اتهامات الاختراق والتمويل الأجنبي تنزع "ورقة التوت" عن "أمنستي"

اتهامات الاختراق والتمويل الأجنبي تنزع "ورقة التوت" عن "أمنستي"
الأحد 28 يونيو 2020 - 23:00

الكثير من الناس يصدقون، بشكل طوعي وكامل، تقارير المنظمات غير الحكومية الدولية، إلى درجة أنهم ينظرون إليها في كثير من الأحيان بعين القداسة ولا يكلفون نفسهم حتى عناء البحث عن منشئ تلك المنظمات، ولا التساؤل عن مصادر تمويلها، أو الاستفسار عن ظروف وخلفيات إحداثها، ولا حتى التحقق من مقاصدها ومراميها التي وجدت من أجلها.

فمصادر التمويل هي من المعايير المحددة لعمل المنظمات غير الحكومية، بل إنها تعتبر مصدر ضغط وآلية للتوجيه في العديد من القضايا العابرة للحدود الوطنية، التي تتقاطع فيها حقوق الإنسان مع المصالح الجيو-استراتيجية للدول. كما أن الاختراقات الداخلية لهذه المنظمات، بغرض التوجيه والتأثير من الداخل، تبقى مسألة متصورة ومألوفة في العديد من المنظمات غير الحكومية التي تنشط على المستويين الإقليمي والدولي.

“أمنستي” والاختراق الأجنبي

يكاد يجهل السواد الأعظم من الناس أن مؤسس منظمة العفو الدولية (Peter Benenson) كان قد استقال من رئاستها قبل أن توافيه المنية سنة 2005، وذلك بعدما أيقن بأنها لم تعد خالصة لوجه حقوق الإنسان كما هو محدد في قانونها التأسيسي، وإنما أصبحت منصة للتجاذب والاختراق الاستعلاماتي من طرف عدة أجهزة ووكالات استخباراتية أجنبية، خاصة الأمريكية والبريطانية، التي كانت تراهن على “سلاح حقوق الإنسان” كآلية جديدة للصراع مع روسيا والصين الشعبية والعديد من الدول النامية أو تلك السائرة في طريق النمو.

ولعل هذا ما يفسر أن تقارير “أمنستي” ظلت لسنوات طويلة “أحادية الجانب”، إذ ظلت تصوب سهام النقد الحقوقي حصريا للصين الشعبية وروسيا ودول إفريقيا والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية! ولم تعرف لهذه المنظمة تقارير ناقدة للمملكة المتحدة، بالحدة المطلوبة، رغم إجراءاتها المقننة للحجز الإداري المثيرة للجدل في قضايا الإرهاب والتطرف، وتشريعات الهجرة المتشددة في غرب أوروبا، وما تتضمنه من إجراءات للطرد القسري والاقتياد للحدود وغيرها؛ وكذلك رغم كل ما تطرحه التدخلات المفرطة في العنف الصادرة عن أجهزة الأمن في إسبانيا وفرنسا وهولندا والولايات المتحدة الأمريكية…الخ.

وفي مقابل كل هذه الانتهاكات المسكوت عنها لقضايا حقوق الإنسان، كانت منظمة “أمنستي” حريصة على التدخل حتى في دساتير وممارسات الدول الإفريقية وفي شؤونها الداخلية، بدعوى الانتصار لثقافة حقوق الإنسان، كما كانت تتولى تنقيط وتصنيف الدول غير الغربية، خصوصا في جنوب شرق آسيا وفي أمريكا اللاتينية، على أساس “معامل coefficient” حقوق الإنسان.

ومن الثابت أن الاختراق الأجنبي الذي استهدف منظمة العفو الدولية استطاع أن يصرفها في كثير من المناسبات عن موجبات وجودها، وأن يحولها إلى ما يشبه القوة الضاغطة التي تمارس السياسة برداء حقوق الإنسان. ومسألة الاختراق هذه ليست حديثة العهد بل هي قديمة وتعود للسنوات الأولى من تأسيس “أمنستي”. ففي أبريل من سنة 1970، اعتلى وزير شرطة الكيان الإسرائيلي آنذاك شلومو هيليل منصة الكنيست ليعرض على أعضاء البرلمان ملخصا للاتصالات التي أجرتها الحكومة الإسرائيلية مع منظمة العفو الدولية “أمنيستي إنترناشيونال”.. وقد كانت عبارته الأخيرة مفعمة بالأحجيات ومحفوفة بالألغاز “لم يعد بوسعنا الثقة في حسن نية منظمة العفو الدولية ونزاهتها”، في إشارة مبطنة إلى اتصالات سرية كانت تدور بين الجانبين في الكواليس.

بل إن هذه الاتهامات ستزداد حدة بعدما أصبح “يورام دينشتيان” رئيسا لمنظمة العفو الدولية، سنوات بعد تركه وزارة الخارجية الإسرائيلية، إذ أصبحت مسألة التدخل في توجيه عمل المنظمة والتأثير في قراراتها وصياغة تقاريرها مسألة تلوكها ألسن جميع الدول وكافة المنظمات ذات الصلة بالحقل الحقوقي الدولي. وقد أضحى الاطلاع على تقارير “أمنستي” بشكل مسبق، وقتها، مسألة محسومة ولا تحتاج لإثباتات مادية. وقد علقت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية على هذا الموضوع: “لقد جلب يورام دينشتيان في الحقيقة فوائد كبيرة لإسرائيل”.

“أمنستي” والتمويل الأجنبي

قد يعتقد الكثيرون أن منظمة العفو الدولية تقتصر في مصادر تمويلها وموارد ذمتها المالية على تبرعات الأعضاء و”الغيورين الخواص” على حقوق الإنسان بالعالم؛ لكن عندما يعلم المهتم بالشأن الحقوقي بأن المملكة المتحدة كانت تتولى المساهمة النقدية في ميزانية “أمنستي” عبر وكالتها الدولية، وهو ما كانت تقوم به كتابة الدولة الأمريكية في الشؤون الخارجية وكذا الاتحاد الأوروبي!!! وقتها سيتساءل عن موضوع الحيادية في عمل هذه المنظمة مثلما تساءل قبل ذلك المحامي البريطاني الشهير Grenville Cross في مقاله المنشور في جريدة china daily في 11 مارس 2020: “هل يمكن لأمنستي أن تحافظ على حياديتها واستقلالها في ظل وضعية مالية مماثلة؟”.

فالذي يمسك ناصية التمويل ومغاليق الإمداد المالي هو من يملك في الواقع سلطة القرار، أو على الأقل يتحكم في مقاليد التوجيه والتأثير. ولعل هذا ما جعل العديد من المهتمين بالحقل الحقوقي الدولي يتساءلون هل أمنستي محايدة أم منحازة ومتعاطفة مع الغرب pro-occidentale؟ وتجزم تقارير العديد من الدول مثل الصين وروسيا وفيتنام بأن المنظمة “ليس من سماتها الحيادية وإنما هي ذرع من أذرع الغرب في مجال حقوق الإنسان”.

وفي سياق ذي صلة، كتب المحلل والخبير الأمريكي Francis Boyle في “Global Policy Forum” أن “حقوق الإنسان لا تشكل الحافز الرئيسي الأول لمنظمة العفو الدولية، بل هي تهتم أساسا بالإشهار، ويأتي بعده مباشرة المال، ثم ثالثا زيادة عدد الأعضاء، ورابعا وأخيرا الصراعات والحروب الداخلية”.

فمنطق القداسة الذي يسبغه البعض على تقارير منظمة العفو الدولية هو انطباع شخصي ساهمت فيه بروباغندا دولية وداخلية في العديد من دول العالم! وهو انطباع سرعان ما يتلاشى ويفقد هالته المزعومة عندما يدرك المرء أن دولا معينة بذاتها هي من تتحكم في تمويلات المنظمة، وأنها تستخدم في كثير من الحالات هذه المنظمات كسلاح بالوكالة لتحقيق مآرب سياسية وإستراتيجية؛ فهل مازال من الناس من يعتقد أن منظمة العفو الدولية تعمل حقيقة لخدمة قضايا حقوق الإنسان؟.

*محام بهيئة تطوان

‫تعليقات الزوار

60
  • إذا كنت في المغرب فلا تستغرب
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:11

    سبحان الله، هم الشياطين و أنتم الملائكة، حقوق الإنسان بالمغرب سجينة لديكتاتورية المغربية، و الأسوأ في هذه البروبكاندا

  • ابو احمد
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:13

    منضمة امنيستي صارت مجرد خادمة وخرجت عن خطها الدي تأسست من أجله بل الاكتر من هدا صارت تلوي دراع كل من حاول التمرد على قراراتها التافهة وتقاريرها المنحازة والا أين هي مما يجري في فلسطين واليمن وفي العديد من الدول سواء الآسيوية منها والاوروبية أو ما يجري الآن في امريكا انها مجرد بوق مسخر من طرف من يدفع اكتر

  • مواطن
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:14

    فليفهم ذلك من يتشدقون بهذه المنظمات و يعتبرون صوتها داءما صوت الحق و الديمقراطية.
    إنها أيادي طويلة تخدم أجندات و مصالح عصابات الأنظمة الحاكمة في ما يعرف بالدول الديمقراطية.
    أمنيستي ليست إلا مثالا لهذه المنظمات كالأمم المتحدة و منظمة الصحة العالمية و غيرها كتير…

  • غير مفهوم
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:19

    لم أفهم ماذا يريد هذا الهيني، تارة يدافع عن الشواذ و تارة يهاجم من يدافع عنهم و تراه يتدخل في كل كبيرة و صغيرة. اسي الهيني التوجه المخزني راه باين فيك واخا لاحوك للتوش صافي نتا بالنسبة ليهم ورقة محترقة …

  • deterte
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:24

    وماذا عن الجمعيات الحقوقية العاملة بالمغرب من أين تحصل على التمويل ولاي جهة واجندة تعمل الكل يعرف أنها ضد النظام المخزني فهذا أمر لا غبار عليه لكن الأجندة هي الغير مكشوفة

  • الحقيقة ما تعيشه
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:25

    لا يهم كثيرا ما تقوله تلك المنظمات لاننا لانحتاج اليها لتقول لنا ما لدينا في البيت. لاكن لا تبخسوا دورها فلا دخان بدون نار.

  • هرمنا
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:26

    اهل مكة ادرى بشعابها..نحن نعي مسالة حقوق الانسان في المغرب ..وغير محتاجين لك لتنفي و غير محتاجين لهذه المنظمة لتؤكد

  • مراقب
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:29

    كنت اعلم انها ادات من ادوات الاستخبارات الصهيوا لامريكية والبرطانية لممارسة الابتزاز وتدخل في شؤون الدول

  • يوسف تنغير
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:30

    انها منظمة السماسرة التي تبيع في المنافقين الذين يخربون اوطنهم

  • شكيب
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:37

    هي منظمة غير محايدة بل أسست للمساومة والضغط على الدول المارقة عن اهداف الماسونية العالمية والسياسة الصهيوامريكية بدليل ان رؤساء فروعها بالمغرب يمتلكون جنسيات مزدوجة واغلبهم لهم زيجات انجليزية او اسبانية او فرنسية او امريكية

  • Samir
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:39

    حقيقة اندم اشد ما يكون الندم انني تضامنت يوما ما مع كاتب هذه السطور حين اعتقدت انه رجل مباديء وتعرضه لضغوط واضطهاد بسبب مبادئه.

  • حمدين شريف
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:46

    تحية للأشقاء في المغرب.
    اتفق مع صاحب المقال. هذه المنظمة الاخوانية تنشر الأكاذيب حول جميع البلدان العربية. اللهم احفظ المغرب وشعب المغرب الطيب.

  • بوجادي
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:49

    كاتب المقال هو القاضي السابق و المحامي محمد الهيني ! فلا يوجد احسن من الهيني لينتصر للنظام و باذكى طريقة …

  • الفاهم يفهم
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:49

    إما معنا وإما علينا هذه هي طريقة آ الا دموقراطية .
    الان أصبحنا نبحث عن مصادر تمويل AMNESTY
    هذا ليس موضوعنا .
    المهم عندنا هو حقوق الانسان ومن يدافع عنه وهل حقا هناك مظلومون .
    يجب ان نحقق العدالة والحق في هذا البلد.
    هذا هو المشكل نراوغ السراب ب شيء بعيد عنه تماماً .
    هذه تسمى في لغة الزنقة خاوية في عامرة .
    التملص من المسؤولية بأي طريقة .
    أعطوا الناس حقوقهم كفاكم ظلما وقمعا لهذا الشعب

  • عربي مافاهم والو
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:49

    مؤشر حرية الصحافة في 2002 كان 89 في 2019 وصل ل 135 ميساج وصل ياك هاهاهاهاهاهاها.

  • غاملن
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:51

    الكل يعرف من هي هذه المنظمة ومن هم موظفينها. فمن أراد معرفا حتى ما هي الجمعيات ما يسمى حقوقية في المعرب فما عليه الا البحث في لواءح المنظمات ما يسمى بالمدنية الأمريكية والبريطانية وحتى النرويجية ظاهريا والاستخبارات باطنيا سيدخل لحجم الموال التي تتلقاها هذه الجمعيات وسيعرف لماذا جل من يسمى مناضلين في هذه الجمعية ترك عمله كاحتراف التسويق أمام البرلمان

  • سمير سيراج الليل
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:51

    على هذه المنظمة أن ترجع نفسها وتكون حيادية ولا تتطاول على الحقيقة وتصبغ الباطل بلون الحق

  • MCO
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:55

    و أنا أقول ل "كاتب" هذه الأسطر : و هل كل ما قيل و ما يقال و ما سيقال من أمنستي أو غيرها في حق الوضع في المغرب هل هو كذب و بهتان ؟

    لماذا هذا " لي فيه الفز يقفز" كل ما خرجت أمنستي أو غيرها بتقرير ؟

    إذن يا "كاتب" الأسطر : قل لنا أنت ما هو الوضع في المغرب بما أن كل التقارير كذب في كذب

  • bakilly
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:57

    هي منظمة صنعها الكبار لاهدافهم الخاصة مثل حقوق الانسان ولكن مجرد سؤال اين كانت امنستي في مقتل فلويد اين كانت مع اصحاب السترات الصفراء انها مجرد منظمة خلقت لاهداف دول اخرى تستعملها ضد الصين والهند والدولة النامية وباء كرونا انه وباء عادل سيعري الكثير من الدول التي كانت تعيش على الكدب وطريقة عيش الكوبوي الدي يسرق البيض من شمال المكسيك الجميل هو القادم لان المثل يقول لايفلح الكاذب من حيت أثى

  • جهاد الصويري
    الأحد 28 يونيو 2020 - 23:58

    " ريا و سكينة "!
    منظمة العفو الدولية و منظمة مراسلون بلا حدود عندهم نفس الأجندة و مستهدفين نفس الدول بعينها.. 15 دولة على أكثر تقدير.. المغرب و مصر فافريقيا و شمال أفريقيا.. روسيا فاوروبا.. الصين و السعودية في آسيا و شي دول في أمريكا اللاتينية..

    التقرير الأخير ديال منظمة العفو حول اختراق هاتف صحفي مغربي.. بين بالملموس أن منظمة مراسلون بلا حدود RSF ساهمت في نشر التقرير على أعلى مستوى عن طريق شبكة من المواقع الإلكترونية!

    شخصيا.. متعمق فهاد الموضوع مند مدة و بالخصوص من نهار أعلن المغرب عن الاستعانة بالرقمنة فالبلاد جراء تداعيات كورونا.. من ديك الساعة ناضت الروينة على البلاد من مجموعة ديال الأطراف..

    للإشارة فقط راه التقرير ديال amnesty مشكوك في الصحة ديالو وحتى لي قراه غادي يشوف أن المنظمة معندهاش شي دليل.. وحتى الخبرة التقنية على هاتف الصحفي تمت شهر فبراير.. و التقرير تم يوم 22 يونيو.. و السؤال : علاش تسناو حتى لهاد الوقت هاد خرجو التقرير؟!! الإجابة : بغاو المغاربة يشكو فالدولة من ناحية الرقمنة ولي هي طريق التطور.. إذن بغاونا نبقاو كيف حنا عمرنا نتقدمو!

    كل واحد حر فالرأي ديالو!

  • Money is everything
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:00

    le budget annuel d Amnesty est de 280 millions de
    dollar , et je suis certain que cette somme colossal ne provient que des donateurs sympathisants des droits de l homme. Ceci montre bien qui donne plus sera innocenté par cette entreprise des droits de l homme.

  • عبدو الريح
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:08

    كلامك سينهار يا هيني بمجرد ان يذهب المرئ ليقرا في موقع المنظمة ليجد بانها فعلا تتحدث عن امريكا وعن بريطانيا وعن فرنسا وكافة الدول يدون استثناء. فعوض ان تساهم في ترسيخ ثقاقة حقوق الإنسان نجدك الان تدافع عن الديكتاتورية والقمع.

  • ولد حميدو
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:09

    تبين مع جاءحة كورونا بان اطرافا تحاول مغادرة المستثمرين المغرب فمنهم من يقول بان على المغرب ان يغلق جميع المصانع و الاستغناء عن شركة رونو و سجن اصحاب ضيعات للا ميمونة بينما المغرب يطمح لاستقطاب استثمارات كبرى
    هده الجمعيات تعمل مثل السيسي الدي يريد التدخل بليبيا من اجل فرض نظام عسكري و ليس من اجل مصلحة البلد
    مع الاسف بعض المغاربة يظنون بان الجمعيات الخارجية تريد مصلحة المغرب بينما هي تحارب كل من يفكر في التنمية

  • JAZAYRIA
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:20

    سؤالي للقراء لو تعلق الامر بالجزائر ونشرت هذه المنضمة خبر عن الجزائر فهل تصدقونه وتقلون انها على حق او تكذبونها

  • moha
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:23

    كل التنطيمات "المدنية" أكانت حقوقية أو كانت حزبية ، أو دينية أوجدتها الإمبريالية لتكون مراقبة ، و ضابطة للآنظمة السياسية التي خلقتها .
    ثانيا ، تحركات هذه الكيانات تتم وفق مصالح تلك القوى المتصارعة فيما بينها ؛
    ثالثا ، أميز الكيانات عن بعض الأشخاص ذوي حسن النية الوطنية مناهضي ظلم المخزن .

  • عربي مافاهم والو
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:26

    ""، إذ ظلت تصوب سهام النقد الحقوقي حصريا للصين الشعبية وروسيا ودول إفريقيا والشرق الأوسط وأمريكا اللاتينية! ولم تعرف لهذه المنظمة تقارير ناقدة للمملكة المتحدة، بالحدة المطلوبة، رغم إجراءاتها المقننة للحجز الإداري المثيرة للجدل في قضايا الإرهاب والتطرف، وتشريعات الهجرة المتشددة في غرب أوروبا، وما تتضمنه من إجراءات للطرد القسري والاقتياد للحدود وغيرها؛ وكذلك رغم كل ما تطرحه التدخلات المفرطة في العنف الصادرة عن أجهزة الأمن في إسبانيا وفرنسا وهولندا والولايات المتحدة الأمريكية"
    هل سبق لك ان قرات المقالات على موقع امنيستي هناك مقال بتاريخ يونيو 24 تنتقد فيه المنظمة عنصرية الشرطة في اوروبا وانحيازهم العرقي اسم المقال Europe: COVID-19 lockdowns expose racial bias and discrimination within police والقائمة طويلة السي الهيني زير معانا.

  • باحمو لعدلاوي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:30

    لا نحتاج لهذا المقال لمعرفة من هي هذه المنظمة. هي اداة استخباراتية بامتياز ومن يدافع عنها معروفون عند كل شعوب العالم وتقاريرها تخيط بمقاس الممول. إذن ما يقوله الهيني تحصيل حاصل فلا حقوق آنسان لا زعلوا. ناس ترزق فيها أو جمع أو طوي. حتى ابغي اعرف سجال تشيد مندوبها فالمغرب ساهل.

  • ichtghak ichtghasn
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:32

    محمد الهيني
    شكرا لكم على تقريركم المصغر، ولكن بصفتكم محام وقاض سابق فما رأيكم في حقوق الانسان في المغرب بكل ما تحمله الكلمة من معنى وانتم ادرى بذلك بغض النضر عن اشياء اخرى

  • مهتم
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:34

    هل قرأتم ما نشرته أمنستي؟ كل ما نشرته حول المغرب حقيقة و نحن نعلمها لكن نغطي الشمس بالغربال. لا أتفق معهم في اباحة العلاقات الرضائية لكن كل ما قاله عن الحققوق و الحريات صحيح. …

  • عبدالكريم بوشيخي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:34

    ما يسمى بمنظمة العفو الدولية لم توجه اصابع الاتهام و الادانة للولايات المتحدة على المجازر التي ارتكبتها في حق الشعب العراقي حينما احتلته و دمرته ضاربة عرض الحائط سلطة مجلس الامن و الشرعية الدولية و لم تهتم او تدين قتل و تعذيب المناضلين الجزائريين الذين خرجوا جثثا هامدة من سجون الجنيرالات امثال الدكتور كمال الدين فخار و الشاعر الصحفي محمد تمالت او المطالبة بفتح تحقيق في اختفاء المناضل الصحراوي الخليل بيه بعد اختطافه من طرف المخابرات الجزائرية منذ 2009 او جرائم الاغتصاب و القتل في حق المعارضين لمليشيات البوليساريو و سرقة المساعدات الموجهة لقاطني خيام تندوف و الاتجار في المخدرات و البشر و الارهاب التي تمارسها عصابات الرابوني فاتهام السيد محمد الهيني لمنطمة العفو الدولية بتلقيها تمويلات مالية قذرة و اختراقها من انظمة فاسدة تؤكده ازدواجية تعاملها مع بعض خروقات حقوق الانسان التي تقع في بعض الدول فمثلا المغرب كان هو السباق من بين الدول العربية و الافريقية في سن قوانين تشريعية خاصة بحقوق الانسان و احترامها و تطبيقها و طي صفحة الماضي عكس الجزائر و مصر و مع ذالك مازال يتلقى الاتهام من امنيستي

  • العابر
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:42

    منذ يومين شاركت هنا منتقدا هذه المنظمة و لاحظت عدمم رضا المتتبعين.لم اعر الامر اي اهتمام لاني و بحكم تجربتي ان اغلب الغير راضين عن انتقاد امنستي هم ناس بسطاء لا يدركون عن ماذا نتحدث و لا لهم المام كيف يسير العالم و……سؤال بسيط لمن لم يقتنع بعد ..كيف تفسرون دفاع بعض السياسيين عن البوليزاريو و لا يعرفون حتى اين يقع المغربب كحال سياسيي السويد و الدانماركك و النرويج و الغريب انكك تجدهم نشطاء هذه المنظمات و غالبا من اليسار و البيئويين.فكيف تصدقون العملاء للاديولوجيا وليس للحقوق.

  • حسن
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 00:54

    معلقون تجدهم مع حرية التعبير و يعطون المصداقية لامنستي و لا يتقبلون الراي المخالف
    هده المنظمات هي التي تجعل الدول تفرض سيطرتها على شعوبها لانها لو تساهلت ستعم الفوضى و حينها ستنسحب المنظمات عندما تتحقق اهدافهم
    مادا فعل لهم القدافي او صدام و غيرهم حتى تكالبوا عليهم

  • الشرقاةي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 01:08

    هذه المنظمات غير الحكومية يديرها بشر ولا يديرها ملائكة وخاصة عندما تكون الكعكة سمينة

  • ولد حميدو
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 01:15

    مجرد تصدير بعض الكمامات و المعقمات لم يعجبهم الحال
    خصهم ديما نبقاو مع الطواجن و المجامر و صناعة السبسي
    الحقوق تاتي تلقاءيا بعد التصنيع و التطور في دول العالم الثالث اما مع شعب مستهلك و غير منتج فانك تطالب بالمستحيل فهل الصياد بالصنارة مثل سفينة الصيد في اعالي البحار و الاراضي السقوية ليست هي البورية

  • ترازا لبوجادي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 01:21

    من يشتغل في امنستي في الدول العربية اختيروا بالمقاس والكل يعرفهم لذلك لا تراهم ينتقدون البوليساريو ولا نظام العسكر الجار. المهم الفاهم يفهم

  • مصطفى ميكو
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 01:21

    نحن في المغرب لا نقبل من يضع أصبعه على نقط الضعف للدولة المغربية فما بالك إن حاول الإنسان التحريض على قول الحق أمام جبروت السلطة . باختصار الغرب له الأسبقية والأفضلية من حيث حقوق الإنسان وللتذكير إن حقوق الإنسان في نشأتها كانت تهدف للحد من سلطات ملك إنجلترا لا كما يفهمها البعض عندنا هو أكل رمضان في العلن وحرية الجنس…..إلخ

  • لهلالي الرباط
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 01:27

    انكشفت حقيقة تلك المنظمات الحقوقية المغربية التي تتمشدق علينا في كل وقت وحين بحقوق الانسان واتفتضح امرها مع امها منظمة امنيستي ولك لن تزعجنا منذ اليوم فكل ما تدعيه وستزعمه هو باطل وبهتان . ولتبحث عن ناموس آخر تنتعش منه .

  • MAGHREBI NAFSS
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 01:30

    ما يقال عن أمنستي انترناسيونال من عدم حيادها و خدمة أجندات قوى غربية ينطبق أيضا على منظمة الأمم المتحدة و منظمة الصحة العالمية و محكمة لاهاي و محكمة الطاس و صندوق النقد الدولي و البنك الدولي.

  • كم تكلمنا عن
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 01:51

    كم تكلمنا عن كل المنظمات و حتى الجمعيات بأنها جلها و خاصة الدولية هي مجرد ورقة إبتزاز عند الحاجة حسب رغبة الممول و على سبيل المثال منظمة الصحة عندما منع أكبر الممولين الأمريكي تبرعاته المقدرة ب 500 مليون تقريبا سنويا لكي تهاجم في تقاريرها الصين بسبب كورنا عوضتها الصين بأكثر من مليار دولار

  • عبد الله
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 01:52

    مقال هزيل للغاية، يفتقد إلى أبسط آليات الاستدلال والتقصي. يلوك مصادرة واحدة من بداية المقال إلى آخره. موضوع من هذا الحجم يجب أن يكون دقيقا ويستند إلى معطيات علمية ووافية.

  • حسن الريفي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 02:06

    السلام عليكم. السيد الهيني يرسم لوحة سوداء بخصوص منظمة العفو الدولية ويقول انها مخترقة من طرف استخبارات دول تمولها. هذا تصريح خطير واني اشم رائحة تضارب مصالح في هذا الموضوع. بطريقة اخرى ما الذي يدفع محامي ،اقسم ان يدافع علىحقوق الناس ، ان يتهم منظمة عالمية تدافع عن حقوق الناس . المعنى قد يكون ان نية صاحبنا ليست بيضاء كالحليب. والفاهم يفهم.

  • امين
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 02:14

    هههههه امنستي هي الشيطان و انتم ملاءكه ، الله اعطينا وجهكم.

  • يوسفف
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 02:19

    المهم في كل هذه الحقائق هو: هل ما تقوله و قالته عن المغرب صحيح ام لا

  • جهاد الصويري
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 02:56

    تقرير Amnesty الأخير حول اختراق هاتف صحفي مغربي عندو علاقة مباشرة مع نجاح تطبيق وقايتنا المغربي!
    القصة كالآتي : نهار 16 يونيو خرجات Amnesty بواحد التقرير حول مجموعة من التطبيقات الخاصة بتتبع كورونا فالعالم و ذكرت أن قطر، البحرين و النرويج التطبيقات عندهم غير آمنة وأنها راسلاتهم و النرويج قامت بإيقاف التطبيق! و ذكرت كذلك العديد من البلدان لي تطبيقاتها فيها نوع من الأضرار بالحياة الخاصة للأفراد.. وفهاد التقرير مامدكورش المغرب أبدا.. بسبب بسيط وهو انهم ملقاوش شي زلة على تطبيق وقايتنا.. وكون لقاو غرام ديال الطشاش كون ظربو بيه الطر!
    نهار 22 يونيو خرجات تاتقول ان المغرب استعان بشركة إسرائيلية للتجسس على صحفي مغربي.. و التقرير تايقول ان نفس هاد الشركة عندها تطبيق للتتبع كاتسوق فيه و من جهة أخرى بغاو يعطو الانطباع أن إستعمال المغرب للرقمنة ماشي فصالح الحريات الفردية و حقوق الإنسان، حيت باش المغرب ينتقل للرقمنة غادي يضطر للاستعانة بشركات أجنبية لي فالغالب المغرب غادي يستخدمها من أجل التجسس على المواطنين.
    هاد الناس ومن تبعهم غادي يطيحو فالحفاري لي تايحفرو لينا مزال! غير بقاو تابعينا!

  • يوسف
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 03:14

    كاينا الهضرة ديال الحكومة، وكاينا الهضرة ديال المنظمات الغير الحكومية، راه باين شكون لي الهضرة ديالو عندها مصداقية أكثر، واخا تعياو ماتزوقو هههه

  • Nabil
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 03:58

    كل هده المنظمات هي احدثت من اجل التدخل في سيادة الدول الاخرى، و تفكيك شعوبها كما يفعل المستعمر تماما. الغرب انتهج طريقة جديدة للاستعمار. و الدي لا افهمه هو لمادا باقي دول العالم و الكثيرة و التي هي ضحية لهده اللعبة القدرة يجبرون على اتباع تعليمات هده المنظمات التي بالتأكيد تتحكم بها مخابرات دول اخرى، و كأنهم يسمحون لتلك الدول ان تستعمرهم بهده الطريقة.

  • ميلود لوسور
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 05:31

    امنيستي والمنضمات الشبيهة لها لا يتعامل بتقاريرها الا من يسعون الى الخراب او عمﻹء لدول اخرى لها مصلحة في تقارير هذه المنضمات

  • أشرف
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 06:54

    إذا كذبت أمنستي الحباسات ما تكذب، واذا عمارت الحباسات بالابرياء وخا تعيا آ السي الهيني ما تكتب.

  • حقوقي حتى النخاع
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 07:00

    ألى الاستاًًًَُد الهيني محمد :
    أخجل من نفسي لأنني دافعت باستماتة عن حقوقك.

  • جوهرة
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 07:37

    لوكانت امنيستي ضد الجزائر لايدتم تقريرها وباركتوه أقول هذا ليس دفاعا عن حكام الجارة الشرقية لكن مجرد تساؤل حيث ان الصحافة في بلدان العربية تابعة النظام ولا يحق لها انتقاد الحاكم
    كلام منطقتي ان لا

  • خالد
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 08:25

    كالك رئيس الجمعية هو اسرائيلي!!
    ياك إسرائيل هي حبيبتكم و مدللتكم الاولى!!@
    ونصف وزراء حكومتها من اصول مغربية!!
    هدي هي الجالية د الصح!!!

  • Michel
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 08:59

    شكرا آ السي الهيني. لماذا تخاطب القراء كمن يخاطب ناقصي العقول؟ هل تظن أن لا أحد قادر على الذهاب إلى موقع أمنيستي وقراءة تفاريرها حول الدول الغربية مثلا؟ لكنك تتصرف تصرف التليفزيون المغربي وأخباره: ديما العام زين. السؤال ليس أمنيستي، بل هو: اختراق هاتف الصحافي عمر الراضي، واستعمال الدولة المغربية لتكنولوجيا صهيونية في مواجهة مواطنيها. إن كانت هذه المسألة ترضيك، فعلى الرحب والسعة. وعليك إذن أن تقولها، وتوضح أنك تنافح من أجل الدولة السلطوية. وإلا كان الأجدر بك أن تظل ساكتا لألا تشوه صورتك.

  • مصطفى امعيزو
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 09:09

    لو كان كلام صاحب هذا المقال صادق لما رأينا هذا القوافل من الأدمغة والعمال تهاجر من الشرق – العرب ؛ الصين ؛ روسيا …- إلى الغرب . باختصار الغرب يحمل في طوية ذاته تناقضاته وسلبياته لكن هناك بريق الحرية يفضح مساوئ النظم بالمقابل الكل في الشرق ينحني لشر الحكام .

  • بوعزة
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 09:10

    لماذا نطبل لتقاريرها ضد الجزائر؟ على ما اعتقد تقرارها تستقيها من جرائد البلد المعني بالتقرير!!! وجب إذن مطالبة جرائد البلد بالدلائل عما تنشره هذه المنظمة..
    مجرد سؤال، لماذا هذا الدعم السخي والذي فاق كل التوقعات للصحافة الورقية، التي اثبتت عجزها وتأخرها عن مسايرة التكنولوجيا.. بنشرها للاخبار البالية القديمة المستهلكة.. هل هو دعم لابناء احزابكم مادامت جلها حزبية وهمها نشر اخبار احزباكم والتشهير بالاحزاب الاخرى لدرجة تشويه البلاد كلها من اجل ذلك، وهنا تدخل امنستي على الخط وتأخذ قصاصات اخباركم الزائفة ضد بعضكم البعض وتؤلف تقريرها..
    الجرائد الورقية في الظول العريقة لم يعد لها زجود، وانتم تتشبتون بها في بلد جل مواطنيه اميون.. فهم تتسطا..

  • فضولي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 11:57

    نحن ادرى بواقعنا .وبدل ان تعطونا دروسا في من وراء هذه المؤسسات وماهي نواياها وتاريخها وكل الكلام الفارغ , اصلحوا حالكم واستفيدوا من انتقاذات الاعداء .هذا المطلوب ,لا اكثر .

  • سعيد المغربي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 12:45

    تحية هسبريسية، السيد الهيني: لقد أهنتنا بهذا الكلام! هل تعتقد أننا لا نستطيع الاطلاع على موقع هذه المنظمة بالعربية والفرنسية والإنكليزية والإسبانية، لنرى مئات التقارير التي تتحدث عن العنصرية والقمع وسوء المعاملة التي تكيلها حكومات أوروبا الغربية وبريطانيا والولايات المتحدة وحتى أستراليا ونيوزيلندا منذ سنين عديدة، فضلاً عن عدد لا يحصى من التقارير التي تتحدث عن قمع إسرائيل للشعب الفلسطيني وعن حصارها لقطاع غازة وعن استغلالها مياه فلسطين بلا حسيب ولا رقيب؟ كيف خطر على بالك أن تعتقد أن المغاربة يقدسون كلام أمنستي؟ فتقارير هذه المنظمة وسائر منظمات حقوق الإنسان تُدبَّج بناءً على مصادرة مختلفة هي كالآتي: تقارير الصحافة الوطنية+تقارير آليات حقوق الإنسان الرسمية+تقارير وزارة العدل وحقوق الإنسان+تقارير مديرية السجون+تقارير المنظمات غير الحكومية في البلد+شهادات الضحايا+تقارير ممثل أمنستي في البلد. نعم هناك هفوات أحياناً، لكن ما السبب الذي يجعل حضور روسيا والصين وأفريقيا وأمريكا اللاتينية والشرق الأوسط أقوى من حضور البلدان الغربية في مجموع تقارير المنظمة؟ هذا سؤال لا يحتاج إلى جواب لأن الحر بالغمزة

  • Hicham_MA
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 14:35

    جواب لمن يقحم المغىب في كل المواضيع لها علاقة او بدون علاقة .وهل ادا قالة منطمة العفو اادولية ان ااجزاىر تنخب المسعدات المقدمة لصحراويين المسجونين في تندوغ هيا ومرتزقتها اابوليزارجريان او اداقالة ان رغم تروة المحروقات الكبير فالشعب الجزاىري يعيش عيشة الدبانة فالبطانة لدرجت انه يتقاتل على حفنة من الدقيق ويقف ناسو في توابير في اول ساعات الصباح لكي ياخدو كيس حليب مجفف لا يسمن ولا يغني وادا قالة المنطمة ان ااجزاىر تغدي الارهاب و تتدخل في شؤون جرانها وتطالب بتحديد مصير مرتزقتها البوليجزيريان وهيا لا تترك ولاتريد من الطوارق والمزابيين والقبايليين ان يحددو مصيرهم وادا قالة منطمة العفو الدولية امنستى كل هده الحقاىق القليلة اللتي يعرفها العالم هل ينتطر منا الجزاىري او ااجزاىرية تكديبها جواب لمن يسال .وتركو المغرب واامغاربة راهم ماهم على بال بيكم والدايل شتحاتكم وكترة بلا بال بلا بلا بلا بلا بلابلا بلا بدو ن ان يعركم اامغرب اي اهتمام لان وقت اارد سيكون عند اجتياح الخط الاحمر لهدا فاننا نستمتع برقصاتكم وغناىكم ما عليكم سوا الاشتغال اكتر على متعة المغاربة وشكر لمن يسال عنا وتحية للاشقاء الاعداء

  • فضولي
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 15:08

    ولد حميدو رقم 23 .لا تستغفل المغاربة , نحن ننطلق من واقع نعيشه , اما هذه المنظمات فتنطلق من مصادر اخرى .والى حد الساعة كل ما قيل ويقال عنا شيء نعيشه فكيف لنا ان ننكره ?

  • Abdallah
    الإثنين 29 يونيو 2020 - 16:58

    معظم هذه المنظمات لها وجهان: الأول بنسبة قليلة قد يكون إنساني، الثاني وهو الأهم بالنسبة لها تمرير بروباغندا معينة، أو الترويج لأفكار يمكن لها أن تحدث تغيير في بنية المجتمع وطريقة عيش الأفراد..

  • نورالدين
    الثلاثاء 30 يونيو 2020 - 12:50

    محمد الهيني محامي يدافع عن القمع الممارس من الدولة ….و المغاربة كافة يعرفون كيف هو حال ممارسة المحامات في المغرب …كلهم غش و تدليس و بيع وشراء في حقوق موكليهم …فكيف سيدافعون عن معتقلين الرأي

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين