قالت منظمة العمل الدولية إن تأثير أزمة كوفيد-19 على فرص العمل أسوأ بكثير مما كان متوقعا في البداية.
تقرير “مرصد منظمة العمل الدولية: كوفيد-19 وعالم العمل” أظهر أن ساعات العمل انخفضت بنسبة 14 بالمائة خلال الربع الثاني من عام 2020، أي ما يعادل فقدان 400 مليون وظيفة بدوام كامل؛ “وهذه زيادة حادّة عن الإصدار الماضي لمنظمة العمل الدولية في ماي، وهو انخفاض بنسبة 10.7 بالمائة، أي ما يعادل 305 ملايين وظيفة في الفترة من أبريل إلى يونيو”.
ووضعت المنظمة ثلاثة سيناريوهات ممكنة للتعافي في الأشهر الستة المقبلة. ووفق التقديرات “لا أحد” يرى الوضع الوظيفي العالمي في شكل أفضل مما كان عليه قبل بدء تدابير الإغلاق بسبب كوفيد-19.
ووفقا للسيناريوهات التي وضعتها منظمة العمل الدولية للنصف الثاني من عام 2020، فإن حتى أكثرها تفاؤلا يفترض أن الفقدان العالمي لساعات العمل سينخفض بنسبة 1.2 بالمائة، أي ما يعادل 34 مليون وظيفة بدوام كامل، مقارنة بالأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2019.
ويتوقع سيناريو خط الأساس، الذي يفترض حدوث انتعاش في النشاط الاقتصادي ينسجم مع التوقعات القائمة ورفع القيود المفروضة وتعافي الاستهلاك والاستثمار، انخفاض ساعات العمل بنسبة 4.9 بالمائة، أي ما يعادل 140 مليون وظيفة بدوام كامل.
ويفترض أكثر سيناريوهات المنظمة تشاؤما حدوث موجة جديدة من جائحة كوفيد 19، وعودة القيود التي من شأنها أن تبطئ الانتعاش إلى حدّ كبير، ما يؤدي إلى انخفاض ساعات العمل بنسبة 11.9 بالمائة، أي 340 مليون وظيفة بدوام كامل.
وقال مدير عام المنظمة غاي رايدر: “لهذا السبب نتحدث عن تعافٍ غير أكيد وغير مكتمل لسوق العمل حتى في أفضل السيناريوهات للنصف الثاني من هذا العام. ولهذا فلن يكون الانتعاش الاقتصادي بسيطا أو سريعا”.
يذكر أن منظمة العمل الدولية ستعقد في الأسبوع المقبل قمة عالمية افتراضية رفيعة المستوى بشأن كوفيد-19 وعالم العمل. وحثّ رايدر الحكومات والمشاركين من الشركاء الاجتماعيين على بناء مستقبل أفضل للعمل للجميع.
بالمناسبة واحد النصيحة للمدخنين بمايخص الجلوس في المقاهي.
الي مشا القهوة يدي معاه بريكي ديالو را هاديك ارا نشعل مابقاتش خدامة ف زمن كورونا . والله يعفو من التدخين اومن كورونا
لازالت الدولة تعمل بسياسة التهديد والوعيد والناس ترى امامها افق مسدود ادا دخلت الى المدينة القديمة بمراكش ترى الام التجار والمحلات التي تقتني رزقها من السياحة و اصحاب النقل السياحي تشكي في المقاهي و المسؤولون غائبون عن المشهد ترى الدول تساعد التجار و تتحاور معهم.كيف يمكن ان تساعدوا فئة بالملايين و فئة حتى الدفعة الثالثة نكرتهم فيها وكلنا عليكم الله خليونا نمشو فحلنا الى رجعنا فتحنا شي مشروع حبسونا.
السيناريو يبقى في عالم المثل أما الواقع هو م.ع.ص تتواطئ مع بعض الدول للقضاء على 1/4 من دول العالم إنها أسوء بكثير من الحرب البرية والبحرية المادية بين الدول لذلك دبروا الأمر بهذا الشكل عن طريق حرب بيولوجيا جرثومية لا غير.
حسبي الله ونعم الوكيل ويقولون هناك موجة ثانية إذن الأمر أصبح غير متحكم فيه.
"إن الله لا يغيروا ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" أصبح السلوك الإنساني لبعض الطغات هذفهم زرع الفتنة والرعب بين الناس.
واحد العداد اديال التجار والحرفيين والمقاولين ورجال الاعمال صاخطين اعلى الحكومة .طريقة التواصل انتاعها ضبابية .الناس خايفين ايحللوا المشاريع انتاعهم لان الحلان كيتبعوا الماء والضو والخدامة مصاريف اكثيرة اوزادها هاد لبروتوكولات اللي خاصوا حتا هوا ميزانيات ايضافية.يعني اتقمر براس مالك .وبما ان راس المال جبان فراه الكارثة الاقتصادية هي اللي جايا.ادا لم تسارع الدولة باعطاء تواريخ نهاية الحجر الصحي وتاريخ فتح الحدود.واحد العداد اديال العمال غادي يتشردوا.
دوك الي غناتهم الدولة داخلين دارهم اوسدين عليهم او لي فقراتهم كيتخبة علي الفركو لاتشوفو معندوش باش اشري كمامة
لاشيء جديد، فسوق الشغل في المغرب ميت أصلا