عن الطقوس المخزنية: كيف يسبق السلطان شخص الملك نحو العرش؟

عن الطقوس المخزنية: كيف يسبق السلطان شخص الملك نحو العرش؟
السبت 2 يونيو 2012 - 17:12

الكثيرون راهنوا مع مجيء محمد السادس إلى الحكم على زوال العديد من مراسيم البروتوكول التقليدي التي تثقل كاهل الملك وتضع المسؤولين الذين يَمْثلون بين يديه في حرج كبير حد الشعور بالمهانة… صحيح أن العاهل الجديد أبدى مرونة أكبر تجاه طقوس البروتوكول، لكن لم يتغير شيء في العمق.. واليوم يعاد طرح سؤال التخلي عن بعض أشكال الطقوس التقليدية في ملكية عريقة.. هل من شأن ذلك تحديث النظام السياسي، وتطوير بنياته ومؤسساته؟ أم أن من شأن التخلي عن طقوس البروتوكول التقليدي إضعاف هيبة الملكية؟

يحكي الحسن الثاني رواية وقعت له عام 1936 حين أسرع بعض وجوه القوم في لباسهم التقليدي إلى لثم يده كولي العهد، إذ خاطبه محمد الخامس قائلا: “لاحظت يا بني قبل قليل وأنت تدخل القصر ماداً يدك إلى الناس ليقبلوها، ولم يكن يبدو عليك شيء من الضيق، بل كنت على العكس مبتهجا وفرحاً بذلك، لا تنس يا بني في المستقبل أن تسحب يدك عندما يُقبل عليك الناس لتقبيلها، اعلم يا بني أن تعلق الناس بأسرتنا مصدره روحي أخلاقي، ولا يعبر عنه بتقبيل الأيدي”.

تحيل هذه الواقعة إلى وجود طقس تقبيل الأيدي منذ زمن بعيد، والاختلاف بين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني في النظر إلى المسألة يوجد في الشكل لا في الجوهر، إن السلطة تصبح سابقة على الملك الذي يجب أن يُبدي كل يوم جدارته واستحقاقه لها يوما عن يوم، حتى ولو كان شكل السلطان يتعارض مع ميوله الطبيعية أو الثقافية..

الملك في المغرب لا يَنتمي إلى طبيعة، ما وصفه ماكس فيبر، بالسلطان السياسي أو الحاكم الوظيفي الذي يعمل في إطار مؤسسات الدولة التي تقتسم السلطات فيما بينها وفق مراحل تطور المجتمع السياسي، وإنما إلى السلطان الكاريزمي الذي يحكم بصفته قائداً سياسيا وإماماً دينيا، حيث تتمركز داخله كل الوظائف وهو مصدر كل الشرعيات، لأن مصدر شرعية حكمه فوق طبيعي: فهو السدة العالية بالله، فقد كان معاوية بن أبي سفيان يقول: “من يَغْش سدة السلطان يقوم ويقعد”، والسدة هي المكان العالي والشرفة.. وهو ما يحيل على رفعة وسمو السلطان باعتباره سيداً وخليفة الله في أرضه.. وهو شريف بما يحيل على النسب الديني المرتبط بالرسول (صلى الله عليه وسلم) وعلى علو المكانة والأفضلية من حيث حسب الآباء ومجد الأسلاف، والتقرب من الجناب الشريف بالنسبة لخدام الأعتاب الشريفة، التماسا لبركة سليل الأنْساب الصافية والدم النقي هو تعبير عن الوفاء والمخدومية..

ورغم إزالة طابع القداسة عن جسد الملك في الدستور الجديد، فإن السلطان المغربي لا زال مثل الشمس إذا ما طلعت لم يبد في سماء تسيير الدولة كوكب.. وكل ما يفيض عن السلطان من جسد أو لباس أو نعمة أو حركة أو كلمة.. جالب للبركة واليمن في حالة الرضا وحاصد للغضب والعقاب في حالة السخط.

عراقة مراسيم البروتوكول المغربي

لا يجب حصر فهمنا للعديد من مراسيم البروتوكول في الجانب السياسي أو بعدها الديني “لا ركوع ولا سجود إلا لله عز وجل”، إن تقاليد المخزن هي معطى سوسيولوجي أيضا وجزء من صلب النسيج الاجتماعي، فالعريس يلقب بـ “مولاي السلطان” الذي تبارك الجموع زفافه وتستقبله بفرق الخيالة وإطلاق البارود وزغاريد النساء ورميه بالورد ورشه بالروائح والعطور وتقديم الحليب والتمر له، وحماية التراب الذي يمشي عليه من السحرة والمشعوذين، والحرص على تقديم فروض الطاعة والولاء له كل حين: “الله يبارك في عمر مولاي السلطان”، “أسيدي بايع”..

لم تكن تقاليد البروتوكول المخزني مكتوبة ولا تصدر في مراسيم أو ظهائر، بل تمثلت كأعراف بعضها ضارب في الجذور في عمق الأحكام السلطانية وتربية الملوك وبعضها مستجلب من نماذج الاستبداد الأسيوي في أوج قوته مع ملوك الفرس.. حتى أصبحت جزءاً من بنية السلطة في المغرب، وستترسخ معالمها وتتوطد في القرن 17، وستعرف أوجها مع الملك الراحل الحسن الثاني الذي كان يعين على رأس مراسيم البروتوكول أشخاصا من دار المخزن، لهم إطلاع واسع على تقاليد الدولة المغربية، وكان يتدخل في الكثير من التفاصيل، وسمح له عمق تكوينه الثقافي والتاريخي وشكل ميله إلى نموذج السلطان/ الإمبراطور في أقصى أبعاده مع المرابطين والموحدين والسعديين، إلى ترسيخ تقاليد باذخة تمثل شكل السلطة التي اتخذها نظام حكمه المركزي الذي اكتسى فيه الملك طابع القداسة.. وللأسف فإن العديدين لا يعون أبعاد إسقاط محمد السادس طابع القداسة عن شخصه كملك!

خلفيات دعوات الإلغاء

كان محمد الساسي الفتى الملتحي والتلميذ البوعبيدي النجيب أول من نادى بضرورة إزاحة بعض الطقوس المذلة بكرامة الإنسان في البروتوكول المخزني، وفي مقدمتها تقبيل اليد غداة أول استجواب له مع يومية “الاتحاد الاشتراكي” بعد رحيل الحسن الثاني، وهو ما دفع أحد كبير الحقوقيين إلى معاقبة الصحافي الذي أجرى الاستجواب، أقصد عبد الرحمان اليوسفي الوزير الأول في حكومة التناوب التوافقي، جرى ذلك في فاتح غشت 1999.. هل كان اليوسفي مخزنيا؟

ما قام به الساسي في بداية العهد الجديد هو ما حاول أحمد الريسوني الزعيم السابق لحركة التوحيد والإصلاح أن يلفت الانتباه إليه، حول شكل التحية والسلام المخصّصين للملك كما جسدهما حفل تعيين العمال والولاة الجدد، وإن من منظور مختلف..

إن محمد الساسي حين تحدث عن إلغاء طقوس تقبيل اليد تكلم كأستاذ حقوقي يفكر بمنطق عصري حداثي، وفي ذهنه الدولة العصرية التي تحفظ الكرامة البشرية لكافة مواطنيها بعيداً عن منطق العبد والسيد، الراعي والرعية.. أما أحمد الريسوني فيتحدث من داخل البنية التقليدية لكن في أفق ديني يرتبط بمفهوم “لا سجود ولا ركوع إلا للخالق”، لكن أليس في إلغاء العديد من طقوس البروتوكول التقليدي ضرب لبنية السلطة وهيبة الملكية؟

تقاليد مرعية

إن شكل تنظيم أمور القصر والإشراف على مراسيم البروتوكول التي كان يشرف على بعضها الحاجب الملكي، وعلى بعضها قائد المشور قبل أن تصبح لدينا وزارة القصور والتشريفات والأوسمة الملكية، تجسد أسلوباً في ممارسة السلطة بالمغرب، وبُعد تمظهر السلطان الحاكم في علاقته بالحاشية والرعية، ومناقشتها ليست ترفاً زائداً أو تفاصيل شكلية تلهينا عن الجوهر السياسي لنظام الحكم بالمغرب.

لكن يجب أن ننتبه إلى ما أشار إليه المؤرخ ابن زيدان في كتابه “العز والصولة في معالم نظم الدولة” حين قال: “ومن معرفة الناس لنظام القصور، تتجلى أمامهم عظمة الدولة وخطرها، إذ بمعرفة حياة الملوك تُعرف حياة الشعوب وأثرها”، من خروج الموكب الملكي في ساحة المشور حيث يتجمع الناس صائحين بحياة الملك، كانت النساء تحملن أطفالهن وتعتبرن أن مجرد رؤية السلطان محمد الخامس إلى ابنهن، بمثابة الفأل الحسن الذي سيكون له انعكاس على المستقبل الزاهر للطفل، إلى “حَرْكات” المخزن على قبائل السيبة، حتى شكل اللباس والعادات المرتبطة ببروز الملك… تتجلى مظاهر غريبة مصاحبة للسلطان في المغرب، إن مراسيم البروتوكول كما يجسدها حفل الولاء هي ترميز أسطوري لطبيعة سلطة الحاكم.. هذه المظاهر الاحتفالية الفولكلورية هي أحد أبعاد تجلي السلطان في المغرب.. اكتملت معالمها في القرن 17 مع ظهور ملامح الصلحاء والشرفاء، واغتنت مع حكم الحسن الثاني، وللأسف فإن الدارسين والباحثين اهتموا أكثر بالصراع السياسي حول السلطة وبما اعتبر جوهرا للنظام السياسي في المغرب وطبيعة المؤسسات وعلاقة الحاكم بالمحكومين.. لكن القليل منهم من التفت إلى طقوس ممارسة السلطة أي شكل جوهر النظام السياسي، الذي هو سابق في الوجود على السلطان ذاته الذي يجد نفسه تحت وطأة تقاليد عريقة، تتشكل من طقوس ثقيلة وتقاليد قديمة متوارثة منذ قرون كتجسيد لشكل بنية الحكم، وكقواعد مرعية يعتبر الإخلال بها تجاوزاً لهيبة السلطة المركزية، تقاليد تفرض حتى على الحاكم الجديد التكيف مع سلطتها، حيث يصبح السلطان أقوى من الملك!

لقد أعلى الحسن الثاني من طقوس ممارسة السلطة، لذلك كان حريصا على مراسيم البروتوكول الملكي في حفل الولاء كما في خروج موكبه في عربة تقليدية وسط المشور السعيد، أو أثناء رحلات الصيد، وفي لباسه، كما في شكل طعامه وعاداته اليومية، في البخور والعطور التي كان يضمِّخ بها قصوره، وفي ذلك النظام الصارم المتبع في شكل المثول في حضرته، وتقاليد الانحناء وتقبيل اليد، وفي جيش الخدم والعبيد المحيط به، كل فرقة مكلفة بمهمة دقيقة ووفق نظام صارم يعرض المخالفين لطقوسه إلى العقاب والتأديب…

الصالح والطالح

إن شكل تنظيم أمور القصر والإشراف على مراسيم البروتوكول تعتبر إرثا ثقافيا يثري طقوس التقاليد الملكية كما في أعرق الملكيات الديمقراطية من اليابان إلى إسبانيا وإنجلترا فالدانمارك.. لكن بعض هذه الطقوس يحمل وشم العبودية ويثقل كاهل الملك العصري ويشكل إهانة للكرامة البشرية لمن يحضرون بين يديه من موظفين سامين وقادة حزبيين ومسؤولين كبار ووزراء.. يجب القطع معها، نستشعر معاناة محمد السادس في الخضوع لها كملك عصري عاشق للحياة ميال إلى التلقائية، حيث تتناقض هذه الطقوس مع تكوينه الثقافي الذي لا زال يعطي الانطباع بأنه حاكم منفتح وحداثي…

إن طقوس الانحناء المذل بالكرامة البشرية وتقبيل الأيدي لا يجب أن يستمر، حتى بدعوى أن الملك لم يعاقب رجالات الدولة الذين كانوا في حضرته ولم يقبلوا يده ولا انحنوا حد الركوع له، بل على محمد السادس إصدار قرار رسمي، ليكن ظهيراً شريفاً بمنع كل الطقوس الحاطة من الكرامة، لكن بالمقابل يجب الاحتفاظ بالعديد من تقاليد البروتوكول التي تعتبر ملمحاً ثقافيا يميز الملكية المغربية من خلال طقوس عريقة متوارثة كما هو الشأن في اليابان وبريطانيا.. وكلما انفتح النظام السياسي المركزي كلما سمح بالتخلي عن العديد من الطقوس الشكلية المخلة بالكرامة البشرية.

*[email protected]

‫تعليقات الزوار

122
  • يوسف زكار
    السبت 2 يونيو 2012 - 17:42

    نحن امة لا تركع و لا تحني الجباه الا لله ..و نحترم ولي امرنا و ننقده ان اخطا ..هكدا نضام الحكم في الاسلام
    نقدس الله و لا نقدس الاشخاص

  • abou adam
    السبت 2 يونيو 2012 - 17:44

    إلغاء هذه البروتوكولات أمر لابد منه.أركع فقط لله.

  • مغربي
    السبت 2 يونيو 2012 - 17:45

    الملك قال أن هذه الطقوس جزء من ذاته….الا تفهمون أنه لن يغير شيئا

  • عادل
    السبت 2 يونيو 2012 - 17:46

    صباح الخييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير

  • مهاجرة
    السبت 2 يونيو 2012 - 17:49

    أوافقكم الرأي نتمنى أن نستيقظ في يوم من الأيام ونجد الغاء تقبيل اليد كما فعل العاهل السعودي حتى أن المسؤول عن البروتوكول أخد في منعهم من الفعل ومطالبتهم بتحية….

  • مسلم متسامح
    السبت 2 يونيو 2012 - 17:49

    اللهم اهده الى صراطك المستقيم و انصره على الظالمين و اهده اتباع الحق و اجتناب الباطل لما فيه من خير و امان للامة .

  • علي
    السبت 2 يونيو 2012 - 17:54

    ياأخي مهما تسرد من التبريرات فهده الطقوس مهينة وضد حقوق الانسان و الدين ويجب العمل على الغائها فورا.أما عن قضية هبة السلطان و الملك فأنا أطرح سؤال مادا سنفعل بهده الهبة ومافائدتها ادا كنا نعمل على ارساء دولة المؤسسات و ربط المسؤولية بالمحاسبة واستقلال القضاء و ترسيخ حقوق الانسان الهبة نحتاجها ربما ادا كنا سنسيس قوما جهلا لايفقهون شيئا أو نسوق قطعا من الأغنام و الدواب.
    اعلم حفظك الله أن هده الطقوس أصبحت في المغرب مطية للهروب من المساءلة وركوب على الأحداث التي قع في المغرب و التنصل من مواكبة الشعب في محنه و ادلال الخصوم والوطنيين و أصحاب عزة نفس وتكريس التسلط على حقوق الاخرين بزعم أحقية السلطان. . .

  • مراد حفيد ديدات
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:01

    انا لا اعتقد في النسب الشريف و علاقته بتقوى الله او الاخلاص او اي اخلاق و ذلك لأنه في اخر الساعة لن يكون احد يعرف الله او الرسول او الاسلام و الأخلاق ستكون منحلة و الفساد .. أوليسو سيكونوا من اصلاب سيدنا و حبيبنا محمد .. نعم بالتأكيد .. و اختم ان التقوى لا تورث و أن عمر ابن الخطاب و ابو بكر لم يكونا من صلب النبي و السلام عليكم

  • الموان مغربي
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:05

    بصفتي مواطنا مغربيا يحب الملك والوطن التمس من جلالته الغاء كل البروطوكولات التي تتنافى والمنحى الاصلاحي الذي باشره جلالته. ولقد عهدناه دوما منصتا لنبض قلوبنا…نرجو الا يخيبنا في هذه..

  • simdedol
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:07

    vous savez qui fait roukoue au roi.c'est des couleurs parce que il les couvre !!! Ils ont bien raison non? Hespress pas de sencure je t'empris

  • redouane
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:08

    les temps change, tout évolue, on vit plus dans le 17émé siècle, on doit changé ces habitudes.

  • امازيغ.
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:09

    خصو إدير ليكات بحال ملكة بريطانيا حيث كاع هادوك المنافقين لي كايركعو و مكروب !يقبلون اليد خانزين و عامرين مكروبات.

  • الحقيقة
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:18

    المغرب غارق في الشرك بالله و الطقوس السحر و الشعوذة و الفساد لحد النخاع العقاب الهي قادم لا محاله

  • MIGHIISS
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:18

    الطقوس المخزنية هل هي تقاليد مغربية اصيلة ام هي تقاليد اموية دخيلة ?ت

  • love my monarsh
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:19

    ا لمجال مفتوح للمندسين لنفث سمهم اما انا فافتخر واعتز بالبروتوكول الملكي وهو منذ ايام جهاد ملوك المغرب للحفاظ على بلادنا من الغزو واليوم ياتي كل خامل ونكرة كي يدلي برايه التافه الذي لاوزن له

  • تيليلا
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:19

    الشعب ايضا لديه هبته و يحتاج لان يحفظها, و الركوع و التقبيل ينقص من هبة الشعب المغربي امام غيره من شعوب العالم التي تجاوزت هذه الطقوس منذ تجاوزت الانسانية ثقافة العبودية .
    نحن لسنا ضد البروتوكولات التي تحفظ للدولة هبتها, نحن فقط ضد تلك البروتوكولات التي تحط من قيمة الانسان و كرامته فالركوع و تقبيل اليد لا يحفظ للملكية المعاصرة حداثتها و لا احترامها و لا يحفظ ايضا للمواطن كرامته و لا هبته.
    العالم يتغير و الطقوس كذالك الانسان في العصر الحجري كان يأكل اللحم وفق لطقوس معينة و هو اليوم يأكله وفق لطقوس مختلفة .

  • B-M. el-Alia-Mohammedia
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:19

    Je ne me reconnais pas dans ces rites d'un autre âge? C'est a croire que les traditions dynastiques sont arrièrées par rapport à moi. On marche sur la tête

  • السمان
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:22

    يا اخوان الملك لا يجبر احدا على تقبيل يده بعض الطامعين او البحلاسة هما لي كايديرو هاد الشي تقربا على حد ضنهم من الملك ولكن الملك محمد السادس اكيد انه يكره مثل هذه الامور وهناك فرق بين من يقبل يد الملك احتراما له ومن يقبلها لشيء اخر
    المهم هو ان الملك ضد هده التصرفات مثل الركوع مثلا ولكن اتركو الملك حفظه الله يعمل ما يريد واكيد انه سيزيل هده البروتوكولات وبراكا من المزايدات تريدون جعل القضية قضية راي عام لتنبشو في ما لا يسمح لكم
    تحية للملك الشاب حفظه الله

  • مغربي
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:26

    لا اضن ان الملك يجبر احدا على تقبيل يديه او الانحناء له

    انشري يا هيسبريس

  • مغربي وأفتخر
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:36

    دعوني أقارب هذا الموضوع من زاويتان؛ الأولى ما يحدث في حياتنا اليومي هو أنه في الصباح أول شئ أقوم به هو تقبيل يد أبواي و جداي، ثم دعوني أصف لكم الطريقة: إني أقوم و أنحني إنحناء لا كالركوع و أقبل اليد… لذلك فملكنا الهمام نعتبره الأب الروحي لنا؛ فتقبيل يده ليس مذلة و إنما مفخرة…أما عن أولئك الذين لا يفرقون بين الإنحناء والركوع فإني أخالهم من تارك الصلاة أو أنهم لا يؤذونها على أكمل وجه فللركوع شروط إن اختلت لا يعتبر ركوعا.
    أما الزاوية الثانية فهي: أننا نقارن كل شىء بمقياس الغرب كما لو أنهم مثلنا الأعلى فنقول أن الإنحناء و تقبل اليد يحط من الكرامة إذن دعوني أذكركم بقدوتكم ألا ترون تقبيلهم وانحنائهم للحسناوات؟؟ أليس هذا مذلة و ضد الديمقراطية و الكرامة و الحرية … وهلم جرا من المبادئ التي يتبجحون بها.

  • abdel españa
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:38

    بسم الله والصلا ة على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم
    أتمنى تبعد عنا هذه العادات فهي لاتليق بديننا الإحترام والتقدير شيء
    والتأليه شيء
    أعظم ما امتازت به شريعة الإسلام:
    تكريمها للإنسان ولم تشاركها فيه لا تشريعات سماوية ولا قوانين وضعية هو ارتقاؤها بالإنسان إلى حد أن أسجدت له الملائكة على نحو ما ورد في القرآن في قوله تعالى : وإذ قال ربك للملائكة إنى خالق بشرًا من طين فإذا سويته ونفخت فيه من روحى فقعوا له ساجدين فسجد الملائكة كلهم أجمعون إلا إبليس..[ (1)
    وموجبات هذا التمييز للإنسان أن الحق تبارك وتعالى ـ قد اصطفاه من بين جميع خلقه ليكون خليفة عنه في الأرض يعمرها ويحميها من الفساد مستثمرا ما هيأه له الله فيها من المهاد والمعاش حتى يمكّن فيها لكلمات الله من الحق والعدل والإصلاح والخيرولهذا لم يكن تمييز الله للإنسان (آدم) بالشكل أو اللون وإنما كان بالعلم على نحو ما جاء في قوله تعالى وإذ قال ربك للملائكة إ
    إنى جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إنى أعلم ما لا تعلمون

  • كان هناك
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:41

    اخبرني صديق انه في حفل تخرج مهندسين في المحمدية امتنعوا عن تقبيل يد الحسن التاني فما كان منه انه تم توقيف الحفل و الخبار في راسكم ما وقع بعد ذلك للذين سلموا عليه ولم ينحنوا على تقبيل يده
    هل تعلمون ان الإنفلونزا تنتقل عن طريق الفم
    ايد اي شخص نظيفة صحيا حتى تقبلها
    أنا عن نفسي لا أصافح أحدا بل انطق السلام و يردون التحية
    الاحترام لا يأتي من تقبيل اليد او الركوع فكم من واحد منهم يسبه في أعماق قلبه و لكن يراءيه. كالمقبور أوفقير و الأمثلة كثيرة

  • العابد لله
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:43

    ليس هناك نسب شريف حيث قال الله تعالى ولا تزر وازرة وزرة أخرى.اذن الانسان منفصل عن محيطه عند الله ويحاسب عما اقترفه ولا يسال ان كان من الشرفاء العلويين او المحمديين اوالشرايبيين. هذه الطقوس من اختراع البشر وليست منزلة من السماء. الحساب عند الله سيكون عسيرا بالنسبة لهؤلاء الذين فرضوا هذه الطقوس المهينة للبشر وحتى اللذين خضعوا لها. أتمنى أن تسرع الدولة الى الغاء هذه الطقوس المحطة من كرامة الانسان وادعوا المسؤولين لعدم الخضوع لهذه العادات المتخلفة ان كنتم ترجون الاخرة

  • أمال : الخميسات
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:45

    المغرب , اليابان و انجلترا , لقدم النظام في هذه البلدان , لهم مراسيم عريقة في استقبال الحاكم , ليست لها علاقة بالعبودية , بل هي حركات للتعبير عن الرضا والوفاء و القبول .
    الشعب المغربي لا يهتم كثيرا للمراسيم بقدر ما يهتم لطريقة الحكم , للاصلاحات , و هو ان احب الملك فليس رهبة منه بل لانه الاصلح للبلاد و العباد ,هناك من يريد ان يدخل الشك و الحقد و الفتنة بين الملك و الشعب و يريد تسييس هذه العادات .
    هناك من المتفرنسين من يرى في تقبيل يد الاب و الام تخلف في حين تقبيل يد الانسات و السيدات تقدم و رقي و تحرر .

  • فيلسوف
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:46

    ….هذه الطقوس من ذاك اللاستعباد…. ! …و كذلك الشأن في الدين…!!! …يُخلق الإنسان ضعيفا و جاهلا ! عبدا للقوة والحقيقة…!!! ……يتدرج في عباداته قائلا ـ لكم دينكم ولي دين ـ……!!!!!!!!!!

  • Mghribi
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:51

    كان في طقوس ملكية بريطانيا ان ينام الملك مع نساء وزرائه و النساء الجميلات المتزوجات من رعاياه. ولكن بريطانيا تغيرت وحدفو هده الطقوس لأنها عار على بلدهم. اليوم يجب أن نحدف طقوس تقبيل اليد لأنها عار على البلد و على الدين الإسلاميد.

  • حميد
    السبت 2 يونيو 2012 - 18:57

    عندما يقوم صاحب الجلاجة بزيارةلاحدى مناطق البلاد فان الشعب المغربي لا يركع للملك ولا يقبل يده ولكنه يسلم عليه ويهتف بحياته ويقول عاش الملك ويدعوا له بالنصر والتوفيق وطول العمر لانه يحبه من اعماق قلبه ومستعد للتضحية من اجل استمرار الملكية .اما الوزراء والولات والبرلمانيون وكبار الموظفين وبعض المنتخبون فانهم يركعون ويقبلون لا سباب اخرى يعرفها الجميع …وتجنبا لكل تاويل سلبي اصبح من اللازم منعهم من القيام بهذه الطقوص التي يستغلها اعداء المغرب لتقزيمنا و للمس بكرامتنا.

  • insane
    السبت 2 يونيو 2012 - 19:01

    سنظل سيدي نصرك الله أوفياء لك رغم كره الكارهين و الحاقدين

  • مواطن مغربي
    السبت 2 يونيو 2012 - 19:10

    ايها الاخوة ان من يوت الملك لمن يشاء وينزع الملك لمن يشاء. ويعز من يشاء ويذل من يشاء هو الله.والبيعة الشرعية لامير المومنين في اعناقنا.ان التحية للسلطان يجب ان تكون مختلفة عن التحية لمن سواه.انها رمز للطاعة والولاء والتوقير والمنزلة الرفيعة لسيدنا المنصور بالله.هو ليس شخصا عاديا فهو حامي الملة والدين وقائد البلاد وراعي شؤون العباد هيبته يجب ان تكون محفوظة. وطلعته البهية ينبغي ان تكون بمنزلة رفيعة.بل ما ينبغي التركيز عليه هو ضرورة الحرص على الاخلاص لجلالة الملك اثناء التحية باخلاص النية على الطاعة وحسن السريرة.دون نفاق اومجاملة.وبالحرص كذلك على اداء الامانة التي ياتمن بها السلطان بعضا من رعاياه.وانا كمواطن مغربي ادعوا الى الحرص على الاحتفاظ بالتقاليد المغربية العريقة سواء في حفل الولاء او في الاستقبالات الملكية.وعاش الملك محمد السادس.

  • نورس .وزان / كلميم
    السبت 2 يونيو 2012 - 19:14

    مانبت الاحرار ماشرق الانوار دمت في العز ونصر على اعدائنا الخارجون عن القانون .لنا سنة النبي قدوة ولنا الحكم من الشريعة الفاضلة ولنا القران نور ومنارتنا فالدالك نحن المغاربة نقبل ايدي وكتف ورؤوس اجدادنا واخواننا وابائنا ونحي اصدقئنا واعدائنا ولكم واسع النظر فينا هل نحن مغاربة وطنيين اومنافقين اومتشريدين من هويتنا في مغرب ياوطنا ولنا ولكم الجنة .

  • baamrani
    السبت 2 يونيو 2012 - 19:18

    كثر الحذيث و الجدل هذه الا يام حول تقا ليدنا واعرافنا,ولا نرى في ذلك الا كيدا لنا و لمغربنا الحبيب,فحداري من ذلك.نحن شعب برابرة و عرب متشبتون بديننا الحنيف وتمسكون بمدهبنا السني,فركوعنا و سجودنا لالله وحده وانحنئنا امام السلطان ليس الا احترام وتقدير له.اتذكر نحن البعرانيون رغم صراعنا مع المخزن وحمل السلا ح ضذه في بعض الفترات,الا ان شيوخنا(امغارن)انحنوا امام السلطان الحسن الاول حين زار المناطق الجنوبية,وقدموا ولائهم لمحمد الخامس بعد ان ارادت اسبانيا تجنيس منطقتنا.وهذا ليس الا مثل لان كل مناطق المغرب هكذا,انحنائها ليس الا ولاء لملكنا وحبنا له,وركوعنا وسجودنا لالله وحده لا شريك له.

  • محمد العسري
    السبت 2 يونيو 2012 - 19:25

    لا يا اخي ليس محمد الساسي هو اول من نادا بالتخلي عن هذه البروتوكولات المهينة فاول من ناد بهذا هو الاستاذ عبد السلام ياسين فكفى من تزييف التاريخ

  • mohamed lanjri
    السبت 2 يونيو 2012 - 19:36

    المرجو من بعض الجزائريين ونحن نعرفهم جيدا ان يكفوا عن اقحام انفسهم بمشاركتهم في هذا النقاش حول هذا الموضوع الذي يهم المغاربة لا غير لكونه موضوع يبحث سبل تطوير العلاقة بروتوكوليا بين ملك المغرب و شعبه وانا اقول لهم كفى من تعميق الهوة بين المغاربة ليسهل عليكم تحقيق احلامكم وبصراحة…..عقنا بكم

  • Soltan
    السبت 2 يونيو 2012 - 19:43

    Des savants suédois viennent de découvrir un remède efficace qui guérit les handicapés moteurs ; l'espoir de voir des patients cloués au sol marcher -pendant ce temps les pays arabes dont le Maroc ténébreux vivent dans l’oppression ; l'esclavage l' idolâtrie et la sacralisation d'un être humain pratiques combattues par l’Islam

  • قارئة الفنجان
    السبت 2 يونيو 2012 - 19:53

    الأحزاب السياسية و الطبقة السياسية عامة تعتبر خائئة في حق الشعب المغربي، لأنها حينما أتيحت لها الفرصة لحظة مراجعة الدستور بأن تقترح إزالة طابع القداسة عن الملك و تحديث هذه المؤسسة حتى تكون مبنية على المحاسبة و على الحقوق و الواجبات و جدناها تساند و تكرس ماسبق، ناسية أو متناسية أن التغيير الحقيقي في الدستور لن يكون إلا بإصلاح هذه المؤسسة، باعتبار أن هامش الأحزاب في مجال الممارسة الديمقراطية سيبقى ضيقا مادامت المؤسسة الملكية بعيدة عن أي نقد أو محاسبة.

  • yasser
    السبت 2 يونيو 2012 - 19:54

    ما لقيتو شغل الملك أب كل المغاربة المساخييييط مكتبوسوش يد بباكم ,الله يرضي عليكم حنا عندنا مشاكل أكبر وأضخم من بوسان اليدين راهوم زادو فلكزوال

  • Ahmed
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:07

    j'ai adoré votre article c'est magnifique mais je suis contre la suppression de ces trucs….

  • الله يهديكم
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:10

    الفرق بيننا وبين اليابان مثلا أو إنجلترا هو أننا مسلمون.
    و الإسلام يحارب مثل هاته الطقوس المهينة
    فهي بدع لا علاقة لها بدين الله

    فإن لم تستحي فأصنع ما شئت

  • حسن
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:11

    لو لم يكن هناك من يستمرئ هذا الفعل ويقبل بالركوع وتقبيل الأيادي ،لما كانت هناك طقوس مخزنية ، ولكن ما العمل؟ فالطقوس هي أسلوب حكم ساد لقرون طويلة ، في الدستور الجديد تم التنازل عن قداسة الملك ، وعوض بالاحترام الواجب للملك المكفول لكافة رؤساء الدول ، وهو ما حرص وزراء العدالة والتنمية على تجسيده أثناء مراسيم التعيين .
    صحيح أن الملك هو مركز القرار في الدولة ، وأن هناك طقوسا مرعية ، غير أن النظام قد بدأ أولى خطواته في الإصلاح ، وكلما تعمقت الإصلاحات في البلاد ، كلما تم التخلي عن هذه الطقوس ، وهذا وذاك لن يتحقق في رأيي المتواضع إلاعلى الأمد البعيد.

  • JILAI
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:11

    ملاحظات
    1- الذين يَمْثلون بين يديه في حرج كبير حد الشعور بالمهانة : العكس هو الصحيح لان من يمثل بين يديه يفتخر بتلك الصور في بيته او مكتبه .
    2- حتى ولو كان شكل السلطان يتعارض مع ميوله الطبيعية أو الثقافية : العكس هو الصحيح لان شكله مغربي حتى النغاع و ليس باوروبي .
    3- فهو السدة العالية بالله، : لو كان كذلك ما كتبت هذا المقال .
    4- وللأسف فإن العديدين لا يعون أبعاد إسقاط محمد السادس طابع القداسة عن شخصه كملك! : كان من الممكن كتابة بعض السطور للتوعية .
    5- لكن أليس في إلغاء العديد من طقوس البروتوكول التقليدي ضرب لبنية السلطة وهيبة الملكية؟ : الجواب : بلا
    6- نستشعر معاناة محمد السادس في الخضوع لها كملك عصري عاشق للحياة : من قال انه يعاني من الطقوس فلربما يعاني من ظهور ثقافات غريبة في المغرب من يساريين يحتفلون بعدم الصيام امام الملاء و اسلاميين يحتكرون الاسلام و يكفرون من يقول لهم لا و من كثرة المنافقين .
    7- بل على محمد السادس إصدار قرار رسمي، : كان اللازم ذكر كلمة الملك ام ان ما تطالبون به سيتبعه ما يتمناه اصحاب الحزب الواحد من يساريين و اسلاميين لا قدر الله .

  • anouar de fnideq
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:11

    الركوع والسجود لله وحده لا شريك له سبحانه سبحانه

  • salhi
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:22

    salam vraiment cest la honte

  • الديموقراطية اولا واخيرا
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:31

    انني وغيري نطلب بالغاء طقوس الذل والعار المتمثلة في الركوع وتقبيل اليد بشكل هستيري ,لا ثم لا هذه ليست بديموقراطية نحن لم نسب احدا ,والسب ليس من شيمنا ,فقط لنا غيرة على وطننا وسمعته التى اصبحت في الحضيض, والتى جعلت الكثيرين ينكرون الجنسية المغربية في الخارج . النسب الشريف لا يعني ان الشخص مقدس والدليل ان بشار الاسد من نسب شريف ويرتكب فظائع يموميا .الديموقراطية هي ان يخضع الجميع للمحاسبة ,الم يكن بن علي يدشن المشاريع بشكل شبه يومي ماذا حصل بعد الثورة ,الشعب التونسي تاكد ان كل شي باسمه واسم زوجته , تقولون ان الركوع عادة مغربية عادية ,اقول هذا كذب وبهتان ارجعوا الى تاريخ السلاطين المغاربة وستجدون العكس تماما خاصة في عهد السلطان مولي اسماعيل ومولاي عبد الحفيظ وفوق هذا لا الاسلام ولا الحداثة تقبلان بهذه الاهانة لكرامة المغاربة حيث تربت لدى الكثيرين عقدة من هذه الحقارة خصوصا امام الاجانب فان لم تلغى فسياخذ الامر بعدا حقوقيا على المستوى الدولي .

  • abd.azz italy
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:43

    انفرد المغرب عن العالم اجمع في عبادة البشر التي انعدمت واختفت بين الشعوب ولا يسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل والله يخليكم هكدا الى يوم الحشر الحقيقي انظروا هده الطقوس وكانه يوم الحشر

  • فتح الله
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:45

    تقاليد مغربية اصيلة يجب المحافظة عليها وشكرا

  • محمد51
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:46

    رحم الله الحسن الثاني حتى مات عاد تحلات الفام بالصالح والطالح. طاحت البقرة كترو الجناوا. قولو لي غير اشكون هدا اللي قال له الملك اجي انت علاش ما قبلتش يدي او علاش ما ركعتش. كونو ياناس منصفين. انشر هيس بريس وشكرا.

  • المهمشة
    السبت 2 يونيو 2012 - 20:50

    المغاربة فى اغلبيتهم يمينيين اى محافظين وبالتلى لا يرغبون فى الازاحة عن النقل الى مايمليه العقل ومن تم فهم لايرغبون فى اعتماد التقدمية المبنية على مناهج العلم النخبة منهم تدعوا الى التقدمبة اى اعتماد العقل ومن تم مناهج العلم من ملاحظة وتجربة وقياس ومنطق هدا التوجه اليمينى اليوم فى المغرب كما هو فى باقى الدول الاسلامية يتقوى بالتستر تحت عباءة الاسلام وهو كدلك رفض للعولمة والخوف من الجديد او من التطور الدى تدخله الحداتة حتى على العلاقات الانسانية وهو يعبر عن الامية سواء كانوا الاشخاص متعلمين او غير متعلمين فلقد نشؤؤا فى بيئة تنفى العقل وتدعوا الى ما جاء به السلف الصالح والايمان بالغيبيات وبالقضاء والقدر والعزوف عن القراءة لانها تجهد عقولهم او تجعلهم يفكرون فى احوالهم او ان البيئة المحيطة بهم لاوجود فيها لاتر التقافة بل بيئة تدعوا للاستهلاك المادى وتحد طموح الناس فى تملك ما بعرض عليهم باى وجه كان ولو ببيع كرامتهم

  • مريم
    السبت 2 يونيو 2012 - 21:41

    مقال جميل يعطي توضيحات لم اكن اعرفها شكرًا على هذا المقال هذه الطقوس والتقاليد هي جزء لايتجزأ من المغرب والمملكة المغربية ونحن المغاربة الاحرار نفتخر بها ونفتخر بملكنا الهمام وهذا ما يجعل المغرب بلد جميل وليس له مثيل والأسرة العلوية منصورة بإذن الله وتقبيل يد الملك هو تعبير منا عن حبنا واحترامنا للملك، فنحن نعيش في سلام واستقرار بظل صاحب الجلالة الله ينصر سيدنا، والمغرب الحمد الله ننهج نحو التغيير والتقدم دقة دقة التغيير جاي في الطريق لازم صبر ومتابرة وخلي عليكم سطح يأت تقبيل يد الملك والبروتوكول حنا المغاربة راضي عليه وباغينه هو جزء من الهوية المغربية اللي كانفتاخرو بيها اما بالنسبة للذين لا يريدون هذه الطقوس فعليهم بالرحيل للعيش في احدى الدول العربية الشقيقة والتي لصق رؤساءها بكراسي الرئاسة وسوف ترون الطقوس بالذبابات والقنابل.

  • azizi
    السبت 2 يونيو 2012 - 21:45

    le president obama;lors d une visite au japon;recu par l empereur de ce pays;s est incline 90 degrés devant ce dernier……………je vous laisse réfléchir…trouvez des sujets plus interessants;au lieu d essayer d empoisonner les relations entre sa majeste et une parti de son peuple;ca ne marchera pas 99 prc des marocains adorent leurs roi

  • simo
    السبت 2 يونيو 2012 - 21:55

    إلى 13 ياجزائري العقاب هو الذي سيأتي اليك باتهامك للمسلمين الذين يوحدون الله بالشرك والشعودة صورتكم التي كونتم عن المغرب هي تعبر عن تخلفكم ومحدودية افكاركم فكيف يعقل تصديق السحر ونحن في القرن 21 لا يسعني ان اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل في كل من ينظر الى المغرب بنظرتك ويا مغاربة عليكم التشبت بتقاليدكم فهناك من يحسدونكم عليها لان خلفيتهم فارغة فبالتالي لتغطية هذا الفراغ يلجؤون إلى انتقاد من له تاريخ عظيم فلا يمكن مقارنة مالا يقارن.
    والى العدلويين الذين يقولون ان الشيخ ياسين هو من نادى بالغاء هذه الطقوس وماذا عنه الا تقبلون يداه ويد بنته وهما ليس لديهم اي سلطة فما بالكم لو كانت لهم. كفى الضحك على الدقون وتضييع الوقت في الكلام الفارغ الدي لن ينفع في شيء والتفتو الى اشياء تنفعكم وتنفع البلد البلد بحاجة الى شعب يخدمه بالعمل وليس بالثرثرة

  • fares
    السبت 2 يونيو 2012 - 22:42

    اوف لكم ولما تعبدون من دون الله

  • OULBAZ
    السبت 2 يونيو 2012 - 22:56

    ما هذا الكذب "الساسي أول من نادى بضرورة إزاحة بعض الطقوس المذلة بكرامة الإنسان في البروتوكول المخزني" بل كان الشيخ المربي و العالم المجاهد الاستاذ عبد السلام ياسين قبله بسنين أيام الحسن الثاني في رسالته الاسلام أوالطوفان لا تنسبوا الحق لغير أهله فالرجل سجن ثلاث سنوات لعدم قبوله مقابلة الحسن الثاني لانه يعرف أن هناك طقوس لمقابلته "من تقبيل ظهر و كف اليد و الركوع " لا حول و لا قوة الا بالله

  • amahrouch
    السبت 2 يونيو 2012 - 22:58

    De gràce laissons l adéquation comme elle est!A chaque peuple un dirigeant de son acabit capable de le contenir!Affaiblir l autorité du Roi cest laisser la porte grande ouverte aux partis politiques qui s y bousculeraient frénétiquement et finiraient par l obsruer et asphyxier le peuple!Evoluons,le progrès nous adoucira et amadouera nos amertumes

  • الراجي رحمة الكريم
    السبت 2 يونيو 2012 - 23:08

    إلى الذين يتحدثون عن الإسلام و باسمه و هم جاهلون لأنهم يتحدثون بعواطفهم أو آارائهم و ليس الإسلام، ما عليهم إلى سؤال الشيخ غوغل عن الجملة التالية (حكم تقبيل اليد)، أما المقال فالحمد لله أنه أقحم معاوية رضي الله عنه بتلك الطريقة، لأن ذلك أظهر المقال على حقيقته و الخربشات الإدعائية الأخرى كشفت الباقي، كأنه يريد أن يقول إن الملكية عندنا تدعي أنها منصبة من عند الله بالرغم من التجاوب الحاصل و هذا الإدعاء إن وجد في زماننا فستجده في إيران، و ما أدري ماذا سيقول صاحب المقال إن أراد وصف حكم القذافي أو بسار الأشذ، ماذا سيقول ؟ كانا يدعيان أنهما آلهة

  • محب لهسبريس
    السبت 2 يونيو 2012 - 23:14

    رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو خير قدوة لنا لم يكن لديه برتوكول او طقوس تقبيل اليد رغم كونه القائد السياسي للمجتمع الاسلامي

  • حمد حميد
    السبت 2 يونيو 2012 - 23:20

    ا ذا كان البعض يشبه هذه التقاليد بما يقع في اليابان او بريطانيا فان الاختلاف هو ان هذه الدول دمقراطية وهذه التقاليد معزولة ولا تستغل من طرف وصوليين يستمدون و يقتاتون من هذه الطقوس المحطة للكرامة لقربهم من المحيط المخزني

  • nada
    السبت 2 يونيو 2012 - 23:45

    إذا خيرت بين النمو الإقتصادي والإجتماعي للوطن وبين زوال هذه الطقوس المخزنية أختار نماء الوطن والمواطن ، إذا خيرت بين انتفاء ظاهرة البطالة التي ترعب حاضر المواطن ومستقبل الوطن وبين زوال هذه الطقوس سأختار بقاءها وانتفاء البطالة ؛ أختار حاضرا يشرف مستقبل الوطن والمواطن وهذا في نظري هو الأهم أما أن أطالب بزوال طقوس مخزنية فعلى أهمية الموضوع أرى أن ننكب سويا على الرفع من شأن المواطن وتنمية قدراته خدمة لوطن يستحق منا الكثير ، بعد ذلك تنتفي هذه الطقوس من تلقاء نفسها ؛ أتمنى نشر مساهمتي وشكرا

  • nordin
    السبت 2 يونيو 2012 - 23:45

    إن شكل تنظيم أمور القصر والإشراف على مراسيم البروتوكول تعتبر إرثا ثقافيا يثري طقوس التقاليد الملكية كما في أعرق الملكيات الديمقراطية؟وأنا أسأل هل هده هي تقافة أو عبودية ونفاق أنا لا أظن أن من يقبلون يد الملِك هم أحرار بل هم جماعة منافقين، … و نَّقل المباشر لهاده المراسيم الطويلة و المملة و بدون شك مكلفة، لا أعرف ِإن كان ٱلنّاس يعجبهم مشاهدة تقبيل الايدي؟ شَبِعنا من مشاهدة هدا آلمشهد المذل تدكرو ٢٠١٢

  • amahrouch
    الأحد 3 يونيو 2012 - 00:43

    Au n 50 Oui Obama s est aussi courbé devant le Roi d Arabie Saoudite,ce qui lui a valu quelques petites critiques de rien du tout chez lui.On lui avait recommandé de le sauer d égal à égal puisqu ils sont tous les deux chefs d etats.On a aussi considéré comme faute protocolaire le fait que Madame Obama ait posé la main sur les épaules de l Reine d Angleterre.Salut

  • SBAAI
    الأحد 3 يونيو 2012 - 00:51

    ا للهم ان هذا لمنكر الملك لم يجبر احدا على تقبيل اليد

  • 004
    الأحد 3 يونيو 2012 - 01:32

    أنا شخصيا اوافق على طقوس المخزنية ولكن بشرط , من ينحني يقول: ألهم احشرنا مع الملك محمد السادس يوم القيامة …
    ونحن الامة الإسلاميه ندعو فنقول اللهم توفنا من شاهدين والعابدين وركع السجود, وادخلنا فسيح جنانك مع النبيين وشهداء وصالحين….

  • SOUIDI AZIZ
    الأحد 3 يونيو 2012 - 01:33

    يجب أن نطلع على المعنى الرمزي الثقافي والاجتماعي لسلوك "تقبيل اليد" (والرأس أيضا)، في تقاليد المجتمع المغربي عامة؛ فالمغاربة يقبلون يد من يكنون له الاحترام والتقدير؛ من آباء وأقارب وعلماء وأساتذة وكبيري السن…
    أن تقبيل اليد في الثقافة المغربية لا يعني دائما الطاعة العمياء والخنوع والاستعباد، ونفس الشيء يفعله المغاربة ـ مواطنون ومسؤولون ـ مع ملوكهم وأفراد عائلتهم؛ أولا كتعبير عن التقدير والاحترام لهم، لكونهم شرفاء من سلالة الأسرة النبوية، وثانيا لما لعبته وتلعبه الملكية من أدوار تاريخية لصالح الشعب المغربي في الدفاع عن وحدة واستقلال الدولة المغربية، وضمان استقرار البلاد.

  • هناك
    الأحد 3 يونيو 2012 - 02:17

    ما يتير الانتباه ان هناك من يقارن بين المغرب واليابان و انجلترا,
    اولا لامقارنة مع وجود الفارق في كثير من المجالات,بعد عصور من الانوار جعلت من الانسان والقيم محورا للتفكيرها، فانا لنا نحن من تلك الحضارات؟
    ثم ان ان هذه الدول غربية ليست مرجعتاتها اسلاميه, لياتسي السؤال البسيط والعميق الذي يطرح نفسه لماذا هذا الفرق،بيننا وبينهم فى طبيعة المكان والزمان والاشياء وحتى كل شئ؟،
    رغم السبق بعصر كان ومايزال ،ولله الحمد,كله انوار من السماوات والارض اسطاعت على هذا الفج العميق منذ فجر الاسلام بحكمة الهيه؟
    فهل من اذن واعيه؟

  • كمال جبورة
    الأحد 3 يونيو 2012 - 02:18

    في سنة 2000 نشرت تحقيقا حول تقبيل اليد في جريدة الشمال لخالد مشبال ، نتمنى له مايتمناه في اعماق نفسه.فعلا بالمناسبة انوه و اعتز بقيدوم الصحافيين و شجاعته و تشجيعه لكل ما يراه في صالح الوطن.كتبت هذا التحقيق مترددا في ارساله الى ذ/خالد. كان صديقي ذ/ع.المرابط رحمه الله .من قيدومي اذاعة طنجة. اطلعته على الموضوع ليدلي برأيه فيه.حذرني الا انشره.حاولت اقناعه انه مجرد جرد تاريخي لتقبيل اليد، من عهد الرسول (صلعم)الى اليوم.رفض رفضا باثا ان هذه الامور لا نستطيع التحدث فيها.و بعد تردد قررت ان ارسله الى الاستاذ مشبال عبر البريد ،واترك له و بخبرته الطويلة ان ينشره او يرميه في سلة المهملات.تفاجأت بنشره في الاسبوع الموالي و بدون تردد.بما يعني ان ذ/مشبال من رافضي هذا السلوك الذي يحط من كرامة الانسان و زد على ذلك الركوع المبالغ فيه في طقوس البيعة.حين تزوج الملك محمد السادس من عامة الشعب. و اهتمامه بأصحاب العاهات الخاصة و معدومي الأمة .كان دافعا قويا لان نحبه بكل جوارحنا وندعو له بالسلامة في كل خطواته عبر ارجاء الوطن.ملك انسان و لااظن انه راضي على البروتوكالات التي تضر بالملكية اليوم اكثر مما تنفعها.

  • عبد الله الدقاق
    الأحد 3 يونيو 2012 - 02:19

    صراحة نحن ابناء الصحراء المغربية لنا طريقتنا في السلام حيث لا نركع ولا نسجد ولانقبل الايدي حتى لاقرب الناس لنا( اب و ام)….ة صراحة حين نلاحظ هده الظواهر وهده الطقوس المغربية احيانا نحس بعدم الرضى والندم على الانتماء الوطني…ففي اعرافنا وهويتنا الثقافية لا نسجد 90 درجة الا حين نهم بالصلاة لله عز وجل…….و ما الاحظه في بلدي المغرب ارى اننا نشرك شخصا مع الله في السجود……فعلا هي بالنسبة للملك تعتبر موروث ورثه عن اجداده من سلاطين وملوك….والموروث كيفما كان فهو قابل للتغيير والتطوير ليتماشى مع اي حقبة زمنية….المطلوب من ملكنا ان يمتنع عن مدي يده للتقبيل والركوع امامه….من ناحية اخرى ارى ان اغلبية المحيطين بالملك او اي حاكم عربي مهما كانت شخصيته تجدهم مجموعة من المرتزقة والخونة لا كرامة عندهم يقبلون يفسدون ينافقون ويتظاهرون بحب الملك…و ما لم يفهمه الملك هو ان حب الملك في القلوب وليس بالركوع فنحن في القرن 21…………………والعالم اصبح قرية صغيرة…..فهناك من الشعوب من يصنفنا بالتخلف والجهل والعيش على الماضي.. بمجرد مشاهدة هده الطقوس

  • moro japanese
    الأحد 3 يونيو 2012 - 02:24

    this picture represent HUMILIATION, SLAVERY , POVERTY, OPPRESSION
    this picture doesn't represent islam or muslims , i've never heard a story where our prophet MPBWHM had
    this kind of mockery and humiliation

  • abouzid
    الأحد 3 يونيو 2012 - 02:54

    هذه البروتوكولات ترسيخ للنظام الإقطاعي الإستبدادي، لأن الحكم الإسلامي الديموقراطي دهب مع الخلفاء الراشدين والصحابة ،العهد الدي كان فيه الخليفة لاينام قبل أن يتأكد أن الكل لديه المأوى والملبس والأكل، عكس حاضرنا حيث حولنا خليفتنا لزبناء والأدهى هو وحاشيته في بحر والشعب وفقره ومآسيه في بحر آخر. أنشروا.

  • انما الركوع لله الحق
    الأحد 3 يونيو 2012 - 03:21

    وكأنه لا يسمع صوت الشعب

  • Et les partis M.Boukous?
    الأحد 3 يونيو 2012 - 03:38

    N'est-il pas très logique de s'interroger à propos des acteurs politiques, syndicaux, sociaux… qui exigent à leurs disciples d'obéir à certaines recommandations aussi dépassées et inhumaines que n’importe qu’elle autres? Le citoyen soucieux s'oriente vers ces types d'institutions pour apprendre à renforcer, développer et mobiliser ses compétences, mais il trouve, au contraire, qu'il est tenu d'obéir aux exigences sous-estiment que sur- estiment sa valeur humaine, ce qui le pousse à céder la place pour préserver sa dignité mais, par la même, frigorifiant ses précieuses potentialités. Vaut-il mieux commencer avec les pratiques des militants qui sont/ se croient innovateurs avant de passer aux pratiques Royales et c'est là le sens et la condition de l'historicité de la révolution qu'estiment tous les êtres sages, ceux qui cherchent le changement qui soit préservateur de leur identité et pas anarchique.

  • samir
    الأحد 3 يونيو 2012 - 04:21

    نطلب بالغاء طقوس الذل والعار المتمثلة في الركوع وتقبيل اليد بشكل هستيري ,لا ثم لا هذه ليست بديموقراطية نحن لم نسب احدا ,والسب ليس من شيمنا ,فقط لنا غيرة على وطننا وسمعته التى اصبحت في الحضيض

  • عزة الإسلام
    الأحد 3 يونيو 2012 - 06:08

    لا يمكن ضرب المثل بدولة إسلامية و نظيرتها الغير إسلامية بحيث المسلم يحكمه شرع الله و الإسلام يأمرنا بعدم الركوع أو الإنحاء أو الإحساس بالذلة لغير الله عز و جل. العزة لله و لرسوله و للمومنين

  • الركوع لعظمة الخالق
    الأحد 3 يونيو 2012 - 07:14

    هل تفهموا لماذا نركع في الصلاة ؟؟؟؟نركع لأننا تحت رحمة الله ، على كرة تجري بنا سرعة فائقة في فضاء مظلم ، تحيط بنا البحار من كل جانب ، والكواكب فوق رؤوسنا وكل شيء يمسكه الله بالجاذبية ، ولولا رحمة الله ، لغرقنا في أعماق البحار بسبب السرعة الفائقة التي تدور بها الأرض ، ولولا رحمة الله لسقطت علينا الكواكب الأخرى ، ولولا رحمة الله لعشنا في الظلام الدامس لولا الشمس كنجم .نركع لله لأننا تحت رحمته ، وبين يديه و أمرنا في قبضته . وملك المغرب مثلنا يحتاج أن يركع بين عظمة الخالق . وبالتالي فركوعنا لكائن آخر غير الله ، ورب العزة ما هو إلا شرك والعياذ بالله . تصوروا أننا فوق الأرض نركع لمخلوق والله خالق الأرض ينظر إلينا ؟؟؟ يالفضيحتنا يوم نلقى الله . أي نعم ، من واجبنا احترام قائد الأمة ، و تنظيم أنفسنا تحت رعاية قائد الأمة والراعي لمصالح الشعب و لشعائر الله ، لكن يبقى الركوع لله عز وجل، الذي نعيش باسمه ونموت باسمه ونحشر إليه ،ونركع لعظمته ونسجد لجلاله ونسأله العفو والمغفرة .الحمد لله رب العالمين

  • benayad lhoussain
    الأحد 3 يونيو 2012 - 09:25

    ، ناضل العلماء على خطين متوازيين:
    الأول: هو رفع مستوى وعي الناس وإشاعة أفكار التحرر والأدب والفن، وقبل كل شيئ، نشر المنجزات العلمية والفلكية والجغرافية، فلا شيئ يدحر الظلام سوى الضياء.
    الثاني: هو النضال من أجل تقليص الهيمنة السياسية في الحكم، من خلال إضعاف أواصر الثلاثي المهيمن: المؤسسة الدينية ـ الملوك ـ الإقطاع. وعندما تحقق لهم ذلك، تمكنوا من وضع دساتير وجعل الملكيات مقيدة بالدستور.
    وقد جازف فلاسفة ومفكرون، بأرواحهم أحياناً، أن يأخذوا على عاتقهم مهمة طرح الأفكار وإنضاجها، فكانوا رموزاً لعصر النهضة (Renaissance) لتفضي أولاً إلى تقليص، دور المؤسسة الدينية، ومن ثم أضعافها وإبعادها في عصور التنوير لاحقاً، والنضال من أجل حكومات دستورية، توجت بالثورة الفرنسية التي أنهت عصر الملكيات، أو الملكيات المطلقة وجعلتها دستورية مقيدة. ……………..benayad florence

  • القاضي الحر
    الأحد 3 يونيو 2012 - 10:33

    كثر الكلام عن اشياء لا تستحق اهتمام مثل هذا الذي اتلفتموه في الموضوع نحن شعب يحي ملكه و يكن له كل الاحترام و ما فعله لحد اليوم فهو تحدي كبير و يستحق ان تنباس قدميه و راسه ان سمح بذلك و ان امتنع سنلح على تقبيل يده رغما عنه المغرب غابة ادغال تعيش فيه رموز في شكل تماسيح و تعابين و ليس بالسهل القضاء عليها و من يعيش في محيطها و معها عليه ان يحطاط جيدا من غدرها و سمها و تقبيلها ليد ملكنا الهمام ما هو الا سد منيع لردعها و احتوائها و تقبيلها ليد امير المومنين يدلها و يضح حد لعجرفتها و كبريائها و جبروتها و كي تحس بما يحس به المواطن البسيط في تعاملها معه و يجعلها اقل شراسة و افتراس رغم ان هذا التعامل يخدم بعض المغاربة الكامونيين و من لم يعش قساوة مغرب الامس لن يتدوق طعم حرية مغرب اليوم

  • الواضح
    الأحد 3 يونيو 2012 - 10:41

    ان الدليل القاطع على نفاق و عجز الكثير من السياسيين و الكتاب الصحفيين و غيرهم هو بالدات هدا الموضوع, لمادا تشغلون الناس بهده المواضيع مع العلم ان المغاربة ينتظرون العمل و العدالة و معرفة اين تصرف ميزانيات الوزارات و محاسبة كل المتملصين من اداء ضراءبهم و غير دلك مما يعطي الدليل اننا دولة, هدا الموضوع مثل موضوع التعليم, تنفخون فيه بالاكاديب و تحرضون الناس عليه حتى لا يهتم الناس على ما يجري في بلدهم, المغاربة ليس لهم اي مشكل مع الملك, سنقبل يده كما تربينا على تقبيل ايدي اباءنا , المشكل مشكل فءة موضوعة رهن اشارة اشخاص لخدمة اغراضهم و تنفيد اجندات خارجية او هم شردمة ناقمة على الملكية مند زمان, لا تظنوا اننا نتحدث من فراغ, كاتب هده المقالة عاش وسط هؤلاء الناس مند السبعينيات, عرفت اسرته اعتقالات لافراد من اسرته و حرم الكثير منهم من الوظاءف و فينا من مازال خارج الوطن الى اليوم, فلا تظنوا اننا نتحدث دون معرفة, لا يوجد في الاحزاب و النقابات و المجتمع المدني او اية مؤسسة من يخدم حقيقة الوطن و المواطنين, طلكم غشاشون و كدابون و تخدمون مصالحكم, فلا تظنوا اننا معكم في مثل هده الملفات, علش الملك,

  • الحاج محمد
    الأحد 3 يونيو 2012 - 10:54

    هبة الدولة لا هبة الملكية
    ليست هده الطقوس هي التي ستعمل عل جلب الهبة للملكية.تلك الطقوس هي التي ستزيدها نفورا بسبب نزعتها إلى أدلال الشعب بأكمله عن طريق الشخص الدين تدفعهم الظروف إلى الانحناء إلى الأرض أكثر حتى لا يتعرض للإقصاء مما جاء ينحني من أجله.هبة الدولة وهبة الوطن وهبة القانون تكون بتفاني الدولة وإخلاصها في العمل على الرفع من كرامة المواطن أمام سائر شعوب العالم والازدهار الاقتصادي والاجتماعي والعلمي والتكنولوجي الناجم عن هدا الإخلاص،وتحديث الدولة على أسس ديمقراطية رائدة في العالم سياسيا واقتصاديا واجتماعيا هي التي ستجعلنا نعيش رافعين هاماتنا إلى السماء رافلين في الأمن والاستقرار والسعادة والرخاء.
    الطقوس الملكية تتبعها طقوس قائمة على الخوف والتخويف وفساد العلاقات بين المواطنينالحقدوالتسلطوشيوع الفساد وتمييع ألأخلاق إلى حد الاستعصاء على الحل، واحتقان الشارع والمطالبة بإصلاحات التي قد تأتي أو لا تأتي ما دامت القيادة السياسية لا تستجيب لمطالب الكرامة والمساواة أمام القانون واستفادة الجميع من ثروات الوطن، والحرية والعدل التي ستجلب حقا للدولة هبتها وإشعاعها في الداخل والخارج.

  • asuk
    الأحد 3 يونيو 2012 - 11:09

    كل دولة لها طقوسها الخاصة التي تميزها عن باقي الدول لداعليكم مشاهدة ملكة انكلترا. ولو تعلموا كيف يحبونها ودورها فقط جلب السياح.

  • AISSA BEN OMAR
    الأحد 3 يونيو 2012 - 11:16

    عندما قرات المقال وقرات بعض التعليقات تبين لي ان كل المتدخلين علماء يفتون مايحلو لهم المهم انني اعتقد ان هده البرتوكولات لابد ان تبقي و ان نحافظ عليها و انها جزء من هويتنا المغربية الاصيلة وانا بدوري عندما التقي بشيخ ام بامراة عجوز انحني واقبل يديهما هل هدا عربون على ان كرامتي مهانه كفانا من الاستهتار بل هو احترام وتقدير للمكانة التي عليها الشخص فما بال ولي الامر فهدا ليس عيب بل هو شرف لنا جميعا

  • fadila
    الأحد 3 يونيو 2012 - 11:23

    الى صاحب التعليق 14 قلتها بلسانك اليابان دولة متقدمة اما حنا الهم والغم والتخلف وزايدينها بالركوع كيقول المثل المغربي كون سيدي وقطع ايدي

  • الحسني
    الأحد 3 يونيو 2012 - 11:42

    ع من السويد
    خلاصة القول كفئ من العبودية و إهدار المال العام في جيش من الخدم والحشم السا هرون علئ البروطوكولات التى من شانها المساس بكرامة الشعب المغربي ٠

  • عبد الاله القاسمي
    الأحد 3 يونيو 2012 - 11:43

    وصاحبي مالكوم على هاد الحالة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    هل طالب الملك محمد السادس أحدا يوما بضرورة تقبيل يده ؟؟؟؟ بل هو يمدها سواء بالنسبة لمن سيقبلها أو من يسلم عليه أو من يقبل كتفه , صحيح أن الأمر يبقى شبه الزامي بالنسبة للعسكر وأنا أأيده قي هته الحالة بصفته رئيس أركان الحرب , فمعضم كبارالقوم من المعربدين لا يصومون ولا يصلون الا بحضور الملك و خير دليل صلواتهم المنقولة مباسرة بالتلفاز , لا يعرفون هل يجب الركوع أم السجود , وترى أعينهم تتراقص يمينا ويسارا ,شمالا وجنوبا طالبة النجدة ممن بجانبهم . ومنهم من يتجول بعينيه في شتى أركان المسجد , متصفحا مواعيده اليومية ولا ينتبه الا عند الركوع أو السجود ………..
    صديق لي أقسم بيمينه أنه إبان حفل تدشين بالدار البيضاء أنه لن يقوم بتقبيل يد محمد السادس … الا أنه لم يدر … كما قال هو …. كيف قام وبدون شعور بتقبيل يد الملك عند مروره أمامه وابتسامته له… رغم أن الملك يقوم بسحبها بعض الشيء ….. ولم يشعر بتلك المذلة قط …..
    تقبيل يد الملك لا تستلزم إستصدار قوانين ..فمن أراد أن يقبل فليقبل ومن أراد المصافحة العادية فله ذلك …ومريضنا ما عندو باس

  • khalid
    الأحد 3 يونيو 2012 - 12:08

    أولا الملك لله وحده. أنا أعتبر المغرب يسير عفويا دون تسيير و لا قيادة . أو كما يقول المشاهب " السايق تالف و الراكب خايف وسفينة تحت الناء عوامة" أرى أناس يفترشون الطرقات و أمهات يمتن في موجات التوجع الأبدي و أطفال جياع في أقصى الأطلس ، اللهم إن ا منكر ولكل عمل حساب. إشتراكي حتى النخاع لكن غيور على إسلامي و الله لا إله إلا هو . الحي القيوم استغفره و أتوب إليه. الله يرحمنا يا رب أما ولاتنا في قطار الهاوية.

  • Ali
    الأحد 3 يونيو 2012 - 12:09

    Ces protocoles ne seront pas éliminés leur but c'est dévalorisé les sujets pour bien signifier la suprématie du chef – les sujets se sentiront toujours inférieurs obéissants comme dans la hiérarchie militaire tu obéis ! en posture de garde à vous– moujannadines

  • warzazi
    الأحد 3 يونيو 2012 - 12:17

    على محمد السادس إصدار قرار رسمي، ليكن ظهيراً شريفاً بمنع كل الطقوس الحاطة من الكرامة، لكن بالمقابل يجب الاحتفاظ بالعديد من تقاليد البروتوكول التي تعتبر ملمحاً ثقافيا يميز الملكية المغربية

  • ali
    الأحد 3 يونيو 2012 - 12:47

    ان الغاء هذه الممارسات السيئة وبقرار ملكي يمنع اتيانها سيعلي من مرتبة الملك وقيمته لدى الشعب وسيشعر كل المغاربة بالعزة والأنفة أمام شعوب العالم ناما الأبقاء عليها فان يزيدنا الا اذلالا واصغارا.لقد آن الأوان لمراجعة هذه الأمور ولا يكفي ان نقول بأن الملك لا يريد تقبيل يده بل ان بعض المتملقين هم من يهرع الى ذلك ولابد من اصدار قرار ملكي يمنع هذه السلوكات

  • Ahmed
    الأحد 3 يونيو 2012 - 13:07

    هذه الطقوس والبروتكولات التي تنفذ من طرف محيط الملك في مختلف المناسبات هي جزء من الثقافة الساءدة في البلاد. من بين مرجعيات هذه الثقافة هي الاسلام. والباقي من االمرجعيات لها علاقة باجتهاه الناس انفسهم وانفتاح المغرب تطوعا او رغما على الثقافات الخارجية مثل المستعمرين الحديثين فرفسا واسبانيا. فالاسلام يعلمنا في علاقاتنا مع اباءنا,وو لا ة امورنا ومع باقي افراد المجتمع بالاحترام المتبادل. لاظهار هذا الاحترام المتبادل نرى الابن يقبل راس او يد امه او ابيه وهما من جانبهما يحنون ويرضون على ابنهما. هذه صفاة حميدة. ولاكن الخلل في هذه الطقوس هو عندما يكون الاحترام احادي ومبني على الخوف والعقاب والنفاق. ان الركوع والسجود يبقي لله تعالى. يجب ان نعلم ما الاهداف وراء تطبيق بعض الطقوس بوعي او لا وعي. اذا كانت من بين الاهداف تطبيق بعض الطقوس هي الركوع والسجود لغير الله واهانة كرامة الانسان فيجب على ولاة امورنا مراجعة هذه الطقوس والغاءها.

  • القول ليس لمعاوية
    الأحد 3 يونيو 2012 - 13:13

    أخي كوكاس تحية طيبة و بعد:

    القول ليس لمعاوية
    بل لمن لقب بحكيم الأمة الصحابي الجليل أبو الدرداء الأنصاري رضي الله عنه

    جاء ذلك في كتاب "عيون الأخبار" لابن قتيبة
    ييعبر فيه الصحابي الجليل عن امتعاضه من مظاهر الاستبداد:

    قال ابن قتيبة:
    وحجب معاوية أبا الدرداء فقال أبو الدرداء: "من يغش سدد السلطان يقم ويقعد"
    ثم أضاف قائلا "ومن صادف باباً عنه مغلقاً وجد إلى جانبه باباً فتحا،[و يعني باب السماء] إن دعا أجيب وإذا سأل أعطي"

  • Conseiller du Roi
    الأحد 3 يونيو 2012 - 13:19

    Si j’étais le conseiller du Roi la première des choses que je dois lui dire sincèrement c’est de changer ça dès que possible, car tout simplement nous sommes en 21ème cycles et on sait bien les gens qui l’encouragent à faire ça profitent de la situation…, les vrais marocains aiment la famille Royale qui rassembles le peuple marocain, mais sans les protocoles qui ne sert à rien et on générale je le conseille de suivre le modèle de la famille de l’Angleterre, on sait bien que les ennemies du Maroc utilisent ça pour réduire les marocains à l’Etrangers on disant au MAROC « Balade de Boussanes Yades pour avoir un intérêt ou un travail ….» Surtout ceux qui ont profité de ces protocoles pour partager le pays sur deux…

  • said
    الأحد 3 يونيو 2012 - 13:22

    الملك سبق له وان قال انا لا افرض على احد تقبيل يدي من ارادان يقبلها فهو حر ومن لم يرد فهو خر && غير ان هناك من يقبلها نفاقا وتملقا وصراحة نحن مع قرار جرئ يلغي بعض البروتوكولات

  • منتصر
    الأحد 3 يونيو 2012 - 14:01

    يا سلام،مقال رائع،الاجمل فيه انه يبعث برسالة الى الملك الواطن بطريقة ذكية ومحترمة، تراعي ابجديات الرسائل الموجهة الى جلالته،بعيدا عن لغة العصبية،او الظهور بمظهر الثائر الذي يتكلم في الممنوع…
    وعليه اضم صوتي الى صوتك استاذي عبد العزيز وأقول:
    يا جلالة الملك نحن نحبك واحترامنا لك واجب علينا، لكن يا جلالة الملك نناشدك، ونتوسل اليك ان تلغي تلك الطقوس ،لاننا وان كنا نعتبرها نحن عادية تدخل في خانة احترامنا لك، فأن الاجنبي عندما يراها يتناهئ الى علمه اننا نعبدك ،وانت الذي نزعت عنك القداسة واحللت محلها المواطنة…

  • مراد
    الأحد 3 يونيو 2012 - 14:06

    لا لا لا و ألف لا لهذه الطقوس الاستعبادية كلنا ضد الركوع و السجود و تقبيل يد الملك

  • نجية
    الأحد 3 يونيو 2012 - 14:11

    طقوس المخزن المذلة تسيء للملك و للشعب على حد سواء
    على الملك المبادرة لحذفها نهائيا

  • انور
    الأحد 3 يونيو 2012 - 14:16

    الكل يستهزئ بنا و الكل يعايرنا… المغاربة ينعتون ببواسين اليدين و بالراكعين الساجدين للبشر السبب هو هذه المشاهد التي يراها العالم في التلفزة مشاهد مقززة مستفزة مشاهد طقوس المخزن المتخلفة يراها العالم كله في القرن 21

  • Ali usa
    الأحد 3 يونيو 2012 - 14:19

    Not only it's 100% wrong it's cost the marocain ( tax payer) a lot of money all needed in more critical areas : Education , Health and Jobs . It's time to change all royale protocols we are living in today time , modern time where Iphone and Ipad had made the informations accessible every single second not some old fabricated traditions. I hope the King read those comments and make the right move. He had study the law in the most prestigious universitie in europe and he know what human right mean.

  • ali
    الأحد 3 يونيو 2012 - 14:22

    ا لعادة جرت عندنا نقبل يد الوالدين ومن نحب ونتحترم لسماع دعوة الله يرضي عليك اولدي دون طمع لنيل منصب او ريع او مكافئة مادية .
    ولكل امرء ما نوى
    الانسان يركع ليجلس يركع ليقضي حاجته يركع من شدة الالم يركع مدلول …
    اما الركوع لله عز وجل لا يشبه ركوع لان الله يعلم ماتكنه الصدور.

  • simo
    الأحد 3 يونيو 2012 - 14:47

    anche se cambiate tutti i protocolli che vuolete ma non reuscirete mai a cambire l' amore che porto per il nosto re perche e nel mio sangue e nel mio essere marochino . viva il re mohammes6

  • أفلا
    الأحد 3 يونيو 2012 - 14:49

    الحق ينتزع ولايعطا ،واعلموا ان مقبلي ايدي السلطان هما اللذين يحصلون علي الرواتب الشهرية الضخمة وآخرون أناس خائفون من العقاب أنا شخصيا لم اقبل بهذا العمل المهين،ليس فقط الإهانة للشخص بل كذلك للسلطان الامبراطور

  • MAROCAIN LIBRE
    الأحد 3 يونيو 2012 - 15:07

    c'est vrai lorsqu'on voit ces images à la télé, on n'a pas de quoi être fier c'est juste l'esclavage moderne (la récompense n'est plus la même, maintenant les esclaves qui baisent les mains reçoivent une carte blanche pour faire ce qu'il veulent de notre peuple qui parfois mérite a cause de son vouloir obéir sans se poser des questions) j’espère qu'un de ces jours on verra le courage de roi de forcer le changement et la repture avec ces protocole dépassé, et qu'il aura le courage d'instaurer des lois qui font que la politique et la gestion du pays sera entre les mains des competants qui veulent travailler pour l'amour du pays mais pas pour l'amour du dollar. sinon je pense que ces gens la, un de ces jours vont tomber comme le jeu de cartes, fini l’Époque de peur maintenant c'est la discussion qui est invité a la table, celui ou celle qui quoi le contraire sera considéré comme mort. vive le Maroc pays libre démocrate

  • youssef
    الأحد 3 يونيو 2012 - 15:08

    لبايبوس اد الملك يبوس ولي ماباش شغلو هاداك
    الحاصول هاديك تاقاليد مغربية موروثة جيل بعد جيل
    كبحال كاع ملكيات العالم
    ابسط مثال
    ملكة بريطابا تحتفل بالدكرى 60 على اعتلائها العرش وفق بروتوكولات عريقة
    فيها انحناء لها و تجول بعربة الحصان فلندن …..بلا مايكون حتى انتقاد لداكشي ياسير كول طقوس الولاء الملكي البريطاني طقوس الدل والعار والله احتا يندموك وزيدون هاديك دولة دموقراطية باش نتفاهمو
    ملك السعودية الاردن كدلك امبراطور اليابان …..مايجيكومش هدشي فالمغرب عجيب و مصدر العبودية وتستعملو الركوع لله كحجة فاليبايبوس يد الملك يبوس ولي ماباش بلاش
    وكفا من التدخل في شؤن ليست دات اهمية من تنمية البلد وتو فير العيش الكريم للعباد

  • bouaza
    الأحد 3 يونيو 2012 - 15:10

    Même les républiques occidentales ont leurs protocoles, expression et visualisation du pouvoir politique, certes différents de ceux des monarchies et selon que le protocole est d'origine anglosaxonne ou autre. Par ailleurs en ce moment le jubilé de la reine de l'Angletaire est en cours pour 4 jours avec son protocole long, trés précis et haut en couleur auquel tout le monde est astreint. Le protocle de notre monarchie prend ses racines dans des siècles de son histoire il n'a cessé de subir des retouches de reigne en reigne. Alors cessons d'être des iconoclastes inutillement tout en oubliant l'essentiel: notre économie notre éspace de libérté, de tolérance et de démocratie dangeureusement en recul .

  • احلام بايبيس
    الأحد 3 يونيو 2012 - 16:23

    انا مع طقوس البروطوكول في القصر الملكي الى ماااا شااء الله

  • hicham agadiri
    الأحد 3 يونيو 2012 - 18:04

    عاش الملك عاش الملك عاش الملك عاش الملك

  • عبد الرحيم التبر
    الأحد 3 يونيو 2012 - 18:09

    يمكن أن نحتفظ بتقاليد البروتوكول كما هو الشأن في تلك الملكيات بشرط أن تتحول الملكية في المغرب إلى ملكية تسود ولا تحكم وإلا فالسيادة والحكم و الطقوس التي تحمل وشم العبودية كما جاء في مقالك فهذا بزاف !

  • محمد
    الأحد 3 يونيو 2012 - 18:26

    تقبيل يد الملك واحترامه و طاعته خير من عدم تقبيلها والخروج عنه وعن القوانين التي وضعت بمشاركة الاغلبية .

  • kamal amrani
    الأحد 3 يونيو 2012 - 19:47

    مرة و لما انتهى عليه الصلاة و السلام من الصلاة في المسجد قام ليذهب في حاله فلما رأى الصحابة و من كانوا في المسجد قاموا احتراما له غضب عليه الصلاة و السلام و استعاذ الله من الشيطان الرجيم و من التسيد رغم أنه خير الخلق و أنه لا ينطق عن الهوى فنهاهم عن القيام له، فما بالك بمن يدعون إمارة المومنين و أفعالهم لا حول و لا قوة إلا بالله

  • مغربي
    الأحد 3 يونيو 2012 - 20:37

    لولا الملكية لوجت المغرب بلد لاكبر تطاحنات بين ابناء البلد الوحد
    عاش ملكنا العزيز او الله يحفضو او يرعاه

  • مول الكوتشي
    الأحد 3 يونيو 2012 - 20:44

    يحز في قلبي دائما أن أسمع غير ما مرة فيصل القاسم في برنامجه الاتجاه المعاكس حين يتحدث عن المغرب فيما يخص تقبيل اليدين ويضيف من عندياته والرجلين

  • لامنتمي
    الأحد 3 يونيو 2012 - 20:49

    منقول من تعليق حمد حميد :
    ا ذا كان البعض يشبه هذه التقاليد بما يقع في اليابان او بريطانيا فان الاختلاف هو ان هذه الدول دمقراطية وهذه التقاليد معزولة ولا تستغل من طرف وصوليين يستمدون و يقتاتون من هذه الطقوس المحطة للكرامة لقربهم من المحيط المخزني .

  • m ghost
    الأحد 3 يونيو 2012 - 22:29

    الطقوس او التقاليد هي ميزة من ميزات كل شعب لكن ماليس ميزة الشعب المغربي هو انه يصنع الخمر في المغرب باسماء مغربية او ليست بلدنا بلد إسلامي

  • لامنتمي
    الأحد 3 يونيو 2012 - 22:40

    انا اسال بعض المعلقين هنا (… ) : لماذا عندما كان شباب 20 فبراير يتحدثون ويقولون الشعب يريد والمغاربة يريدون , تقومون وتستنكرون عليهم , تقولون لا تتحدثوا باسمنا لا تتحدثوا باسم الشعب , من فوضكم لتتحدثوا باسمنا , والآن ها انهم تقولون : نحن الشعب نحب فلان ونحن لنا تقاليد وتاريخ وتراث ونحن لا نريد ان نتخلى عن تقاليدنا ..الشعب يحب فلان بن علان واخترامنا ل … ثابت و و و . يعني: لماذا انتم الان تحلون لانفسكم الكلام باسم الشعب بينما كنتم تنكرون ذلك على الآخرين ؟؟؟ أليس هذا هو الكـــــــــــيـــــــــل بمــــــــــــكــــــــيـــــــالـــــــــيــــــــن ؟؟؟
    صدق من قال : هناك من يناضلون من أجل التحرر من العبودية,, وهناك من يطالبون بتحسين شروط العبودية .

  • mohamed bm
    الأحد 3 يونيو 2012 - 23:16

    حن عرفين أن لمغرب الحالي غير رويبضة يعني غير زيد فوق لأرض
    بحلو بحلن حن لفقراء حسب رؤية أغنياء المغرب لفقرائه،
    فلا داعي لدكر حقبة الأدارسة و المرابطين و الموحدين هدك أمجاد
    و الآن عنوان آخر ،العنوان ساهل الفقراء و الضعفاء و الدين عندما
    يلتقيان لخدمة القيم الإنسانية يتقوى تسيير البشرية ،
    فالتنضيم و التأطير أو ما يعرف خطأ بالنضام شيء جيد و مستمر أيا كان
    نوع النضام ،لكن أحسن نضام للحكم يكون لما يتدخل الفقراء و الضعفاء
    و الدين من أجل إصلاح التنضيم و تغيير النضام من خدمة النضام إلى
    خدمة التنضيم و التأطير،
    على رأي أحد الحكماء رحمه الله الرئيس بوضياف ،باش فتون الغرب بالعلم
    أتدخل و نبسطها بالتنضيم و التأطير و ليس النضام ،
    الفرق النضام هو حكم عسكري بحد السيف أي إنضباط لأغلبية غير حاكمة
    تحت سيف أقلية حاكمة،
    التنضيم أو التأطير هو حكم قيمي و مبدئي أي إنضباط لأقلية حاكمة تحت
    آختيارات أغلبية غير حاكمة،

  • نورة
    الأحد 3 يونيو 2012 - 23:33

    كفى استعبادا للبشر كفى إذلالا للمواطن المغربي كفى كفى كفى
    ارفع رأسك شامخا إنك مغربي
    لا لطقوس العبودية لا لسجود لغير الله لا لتقبيل يد الملك
    المغاربة عليهم اعادة كرامتهم و عليهم ان يسمحوا لاي كان ان يدوسها

  • نورة
    الأحد 3 يونيو 2012 - 23:40

    كفى استعبادا للبشر كفى إذلالا للمواطن المغربي كفى كفى كفى
    ارفع رأسك شامخا أنت مغربي
    لا لطقوس العبودية لا للسجود لغير الله لا لتقبيل يد الملك
    المغاربة عليهم اعادة كرامتهم و عليهم ان لا يسمحوا لاي كان ان يدوسها

  • سعيد
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 00:13

    الطائفة العلوية ليست من آل البيت اقلية منهم فىتركيا وباكستان ولهم بعض
    الطقوس قريبة من الدروز. في باكستان لايعترف بهم كديانة اسلامية
    بل مطهدين .

  • مناضل
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 00:27

    ما يثلج صدري هو أنني لم أسمع قط أن محمدا السادس ولا الحسن الثاني رحمه الله قال لأحد : لم لم تقبل يدي .

  • وهـــبة المغربية
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 00:44

    الركوع هنا او الانحناء أمام الملك : رمز وحتنا وسيادتنا يدخل من باب الولاء لبلدنا في شخص ملكنا ، وفي نفس الوقت " بروتوكل " يميزنا عن باقي البلدان و يدخل من خصوصياتنا …وثقافتنا وهويتنا ا الغنية بروافدها المتعددة ، ولا داعي إلى تأويلهــا ميطافيزقيـــا ( أودينيا )
    ونفتخر بطقوسنا المغايرة للشكليات الشائعة في شبه جزيرة " عرعستان " والمغاربةأحرارفي الشكل " البروتوكول " و المضمون المتجسد في حفل الولاء لملكهم منذ قرون …ولا مقارنة لعراقة بلدنا
    بشبه الجزيرة الوهابية التي تم تاسيسها في 1926 من طرف " العم روزفيلت " كمحمية لآبار النفط ليس إلا..
    فالمغاربة متشبثون بوحتهم وبولائهم لملكهم اينما كانو : في القارات الخمس ،مسلمينكانو ،يهودا …
    فملكنا أمير المؤمنين : كل المؤمنين كيفما اتجت وجوههم في صلواتهم..

  • بنعيسى
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 10:06

    هذه طقوس تميزنا منذ قرون تدل على الاحترام والتقدير للعاهل ، لكن البعض
    يبالغ في شكل الانحناء والتقبيل وهذا شأنه وتلك حريته ، وجلالته يسحب يده.
    لكن …لكن …ماقولكم في انحناء الرجل للمرأة وتقبيل يدها وهو رائج في
    الدول الغربية منذ قرون ولايزالون يحافظون عليه ….هل هو أيضا عبودية
    وسلوك حاط بالكرامة ؟ فقليلا من النزاهة …إن الذين يركزون على سلوكنا
    اتجاه ملكنا ربما لهم أهداف أخرى …والله يهدي الجميع .

  • abdoullah najib
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 11:08

    ces manières sont maudites, honteuses et condamnables par le SEIGNEUR, par les vivants du ciel et ceux de la terre

    manières nauséabondes, humiliantes, indignes, répréhensibles, abominables, exécrables et odieuses

    celà ne signifie pas, absolument pas, un manque au respect dû à la personne du roi

    au contraire

    mais le respect n'implique pas ces procédés moyen-ageux, humiliant à la fois pour les imbéciles qui s'y prêtent, mais également pour le roi

    le PROPHET était éxtrêmement vénéré par ses compagnons et par toute la nation

    mais jamais on ne lui baisait la main, et moins encore, on ne se prosternait devant lui

    les chefs d'états qui gouvernent la planète non plus on ne leur baise la main, ni on ne se prosterne devant eux

    ceux qui veillent à ce protocole criminel sont énnemis du roi

    le roi doit prendre l'iniciative et interdire ces crimes

  • Zeggo Amlal
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 14:10

    On a appri aux premieres classes de l'ecole que pour bien comprendre les secrets du present ; il faut revenir au passe.
    Dans ce sens personne n'ignore qu'en Egypte ancienne les cytoyens ont pris le pharaon comme dieu et qu'a lui seul revient leur vie . Mais alors pourquoi??
    En Egypte il n'y avait pas de vie sans une grande peine ( travailler sans cesse et sans merci pour lutter contre les mefaits du Nil et garantir la production de la nourriture dans cet environnement desertique.
    Mais qui garantie l'ordre et la continuite du travail pou qu' en suite la vie continue ? C'est biensure le pharaon.
    et sans lui reignera le desordre et la production cessera avec ce qui en suit.
    C'est donc une necessite vitale qui est derriere ce genre inhumain de comportement et non ni la peur ni le fou respect d'une telle personne qui que ce soit .

    Mais maintenant que les lois votees par les peuples ont remplace la volonte individuelle des monarchs il faut respecter la dignite humaine enfin…

  • بنعلي .ع
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 14:14

    استغرب لعدد المعلقين الجزائريين على هذا الموضوع , نقول لاولاد تركيا و فرنسا انهم لا تاريخ و لا تقافة لهم و المغرب بعيد جدا اعن ادراكهم خصوصا البروتكولات الملكية , وهل النظام الملكي تفقهون فيه , ادهبوا و علقوا في جرائدكم ان كانت لكم .

  • عيسى
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 22:38

    ملكنا مكيرغمش عليهم ابوسو ليه اديه اولا اركعو ليه لا لا لا لا هما ليكيمرمدو ليه ايديه حيث في كرشهم لعجينة ، ملكنا شخص عظيم الله انصرو

  • الحسين بن محمد
    الثلاثاء 5 يونيو 2012 - 11:38

    السلام عليكم

    يجب تحديد مادا نريد :

    هل نحن ضد هده الطقوس لأنها ليست حضارية؟

    أمنحن ضد هده الطقوس لأنها غير متوافقة مع الشريعة الإسلامية؟

    1-ادا كانت لأنها غير حضارية

    فالبرتوكولات البريطانية غير حضارية و تستغل المال العام و لا تختلط ألا بالأغنياء و رجالات الدولة فقط و مع دالك تظل الإداعات و التلفزيونات و وسائل الإعلام المختلفة تطبل و تزغرد لها.

    2-و ادا كانت لعدم موافقتها للشريعة

    فهناك فرق بين الركوع و تحية المصارعين اليابانيين و لاحرج في التحية بإنحناءة خفيفة

    كما أن تقبيل الأيدي هو دليل إحترام بين الأب و أبناءه و بين رئيس القبيلة و أفرادها و بين العالم و تلاميده و لا تتعارض مع الشريعة

    و القاعدة تقول : نقبل بالعرف إدا لم يتعارض مع الشريعة

    و الدين يفرطون في تقبيل اليد يكون لحاجة في أنفسهم.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة