أعلنت يومية “الجريدة الأولى” أنها ستتوقف مؤقتا عن الصدور “لأسباب مرتبطة بإعادة هيكلتها ماليا وتحريريا”.
وأعربت اليومية الذي يديرها الصحافي المغربي علي أنوزلا، في بلاغ توصلت وكالة المغرب العربي للأنباء بنسخة منه أمس الأربعاء، لقرائها عن “الأسف عن هذا الاحتجاب القسري، على أمل أن تعاود صدورها في القريب العاجل بعد تخطي الإكراهات التي تواجهها في الوقت الحالي”.
وتعهدت “الجريدة الأولى” في نفس الوقت بالحفاظ على التزاماتها مع عملائها وحماية أجور صحافييها وإدارييها وتقنييها.
وواجهت يومية “الجريدة الأولى” التي تأسست سنة 2008 منذ اشهر “صعوبات مالية لاسيما بسبب ديون لدى المطبعة” كما أفاد احد صحافييها لوكالة “فرانس بريس “.
ان 50 بالمائة منهابيع لعضو في الاصالة والمعاصرة كلام في الصميم لذا ان لله وانا اليه راجعون على جريدة قضت نحبها بمنوال مشبوه
رحم الله ‘الجريدة الاولى’ وان لله وان اليه راجعون .. اللهم ادخلها الجنة واغفر لها .. امين . سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على الرسلين والحمد لله رب العالمين …
استغرب من هده التغطية التي حضيت بها هده الجريدة.الا ترون معي ان هدا اعلان لفشلها في ايجاد قاعدة من القراء تضمن لها الاستمرارية؟. ماذا لو كانت ناجحة هل كان سي علي انوزلا سيتفضل على قرائه بقليل من الربح؟؟؟؟ كونوا تحشموا اهاد الصحافيين ديال الخوى الخاوي. كاتدوزو فالجزيرة وتبدا تقطع فيكوم الهدرا بحال ماعمركم كنتوا فمدرسة…..
واش بصح هد المعلومة؟ والله لقد افزعتني>>دخلت عليه بالله يلاما قل واش انت متأكد؟
vraiment ça me pése au coeur qu’un grand jounal tel que Al Jarida al Oula trouve des problémes matérieux! ou est l état pour soutenir la presse libre et honnéte? Pour Ali Anouzla vous étes un grand journaliste et vous aime beaucoup, bonne continuation
نعم المعلومة صحيحة
اتدكر دات صيف و انا منهمك في تتبع جنازة المرحوم محمد الحبيب الفرقاني,اني اقتنيت الجريدة الاولى فادا بي انتبه وفي الصفحة ما قبل الاخيرة صورة لوالي جهة مكناس تافيلالت ’مثقف’المخزن بصلعته الشبقية,و تدييل يؤكد على ان الوالي ’الزير’ قد قضى عطلته بتركيا وقد احضر معه كتب لكمال اتاتورك المعجب بافكاره ,و تعجبت كثيرا لنشر هدا الخبرالتافه, وتاسفت لعدد من المنابر الصحفية التي تنشر المقالات المخدومة و كيف تساهم في ضياع المواطن وخلط الاوراق خصوصا عندما تحاول تلميع طلائع طباخي الانتخابات و من يغتنون قمن مواقعهم و استغلال نفودهم.