استنكرَ الشيخ عبد الرحمن المغراوي، أحد أبرز وجوه التيار السلفي بالمغرب، العمليَّة العسكرية لفرنسا بمالِي، وذلكَ نظراً لكونِ الحربِ مدخلاً إلى شرور كثيرة، بسببِ ما قالَ إنهُ نشر للفتنة وإزهاقٌ للأراوح وتشريدٌ للضعفاء، مضيفاً أنهُ ما كانَ ينبغِي انتهاجُ الحرب لمعالجة ما تسبب به “انقلابيُّون غير مكترثين بصنيعهم الفاسد”.
ورأَى رئيسُ جمعية الدعوة إلَى القرآن والسنة في مراكشن أنَّ الانقلابَ الذي شهدتهُ مالِي هوَ السببُ الأول والمباشر لمَا آلَ إليه الوضعُ فِي البلاد، إلى جانبِ المصالح الامبرياليَّة التي تتحركُ لأجلهَا فرنسَا.
وعزَا المغرَواي، في بيانٍ تتوفرُ عليه هسبريس، التحركَ الفرنسي في مالِي إلى غياب الحكمة عندَ بعضِ الإسلاميين الغيورينَ عل دينهم، إذ لا يجوزُ للمسلم حسبَ قوله، أنْ يفتحَ أبوابَ الفتن والهلاكِ على إخوانه. على اعتبار أنَّ التدخلات العسكريَّة للدول الأجنبية في بلاد المسلمين تسفرُ دائماً عن تجاوز كل الحدود الشرعيَّة والقانونيَّة، مستدلاً بمَا حصلَ في العراق وأفغانستان.
ودعَا المغراوِي في ختام بيانه، حكومات وحكام الدول الإسلاميَّة إلى التدخل الفورِي لإيقاف التدخل الذي نعتهُ الشيخ بالمنكر العظيم، الذِي لا يستقيم أن توافقَ عليه الدول الإسلامية.
حريٌّ بالذكر، أن شيوخَ السلفيَّة بالمغرب، قد أدانُوا قبلَ أيام التدخل الفرنسي في مالِي، بحيثُ اعتبرهُ أبو حفص جريمةً شنيعةً ومنكراً عظيما، قائلاً إنَّ عدم تأييد الجماعات الإسلاميَّة لا يجبُ أن يسوغَ “غزوَ بلدٍ مسلمٍ”، كـما اعتبرهُ الشيخُ الكتانِي تدخلا صليبيًّا وصهيونيا، يجدرُ بكل المسلمين رفضه.
ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَىٰ لَهُمْ
هؤلاء الرجال لمادا القنوات المغربية لاتجعل لهم برامج وتستدعهم .لانهم لايريدون الشباب ان يتدين فهم يستدعون الفسقة من المغنيين والمثلين ليخربوا الفتيات والشباب اما العلماء فلا والف لا .ولكن موعدنا امام الله.وان الشيخ المغراوي معروف في الدول الاسلامية ام هنا فلا يعرفه الا من رحم الله.لان شبابنا ابتلوا بالكرة والغناء والافلام فلا يعرفون الا رجال هدا الميادين
ان كان القول قوله ولم ينفه فهو لن يعدو ان عبارة عن ريموت كنترول تستعمله المخابرات المغربية كلما ارادت ذلك اما ما يحدث في مالي فالامر بين واضح لا تستطيع انظمة الفساد والافساد الممنهج ان تغطي الشمس بالغربال. فهؤلاء مسلمون طبقوا شريعة الله على شعب مسلم وبالاتفاق مع علماء وقادة القبائل وانتهجوا سياسة انفتاحية حتى مع اشد اعداء الاسلام وهم الحكام العرب ومع ذلك لم يجدوا الا الخداع والعمالة لفرنسا الصليبية لتدك طائراتها المساجد والابرياء كي يأتي هذا المرقع للخونة العرب كي يغطي سوءاتهم بتصريحات دراهما اكبر من كلماتها المليئة بالكذب على المسلمين، لكن فليصرح ما يشاء بكلامه يعين على قتل المزيد من المسلمين وعند الله تجتمع الخصوم.
ليتك سكت كان احسن عن اي انقلاب تتحدث شعب ازواد يتعرض للابادة والظلم والتهميش من طرق حكومة باماكو العميلة اخرها قتل 21 عنصر من جماعة الدعوة والتبليغ الدين لاعلاقة لهم بالسياسة وحمل السلاح
الاسلامييون تدخلوا لبسط الامن يا رجل
يوشك ان تداعى عليكم الامم كما تداعى الاكلة الى قصعتها فقالوا او من قلة نحن يا رسول الله فقال بل انتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل ولينزعن الله المهابة من قلوب عدوكم وليقذفن في قلوبكم الوهن قلنا وما الوهن قال حب الحياة وكراهية الموت اليك نشكو ضعفنا يا الله لانملك الا الدعاء
ا للهم ولي امورنا خيارنا و لا تولي امورنا شرارنا . الكافر العالم خير من المسلم الجاهل في تدبير الشان العام .
انا لست ادري لماذا يتدخل الشيوخ والفقهاء والجماعات الاسلامية في ؤمور لا تعنيهم ولا يفهمون فيها
لقد تم اعتداء ظالم على بلد مالي من طرف جماعات ارهابية فطلب من فرنسا التذخل لمساعدتهم وانقادهم من الفتنة وإزهاقٌ للأراوح
فما بالكم ? وان لم تتدخل فرنسا فمن ينقد هادا لبلد !
الحمد لله بدأ العلماء في التكلم في المسائل الجوهرية التي تخص الأمة وخرجوا من القوقعة التي كانوا متقوقعين فيها في مساجدهم، شكرا أيها الدكتور… جميع من له العقل من المغاربة سواء كان من أصحاب اللحى أو لا فهم يحبونك
Si derrière toute barbe il y avait de la sagesse, les chèvres seraient toutes prophètes."
لا حول ولا قوة إلا بالله
نسى الغرب أو تناسو قضية الشعب السوري, الذي يذبح فيه النساء والأطفال والشيوخ كل يوم , في مرأى ومسمع من العالم , ولا محرك لساكن , ولم نرى فرنسا قد تحركت أما في مالي فقد تحركت فرنسا مستغيتثا للشعب الفقير وملبية لنداء الضمير والإنسانية, وليس للمصالح الاستعمارية الصليبية الجوفاء
سبحان الله العطيم وسبحان مقلب القلوب والأحوال
إن دماء المسلمين أصبحت أرخص دم في العالم
وإنا لله وإنا إليه راجعون
دائما التدخلات العسكرية الغربية تبقى وراأها فتن لا تختفي الا بمرور الزمن لهذا انا أتفق مع الشيخ المغراوي وغيره في عدم فتح باب التدخلات الأجنبية وأن تحل ا لأمور بين الدول الاسلامية باللتي هي أحسن
ارتبط اسم السلف الصالح قديما الى المحجة البيضاء والصلاح اما اليوم فيرتبط هذا الاسم الطاهر الى قتلة ومجرمين يريدون ان يحكموا شرع الله بالدم والسيف وخطف الا برياء وقتلهم والأجانب وصلبهم هذه البربرية والهمجية هناك من لا يزال ينظر لها ويتعشق في عودتها وكأ ننا في حاجة اليها معتقدا انه على حق. وأقول للمغراوي ادخل سوق راسك لأنك بهذه التصريحات تزكي الارهاب والقتل باسم القران والسنة اللذان منك براء واعلم انك بهذه التصريحات تعيد زراعة الفتنة من جديد والفتنة كانت ناءمة لعن الله من ايقضها
فرنسا مجرمة اعتدت على شعب مالي المسلم المستضعف للاستحواذ على خيراته العظيمة من الذهب و الفضة و غيرها من المعادن النفيسة, و ذلك لترقيع اقتصادها الذي اوشك على الانهيار.
تقتل مئات المسلمين الابرياء, بمساعدة مرتزقتها و عبيدها من مالي و من الدول المجاورة, مستعملة اكاذيب و مسرحيات دعائية مفضوحة لتبرير عدوانها.
كل ذلك لتسرق خيرات مالي, و تترك شعبها ضحية للفقر و الحرمان.
في هذه الجريمة لاحظنا تسابق المغرب و الجزائر لخدمة فرنسا بفتح مجالهما الجوي لعبور الطائرات الحربية الفرنسية المهاجمة, و كيف واجهت الجزائر عملية الرهائن بقتل الجميع بالطائرات حتى لا تربك هلاند .
و شاهدنا العبد البئيس -الوزير المنتدب العمراني- كيف لحس قدمي فرنسا في مجلس الامن.
لكن الخزي و الذل ينتظر هؤلاء العبيد النحس, كالذين سبقوهم في خدمة الاستعمار.
و سيرى الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون
Qu un groupe éxtrémiste belliciste fasse irruption au milieu d un peuple qui peine à se nourrir,l importune,le terrorise, bouscule ses traditions et contrarie ses volontés et ses choix,que ce meme groupe trouve des soutiens chez nous, ma foi je ne sais que dire! Nos islamistes soutiennent les musulmans du monde entier oppresseurs ou opprimés!C est le comble de la partialité contraire au caractère universel du Message de Sidna mohamed
عجبا لما آلت إليه أحوال هذه الأمة، فمن يقلب صفحات تاريخ الأمة الإسلامية وما كانت تتصف به من عزة وريادة، تجعله يخجل ويتحسر على واقعه المؤلم، واقع انقلبت فيه كل الموازين والقيم، فانقلب العزيز ذليلا والذليل عزيزا، والمعروف منكرا والمنكر معروفا، وما كنا نعده ضربا من المستحيل أصبح أمرا مستساغا …لكن أن يبلغ بالمسلم حد إعانة عدوه على محاربة أخيه المسلم – مهما كانت أفكاره، ما دام تحت راية التوحيد – فأعتقد أن هذه موبقة شديدة المرارة، وتقبلها عقلا ضرب من الجنون.. فإن كان الله يمهل من باب الرحمة والرغبة في الأوبة، فلا ينبغي أبدا أن ننسى أنه لا يهمل وأن أخذه أليم شديد
سبحان الله كل ماتعلق الامر بالاسلام او مايسمونهم بالاسلامين..هدا المسمى الغريب وكان هؤلاء القوم دينهم الاسلام ونحن بوديين ..ترى كل من هب ودب يتكلم في شانهم ويشتم ويطرف ويتهمهم بالارهاب والتشدد رغم عدم معرفته بهم او بعقيدتهم..فحتى لو افترضنا جدلا ان القوم مخطؤون وارهابيون ..فهل هم كافرون جاز قتلهم والاستعانة بالكفار عليهم ؟؟ ماهده التناقضات ؟؟ تحاربون ارهاب بندقية بالصواريخ والطائرات ؟؟ اعطوني متالا واحدا عن شخص قتله اولائك من تسمونهم ارهابين عمدا في شمال مالي ؟ وكم شخصا سيقتل بسم محاربة الارهاب على يد امكم فرنسا الان ؟؟ لمادا لم تتدخل فرنسا في جنوب السودان أليس التاريخ يعيد نفسه في شمال مالي كدالك فالمسيحيون في جنوب السودان كانو متمردين على الحكومة المسلمة في الشمال وارادو الانفصال وتكوين دولتهم المسيحية …لمادا لم ينعتو بالارهابين وقد قتلو الالف من اخوتنا في السودان ..لمادا لم يتكلم علمائنا عن دالك وفرنسا و بريطانيا وامريكا اين كانو ؟؟ ام ان دالك شان داخلي لايجب التدخل فيه شأنه شأن سوريا ..سبحان الله امر لا يحتاج الشرح يا اخوتي .حرب على كل مايمت بالصلة الى الاسلام .
ليس هناك منكر أعظم من هذه الحكومات والدول التي تستنجد بها، أما حديثك عن الاستقامة، فاستقم أنت كما أمرت وقل الحق من ربك ولا تركن إلى النظام الفاسد فتمسك النار، ثم دعك من الشؤون الدولية والإقليمية، فذلك مجال واختصاص لا حظ لك فيه، واشغل نفسك بفتاوى الجنس مع الرضع
بارك الله في عمر شيخنا الفاضل وجعله مكسبا للإسلام والمسلمين في بلدنا العزيز أما الحرب على مالي فليست حلا وإنما فتنة كما قال الشيخ حقيقة كان على دعاة العالم الإسلامي أن يبادروا إلى نصيحة هذه الجماعة التي تريد فرض أفكارها المتشددة بالقوة فهنا يجب ان تظهر الحكمة والموعضة الحسنة التي أمرنا بها الله عز وجل كان ذلك سيكون خيرا من إراقة الدماء وتشريد الأبرياء بسبب المفهوم الخاطئ للجهاد
نعم انا معك يا شيخ مغراوي لا يجب ان تتدخل هذه الدولة الفرنسية في شاون المسلمون عامة من قال لها ان تتدخل ومن سمح لها والنتيجة الان صراعات فيما بين المسلمون بين الجزاءر والجماعة المسلحة الاسلامية وقد تمتد هذه الصراعات الى دول الجوار كالمغرب ومورطانيا وليبيا وغيرها من الدول المغاربية وهذا كله بسبب اعداء الدين متل فرنسا وغيرها من الدول الغربية .متى متى يستفيق العرب والمسلمون من سباهم من نومهم العميق متى متى متى.الفقر لايهمنا المال لايهمنا الجوع لا يهمنا ما يهمنا هو وطننا وديننا الاسلامي ووححدتنا الاسلامية. رظى من مدينة تيفلت .
ان التلافين الدين ضلوا واضلوا هم سبب هذا البلاء والقتل وسفك الذماء التى تؤدى تمنها الامة الاسلامية والعربية لقد نصبوا انفسهم قضاة قبل ان يكون دعاة ان الاسلام دين اليسر ودين الحكمة ودين الرحة والكافل والتعاون على البر والتقوى وان قضاء حاجة مؤمن خير منالصلاة مائة مرة فى المسجد الحرام وان الدين المعاملة الحسنة والصدق والتعاون على البر والتقوى المؤمن كالنخلة المتمرة ادا رميته بالحجر يرمك بالتمر لقد انتصر الاسلام فى العالم بالطيبوبة والصدق والتعامل الحسن والاخلاق الفاضلة=كنتم خير امة للناس تامرون بالمعروف والنهى عن المنكر= قال عليه الصلاة والسلام يسروا ولا تعسروا بشروا ولا تنفروا= ان الحركة السلفية الحدتية التنويرية هى التى جاء بها الافغانى ومحمد عبدو والكواكبى وعلال الفاسى ومحمدبن العربى العلوى والمختار السوسى ام التلافين المتشددين من وهابين ودعاة الفضائيات اللدين اتخذوها مهنة لاغتناء وجمع المال الحرام من شيوخ الخليج فلاسلام منهم برئ =فليتدكر المغراوى خلافه الشديد مع شيوخ الوهابية ومادا يقول لله غدا عن الملاير التى جمعها من دول الخليج اين دهبت =اتقى الله =
يقول رقم 16: "فحتى لو افترضنا جدلا ان القوم مخطؤون وارهابيون ..فهل هم كافرون جاز قتلهم والاستعانة بالكفار عليهم ؟؟" معنى ذلك ان الكافرين جاز قتلهم…و بعد هذا يستغرب المسلمون لماذا العالم كله اصبح يرى في الاسلام خطرا مخيفا يهدد السلام و الحياة.
لا تسمعوا لكلامه ألم تنظروا لوجهه أن البلادة و الجهل باديين على و جهه
يا صاحب التعليق رقم20 أبو مروان لقد فسوت فسوة أنتنت الصفحة كلها اذهب فتطهر إن كنت تعرف الطهارة ولا إخالك إلا جاهلا كريما فشكرا يا أخ النصائح والفضائح
مند متى بدأت تفهم في السياسة من زواج الأطفال إلى السياسة
الساكة عن الحق شيطان أخرص
الظهور بهده الكيفية امر يطرح العديد من الاسئلات .هل الداعية يرغب في الحكم وهل الداعية يريد الشهرة او الداعية باحث محاور مصلح.وقال تعالى :وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما….صدق الله العظيم وبلغ رسوله المصطفى الامين سيدنا محمد.وقا ل تعالى:ومن احسن قولا ممن دعا الى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين.صدق الله العظيم وبلغ رسوله الكريم.;;والسؤال الاخير هل الداعية هو دلك الدي يربد مريدين ومؤيدين وتابعين ونفود وربما السفر الى الخارج وربما زيادة جنسية اخرى على التي له من اجل حمايته والدفاع عنه بدعوى حقوق الانسان .على الدعات ان ينبهوا من يدكر الروح:الشراب الروحي الموسقية الروحية اضربني في روحي طلعت الروح وقوله تعالى:قل الروح من امر ربي ومااوتيتم من العلم الا قليلا.وعلى الاقل انصحوا ائمة المساجد والفقهاء وربما بعد العلمات الدين ادا ارادوا الحديث عن الرسول فالوا عنه بانه مات وعليه دين كمية من الشعير اخدها من يهودي وترك عند ه السترة.فكيف هدا والمسلمون منهم الاغنياء وكيف يموت ولا يرد الدين وكيف وكيف .والماسف انصحوا من يدعون بالصوفية ويحيون سهرات شعرية وموسيقية ورقصات. بقية