الجوار الصعب للمغرب والجزائر .. ألغام التاريخ ومفاتيح المستقبل

الجوار الصعب للمغرب والجزائر .. ألغام التاريخ ومفاتيح المستقبل
الأحد 14 يونيو 2020 - 01:00

هناك قول مأثور لدى سكان سفوح الأطلس الكبير الشرقي وتخوم درعة وتافيلالت مفاده أن الشرق لا تأتي منه إلا رياح الشرﯕـي وأسراب الجراد. وخلال القرن التاسع عشر، انضافت إلى هذه الجوائح الطبيعية المألوفة جائحة الغزو الفرنسي، التي قلبت بدون رجعة أوضاع التخوم الشرقية ومعها أوضاع المغرب رأسا على عقب، لتتأسس منذئذ حالة جوار صعب ما زالت تداعياته ماثلة للعيان إلى اليوم.

ولعل المقام مناسب في ظل التوتر المتجدد لعلاقات البلدين لإثارة مسألة لا يزال البحث التاريخي يتفادى الخوض فيها إلا لماما، وتتمثل في إخضاع التاريخ المعاصر والراهن المشترك بين المغرب والجزائر لمقاربة علمية رصينة عوض الاكتفاء بالطرح الذاكراتي المناسباتي أو الانسياق مع التناول السّجالي الصحافي.

فمعلوم أن الخطاب السياسي الدبلوماسي والثقافي المغاربي يردد بلا كلل لازِمةً ثابتة هي وحدة التاريخ والمصير المشترك وعمق الوشائج بين البلدين الشقيقين، وأن بناء المغرب “العربي” الكبير حتمية تاريخية وخيار استراتيجي، محيلا في ذلك على محطات تاريخية تعود في أغلبها إلى الفترة المعاصرة، تتجلى أكثر صفحاتها نصاعة في تضامن حركات التحرير خلال أواخر المرحلة الاستعمارية، والاحتفاء ببعض المناسبات والذكريات المرتبطة بها.

لا مناص من الإقرار أن هذه اللّازمة مناسباتية فحسب، إذ تحتل مقدمة المسرح لتختفي بمجرد مرور ذكرى أو محطة من محطات التاريخ المشترك، لتعود بعدها كل مظاهر الفتور والجفاء، بل تنفجر أحيانا موجات تصعيد إعلامي كالتي نشهدها اليوم وتوترات دبلوماسية تُعيد نَكْءَ الجراح وتَرجع بمسيرة العلاقات المغربية الجزائرية إلى المربع الأول. ولعل واقع الحال اليوم غني عن البيان، إذ الحدود مغلقة والوِصال متعذر والآلة الإعلامية والدبلوماسية لدى الجيران وبعض المنابر لدينا مجنّدة لتوتير الأجواء وتأليب الرأي العام.

الحقيقة أن مسؤولية هذا الواقع لا ينفرد بها الساسة وحدهم بسبب المشاكل التي تراكمت على مر العقود الأربعة الأخيرة من القرن العشرين وما انصرم من القرن الحالي، بل يتحمل المؤرخون في البلدين قسطا منها، لعزوف أغلبهم عن الخوض في وقائع تاريخ سنوات ما بعد استقلال البلدين بالذات، حيث وُضعت أسس العلاقات بين البلدين الجارين وشهدت أحداثا حاسمة تحكمت فيما جرى ولا يزال يجري إلى اليوم.

فالأكيد أن عدم إماطة اللثام عن خبايا هذا التاريخ وإخضاعه لمنهج علمي صارم يروم الكشف عن العوامل المختلفة المتحكمة في مسار علاقات الجوار بين المغرب والجزائر وترك المجال للسياسيين والصحافيين أو بعض الكتَبة المحرّضين للخوض في أحداثه بطريقة انتقائية تلوي عنق كثير من الحقائق ساهم بشكل كبير في تسميم طريقة التعامل مع هذا التاريخ.

وبعد كل ما جرى ونُذُر ما قد يأتي، نعتقد أنه آن الأوان لإخضاع تاريخ الجوار المعاصر والراهن لمشرحة المنهج العلمي الرصين، كخطوة على درب المصالحة مع الذاكرة والتاريخ المشتركين؛ لأن الركون لذاكرة انتقائية ومناسباتية والسكوت عن كثير من الرهانات والقفز على العديد من الحقائق أدى إلى تلغيم الأجواء وتراكم حساسية شديدة وأحقاد عميقة بشكل يهدد بالانفجار في أي لحظة، لأن عدم الاضطلاع بالماضي المشترك (assumer le passé) في تعقيداته وأبعاده من المحتمل أن ينفجر في الحاضر بشكل مدمّر.

إنها مهمة الباحثين المغاربة والجزائريين الذين يتعين عليهم تحمل مسؤولياتهم بالإسهام في تنقية التاريخ المشترك مما علق به من شوائب وتلفيقات، لأن التوجه إلى المستقبل لا يمكن أن يتم بصورة مضمونة دون الاضطلاع بالماضي وكشف حقائقه وتصحيح كثير من الأحكام والمقولات التي يتم ترديدها، بعيدا عن المزايدات السياسوية والدعائية التي سممت الأجواء وما زالت.

لن نخوض في الجذور البعيدة لعلاقات الجوار بين البلدين، إذ نعتقد أن الذاكرة والتاريخ المؤثرين حاليا في طبيعة هذه العلاقات يرتبطان بالفترة المعاصرة والراهنة، أي منذ الإنزال الفرنسي على الساحل الجزائري سنة 1830. فمن المعلوم أن المغاربة مخزنا ومجتمعا ابتُلُوا بنازلة سقوط البلد الجار المسلم في قبضة دولة أوروبية مسيحية، مما طرح إشكالات سياسية واجتماعية وفقهية داهمت مغاربة تلك الفترة، فضلا عن إحياء حادثة الغزو لتاريخ طويل من العداء وذكريات مريرة من الصراع الحضاري الشرس بين المغاربة والقوى المسيحية طبعت تاريخهم المشترك وأرست تمثلاتٍ في المخيال الجمعي لكلا الطرفين ما زالت تطفو على السطح حتى اليوم.

الأكيد، إذن، أن مسار تاريخ المغرب تغير بصفة نهائية منذ احتلال الجزائر، إذ جُرّت البلاد جرًّا إلى دوامة الإمبريالية الرهيبة، فعصفت مؤامراتها وضغوطها بآخر الأسوار التي احتمت بها بنياتُها السياسية والاقتصادية والاجتماعية التقليدية، وفرضت واقعا جديدا لم تعهده البلاد منذ قرون صمدت خلالها أمام كثير من المحن والتحديات ليس أهوَنها التوسع العثماني والتهديد الصليبي الإيبيري.

تجلى هذا الواقع في الجوار الصعب والمرير الذي فرض على المغرب مع استعمار استيطاني توسعي امتلك شتى أسباب القوة والجبروت التي جعلته منذ حلوله بشمال إفريقيا متوَثّبا ومهدّدا لحمى البلاد ولكيانها المستقل، فتوالت النكبات والمصائب منذئذ على بلاد المغرب وأهله.

كثيرة هي الأحداث التي انطلقت شرارتُها من الجزائر أو بسببها منذ الإنزال الفرنسي في سيدي فرج ووجد المغرب نفسه متورطا فيها، وتحتاج إلى النبش في ثناياها لاستجلاء خلفياتها والوقوف على محددات مسارها، سعيا إلى إماطة اللثام عن جذور حالة الجوار المتشنج التي ميزت علاقات البلدين منذئذ.

من هذه الوقائع المهمة بيعةُ أهل تلمسان للسلطان مولاي عبد الرحمان بن هشام التي اكتست مغزى سياسيا وتاريخيا اختُلف في تفسيره وتأويله، فذهب البعض إلى أن المخزن المغربي اغتنم فرصة انهيار حكم الأتراك لاسترجاع منطقة الغرب الجزائري التي ظل يعتبرها مغربية، بينما لم يُسلَّط الضوء كثيرا على دلالة لجوء أعيان وعلماء تلمسان وقبائلها إلى سلطان المغرب، رغم كون الخطوة تنم عن شعور ما بالانتماء لم يفصح عن مِثْله أعيان الجزائر العاصمة أو وهران أو غيرها من جهات النيابة التركية السابقة.

لن نُسهِب في تناول تفاصيل الحدث ونكتفي في هذا المقام بإيراد المصادر أن السلطان استفتى علماء فاس واستشار رجالات المخزن حول أمر البيعة إياها، فاختلفت الآراء والمواقف، حيث أفتى بعض العلماء بوجوب قبولها، بينما أشار المؤرخ المعاصر أكنسوس إلى نهْي أغلبهم من ”ذوي العقول الراجحة والآراء السليمة والطريقة الواضحة عن مقاربتها بأية حال من الأحوال، لأن تلك الناحية تَنُّورٌ مُتَّقِدَ الجِمار لا يصلُح تملُّكها إلا لكل جَلْفٍ جاهلٍ حمار (كذا)، كالأتراك السفهاء الأغمار (يقصد حكام الجزائر عهدئذ)، وأنها ما أُضيفت لهذه الدولة قطُّ إلا أثرت فيها فسادا وخَلَلا وأظهرت فيها آفاتٍ وعِلَلا، كما عُلِم ذلك في أخبار الدول السالفة” (الجيش العرمرم).

بالفعل، لم يتأخر شؤم التدخل في شؤون الجزائر الذي تخوف منه العلماء في الحدوث، إذ جرت وقائع وتطورات كانت مقدمة لضريبة ثقيلة أداها المغاربة مخزنا ورعية تضامنا مع أهل الجزائر؛ ذلك أن ضباط وجنود كتيبة جيش الودايا التي بعثها السلطان رفقة عامله ارتكبوا أخطاء جسيمة في المدينة وأعمالها، فاستشاط السلطان غضبا وقرر معاقبتهم، ولما مثَلوا بين يديه أظهروا غاية الغِلظة والجرأة، فأمر بالقبض عليهم وإيداعهم السجن، لتندلع شرارة تمرد هذا الجيش المشاغب في يونيو 1831، “فماجَت فاسُ الجديدُ موْج البِحار وبرزت الفتن بعد الانْجِحار، وزَلزلت الأرض زلزالها وأظهرت الدنيا أهوالها، ونكرت أحوالهُا وأظلمت من فاس البالي أرجاؤها…وأشاع المرجّفون أن السلطان قتله الودايا فتسارعت الغوغاء والهمج إلى الطيب الوديني عامل فاس يريدون قتله” (أكنسوس).

أمام خطورة الوضع، غادر السلطان فاس قاصدا مكناس لتتسارع الأحداث باستنفار الودايا لجندهم وشق عصا الطاعة، وتمت محاصرة قصبة شراﯕـة التي اضطر السلطان إلى اللجوء إليها، فاجتمع عليه الودايا وأهل السوس والمغافرة، ولم يتورع الأخيرون في إساءة الأدب معه؛ بل عزموا على الفتك به. وفي محاولة ثانية للنجاة بنفسه وبما خفّ من ذخائره، اقتفى الودايا أثره وردّوه مسلوبا إلى القصبة، “وجعلوا يعُدّون عليه ما نقِموا من الأمور، وأزالوا حِجَاب الحياء وتجرّدوا في أثواب الوقاحة وهو ساكت لا يجيب” (ابن زيدان، الإتحاف)، وآل الأمر إلى خلع مولاي عبد الرحمان وبيعة ابن عمه سيدي محمد بن الطيب، ليُفرَض الحصار على فاس قبل أن يستتب الأمر مجددا لمولاي عبد الرحمان بن هشام.

لم يتنفس العباد الصعداء وتهدأ أوضاع البلاد إلا لتنشغل من جديد بتطورات جاءت من الجزائر وكان لها ما بعدها، إذ استُفتي علماء فاس من لدُن الأمير عبد القادر بن محيي الدين الجزائري حول حُكم مخالطة بعض قبائل بلاده للفرنسيين بالبيع والشراء وتخلفها عن الجهاد وما إلى ذلك، فتصدى للجواب بإيعاز من السلطان مولاي عبد الرحمان الفقيه علي بن عبد السلام مْديدْش التسولي.

منذئذ، يمكن القول إن المغربَ ونخبَه السياسية والدينية انشغلت بما كان يجري بالجارة الشرقية، في ظل حالة من التوجّس والقلق والتعبئة أفضت كما هو معلوم إلى حرب واد إيسلي في صيف 1844، مُني فيها الجيش المغربي بهزيمة شكلت زلزالا عنيفا ارتجت له الأمة بأسرها وكارثة شديدة الوقع على النفوس، وحقّ للمؤرخ الناصري أن يصفها “بالمصيبة العظيمة والفجيعة الكبيرة التي لم تُفجع الدولة الشريفة بمثلها” (الاستقصا 9/ 53)، مما يفسر مظاهر القلق والحيرة التي عكسها الجدل الكبير الذي دار حينها في الأوساط الفقهية والسياسية حول موضوعات الجهاد وشروطه. ويكفي ذكر كتابات الكردودي والتسولي والعمراوي وغريط والفاسي الفهري للوقوف على ردود أفعال النخبة العالمة عهدئذ تجاه تهديدات الاستعمار وأطماعه المحدقة بتخوم المغرب الشرقية.

تستدعي حركة الأمير عبد القادر بن محيي الدين التوقف عندها باعتبارها موضوع خلاف في إستغرافيا البلدين الجارين؛ فأغلب الكتابات التاريخية المغربية تذكر الدعم الذي قدمه مخزن السلطان مولاي عبد الرحمان بن هشام لمقاومة الأمير وتضامن القبائل المغربية مع حركته، ومنحه اللجوء مع قواته حين داهمت القوات الفرنسية عاصمته، الشيء الذي تسبّب في الاصطدام مع الجيش الفرنسي في معركة واد إيسلي وتوابعها. بينما تعتبر الإستغرافيا الجزائرية أن المغاربة خذلوا الأمير وضيّقوا عليه حتى اضطر للاستسلام للفرنسيين.

لعل أحد أسباب الخلاف حول هذه الواقعة التاريخية يكمن في التناول الذاكراتي ذي المسحة العاطفية أو الطرح السجالي الذي يستغل التاريخ لأغراض غير علمية، وبالتالي تفادي تناول الأحداث وفق منهج علمي يروم إبراز خلفياتها ودوافعها الذاتية والموضوعية ومجرياتها، دون إصدار أحكام قيمة عليها ودون إسقاط اهتمامات الحاضر ورهاناته على الماضي.

صحيح أن مخزن مولاي عبد الرحمان ساير الرأي العام في البلاد آنذاك في ضرورة نجدة الجيران وشد أزر حركة مقاومتهم بزعامة الأمير، فأمد المقاومة بالسلاح والمال ومنَح اللجوء لقبائل جزائرية بأسرها هاجرت بلادها “هربا من الكُفر وأهله”؛ غير أن التضحية والتضامن محكومان بمنطق المصالح العليا وبخطوط قد يتعذر تجاوزها: فالسلطان مؤتمن على سلامة بلاده وحماية رعيته أولا، والحال أن مواصلة دعم حركة المقاومة الجزائرية التي اتخذت التراب المغربي قاعدة لها بات يهدد البلاد في مصيرها، فكان قرار مولاي عبد الرحمان بحسم أمر الأمير عبد القادر موافقا لقاعدة أهون الشرور ودرء المفاسد. وهو ما قد يتعذر فهمه في حالة عدم الاحتكام للتحليل الموضوعي الرصين لأحداث ووقائع تاريخية، وإفساح المجال للأهواء والاعتبارات الأخلاقية أو غيرها. فمن غير المعقول أن يؤاخذ مولاي عبد الرحمان بعدم التضحية باستقلال بلاده في سبيل التضامن مع حركة عبد القادر الجزائري.

لم يقتصر ما جرى في واد إيسلي على انهزام الجيش المغربي وتمريغ سمعة البلاد في الوحل وتهديد استقرارها، بل كانت الهزيمة مقدمة لاغتصاب التخوم الشرقية والجنوبية الشرقية، بدءا بالمنطقة الفاصلة بين واد تافنا- الحد الذي اتفق عليه السلطان محمد الأول والأتراك- وواد كيس، ليتوالى اغتصاب الأرض المغربية طوال القرن التاسع عشر إلى غاية أواسط ثلاثينيات القرن العشرين.

هنا نقف على واحدة من عُقَدِ الجوار بين البلدين ومن الطابوهات التي ينبغي مقاربتها بموضوعية، دون نَصْبِ محاكم للتاريخ ورهن مستقبل العلاقات بين البلدين وجعله مشدودا للماضي إلى ما لا نهاية.

فمعلوم أن النظام الاستعماري الفرنسي جعل من مستعمرة الجزائر قاعدة لإنهاك المخزن المغربي طيلة القرن الـ19 وبداية القرن العشرين، فخلق وضعا متوترا في مناطق الحدود وتسبب في خلخلة التوازنات الاقتصادية والاجتماعية والمجالية، لتبرير زحف جيوشه واغتصاب امتدادات وواحات تخوم الصحراء الشرقية؛ الشيء الذي زرع عوامل توتر ونزاع في علاقات الجوار بين البلدين بسبب الحدود، إذ ظلت السلطات الاستعمارية في الجارة الشرقية تختلق المتاعب للمخزن بخصوص الحدود بالذات، التي كانت الثغرة التي تسرب منها الغزو لبلاد المغرب منذ ثمانينيات القرن التاسع عشر، وليس مع إبرام عقد الحماية كما قد يعتقد البعض، ذلك أن المخزن واجه ضغوطا رهيبة استنزفت جهوده وإمكانياته وفقد على إثرها كل الصحراء الشرقية التي أكمل الفرنسيون سيطرتهم عليها باحتلال توات سنة 1900، ومن هذه الحدود بالذات تغلغلت القوات الاستعمارية بعد ذلك.

وخلال أربعينيات وخمسينيات القرن العشرين، ساهمت مجموعة من الظروف في تبلور نضال مشترك للحركات الوطنية المغاربية، أفرز آمالا ببناء جوار واعد يفتح آفاقا رحبة للتعاون، ارتكازا على لحظات تاريخية قوية خُضّبت بدماء الشهداء وشكلت فترة مفصلية لفهم راهن علاقات الجوار بين البلدين؛ بيد أن اقتحام هذا التاريخ الراهن محفوف بصعاب منهجية بسبب الحساسية التي لا تزال تكتسيها المرحلة، على الرغم من أن ذلك يظل مهمةً أساسية كفيلة بنفض الغبار عن وقائع وحقائق بقيت في الظل.

صحيح أن التضامن وأخوّة السلاح خلال معارك التحرير ساهما في صنع سلسلة ذاكراتية مشتركة، من أهم محطاتها تجربة مكتب المغرب العربي ولجنة تحرير المغرب العربي وتأسيس جيشي التحرير الجزائري والمغربي، وما تلا ذلك من محطات فاصلة، مثل 20 غشت 1953 وفاتح نوفمبر 54 و2 أكتوبر 55.

إنها أحداث ذات شحنات رمزية قوية، لكن التناول التاريخي الرصين يقتضي إماطة اللثام عن كثير من خباياها وتجريدها من مسحة التمجيد المبالغ فيه لأدوار وبطولات الفاعلين دون تحامل أو تعسف. من ذلك ضرورة تسليط الضوء على الخلافات بين زعامات مكتب المغرب العربي ولجنة تحرير المغرب العربي بالقاهرة، والكشف عن اختلاف الطباع والطموحات الشخصية والحزازات ودورها في تباين مواقف هذه الزعامات، فضلا عن تباعد التوجهات السياسية والفكرية وثقل الواقع السياسي لكل بلد، وانعكاسات كل ذلك على المواقف من كيفية مواصلة الكفاح من أجل الاستقلال أو بناء الدولة.

لا مناص من الإقرار بعدم تناول البحث التاريخي، إلى حد الآن، لمثل هذه الأمور واقتصاره على ترديد التناول الذاكراتي القائم على إبراز مظاهر التضامن والكفاح والمصير المشتركين.

لما حصل المغرب وتونس على الاستقلال سنة 1956 شكل ذلك منعرجا حاسما في مسار الجوار المتوتر بين المغرب والجزائر، حيث ترك الحدث مرارة لدى النخبة الجزائرية وشعورا عميقا بالتخلي، على الرغم من الدور الحاسم للبلدين المستقلين في دعم الثورة الجزائرية. ولعل هذه المرحلة بالذات، بتعقيداتها ورهاناتها وخيْباتها، هي مربط الفرس عند محاولة استجلاء عوامل الجفاء والعداء المستحكم بين الجزائر والمغرب. واللافت في هذا الصدد هو أن الخطاب الذاكراتي يتفادى الخوض في تطورات سنة 1956 وما بعدها، بينما الخطاب المؤسِّس لوطنيات ما بعد الاستقلال يتخذها مرجعية له.

لن يسعف المقام بالإسهاب في نبش زوايا الوقائع وخلفياتها سعيا إلى كشف انعكاساتها على الجوار. لذا، سنتوقف عند بعض المحطات، ونبدأ باستقلال المغرب الذي يمثل إحدى العُقد المضمرة لدى النخبة الجزائرية التي نجد صداها يتردد في بعض الكتابات ضمنا أو تصريحا، سواء في شكل عتابٍ أو مرارةٍ واتهامٍ من جهة، أو تبريرٍ وتسْويغٍ من جهة أخرى.

والحال أن حدَثًا بحجْم استقلال بلد من ربقة الاستعمار أكبرُ بكثير من أن يُختزل في مراعاة مشاعر الجيران أو الالتزام بأجندة اللاجئين في القاهرة؛ فتفاوض السلطان محمد بن يوسف المنفِي والمعزول من عرشه وزعماء الحركة الوطنية حول استقلال البلاد لم يكن ليرتهن بمآلات الثورة الجزائرية وبرغبات لجنة تحرير المغرب العربي، مهما قيل عن تنسيق الزعامات بالقاهرة أو التزامات قيادات جيوش التحرير، إذ لا يجب أن يغيب عن البال أن في المغرب دولةً عريقةَ المؤسسات فُرض عليها الحجر والحماية في خضم مؤامرات امبريالية امتدت لعقود، فواتتها الفرصة للانعتاق بفضل نضالات سلطانها وشعبها وقواها الوطنية، كما فَرَض منطق الأحداث والمصالح العليا أن يكون المخرج تفاوضيا، عكس الوضع في البلد الجار حيث فَرض استتباب النظام الاستعماري الاستيطاني لمدة تناهز 132 سنة واقعا مغايرا يفسر خوض حرب تحرير دموية دامت 8 سنوات، واندفاعا ثوريا لزعاماتها الشابة، وغير ذلك مما يجب استحضاره عند الخوض في لجة أحداث الاستقلال، وإلا تعذّر فهم مسارات ورهانات السنوات الحرجة الفاصلة بين استقلال البلدين.

لن نتوقف كثيرا عند مؤتمر طنجة في أبريل 1958، حيث أكدت الأحزاب الوطنية المغاربية على مواصلة التضامن ودعم جيش التحرير الجزائري رسميا وشعبيا رغم هشاشة استقلال المغرب؛ لأنه سرعان ما استعاد الجوار سمته الغالبة، ذلك أن مطالب المغرب بخصوص استكمال تحرير كافة أجزاء ترابه المغتصَبة، ممثلة في واحات تيديكلت وتيـﯖورارين وتيندوف وتيميمون (الصحراء الشرقية) والساقية الحمراء وواد الذهب وشنقيط، شكلت الصّخرةَ التي لم تصمد أمامها مشاعر التضامن وشعارات الكفاح المشترك، فانضاف عامل حاسم آخر لحدة توتر الجوار المتوتر أصلا انتهى كما هو معلوم بحرب الرمال سنة 1963، وما رافقها من تدخل مصري زاد من حدة العداء بين البلدين، فتركت هذه الحرب القصيرة جراحا لم تنْدَمِل بعْدُ ويتواصل نزيفها في صحراء الساقية الحمراء وواد الذهب وتيندوف، حيث تجنّد الجزائر كافة إمكانياتها لمعاكسة استرجاع المغرب لجزء من أراضيه بشكل زاد من استحكام العداء والجفاء بما يهدد بتفجير المنطقة.

هي أحداثُ جِسامٌ ومحطات مفصلية في مسار هذا الجوار المتوتر تنتظر تحرير تناولها من الطابع الانفعالي السجالي كما أسلفنا. ولعل أولى خطوات ذلك تتمثل في تقديرنا في ضرورة التسليم بأن المعرفة التاريخية يجب ألا تُستغلَّ في حروب الذاكرة ونصب المحاكمات وتأليب الشعوب ضد بعضها.

من هنا مسؤولية المؤرخين المغاربة والجزائريين في تحرير التاريخ المشترك من نزعة التبرير والتسويغ والتحريض والتبعية لرهانات النخب السياسية، إذ تقتضي المسئولية التاريخية “تحمل” الماضي القريب والاضطلاع به (assumer) في كافة أبعاده وتعقيداته، لما للإحجام عن ذلك من عواقب خطيرة تكمن في اكتساح الماضي للحاضر بطريقة فوضوية حُبلى بأخطار مصيرية، لعل أبرز مظاهرها تأجيج الأحقاد عند أول توتر وتبرير التوجهات الانتقامية وتسميم علاقات الشعوب ورهن حاضرها ومستقبلها.

فلا مفر من الإقرار بأن البلدين بحاجة إلى تاريخ علمي موضوعي غير مُقَوْلَب يساهم في مناعتهما أمام التحديات الهائلة التي باتت تنذر بأوخم العواقب، والقطْع مع الطرح الذاكراتي المنمَّط الذي تنفر منه أجيال اليوم ومن تكرار خطاب نقيض لما يجري في الواقع، إذ الحقيقة أن “التكرار الطقوسي الاحتفالي” لِلَازِمَة الوحدة والمصير المشترك يخفي العجز المزمن والفشل الذريع في تنزيلها على الأرض.

نختم بالقول إن المغرب والجزائر بحاجة إلى التصالح مع تاريخهما القريب وذاكرتهما المشتركة، وإلى تحمل مؤرخيهما ونخبهما الثقافية لمسؤولية إزالة ألغام هذا التاريخ، بكشف الحقائق والاضطلاع بها بحيادٍ وجُرأة، وعدم استغلال التاريخ لتأجيج النعرات ونكء الجراح وتصفية الحسابات؛ لأن دور التاريخ كعلم ليس إثارة حروب أبدية، بل عرض الأحداث ومحاولة تفسيرها سعيا إلى استجلاء مسبباتها وسيرورتها وتأثيرها على مسار التطور، وأخذ العبر والدروس لعدم تكرار السقوط في المطبات والمعيقات.

*كلية الآداب سايس، فاس

‫تعليقات الزوار

122
  • faiz
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:16

    واخا يوقع اللي يوقع الشعب المغربي و الشعب الجزائري إخوة إلى الأبد والسياسة شيء آخر لادخل لنا فيها

  • Hollandddddsdss
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:18

    هناك مفتاحين لا ثالة لهما وهو ان الجزاءر:
    1 ترفع يدها عن الأقاليم الجنوبية للمغرب
    2 ان تعيد الصحراء الشرقية للمغرب وبدون شروط بعدها لكل كلام مكان نجتمع فيه اما والجزاءر تفتعل وانها تفتعل أزمة ومشاك للمغرب……….

  • القنيطري
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:18

    المستقبل لا يبشر بالخير أثمنة النفط تنهار مشاكل الجارة الشرقية ستزداد و ستتأزم باخرة العسكر تغرق نعرف أن عندما يضرب الإفلاس الديكتاتوريات تعلن الحرب على الجيران يجب أن نتهيئ لو تحركت الجارة نتخلص من المرتزقة و نرجع ما أخدت فرنسا من بلادنا

  • المغربي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:18

    هناك من يحاول صنع الخلاف بين الجارين وجعله كالهند وباكستان وكوريا الشمالية مع الجنوبية….الا ان اللاختلاف هنا يقع على المغرب لانه نظام ملكي عريق …لذلك فالانظمة العسكرية تكره النظام الملكي والدليل ان مصر والجزائر كانو ضد نظام الملك الحسن الثاني رحمه الله وكيف سقط حسني مبارك اسيرا عند الجنود المغاربة. خلاصة القول الجزائر مصر وجنوب افريقيا يستغلون ورقة البوليساريو لضرب استقرار المغرب وحان الوقت لكي يعرف كل مغربي حر غيور على بلده بان الخطر قادم من الشرق والله يحفظ المغرب شعبه وملكه
    الله الوطن الملك

  • قدور
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:23

    صدعتونة بهاد العسكر الخبيث كرهنا نسمعو اخبار على هاد العسكر اىمتاخرين عربيا وعالميا كفانا اخبار عليهوم المغرب صعيب عليهوم دعوهوم يلهثو كالكلاب مايهزك ريح ياجبل نحن في ارضنا وسندافع عنها بكل ما نملك ان شاء الله تعالى المغرب ملكا وشعبا يتصرفون بالحكمة تحت قيادة ملكنا العظيم.

  • adil
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:26

    كلما اقترب المغرب الى الجزائر كلما ابتعدت عنه كلما مد المغرب يده كلما استكبرت الجزائر وتعنتت وكلما طلب المغرب فتح الحدود كلما تطاولت الجزائر وتحسب نفسها هي السويد اوسويسرا, كلما طالب المغرب الجلوس وحل جميع المشاكل العالقة بين البلدين كلما حسبت الجزائر بانه ضعف من المغرب , الشيئ الوحيد الذي لم تعرفه الجزائر , هو ان الجزائر ارض مغربية تابعة للامبراطورية المغربية العظمى.

  • الوجدي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:27

    بكل موضوعية، ماذا استفادت الجزاير منذ اكثر من 40 سنة لدعمها للبوزبال ؟

    ولا شيء !

    البوزبال في الصباح، البوزبال في المساء !

    و الله ولو يدوم مشكل الصحراء اربعة قرون ، المغرب رابح و الحمد الله

    المغرب في صحرائه الغربية، يخلق مشاريع كبرى ، و كل ساكنة الصحراء تستفيد ، و مدنها احسن من مدن الجزاير !

    و سكان الصحراء منعمين ، يشربون الشاي النهار كامل وهم في نشوة ، و الخير مدفق ، ولايسطفون كيلومترات من اجل شكارة بطاطا و شكارة الحليب !

    وزيدوا في تعنتكم
    و تكلفوا بمخيمات تيندوف و وبزبال اذيالها و حكومة تيندوف

    زيدوا خسروا الملايير على البوزبال ، واش من اربح اطلع ليكم

    والو !

    الزيرو في الزيرو

    اردتم انهاك المغرب باموالكم و دعمكم للبوزبال لكنه العكس هو الصحيح

    انهكتم شعبكم ، خسرتم الملايير التي كان الشعب الجزائري الشقيق في حاجة لها

    انفقتم اموال طائلة في الاسلحة ،

    لكن المغرب في صحرائه مثل الحليب عندما يكون داخل القربة

    و انتم مثل الذباب يتهالك ليصل للحليب ، لكنه لن تصلوا ابدا

    ايوى زيدوا تبعوا المغرب ، و الله حتى يخرج اعليكم

    راكم الى طريق الافلاس

    لم ارى اغبياء مثل كابرنات فرنسا

  • محسن
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:27

    من المستحيل تغيير عقيدة العداء للمغرب لدى الجزائريين

  • عقلاني
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:32

    المشكل أنهم يلقنون شعبهم في المدارس و الإعلام أن هناك دولة في الصحراء إسمها "ج ع د ص"، فكيف لي أن أكون معهم خاوا خاوة و هو كايقول ليا الصحراء الغربية، أكيد سيكون كل جزائري هو عدو لي.

  • العربي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:33

    قيل قديما : كلشي من الشرق مليح ،غي بنادم و الريح. مثل شعبي

  • bouhouch
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:34

    اتدكر في التمانينات بعض الاخوة الجزائريين في وجدة كانوا ياخدون الصور امام بائع البطيخ والدلاح وامام الجزار (نكارين الخير )

  • عبدالواحد
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:34

    ما دام الجيش هو السائد والحاكم في الجزائر،فإن عداوة وحقد النظام في هذا البلد للمغرب ستبقى قائمة .

  • أسوء جار
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:36

    أسوء جار على الاطلاق هي الجزائر تدعم المنظمة ارهابية البوليساريو الموجودة في جنوب الجزائر والتي هي في الحقيقة أرض الطوارق الصحراوية التي استغل نفطها وغازها.

  • رؤوف
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:38

    شمال افريقيا كله اسمه المغرب العربي غدا يقول تبون والعصابة ليس المغرب العربي بل الجزاءر العربي كما قالت ما يسما بوزيرة تقافتهم الكناوي جزاءرى والقفطان والكسكس جزاءري سبحان الله بلد تاريخه يحكي على 1200 سنة وبلد يحكي على 60 عام وقال لك القفطان مغربي والله اعطيكم العز اما الدل راكم عايشين فيه واصلا ما زلتم مستعمرين من سيدتكم فرنسا

  • الزعري
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:38

    (المقام مناسب في ظل التوتر المتجدد لعلاقات البلدين لإثارة مسألة لا يزال البحث التاريخي يتفادى الخوض فيها إلا لماما، وتتمثل في إخضاع التاريخ المعاصر والراهن المشترك بين المغرب والجزائر لمقاربة علمية رصينة عوض الاكتفاء بالطرح الذاكراتي المناسباتي أو الانسياق مع التناول السّجالي الصحافي) ما جاء في هذه الفقرة من المقال في تقليل من قيمة الذاكرة التاريخية وتقليل من قيمة العمل الصحافي، ومن باب الوضوح كذلك حتى ما يقال في المهاضرات بالكليات مجرد نكرار واجترار. واحيانل ما يروج بها من درس في التاريخ يكون اقل بكثير مما من عمل الصحافي، وحتى اذا فرضنا جدلا ان الصحافيين والذين يتكلمون عن الذاكرة فقط هم فاقدين للبوصلة واسرار مفاتيح التاريخ الحقيقة فالسؤال هو ما الجديد الذي جاء في المقال اليس تكرار كرونولوجيا احداث يعرفها العامة من الناس في البلدين. هذه المعلومات يا استاذ المحترم توجد في كتب الاعدادي والثانوي بيعة اهل تلمسان والامير عبد القادر والغوز الفرنسي للجزائر و..و.. هذا كلام وتحليل مدرسي لا اقل ولا اكثر، شكرا هسبريس

  • ااحجاج
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:39

    الجغرافية عنيدة ولا يمكن تغييرها. وتصرفات شيوخ العسكر الجزائري تنم عن عداوة متجدرة ، ومن المحزن أنهم استطاعوا غرسها في نفوس الكثير من الشباب الجزائري أن المغرب محتل للصحراء وانه كان سابقا للعدوان أثناء حرب الرمال وتناسو أن أجزاء من التراب المغربي تحتله الجزائر اليوم كأمر واقع تحت ذريعة الحدود الموروثة عن الإستعمار . هذا الإستعمار نفسه الذي رفض المغرب أن يتفاوض معه حول ترسيم الحدود مفضلا انتضار استقلال الجزائر .هل كان هذا خطأ أم سداجة أم حسن نية تعامل بها الوطنيون المغاربة في تلك الفترة……ورغم ذالك يبقى حلم الطغمة الحاكمة في الجزائر هو منفد إلى المحيط الأطلسي عبر إنشاء دويلة وهمية سهلة الابتلاع فيما بعد. ( ومن أظلم ممن افترى على آلله كذبا )
    .

  • مغرب كبير
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:42

    لابد من المغرب الكبير أو من يسميه المغربي العربي الجزائر هي العائق .لو اتحدت الدول الخمس بثرواتها سوف تنقلب هجرة الاوروبيين اليها .الجزائر بغازه و بتروله و المغرب بفسفاطه و فلاحته و ثرواته السمكية . سيقضون على البطالة في كلا البلدين و لاكن المشكل في قياد الجزائر الذين يتناوبون على الكعكة و الشعب في دار غفلون ، لا يريدون التقدم للأمام .الشعب الذي خرج للاحتجاج لا أثر له .

  • كاظم
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:45

    الخاتمة لهادا المقال الطويل جدا هو المضمون ولكن مدت يد المغرب مرارا للجارة الشرقية ولكن حكامها يكنون العداء والحقد. والشغل الشاغل عندهم هو الصحراء المغربية فاعتقد وأتمنى ان الحراك سيعود وهاده المرة سيعود بقوة اكتر وسيمزق هاده ;;;العسكرية التي استولت ضلما وعدوانا على الحكم بانتخابات مزورة في وقت كان اغلب الشعب تاءرا عليهم. والآن يقولون نحن مع الحراك شوق هاد النفاق وماكايمرgوش انشرو يا هسبريس من فضلك راه أسناني لوبيا عليهم

  • باسم الشابي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:45

    كمواطن تونسي محايد اقول يجب على الدزاير ان تعود الى الرشد وتكف عن الاحقاد ضد المغرب لان ذلك لن يغير من مسار المملكة المغربية مثقال درة فالمغرب ابان عن جدارة واستحقاق انه دولة قوية بملكها وشعبها المتحد فعند الازمات يظهر الشجغان فالشعب المغربي اتحد ضد الوباء وخلق صندوقا لدعم المتضررين رغم انه ليس دولة بترولية كالدزاير التي لم تقدم لشعبها سوى العداء للمغرب وافتعال الازمات نعم نريد اتحادا مغاربيا ولكن الدزاير تحول دون ذلك قالها بالمباشر السيد المرزوقي الرءبس السابق وحاول التدخل لذى الدزاير لحل الاشكال لكن وجد ادان صماء وقلوب حقودة

  • La verite
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:46

    اتمنى من المملكة المغربية ان تطالب رئيس جنوب افريقيا وتضعه على امر الواقع بافتتاح مكتب تابع لهم وتتبع الاوضاع الإنسانية بمخيمات تندوف ونترقب لعلى وعسى يفهمون القضية مباشرة امام اعينهم.
    ومكتب اخر بالقبايل حيث دولة تاريخية تطمس هويتها من طرف كبرانات فرنسا.

  • حميد
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:47

    عندما يرحل رموز النظام الجزائري عن الحكم ستصبح المغرب والجزائر كأنهما دولة واحدة أن شاء الله.

  • مغربي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 01:58

    مقال رائع و تحليل منطقي. شكرا جزيلا للكاتب

  • ولد زيرة
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:01

    انما الاعمال بالنيااات ولكل امرء *شعب امة حكومة نظام* مااا نوى

  • ghani ghan
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:07

    المشكلة كلها تكمن في نظام شيخوخي قديم اسمه بن بلة بن.الهواري بن بوتفليقة بن تبون

  • السعيدي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:11

    أحسن قرار ممكن اتخاده وهو قطع العلاقات بكل أشكالها مع هاته الدولة التي تتآمر علينا وتبتكر الوسائل لإسقاط مغرب الحضارة والتاريخ والثقافة والعراقة وفتوحات الأندلس ووووو…، لن نقع في مخططات هاته "الدولة" العسكرية الحقودة المتآمرة على شعبها في المقام الأول.
    للتذكير فإن هاته "الدولة" الخزائر هي التي تحتاج الينا وليس العكس، نظراً لاقتصادها الهش المعتمد على صادرات الغاز والنفط، في المقابل تستورد كل شيء.

  • العافية
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:14

    استسمح الاستاذ المحترم لدي ملاحظات متواضعة قلت:"عوض الاكتفاء بالطرح الذاكراتي المناسباتي" ثم قلت:"لا مناص من الإقرار بعدم تناول البحث التاريخي،..لمثل هذه الأمور،واقتصاره على ترديد التناول الذاكراتي القائم على إبراز مظاهر التضامن والكفاح والمصير المشتركين". ثم قلت:"وخلال أربعينيات وخمسينيات القرن العشرين، ساهمت مجموعة من الظروف في تبلور نضال مشترك للحركات الوطنية المغاربية،..ارتكازا على لحظات..قوية خُضّبت بدماء الشهداء" ثم قلت:"المعرفة التاريخية يجب ألا تُستغلَّ في حروب الذاكرة ونصب المحاكمات وتأليب الشعوب ضد بعضها.). لقد كررت كلمة الذاكرة وقللت منها عدة مرات، هل هناك مشكلة معها، ألا يققل هذا النهج من مصداقية القول بالتاريخ لحل المشكل؟ ثم لماذا كنت تمجد الذاكرة في مقالاتك الى عهد قريب ما الذي حدث؟. شكرا لهسبريس

  • زين العابدين
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:24

    واعتصيمو بحبل الله جميعا ولا تفراقو وكفى بالله شهيدا

  • متابع
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:28

    مقال جيد وفي الصميم وما أحوجنا إلى مثل هاته الأقلام الحرة التي تنور الرأي دون مزايدات ولا مشاحنات ولها دراية بالتاريخ لما فيه من نواقص وعيوب واستخلاص العبر ومحاولة تخطي كل ذلك بنظرة تفاؤلية للمستقبل الذي يراعي التطورات لدى المجتمعات المعاصرة وبالتالي الانخراط في تكتلات اقتصادية وثقافية وعلمية تؤدي إلى التنمية والازدهار المنشودين

  • صحراوي حر
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:31

    نظام الجنرالات الجزائري يغمره الحسد و الحقد حتى اصبح يريد معاندة المغرب في اسخف الاشياء و اصبح كالكلب العجوز من كثرة نباحه و عجزه في الارض الواقع.. نظام قائم على الشعارات الفارغة و التي اصبح من خلالها اضحوكة زماننا

  • Kamal Deutschland
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:31

    عسكر الجزائر سممو عقول شعبهم بمرض وعدو إسمه المغرب. ليس لهم أي شغل وخصوصا السياسة الخارجية كلها موجهة للعداء وضرب مصالح المغرب. يعني حقد وكره غريب مع الأسف الشديد. والله فرنسا وألمانيا بالرغم من الحروب الطاحنة التي مرت بين البلدين اللذين لاتجمعهما لا عرق ولالغة، لايوجد بينهما هذا الكره والعداء كما يكرهنا حكام الجزائر وفئة من الشعب لكي لاأعمم الذي غسلو دماغه بالخزعبلات والأكاذيب. بل فرنسا التي قتلت منهم الملايين وأستعمرتهم أكثر من 130 سنة أحب إليهم منا ونحن من حارب معهم لأننا في الأصل إخوة. اللهم دمر من أراد تدمير الأمة الإسلامية وشتت من أراد تشتيتها وتفرقتها يارب. اللهم فرق أرضه ومزق بلده وأشغله بنفسه يارب. اللهم إجعل كيدهم في نحورهم يارب. وجوههم مليئة بالحقد والكره والبغض. والله لايرجى منهم خير. اللهم من أراد ببلادنا التفرقة اللهم فرق بلده ومزقها وشتتها يارب. آمين يارب العالمين.

  • المايسترو
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:33

    أولا وقبل كل شيئ المغرب والجزائر دولتين جارتين وما يجمعهما أكتر مما يفرقهما.
    الدين واللغة والتاريخ والعادات والعائلات والنسب وووووو..لكن مايفرقنا هو ….راكم عارفين….أملأ الفراغ كي لا أستفزز أنا أي واحد فالمغرب بلدي وهو عشقي والجزائر أحب البلاد إلى قلبي..
    لكن للأسف أتوقع تدهو الأوضاع بين المغرب والجزائر فكلا اليلدين أصابهما الوهن بفعل كورونا…لكن الجزائر أصابها الشلل بفعل تدهور عائداتها من النفط لدالك أتوقع أن المشاكل ستصدر أكتر من الجارة اشرقية وهي الجزائر.
    الله يلطف بنا جميعا…عوض منتاحدو غدي نزيدو نتمزقو ونتلفو وضربنا تلفة للأسف

  • ben lebsir ahmed
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:34

    في الحقيقة انا لا ارى الا ان يستعد المغرب لمحاربة العسكر الجزائري لان اصبح عدوا للمغرب وشعب الجزائر لابد من استعداد لحرب طويلة حتة ينهار هدا الشيوعي والمفياوي بدون حرب لن يحل هدا المشكل ابدا لانهم اعداء الشعوب كاملة

  • حلوف كرموس
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:37

    ريثما ينضج سكان مدينة الجزاءر وماجاورها…اتفرج في قنواتهم واتتبع مجمل ماهو نتاجهم…والله..والله..والله…أنهم لا يدرون حتى انفسهم …انهم بلا هوية يترنحون يمينا ويسارا…خطابهم واهي ..لم يكونوا ذواتهم وليس لهم اي موضوع يعملون عليه…يستنسخون كل ماهو مغربي..اكاد استشف احساسهم بالدونية اتجاه المغرب..هم يقرون ويستلهمون ويتماهون ..ويعرفون نبل وسمو المغرب…والله عدد خلقه ليتمنون ان يكونوا مغاربة …فهم كيان أوهن من بيت العنكبوت ..مصدر رزقهم بداءي يعتمد على ما تجود به الارض(الالتقاط)…دون عمل اوزرع….المغرب لعبت به فرنسا وبعثرته…لان فرنسا استحوذت على اراضي الدول المجاورة..ظنا منها أنها ستبقى فرنسا التانية الا الابد…لكن استقلالها المتاخر نتيجة لضعفهم وطول مدة استعمارها…حتى ان استقلالها كان نتيجة الاستفتاء .والانقسام السياسي الداخلي الفرنسي انذاك…سؤال ماهو مشروعكم …وماهي اوراشكم…لاتطربونا شعرا…وانما رنموا اشنافنا ارقاما…سنرهقكم ..ومن ثم نجهز عليكم…واذا عطف عليكم محمد..فان الحسن ابن ابن الحسن..سيكسركم ان كنتم اصلب..وما ظن انكم كذلك.وسيعصركم ان كنتم الين…

  • مغاربي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:40

    المغرب و الجزائر مدعوان الآن و أكثر من أي وقت مضى لاستخلاص الدروس من المصالحات التاريخية التي حدثت بين البلدان التي كانت في حروب دائمة و طاحنة في الماضي. ألمانيا و فرنسا: حروب الثورة الفرنسية و حروب نابليون، حرب 1870، الحربين العالميتين. فرنسا و إنجلترا: حرب المئة سنة و حروب نابليون. أمريكا و بريطانيا: حرب استقلال الولايات المتحدة. هل سال الدم بين المغرب و الجزائر كما سال في هذه الحروب؟ انظروا الآن إلى العلاقات بين أقطاب هذه الحروب. بماذا تنفع المساحة الكبيرة و الحدود المترامية إذا كان داخلها الجهل و الفقر و الطغيان و انسداد الأفق سياسيا و اقتصاديا واجتماعيا و حضاريا . و داخل هذه الحدود يتلعثم و يلحن السياسيون و العسكريون في لغتهم. أعندنا كل شيء و ما بقي لنا إلا الحرب؟ إذا كان بإمكانكم ضمان ذخيرتكم و سلاحكم في حرب أبدية مفتوحة، فامضوا إليها؛ و إذا رأيتم أن الحلفاء و الموردين الوهميين سيتخلون عنكم من أول طلقة، فاقفزوا على الحرب و تفاهموا و ستكون الأرض للجميع. لا تنظروا إلى الحرب قبل وقوعها فهي دائما مغرية؛ انظروا إليها عند النهاية و الحكم متروك لكم هنا.

  • حمزة
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:46

    اطول مقال قراته في حياتي؛
    الامبراطورية المسيحية سقطت في اروبا و فرنسا
    سنة 1800 ؛ فكيف تصف الغزو الفرنسي بانه غزو مسيحي؟؟
    هذه التفاصيل الصغيرة هي التي جعلت قادتنا العرب
    يخطئون في فهم التاريخ لكي يجدو حلا لمشاكل الحاضر؛ و الشيطان يكمن في التفاصيل؛ مجموعة
    من الاخطاء الصغيرة جنبا الى جنب مع نظريات المؤامرة
    تؤدي ال ما نحن عليه الان.. status quo

  • عبدالرحيم 2
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:49

    للذين يظنون أو يدعون أن وقوف فرنسا مع المغرب في قضية الصحراء المغربية إجحافا في حق الأطراف الأخرى فهو مخطئ… لأن فرنسا تعرف بأنها سبب مشاكل الحدود هي التي جعلت من مدينة الجزائر دولة ورسمت حودها على مدى 132 سنة لديها أرشيف وخرائط المنطقة وتعرف بأن نفود المملكة المغربية كان يصل إلى تلمسان وتندوف وبشار وإلى بلاد شنقيط جنوبا وكل سكان هذه المناطق يعترفون بذلك… فلا يمكنها أن تتخذ موقفا متناقضا مع التاريخ لأنها ستفقد مصداقيتها أمام المجتمع الدولي

  • غزال بني ملال
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:50

    الحل مع الجزائر هو : كبرها تصغار
    يجب على المغرب مساندة جمهورية القبائل
    يجب رد الصاع صاعين
    يجب الاعتراف بالجمهورية القبائلية لكي يحس الجزائريون ويذوقو ما ذاقه المغرب طيلة سنوات …
    في حين تسارع الدول للاتحادات ، تسارع الجزائر لتقسيم الشعوب ….
    بما أن المغرب بلد محتل للصحراء لماذا لا تقوم الجزائر بالمطالبة في للمنتديات الدولية بقضية سبتة ومليلية وتعلن العداوة مع الإسبان
    اقول لكم يا جزائر الله كبير

  • بوعلام
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:54

    الإتحاد قوة ويجب على دول المغرب الكبيرأن تتحد كما قال حكيم العرب اكتم بن صيف التميمي لأبنائه لما اختلفوا فيما بينهم وبدأوا يكرهون بعضهم بعضا وجمعهم وأعطى لكل واحد منهم مجموعة من الأعواد وقال لهم اكسروها فلم يقدروا على كسرها ثم اعطى لكل واحد منهم عودا واحدا وقال لهم كل يكسرعوده فتكسرت بدون عناء ثم قال لهم .
    كونوا جميعا يابني إذا اعترى خطب ولا تتفرقواأحادا
    تأبى الرماح إذا اجتمعنا تكسراواذا افترقنا تكسرت افرادا

    وهذا مايحدث لنا الآن إذا لا بد للعقلاء والمثقفين والمفكرين منا ان يبحثوا عن كيف نستطيع ان نجمع الشمل بعيدا عن الحزازات السياسية والخلافات المزاجية التي تركها ويأججها الإسعمار ،لمذا لا نفكر في إحياء جمعية شمال افريقيا التي اسسها اجدادنا للتصدي للأفعال الوحشية التي كان يقوم بها المستعمر ضد الشعوب المغاربية ،المهم يجب أن نخرج من وضعية التشردم التي نعيشها اليوم الى وضعية التكامل اقتصاديا واجتماعيا لنرفع مستوى المعيشة للجميع ونستطيع أن ندافع عن مصلحة اوطاننا ونصبح ندآ للدول المتقدمة…

  • ابوهاجوج الجاهلي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 02:56

    ولا ننسى حادثة الطائرة التي اقلعت من المغرب والتي تحمل قادة الثورة الجزاىريين الذين القي عليهم القبض من طرف المستعمر الفرنسي والجزائر تعتبر هذه الحادثة وشاية من طرف المغرب

  • المغرب ماغوك
    الأحد 14 يونيو 2020 - 03:10

    في أحد البرامج جزائري ايام الاستعمار الفرنسي قال بأن المغرب استقبل المئات الجزائريين وتحدث كيف إستقبل من الشعب المغربي وكيف استضافته أسرة مغربية وجعلته فردا من العائلة وأدخل المدرسة مع أقرانه للدراسة..
    وواصل حديثه عن قرار محمد الخامس ووصفه بالشجاع حيث أمر محمد الخامس رحمه الله بضهير شريف أن أي مواطن جزائري لا يحاكم حتى ولو كان هو المعتدي على المواطن المغربي حيث حكى قصة وقعت له فقام مغربي بقضائه لكن عندما عرف القاضي انه جزائري طرد المغربي وأطلق سراح المواطن الجزائري الشقيق…
    لكن عندما حكم العسكر نسي فضل المغرب بل الأكثر من هذا أصبح يعاكس المغرب في أرضه ويدفع الملايير لتقسيم المغرب ولذلك فشل والسبب فضل المغرب كان أكبر من العسكر..

  • محماد الوجدي مول المحلبة
    الأحد 14 يونيو 2020 - 03:21

    خلاصة القول ، لحد الان لا ينتظر المغاربة من حكام الجزاءر العسكر اية بوادر طيبة لتحسين العلاقات بين المغرب والجزاءر … عقدة العسكر الحاكم في الجزاءر وعقيدتهم هو العداء المفرط والدائم للمملكة المغربية منذ حصولهم على الاستقلال …يقتاتون من هذا العداء … وجبتهم المفضلة … تصريحات وخطابات واخبار ابواق الدعاية في الجزاءر والمسؤولين فيها، كلها تصب في إشعال الفتنة بين الشعبين الشقيقين المغربي الجزاءري.. أسسوا جمهورية وهمية بخليط من بعد المرتزقة مت عدة دول في تندوف منذ سبعينات القرن الماضي ودون وجه حق.. الهدف منها هو استمرار عقدة العداء للمغىب…والتهديد بالحرب وخلق بؤرة توتر في المنطقة..ويبقى هذا العداء إلى أن يأتي فريق شبان عسكريين أو مدنيين لاستلام الحكم في الجزاءر… وبه وجب الإعلام والسلام….هذه حقيقة مرة وجب ابتلاعها على مضض …

  • مغربي بعقلو
    الأحد 14 يونيو 2020 - 03:53

    طرح كبير وواقعي لمرحلة تارخية لاحدات تارخية مرت بها العلاقات ما بين البلدين الشقيقين ويتبين لنا من خلال ذلك ان المملكة المغربية اقحمت في صراع مع الجارة الشقيقة بفعل فاعل وخسر فيه المغرب المنطقة الشرقية من ترابه وذلك بفعل نجدته للامير عبد القادر ودفعت المملكة المغربية ثننا باهضا وكانت السبب في دخول المستعمر الفرنسي الى المغرب ولا يزال المغرب يدفع الثمن مع الجنرالات الجزائريين حتى اليوم.

  • مواطن واقعي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 04:08

    اغلب الدول الافريقية لم تكن دولا بمعنى دولة لها مؤسسات باستتناء القلة القليلة كالمغرب و تونس و مصر … و لذلك نجد اغلب الحكام يرفضون الاستعمار و مخلفاته الا و الإستتناء هنا هو الحدود المثوارتة من الإستعمار لأنها كانت في مصلحتهم كالجزاءر. لهذا نقول لأتباع بوخروبة ان المغرب عرف عدة محطات من استقلاله : المناطق تحت فرنسا بعدها طانطان طرفاية و تخلينا عن الصحراء الشرقية بعد حرب الرمال و نحن منتصرين بسبب تقديس حدود ةىاستعمار استرجعنا الصحراء الغربية او الصحراء الاسبانية و لا زلنا نصارع تقديس حدود الاستعمار بدل التاريخ و الروابط و البيعة.

  • aness tlemceni
    الأحد 14 يونيو 2020 - 04:32

    اللهم نسألك وانت الذي قلت في كتابك الكريم
    (ادعوني أستجب لكم)
    اللهم صفي قلوب المسلمين وجعلهم اخوة متحابين مابينهم
    يارب العالمين
    اللهم ألف بين قلوبهم
    اللهم وحد صفوفهم
    اللهم بصرهم بأمرهم
    اللهم لمّ شملهم أمين يارب العالمين

  • واحد من لمداويخ
    الأحد 14 يونيو 2020 - 04:33

    ما دام البلدين لم تنظف من بقايا أبناء فرنسا
    امورنا وجوارنا يبقى مسموم حتى تنظف البلاد من بقايا ماما فرنسا
    فرنسا التي تدعي الديموقراطية وعقوق الانسان لكن تعيش بنهب الشعوب الأفريقية
    ومن يريد ان يعرف اكثر وليقرا اتفاقية بل خدعة وليس اتفاقية ((ايكس ليبان))aix les bain

  • المهاجر
    الأحد 14 يونيو 2020 - 04:47

    كلنا في المغرب نعرف انه جار السوء لا نقصد الشعب اخواتنا لكن من يتحكم في اوضاعهم العصابة كما قال القايد صالح واحد منهم لكن سؤالي لماذا نعطي هذا الامر اهمية اذا نطق السفيه فخير من اجابته السكوت هسبريس لاحظت انكم تكثرون من هذا الامر كثيرا هذه الايام هل مب الباب المهنية ام في الامر ان ؟

  • said
    الأحد 14 يونيو 2020 - 05:12

    شكر موصول لكم على هذا الموضوع القيم والمستفيض. لعل المفكرين والمؤرخين ان ينفضوا الغبار على الارشيف .هذه أمانة على عاتقهم ، فما أحوجنا الى نبش في ذاكرة التاريخ المغاربي. شكرا هسبرس

  • عابر
    الأحد 14 يونيو 2020 - 06:30

    المغرب لا يستطيع ان يقطع العلاقة مع اول عدو له وهي الجزائر وهذا شيء مؤسف لما يحس به كل مغربي من استفزاز وهز الكرامة من طرف السلطات الحزائرية رغم انها في عهد المرحوم الحسن الثاني أنكرت ان لها دخل بقضية الصحراء المغربية والآن هي الطرف الوحيد من يعلنها صراحتا في وجه كل المغاربة وسياسيوننا نائمون وكانهم جثث مغمى عليها استيقضوا يامن لا غيرت لهم فالوطن احب الينا من انفسنا ويستحق التضحية والا لعنكم المواطن القادمة مستقبلا

  • ح س
    الأحد 14 يونيو 2020 - 06:39

    الدراسات التاريخية تشهد بأن الصحراء التي تشكل 3/4 الترلب الحزايري لم تكن في يوم من الايام من الجزائر ، أجزاء كبيرة من الأراضي الصحراوية التي كانت تابعة لليبيا وتونس والنيجر ومالي والمغرب اقتطعتها فرنسا من تلك الدول بعد اكتشافها للبترول والغاز والعديد من المعادن الاخرى كالحديد وغيره .
    المرحوم الحبيب بورقيبة طالب فرنسا بحق تونس في استرجاع صحرائها ولكن فرنسا رفضت واعتبرت بأن الصحراء أرضا كانت خلاء.
    المرحوم القذافي اذكروا وا أمواتكم بالخير بالرغم انه ساهم إبان الحرب الباردة بين الشرق والغرب في إنشاء الكيان المصطنع البولزاريو
    طالب مرارا الجزاير بعد وصوله إلى الحكم باستعادة ليبيا لصحراىها .
    أما عن الصحراء المغربية الشرقية والتي ضمتها فرنسا إليها أبى المغرب إلا أن يتفاوض بشىأنها الا بعد استقلال الجزائر مع اخوته المسلمين وليس مع فرنسا كدولة مستعمرة بعد أن عرضت عليه ذلك . إلا أن الجزائر fln بعد الاستقلال تنكر لذلك.
    المفاوضات الفرنسية مع fln لاستقلال الحزاير كجهبة تحرير موقعة فقط كونها تفتقد الى الشررعية التمثيلية التاريخية لان الجزلير 1/4 شمال لم تكن من قبل دولة قائمة.

  • عبدو 23
    الأحد 14 يونيو 2020 - 06:40

    من بين احسن ما فرأت هنا خول علاقة البلدين..
    والذي،ادهشني ان الكثير من المعلومات التي وردت تخالف شعبوية الشعارات المتدوالة عن بلد الجنرالات الذي لا تاريخ له صنيعة فرنسا..
    بدأت أعتقد ان هناك كثير من الافكار الخاطئة التي تم ترويجها.

  • الشبح الطاىر
    الأحد 14 يونيو 2020 - 06:55

    خلاصة لما جاء به المقال حيث حاول فتح شفرة العداوة الثابتة بين المغرب والجزائر بان الاستعمار الفرنسي لم يكتفي باستعماره للاراضي الجزاىرية على مدة عقود وكذلك تسلله الى الاراضي المغربية واستعمارها بل نهج حيلا لفرض الاستعمار السياسي في المستقبل بالابتزاز مقابل الدعم لاسترجاع الاراضي المقتطعة من بلاد المغرب وصحرائه لذلك كان يقتطع اراضيه وصحرائه ويضمها للجزائر والحال نفسه ينطبق على الصحراء المغربية والجنوبية مع سياسة الاستعمار الاسباني والفرنسي معا.لم يكتفي بذلك الفرنسيون بل كانوا يوهمون المواطنيين الجزاىريين وكذلك المغربين بالمساعدة في الاقتصاد ومحاربة الاوبئة فارسلوا كاهنات.. وكذلك مسحوا ذاكرة الجزائريين وبرمجوها على عداوة المغرب وغرسوا فيهم الوسواس القهري ومرض الصرع دون ان اذكر تفاصيل هذا الداء .اللهم اشفيهم افقهم من الابتزاز الفرنسي السياسي الممنهج منذ الحقبة الاستعمارية

  • Mourad
    الأحد 14 يونيو 2020 - 07:13

    Monsieur l'ecrivain tu as oublie de mentioner la trahison
    Du sultan de fes de l'emir Abdelkader et c'etait la cause de sa defaite..j'espere que tu vas publier ça

  • شلفي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 07:46

    إذا أردتم أن يتحد البلدين أو بالأحرى المغرب الكبير فقولوا الحقيقة و أسردوا التاريخ الصحيح و الحقيقي و لا تلطخوا عقول الناس بتزوير الحقائق و التاريخ و إذا تكلمنا عن حدود ما قبل الإستعمار فحدود نوميديا التاريخية تعرفونها جيدا و البلدان تحرر أراضيها بالدم لا بالوثائق ثم تطالب الأرض التي دفع من أجلها الناس ملايين الأرواح.

  • التاريخ الحضاري ...
    الأحد 14 يونيو 2020 - 07:56

    … لقبائل وشعوب البلاد المغاربية يبدأ منذ تأسيس قرطاج 814 قبل الميلاد فنشأ الصراع مع روما وتداول الأمازيغ التبعية لاحدى القوتين.
    جاء الاسلام فربطها بالمشرق إلى أن أسس الامازيغ اماراتهم المستقلة ابتداء من 122 هجرية ، منها النكور السنية واخرى خوارجية . ثم أسسوا أول إمارة للمؤمنين بقيادة أهل البيت في بلاد الإسلام 172 هج لجمع الشمل ضد أطماع ولاة بني العباس في القيروان والامويين في الأندلس.
    ثم أسسوا أمبراطورية المرابطين فضموا الأندلس، ثم وسع حدودها الموحدون من برقة شرقا إلى المحيط غربا إلى الاندلس شمالا إلى أعماق افريقيا جنوبا.
    كانت الامبراطورية المغاربية بفضل وحدة قبائلها وشعوبها قوة مستقلة فاعلة في منطقة البحر المتوسط وحصنا منيعا ضد الأطماع الصليبية إلى أن وقعت هزيمة معركة العقاب سنة 1212 م، فبدأ الضعف ينخر الجسد المغاربي كله وبدأت أقاليم الامبراطورية تسقط الواحد تلو الأخر.
    دافع بنو مرين عن بيضة الإسلام إلى ان ضعفوا. ثم هاجم الاسبان إقليم الجزائر فتدخل الأتراك للدفاع عن الاسلام سنة 1514م ، وبقي المغرب الأقصى كمركز للأمبراطورية المغاربية يقاوم إلى أن استسلم سنة 1912م.

  • مواطن حر
    الأحد 14 يونيو 2020 - 08:00

    نظام كبرنات العسكر في الجزاءر يركز سياسته للشعب الجزاءري حتى يبقى مسيطرا على الحكم ونهب ثروات البلاد بلا رقيب ولا حسيب. وسياسته تتجلى فيما يلي:
    1 ) تحفيز الشعب بالدعم لبعض للمواد الغداءية .المستخرج من مال البترول والغاز( عوض استثمار هذه الأموال في الفلاحة والصناعة والسباحة والنقص من البطالة الخ… أي الابتعاد عن اقتصاد الريع .)
    2 ) توهم الشعب الجزاءري عن وجود عدو خارجي الذي هو المغرب حتى يلهيه عن المشاكل الداخلية.والابتعاد عن التفكير في امور الجزاءر.
    وهذه هي الحقيقة. ولكن لخروج الجزاءر من هذا النفق المسدود يجب استمرار الحراك ولكن بطريقة مغايرة للأولى اي بتنظيم إضرابات والعصيان المدني بالسلمية كل اسبوع . وما عدا هذا فهو ضرب من الخيال.

  • موحا
    الأحد 14 يونيو 2020 - 08:02

    ما دامت هذه الرسوب التاريخية السلبية التي لم يتم طيها ونسيانها وما دام انه تاريخيا لم يأتينا من هذا الشرق الا المشاكل والشر ويبدو ان الامور تزداد تصعيدا فحبذا لو كل منا تناسى الاخر بصفة نهائية.

  • Hollandddddsdss
    الأحد 14 يونيو 2020 - 08:02

    إردوغان في طريقه الي الغرب فاسءلوه ات كانت هوناك دولة اسمها الجزاءر روم دخلها الجرس العثماني.
    وهل كانت هناك مقاومة للجيش العثماني من طرف الجرس الجزاىري؟ اصلا لم ىكن هناك جرش ولا دولة انما كنت ارض مغربية.
    اين هي بالخراءط يا إردوغان نريد ترسيم حدود المغرب الشرقية.
    شكرا اردوغان

  • مواطن
    الأحد 14 يونيو 2020 - 08:06

    من الغريب والمضحك هو هرولة الجزاءريين لحل المشكل الليبي وتشجيعهم بالموازات إشعال مشكل الصحراء مع العلم ان المشكل الآخير يهدد امنهم القومي مباشرة لكون دولة السراب تقيم فوق أرضهم وتعيش وتتسلح وتتدرب على حسابهم لمدة تفوق 45سنة بدون نتيجة. فلو اندلعت هذه المرة اية حرب سيكونون مجبرين لدخولها وتحمل مسؤوليتها الانية والمستقبلية لكونها ستكون حرب مدمرة على كل المنطقة وربما ستكون مناسبة لتدخل أجنبى كما حصل في الشرق الأوسط

  • ahmed
    الأحد 14 يونيو 2020 - 08:12

    J'ai consulté beaucoup de livres d'histoire et je n'ai jamais trouvé le mot colonisation du Maroc, il est toujours mentionné le mot Protectorat, ce qui veux dire protection qui a été demandée par le roi du Maroc de l’époque en 1912 à la France pour protéger son royaume de l'insurrection des révoltés du Rif. La prochaine fois quand vous relater des mensonges essayer de trouver quelques choses de raisonnable.

  • هناك احداث ...
    الأحد 14 يونيو 2020 - 08:33

    … سجلها التاريخ وقعت في المغرب الاوسط منذ الفتح الاسلامي حيث ان اشرس مقاومة للاسلام كانت هناك من طرف كسيلة الذي اغتال عقبة وصحبه والكاهنة التي اخرقت الزرع.
    وفي نفس البلاد تاسست دولة العبيديين الشيعة الذين قضى عميلهم بن ابي العافية على دولة الادارسة واضطهد اهل البيت وحكم فيهم السيف.
    هؤلاء العبيديون لما انتقلوا الى مصر بعثوا اعراب هلال وسليم ومعقل لتخريب البلاد المغاربية انتقاما من انقطاع طاعتهم فيها.
    ومن حسن حظ المغرب الاقصى انهم صادفوا قيام دولة المرابطين فاقتصر تخريبهم على المغربين الادنى والاوسط.
    واول ثغر ضعيف استهدفه الاسبان سنة 1504 هو الجزائر ثم ضمه الاتراك سنة 1514م.
    كما انه اول بلد دخل منه الإستعمار الفرنسي.

  • Dzhour
    الأحد 14 يونيو 2020 - 08:44

    On ouvre pas la frontière avec les sous-homme vous arrêter pas de critiquer mon pays et a côté tu veux veux qu on ouvre la frontier alors la je reste la bouche muet vous avez pas le nif il la dit moustache dialna publie pour que tous lrs marocain save sue le citoyen algerien ne veux pas ouvrir la frontière avec les cousin d Israël

  • وجدي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:02

    دعك من الأقوال المجترة التي يرددها بعض العامة ممن هو بعيد كل البعد عن أهلية تقييم هذه العلاقة على كل الأصعدة.أستطيع أن أؤكد بدون خلفية أو تعصب أنه أبدا لم يكن البلدان سواءا قيادة سياسية أو قاعدة شعبية على وفاق وود .بل هناك تنافر وكره متبادل وجوار مسموم مفروض.طبعا هناك من يقول بأن الشعوب تحب بعضها ووو وهم حتما إما بينهم علاقة قرابة أو نسب أو عمل منتفع به مشترك.أنشري تعليقي هسبريس فلم أقل إلا الصواب

  • rado
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:03

    le Maroc n'a pas dit tous….. de chance d'avoir un telle voisin comme l'Algérie, bonne payé dirigé par une mafia, c'est très bien dommage.

  • المتشائل
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:06

    شكرا أستاذ على المقال الرصين..إزالة ألغام التاريخ هو ما حدا بدول كبرى اليوم إلى التعايش مع من كان بالأمس عدوا لدودا (فرنسا وألمانيا، اليابان وأمريكا)..خصوصا وأن قدر الجوار الجغرافي هو الثابت التاريخي الذي لا يمكن تغييره.

  • Kamel
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:13

    آساطير الأولين مملوؤه باكذب لاعلاقة لها بتاريخ نزيه. أكذوبة نتنة تفوح برائحة الفتنة ـ كفانا هراءا وكذبا.
    السبب هوالقنصل. انشروا إن كنتم صادقين

  • قارئ تاريخ
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:19

    في هذا التحليل التاريخي كثير من التدليس،والمغالطات،والإيحاءات المضللة
    وخدمة لجهة محددة،وفي هذه الجملة ( بينما تعتبرالإستغرافيا الجزائرية أن المغاربة خذلواالأميروضيّقواعليه حتى اضطرللاستسلام للفرنسيين)اعتراف
    غيرصريح بالحقية،وخلفيات معركة وادياسلي غيرمايصوره مُؤرخوا القصر
    للقارئ المغربي ثم قولكم(لم يكن ليرتهن بمآلات الثورة الجزائرية وبرغبات لجنة تحريرالمغرب العربي، مهما قيل) في هذا هروب من الحقيقة وهي اتفاق
    كل المناضلين في المغرب العربي على الثورة الشاملة والتحرير الكامل لشمال
    افريقيا من افستعمار ، ولكن ما حدث جعل الجزائريين يدفعون ضريبة كبيرة من الأرواح لا يبررها القول :(الدور الحاسم للبلدين المستقلين في دعم الثورة الجزائرية. ) ان القول (إذ لا يجب أن يغيب عن البال أن في المغرب دولةً عريقةَ المؤسسات فُرض عليها الحجر والحماية) تعبير فيه بعض التعالي،من فرض الحجر ؟ ومن طلب الحماية؟وما علاقة ذلك بمصير شعوب كانت تعاني من قهر الإستعمار ، والتخلف ، وما كانت غاية اتفاق كل القادة ( الثوار) في
    الشمال الإفريقي الا تحرير شعوبهم من الإستعمار بالسلاح ومن كل اشكال الإستعباد والعمالة،اليس هذاهوا؟

  • سماعيل
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:20

    اعتقد ان تاريخ المنطقة المعاصر لابد ان يقرا ويفهم من مصادر متعددة وخاصة الماصدر الاروبية (اسبانيا ايطاليا فرنسا تركيا)
    اما عن الحدود فتوجد خراط في العديد من الماحف التركية تعود للقرن 17 و18 م تبرزالحدوود الشمالية للبلدان الثلاثة (ت 'ج 'م ) كما هي الان بل حتى ان منطقة وجدة وماجاورا في بعض هذه الخراط كانت تابعة للجزائر (متاحف انقرة ازمير اسطمبول)
    ملاحظة " املك كتاب تاريخ صادر عن وزارة التعليم لملكة مراكش 1960م رسمت الحدود الشرقية للملكة كما هي الان وبدون الصحراء '
    الشكر للجميع

  • الجزائر ضحية ...
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:23

    … جهالة جيش التحرير الذي أقصى السياسيين وانفرد بالسلطة.
    مثلها مثل حظيرة غنم دخلها الذءب خلسة وعاث فيها فسادا.
    الذءب هو بوخروبة صاحب الدساءس البعيد عن السياسة الذي انقلب على الشرعية ولما دانت له الرقاب وقضى على منافسيه في الداخل أخذه الغرور وأراد أضعاف المغرب باعتباره منافسه الخارجي.
    و هكذا تنكر للجميل ونسي فضل المغرب عليه حيث ان إقامته فيه مكنته من قيادة فريق وجدة الذي استحوذ على السلطة بعد الاستقلال.
    خبثه الدفين جعله يتحالف مع الاستعمار ضد الوحدة الترابية للملكة عكس ما قام به المغرب حين مناصرته للمقاومة الجزائرية.
    وها هو الشعب الجزائري ينتفض ضد تركته في الداخل. لقد فشل نظامه داخليا ومشروعه ضد المغرب خارجيا.

  • Khalil
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:24

    كوني جزايري ومتابع لسياسة المغرب العربي لا استطيع القول اكثر من أن العلاقة بين البلدين سترجع جيدا وهذا سيكون في حقبة الرءيس تبون صدقوني والايام بيننا ان الريس الجزائري قومي عربي

  • مواطن مغربي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:29

    تحليل جيد جدا وخاتمة إيجابية ترمي إلى مستقبل مشرق و أريد أن أضيف هنا والأمثلة كثيرة صراعات حديثة بين دول مجاورة أو غير مجاورة تسببت في هلاك الملايين مثال ألمانيا و فرنسا أو الولايات المتحدة الامريكية والفيتنام لكنهم رجحوا كفة الصلح و النظر الى المستقبل .

  • ربيع عوادي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:34

    لعل من أدوار المؤرخين بالبلدين الجارين النبش في تاريخهما المشترك خلال التاريخ المعاصر والراهن بعيدا عن حزازات السياسة وإيديولوجيات الأحزاب. قصد تبيان الوقائع التاريخية وسيرورتها والسياقات المتحكمة فيها.مع تجاوز الخلافات وإيجاد تبريرات معقولة لبعض الاحداث التي تنغص الذاكرة المشتركة مع العمل على تفاديها.من أجل استشراف مستقبل واعد للبلدين في ظل التحديات الراهنة والمستقبلية.

  • جزائري dz
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:36

    ملاحظة هناك أيضا مثل شعبي جزائري يقول (( مايجيك ملغرب غير اللي يوجعلك القلب )) وقد جانب الصواب صاحب المقال عندما يدعي أن رياح الشر التي هبت على المغرب جاءت كلها من الشرق ومن المعروف والثابت تاريخيا أن الشر الكبير والغزو الممنهج للمغرب والذي لم يتوقف لقرون ومازالت تبعاته مستمرة الى الآن كان من الشمال والمقال كله قابل للنقاش والتصحيح لبعض القضايا والأحداث وللحقيقة وجوه أخرى

  • مهاجر
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:36

    الله ينعل السياسة الخبيثة و لن تستطيع ان تفرق بين الشعبين الشقيقين.

  • الفيلسوف
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:42

    ليكن في علم الجميع بان الجزاءر ومند استقلالها وهي
    تدرس لابناءها تاريخ مقولب و حاقد على المغرب .
    وتغرس في قلوبهم جميع انواع الحقد والكراهية للمغرب بلدا وشعبا وملكا .
    لهادا اقول بان مادام البلد تحت وطاة الجيش والجنرالات الحاقدة .
    فالقادم اسوء مع هاد الجار الناكر للجميل
    والله اعلم .
    نسال الله السلامة

  • توتر لا تدعمه القاعدة .
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:46

    من خلال تحليلي للواقع أعتقد جازما انه يستحيل أن تكون هناك حرب حقيقية بين المغرب والجزائر لأن الشعوب لا تريدها ولن تنخرط بها .غير أن هذا لا يلغي التوتر السياسي بين البلدين ولكنه يبقى أعلى سقف يمكن أن يصل إليه سوء الخلاف بين البلدين .

  • فاتح
    الأحد 14 يونيو 2020 - 09:55

    السبب وراء المشاكل المغرب والجزائر هم دول الغرب بحيث لو يتصالحو حكام الجزائر والمغرب سيقومون بفعل مشاكل كبيرة لكي لا يتحدو اتمنى اتحاد المغرب العربي وترك المشاكل وبناء اقتصاد قوي سنتخلى عن اروبا وامريكا سلام

  • مراد
    الأحد 14 يونيو 2020 - 10:16

    تحليل منطقي لأصحاب العقول لاكن يصعب التصالح مع الداكرة التاريخية لتحكم الطغمة العسكرية بالجزاءر في دواليب الحكم مند استقلال الجزاءر ااى يومنا هدا وحقدها على المغرب مخافة الزعامة الإقليمية ودعمها لمرتزقة البوليساربو المادي والمعنوي قصد تقسيم وتقزيم المغرب

  • نضال المغربي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 10:20

    إن الحقد الذي يحمله النظام الجزائري للمغرب أكبر من أن يكون وليد خلافات عادية وقعت إبان الإستعمار الفرنسي وبعده، بقدر ما هو نتاج قرون من الإحساس بالدونية أمام المغرب تحول لعقد نفسية وضغينة تغذيها روح الإنتقام. فالمتصفح منهم في التاريخ لا يجد له هوية جزائرية ضاربة في التاريخ بقدر ما يجد مغربا أوسط كان تابعا في فترات كثيرة للمغرب الأقصى أو لقوى أجنبية أخرى. لذلك نجدهم لا يكتفون بالتاريخ الإسلامي أو المعاصر بل يتجاوزونه للحديث عن حضارات عاشت ما قبل التاريخ الميلادي نفسه محاولين نسب أنفسهم لها وهي منهم براء.
    إن عدم تملك هوية أدخلهم في حالة سكيزوفرينيا متقدمة ومنفصلة تماما عن الواقع مما جعلهم يشكلون خطرا على أنفسهم قبل أن يشكلوه على جيرانهم. نسأل الله لهم الشفاء من هذا العداء العضال. أما الحديث عن عداوة المغرب لهم فهي حديثة ولها أسباب موضوعية. فمن لا يريد أن يعيد لك أرضك الذي أخذها منك الإستعمار، ومن يحاول أن يقسم بلدك ويبدل في ذلك الغالي والنفيس لا يمكن أن تكن له الود وترميه بالورود.

  • عبدالكريم بوشيخي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 10:26

    من خلال هذه اللمحة التاريخية و بعض الحقائق الغائبة التي جاءت في مقال الكاتب المحترم على سبيل المثال بيعة سكان تلمسان للسلطان عبدالرحمان بن هشام يتضح ان الممملكة المغربية الشريفة كانت دائما في صراع مع القوى الاستعمارية المحتلة لارض الجزائر حاليا ( المغرب الاوسط سابقا ) خصوصا الاتراك و الفرنسيين حتى وجدت نفسها بين نارين القلائل الداخلية و تمرد الودايا على السلطان و مواجهة الغزو الفرنسي الطامح لاحتلال المملكة فكان من المفروض اتخاذ بعض القرارات الحكيمة انذاك لقطع الطريق على الفرنسيين حفاظا على وحدة الوطن و سلامته فواقعة مغادرة الامير عبدالقادر للمغرب يعتبرها النظام الجزائري الذي تسلم حكم الجزائر بعد استقلالها خيانة من السلطان لكن الحقيقة ان الاوضاع السياسية و الاجتماعية في المغرب هي التي فرضت ذالك و يمكن تشبيهها بترحيل عبدالله اوجلان من سوريا تجنبا للمواجهة مع الاتراك و الامثلة كثيرة لكن بالرغم من ذالك استطاع الاحتلال الفرنسي فرض الحماية الا انه بعد الاستقلال و عودة محمد الخامس من المنفى تغير الوضع و اصبح المغرب القاعدة الخلفية الاساسية لجبهة التحرير الوطني للتزود بالسلاح و احتضان قادتها

  • الحسباة
    الأحد 14 يونيو 2020 - 10:34

    الخيانة اصل من اصولكم خيانة الامير عبد القادر بدون محاولة تبرير اختطاف الطائرة المغربية من طرف الاستدمار الفرنسي على متنها الوفد الجزائري الخيانة الكبرا طعن الجزائر في الضهر سنة1963 من اجل اطماع توسعية حقائق لا مفر منها

  • abou youssef
    الأحد 14 يونيو 2020 - 10:35

    الشعب الجزائري شعب شقيق وهناك مجموعة من الروابط تجمعن والدي يجمعنا اكثر بكثير من الدي يفرقنا وصراحة مايفرقنا هو الشيطان العسكري بالجزائر.فمصلحة الشيطان هي التفرقة بين الاخوة.ومن الصعب على الشعب الجزائري التغلب على هدا الشيطان ولو دهب تبون وجاء……..فالشيطان هو المتحكم في كل شيء. ولكي ننسى هدا الموضوع نهائيا على المغرب بناء جدار اسمنتي عال على طول حدوده ولو ان الامر يتطلب ميزانية كبيرة وننسى بان لنا حدود من جهة الشرق .

  • لم اقرأ الى المقدمة
    الأحد 14 يونيو 2020 - 10:36

    لم قرأ الى المقدمة وما اثار انتباهي هو او مرة المتطرق يكون منطقي ومنصف شيئا ما وهو حمل المسؤولية لكلتا البلدين المغرب والجزائر الى الالة الدبلوماسية والاعلامية لها الاثنين على غير العادة التي تحمل الجزائر لوحدها ما يجري وتنعت بشئ النعوت ويكون فيها المغرب تلك البلد المسالم الذي يصدر منه الى الخير ومسؤلوه ملائكة واعلامه انبياء ومعلقيه على المنابر الاعلامية صحابة مقربون

  • محمد المغربي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 10:39

    يعتقد النظام الجزائري انه نظام من الثوار ..و انه قلعة ثوار العالم ..من الاشتراكيين التقدميين و ..و ….و انهم يعملون من اجل نصرة الحق و تقرير حق الشعوب الخ …الخ …و انهم سيعملون عملا بالوفاء بالعهد على تحرير اخر مستعمرة في افريقيا ….و هم يقصدون القضاء على اخر نطام ملكي بافريقيا …اتحدى نظام الجزائر الثوري التقدمي ان يقدم للفلسطنيين ولو ملعقة او مسمار..لانه يعرف انه سيصبح داعما للارهاب …اما المغرب فهو ذلك الجدار القصير ..و الذي ان شاء الله سيضم الصحراء و سيصبح بعبع افريقيا ..المغرب حتى الموت

  • Salim
    الأحد 14 يونيو 2020 - 10:49

    خلافات تاريخية عميقة ليست وليدة اليوم.. المصالح لعبت الدور الكبير في رسم سياسة الجوار وكتابة التاريخ… لا نلوم المستعمر بقدر لوم انفسنا لتقاعسنا وتخاذلنا…
    بالعودة للمقال..الكاتب لم يخرج عن الاطار السابق فبتذكيره ببعض الأحداث التاريخية نرى أنه لم يحد عن وجهة النظر المغربية حول اصل الصراع وهذا بحد ذاته يندرج في اذكاء الاختلاف لا تقريب وجهات النظر حيث يتكلم عن البيعة وعن المساعدات النغربية للثورات الجزائرية وحتى عن ما يسميه استرجاع الصخراء الشرقية… هذا نراه ليس بالحل..فالحزائر من جهة أخرى لا تقتنع بهذه البيعة وشرعيتها ولا حتى بالانتماءات التي يتحدث عنها الكاتب والنخبة المغربية ككل…

  • lmahdi
    الأحد 14 يونيو 2020 - 11:29

    si quelqu'un a lu ce fastidieux texte et peut me le résumer en une phrase !

  • مول الكوشي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 11:41

    المروك هو الاسم الرصمي للمغرب الاقصى و لا تظنون ان المغرب هو الاسمالحقيقي. لان المغرب يشمل تونس ( المغرب الادنى ), الجزائر ( المغرب الاوسط ) و المروك ( المغرب الاقصى ). و المروك او مروكينو او مورو اسم مشتق من اسم مدينة مراكش اسست على ايدي المورابطين الاصليين التابعين للامبراطورية الموريتانية التي كانت تمد الى حد مدينة شرشال شمال الجزائر التي اخذتها كا عاصمة لها. و لا حتى لا تنسوا بان سلاطين المغرب الاقصى كانوا عدة متفرقين على عديد من الدشر و لم تكون رائحة الملكية الا بعد 1961 بعد مجيئ الحسن الثاني غير اسم السلطنة الى الملكية.
    رحم الله امرئ عرف قدرة نفسه فوقف عنده.

  • بوعزة بن قدور
    الأحد 14 يونيو 2020 - 11:47

    المغاربة والجزائريين عائلة واحدة دين واحد قبلة واحدة مصير واحد المشكل هو الشرذمة العسكرية المتسلطة على رقاب الجميع منذ الاستقلال فقد تناحروا من أجل السلطة وأن المقبور بوخروبة الشواري بومدين الذي تسبب في هذه المأساة التي تلاحقه الى يوم القيامة هو وعصابته.

  • anp alg alg
    الأحد 14 يونيو 2020 - 11:49

    تحيا الجزاير والله يرحم بومدين محمد بوخروبة وتحيا الجيش الشعبي الوطني والله يرحم قائدنا القايد صالح

  • مواطن
    الأحد 14 يونيو 2020 - 11:50

    المغاربة والجزائريون اشقاء.
    العسكر اراد ان يفرض هيمنته ويسيطر على المنطقة.
    ولم يستطع لانه أخطأ حساباته فافسد كل شيئ.
    اقول للشعب الجزائري نحن اخوة الى يوم الدين.
    اقول للعسكر يمكن لك ان تحسب حساباتك .
    ولكن مع المغرب ولو تظل تحسب الى يوم القيامة لن تصل الى ما في نواياك السيئة.(راه المغاربة هاذو)

  • zakaria
    الأحد 14 يونيو 2020 - 11:57

    خرجت فرنسا من الجزاءر وتركت سما مستديم فيها ليسمم المنطقة كلها،النظام الجزاءري مبرمج على عداء المغرب حتى وان انتهت قضية الصحراء

  • ملك
    الأحد 14 يونيو 2020 - 12:11

    المولاي عبد الرحمن قدم مساعدات لامير عبدقادر صحيح
    وبعد اتفاق طانجة ولالى مغنية مع جنيرال مجرم فرنسي
    سلطان عبد رحمان منع وقتل جنود امير عبد قادر دخول ارضي مغربية لجنود امير عبدقادر من تزود بسلاح ودواء واستراح في مغريب لهذا سبب اهدى جنيرال فرنسي مدينة فقيق الى سلاطان عبدرحمان وأصبحت مغربية الى يوم هذا
    تارخيا مدينة فقيق جزايرية وليست مغربية
    فرنسا هددت سلاطين مغرب اذا تعاونو مع امير مقابل اعانات وحكم داخلي موسع هذا من كتاب جنيرال فرنسي

  • محمد الصابر
    الأحد 14 يونيو 2020 - 12:17

    أثناء الحراك الجزائري كنا نقرأ في سلوكيات المتظاهرين، نضج الشعب الجزائري بذكائه الجماعي اقتناعا منه أن النموذج العسكري غير ديموقراطي ونموذج جبهة التحريرغير نافع. "لا للانتخابات يا العصابات"
    وبالنسبة للعسكر ورؤوس النظام الجزائري،فانهم لايستسيغون تحريرالمغرب لصحرائه، ولايتفهمون مقترح الحكم الذاتي وسيظلون مختبئين وراء تقرير المصيركفلسفة يعتقدون أنها ورقة رابحة ضدالمغرب.
    وتخوفا من منافسة المغرب والمغاربة لهم في القوة الاقتصادية والتفوق العسكري، جعلهم يضحون ليس بمصالح بلدهم فقط وعلاقات التعاون الاقتصادي والتجاري، بل حتى بالمغرب الكبير معتقدين أن المغرب سيكون معزولا ومحاصرا.
    واليوم، بعد هذه التراكمات، ليس مخرجنا هو الحرب أوالتطاحن،بقدر ماهو التسابق لتحقيق القوة التكنولوجية والاقتصادية والعسكرية بـ :
     مجتمع قوي معرفيا ورقميا وإبداعيا.
     القوة الصناعية والتجارية انتاجا وتصديرا.
     القوة الاستراتيجية بالتصنيع الذاتي للآليات والأسلحة البيولوجية.
    أما العناد مع رباعة العسكرالذين يمتصون خيرات شعبهم فهو تاريخهم، بل ان أمكن شكرهم على معاداة المغرب مستقبلا، فهذا أحسن.

  • Ferdinand
    الأحد 14 يونيو 2020 - 12:32

    90 – zakaria…
    رد بسيط لهذا الأخ وأمثاله الكثير ممن يقتنعون بهذا الرأي…
    النظام الجزائري فيه أخطاء كثيرة ضد الشعب الجزائري قبل ما يكون ضد غيره لكن في نفس الوقت ننظر كجزائريون أن النظام المغربي هو سبب اكثر المشاكل في المنطقة نظرا لاطماعه التوسعية وتحالفاته مع الأنظمة الاستعمارية السابقة ومع والامبريالية والصهيونية العالمية لتحقيق مٱربه…
    بهذه الطريقة لن نتفق تماما بكيل الاتهامات من هنا وهناك!!!

  • Massinissa
    الأحد 14 يونيو 2020 - 12:35

    ما دمتم تحلمون بالمغرب العربي فلن يسود السلام بين هده الدويلات.لابد من الرجوع الى الاصل و هو دولة تمزغا .دولة الاجداد الحرار لا دولة الاسياد و العبيد.

  • ملك
    الأحد 14 يونيو 2020 - 12:44

    الى رقم 14
    كل خراءيط عالم قديمة لا توجد اسم مغرب في شمال أفريقيا
    دولة الأول مملكة نوميديا وعاصمتها السدراتة سوق اهراس جزايرية بقيادة ملك اغورطا واسيميسا بربري يحكم من وحات مصر الى محيط أطلس تم احتلالها من طرف رومان وتفكيك مملكة نوميدية
    شيء كان مروكو يعني مراكش في كل خراءيط الجزائر كانت تسمى المغرب الأوسط وبخر أبيض متوسط كان يسمى بحر جزاير من قوة بحرية تسيطر عليه الأول قفطان لبسه في مغرب السلطان عبد ال حمان وكل سلاطين فاس مكناس اشترو من من دولة الزيانية ومقرها تلمسان عاصمتها المشور أحد من مغنية الى ولاية الشلف تنس والله أعلم

  • lakhdar gaddida
    الأحد 14 يونيو 2020 - 13:03

    من محارب قديم لا خير لنا من الجزائر ولا من اهلها ومازال صراعنا طويل لاجيال من المرتزقة الى الصحراء الشرقية ولا يخفى عنا ان المغاربة لن يسمحو في شبر من ارضيهم الشرعة من اين وكيف هده الاخوة

  • قبايلي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 13:04

    الى 95
    تتحدث عن عصر الديناصورات انقرضت وتفتخر بنوميديا الكفرة الجهلة فهم ليسوا جزائر بل هم أمازيغ اي جمهورية القبائل وبالتالي يجب تحرير جمهورية القبائل التاريخية اما المغرب فهو قديما هو موريتانيا وعاصمته وليلي قريبة من فاس واذا اردت التاريخ الإسلامي الحديث فالمملكة المغربية تاني اقدم دولة اسلامية ومراكش كانت عاصمة كفاس وليس كما درست في كتب التاريخ المدرسية فجنرالاتك سراقين وهذا هو الواقع الذي يصدمكم فالجزائر المدينة فجاة اصبحت دولة بفضل المستعمر الفرنسي وحافظ عليها ولا تتدخل في شوون الغير حتى لا ينقلب السحر على الساحر.

  • محب لوطنه أمستردام
    الأحد 14 يونيو 2020 - 13:12

    لو كان لحكام العسكر جار مثل اسرايل لما وصلو إلى هده الحماقة بمساعدة المرتزقة وشراء ذمم الأفارقة ببترول الشعب الجزاؤري.ولكن حكمة جلالة الملك ومد يده اليهم جعل العسكر يضن أن وطني في ضعف.المغرب قوي برجاله ونساؤه واقول للعسكر والله انتم تلعبون بالنار ، الصحراء مغربية إلى ابد الابدين.

  • ملاحظة واحدة ...
    الأحد 14 يونيو 2020 - 13:15

    … للمعلقين الجزائريين الذين دوخت عقولهم دعاية المخابرات العسكرية بدعاية العداء ضد المغرب.
    لو كان نظامكم على حق لما انتفض الشعب الجزائري ضده سنة 2019.
    نظامكم تأمر عليكم و صادر أصواتكم في انتخابات 1991 وتسبب في حرب أهلية دامت 10 سنوات.
    وسبق أن انتفض الشعب ضده سنة 1988.
    فكما أساء نظامكم تدبير شؤون بلدكم في الداخل، أساء تدبير علاقاته مع الجوار.
    نظام فاشل في الداخل والخارج.
    نظام عاجز عن طي صفحة الماضي لبناء المستقبل لا في الداخل ولا في الخارج.
    نظام مفرط في الجهالة و الوقاحة لم يراع حسن الجوار وعطل التعاون المغاربي.

  • مواطن
    الأحد 14 يونيو 2020 - 13:51

    الأزمة الحقيقة في الأوضاع الذي وصلت اليه الجزاء والنفق المسدود الذي أوصلها إليه النظام العسكري الحاكم هو .أن هذا النظام لم يكن في ي يوم من الأيام يتوقف ويترقب ويتامل ويقول :فعلا لقد أصبت في هدا الأمر فاستمر فيه. واني فعلا لقد أخطأت في هذا الأمر الآخر فاجتهد لكي اصلحه و اصححه ويعترف باخطاءه كي يتجاوزها و لا يكررها. فهذا هو السبب في فشل السياسة الجزاءرية منذ 1962 ولم ت ينتبه إليها. لأن العجرفة والاستعلاء والنيف الخاوي.والشعور بالعظمة الفارغة والزعامة المزيفة هذا ما ترك هذا النظام لازال يكذب على الشعب الجزاءري المغلوب على أمره. والنتيجة هي التي نراها اليوم.

  • جزائري حر
    الأحد 14 يونيو 2020 - 13:52

    كجزائري حر اعتقد انه حان الوقت لدولة مدنية ومحاكمة كبرانات فرنسا وتقوية العلاقات مع المملكة المغربية وتفكيك مخيمات تندوف ومحاكمة زعماء تلك المخيمات الانسانية ورد الاعتبار للمحتجزين وطرد المرتزقة الافارقة.

  • وجدي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 13:52

    ليعلم الجميع أن أهل وجدة هم العارفين لشؤون الجزائر وللعقلية الجزائرية لأن وجدة هي مشتل مسيري الدولة الجزائرية العميقة. منذ أستقلال الجزائر تكونت دولة الجزائر في وجدة لأن رؤسائها تربوا وترعرعوا وتعلموا السياسة في وجدة. والآن الجزائر تعيش العد العكسي لأنها دخلت دوامة خطيرة بدخول لوبي آخر مضاد للوبي بوتفليقة خليفة بومدين. أن هذا الصراع الذي سيأدي بالجزائر الى الأنقسام لشساعة مساحتها كالسودان وليبيا المقسمة مابين حفتر و السراج. فتبون جيء به لهذا الغرض ويري أن فتح جبهات الصراع مع المغرب حل ناجع للسياسة الداخلية الجزائرية.

  • Hicham
    الأحد 14 يونيو 2020 - 14:58

    مفاتيح الماضي لإزالة الغام المستقبل.

  • محمد بنحده
    الأحد 14 يونيو 2020 - 15:01

    عرض تاريخي قيم يستند لوقائع وحقائق تاريخية دامغة نشكر الاستاذ عليه وعلى المرتزقة ان يفتحوا اعينهم على حقائق حملها ومعهم حكام الجزائر هذا هو التاريخ الذي لا يعرفه الا المثقفون في المغرب وفي الجزائر اما المرتزقة فليكتفوا ببيع السلع في اسواق افريقيا التي يسرقون من المحتجزين وليكمموا افواه كل من يقول اريد العودة لوطني المغرب ولينفذوا الاوامر ويغتنوا بالطرق غير المشروع التي انتبهت اليها اروبا والعالم الاعبهم انفضحت

  • abdu
    الأحد 14 يونيو 2020 - 15:23

    بسم الله الرحمن الرحيم,توحد المغرب العربي مرارا في أيام الخلافة الإسلامية بمنطق مقاطعة النصارى الكفار وفرض الذمة على اليهود وعاشوا في أمان واطمئنان…….سقطت الأندلس وتبعتها الخلافة وجاء الاستعمار بمنطق فرق تسود…..مزق الوحدة وجزأ المجزأ وخلق نخبته العلمانية الموالية وقضى على الفكر الإسلامي الوحدوي وأجهض كل محاولات الصحوة والنهضة والمقاومة:الشيخ بوعمامة,الزعيم محمد بن عبد الكريم الخطابي,الحركة الإسلامية في مصر,جبهة الإنقاذ في الجزائر……..حين سئل المرحوم الزعيم عباسي مدني من طرف إذاعة فرنسية عن مصير المغرب العربي بعد فوز حركته في الانتخابات1990,فأجاب :المصير المشترك عبرالتاريخ……

  • جزائري حر
    الأحد 14 يونيو 2020 - 15:34

    يجب على المملكة المغربية الشريفة ان ترفع الحجر الصحي عاجلًا لتضع الجزائر امام خيارين.
    اولهما التاخير في رفع الحجر وبالتالي الدولة المغاربية الوحيدة الفاشلة في تسيير الجائحة.
    تاني قرار هو رفع الحجر والاصطدام بالحراك الشعبي والإطاحة بنظام العسكر وترسيخ دولة مدنية واستقلال الشعب بعد استقلال الارض منذ 58 سنة.

  • Farid
    الأحد 14 يونيو 2020 - 15:41

    Soyons réalistes et arrêtons les théories. Nous avons un grand défi de développement et L'Algérie est un ennemi qui depuis 60 ans cherche a nous nuire. C'est un peuple frère en théorie mais il nous déteste c'est un fait. Il est sur la même longueur d'onde que ses tarés de dirigeants. Toutes ces tentatives de rapprochement sont des pertes de temps car en face on a un ennemi irréductible. Une seule solution, l'ignorer. On peut réussir sans lui.

  • ابن المغرب
    الأحد 14 يونيو 2020 - 16:07

    موضوع شيق مفعم بالفائدة والمتعة رغم مرارة التجارب المشتركة بما لها وما عليها مشكور الأستاذ بوكبوط على إثارته في هذه الظرفية وبذكاء كبير نوجه لك التحية باسم مركز ابن بري التازي للدراسات والأبحاث وحماية التراث تبعا لاهتمامنا المشترك وهموم الاشتغال بالتاريخ منهجا ومعرفة ورغم حساسية الموضوع، فإنه يطرح بكل نبل العلماء الأفذاذ سبيلا مشتركا لتجاوز القراءات العاطفية والوجدانية التي طالما غلفت تاريخنا المشترك أي المغرب والجزائر وخاصة منذ فترة الكفاح الوطني الأمر صعب الأستاذ بوكبوط لكنه غير مستحيل ما دام بين الشعبين أواصر لم ولن تنقطع ومادام وسطهما عقلاء أفذاذ لن نعدم منهم باحثين متمكنين ديدنهم الحقيقة التاريخية مهما كانت صعبة في الهضم لأن هذا يدخل في مجال الكتارسيس إذا شئنا القول والمصالحة عبر تاريخنا المشترك فهناك أخطاء متبادلة وأحيانا كارثية على هذا الطرف أو ذاك لكنه التاريخ نؤكد ان الأمر صعب ويتطلب حوارا مستمرا بين الباحثين والمؤرخين المغاربة وإخوانهم الجزائريين في أجواء من الشفافية والحميمية الصريحة نذكربأن قبائل تازة شاركت بفعالية في حركة المقاومة الجزائرية بزعامة عبد القادر شكرا

  • Amir
    الأحد 14 يونيو 2020 - 16:20

    إن المغرب والجزائر بحاجة إلى التصالح مع تاريخهما القريب وذاكرتهما المشتركة، وإلى تحمل مؤرخيهما ونخبهما الثقافية لمسؤولية إزالة ألغام هذا التاريخ، بكشف الحقائق والاضطلاع بها بحيادٍ وجُرأة، وعدم استغلال التاريخ لتأجيج النعرات ونكء الجراح وتصفية الحسابات؛ لأن دور التاريخ كعلم ليس إثارة حروب أبدية، بل عرض الأحداث ومحاولة تفسيرها سعيا إلى استجلاء مسبباتها وسيرورتها وتأثيرها على مسار التطور، وأخذ العبر والدروس لعدم تكرار السقوط في المطبات والمعيقات.

  • zakaria
    الأحد 14 يونيو 2020 - 16:23

    الانظمة الملكية في ما يسمى الدول العربية احسن من الانظمة العسكرية التي كانت في العراق وليببيا واليمن ومازالت في سوريا ومصر والجزاءر ،العسكر مهمتهم الدفاع والسياسة لاهلها.الى رقم93 مازلت حبيس افكار بومدين والعسكر عندهم ثروات ضخمة خارج الجزاءر،كان الجزاءر على الاقل مثل الخليج.9

  • La verite
    الأحد 14 يونيو 2020 - 16:48

    الى 97 قبايلي
    لخصت كل شيء فالجزائر المدينة غير قادرة ان تصبح دولة وحان الوقت لتعترف فرنسا بخطائها تجاه جمهورية القبائل العريقة واسترجاع ليبيا لحاسي مسعود وتعويضها باستغلال ابار النفط والغاز واسترجاع المغرب لصحرائه الشرقية واسترجاع تونس ومالي والنيجر لاراضيهم كذالك وهذه هي الحقيقة الغائبة عن المواطن الجزائري.
    في اي وقت فرنسا والاستعمار الاجنبي يمكن أن يستعمل ورقة ان الجزائر حدودها غير طبيعية بل حدود نتيجة الاستعمار الفرنسي والجماجيم بالمتاحف وهي اهانة لكل ما تحمل الكلمة من معنى.

  • zakaria
    الأحد 14 يونيو 2020 - 19:10

    يي الجزاءر قبل احتلال الفرنسي لها كانت عبارة شريط على المتوسط منطقة تابعة للعثمانيين اما الصحراء الشاسعة اقطتعها الاستعمار من المغرب وبلدان افريقية اخرى لانه كان بفكر ان يبقى الى الابد .الصحراء الشرقية مغربية ولماذا النظام لا يعطي جزء من الصحراء المسروقة لمليشيات بوليزاريو وتعتني بشعبها

  • البجعدي
    الأحد 14 يونيو 2020 - 19:23

    منطق الواقعية المصلحية و العقلانية الآنية و المستقبلية يفرض تطويع التاريخ و الجغرافية لصالح حتمية العيش المشترك و التعاون لتجاوز كل الإكراهات و التحديات ..ومدارس ألمانيا و فرنسا ببعيد ..ملايين القتلى و دمار شبه تام لمنجزات قرون ..وكان تخطي كل هذا الآلام الجسام لبناء حاضر من الآمال .
    ولكن لاحياة لمن لاحياة له

  • الحكمة
    الأحد 14 يونيو 2020 - 19:43

    الجوار الصعب للمغرب والجزائر .. ألغام التاريخ ومفاتيح المستقبل
    بارك الله في من وضع عنوان هذا الموضوع ، هذا العنوان يلخص كل شيئ و يغوص بالمتمعن فيه الى كهوف التاريخ المنسية و ما أحتفضت به من أسرار الأجيال التي عاشت و تعايشت ، تألمت و تآمرت ، خانت و تكالبت على ذواتها و ألغام التاريخ هاته صنعت جيلا آخر يحمل جروح الماضي في ذاكرته و يتطلع الى مستقبل أفضل و كله أمل في أن يعثر على مفاتيح هذا المستقبل الذي يتطلع إليه ، الجزائر يا سادة تحملت العبء الأكبر من هذا التاريخ الحافل بالدم و الدموع وواجهت عبر التاريخ الحملات تلو الحملات من أوروبا و كان النصر دائما حليفها دون أن أدخل في التفاصيل
    نعم لقد كانت الجزائر و ما تزال في خضم هذه المواجهة العنيفة لأعداء الأمس و اليوم و الغد و الكل يعرف الحقيقة و ما آلت إليه أوضاع المنطقة المغاربية و كيف تردت العلاقات الى الحضيض الأسفل
    اليوم المفتاح في صغة المفرد موجود لدى النظام المغربي فإن شاء أن يفتح به باب الجنة فهو قادر و إن أختار أن يفتح به باب جهنم فاليتحمل مسؤولية ذلك أمام الله و أمام التاريخ
    التاريخ دائما يسجل و الذاكرة تحتفض بهذا التاريخ الى الأبد

  • باب الجنة في ...
    الإثنين 15 يونيو 2020 - 00:56

    … في نظرك 114. هو ان يستسلم المغرب لاوهام حكام الجزائر فيتخلى عن صحراءه ويسلمها الى عصابة البوليزاريو لترفع فيها علم جمهورية بوخروبة المرصودة في رمال تندوف.
    وإنصاف دولة سادسة للبلدان المغاربية.
    باب الجنة هو تمزيق وحدة الأوطان.
    لقد رفضت بريطانيا انفصال إيرلندا ورفضت اسبانيا انفصال الباسك وكطالونيا ، وتريد من المغرب ان يقبل انفصال صحراءه عن وطنها إرضاء لحكام الجزائر؟.

  • انسان عقلاني
    الإثنين 15 يونيو 2020 - 02:25

    لم تبنى الدول لحتمية الاتحاد والاندماج المغرب دائما يطالب الجزائر بالاتحاد وفتح الحدود و الجزائر ترفض تنتهي هنا، لماذا اللوم هل ذلك يعني ان المغرب طيب والجزائر بدور الشرير لا يريدون الاتحاد المغاربي الذي بقي مجرد شعار اذا فليأتي المغرب بفكرة أخرى وليتطور بعيدا عن الجزائر ومشاكلها وللتتقدم الجزائر بعيدا عن المغرب..تكرار المغرب لنفس المطالب كل عام أصلخ أمر موسمي وما أصبح يدل هو احتياج المغرب للجزائر أكثر من احتياجهم للمغرب قصو علينا المشاكل وليشتغل الكل بعيدا عن أوجاع الرأس واذا كانت هناك مطالب خفية أو حقوق منسية طالبو الجزائر بها بشكل مباشر بعيدا عن النفاق..جريدة مغربية تكتب عن الجزائر مقالتين يوميا و3 جرائد جزائرية تكتب عن المغرب مقالة شهريا ويمكنك التأكد من الأرشيف للجرائد اونلاين..أصبح الامر مقلقا

  • قبائلي قح
    الإثنين 15 يونيو 2020 - 10:35

    66 – قارئ تاريخ

    تعليقك اصاب قلب الحقيقة ، ولكن لا تنسى أن كثير من المعلقين المغاربة لا
    يعرفون التاريخ الا وسيلة للمفاخرة لإرواء ضمإهم الى نقص يعانون منه .
    في المقال بعض الحقائق لا ينتبه اليها الا من كان على اطلاع كاف ومعرفة
    بالتاريخ ولعلك ذكرت بعضها ، كالإشارة الى معركة وادي اسلي ، وكذلك تخلي
    قادة كل من تونس والمغرب على الكفاح المشترك مع الجزائريين ضد الإستعمار
    وقبولهم بما أعْطوا من استقلال ناقص الأمر الذي كلف الشعب الجزائري فاتورة
    ضخمة من الأرواح ، أغلب المغاربة لا تلمهم فهم قوم طيبون ولكن الزمن جاء هكذا ، ولا يعرفون عن غيرهم الا ما تعلموه في مدارسهم .

  • وناغ
    الإثنين 15 يونيو 2020 - 11:51

    الى
    اصحاب الحكمة
    والقوة
    والثروة
    والمفاتيح
    والشهداء
    والجيوش
    والصحاري
    والتاريخ
    والكواكب
    لكم كل هدا
    ولكم المزيد
    ليس هدا هو الخلاف
    الخلاف هو
    الساقية الحمراء وواد الدهب
    ونحن هناك
    بفقرنا
    وبضعف قوتنا
    وبضعف جيشنا
    وبضعف سلاحنا
    وبضعف اقتصادنا
    وببطالتنا
    الى ان يرت الله الارض ومن عليها

  • الى... 117
    الإثنين 15 يونيو 2020 - 20:19

    …قبايلي قح.
    تقول ان المغرب وتونس لم يرفضا استقلالهما تضامنا مع الشعب الجزائري.
    الا تعلم ان البلدين كانت تربطهما معاهدة الحماية مع فرنسا بخلاف الجزائر التي كانت تعتبر أرضا فرنسيةوهما حالتان مختلفتان في القانون الدولي ؟.
    ولولا استقلالها وفتحهما لحدودهما لجيش التحرير الجزائري لما استطاع ادخال السلاح الى المقاومنين ، فلقد كان البلدان يعتبران امتدادا لارض المقاومة الجزائرية.
    اما عن استقلالهما الناقص فلقد اثبتت الايام ان الاستقلال التام للجزائر صادرته وضعيته الجهالة فصار الشعب الجزائري يطالب بمحاسبة نظام العسكر منذ 1962 وكانه ندم على الاستقلال المصادر كما كتب عن ذلك فرحات عباس.
    و

  • ahmed18
    الثلاثاء 16 يونيو 2020 - 06:35

    شوفوا ليكم حل أخر بعيد عن الجزائر ،، وطيشوا عليكم مشكلة الحدود المغلقة والتاريخ وحكم العسكر،، مهما حاول البعض منا ربط مصير الشعبين والبلدين بكان أبي وكان جدي ،، لم يعد ينفعه في شئ ،، لأن كما يقال في المثل .. المرء من حيث يثبت،، لا من حيث ينبت .

  • قبائلي قح
    الثلاثاء 16 يونيو 2020 - 09:20

    119 – الى… 117

    أنا تكلمت عما كان بين القيادات النضالية بين قادة المغرب العربي من أجل تحرير الأقطار الثلاثة من الإستعمار الفرنسي ، وقد لمّح اليه محمد بوكبوط
    وفي سنة 1956 فرنسا تحاليت على المغاربة ، والتونسيين ، وعرضت بدهاء
    خبيث منحهم الإستقلال ( الصوري) حتى تقضي على الثورة في كل من المغرب
    وتونس ، وتقضي على تلاحم الشعوب الثلاثة،لتتفرغ للثورة الجزائرية وتحرمها
    من العمق المغاربي، وكانت الثورة في الجزائر من القوة بحيث فرضت نفسها
    على فرنسا والنظم الموالية لها ، وتعاطفت معها الشعوب العربية والعالمية في
    كفاحها ، ودفع هذا فرنسا الى التخلي عن بعض مستعمراتها الإفريقية بسبب
    الكلفة الباهضة على اقتصادها ، كادت فرنسا تصبح واحدة من دول العالم الثالث
    في كل شيئ ، فقررت التفاوض والخروج من الجزائرمرغمة . لا تقرأ التاريخ
    بعاطفة شوفينية ( فيكلّ بصرك ) ويعمى قلبك ، قراءة التاريخ للعبرة ينفع في
    فهم ما يدور حولنا، لو تمت الأمور كما خطط لها الثوار على المستوي المغاربي
    لكانت الصورة اليوم غير الصورة التي خطط لها الإستعمار الفرنسي .
    استقلال الجزائرلم يصادر ولكنه فهمك الخاطئ هو الذي اعطاك المعلومة للإسف

  • قبائلي قح
    الثلاثاء 16 يونيو 2020 - 11:47

    لو كانت الثورة شاملة من تونس الى الجزائر الى المغرب الى موريتانيا كما
    اتفقت عليها النخب المغاربية انذاك ، وسارت الأمور وفق الرؤية التحريرية
    الشاملة لإختصر الزمن ، وحفظت حياة جيش التحرير التونسي ، وحياة جيش
    التحرير المغربي ( الذي تم حله خوفا منه هووجيش التحرير التونسي ( الفلاقة)
    لقد رُفعت الحماية المشروطة عن المغرب ( راجعوا اتفاقية اكس ليبان) ومُنحت
    تونس في البداية استقلا داخليا، كما اعطيت مورتانيا حكما داخليا كتونس سنة
    1956،وخرجت منها فرنسا( صوريا)تحت ضغط الثورة الجزائرية سنة 1960
    ما رأيكم لو كانت الثورة شاملة ؟ هل كنا اليوم على الحال التي نحن فيها ؟ بما
    فيها موضوع الصحراء ؟ لقد تحايلت علينا فرنسا الإستعمارية، وأفشلت وحدتنا
    وشتت جمعنا ( اين جيش يوسف بن عمار) ( اين جيش التحرير المغربي الذي
    انطلق في 2 أكتوبر من سنة 1955) ، أقول تحايل الفرنسيين وقبولنا بما هو (صوري) ضيع علينا مستقبلنا ، وحريتنا ، ودفعت الثورة الجزائرية ثمنا باهضا
    ارجوا ان يتفهم الإخوة أسباب ما نحن فيه كمغـاربيين ، وعلى المؤرخين أن
    ان يقولوا الحقيقة لشعوبنا دون عواطف وبشجاعة لتعرف ما ضاع منا بسبب ما حاكته فرنسا ضدنا .

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات