بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بمناسبة احتفال بلاده بعيد استقلالها.
وأعرب الملك في هذه البرقية، باسمه شخصيا وباسم الشعب المغربي، عن أحر التهاني وأصدق المتمنيات للشعب الأمريكي الصديق بمزيد الرقي والرخاء.
ومما جاء في برقية الملك: “أغتنم هذه المناسبة لأعبر لكم عن اعتزازي بما يربط المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية من أواصر الصداقة العريقة القائمة على التقدير المتبادل والتعاون المثمر، وكذا بمستوى التشاور والتنسيق الوثيق بينهما في مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك”.
وأضاف: “وإنني إذ أثمن عاليا الدينامية المتميزة التي تطبع هذه العلاقات، لأؤكد لفخامتكم مدى حرصي على مواصلة العمل سويا من أجل المضي قدما في تجسيد الرؤية المشتركة للشراكة الاستراتيجية بين بلديننا، بما يخدم المصالح العليا لشعبينا الصديقين”.
كما قال الملك محمد السادس: “وإذ أجدد لكم تهانئي، مشفوعة بمتمنياتي لكم بموفور الصحة والهناء، أرجو أن تتفضلوا، فخامة الرئيس، بقبول أسمى عبارات تقديري”.
أنا مغربي و لا أتمنى شيء لا لترامب و لا لشعبه
نحمد الله الذي أعطانى ملكا همام وراعي لشعبه العزيز ومنفتح على جميع دول العالم عاش ملكنا الغالي سيد إفرقيا وبموفور من الصحة والهناء
Nonne fête aux États unies américains
عيد استقلال سعيد عمي ترامب أهله الله عليكم باليمن والبركات وعلى الامة الأمريكية قاطبة انه مجيب الدعوات …
الجالية المغربية كلها تتمنى إلتفاتة من ملكها الهمام
تشتت شملنا ولم نعد نصبر ألا نحظى بالهناء والرخاء حتى نحن. أليس شعبك أولى بهذا الإهتمام
نحن نحب ملكنا ونتمنى أن يبادلنا بنفس الحب
حفظه الله ورعاه وحفظنا ورعانا
أمريكا بلد يمكن للفرد فيها تحقيق الرخاء بالعمل وليس بالتمنيات والريع
السلام عليكم
نتمنى أن يخاطب الملك الشعب و يعطيه توجهات البلاد سواء في حل الحدود و كل ما يتعلق بالشان العام الداخلي و الخارجي .
جل المغاربة توقفت أنشطتهم برامجهم للسفر استثماراتهم شركاتهم مغلقة البطالة مغاربة عالقين خارج البلاد السياحة و الفنادق…
اتمنى أن ينبلج الفجر و نرى بالعين المجردة و معرفة الخيط الأبيض من الأسود.
ما يفعله ترامب لشعبه والعالم أجمع والعالم العربي والإسلامي خاصة لا يستحق اي تهنئة
ومنذ توليه الحكم لم يستقبل جلالة الملك ولو مرة واحدة لانه متكبر وعنيد .
tu ne sais meme pas ecrire une phrase correct en francais et tu critiques les gens qui sont plus fort que toi,QUELLE , ,mentalite'
واش ميريكان عمرها قدمت شي تهني و لا رخاء للمغرب وراها ميريكان و لا اروبا الغرب بصفة عامة راه كيتمنو لينا غير الغلاء و الحروب شكون داها في الدول الفقيرة
صاحب التعليق رقم 1 متكونش حاقد ر كاينين خوتنا مسلمين عاشين فديك لبلاد
الشعب المغربي و الشعب الأمريكي تربطهما علاقات استراتيجية وطيدة متجذرة في التاريخ أساسها الاحترام و التقدير متبادل الى جانب شركات و إتفاقيات بعدة مجالات و هي الفخر و المفخرة لشعبين الصديقين اللهم دم العز و النصر و التمكين و الصحة و السلامة و الافراح و المسرات و التوفيق و التفوق باستمرار على ملكنا المفدى يارب العالمين و كن له ولي و الحافظ و المعين أينما حل و ارتحل الرائد بالجميع المقاييس في خدمة المغاربة الأحرار بشتى المجالات دون ملل أو كلل و نكران الذات و على الساءر الأسرة الملكية و على المغاربة الأحرار الذين يجعلون المصالح العليا للمغرب و المغاربة فوق كل اعتبار باستمرار.
أحبكم لله أنفعه لعياله…حديث شريف.
كيفما كانت طباع ترامب فالرجل يخدم مصالح شعبه وناخبيه واقتصاد بلده بكل تفاني وبالطريقة التي تمليها ظرفية بلده … وكل ما نتمناه نحن أمة التطبيل والتضخيم لأمجادها ولبطولاتنا، والركوع والسجود لجلاديها وأئمتها، كل ما نتمنى ،ان يلتفت ترامب لحالنا ويغدق علينا بما من الله على بلده الغني بغنى شعبه ، بشيء من المساعدات و الاستثمارات ، ويثني الجمعيات الحقوقية والإنسانية لتغاضي الطرف عنا فيما يتعلق بالحقوق والحريات وما ألت له بلادنا من فساد العباد والاقتصاد، انه بحالنا عليم.
إلى صاحب التعليق ( من تكساس ) الملك ليس محتاجا من احد دعوة اوزيارة ،الملك يطالب بالاحترام والتقدير المتبادلين بين الشعوب وحكامها ويؤكد عليهما إن عقليتك اراها تحتاج للتوضيب فهذه فكرة ينبغي عليك تصحيحها بسرعة وتذكر أن كرامة الإنسان تكفينا من الله جل علاه هذه النعمة مابعدها نعمة من الخالق لكل عباده أنها أسمى وأغنى هذية إلهية مقدسة تغنينا عن كل توسل أو التفاف نحو الآخرين كيفما تكون مراتبهم . انت الآن وانا والناس جميعا مطالبون بالتعارف والتعايش داخل بلدك اولا وباقي الشعوب ثانيا بهويتك وتراثك وحضارة بلدك حتى تستفيد منها وتفيدها في عديد من المجالات كالدين والحياة أما ملكنا الهمام فلا تتوقع منه ابدا أن ينزل لهذا المستوى فاهتمامه الأول هو وطنه والسلام .
الحمد جميع الرءساء الذين مروا على امريكا العظمى كانوا يعاملون المغرب باحترام ويحترمون قراراته الداخلية السيادية ويعتزون في غالب الاحيان بمواقفه الخارجية التي تخدم السلم العالمي ,والرئيس ترامب لم يختلف عن سابقيه وذلك واضح جدا بمواقفه ومواقف بلده في قضيتنا الوطنية بحيث تجاهل تطلاقا مواقف اعداء وحدتنا الترابية الجزائريين وصنيعتهم المرتزقة,فنحن والحمد لله في مأمن من شرهم وبالعكس ننتظر منهم المساندة لردع المتعنتين والقضاء على شرهم وخبثهم,فانا مع رسالة جلالة الملك حفظه الله فهي اعتراف بجميل هذه الدولة العظيمة برئيسها الذي يرتجف منه الاقوياء قبل الضعفاء
ترامب رئيس أقوى بلد في العالم ان اءقتصاديا علميا و عسكريا المواطن بالنسبة له فوق كل اءعتبار و مصالح اءمريكا خط اءحمر من اءجل ذلك تم اءنتخابه و هو على العهد الدي قطعه على نفسه من غير أن ننسى فلولا اءمريكا لما وصلت الدول العربية إلى هدا البصيص من ديمقراطية و حقوق الاءنسان شكرا لاءمريكا بلد الفرص والنجاحات شكرا على الحلم الاءمريكي واءذكر ان ما يقوم به ترامب هو تنزيل لكل الوعود الدي اءخدها على عاتقه وادى القسم من أجلها قمت الوفاء والاءخلاص