يُقال إن الحاجة أم الاختراع…وهـو ما أثبته بالفعل بعض الشباب المغربي من خلال ابتكارات وتطوير بعض الأدوات الطبية وأجهزة التنفس والألبسة الواقية وكمامات…والتي أصبحت عُـملة نادرة في زمن الحجر الصحي بسبب الحرب المعلنة ضد جائحة كورونا..حتى إننا أصبحنا نسمع عن عمليات قرصنة طائرات محملة بتلك التجهيزات الطبية الثمينة.
فـلا يمكننا إنكـار حالة الذهـول ونحن نُـتابع شبابا مغاربة قـاموا بتطوير أجهزة طبية ضرورية لإنقاذ أرواح ضحايا كورونا.
كما لا يُـمكننا إنكـار الشعور بالافتخار بهـؤلاء الـفتية الـمغاربة…لـكن سرعان ما تناسلت الـعديد من الأسئلة من قبيل: هل كـنا سنسمع بهذه الطاقات المغربية خارج ظروف وتداعيات جائحة كورونا؟ وهل هي أول اختراعاتهم أم لهم اختراعات أخرى؟ وأين…وكيف…ومتى…؟.
لــقد تعــودنا على فــوز وتألــق العديد من الشباب المغربي في مسابقات عالمية في مجالات الاختراعات العلمية والتقنية…وسرعان ما نـفـقـد أثـرهم بانضمامهم إلى معاهد ومختبرات بحث عالمية…لـنبكي حضنا بعدها على هجرة الأدمغة والمواهب المغربية إلى الخارج.
ظهور شباب مغربي مخترع وموهوب ليس بخبر عاد أو خاتمة لمسار مهني وتقني، بل هـو إعلان أمل وبـدايـة عهـد جديـد في مجالات تشجيع البحث العلمي ومرافقة الموهوبين والمبدعين الشباب، وأيضا تحيين الترسانة القانونية الخاصة ببراءات الاختراع وتسهيل عمليات الملكيات الفنية والفكرية.
ففي وقت أعلنت أغلب دول العالـم إغلاق الحدود والمعابر تطبيقًا للحجر الصحي، وجـدنـا أنفسنا وجها لوجه في صراع مع عدو قاتل غير مرئي…فأخْـرج كل مِنـا ما لـديـه، ولا نستثني في ذلك أحدا من أبنـاء هذه الأرض الطيبة، بدءًا من رجال السلطة والصحة والتعليم والمرابطين في المزارع والحقول ومراكب الصيد وغيرهم من جمعيات المجتمع المدني…للمساعدة والمساندة والدعم في سيمفونية رائعــة.
لـكـن عندما نتحدث عن الشباب المغربي المخترع والمبدع فإننا نتحدث بلغة المستقبل، أي العلم والمعرفة والبحث العلمي والذكاء الاصطناعي والثورة الرقمية…ما يعني ضرورة إعطاء مساحات كبيرة للتفكير في تحسين مناخات البحث العلمي والرفع من ميزانيته ورفع جودة تجهيزات المختبرات العلمية، وعقد شراكات مع جامعات ومعاهد عالمية…وجعلها نقاطا مهمة في كل السياسات والبرامج العمومية، وخاصة من طرف لجنة النموذج التنموي الجديد.
وفي المقابل فإنه من الضروري اليوم إعادة التذكير بما يملكه المغرب من طاقات علمية كبيرة في صفوف مغاربة العالم، يمكن الاعتماد عليهم في دعم ومساعدة الطلاب في البحث العلمي وتنشيط المختبرات العلمية المغربية. ويكفي التذكير بالدكتور “منصف محمد السلاوي”، الخبير الدولي في علم المناعة والفيروسات والعضو في اللجنة العلمية بالولايات المتحدة الأمريكية لإيجاد لقاح مضاد لفيروس كوفيد 19…وأيضا شابات وشباب يعكفون في مختبرات مرموقة، كالشابة “سارة بلالي”، وهي دكتورة ومهندسة بحث علمي في مجال الأمراض المعدية والفيروسات إلى جانب البروفيسور Didier Raoult بمدينة مرسيليا الفرنسية.
كما لا يمكننا نسيان الدكتور “جمال عيسى”، الذي يقترن اسمه بالبروفيسور الفرنسي Luc Montagnier العالم بمعهد باستور الباريسي ومكتشف فيروس الإيدز سنة 1983.
لقد أشرنا في أكثر من مناسبة سابقة إلى أسماء قامات علمية وازنة من مغاربة العالم في العديد من التخصصات العلمية المعقدة، خاصة الذكاء الاصطناعي وهندسة الأنظمة الإلكترونية وأيضا مجالات البحث الطبي والمختبرات العلمية…والتي بإمكانها تقديم خدمات كبيرة في سبيل النهوض بمجالات البحث العلمي ورفعه إلى مصاف الدول الكبيرة…نعرف أن المساحة لا تسعنا لكتابة أسماء كل كفاءات مغاربة العالم، لـكننـا سنذكر على سبيل المثال لا الحصر كلا من العالم رشيد يزمي وماجد البوعزاوي وانيس كيراما ومحمد وخديجة أين الحاج واسمهان البووافي وكوثـر حفيظي وغيرهم/ن كثير.
كما أننا أشرنـا، وفي كل تلك المناسبات، إلى ضرورة توفير المناخات الملائمة للعمل والإبداع، سواء من أجل استعـادة الطاقات والكفاءات من مغاربة العالم، أو من أجل الحد من “هجرة الأدمغة” والموهوبين بالمغرب.
فزمن جائحة كورونا لا يجب أن يكون فقط لحظات إحصاء الضحايا والإشادة بالتضامن الاجتماعي والتوعية بأهمية تطبيق الحجر الصحي كإجراء وقائي…بل أيضا محطات تأمل وتفكير عميق في ضرورة إعادة ترتيب أولوياتنا، ومنها إعطاء أولوية كبيرة لمجالات البحث العلمي والكفاءات والموهوبين؛ وهو ما يعني الرفع من ميزانية البحث العلمي وتحسين مناخات العمل والإبداع وتحصين الملكية الفكرية وبراءات الاختراع.
Nos oulamas nous guident en recitant le coran et le hadith
Nous ne voulons pas des sciences des europeens et des americains
اقولها و اعيدها الدولة و الحكومات المتعاقبة التي شهدها المغرب هي السبب في ما آل اليه البحث العلمي.ما دام المغرب سواء في زمن هيمنة كورونا او بدونها سيبقى الحال كما هو عليه بالنسبة للبحث العلمي و الصحة و التعليم فنحن قوم لا نتعلم ابدا من التاريخ.ستبجل الدولة الطب و البحث العلمي في هاته الظرفية العصيبة و لكن ما ان تنجلي جائحة كورونا حتى يعود المغرب الى ما كان عليه قبل كورونا.يعطي الاولوية للتسلح و غيرها من الصفقات الاخرى.سيبقى الفساد كما هو عليه و لن يكون هناك لا عدل و لا شفافية.الغرب هم من يتعلم من التاريخ اما العرب و المسلمون فهم اخترعوا الصفر و سيبقون اصفارا.
لماذا لا تنظرون كذلك الى العباقرة خريجي 2M في الغناء و الرقص و الخلاعة هل تعلمون ان كوبا البلد المحاصر له 50000 طبيب يعملون خارج بلدهم والعالم يتهافت على هؤلاء الاطارات ونحن 2M اخرجت لنا 50000 مغن ومغنية لا يصلحون حتى لكنس الشوارع
لكن الملاحظ هو ان المغرب يعطي اهتماما اكثر لفتح كليات تسمى مفتوحة للجميع بلا ضوابط او توجيه لاسيما في كليات الاداب و القانون و العلوم (بالمفهوم القديم) و هي خارجة التغطية و تدرس فيها مواد غير نافعة و غير ضرورية للاقتصاد او المجتمع – كيف يعقل ان يتكدس 30 الف طالب في كلية مفتوحة في مديمة متوسطة من اجل امور لا تفيد الشبان في بناء المستقبل و لا في سوق الشغل – ما الهدف؟ الالهاء؟ اضاعة عمر الشباب في الحفظ و حفظ مسائل متجاوزة مثلا؟ كيف بالدولة تخصيص ميزانيات لهذه المؤسسات التي نحتاجها كدولة ناهضة و شابة؟ المقررات هي هي منذ ال 60 ضعيفة بئيسة و متجاوزة اليوم- المغرب ينبغي له الاقتداء بما يحدث في دول آسيا او شمال اوربا حيث التوجيه و حيث الكل يتوجه نحو التعليم المادي الحقيقي الواقعي التقني العلمي المهني النافع و الذي به يتقدم الاقتصاد و المصانع و هو واسع رحب جدا و ليس محدود لانه يتعلق بالارض – فكيف اغلقنا على انفسنا في دائرة ضيقة؟ كيف تطورت الصين في 70 سنة؟ و كوبا الصغيرة؟ و كوريا؟ و تركيا؟ الخ- من الافضل تكوين الشباب في ميادين علمية تقنية مهنية على ان نكونه في امور مجردة و في الشعر و الغراميات.
يجب اعادة النظر في هيكلة البحث العلمي في الجامعات المغربية والتركيز على الجودة وذلك بالاعتماد على التصنيف الدولي للمقالات العلمية المحكمة والقطع مع التسيب الذي يعرفه مجال البحث العلمي. تجد في الغرب باحثيين حاصليين على جائزة نوبل وعندما تتصفح سيرتهم الذاتية تجدهم قد اشرفوا على اقل من 10 اطروحات دكتوراة في مشوارهم المهني رغم الامكانيات التي يتوفرنا عليها. اما عندنا في المغرب تجد استاذ يؤطر اكثر من عشرة طلبة وفي مواضع تافهة حتى اصبحت بعض الجامعات تقوم بتبيض الدكتورات حتى اصبت الدكتوراة المغربية لاتساوي حتى الماستر في الغرب
نحن فقط نشجع مسابقات الغناء ونفرخ المغنيين والطربين أما العلماء فلا حاجة لنا بهم هذه هي سياسة الدولة للأسف ولن تقوم لنا قائمة إلا بالعلم والإبتكار
غير تفوت كورونا وخرجوا للمشهد التافهين لي خداو من المغرب كلشي وما عطاو والوا ،ولكن كلشي منا فينا
أطرنا و باحثونا يهربون إلى دول ميزانية البحث العلمي فيها أضعاف ميزانية الدفاع والتسليح ما عساهم في بلد لا يتوفر على ميزانية ولا يساعدهم حتى بالإعتراف و الإحترام
هذا اقتراح من اجل تمويل صندوق وطني للبحث العلمي :
– 50 سنتيم عن كل مركبة تدخل للطريق السيار
– 50 سنتيم عن كل تذكرة قطار
-5 دراهم عن كل ليلة مبيت بالفنادق المصنفة
-10 دراهم عن كل تذكرة طائرة
10 سنتيمات عن كل ليتر من البنزين او المازوت !!
اضافة الى زيادة 1% كضريبة على ارباح الشركات الكبرى و المتوسطة !! لانها ستكون اكبر مستفيد من ابداعات المغاربة !!
هل من مستعد من بين نوام البرلمان لاقتراح ما ورد اعلاه في اطار احداث وكالة او مكتب او هيئة للابتكار و البحث العلمي !!
لك كل التقدير والاحترام لاهتمامك بهذا الموضوع لعل وعسى يلقى آدان صاغية.
نتمنى ان تعيد جائحة كورونا الاعتبار للبحث العلمي ولكفاءات الداخل والخارج ولمن هم في الواجهة جنود الخفاء في السراء والضراء من اطباء وممرضين واساتذة وسلطات محلية بمختلف مكوناتها وبعض جمعيات المجتمع المدني كل من موقعه لمواجهة هذه الظروف الصعبة وليس لنجوم المناسبات وابطال السهرات والحفلات الذين راكموا ثروات طائلة واخذوا من الدولة بسخاء وهم الان قابعون في منازلهم وفيللاتهم لا يحركون ساكنا وكان لا شيء يعنيهم من هذه الفترة العصيبة التي يمر منها البلد
-يجب على أي دولة تطمح إلى الرقي والتقدم والازدهار، الاستثمار في المواطن أولا وأخيرا؛ وليس في الخدع السياسية وتكميم الأفواه؛ وبالتالي من الضروري التزامها بمبادئ _العدالة و _العلم و _العمل، وتجنب ترويج الحيل والخدع السياسية والخرافية؛ لأن الدولة تتقدم وتمهض وترقى وتزدهر بالشعب.
هذه الأدمغة التي نريد عودتها لأرض الوطن عندما ترى الأساتذة والأطباء يواجهون بالقمع في مظاهراتهم فإلى أين سيعودون أم أننا نفكر فيهم وقت الشدة فقط
لكن اولا يجب محاربة جميع أشكال الفساد الذي نخر و ينخر لحد الساعة و ربما سينخر مستقبلا البلاد و العباد و نهب ثرواتها المادية و المعنوية و الفكرية مما همش الكفاءات و الادمغة المحلية (الفايد الذي يهاجم حاليا كمثال) و كذا التي سنحت لها الفرصة الهرب الى الخارج و الأمثلة كثيرة
نعم ندعم هؤلاء الشباب و نحييهم لكن للامانة لا يجب جعل الامر اختراعا هم اخذو ما وجدوه و طوروه خصوصا ان الكثير من الشركات قد فتحت مصادها عن كيفية صناعة الاجهزة. الجشع و الفساد جعل اغلب العقول المغربية تهاجر من اجل افاق اخرى افضل و احسن. لةي يتطور المغرب عليه ان ينفتح على العالم و يخصص ميزانيات محترمة للاختراع و للتطوير.
تحياتي
على الدولة أن تعيد حساباتها في مسألة هجرة الادمغة… حان وقت الاستثمار في البشر… يجب إعطاء أهمية كبيرة للبحث العلمي… إنشاء و خلق معاهد و مدارس عليا تظاهي المدارس و المعاهد العالمية…(كفى من مدارس الحسنية و المحمدية و ENSIAS و INPT وووووو ) هذه المدارس أكل الدهر عليها و شرب و أصبحت متجاوزة… الان الطالب بدأ يبحث عن ميادين و آفاق لا توجد للأسف في وطننا… و به يجب تحفيز الطلبة المتفوقون من أطباء و مهندسون و متخرجي الكليات.. ثانيا أرى أن تقوم الدولة على استقطاب أبناء البلد و الاستفادة من تجاربهم و تحفيزهم… كفى من استقطاب لاعبي الكرة ذو الأصول المغربية و اللذين منهم من لا يعرف أين يوجد المغرب بأموال طائلة و إغراءات لا تستطيع تقديمها حتى أغنى الدول… على الدولة أن تراجع حساباتها بعد هذه الضائقة.
مغرلنا الحبيب يزخر بالعديد من الطاقات المتنوعة مجالاتها ولكن للاسف نعاني مم التهميش مما يؤدي إلى هجرة الأدمغة ( خيرنا تايديه غيررنا )
لقد سارلت عدة جهات و منذ سنوات من أجل القيام باصلاحات جذرية لقطاع التعليم و تشجيع البحث العلمي لدى الطلاب و لنختلف الاعمار و اعطاء التكوين المهني المكانة اللائقة به و تشجيع التلاميذ لولوجه منذ سن مبكرة حسب الميول و الاكثار من مراكز التكوين المهني
مقال رائع اتمنى ان لاتنسى هذه التضحيات
لدي براءتي اختراع ، الأولى في 2007 دفعت 1400 درهم والثانية وفي 2016 دفعت 4000 درهم
في النهاية شعرت بالاحباط واليأس.
sorry i don't write arabic very well
* حقيقة يبدو أن هناك تغيير كبير في المجتمع المغربي على كل المستويات ،
من حيث طريقة العيش ، إلى كل المجالات و في جميع مناطق المغرب مدناً
و قرى ، و ربما ذلك ليس مصدره مستوى التعليم الذي هو رديء ، و إنما مرده
الهجرة للخارج للإحتكاك بالأجناس الأخرى ، و الشبكة العنكبوتية ، و الوسائل
السمعية البصرية .
* إن هذا التغيير لا يواكبه المسؤولون من حكومة و أحزاب و…..، حيث لم يطوروا
أنفسهم ، و إكتفوا بما حصلوا عليه منذ عقود . لذا يجب تدارك الموقف ، بإعطاء الفرصة
للشباب ، أي تشبيب الإدارة و التسيير . حقيقة نحن الكهول نبدو أميين أمام هؤلاء
الشبان و حتى الصغار .
هنتما وليتو حتي لصح راه تقدم البلاد بهاد لكفاءات ليدياعتوها اهمشتها معطتوهاش حقها وهجرات الادميغة للخارج وستفدو بيها الاروبيون الاولى تنفع بلادها مهم كرونا اطتكم عيبرا ودكرا فليتدكرو اولو الالباب
نود بعد القضاء على فيروس كرونا أن نهتم بالحث العلمي في جميع المجالات حتى لو اقتضى الحال أن نغير اسم صندوق كرونا الى صندوق البحث العلمي وأن يساهم فيه كل أطياف الشعب المغربي بأستمرار حتى ولو بدرهم لكل مواطن في الشهر حبا في بلادنا ورفع كرامتها
من اسباب فشل المغرب في البحت العلمي و اخراجه الى ارض الواقع و يكون ركيزة الدولة و سياساتها الاقتصادية على انها فضلت الحلول السهلة وهيا الاستيراد و ستتمار الأجنبي
لو لم یتکلف الملک بشغل البلاد بنفسه لما سمعتم عنهم ولدفعوهم للهجرة او التقاعد المبکر او الطرد بسبب ذکاٸهم واختراعاتهم ….حتی اصبح الوطن کله یردد…المعقول ما بغاه حد….نتمنی لهذا الشباب کل الحظ وان یکون مستقبلهم احسن من مستقبلنا ان شاءالله…وایاهم من الغدر والاحباط العمد ….لا ثقة الا فی ملکنا من بعد الله.
هناك كفاءات علمية واعدة إضافة إلى جامعات ومدارس عليا موزعة عبر ربوع الوطن.حان الوقت إن لم نقل تأخرنا لاعطاء البحث العلمي مكانته الفعلية .من خلال الرفع من ميزانيتها إلى ( % 1 pib). على الأقل .
يجب أن نطلق العنان و نفك القيود المغلقة و بإحكام على الأدمغة إن كنا نريد خيرا لهذه الأمة.كفى تجميدا و تهميشا لمثل هؤلاء الشباب الذين أبانو عن كفاآتهم و علو كعبهم ولم يتخلو في هذا الوقت العصيب.يجب أخد العبر و الدروس.اليوم كل دولة تقول نفسي نفسي.متى سنصبح مثلهم أو أحسن كفى من الاستهانة بالعنصر البشري المحلي.فالكل أبناء 9 أشهر يبقى الفرق هو المواكبة و التشجيع لمن يريد التقدم أو وتعطيل مسار هذه العقول لمن يريد الرجوع بالبلاد للوراء كما هو حاصل عندنا.فمن يزرع الشوك يجب أن لا ينتظر ثمارا رطبة.لكن و الحمد لله هذه العقول اليوم لم تتعامل بالمثل و بادرت إلى تقديم كل ما لذيها من خير فلا تخذلوها بعد المِحنة
لا يعقل ان يتعلم الشباب حتى يصلوا مستوى عالي
لتحصدهم دولة اخرى وتستفيد من عطائهم.
للتذكير كطلبة باحثين لا زلنا ننتظر منحة 2020.
J'ai lu tous le commentaires c'est tres emouvant que les gens veulent que ce pays qui est le MAROC sort ou se reveille de son profond sommeil depuis l'independance. je ne vais pas etre picimiste, CA VA RIEN CHANGER. le moelle epiniere toute pourrie. Ca ne se repare pas. desole. salam
لعل حليمة ترجع لعادتها القديمة… وتنسى… وترجع لتهميش وتفقير قطاع الصحة …كما هو الحال والاغرب بدل من يناء المستشفيات التي وقع تدشينها او التخطبط لها. لا هاته تبنى بل تغلق وتهمش مستشفيات اخرى…. ليكتظ مشفى واحد وليفتقر لكل شيئاً وتسوده الفوضى والصضغط وينتج الفساد…. والبلطجة والازبال والقتال وهذا مليوح هنا والاخر هناك والضغوطات والعشوائية..ولنا في مدن كفاس مثال. الضغط كله على المستشفى الجامعي رغم وجود مستشفيات اخرى. تكتفي بأن يقول للناس. معدنا واو هنا. لا معدات واا اطباء ولا دوا. سيروا. للمشفى الجامعي
المهم. تنظيم وهيكلة وتسيير بوضوح هذا القطاع. لانه دخل للعشوائية والفوضى. لكن في مرحلة كورونا. ظهر معادن .ا لرجال والنساء. الاوفياء… للقطاع…
نتمنى الخير. وانلا ترجع حليمة لعادتها القديمة
لقد كان الفساد نخر هذا القطاع. رساوي وبيع ادوية القطاع…وزبونية. ومواعيد تباع. نظرا لطول مدتها بالسنة…وقمع.وسوء تدبير..ونظافة مفقودة…..
يجب على الصحافه والصحفيين ،ان يتطرقوا لمثل هذه المواضيع يوميا و بكثره ،بعد هذه الحرب التي نخوضها ضد هدا الفيروس الملعون.لعل البرلمان يستفيق من سباته . ويرغم المسؤولين عن البحث العلمي في التفكير بجدية في هذا المجال.
البحث العلمي في جميع الميادين الأدبية و العلمية ضرورة ملحة لتقدم الدول، طبعا يجب رفع اعتمادات البحث وتجهيز المختبرات و الاعتناء بالباحثين و أساتذة الجامعات : منح معقولة تحفيزات في السفر و الاقامة و تحفيزات حسب الابحاث المنشورة و بالمقابل يجب على أساتذة الجامعات أن يعلموا أن البحث العلمي أصبح اليوم عملا جماعيا و أن ينبذوا الفردانية و حب الذات بل العمل على أن تكون مشاريع بحث مشتركة و إشراك المؤسسات الوطنية الكبرى في مشاريع البحث في كافة المجالات.
المغاربة والحمد لله أذكياء و هم يبرعون خارج الوطن، فلنعمل على الاستثمار في هذا المجال ففيه خير كثير.
قارنوا ممرضة ـ بنت الشعب الصامد ـ بأجرتها الهزيلة، وهي تقف في الصفوف الأمامية لجنود الصحة المحاربين للجائحة ..
قارنوها .. مع
ذاك الذي ينعم بتقاعد سمين، وامتيازات لا يستحقها، وكان شعاره: قرقري أو لا تقرقري .. إلخ
لا بد من التفاتة دالة لفئات تعاني الإجحاف والتبخيس
تقدمت بطلب متابعة دراستي في الماستر العلمي تخصص البيولوجيا فادا لي افجا برفض طلبي ولما تحققت الامر وجدت ان الدين تم قبولهم بالمحسوبية والزبونية
Les états Arabes en général n'ont jamais privilégiés les sciences car ça serait contre productif pour eux. Il préfèrent se contenter des "sciences religieuses" comme allié objectif pour maintenir "l'église" au milieu du village. Par contre, ils sont les premiers à mettre des milliards de dollars dans l'achat des armes, ça permet à l'occident de maintenir son niveau et aux Arabes de s'entretuer entre eux
نحن دائما نناقش الماضي ونطرح أسئلة . من فضلكم يجب تقديم طلب اوعارضة لوزرائنا المغاربة وزير الاول ووزير الصناعة والبحت العلمي كريم العالمي المخضرم. وطلب للبرلمانيين للمطالبة بدلك في البرلمان . من أجل تكوين خلية كالتي سميت بالقدم الدهبي في كرة القدم وانغام في الغناء. المغرب لنا ولنا الحق في المطالبة بما سيجعلنا نتطور مادا قدمت الحكومة والبرلمانيين للبحت العلمي لا شيء .اليوم يجب أن نطالب بتخصيص فضاءات وطنية الجامعات والتانوية لاستقبال المبتكرين والمخترعبن. تم تسهر الاكاديميات الوطنية على القيام بمباراتين سنويا بمساعدة الاساتدة لانتقاء أجود الاختراعات والمخترعبن وتوزع عليهم الجوائز التي تحدد من طرف ميزانية الدولة . ويتم متابعتهم ومشارعهم من طرف أساتذة متخصصين .بعد داك تراسل الأكاديمية وزارة الصناعة من أجل تبني الاختراع والافكار والمشاريع التي تنشر في بوابة الكترونية وبالتالي تسويقها وإيجاد المقاولين المغاربة أو الاجانب شريطة فتح المشروع بالمغرب .وتقوم الدولة بعد دلك باستخلاص جزاء من تعبها ونفقتها في المشروع بعد النجاح .
جائحة "كورونا" تعيد إلى الواجهة سؤال البحث العلمي وكفاءات الخارج
صحيح لكن الجائحة تطرح أيضا مدى استعداد الداخل بكل أطيافه لتأسيس بحث علمي ومدى إرادة المسؤولين والمؤسسات الماسكة بدواليب الدولة لنخرج بذلك البحث العلمي من ضجيج الدعاية والإعلام إلى الفعل الحقيقي الذي ينتج شرفا بين الدول ويجعل من نفسه خير معبر وليس الدعاية الإعلامية والحزبية
نريد بحثا علميا حقيقيا وما أكثر أطره المؤهلين بالخارج. كما ما أكثرهم بالداخل لننقذهم من الإقصاء والتهميش والإهانة. بذلك نواجه الابتزازات ونتصدى للمحن و التحديات.
يجب اولا على الدولة ان تفتح الباب لمن يريد اتمام دراسته، انا خريج OFPPT و غير مسموح لي باتمام دراستي في الجامعة. عندما ولجت لهدا المعهد كنت حاصل على ديبلوم الباكالوريا و كنت اعلم حينها انه بعد سنتين من الدراسة في المعهد يمكن لي اتمام دراستي في الجامعة و تحصيل العلم. لكن الواقع كان صادم. اتمنى ان تتغير الكثير من الامور في المستقبل القريب.
اولا يجب توحيه التلاميذ توجيها صحيحا .خاصة التلاميذ المميزين حيث تكون لهم مواهب مختلفة واساتذتهم هم ادرى بذالك وعليهم ان يوجهوهم التوجيه الصحيح.
دعم الطلبة الباحثين ماديا ومعنويا وتشجيعهم من اجل العطاء حيث ان العديد من الطلبة الباحثين يجدون نقصا حادا في تجهيزات المختبرات ومواد العمل داخل المختبر فيبدأ الطالب بالحث عن اكمال بحثه خارج الوطن .اذ يجدون كل التجهيزات والمنحة التي تكفي للعيش وحتى انهم يبحثون لهم عن شغل كي يصبح لهم مدخول زيادة على المنحة وعند تخرجهم يعرضون عليه الشغل المشرف ثم الجنسية وهاكذا نكون قد وفرنا لهم اطر عليا واهديناها لهم مجانا.
هناك مغالطات تلف موضوع الكفاءات المغربية بالخارج. يظن البعض أن كل مغربي لم منصب مهم بالخارج هو دماغ مهاجر وبلاده أولى به. لا يا سادة. ليس كل ذي منصب دماغ. الأدمغة ليست هي الأشخاص الأكفاء أو ذوو التخصصات. الأدمغة أكثر من ذلك. إنها تضيف شيئا إلى التراكم العلمي وتأتي بالجديد. ثانيا، الكفاءات والأدمغة المغربية بالخارج ليست بالضرورة مهاجرة، إذ أغلبها حسب ظني تلقى التكوين والتخصص في المهجر، يعني اصبح دماغا خارج المغرب وليس داخل المغرب. إذن لنعطي لكل ذي فضل فضله. شخص مغربي درس في المغرب سنواته الأولى ثم هاجر وتابع تكوينه بالخارج وتخصص وفتحت أمامه فرص البحث ووفرت له الدولة المستقبلة المختبرات والإمكانيات… كيف نقول أنه مهاجر وبلده لم يعطه الكثير؟ وكيف نغمط حق البلد المستقبل؟ أما البحث الجامعي في المغرب، فهو نتاج جامعة فاشلة، فيها أساتذة يسمون باحثين أغلبهم لم يكتبوا ولو مقالا واحدا في حياتهم الأكاديمية ويلقون دروسا جامدة تتكرر كل سنةن ويشتغلون ساعات قليلة جدان ويشتكون من ظروف العمل.
Merci pour cette article . j ai lu la majorite de commentaire s A mon avis il y a un probleme qu'on n a pas soulever cest le proleme des nomminations des responsables des etablissement universitaires et de recherches . Comment on veut que quelqu 'un qui n a jamais encadre ou publie un article depuis la soutenance de ce qu on a appele Doctorat et qui accede a la responsabilite d'un etablissement encourage la recherche Malgre les reunions qu ils organise pour parler de ce sujet . On dit En arabe FAKIDOU CHAYE LA YA3TIH
المشكل ليس في الكفاءات سواء لي في الداخل أو الخارج المشكل هو في الإطار لي غادي تشتغل فيه ،المشكل يكمن في سياسة التعليم والبحث العلمي ،المشكل في الحكومات وخاصة الحكومات مابين 1989وإلي يومنا هاذا لأنها لم تعطي الأولوية لتعليم والبحث العلمي.ودولة دون تعليم هي للأسف دولة فاشلة .
يجب علينا أن نركز على الصناعة الفلاحية و السمكية و الطاقة الخضراء. و كذلك الصناعة البسيطة مثل الآلات المنزية و الآلات الصناعية…
كما يجب أن تتوفر المواد الأولية بثمن منخفض و إلا لن تستطيع أن تصنع منتوجا ينافس ثمن الصين مثلا، إذن لابد من الإرادة و تيسيير الصناعة و كذلك تيسيير البيع، و تقييد السلع الخارجية و لو لمدة (مثل الصين و تركيا) حتى يتمكن شباببا أن يدخلوا مصنوعاتهم إلى السوق.
صدق من قال مصائب قوم عند قوم فوائد نعم هذا الوباء جاء لإنقاد البشرية من التبعية والعبودية على العموم علينا أن نتفائل خيرا والكمال على الله وعلى ذكر الشباب المغربي والبحث العلمي هذه الضرفية الصعبة لم تترك مجال للمناورة على المغاربة أعادت النظر في جميع المجالات والعمل على إنتاج جميع الحاجيات التي يستعملها المغاربة وان لا نستورد إلا الضروريات متل القمح أن لم نستطع إنتاج الاكتفاء الذاتي وناخد العبر من الدول الأخرى تركيا نمودجا بالأمس تعتمد على الاستيراد المواد الاستهلاكية واليوم اصبحة من بين الدول الصناعية المصدرة إلى الخارج والمغاربة يملكون المهارات الكافية بإمكانهم خلق المعجزات والله الموفق والشكر الجزيل لجلالة الملك حفظه الله
الشيخة عمرها تخلى على هزان الكتاف٠٠٠٠٠٠تنتهي كورونا ستعود الامور الى سابق عهدها٠٠٠٠٠
سوف تعود حليمة لعادتها القديمة
الزهو والنشاط ودنيا باطما وسعد المجرد و…
لا حياة لمن تنادي
لا يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم
يا اما البحث الريعي أو البحث العلمي.
لا ولن يستقيم أن يحقق البلد العلم الحقيقي والريع معا.
ولا ان يستتمر في شبه العلم غير النافع