قضت المحكمة الابتدائية بالرباط اليوم الاثنين بسنة حبسا موقوفة التنفيذ وغرامة بعشرة آلاف درهم في حق مدير نشر صحيفة “الجريدة الأولى” علي أنوزلا وبثلاثة أشهر حبسا موقوفة التنفيذ وغرامة مالية بخمسة آلاف درهم بحق الصحفية بوشرى الضوو.
وتوبع علي أنوزلا وبوشرى الضوو من أجل جنحة “نشر نبأ زائف بسوء نية وادعاءات ووقائع غير صحيحة والمشاركة في ذلك”،طبقا للفصلين 42 و68 من قانون الصحافة.
وفي كلمته الأخيرة أمام القاضي، نفى أنوزلا من جهته، وجود سوء النية أو أية خلفية أخرى وراء ما كتب، وقال إن الاعتبارات المهنية هي التي تحكمت في كتابة الموضوع.
وعن احتمال وقوع الخطأ، رد أنوزلا بالقول إن كل المهن معرضة للخطأ، بل وحتى الأحكام التي تصدر باسم الملك معرضة للخطأ، لذلك يتم استئنافها ونقضها .
وأردف أنوزلا قائلا: لقد نسي معظم الناس ما كتب في الجريدة، والذي أحاكم بسببه اليوم، لكن الكل سيظل يتذكر هذه المحاكمات التي تطال الصحافة، والتي للأسف تسيء لسمعة البلد الذي صنفته منظمة (مراسلون بلا حدود) أخيراً في الرتبة 127 من بين الدول التي لا تحترم حرية الصحافة .
وكرر أنوزلا، مرة أخرى، عدم وجود سوء النية في ما نشر، قبل أن يقول إنه يثق في حكمة وعدالة المحكمة.
وقال أنوزلا، عقب صدور الحكم إن “أي حكم يمس بحرية الأشخاص يعتبر جائرا”، مشيرا إلى أنه فوجئ بقرار المحكمة، في الوقت الذي كان يتوقع فيه إصدار حكم ببراءته”، التي سيسعى إلى الحصول عليها بعد استئناف الحكم.
وأضاف أنوزلا، في تصريح لـموقع “إيلاف” الإلكتروني “أتمنى أن تحذف العقوبات السالبة للحرية من قانون الصحافة”. وردا على سؤال حول سبب توتر العلاقة بين الصحافة والسلطة في المغرب، أكد مدير نشر “الجريدة الأولى” أن “حالة التوتر ليست وليدة اللحظة، وكانت الصحافة تعيش حالة مد وجزر مع السلطة، في العشر السنوات الأخيرة، إذ وقعت في أكثر من مرة ما يمكن أن نقول عنه (حوادث سير)، أسفرت عن إصدار أحكام قضائية في حق صحافيين، وسجن آخرين، ومنع صحافي من ممارسة هذه المهنة في بلده، لمدة 10 سنوات. ومثل هذه الأحكام لم تصدر حتى في (جمهوريات الموت)”.
وكانت صحيفة “الجريدة الأولى” قد نشرت في الصفحة الأولى من عددها الصادر بتاريخ 27 غشت الماضي “عدد 394″،مقالا من توقيع الصحفية بوشرى الضوو،حول مرض الملك محمد السادس.
انزولا كان اكثر حظا و دكاءا من شحتان. فاثناء محكماته قام بالاعتراف بالمنسوب اليه عكس شحتان اللدي وظف لدفاعه محامون معرفون بخسرنهم المسبق لكل القضايا التي ترافعوا فيها محاولين اعهطائها بعدا سياسيا. لقد قاموا بالتطبيل و التهريج لاثارة الرايالعام. غير ان العارفين بالامور يعرفون ان مرافعات هؤلاء المحامين الدين يسمون انفسهم حقوقيون كبنعمرواو السفياني او الصبار و غيرهم هي مرافعات فاشلةو خاسرة مسبقا.
دائما انزولا مبتسم راه بعض المرات الضحك كيفسخ البيع او كيشهر شي معجون متاع الاسنان فيما يخص الحكم تكبر وتنسى.
lممتع هذا كي تكفوا اقلامكم و افواهكم عن الكذب على الناس سواء كان الامر يتعلق بالملك ا بغيره
لعن الله الكاذب ولو كان صحفيا
في الحقيقة جميع الصحفيون المغاربة يكذبون و لا يؤدون واجبهم بامانة الى الفليل منهم
كما انهم يتعاملون مع البوليس
اولا اريد ان اقول عاش الشعب عاشث الامة .
اذا الشعب يوما اراد الحياة * * * فلا بد ان يستجيب القدر
ولا بد لليل ان ينجلي * * * ولا بد للقيد أن ينكسر
احي الصحافين عامة وخاصة الصحافة المسثقلة
انا شخصياضدالظلم ايا كان، فالمحاكمة الجائرة ظلم، والافتراء ظلم و الكذب على الناس ظلم. لو كانت لي القوة والقدرة لرفع دعوى ضد من ظلمني بافتراء سواء كان صحافي او غيره لفعلت، ان الاوان للصحافيين ان ينتبهوا لما بكتبون فكم من شخص ظلم من طرف الصحافيين ولكن لا قوة له.
journalime aujourd’hui =l’argent sous la table
journalime aujourd’hui =truque pour faire de l’argent
anouzla fait marche arrière pour sauver sa peau, anouzla avale sa langue,
السيد على أنوزلا عملت معه في الجريدة الأخرى، وأحببت العمل معه، ولو سنحت لي الفرصة مرة أخرى للعمل معه فلن أتردد، رغم أن عملي معه في الجريدة الأخرى كان لمدة لا تزيد عن الشهرين..
رجل ونعم الرجل..
سير أسي أنوزلا راه فين ما كنشوف صورتك في جريدة ما كندعي معاك بالخير
سير الله يسهل ليك أمورك دنيا وآخرة…
آمين يا رب العالمين
المخزن يكافئ خدامه وعبيده وهاهو يظهر لك بان تقبيلك لصباطه لن يدهب سدى وسيريك في بوعشرين وكدار ما لم تتخيل عليك بالانحناء والركوع اكثر فاكثر.لنرتاح من غوغائيتك وشعبويتك
في الوضعية الراهنة فإنه أحسن سيناريو لا ضرر و لا ضرار.
يصعب تبرير الحالة التي توجد عليها الصحافة المستقلة في المغرب حاليا، فالمساء مثلا تناضل لكي تبقى هي الجريدة الوحيدة ( تيمنا برغبة حزب زدي علال السابقة بأن يكون حزب الإستقلال هو الحزب الوحيد ) و الحقيقة أن البعض يفضل مصالحه الذاتية أو تبيان حنة إيدو دون مراعاة المصالح الإستراتيجة لبلده.
فالمغرب دولة جذورها في إفريقيا و أغصانها ممتدة إلى أوروبا لا تنسوا من فضلكم.
إن ما يمارسه النظام منذ رحيل الحسن الثاني لا يمكن إلا أن يصنف تحت مفهوم إرهاب الدولة بحيث أنه الخصم و الحكم في الوقت نفسه … حيث يفرض على المغاربة الأحرار واقعا جديدا و يصر على فرضه عليهم بالحديد و الدم بشكل ليس له مثيل في أكثر الدول الديكتاتورية فمن متابعة أسد الكلمة الحرة علي المرابط و إغلاق جريدتيه دومان بالعربية و الفرنسية إلى و سجنه و منعه من الكتابة الصحفية بالمغرب إلى اعتقال أنس التادلي و غيره ثم منع كل صحيفة تتحدث عن الملك رغم أنه المسؤول الأول بالبلاد و المهيمن بشكل مطلق و تام على كل مقاليد الأمور بالمغرب من تدشين الدكاكين و الأزقة إلى توزيع الحريرة مرورا بجامعة كرة القدم و الجيش و مجلس الوزراء ثم يرفض رفضا مطلقا الحديث عنه و هذا محال عقلا … بل حتى الأديان السماموية لم تفرض قيودا كالتي فرضها النظام على الناس بحيث يجبر الناس على الاعتراف بألوهيته المطلقة التي لا تقبل النقد و لا التعليق..
إنه أمر مؤسف لبلد يزيد عدد سكانه عن الستين مليون نسمة يحكمون بحكم فردي مطلق يُعبث من خلاله بمقدرات البلد و مصيره دون أن تقبل حتى مجرد النقد أو التعليق … هذا أمر ليس له نظير بين البشر على مرور الأزمان من عهد الفراعنه … إلى اليوم.
فلنناضل جميعا من أجل تغيير هذا القدر الأسود المفروض على المغاربة.
قبل أن أتحدث أريد أن أتساءل هل بشرى الضو تنتمي لعائلة سراج الضو الحاكم بأمره في نقابة الإذاعة والتلفزة المخزنية وكذا في نقابة(تونس مجاهد)؟لأن الأسماء تشابهت علينا حتى لقد اختلط المعارض مع المؤيد وتاه المغربي البسيط-مثلي-وسط هذا الكم من القش مثل إبرة.فهل بشرى ابنة سراج الضو أم هناك صدفة جعلت الأسماء تلتقي في الصحافة المكتوبة كما التقت في النقابات والوزارات وكما ألتقت في إسم العسلي الكاميرامان المرافق للملك الذي أصبحت ابنته ليلى في صفوف التلفزة المخزنية وهو الذي لاتتجاوز ثقافته السنة السابعة ثانوي؟لنرجع لأكباشنا(revenons à nos moutons )أنوزلا لم يكن ذكيا ولكن المخزن هو الذي أراد أن يظهر بالمظهر الذكي من خلال الحكم بالحبس مع وقف التنفيذ.والحكم موجه للخارج أكثر من الداخل ولاأستبعد أن هناك ضغوطا مارسها السعود لصالحه وبعض الجمعيات المتعاطفة مع توجهات أنوزلا الليبيرالية وخصوصا أن لديه شخص تافه يسمى حميد زيد لايترك فرصة تمر دون أن ينفت سمومه الأباحية في قرائه المغاربة.شخصيا (غسلت أطرافي)على أنوزلا يوم عرفت أن له شريك في الجريدة اسمه النجيم.وهذا الشخص بنشمسي الهوى والثقافة ويغيضه النقاب والحجاب وقناة الجزيرة ومتيم كثيرا بقناة العبرية وغانيتها الشهيرة:منتهى الرمحي.لذلك من حيث المبدأ أتضامن معه ولكن من حيث التوجه فإني أعارضه.وأصي المغاربة أن يترفعوا عن قراءة مطبوعته لأنه لافرق بينها وبين مطبوعات بنشمسي.
من اجل مغرب حر سنتضامن مع الصحفين والمدونين حتي ولو اختلفنا معهم في الراي, حتى يتخلص المغرب من عبودية المخزن
اين هو القانون صحافيين يسبون كل شئ يحاكمون ثم يبرؤون بما انهم يعتبرون المغرب بلد يقمع الحريات ويشوهون سمعته في الخارج لمادا لا يكملون الطريق للنهاية لمادا لا يحاكموهم لا حول ولا قوة الا بالله هدا البلد مزقته المنظمات الحقوقية البوليسي ولى كيخاف يدير يده فشي مجرم باش ما يتخسر وما يلقاوش ليس الكاتالوج دياله .لك الله يا بلدي الحبيب الاستعمار والشيوعية والعلمانية ما خداو منك والو دخلوا عليك بحرية التعبير جابولك التمام .فرحي يا فرنسا فرحي يا اسبانياافرح يا شعب شيغيفارا غتبقى ديماالقفة مقلوبة عليكم.
الى سفسطائي اقول ان سفسطائياتك ومن مثلك تحمل حقدا فقط لا تضيف اي شيء نافع للقاريئ.اذ كلما سنحت لك الفرصة تغرس سمومك في جريدة المساء ومديرها نيني مع العلم انها الجريدة الاولى على الصعيد الوطني شئت ام ابيت .اللهم ان كنت انت كذلك ممن يصنف المغاربة ضمن خانة الاميين ….فارج منك ان تفيد المواضيع بافكار جديدة لا ان تفرغ حقدك كل مرة
chose vraie dans un journal marocain c’est son prix et sa dénomination
كثرت اللمحاكمات الصحفية في المغرب في سنوات حكومة عباس أكثر من حكومة الاشتراكيين ، حرية التعبير لا يمكن أن تموت لأن التعبير يخفف الغليات و السكوت يولد الانفجار ، المغرب في خظر لأن المغاربة يسجلون الاعتداء على صحافتنا التي نعتز بها و لما وصلت إليه ، المخزن يحلسب و لا يحاسب من يحاسب رجال المخزن في أخطائهم و هم كلهم أخطاء ، المغرب يشكل خطرا عند وقف التعبير ، عباس الفاسي ….
إن المخزت يريد إسكات الصحافة المستقلة وبهذه العقوبات يحدد الاطار الذي يجب أن يشتغلوا فيه.
إنه يريدهم أن يصبحوا مثل وكالة المغرب العربي للانباء أو القناة التلفزية الثالثة.
بمعنى نقل الخبر من دون تعليق او اجتهاد .
وبالتالي تصبح المقولةالشهيرة للصحفيين “الخبر نزيه والتعليق حر”لا مكان لها في سماء المغرب.
فالصحفي لا يملك حق التعليف والا تعرض للمساءلة.
تضامننا المطلق مع أنوزلا وتوفيق بوعشرين وغيرهم من أبرياء هذا الوطن ولا لجعل الصحفيين في خانة المجرمين والشماكرية والقتلة.
واايلي ديك الزين فالحبس ؟ أوووووه
سم الله الرحمان الرحيم يعتبر المغرب من ضمن الدول المحطمة للرقم القياسى فى حرية الفساد اما حرية التعبير فحطم الرقم القياسى فى المؤخرة
بسمم الله الرحمان الرحيم قال سيدي عبدالرحمان المجدوب .سياتي اليوم الذي يكون فيه ( الماء في الحيوط)وتكون( الشهادة بالبهوت)ومن قال(الحق يموت) وتلك علامة الساعة؟؟ترجوا الحرية للعدل والصحافة حتى نصل لكلمة حق والله الولي لنصرة الحق والسلام./.
عجبا لهؤلاء الذين يدافعون عن المخزن . ماذا يريدون سجن أحرار هذا الوطن حتى لا يكتب شيئ عنهمحتى لا يعرف المواطنون تجاوزاتهوم،فسادهموصفقاتهم المشبوهة.
هذا ما يريده خدام المخزن وأذناب جنرالت الحرب والفساد.
ولكن هيهات هذا المغرب حبلى بشرفاء ومن يقرأ بعضا من تاريخه سيجد ان السجن لم يكن ليثنيهم عن الجهر بقول كلمة حق.
حرية التعبير ليست شعارا حرية التعبير ليست خطوطا حمراء يرسمها النظام كيفما يشاءعلما انه يقتات من أموال الضرائب التي أوديها أنا وانت وغيري من كادحي هذا البلد.
قولوا لي من يتولى أفظل المراتب في هذا البلد.
أليس من حقي ومن حقك ومن حق ابني وابنك ان تكون له مكانة في هذا البلد اعتبارا لكفاءة كل واحد منا بدل توزيع المناصب على ابناء العائلات دون مراعاة للكفاءات ولا اي معيار ديمقراطي اخر.
ان محاكمة الصحافة المستقلة ليست إلا وصمة عار في جبين النظام
محاكمة أنوزلا والضو وبوعشرين وغيرهم ستجر على النظام أكثر مما يعتقد.
لا لمصادرة حق التعبير والاخبار.
نعم للحية.
مهما فعلت أنوزلا، لقد انكشف أمرك، حاولت أكثر من مرة أن تكون الصحافي البطل مثل زميلك بوعشرين، لكن مازلت بعيدا عن الصحافي المحبب عند القراء، ما علك اذن هو شدان الحيط و دخول سوق راسك.فوااله بينك صحبة صديقك و نيني فرق السماء و الأرض، داك الشي راه معطي لنيني من عند الله مشي من عند صحاب الشكاير، الحاصول لخبار فراسك انت وصاحبك.
لو كنت مكان ذلك القاضي لقمت بسجن أنوزلا وتركت الصحافيىة الجميلة جدا بشرى الضو لتعانق الحرية لاأعتقد أن فتاة جميلة مثلها ورقيقة ورشيقة في حجمها ستتحمل العيش في السجن دقيقة واحدة لم أكن اعلم أن تلك الفتاة جميلة إلى ذاك الحد حتى تفاجات بذلك وانا أوجد في ردهات محكمة الايتادائية بالرباط.
البرائة ولا شئ غير البرائة لك يااستاد اللغة منك نستفيد ونتعلم يحفظك الله من شر كل حاسد وكل ناكر للخير تعلموا منك وظهروا للساحة بفظلك والان يريدون غظ الأيدي التي كانت منبع فظل لهم ولغيرهم.فمثلهم مصيره الهاوية فدع الكلاب تنبح والى الأمام فنحن معك ونساندك بلاطلاع على جديدك فستمر على ابتسامتك البريئة فهي زادنا على الاطلاع على اخبارك .بسم الله الرحمان الرحيم(وقل اعملوا وسير الله عملكم والرسول والمومنون)صدق الله العظيم .