسوا العطلة الصيفية فأنتم الان في عطلة مع تصحيح اخطاءنا لا كافراد بل أيضا كمسوولين ولقد جاءت كورونا ليبين للعالم انه ليس هنالك دولة ضعيفة واخرى قوية الا بتضامن حكامها وشعوبها والأصل انه من بعد هذا الوباء يجب ان ننهض أولا بالتعليم والصحة
من منا لايتدكر حرفة الساعاتي والخراز وخياط الحي ومصور الحي……. انها مجموعة من الحرف لم تعد تعرف النجاح الدي عرفته مند زمان نتيجة تقدم التكنولوجيا.
التعليم عن بعد اصبح حقيقة وفي تطور مستمر. بتطبيق معلوماتي "زوم مثلا" اصبحت العلاقة بين الاستاد والتلميد ممكنة واصبح الاستاد المجتهد يمكن ان يدرس عشرات الالف من المتعلمين داخل فصل افتراضي.
نعم مستقبل الفصل والتعليم في حالته الحالية لن يستطيع الصمود لعقد اخر من الزمان امام التطور التكنواوجي. فعلى الجميع اساتدة، متعلمين واباء الاستعداد لهدا التغيير.
بدون الاعتراف الرسمي بالتعليم عن بعد، ووضع استراتيجيات تطوره سنظل تحت رحمة كورونا وأخواتها.
يجب أولا، إصدار نصوص قانونية ( مراسيم وقرارات) تؤطر التعليم عن بعد وتعترف به وتلزم الأساتذة والطلبة والتلاميذ به كساعات عمل إجبارية تحتسب داخل الحصة الأسبوعية.
على مستوى المؤسسات الجامعية، يجب الاستعجال في إصدار مراسلات قصد إلزامها بكوطا من الشواهد الوطنية التي تسلمها والتي يجب أن تمر إلزاما عبر التعليم عن بعد.
وعلى مستوى أخر، يجب إلزام باقي المؤسسات التعليمية بتوفير مجزوءات أو وحدات تعليمية عن طريق التعليم عن بعد.
وأخيرا على مستوى الطلبة والتلاميذ، يجب احتساب الغياب والنقط المحصل عليها عبر هذا التعليم في تقييمهم.
بهذه المنهجية، يتمكن المغرب من توفير بنية تحتية قوية للتعليم عن بعد على مستوى العرض والطلب.
الى: نائب عن تلاميذ المغرب: هل أنت مغربي؟ هل فوضك تلاميذ المغرب لتنوب عنهم وأنت تتكلم بل تكتب لغة لا يفهمها احد؟؟ أسيدي باااااز. تحية لرجال ونساء التعليم.
هناك برنامج يعرض في احدى الاذاعات الخاصة يوميا على الساعة 12و30د همه الوحيد تبخيس جهود موظفي قطاعي الصحة والتعليم ومن جملة ماجاء في احدى الحلقات أن الصحفي الذي يبيع الاوهام للشباب في برنامج اخر قال بان مانراه في المجتمع من انزلاقات مصدره المدرسة وبدل ان يصحح المحلل كلامه ويقول بان هناك وسائط اخرى لاتقل اهمية عن عن المدرسة من قبيل الاسرة والاعلام والشارع نجده يجاريه في كلامه باسلوب لايمت بصلة الى الاسلوب الذي يتكلم به الصحفي والله غالب
الى اولائك المتحاملين بالله عليكم ماذا تعملون في هذه المرحلة الحساسة التي نعيشها بالنسبة لهذه الفئة على الاقل تتواصل مع بعض التلاميذ والتلميذات وهي مستعدة [ان تعمل طيلة الشهور المتبقية يما في ذلك يوم نهاية الاسبوع واعني به يوم الاحد من أجل تلافي السنة البيضاء لو لم يكن هذا التعليم عن بعد هل نبقى مكتوفي الايدي الهدم سهل والبناء صعب لايعرفه الاالرجال
كلام لن يقدم أو يؤخر . جائحة كورونا أولى بالاهتمام في هذه الظرفية العصيبة . الرسالة وصلت للجميع لكن العبرة بالآتي . نتمنى أن يجتاز المغرب هذه المحنة بأقل الخسائر ونعيد النظر من جديد في برامجنا التعليمية وفي كل الميادين التنموية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية .
ما استفدناه من أزمة كورونا هي أزمة الاخلاق في المجتمع،لا نريد مدرسة الحفظ و استظهار،نريد مدرسة تربية و تكوين.يجب اعادة اعتبار في معايير اختيار الاساتذة تعتمد بشكل كبير الاخلاق و التعامل، يجب ارجاع للاستاذ هيبته و دوره كمربي،و اعتماد نقطة السلوك كاعلى معامل،و ضرورية لاجتياز مباريات كالتعليم و الطب و التمريض و العدل…دون اننسى تخصيص حصص مستقلة خاص بالمسرح و الموسيقى و التجويد و الرياضة يقدمها أساتذة متخصصون في كل المدارس حتى لايبقى التلميذ في الشارع يقضي 8ساعات في المدرسة 4 ساعات تدريس و 4 ساعات انشطة،و جعل الامتحانات عبارة عن الغاز و ليس الحفظ ما درسه في القسم يكفيه لاجتياز الامتحان.في الاحياء الشعبية فتح مسارح و معاهد موسيقى و ملاعب احياء و مساجد للشباب خاصة المنقطعين عن الدراسة لمل ء اوقات فراغهم.فرض عقوبات مالية على كل طفل اقل من 18 متواجد في الشارع بدون سبب،انطلاقا من العاشر ليلا.تشديد المراقبة على مروجي المخدرات و القرقوبي.في نظري تطبيق هذه الافكار على ارض الواقع سيساهم في انقاد شبابنا.
avec la mentalite des prof qui son contre l education online Vaux mieux les arretez de l education et recrute des nouveaux jeunes qui veulent aprendre.les prof de maroc on detruit l education les cadres vole les budjets et les eleves la plus part d eux n arrive meme pas a dechroche le bac ou fin d etude de lycee
pour les parent qui ne peut pas offrire l internet a son fils ou fielles ne merite pas d etre ni pere ni un bon citoyen et Vaux mieux que l etat prend cette enfant de lui et le donne a une autre famille
il faut arrete d avoir des enfant pour paye vos retraite et mieux un enfant de qualite que 6 echouer pauvre
arretz d avoir les enfant pour les abuses surtout les pauvre qui n on pas les moyen ou un travaille bien paye et securite
il y a des enfant qui n on meme pas une bross dent
c est honteux
المدرس هو كبش فداء للمنظومة فاشلة
… السابع من القرن 20 ، بدأت البلدان المتقدمة في تدريس المعارف الأولى في مجال المعلوميات informatique لأطفالها منذ الطور الابتدائي.
اما عندنا فما زلنا لم نتفق بعد على لغة التدريس ، وبدل المطالبة بتدريس المعلوميات بالانجلزية منذ الابتدائي ، قمنا بإضافة لغة تيفيناغ التي لم يقرأها ولم يكتبها احد في كل بلاد العالم.
و بمثل هذه الافعال نعزل انفسنا عن العالم ونتاخر في مسايرة التقدم الحضاري.
الحقد على المدرس نوع عقوق، ودليل فشل.
وانظر إلى لغة هؤلاء في التعليقات.
الواقع يقول شيء والحقيقة شيء آخر والعين لا تعلو على الحاجب ،والرسالة لمن يهمه الأمر سلام
بحجة المساوات ادخلوا الشلحة في التدريس . المشكل ان هناك 3 لهجات . شلحة الريف شلحة الطلس و شلحة سوس . والادها و الامر ارادوا ادماج الدارجة في كتب البتداءي . وهي كذلك متعدة حسب المناطق مثلا لملاوي في وصط البلاد اما في الشرق فهي لمسمن . البغرير في الوسط هي khringo في شرقها . الشباكية في الوسط هي الزلابية في الشرق.
وكمثال اذا اخدنا كلمة بغرير :
حسب مدرسة الموفة او مدرسة البصرة يكون الشتقاق من الاسم او من الفعل للكلمة.
اذا . كلمة بغرير.الفعل المشتق يكون :
ابغرر تبغرر نبغرر تبغرورن .
اتقوا الله في ابناءنا وفي لغة قراننا الكريم . وان لم تستحو ففعلو ما شءتم.
اتذكر كلما طرح خبر يخص الصحة أو التعليم إلا وخرج المعلقين الشعبويين و أخرجو حقدهم على أطر الصحة و الأساتذة وطلبوا فصلهم من الوظيفة مطبلين للقرارات الحكومية.والآ ن لم نجد في هذه الجائحة سوى أطر التطبيب والتمريض ورجال التعليم الذين لبو النداء،وحتى المتعاقدين الذين نالوا إنتقادات المجتمع الجاهل أبانو عن حس وطني وكانو في الطليعة و أبانو عن علو كعبهم وكلهم شباب متمكنين من الوسائل المعلوماتية. فأين الأحزاب والمنظر رئيس الحكومة السابق الذي قال يجب أن ترفع الدولة عن الصح والتعليم والشعب الأمي يطبل له.فعلا نحن شعب جاهل وناكر للجميل في أغلبنا.