طارق رمضان يكتب: المعادلة السلفية

طارق رمضان يكتب: المعادلة السلفية
الأحد 13 ماي 2012 - 00:27

في الوقت الذي نتابع فيه التطورات السياسية في كل من غرب وشمال إفريقيا وكذا في منطقة الشرق الأوسط، لا بد لنا من أخذ “المعادلة السلفية” بعين الاعتبار، والتي لعلها تكون من بين التحديات الدينية والسياسية الأكثر مصيرية في السنوات القادمة. بعد مضيّ عام من انتفاضات الصحوة العربية، أخذت التنظيمات والأحزاب السلفية تلعب دوراً نشيطا بشكل متزايد في كامل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ويلاحظ أن المنظمات السلفية السعودية والقطرية نشيطة جداً على المستويين الوطني والدولي. إذ أنها تدعم تنظيمات سلفية أخرى في جميع أنحاء العالم، في دول غرب إفريقيا (كالسنيغال، مالي، النيجر، ونيجريا ..) وكذا في دول شمال إفريقيا (كالمغرب، الجزائر وتونس) كما تدعمها في الشرق الأوسط وآسيا (في مصر، لبنان، أندونيسيا، ماليزيا). ويمتد هذا الدعم ليشمل الدول الأوروبية والأمريكية نفسها. ويبقى دعم هذه المنظمات بالأساس إيديولوجيا وماليا، هدفه نشر خطاب إسلامي من نوع خاص عن طريق كتب، منشورات ومؤتمرات، وعبر بناء مساجد ومؤسسات.

كل التنظيمات السلفية تجمعها مقاربة شديدة الحرفية للنصوص الشرعية، مع إيلاء الأهمية عادة للتمظهرات المرئية للمرجعية الإسلامية في الحياة اليومية (أحكام شرعية وفقهية): السلوكات المباحة وغير المباحة (حلال أو حرام). نظام اللباس، والطقوس وغيرها.

أصبحت المقاربة السلفية النقلية تنتشر في الكثير من الدول (حتى في الغرب نفسه) كما تنتشر في أوساط الشباب لأنها تشجع فهماً للإسلام يُختزل في رؤية الأمور بالأبيض أو الأسود: (حلال ـــــ حرام). على المسلمين، كما يؤكد السلفيون، اعتزال التجمعات المحيطة الفاسدة وتجنب النشاط السياسي.

هذه الرؤية الثنائية للعالم (المسلمون ضد غيرهم، الشر ضد الخير، النقاء الديني المــحفوظ ضد النشاط السياسي المفسد) صاغت مع مر السنين موقفاً فكرياً يتأسس على الانعزالية، واتخاذ وضع دفاعي وإصدار تقييمات حادة (من ينتمي إلى الإسلام في مقابل من هو مبتدع خطير، أو حتى مطرود من الملة).

لم تذهب الغالبية العظمى من السلفيين إلى أبعد من مثل هذه التقييمات الفقهية: هناك أقلية جدُّ صغيرة ( تطورت في شبكات مغلقة ومهمشة) لها نفس الموقف الفكري الثنائي، قامت بتغيير موقفها الدفاعي إلى حركية سياسية عدوانية، وأحياناً عنفية، مانحة لنفسها اسم “السلفية الجهادية”.

ليس هناك بشكل واضح أي علاقة إيديولوجية أو تنظيمية ما بين السلفيين النقليِّين والسلفيين الجهاديين، ولكن هؤلاء حملوا في الأوساط السياسية نفس الموقف الفكري الذي نجده منتشراً في صفوف النقليِّين فيما يخص القضايا التي تهم السلوكات (مع إضافة تبرير العنف ضد الأنظمة غير الإسلامية و”الفاسدة”).

غير أنه بإمكاننا أن نسجل، في السنوات والشهور الأخيرة، تحولا في النشاط السياسي للسلفيين النقليِّين. فبعد أن كانوا يرفضون خلال عقود المشاركة السياسية رابطين الديمقراطية بالكفر (رفض الإسلام)، أصبحوا الآن ينشطون في السياسة.

شكلت أفغانستان في التسعينيات تجربة حاسمة حيث صار الطالبان (وهم تقليديون عارضوا أيضا في البداية المشاركة السياسية) القوة الرئيسية المقاومة للهيمنة الروسية، مدعومين من قبل النظام السعودي والولايات المتحدة الأمريكية.

واليوم، أصبحنا نُعايِن في كل من مصر وتونس، صعود تنطيمات سلفية نقلية نشيطة بل فعالة، مثلما هو عليه الحال مع الأحزاب السياسية التي تلعب دوراً نقدياً عبر إثارة النقاش وتعديل التوازن السياسي داخل الدول المعنية.

ليس للولايات المتحدة الأمريكية كما ليس للدول الأوروبية مشكل في التفاوض مع هذا النوع من الإسلام السياسي الذي طوره السلفيون النقليُّون، والذي نجده عند الكثير من إمارات النفط الخليجية: هذه الأنظمة تستطيع بكل تأكيد أن تعارض الديمقراطية كما تستطيع أن تعارض التعددية. لكنها رغم ذلك لا تعرقل بأي وجهٍ المصالح الاقتصادية والجيوستراتيجية الغربية في المنطقة أو على المستوى الدولى. بل إنها تعتمد على الدعم الغربي لها حتى تستمر في الوجود: هذه التبعية النافعة تكفي الغرب كي يعلل تحالفا واقعيا- مع الديمقراطية أو بدونها.

تعرف كل من إدارة الحكومة الأمريكية، وكذلك دول أوروبية أخرى، تمام المعرفة أن المنظمات السلفية المتمركزة في المملكة السعودية أو في قطر أو في دول أخرى من الشرق الأوسط، تستثمر الملايين في “الدول المُــحَـــرَّرة” وخصوصاً في تونس وليبيا ومصر. في الآونة الأخيرة (هناك تقرير لمؤسسة راند “RAND” ذكر رقما لافتاً: ثمانون مليون دولار أمريكي تم استثمارها قبل الانتخابات في مصر وحدها).

لماذا يا تُرى تقوم الدول الغربية بتقديم الدعم المباشر وغير المباشر للإيديولوجيات الإسلامية التي يظهر جلياً تعارضها مع إيديولوجياتها؟

بعد قرن تقريبا من الحضور الفعلي في الشرق الأوسط وبالخصوص بعد الحرب العالمية الأولى، فهمت الإدارات الأمريكية المتتالية جـــيّداً،كما فهمت مثيلاتها الأوروبية، كيف يمكنها أن تسيِّر وتستفيد من علاقتها بإمارات النفط الخليجية وكذا بالإيديولوجية السلفية التي تنتجها وتنشرها هذه الأخيرة. وتتحدد مزايا ذلك في ثلاثة أمور:

أولاً: إمارات النفط الخليجية وإيديولوجياتها مهتمة أولا وقبل كل شيء بالسلطة السياسية والمصداقية الدينية. فهي تولي الأهمية، على نحو محافظ وصارم، إلى المظاهر السياسية والتفاصيل الاجتماعية والشرعية، ولكنها تبقى من الناحية الاقتصادية رأسمالية ليبرالية لا تهتم كثيرا بالتقييم الأخلاقي الإسلامي للنظام الإقتصادي العالمي النيوليبرالي. بل إنها تساهم في حقيقة الأمر في تقدمه.

ثانيا: تشجيع الميولات السلفية في قلب المجتمعات ذات الأغلبية المسلمة يساعد، في آن واحد، على خلق انقسامات داخلها، ومنع التيارات والحركات الإصلاحية القادرة على اتخاذ موقف نقدي تجاه السياسات الغربية (إسلاميين إصلاحيين، يساريين أو حتى بعض الدوائر الصوفية التقليدية) من أن تكتسب المصداقية الدينية المباشرة والطبيعية (وبالتالي أن تحصل على أغلبية معتبرة داخل مجتمعاتها).

بدل أن يدخل الغرب في صراع مباشر (الشىء الذي سيؤدي على العكس، إلى توحيد المسلمين) تكمن الاستراتيجية الأكثر فعالية بالنسبة له في تقسيم المسلمين حول الشرط الديني ذاته: الشيء الذي يعني تحويل التنوع الطبيعي بين المسلمين إلى أداة للتفرقة الفعالة والنافعة.

ثالثا: الانبعاث السلفي يخلق مشاكل وتوترات داخل المرجعية السنية، وكذلك بين المسلمين السنة والشيعة، مع الأخذ بعين الاعتبار أن هؤلاء يُعَدُّون منحرفين من طرف السلفيين النَّقليِّين. الشرخ السني ـــ الشيعي في الشرق الأوسط هو عنصر فعال في المنطقة، وبالخصوص عندما نقوم بتحليل الطريقة التي يعلن بها الغرب وإسرائيل تهديداتهما ضد إيران وطبيعة القمع المتواصل في سورية.

وحتى فيما يخص المقاومة الفلسطينية التي وحدت المسلمين تحت مسمى المقاومة الشرعية على مر السنين، صار الانقسام عميقا. من الآن فصاعدا أصبح الانقسام هو القاعدة في الداخل كما في الخارج، مع العلم بأن الحركية السلفية (التي لا تولي كبير اهتمام للقضية الفلسطينية) تحتد وتيرتها في صفوف المسلمين السنة، وكذا بين المسلمين السنة والشيعة.

يبقى هذا التحالف الاستراتيجي مع السلفيين النَّقليِّين في كل من الحقل الديني والحقل السياسي ضروريا بالنسبة للغرب، لأنه الوسيلة الأكثر فعالية للتحكم في الشرق الأوسط. حماية إمارات النفط الخليجية وحماية إيديولوجياتها الدينية مع تقسيم القوى السياسية القادرة على توحيد الصفوف ( مثلما هو الشأن بالنسبة للتحالفات بين العلمانيين والإسلاميين الإصلاحيين أو بالنسبة لخلق جبهة موحدة ضد السياسة الإسرائيلية) يستدعي تلغيم الدول ذات الأغلبية المسلمة من الداخل.

تواجه دول الشرق الأوسط الجديد، كما هو الحال بالنسبة لدول شمال وغرب إفريقيا، أخطاراً مهولة. ويلعب العامل الديني في ذلك دوراً أساسياً. وإذا كان المسلمون، والعلماء، والقادة الدينيون والسياسيون لا يعملون من أجل مزيد من الاحترام المتبادل والوحدة والتنوع المقبول فمن البديهي أنه لن يكون هناك ربيع عربي أو إفريقى متوج بالنجاح.

إن التدبير السيء والضعف الداخلي للمسلمين، سيتم استغلالهما لحماية إسرائيل من جهة وللتنافس مع الصين والهند من جهة ثانية. لذلك على الدول ذات الأغلبية المسلمة أن تبحث عن وجود لها كمجتمعات مستقلة لا أن تستمر في الاستجابة لأهداف عابثة مبيتة. يتحمل المسلمون مسؤولية تبني هذا الخيار، حتى لا ينتهوا منقسمين باسم الدين نفسه الذي يدعوهم إلى أن يتحدوا.

‫تعليقات الزوار

40
  • Marocain d'Australie
    الأحد 13 ماي 2012 - 01:53

    Un grand philosophe musulman de nos temps modernes. Un des rares penseurs ayant la profondeur et la sagesse intellectuelle avec des fins d’analyses pacifistes et engageante dans la continuité des reformes de l’Islam, a pu et entrain de donner une image positive et universaliste de l’islam quel que soit le temps et l’espace

    Il a démontré son intelligence et rapidité’ extraordinaire de défendre l’islam et la communauté musulmane en Europe, pendant des débats, souvent encercles’ par avec journalistes français qui sont hostiles à l’islam, mais il s’est distingué’ avec superioté’ sur eux, en parlant d’une façon calme, respectueuse, logique et convaincante

    Bravo Mr Tarik Ramadan, on est très fier de vous

  • فيلسوف
    الأحد 13 ماي 2012 - 02:06

    …ما يسمى بالسلفية أو ما يجري في فلكها…!!! مجرد نوع من الزهد ! غالبا ما يبدأ بقول ـ لا حول ولا قوة إلا بالله ـ… !… إلا أن الأمر يرجع بالأساس إلى فشل الأنظمة الحاكمة بفسادها و جبروتها…!!! …هذه السلفية من تلك الأنظمة…!!! …وكفى الله المؤمنين تأويلا….!!!

  • السلف الصالح
    الأحد 13 ماي 2012 - 03:34

    ا سمح لي اخي طارق فمقارباتك بين السلفية والانظمة جد سطحية وخاطئة
    مع احترامي لك وقربي من افكارك وسط اروبا. اطلب منك الابتعاد عن السياسات العربية فليس لك الادوات الكافية لتحليلها

  • Fethi Moumen
    الأحد 13 ماي 2012 - 05:05

    ياحسرتاه عليك
    je pense que tu ignores ce Monsieur et sans grand père, j'aimerais avoir juste un quart de son savoir, il connait la culture arabes et occidentale plus que moi et toi ! il consacre et il a consacré sa vie pour l'islam, s'il parle au nom de l'islam c'est parce qu'il a un très grand bagage qu'on peut jamais le peser, une chance qu'on a des musulmans comme lui si non on sera humilé plus qu'on est ! il mérite tout mon respect et le respect de plusieurs personnes qui connaissent sa valeur
    Mr il ne faut pas écouter et croire ce que les autres disent il faut que tu fais tes recherches toi même peut être tu vas connaitre bien Monsieur Tariq Ramadan

  • يحيى الهروبي ,,, السعودية
    الأحد 13 ماي 2012 - 06:34

    كاتب مفتري ! وبعيد كل البعد عن المصداقية ,,, امريكا تسمح أو تساعد في انتشار الدعوة السلفية ؟! ,,, حتى قطر ادرج اسمها هنا ؟ هل تعلم بأن الكويت والامارات تنشر الدعوة السلفية اكثر من قطر ! اذا كنت اخواني فلا تغضب قطر لأنهم قد يطردوكم من قطر شعار الخوان المفلسين (( أترك الاصول حتى الوصول )) وهناك مثل عربي قديم يقول :((من ترك الاصول حرم الوصول))والدليل في تونس قبل أن يحكموا وعدهؤلاء الخوان بتطبيق الشريعة وبعد الوصول ! قالوا ليس من أولوياتنا تطبيق الشريعة فيبدو أن الخوان مدروجون في النظام العالمي الجديد …

  • سعيد
    الأحد 13 ماي 2012 - 08:21

    ان حكام ال سعود و ال قطر لا علاقة لهم بالدين و لكن يتعاملون به ليكون مطية لاستعباد الناس حتى يكونوا خاضعين للصهيونية العالمية..فالذين ينشرون المذهب الوهابي – ليس مذهب النبي (ص) لان مذهب محمد (ص) لا يكفر المسلمين و لا ينادي بقتلهم بل ينادي بجمع كلمتهم – هم نفسهم الذين يزورون تل أبيب و يزورن واشنطون و ألة القتل تتشتغل على قدم و ساق في العراق و افغانستان و لبنان و فلسطين و الصومال ..الخ .وهم أنفسهم الذين يساعدون امريكا بالاموال الباهضة حتى تنهض من سقوطها الاقتصادي لتستأنف اشعال ألة القتل في المسلمين ..اما الاموال التي تذهب لمساعدات الفلسطنين فهي عبارة عن كتيبات تكفر الحكام حتى اذا ضغط الصهيوني الزر 0 انطلق الجهاد ضد القذافي و ضد الاسد …

  • عبد رب الرسول
    الأحد 13 ماي 2012 - 08:44

    الأستاذ طارق رمضان مفكر يمتلك رؤية عميقة للفتنة المسماة ربيعا ومن مفرقات الصحوة الديمقراطية أن ترافقها محاولة تعويم الإديولوجيات الدينية الخليجية على الأقطار العربية فالسلفية فرقة من الفرق الحادثة في الملة لم يسمى الصحابة بهذا الإسم ولم يسلكوا طريقة اعتقادهم و لا دعوتهم ولو بدا للناظرأن قولهم في الإعتقاد هو من الدين إلا أن ذلك ابتداع وليس اتباع ثم أن دعوتهم فعالة في تكريس الفرقة المذهبية و الطائفية وتكريس الشرخ السني/شيعي حتى في الأقطار التي هي أبعد ما تكون عن هذا التنوع فدورها في هذا وظيفي ولو سلمنا أن الشيعة هم أعداء موضوعيين تقدم محاربتهم على محاربة الصهاينة الغاصبين بزعمهم فما موقفهم من باقي المسلمين. فالقوم لا يرون مذهبا يعلو فوق المذهب الحنبلي و لاطريقة في الإعتقاد مقبولة غير الطحاوية بل يعتقدون انهم الطائفة المنصورة أي أن باقي الطوائف السنية بما فيهم الإخوان المسلمين و الصوفيون و باقي الإجتهادات في الحقل السني و ليس الشيعي هي صفر على الشمال . بل إن السلفيين لم يسلم منهم حتى السلفيون أنفسهم فأتباع ربيع المدخلي السعودي لهم مواقف سلبية جدا من العرعور لأنه استشهد يوما بسيد قطب

  • عابر سبيل
    الأحد 13 ماي 2012 - 09:07

    مقاربة ليست مخطئة لكن ليست كاملة، فلا يمكن الحديث عن الفكر السلفي الحديث دون دراسة تاريخ نشوؤه و تطوره خصوصا مع الشيخ محمد ابن عبد الوهاب، ثم تطوراته مع الحركة الإصلاحية السلفية في مصر و الشام، ثم في المغرب و الجزائر و تونس. و لعل سببا رئيسيا في الجانب الحرفي و النقلي لهذا الفكر تأسسه أساسا كنقد للفكر الصوفي الطرقي الذي كان سائدا قبله. أما من ناحية التحالف السلفي الغربي التقليدي، فهو بلا شك نقطة ضعفه القوية، إن الفكر السلفي هو فكر سلبي سياسيا يبرر للحاكم أكثر مما يتفاعل معه، لكنه بالمقابل فكر صريح لا يعرف لغة الكولسة و الحفر و لا يجيدها، و لذلك يعتبر سلاحا فتاكا ضد التيارات الإسلامية الأخرى خصوصا الصوفية التي تتميز بقدرة فائقة على التماهي و الكمون من أجل تحقيق أهداف بعيدة المدى.
    عل كل بالنسبة للدارس المتأني تبدوا كل هذه التلاوين الإسلامية في الحقيقة متقاربة و متصلة الطيف. و يمكن الوصول بسهولة إلى اللحظات التاريخية التي تمت فيها الإنعطافات الكبرى و التباينات في المواقف بين التيارات الإسلامية و فهمها بشكل مادي صرف و ربما عقلاني و متجرد. على كل الآن السلفيون منطلقون و يتعلمون السياسة فرضا

  • hamdan
    الأحد 13 ماي 2012 - 09:40

    قالت السلفية عن عبد الوهاب عن همفر آل جسوس عن الإنجليزية السفلية:
    قالت لمحاربت الإسلام من داخله و إسقاط الخلافة هناك ستة بنود يجب زرعها و نشرها يا عبد الوهاب، وهي
    ـ الغلو في تكفير المسلمين و هتك أعراضهم و استباحة دمائهم و أ موالهم؛ أي كل من لا ينهج منهجهم٠
    ـ هدم القباب و الأضرحة على أنها أوثان٠ إن الوسيلة تبرر ألغاية والغاية هدم الكعبة و مسجد رسول الله
    منع الناس من ألحج وهذا ما نعيشه من اختيار بالأزلام ـ القرعة ـ كما يقال في حين أن الحج أشهر معدودات٠
    ـ خلع ألخليفة وهذا ما اتفقت عليه السلفية مع السفلية على محاربة ألعثمانيين و على صفقة بيع فلسطين
    ـ نشر الفوضى و الإرهاب داخل الأمة، وخارجها بعلمٍ من السفليتين الذيوثيتان٠
    ـ نشر قرآن فيه ألتعديل الشئ الوحيد الذي رفضته ألسلفية بل عملت على أبشع من ذلك و هو أنها تحاول القاء عليه بالأحاديث التلموذية٠
    هذه هي السلفية و هذا ما نعيشه، خلاصنا و خلاص الأمة هو مجاهدتهم بالعلم و ألتوعية

  • مترجم
    الأحد 13 ماي 2012 - 10:41

    المرجو من القراء الكرام قراءة النص الاصلي بلغته الاصلية لان هذه الترجمة فيها تسنطيحة كبيرة مرت مرور القطار على اهم وابرز الافكار المنيرة والمسنيرة لسكرة الدعاة الاسلاميين في الغرب طارق رمضان له تحليل دقيق بعيد عن اثارة النعرات الايديولوجية

  • اوردها سعد وهو مشتمل
    الأحد 13 ماي 2012 - 11:42

    سبحان الله
    تكلمت كثيرا وشئ الاكثر غرابة هو عنوان مقالك يا طارق المعادلة السلفية
    الشئ الذي جعلني اتستغرب عندما كنت اقرأ مقالك , ان دل على شئ فأنه يدل على قلت معرفتك بالفرق و عدم قدرتك على التفارق بينها (( هناك سلفيون وهناك التكفيريون والياسينبون والاخوان المسلمون وووووو )) يا اخي انصحك بقرأت الكثير عن هذه الفرق ولعل الله يفتح لك مفتاح الخير ويهديك سواء السبيل
    وحذر من التصدر قبل تأهل فأنه يقسم الظهر
    والله المستعان

  • عبد الله 76
    الأحد 13 ماي 2012 - 11:48

    تنبيه <تلغيم الدول ذات الأغلبية المسلمة من الداخل>
    السبب <التدبير السيء والضعف الداخلي للمسلمين، >
    المعادلة هي العدالة الاجتماعية + المساوات امام القانون
    <[الاحترام المتبادل] والوحدة \ والتنوع المقبول>
    نحن واعون بهده المسالة في المغرب ملكا وحكومة وشعبا واحزابا
    يسارية وعلمانية سلفية وصوفية وسنة وشباب وووووو
    المشكل هو الارادة و العزيمة في التطبيق نطالب بالحقوق ولا نؤدي الواجبات
    نتسبب كل يوم في الخرقات ونتهم الاخر.

  • amaf
    الأحد 13 ماي 2012 - 11:56

    لا يجادل اتنان في الدعم الوهابي الخليجي لسلفيي المغرب بهدف التحكم في رقاب المغاربة ومصيرهم بعد ان استنشقوا بسيم الحرية ولو نسبيا,كما لا تخفى العلاقة بين السلفيين وامريكا لخدمة مصالح هده الاخيرة و اضفاء الشرعية على الانظمة المستبدة في الشرق والغرب الاسلامي باسم الكتاب والسنة ومحاربة البدع وهدا هو الخطير,هؤولاء يريدون خداع المسلمين وباستعمال الاسلام نفسه كوسيلة لتحقيق هده الاهداف ,كلمة حق اريد بها باطل,يمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين.

  • Ahmed
    الأحد 13 ماي 2012 - 12:08

    Une analyse importante sur ces obscurantistes qui voient des ennemies à tous les coins de rue
    Mais ces gens n'acceptent pas la critique, donc j'ai peur pour ce monsieur, car comme il le dit très bien, ils ne connaissent que deux couleurs, soit noir, soit blanc, donc ceux qui reflechissent, représentent un danger pour eux

  • محتسب
    الأحد 13 ماي 2012 - 12:11

    تحليلك سطحي ، ولا تعرف من السلفية شيئا ،وصفك للمتحزبين والسياسيين بالسلفيين ، خطأ كبير ، تظن ان السلفيين يسعون للحكم وهذه طامة لوحدها ،
    ذكرت أفغانستان ولم تذكر جميل الرحمن رحمه الله الذي قتلته يد الغدر ،
    السلفيون يحذرون من أمثالك ومن أمثال جدك حسن البنا الصوفي الضال مؤسس حزب الضلال ،
    أنت تكتب للغرب ، أما السلفيون فيعرفون عوارك وضحالة تفكيرك ،

  • باسو الصنهاجي من فرنسا
    الأحد 13 ماي 2012 - 12:55

    السلام عليكم،
    طارق رمضان مفكر مجاهد في الغرب فهو يؤسس لفكر إسلامي تجديدي إصلاحي من دونه لن تكون هناك لا نهضة إسلامية ولا تقدم ولاغيره. أصل البلاء في بلاد الإسلام هو الصطحية في التفكير والفهم الحرفي للنصوص. التقليد يقتل الإبداع وينفي التقدم وفهم الواقع. السلفية فكر مرضي سطحي دخيل يهتم بسفاسف الأمور ويختزل الإسلام في اللحية واللباس والحدود. يستهوي ذوي العقول المحدودة والأفاق الضيقة وماأكثرهم. يجب إعادة قراءة النصوص قراءة مجتهدة لإستخراج المبادئ العامة والإجتهاد ماأمكن لإنتاج موديلات تلاءم الواقع وتحترم المبادئ العامة للإسلام. من غير ذلك فلن نستطيع تقديم شيء للعالم وسنبقى في ذيل الأمم.
    لن نتقدم ولو كان كل رجال المجتمع ذوي لحة طويلة مخظبة بالحناء يملاؤون المساجد وكل النساء بالخمار الأسود لأنه يجب تطوير الفكر والإجتهاد لإيجاد حلول للمشاكل الإجتماعية والإقتصادية الملحة.
    والله المستعان

  • hassan jad
    الأحد 13 ماي 2012 - 13:00

    pu importe la méthode analytique et l esprit compratif dont l auteur a fait référence je voudais ici signler que aujourd hui le défi majour sur la base de laquel notre nation est menacé dans son existence c est l absence d une lécture novatrice du texte coranique et l ecartement injustifé de l ijtihad dans la sphère politique et l eloignement de l analyse critique de l ensemble des ouvres doctrinales isalamqiues .la pensée salafiste ne pose pas seulement un probleme de gestion mais de vesion et le pire c est que cette pensé constuiteé un terrain propice pour la divulgarisation de toute sorte de pensé absoulutisme et toute forme de néhilisme et d obscurisme

  • Pedro
    الأحد 13 ماي 2012 - 13:43

    au 1 et 3 Commantaire:
    les mecs vous n avais meme pas 1% dans la tete , comme Mr . Ramadan.
    vous ete vraiment la just pour le critique.
    regarder ce qu il fais avec les elites academiques de la france et de la suisse.
    comme ce mec on a besoin des 100 pour nous defendre avec la langue des autres.

  • ahmed
    الأحد 13 ماي 2012 - 14:34

    voilà mr ramadan,tu commence à comprendre ce que je t'ai reproché il y a longtemps.je t'ai dit que tu ne peux comprendre les musulmans,les arabes,le régime arabo islamique au niveau relation avec l'islam et l'islam politique parce que la parole est aux salafistes et le religieux ,c'est le salafisme pas autres.toi,tu n'auras aucune place parmi ceux ci.vas te faire corriger et demande pardon aux démocrates européens.

  • rebbani
    الأحد 13 ماي 2012 - 14:35

    merci hespress pour la traduction
    et grand merçi à tariq ramadan
    et domage que notre omma ne profete pas des pensés de tariq ramadan comme on a pas profeter des pensés de malek ibn nabi

  • hani
    الأحد 13 ماي 2012 - 14:36

    This Great man has a clear Vision

    that exactly the way it is

    I may just advice him to not relate to RAND statistics because that may be wron

  • عبد الحليم
    الأحد 13 ماي 2012 - 14:42

    اتفق مع الاستاد طارق في جل تحليلاته الخاصة بالغرب و لكن اخطأ هده المرة لان الامر يتعلق ببلاد المسلمين….وكلامه عن السلفية ليس الا اعادة لما يروج في وسائل الاعلام المعادية للسلفيين….

    بل انا اجد ان حلول المشاكل التي يعاني منه المسلمون جلها موجود عند السلفيين فقط لو اتيحت لهم الفرصة.

  • الشيعة الصوفية السلفية
    الأحد 13 ماي 2012 - 15:55

    الشيعة= سب الصحابة سب زوجت الرسول صلى الله عليه وسلم دعاء القبور وهد ضد القران والسنة ( الاحدية الصحيحة) قتل السنة لو تمكنو منهم وهد موجود في دينهم الدليل التاريخ وما يحدت لي سوريا وسنة ايران والعراق سابقا…
    الصوفية = دعاء القبور البدع التي لادليل لها من القران او السنة الصحيحة ويعتمدون على الفلسفة متل الاشاعرة وفيهم بعض الخير
    السلفية= الدعوة إلى فهم الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة والتابعين وتابعي التابعين معتمدين على حديت الرسول صلى الله عليه وسلم( خير القرون قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم) وهم الصحابة ووالتابعين وتابعي التابعين هم الائمة ومن بينهم الائمام مالك والعلماء متل البخاري ومسل …وهم يريدون توحيد الله وحده و ضد دعاء القبور لدالك يوجد هجوم عليهم ولعلمكم اغلب الامة الاسلامية على منهاج السلف سنة ولله الحمد واتمنى من المسلمين التفقه في دينهم (والحكم على الناس يكون من السنتهم ليسا من الاشاعات)

  • محمد
    الأحد 13 ماي 2012 - 16:57

    ان حكام ال سعود و ال قطر لا علاقة لهم بالدين و لكن يتعاملون به ليكون مطية لاستعباد الناس حتى يكونوا خاضعين للصهيونية العالمية..فالذين ينشرون المذهب الوهابي – ليس مذهب النبي (ص) لان مذهب محمد (ص) لا يكفر المسلمين و لا ينادي بقتلهم بل ينادي بجمع كلمتهم – هم نفسهم الذين يزورون تل أبيب و يزورن واشنطون و ألة القتل تتشتغل على قدم و ساق في العراق و افغانستان و لبنان و فلسطين و الصومال ..الخ .وهم أنفسهم الذين يساعدون امريكا بالاموال الباهضة حتى تنهض من سقوطها الاقتصادي لتستأنف اشعال ألة القتل في المسلمين ..اما الاموال التي تذهب لمساعدات الفلسطنين فهي عبارة عن كتيبات تكفر الحكام حتى اذا ضغط الصهيوني الزر 0 انطلق الجهاد ضد القذافي و ضد الاسد …

  • السموأل
    الأحد 13 ماي 2012 - 17:00

    تحليل غير صادق والهدف منه هو تحقيق أهداف الكاتب.أكبر أعداء أمريكا والانظمة الغربية هي السلفية لانها لا تقبل أبدا التمييع على حساب الدين الاسلامي مهما كلف الامر وهذا عكس التيارات الاخرى والذي ذكر هذا الكلام هو مؤسسة راند نفسها التي تستشهد أنت بها و قد خلصت أحدى دراسات راند الى النتيجة التالية وهي أنه لا تصالح مع السلفيين أبدا و لابد من دعم الصوفية .تقول أن الانظمة الخليجية تدعم السلفية وهذا غير صحيح أبدا بل انها تدعم قنوات التفسخ والعري والذي يدعم السلفية بعد توفيق الله هو جهود المشايخ في الدول الخليجية ومصر وبعض مشايخ المغرب العربي.قبل أحداث العالم العربي كان السلفيون يشاركون في العملية السياسية مع اخوانهم في الاطراف الاخرى وذلك في الكويت والبحرين.تنادي بالاتحاد بين المسلمين السنة والشيعة وتقول أن السلفيين هم سبب انقسامات المسلمين و أقول لك انظر الى حال السوريين والعراقيين السنة-التواجد السلفي قليل جدا بينهم- فقد كانوا ينادون بالوحدة مثلك بين السنة والشيعة بغض النظر مع من يتحدون…يتبع

  • السموأل
    الأحد 13 ماي 2012 - 17:14

    ثم شاء الله سبحانه وتعالى أن يحكمهم الشيعة لكي يجعلهم يدركون شيئا كانوا يجهلونه ،فسام الشيعة ولا زالوا يسومون أهل السنة العراقيين والسوريين سوء العذاب ولو رأيت مناظر قتل السوريين لعرفت مالذي يكنه الشيعة تجاهك.فمعظم أولئك الذين عُذبوا كانوا يستهزئون بالسلفيين و لم يرجعوا الى كتب الشيعة لكي يعرفوا مع من يتحدوا ، فكتب الشيعة تقول حرفيا أنه لابد من قتل من يوالي أبي بكر وعمر ومن يفعل ذلك يدخل الجنة وأن المهدي اخر الزمان سيقتل ويبيد أهل السنة والعرب ولايخرج المهدي الا بالافساد في الارض والان الشيعة يطبقون في العراق والسورية ولا يأخذهم في ذلك لومة لائم وانصحك تستمر في سكرتك لان سياط القدر كفيل بايقاظ النائم.

  • السموأل
    الأحد 13 ماي 2012 - 17:25

    أيضا تقول أن السلفيين في الدول المختلفة يساعد بعضهم بعضا ولا أدري مالعيب في ذلك ،فالعلمانين في فرنسا يساعدون أخوانهم العلمانيين في الدول العربية وغيرها،وكذلك الحال بالنسبة للاخوان والليبراليين …شيء طبيعي جدا.

  • عبد العزيز
    الأحد 13 ماي 2012 - 18:18

    السلام عليكم
    إن كانوا أصحاب التعليقات مسلمين إخوة هدفهم الفوز بالجنة فهدا مؤسف وإن كانوا خارج الملة فالله سيتولاهم. المسلم لا يتشفى في أخه بل ينصحه ويدعو له , وينشر الفضيلة والكلام الطيب بين الناس. ولنهتم بالعلم الدي يقربنا إلى الله سبحانه , نرجو دخول الجنة برحمة الله لا بأعمالنا. إن كان أخي على طاعة وأنا على خلافها أشجعه وأرجو من الله أن يوفقني إليها. فالعلماء يرد بعضهم على بعض من الأمانة العلمية وهم مأجورون, فأما أنا أحب كل العلماء والمشايخ وقلبي يتسع لإختلافهم و أخد منهم ما يقربني إلى الله و يساعدني على ترك المعاصي وأقول مع نفسي لو كان علم إمام مالك وحده لكفاني لكن وجود كـــترة العلماء يــفرحني. واعلم يأخي حين تكون وحدك في قبرك ستتمنى من يناجك و يكلمك و يؤنسك ولو كان عدوك. فوز يأخي بالكلمة الطيبة وانشر الخير بين الناس ترتاح نفسك.

  • Rayan
    الأحد 13 ماي 2012 - 18:35

    Il faut combattre l ignorance par l education et le savoir ,imperativement il faut separer le champ religieux de la sphere politique et publique ,ca va revolter certains , c est pas les prieres ,ni l endotrinement religieux qui reglera nos problemes de sante ,d education de chomage et de developpement, c est la democratie et la justice qui peuvent nous permettre de faire face aux dictatures et au ,theocraties religieuses, nous avons besoin de milliers et de millions de gens reformateurs de la pensee comme Ramadan et autres y compris toutes les penseurs qui s engagent pour vehiculer les valeurs de la tolerance de l ouverture et la diversite,nous avons besoin d un projet social qui pronne la justice et l egalite entre tous qui valorise la creativite l emancipation de mouers et des valeurs ,excusez moi messieurs de rever un petit instant ,quand aux salafistes ,ce phenomene comme de autre vont evoluer si nous evoluons ,la menace sera limitee si nous denoncons l extremisme

    Merci

  • MOUNIR
    الأحد 13 ماي 2012 - 20:00

    مع احترماتي
    تبقى هذه الرئيا اجتهادا منك فقط بل السلفيون(اللمسلىمون )ادكى مما تتصور
    الخطا الذي يئجج نار التفرقة هو نعتهم باسماء لم يسموا هم بها انفسهم المرجو نعتهم بالمسلمين يكون افضل

  • أفكار أكل عليها الدهر وشرب
    الأحد 13 ماي 2012 - 22:04

    دعوا الحديث عن السلفية والوهابية ودعوا الثورات تتحدث . كم ناقشنا هذه المواضيع فلم نجد شيئا من مناقشتها سوى ضياع الوقت . إن أى فكر وأى تيار كيف ما كان لا يمكن أن ينتشر دون دعم والذى يدعمه بطبيعة الحال الذى له مصلحة فى انتشاره . لكن الشعوب الان خرجت من الخلافات التى لا تجدى والصراعات بين أبناء الجلدة الواحدة والدين الواحد واللغة الواحدة والقبلة الواحدة إلى إدانة من يضطهدها ويحتقرها وينهب ثوراتها أليس هذا أفضل؟ أم مناقشة الفرق المندثرة : كالثعالبة والمعتزلة والأباظية وغيرها من الخلافات التى لاتنقضى فى الأمة

  • Ripaxol
    الأحد 13 ماي 2012 - 23:35

    Je tien a vous remerciez tous les deux (Tariq Ramadan et son traducteur) pour le dévoilement de cette équation.

  • ibnirazouken
    الإثنين 14 ماي 2012 - 00:45

    هذا الرجل لبرالي ويعمل لقناة ايرانية في لندن ويريد من المسلمين في الغرب أن يكونوا مثله يعني اسلام فقط بالاسم

  • مسلم من بلجيكا
    الإثنين 14 ماي 2012 - 01:54

    باسم الله الرحمان الرحيم شكرا اخي طارق رمضان على هذا الموضوع القيم . الى
    جميع المسلمين وخاصة اخواني الذين يعتبرون انفسهم من السلفية والله اني اريد لكم الخير والله شهيد على ما اقول والله ان هذا الفكر السلفي لا يمت للسلف الصالح بصلة وان كان ظاهره كذلك الا ان باطنه شر لهذه الامة ومحاربة للاسلام وتشتيت وتفرقة وخذمة لبني صهيون والله اعلم انكم تغيرون وتحبون هذا الدين الا ان هؤلاء يظللونكم ليستقيم الامر لال سعود اللذين خرجو على الخلافة العثمانية وهم الان يحرمون الخروج على حاكمهم بعد ان تمكنوا. ماذا فعلوا لاخواننا في فلسطين وهم من جاء بالانجليز لاحتلالها وتسليمها للصهاينة بعد ذلك والله ان جرائمهم كثيرة وكلها باسم الاسلام والاسلام منهم بريء . عندي الاف الادلة ان هذا الفكر جاء ليقضي على الاسلام وينخره من الذاخل لكن لايسعني الوقت لتبيان ظلمه واعوجاجه والادلة من القران الكريم والسنة النبوية الصحيحة ثم من الادلة التاريخية وارجوا من الاخوة الكرام قراءة التاريخ والوقوف على اقوال علماء الامة المعتبرين خصوصا الازهر الشريف. اللهم وفقنا للخير واعنا عليه

  • aarab
    الأربعاء 16 ماي 2012 - 01:13

    mr ramadan,c'est à partir d'aujourd'hui que tes recherches peuvent avoir de crédibilités.mais i a fallu voir le grand penseur moh areggoun.si tu as pris moh areggoun en considération ds tes recherches,tu aurais surement réussis ta tache d'un chercheur et penseur de l'arabo islamisme,cette idéologie mortelle.mr ramadan l'arabo islamisme est une culture officielle s'étendant sur 14 siécle semblable à un virus du sida mais plus fort encore.mais,il parait que tu commence à comprendre.

  • مصعب إسلام
    الأربعاء 16 ماي 2012 - 02:34

    في صراحة لاأعرف من أي منطلق بدأ الأخ طارق في تحليل الفكر السلفي مع علمه أن السلفية منذ أوائل القرن العشرين وهي تعاني وتحارب داخل الدول العربية وخارج الدول العربية إلى الأن وخير دليل أن غالبية المسجونين في غوانتنمو أو السجون العربية (بتهمة الإرهاب) هم سلفيين ويتبنون الفكر السلفي وأكثرهم لا ستطيع قتل حتى ذبابة فكل هذه الحرب على السلفية واتهامها بالرجعية والتخلف يعني حبها للغرب وتعاملها معه , بل وحتى في هذا المقال ازدواجية في الكلام تتضح عن قراءة المقال مرتان أو ثلاث مرات , إن هذا المنهج (المنهج السلفي) هو المنهج الصفي النقي الموجود الأن في الساحة وأن المعلومات أو الأوصاف التي ذكرت في المقال لسلفيين كلها خاطئة وناتجة عن الفهم السطحي لهذا الفكر أو بالأحرى السماع عن الفكر السلفي من أعداء السلفية فأدعوك أستاذ رمضان وغيرك على أن تسمع من السلفيين لا عن السلفين ’’ والله المستعان والحمدلله رب العالمين

  • سفيان
    الجمعة 18 ماي 2012 - 08:36

    انبه فقط ان الفيلسوف المزعوم كما قال بعض الاخوة لا يمتلك الادواة الكافية للحكم على التيار السلفي إذ الامر كما قال أبو حامد الغزالي "الحكم عن الشيئ فرع عن تصوره"
    و كيف يتصوره و هو لا يعرف الا الفكر الليبرالي المنحل….لاحول ولا قوة الا بالله.

  • محمد ياسين
    الأحد 20 ماي 2012 - 13:22

    اسمحلي اخي طارق ان اقول لك ان تحليلك هدا جد متجاوز وفيه الكثير من التصغير في حق الحركة السلفية والدليل هو برنامج المرشح السابق لرئاسيات مصر صلاح ابو اسماعيل حيث كان برنامجه من اوضح البرامج والاكثرملامسة للواقع والمتطرق لجميع جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ومن هنا اعتقد ان الحركة السلفية اصبحت واقعا بحضور قوي واستقلالية واضحة ورؤية جد متطورة لكل ما يحدث حولها

  • عبدالعزيز
    الأحد 20 ماي 2012 - 14:19

    السلام عليكم
    كنت أسمع كتيرا ' السلف ' السلفيين' المنهاج السلفي' وأقول مادا يقصدون هؤلاء القوم, فقررت أن أجمع ما تيسر لي ما قيل في الموضوع قديما وحديثا , فوجدت كلمة السلف أو المنهاج السلفي تعني كل مسلم ومسلمة الدين يريدون الحق ويحاولون التغلب على الهوى, فوجدت أن معناها شريف وبسيط جدا حيث أن 'السلف أو المنهاج السلفي' تعني الكتاب والسنة بفهم الصحابة رضوان الله عليهم والتابعين لهم بعلم . فوجدت هدا منطقي لتوحيد الفهم والابتعاد عن الاختلاف , لأن إن أعطيت الحق لنفسي أن أفهم الكتاب والسنة حسب رأي , فالواجب علي أن أعطي هدا الحق كذلك لغيري ولو وصل بهم فهمهم لضربي . ولو فهمنا القاعدة الفقهية التي تقول أن أمور العقيدة فهي توقيفية لا يتعبد المرء إلا بدليل من الكتاب والسنة لأن المشرع هو الله سبحانه وتعالى وأن السنة من الوحي, وأن كل الأشياء كلها مباحة إلا ما حرم بدليل, أنداك سنعبد الله بعلم وسنجتهد للتنظير و لتنظيم موءسساتنا و تطوير علومنا الدنيوية ,فلا تطوير إنتاج الخمور لكن تطوير مدارسنا و صنع سفننا وصنع الطائرات وصنع الهواتف الصحية

  • عبدالعزيز
    الأحد 20 ماي 2012 - 14:22

    فقديما كان المسلم يعرف بضا هره أينما كان ولا يحتاج أن تسأله هل أنت مسلم فمظهره يعبر عنه , في المقابل كان الغير المسلم يبحث ليسكن أو يجاور المسلم لأنه كان يعرف و متيقن أن ماله وأولاده وعرضه سيكون في مأمن سواء كان حاضرا وغائبا ,أما اليوم وللأسف أصبح العكس بحيث المسلم لا يعرف مسلما إن رءيته بيارس ولا تدري أتسلم عليه أم لا , والغير المسلم يهجر أحياء المسلمين , نسأل الله أن يعافنا

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 1

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال