العلاقة بين الدولة وحزب "العدالة والتنمية" .. قصة "العشق الممنوع"

العلاقة بين الدولة وحزب "العدالة والتنمية" .. قصة "العشق الممنوع"
الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 03:00

قال الدكتور ميلود بلقاضي، أستاذ التعليم العالي-كلية الحقوق أكدال- الرباط، إن “الانتخابات المقبلة محطة مفصلية في تاريخ المغرب المعاصر، لكونها ستجري في سياق استثنائي صعب بالنسبة إلى الدولة وإلى الأحزاب السياسية”، موضّحا أهم خمسة تحديات تحكم ذلك السياق.

وأشار بلقاضي، في مقال له حول “الانتخابات. الدولة. حزب العدالة والتنمية.. العشق الممنوع”، إلى أن “الدولة تبدو حائرة بين احترام قواعد اللعبة الديمقراطية وبين الخوف من فوز حزب العدالة والتنمية بولاية ثالثة متتابعة وما سيفرزه ذلك من تداعيات داخليا وخارجيا”، مضيفا أن “حزب العدالة والتنمية حائر بين أربعة رهانات”.

وأكّد المتحدث ذاته أن “الدولة محتاجة إلى حزب العدالة والتنمية في ظل انهيار باقي الوسائط الحزبية وخائفة منه أن يعود إلى ولاية ثالثة، ومحتاجة إلى صقور الحزب الحاليين؛ لكنها خائفة من أن يتراجعوا ويتركوا بنكيران يعود إلى الأمانة، ويحدث بلوكاج جديد ليست البلاد في حاجة إليه”.

وهذا نص المقال:

تعتبر الانتخابات المقبلة محطة مفصلية في تاريخ المغرب المعاصر، لكونها ستجري في سياق استثنائي صعب بالنسبة إلى الدولة وإلى الأحزاب السياسية تحكمه تحديات عديدة:

أولا- تنظيمها في سياق مغرب ما بعد كورونا، الذي من الأكيد أنه لن يكون هو مغرب ما قبل “كورونا”.

ثانيا- الانتخابات المقبلة ستكون صعبة ليس في سياقها الاستثنائي؛ ولكن في تحدياتها، خصوصا تحدي نسبة المشاركة التي من المنتظر أن تكون كارثية، وهذا ما يرهق الدولة والأحزاب في سياق واقع حزبي تائه وبئيس فاقد لكثير من المصداقية.

ثالثا- تزامنها مع إنزال النموذج التنموي الجديد وما يتطلبه من نخب ومؤسسات وهياكل جديدة يجب أن تكون مؤهلة لتفعيله.

رابعا- تزامنها مع إنزال الجهوية المتقدمة التي أصبحت ضرورة ملحة في ظل تعثر أجهزة الدولة المركزية على مستوى السياسات العمومية.

خامسا- تزامن تنظيم هذه الانتخابات مع افتراض كبير لاحتلال حزب العدالة والتنمية المرتبة الأولى في هذه الانتخابات، لسبب بسيط هو القوة التنظيمية والانضباطية والتواصلية للحزب وديمقراطيته الداخلية وتوفره على كتلة ناخبة قارة وتماسك أجهزته المركزية والجهوية والمحلية مقابل ضعف باقي الأحزاب.

وأمام هذا الوضع، فالدولة تبدو حائرة بين احترام قواعد اللعبة الديمقراطية وبين الخوف من فوز “البيجيدي” بولاية ثالثة متتابعة وما سيفرزه ذلك من تداعيات داخليا وخارجيا. أما حزب العدالة والتنمية فهو حائر بين أربعة رهانات: أولها الرهان على ولاية ثالثة مع الوعي بتداعياتها ومخاطرها. ثانيها الرهان على عدم الترشح في كل الدوائر في الانتخابات المقبلة مع الأخذ بعين الاعتبار تداعيات هذا القرار على تماسك الحزب. ثالثها عدم فتح المجال لعودة بنكيران، لما لتلك العودة من كلفة سياسية. رابعها كيفية الحفاظ على علاقات طيبة مع القصر.

الانتخابات المقبلة والوضع الحزبي

يبدو أن الوضع الحزبي المغربي ما زال يعاني من أمراض بنيوية مزمنة: صراعات وتطاحنات داخلية – أزمة حكامة- تدبير فردي وليس مؤسساتي- تشبث الزعماء بكرسي القيادة – رفض مبدأ التداول- عدم تدبير الاختلاف ديمقراطيا إلخ.

هذه الأزمة البنيوية عرتها من جهة جائحة “كورونا”، التي أبانت تيه الأحزاب وبؤسها وضعفها الاقتراحي؛ بل إن بعضها لم يتحرك ولم يحرك بعض أجهزته إلا بعد الخطاب الملكي الأخير لثورة الملك والشعب، ومن جهة أخرى مذكراتها وتصوراتها حول الاستحقاقات الانتخابية المقبلة التي أكدت أن الوضع الحزبي المغربي ما زال يعاني حتى من بعد دستور 2011 والقانون التنظيمي للأحزاب رقم 29_11 من أزمة معادلة التعددية السياسية والتعددية الحزبية، حيث إن 34 حزبا لم يقدم 34 مذكرة أو تصورا؛ بل إن جل مذكرات الأحزاب تكاد تتشابه وكأننا أمام 4 أو 5 مذكرات وليس أمام 34 حزبا.

ويتبين من خرجات قادة الأحزاب السياسية أن جل الأحزاب ليس لها تصور شامل وإستراتيجي للانتخابات المقبلة؛ بل إن سقف أفقها لا يتعدى البحث عن التموقع في هذه الانتخابات، وبأي وسيلة عبر تركيز النقاش مع وزارة الداخلية حول العتبة والقاسم الانتخابي ونمط الاقتراع واللائحة الوطنية وكيفية منع حزب العدالة والتنمية من احتلال المرتبة الأولى في الوقت الذي تؤكد فيه نظريات علم السياسة أن العملية الانتخابية ليست عملية تقنية فقط؛ ولكنها سياسية بالدرجة الأولى. وإن هذا الوضع المقلق للمشهد الحزبي يقلق كثيرا الدولة التي تتخوف من ظاهرة العزوف، ومن تشابه برامج الأحزاب ونرجسية قادتها.

الانتخابات المقبلة ومخاوف الدولة

تدل مؤشرات كثيرة أن الدولة واعية بصعوبة تنظيم الانتخابات المقبلة ولها مخاوف متعددة لا من حيث سياق تنظيمها، لأنه سيكون سياقا استثنائيا صعبا، ولا من حيث نسبة المشاركة التي تبقى أهم مخاوف الدولة في ظل تزايد نفور المواطن من العمل السياسي نتيجة ممارسة الأحزاب وتناقضات خطاباتها مع ممارساتها، وتداعيات هذه المشاركة على تشكيل السلطتين التنفيذية والتشريعية، ولا من حيث عودة حزب العدالة والتنمية إلى ولاية ثالثة، عودة تقلق كثيرا الدولة التي تتخوف من إمكانية وقوع بلوكاج سياسي جديد يمكن أن تكون كلفته باهظة. لذلك، ستتجه كل الأنظار نحو حزب العدالة والتنمية وكيفية تدبيره للاستحقاقات الانتخابية المقبلة.

الانتخابات المقبلة وحزب العدالة والتنمية

أثبت تاريخ حزب العدالة والتنمية أنه يمارس السياسة بذكاء وبدهاء وبتكتيكات وبإستراتيجيات، ويكفي قراءة ما أورده الحزب مؤخرا في شأن تقليص عدد الترشح في الدوائر الانتخابية أو مطالبة بعض أعضاء المجلس الوطني بمؤتمر استثنائي لتغيير القيادة الحالية أي العثماني، لأهداف سياسية ترتبط بتصفية حسابات مع جهات معينة ما زالت ترغب في التحكم.

لذا، أقول حزب العدالة والتنمية سيستعد خوض الانتخابات المقبلة وأمامه إستراتيجيات عديدة:

أولاها ضرورة الحفاظ على القيادة الحالية الممثلة في الرميد والعثماني والرباح والداودي واعمارة، قادة الاعتدال داخل الحزب والمقربين من القصر، للحفاظ على هذه العلاقة وإغلاق الباب أمام تيار بنكيران المتحكم في المجلس الوطني للحزب. وهذه الإستراتيجية مشروطة بالتخلي عن ما يسمى في أدبيات هذه المجموعة بالتحكم وعدم الضغط عن الحزب ومناضليه.

ثانيتها- التفاوض على عدم تعديل الفصل 47 من أجل مصلحة الوطن والتأكيد على أن الحزب مستعد لتقليص الترشح في عدد من الدوائر الانتخابية لكي لا يحتل المرتبة الأولى ويعود إلى قيادة الحكومة لما له من مخاطر أقصاها إمكانية وقوع بلوكاج جديد في ظروف استثنائية صعبة.

ثالثتها – إمكانية عقد مؤتمر استثنائي والتخلي عن القيادة الحالية المقربة من الدولة ومن القصر، لفتح الباب لبنكيران ليعود إلى قيادة الحزب نتيجة الضغوطات الكثيرة التي يعاني منها العثماني: أ – ضغوطات من داخل الحزب أي من طرف تيار بنكيران، والذي يطالب بعودة بنكيران لمواجهة التحكم وممارسات بعض عمال وزارة الداخلية وبعض رجالات الدولة العميقة الذين لهم عداء دائم لـ”البيجيدي”. ب – ضغوطات من خارج الحزب من طرف بعض رجالات الداخلية الذين يتواجهون مع بعض مناضلي الحزب كما حدث مؤخرا ببعض الجهات، حيث وقعت مواجهات عنيفة بين ولاة وبين مناضلي الحزب. وأعتقد في هذا الصدد أن أخطر ما يهدد الانتخابات المقبلة هو إمكانية مواجهة بين وزارة الداخلية والأمانة العامة لـ”البيجيدي” إذا ما تمت ضغوطات على بعض مرشحي الحزب.

رابعاـ إمكانية عقد مؤتمر استثنائي وانسحاب العثماني من الترشح لفتح المجال أمام بنكيران للترشح والفوز بالأمانة العامة ليعيد كل شيء إلى الدرجة الصفر مع باقي الأطراف؛ وحتى لو احتل حزب العدالة والتنمية المرتبة الأولى في الاستحقاقات المقبلة فلن يعين بنكيران رئيس الحكومة من جديد، لأنه من المستحيلات.

أكيد أن الانتخابات المقبلة ستكون صعبة بالنسبة إلى الدولة وإلى حزب العدالة والتنمية، وكل واحد منهما سيكون براغماتيا في تدبيرها وليس أمامهما إلا التوافق القبلي الذي سيلعب فيه كل من الرميد والرباح والداودي والعثماني أدوارا أساسية؛ لكن إذا ما مورست على “البيجيدي” الكثير من الضغوطات والتحكم بالقوة فإن لهؤلاء الصقور سيناريوها واردا، وهو إخراج ورقة بنكيران وترشيحه للأمانة العامة للحزب؛ وهو ما يجب فهمه من لعب ورقة المؤتمر الاستثنائي لإزاحة العثماني الذي هو أيضا جزء من هذه اللعبة. وأعتقد أن ورقة المؤتمر الاستثنائي هي رسالة غير مباشرة من العثماني والرميد والداودي والرباح واعمارة إلى من يهمهم الأمر، مفادها: “تفاوضوا معنا ولا تفرضوا علينا، شاركونا في كيفية صناعة الخريطة السياسية لما بعد 2021 ولا تقصونا؛ فنحن أيضا مستهدفون من الجناح المتطرف داخل البيجيدي”.

بصفة عامة، الدولة محتاجة إلى “البيجيدي” في ظل انهيار باقي الوسائط الحزبية وخائفة منه أن يعود إلى ولاية ثالثة، ومحتاجة إلى صقور الحزب الحاليين (الرميد والعثماني والرباح والداودي واعمارة)؛ لكنها خائفة من أن يتراجعوا ويتركوا بنكيران يعود إلى الأمانة، ويحدث بلوكاج جديد ليست البلاد في حاجة إليه. أما حزب العدالة والتنمية فهو بحاجة إلى الدولة، للحد من ضغوطات وزارة الداخلية وأجهزتها والحفاظ على علاقات طيبة مع القصر؛ لكنه خائف من ضغوطات أجهزة الدولة، ومن فرضية بلقنة الحزب من الداخل، ومن تداعيات تقليص الترشح في كل الدوائر الانتخابية وعلى تماسكه الداخلي، وهذه العلاقات البراغماتية بين الدولة و”البيجيدي” هو ما قصدت به العشق الممنوع.

‫تعليقات الزوار

46
  • MARRAKECH
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 03:40

    اتمنى ان شكلالحكومة من التجمع الوطني للاحرار وحزب نبيلةمنيب,, عبد اللطيف وهبي وزير اول ومنيب وزيرة التعليم

  • مواطن حر
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 03:48

    المغاربة واعون بخطورة هذه الجرثومة التي خرجت كالافعى من جحرها لتلويث كل شئ. الشعب المغربي لن يكرر الخطأ و يترك البلاد لهذا الحزب الفيروسي . هناك أحزاب أخرى وبها رجال شرفاء

  • وطني
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 04:04

    و الله أسيدي إلى بغينا بن كيران مثال (قاصح خير من كذاب ) باش نشرح خاص كتاب….

  • MARRAKECH
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 04:17

    الاصالةوالمعاصرة وامينة منيب ولا نبغي الاحزاب التي سبق لها المشاركة في الحكومات السابقة وووو نجربهم ٤ سنوات وو لاننا ثعبنا الكل فاسد وويلزمنا كفاءات تمتلنا

  • citoyenne du monde
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 04:21

    le parti islamiste elle existe par ce que elle profite de l'abstention des votants et de tant de partis politique alors le même scenario risque de ce produire leurs électorat se trouve chez les pauvres croyant il faut restaurer une règle en or la parti qui n'est pas franchi le seuil de 5% à 8% pourcent qu'il soit caduc pour donner a la politique un sens si non nous restant dans les mêmes impasses est le perdant si le pays

  • علولة
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 05:08

    اما كان بنكيران رئيس الحكومة كنا في امان من سياسته الا متفرقة ومركزة على اشياء تعود للوطن والمواطن بالخير وكذالك استطاع ان يغير مسرى الاتجاه نحو التقدم والمساوات بين الحقوق قليلا ورفع المظالم لكن بعدما انقلب الوضع بسبب اخنوش ومشاركته في الحكومة وانقلاب العثماني على مبدأ الحزب وحبه فقط لكي يكون رئيس الحكومة شبيه التيليكوماد اضاع الحزب واضاع ما قدمه بنكيران ولم يقل ولو كلمة مفيدة اكثر من ما ابان انه سوسي
    حزب العدالة لو عاد بنكيران سيفوز وإن لم يعد سيخسر كل الاصوات وستكون نهايته الى الابد المهب لن اصوت في غياب بنكيران

  • khalid
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 05:32

    تحليل منطقي لواقع ورؤية انتخابات مابعد 2021، وورقة بن كيران التي في حالة تقليص الداخلية لعتبة المشاركين في الانتخابات، سياسة العدالة والتنمية تشبه سياسة القط والفأر في الرسوم المتحركة.

  • حميد usa
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 05:45

    الله يرحم من زار و خفف …راه اذا طول غادي يبق غير يهترف

  • الإسطقراطي
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 06:14

    أنا في عمري 32 سنة معمرني شافت شي حزب فحال هدا لتدبر لأمور بتخراج ديال لعينين أو جبهة أو قصحيات کممرهم دخلين بسخنيات رئس باش إقديو على لفساد أو ملي خداو حقهم من لحلوة في قبة البرلمان بليا بردلهم لماء في رگبي أو ياربي تنجينا من المشتاق الى داق حسبي الله ونعم الوكيل…

  • خالد
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 06:17

    هذا الحزب هو مجرد ورقة كلينيكس مسحت به الدولة كل الكوارث التي رفضت بقية الاحزاب والحكومات تمريرها في الماضي ثم سترميه في سلة النفايات في النهاية

  • عدمي و افتخر
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 06:30

    بالعكس الدولة استفادة استفادة جمة من هاد الحزب ولا اقصد الشعب بالدولة بل الدولة العميقة او المخزن او …. لي فبالك و بالي …..حيث تم تمرير قوانين لم تستطع اي حكومة تمريرها على المواطن و رفعة يدها عن اغلب الاساسيات …. و مهدة الطريق للوبيات الخواص للسيطرة على الدولة و متعت المخزن بحرية التقرير و ضحد برئي الشعب كمثال الساعة الاضافية ….و تحرير البترول رفع سن التقاعد و رفع اليد التدريجي عن صندوق الدعم و تمتيع الخواص بميزات لمص الشعب سواء في التعليم او الصحة فرض التعاقد و عدم الامان الوظيفي…ولكن المغاربة شعب غبي امي جاهل سيصوتون على هاد الحزب لان كما يقولون الجاهل يتغنى دائما بالمتجبر على مر التاريخ

  • مغربييييييييييييييييي
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 06:30

    الأحزاب السياسية و قادتها المتحكمين هم سبب عزوف المغاربة عن السياسة و تدمرهم منها و فقدهم التقة…

  • تاوناتي
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 07:00

    ضعف الأحزاب واعتبارها العمل السياسي مجرد وسيلة للاسترزاق والاستفادة من الريع ادى الى عزوفىالمواطن عن المشاركة في الانتخابات، مما فتح المجال لحزب العدالة والتنمية للفوز في الانتخابات.
    وضعف حزب العدالة والتنمية وعدم كفاءة قادته دفع الشعب المغربي إلى فقدان الثقة في كل العملية السياسية.
    الانتخابات القادمة ستعرف فوز العدالة والتنمية لان المشاركة ستكون ضعيفة ولان الجهل والخرافة مسيطران على انصار حزب الاخوان وسيصوتون له حتى لو كانت نتاءج الحكومة حافلة بالفضاءح و الفشل في كل الميادين.

  • l"usfp,la faute
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 07:22

    pendant 30 ans,l"usfp a exercé une opposition radicale contre le makhzen,le makhzen étouffé a fabriqué le parti islamiste devenu pjd pour affaiblir l"usfp,
    l"usfp a fait beaucoup de fautes qui l"ont affaiblie jusqu"à la mort,au maroc le makhzen contient toutes les classes sociales ,de simples personnes ,pauvres sont devenues de hautes personnalités avec des avantages dont ils ne pouvaient atteindre s"ils étaient hors makhzen, au bled
    les spécialistes de l"analyse de la politique négligent cet aspect du makhzen ,
    le pjd ne mourra pas car il s"adapte à toutes les situations car son obscurantisme éteint la lumiere pour voir clair

  • عمر
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 07:44

    الدولة قضت وطرها من رجال حزب العدالة و التنمية و تريد رميهم كبرقالة معصورة و تغير الحزب بآخر غير أن المخزن لم يجد سياسيين أكثر مكرا منهم فأغلبية معارضي الحزب غير مسجلين في اللوائح الانتخابية و لا يعترفون بالمسلسل الانتخابي و الأحزاب الأخرى لا تستطيع منافسة حزب العدالة و التنمية و أي انتخابات قادمة سيكتسح الحزب البرلمان و الجماعات المحلية

  • ااحمد
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 07:52

    اوا يوجد فرق بين القصر والداخلية…..رجالات الداخلية كراكيز بيد القصر…

  • جابر
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 08:17

    كان أمام الحزب فرصة ذهبية للاصلاح و مواجهة تغول النظام لكنه لم يستثمرها و فضل كثير من قيادات الصف الأول الارتماء في أحضان المخزن بعد أن نفعت معهم سياسة العصى و الجزرة فكان الامتيازات السلطة و بريقها فعل السحر عليهم فخيبو امال كثير من المغاربة التي علقت عليهم و خانو الأمانة.
    نظامنا السياسي نظام مركزي قوي يتحكم في خيوطه أشخاص لم ينتخبهم المواطن دافع الضرائب.
    و هو يرفض أن يتقاسم السلطة اما الأحزاب فيبقى لها دور الكومبارس .لشرعنة أفعاله.

  • ع الله
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 08:19

    في نظري القاصر إذا تم تبني المشاركة الإلكترونية لكل المواطنين والمواطنات الذين يحق لهم التصويط حينذاك سيشارك غالبية المغاربة ووالله لن يفوز حزب العدالة والتنمية نظرا لما عانيناه معهم طول هذه الفترة….وذلك لأن الغالبية ابتليت بالوسائل التكنولوجية كالهاتف واللوحة والكمبيوتر…فإذا فتح التصويط عن طريقها سينتهي الإشكال المتعلق بقوة هيكلة حزب العدالة والتزام مناضليه معه.

  • إستعمار
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 08:27

    مشكلة الجزب تكمن في القوى الغربية والصهاينة الذين يحاربون الإسلام والإسلاميون داخل الوطن العربي اامنهار، ويرفضون أي إنقال ديمقراطي داخل المغرب وغيره.

  • Pseudo
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 08:35

    لا عشق ممنوع ولا غيره الحزب خرج من رحم المخزن في سياق ايديولوجي وسياسي معروف للكل وهو ضرب الحركات اليسارية. الصورة التي يريد البعض رسمها للحزب هي من وحي خيال زعمائه والمثير في الامر ان انصاره يصدقونها تصديقا اعمى . الحزب لا نظير له في تدجين العقول صدقوني لقد عاشرت البعض من منتسبيه ويمكن ان تسبه في امه وابيه ويتقبل الامر ولا يستسيغ ان تشير باصبعك لبنكيران وغيره فبالاحرى انتقاده

  • أستاذة وطنية
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 08:55

    ولا اوصلهم الله إلى ولاية ثالثة مصاصي دماء الفقراء باسم اللحية والدين لم نر في عهدهم الا القهر والظلم والفوضى في كل شيء وانتشار الجريمة…

  • ناجز
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 09:10

    عملية توزيع ادوار ليس الا والشعب خارج المعادلة و هو في طريق الحقد المشروع.

  • slima
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 09:24

    أتفق معك في كل ما جاء في المقال باستثناء : تخوف الدولة من عودة بن كيران! بالعكس المخزن دجنه وأصبح أكثر مخزنية من المخزن نفسه وأسدى خدمات كبيرة له ! لقد مرر قرارات لاشعبية مشؤومة تخدم المخزن في كل شيء! والمخزن أبعد بكثير من الخوف أو خشية الأقزام ! وكل ما يُزعِجر المخزن هو نفور المواطن من السياسة وعزوفه عن الإنتخابات ! والإشكالية لدى المخزن هي كيف يوَفِّق بين إظفاء مصداقية للعبة في ظل عزوف ونفور المواطن من الإنتخابات ؟!

  • abdo bb
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 09:25

    بغيت غير نعرف واش هاد حزب العدالة و التنمية ماشي مواطنين مغاربة .فهم من أكثر الأحزاب تشبثا بالوطنية إضافة الى الحزب المحافظ الاستقلال أما البقية فهم ينتقدون فقط و لا يأتون بالحلول. الشعب يريد حلولا للمشاكل و لا يريد أسماء الأحزاب.

  • suite au no 14
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 09:36

    suite du no14,
    exemples de fautes graves:
    l"usfp donnait comme exemple à suivre:
    le régime algérien ,le voilà ce régime de corrompus volant plus de 1000 milliards de dollars au peuple algérien,le voilà ce régime qui dépense des centaines de milliards de dollars pour détruire l"intégrité territoriale de notre pays qui a récupéré notre sahara,
    il donnait Cuba comme régime à suivre,cette Cuba qui forme les soldats du valetsario et ses cadres ,ennemis de notre pays,
    l"usfp s"est affaiblie à tel point que ses dirigeants sont devenus des commis des islamistes qui dirigent le gouvernement,l"usfpiste ministre de la justice a même préparé un projet de loi pour fermer la gueule de ceux qui défendent les libertés

  • OMAR Tanger
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 09:40

    أضعف واجوع حزب عرفته الساحة السياسية في المغرب. كذبوا على الشعب وغيروا مرجعيتهم التي طبلوا بها في الحملات. وقلبوا الفيستة ودخلوا في لعبة هاك وارا مع أحزاب نهبوا ثروات البلاد دون التفكير في الطبقة المسحوقة سابقا ودخلوا دوامة الفساد المالي والدفاع على تقاعد البرلمانيين والوزراء ونسوا شعاراتهم الاسلاموية لتظليل الشعب لكي يصوت لهم. حسبنا اللة ونعم الوكيل في الحكومة التي تسمح لأعضائها بعدم أداء الضرائب وتهريب أموال الشعب لشراء عقارات بإسبانيا أما نحن فلنا الله عليه توكلنا وهو ولينا فيكم.

  • بائع القصص
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 09:51

    طلقو المعتقلين السياسيين اولا
    عاد نهدروا على الأحزاب والانتخابات

  • ساكت رابح
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 09:59

    في الحقيقة و بلا لغة الخشب هي علاقة ساكت ساكت رابح رابح…

  • الحسين
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 10:04

    حينما نسمع ونقرأ عن معنى الدولة .ان الدولة لا تريد حزبا ,او فلانا , والدولة خائفة من حزب معين وهكذا …والسؤال من هي هذه الدولة؟
    هي باختصار القصر والملك والدولة العميقة
    وهي التي تحكم المغرب فعلا..
    اما البرلمان والمواطنين والحكومة والأحزاب والجتمع المدني وغيرذالك. لا علاقة لهم بما يسمى الدولة .بالمغرب.

  • karim
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 10:49

    الشعب المغربي واعي خطير ..لماذا تمدحون حزب الحمامة و تكسرون حزب البيجيدي ؟؟اشم رائحة العمارات

  • مريم
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 11:10

    خص بنكيران يرجع ضروري بنكيران وحش سياسي فن يبانو هاد الكراكيز ديال دبا.

  • المتابع
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 11:48

    الانتخاب واجب وطني لا بد من القيام به ،والتكهنات كهذه لا تحصل إلا في بلدان لا زالت لم ترق إلى الشفافية الكاملة ، لأن الديمقراطية هي التعقيد والمفاجآت والتشويق لا التشويش ، أنا كمواطن لا يهمني إلا الإدلاء بصوتي ، والعقاب لمن يستحق أن يعاقب من الأحزاب ، وقضية لبلوكاج لا أظن أنها ستحصل مرة أخرى ،لأن هناك انفراجات أخرى قد حصلت ، من أبرزها تغيير رأس الأصالة ، وهذا معطى يمكن أن يغير من التجذابات الحزبية ، والمهم هو التصويت ،ثم بعد ذلك لكل حادث حديث .

  • كوفي
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 12:06

    حزب العدالة و التنمية سيهزم ادا لم تزور الانتخابات
    فهو جاء الى السلطة لان الدولة كانت محتاجة للعب بهده الورقة واليوم تغيرت الامور وسقط القناع .فالمغاربة اصبحوا اكثر ادراكا وابانتخابات القادمة ستحمل عدة مفاجئات فمن يراهن عليه الحزب دنس يده باموال الشعب بطرق ريعية .فلم يبقى ينفع مع المغاربة لا دموع ولا عفاريت ولا تماسيح . بدا الكلام

  • Mr POPO
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 12:25

    لماذا تخاف "الدولة / المخزن / القصر" من حزب العدالة و التنمية؟ و لماذا لم تستطع أو لم ترد إنشاء أو تبني حزب ينافسه بقوة؟
    السبب الأول، هو أن العدالة و التنمية يتوفر على قدر من الديموقراطية الداخلية، و ديموقراطيته هي 90% من قوته. أي حزب يطمح في منافسة العدالة و التنمية يجب أن يتوفر على ديموقراطية داخلية و شفافية داخلية، مما يجعل من الصعب التحكم فيه.
    أما السبب الثاني، فهو كون حزب العدالة و التنمية أكثر الأحزاب شعبية في المغرب، أي حزب يتفوق عليه سيصير طبعا أكثر شعبية من العدالة و التنمية، و سيكون مشكلة أكبر بالنسبة "للدولة".
    لهذا تسعى الدولة في خراب العدالة و التنمية بطريقتين، أولا ضرب ديموقراطيته الداخلية بالتدخل في قراراته و كيفية اختيار نخبه، و ثانيا ضرب شعبيته بمطالبته بتقليص ترشيحه في الانتخابات.
    و طبعا أكثر ما تخشاه "الدولة" هو مشاركة شعبية كبيرة في الانتخابات القادمة ينتج عنها فائز واضح، سواء كان العدالة و التنمية أو غيره. فحكومة ضعيفة تعني مخزنا قويا و العكس صحيح.

  • mohssen agadir
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 12:39

    والله لا تحمل البجيدي إلا الإسم ولا تستحقه إرحل يا عدالة

  • ربيع
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 13:18

    منذ أن دخل هذا الحزب الى الحكومة الأ والخراب حل في جميع القطاعات

  • محمد الصابر
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 13:27

    بالفعل ،ان مشاركة الإسلاميين في تدبير الشأن العام في انتخابات 2021 وارد بقوة وبذكاء ، مادامت تنتج الاستقراروالتهدئة، ولذلك تُحتسب في رصيدالحزب حيث يحقق به النظام وحتى المغاربة مصالح واهداف، منها ضمان الاستمرارية ونيل ثقة المؤسسات الدولية، وضمان التوازنات الاجتماعية،لكن مالايريد المحللون قوله هو أن كل حزب سيلعب اللعبة نفسها وربما بصورة أكثر بشاعة على مستوى التجسيم والاخراج،والفرق أن الاسلاميين منظمين ولهم كتلتهم الانتخابية تتحرك بالتعليمات،وبما أن المرحلة اليوم مازالت تتطلب اللاعب الاسلامي في ساحة مابعد كورونا ،فان هناك بالمقابل قوى تريد الذهاب بالبلاد في تحالفاتها نحو المجهول أو تريد الصيد بدون ترخيص من الشعب.
    خلاصة،فان وقت لي ذراع الحزب الاسلامي وتغييرتوجهات الرأي العام المغربي لازالت اليوم بعيدة. اسألوا الناس لتقول لكم أن الطبقات الشعبية تناصر الحزب الاسلامي وأن نخبة الطبقة المتوسطة تنقسم على نفسها بين مؤيد ومقاطع وأن الفئة المرفحة مازالت تقبل اللعبة وتراقبها على مضد وتخزن مسدس القتل. أما خصومة احزاب المعارضة والتكتلات والتوافقات فلايثق فيها إلا المغفلون..

  • محمد المجدوب
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 14:15

    كل الاحزاب سواسية. ولا احد يبغي الخير لهاذ لبلاد لي عندو شي غار يحفر ويزيد فيه مكان غير النهب ويهربو الاموال للخارج يبرعو ولادهوم بالسيارات الفاخرة والفيلات انا شفت لعجب فاروبا عندهوم حتى لوطيلات نتاع خمسة نجوم ومكان لارقيب ولا من يحاسبهم خرجو على لبلاد وجوعو الشعب الله ياخذ فيهوم الحق حسبي الله ونعم الوكيل..لوكان كان العدل لي توضف وشد شي مقعد يشوفو واشتا كسب هو وعاءلتو وكل عام يراقبو واشت عندو ولاكن ……!!!!شوفو غير الوزراء نتاع اروبا بنادم رقيق بحال ستيلو ونتاوعنا منحيت ياكلو لحرام تلق كروشهوم خارجة بنادم يوزن 2قناطر فتالي يشدو السكر ومرض القلب وزيد وزيد

  • مواطن2
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 14:15

    لما اريد التعليق على موضوع ما اصاب بتشتت في الافكار ولا ادري كيف ابدأ وكيف انتهي….الشيء الذي رسخ في الذهن هو ان الامور على شكلها الحالي لا تسير في الاتجاه الصحيح. المظاهر الاجتماعية في بلادنا كلها تدعو الى القلق. مظاهر سمتها التدهور . قبل الجائحة كان الشخص ينشغل في البحث عن لقمة العيش….وبطبيعة الحال كان هذا الامر يشغله عن التفكير فيما سوى ذلك.حاليا مع حالة الوباء والركود الذي نتج عنه ازداد الامر سوءا وانشغل بما يرى وبما يسمع وبالمحيط الذي يعيش فيه . اكتشف انه لا يجد ما ياكله. وآخرون ينعمون في ملذات الحياة حتى انهم لا يعبأون بالوباء اهو موجود عند الجميع او موجود فقط في اوساط المحتاجين….وعن حزب العدالة والتنمية فقد سال الكثير من المداد في شانه.وعلى كل حال التدهور وصل الى اشده في عهده.

  • mohamed
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 14:21

    مشكلة هذا الحزب الإسلامي أنه يدافع عن الأيديولوجية أكثر من سياسة البلد. فهم أيديولوجيون أكثر من السياسيين أو الاقتصاديين أو علماء الاجتماع. إنهم يضعون الأيديولوجيات جيدًا ، ويعطونها أهمية أكبر لتركيا أكثر من المغرب ، مرجعهم هم لقد نسيت أن تركيا دولة في حق قبل وصول الإخوان المسلمين ، واليوم تبدأ في مشاكل مع الجميع ، فهي تبدأ في النفخ الساخنة والباردة ، كما هو الحال في المغرب منذ 2012 كلها تم إغلاق القضايا ، والمغاربة دفعوا أكثر من أجل انتخاباتهم ، وسيظلون يدفعون وقتًا طويلاً لانتقالهم إلى السلطة ، ومعنا الأحزاب السياسية التي صنعوها من الداخل ، لا يوجد استقلال سياسي ، مما يعني أن لدينا اليوم 34 الأحزاب السياسية حتى يظل القادة دائمًا على نفس وجهة نظري أشكركم على النشر

  • عابر سبيل
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 15:19

    مساء الخير

    السياسة =الرياضة

    اذن

    السياسة + الدين =الرياضة+المنشطات

    اذن فالفوز الرياضي باستعمال المنشطات غير مقبول في جميع دول العالم حسب القانون الرياضي

    سؤال

    لماذا لا يتم تطبيق نفس المبدا والمنطق اتجاه الاحزاب التي توظف الدين في السياسة ؟؟؟

    مجرد سؤال ……

  • متتبع
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 17:07

    حزب ابليس في صورة ملاك عندو قاعدة كبيرة من شياطين تتكون من اسرهم وعائلاتهم و اصدقاء المصلحة ثم الشبيبة هم لايحتجون لي اصوات الشعب فقط هذه قاعدة تكفيهم
    المغرب كلو كيصوتو فيه 5 مليون ماكملاش وغير هما وعائلاتهم عندهم مليون صوت بسيف يربحو انتخابات الرئاسة الجاية
    حل وحيد خاص مواطن لي ماميعطيش صوتو ولا حزب ينوض يصوت لشي حزب كيف ما كان
    مهم هذ الشياطين راهم شبعو فلوس بمليارات حلبوها مزيان وزادو قهرو شعب المغربي البسيط

  • حقيقي و صادق و مؤكد بالمطلق
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 17:11

    اودي راه ماكين لا حكومة و لا مجلس و لا أحزاب لي بيدو الجيش او الثروة هو لي عندو القوة كيحكم كين في المغرب الملك محمد سادس و لوبيات الغنية ذات الثروة الفاحشة هما لي حاكمين من بعد الله سبحانه تقدس اسمه و تعالى علوا عما يفعل الظالمون و بن كيران ديك نهار قالها ليكم: #أنا غير خدام عند سيدنا# سالينا الهدرة

  • الحسن لشهاب
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 18:23

    في راي ،مقال الاستاد المحترم يقتصرعلى العقش الممنوع الدي يربط المؤسسة الملكية بحزب العدالة و التنمية،و ليس عن العلاقة الاستراتيجية ،التي تربط حزب العدالة و التنمية و اي حزب فاشل بالدولة ،او بالمؤسسة الملكية،لا يمكن وصفها بالعقش الممنوع،او اي عبارة تخدش سيادة العمل السياسي،الدولة بالامس القريب ،عندما ارادت تطوير منظومتها التعليمية ،التجأت مباشرة الى استقطاب اطر تعليمية و اكاديمية اجنبية متفوقة،و اليوم فهي في امس الحاجة الى استقطاب كائنات سياسية و اقتصادية متفوقة ،و من اراد ان يعمل فالطريق واظح و من يريد التويرت السياسي و خلود الزعامات السياسية و النقابية و استدامة المناصب العليا و الدخول الى عالم الريع الحكومي،فلا مكانة له بين المغاربة الاحرار،سواءا كانوا احزاب سياسية دينية او علمانية او تكنوقراطية او اي كانت،هذا بالطبع اذا اقتنع بلك البلاد بضرورة الانتقال الى ملكية برلمانية،اما دون ذلك فانه من العار على الاعلام المغربي استعمال كلمة الدولة ،التي هي في الواقع المغربي ،مؤسسة ملكية ،و ليست الدولة بالمعايير الدولية,,,

  • حميد
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 19:01

    جميع الأحزاب المغربية هي أحزاب مخزنية، فأي حزب تولى رئاسة الحكومة سينفذ تعليمات القصر باعتباره أعلى سلطة في الدولة المغربية. و بالتالي لن أصوت لأي حزب إلا إذا أصبحت الملكية في المغرب ملكية برلمانية منصوص عليها في دستور تصيغه لجنة مستقلة يختارها برلمان منتخب، و أصبحت لدينا أحزاب ذات كفاءة و قادرة على تسيير الشأن العام.

  • ملاحظ
    الأربعاء 23 شتنبر 2020 - 20:00

    العلاعدالة هو اكثر حزب خدم المخزن و ليس الدولة و الشعب . لا وفقهم الله و انتقم منهم . باعوا الوهم للمغاربة لا يختلفون عن بقية الاحزاب التي تدمر المغرب منذ الاستقلال

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 7

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال