أكدت غرفة الجنايات الثانية بمحكمة الاستئناف بمدينة طنجة، مساء أمس الأربعاء، الحكم الابتدائي بالإعدام الصادر في حق قاتل ثلاث نساء ذبحا بمدينة طنجة في شهر فبراير الماضي.
كما أيدت هيئة المحاكمة، بعد مرافعات النيابة العامة والدفاع ومناقشة الملف، الحكم الابتدائي على الجاني (علاء الدين.ب)، بأداء 500 ألف درهم كتعويض لفائدة عائلات الضحايا، وإرجاع المسروقات المتحصل عليها من هذه الجناية.
وجاء حكم الغرفة الثانية بعد تأييد إدانة المتهم بجناية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد الذي أعقبته جناية السرقة الموصوفة وارتكاب أعمال وحشية على جثة ومحو آثار الجريمة ومحاولة إضرام النار عمدا في منزل مسكون والسرقة الموصوفة.
وتعود وقائع هذه المأساة إلى أواسط شهر فبراير الماضي حينما أقدم الجاني، وهو أحد معارف الضحايا، على قتل النساء الثلاث ذبحا وسرقة بعض الحلى ومبلغ مالي ومحاولته إخفاء معالم الجريمة عبر إضرام النار في المنزل.
ويتعلق الأمر بربة الأسرة السعدية (55 سنة) وابنتها هنيدة (35 سنة) وإحدى القريبات (55 سنة) جاءت لتعزي في وفاة والدة الزوج.
وتم اكتشاف هذه المأساة بعد عودة إحدى بنات ربة المنزل من الدراسة، التي ظلت تطرق الباب دون سماع أي رد على غير العادة، لتتصل هاتفيا بوالدها، الذي حل بعين المكان في الحين، ليصعق بوجود أفراد عائلته جثتا هامدة.
وتم بفضل التحريات المعمقة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بطنجة، بتعاون مع الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ومصلحة الشرطة التقنية والعلمية، تحديد هوية الجاني واعتقاله في أقل من ثلاثة أيام وإحالته على العدالة.
وأشاتر التحريات إلى أن الظنين حاول تضليل العدالة من خلال إخفاء أداة الجريمة، ومبلغ مالي متحصل عليه من السرقة والهاتف المحمول لإحدى الضحايا، وكذلك حافظة نقود إحداهن، في منزله ولدى بعض أصدقائه.
وأوضحتالأبحاث التقنية والعلمية ورفع البصمات وتحليل الحمض النووي، الذي جرى بتنسيق مع المديرية العامة للأمن الوطني، أثبتت وجود شخص واحد، أصيب بجروح ونزف منه دم في مسرح الجريمة أثناء الاشتباك مع الضحايا.
وباشرت الشرطة القضائية في حينها تحريات في محيط الضحايا بعد التأكد من أن الجريمة تدخل في إطار الجرائم العادية، لكن ما يميزها أنها ارتكبت في إطار عائلي محض نظرا للعلاقات الوثيقة بين الجاني والضحايا، إذ ترعرع الجاني في حضن هذه الأسرة.
non a la peine de mort la perpetuite c suffisant.
المغرب في خطر
*************
قبل الدخول في الموضوع
!! أصحاب السوابق المتكررة لا يردعهم سوى الأعمال الشاقة أو الإعدام هذا من جهة و نطالب برأس إرهابي العيون و التشهير بهم في العلن !!!!!
نريد أولا هيكلة المسطرة القضائية
و تفعيل الأحكام المشددة على كل من يمارس العنف و الترهيب الجسدي
بالله عليكم ما الفرق بين سفاح طنجة وهؤلاء الذي يتجولون في شوارع الرباط ويتعرضون للساكنة ف:
ـ يشوهون الأوجه بالسلاح الأبيض
ـ يغتصبون الكرامة و الجسد أمام الزوجة و البنت
ـ و الشرطة في خبر كان ( ” مشغولة بجمع الدراجات النارية و مراقبة حزام السلامة و الهاتف النقال “) الله يجيب الساهلة
وعند القبض على أمثال هؤلاء تأتي مهزلة المحاكمة
* 6 أشهر سجنا أو سنة و هو خرب حياة 100 شخص مستعملا الأدوات الحادة
المطالب :
*******
ـ مدونة القضاء العادل
ـ إلغاء العفو لأصحاب لgريساج و الإغتصاب
ـ الإعدام لأصحاب لgريساج و كذلك لمغتصبي الأطفال
ـ دوريات مراقبة خلف المدارس و في الأزقة المظلمة
ـ تفعيل رقم أخضر سريع الإستجابة
نضرا لكثرة الجرائم البشعة والمروعة التي ما فتئت تعرفها بلادنا ، اهيب الى كل من يمتلكون القرار ان يفعلوا مسطرة العقوبة القصوى فيمن تبث في حقهم القتل العمد مع سبق الاسرار والترصد .حتى تسترجع الدولة هيبتها وتضرب بيد من حديد على من سولت له نفسه الاستهتار بحياة الاخربن-لكم في القصاص حياة يا اولي الالباب-
عجبا هل ما يزال هذا القاتل يتنفس،والله حتى الهواء لا يتحب أن يستنشقه….ثلاث نساء مرة واحدة ويعترف بذالك مع الحجج،إذن ما فائدة إنعقاد الجلسات فالإعدام بلا تفكير هو مصيره،و ليته يكون في ساحة عمومية ليكون عبرة لمن يعتبر
براكا علينا من القتل و المشاكل .نريد ارقام جيدة يحققها اقتصادنا.نريد اهتمام بالتنمية الاجتماعية لقد قتلتم فينا التفاءل يا حكومة الفقر وابواقها الاعلامية
دابا حسب المنادين بعدم تطبيق عقوبة الأعدام السيد مادار والو والأعدم لمادا
مارأيهم لو ان الضحايا من اسرتهم لقتلوه واحرقو جثته هدا ما كانوا سيفعلون
المهم ان المنادين بعدم تطبيق الأعدام يركبون الموضة ليظهروا على الساحة ويرضي عنهم الغرب ادن المسالة مسالة مصلحة والسلام
لا أملك وأنا أشاهد هذه المأساة إلا أن أسأل الله العلي القدير بأسمائه العلى وصفاته الحسنى أن يبتلي كل من يطالب بإلغاء عقوبة الإعدام بجريمة قتل في نفسه أو أحب الناس إليه حتى نرى إن كان سيطالب بحقه في القصاص أم يركن كالنعجة.
———
إن هذا السفاح لو كان في دولة تطبق القصاص الشرعي ( وليس الإعدام الوضعي) لاستحال أن يقدم على ذبح هؤلاء النسوة كما لو كن نعاجا في مسلخ، إنه فعل ذلك لأنه موقن بأن لا إعدام فعلي في المغرب، وإنما هو إعدام قولي ثم سرعان ما يعفى عنه إلى أجل ثم إلى مدة يسيرة.
——
وفي النهاية نسأل الله باسمه الأعظم أن ينتقم من هذا الجاني شر نقمة، اللهم لا تحل عليه الحول إلا بعاهة مستديمة، اللهم أطل عمره، وأدم فقره، وارزقه في الفتن ما ظهر منها وما بطن، واحشره مغضوبا عليه آمين آمين.
——-
ولو كنت قاضيا لما وسعني إلا أن أفجر رأسك ب70طلقة ولتذهب الى الجحيم يا وحش الغابة !
بلا مل نرجعو للارشيف السيد كان اطار فالديوانا و التفاصيل ها هي عندكوم واش اللي باغي يسرق كايقتل بهاداك الوحشية فيقو معانا
أتمنى له العداب قبل الإعدام ؛ واحذرو الإعلام الإسباني قد يستغل هذا الفيديو لربطه بأحداث العيون .
اللهم ان هدا منكر لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العضيم
على هذه الدولة العمل على تطبيق حكم الإعدام في حق كل من أقدم على هذا الفعل الشنيع..وتطبيق العدالة الإسلامية في هذا الشأن..
السلام عليكم. إلى الذين يزعمون الدفاع عن حقوق الإنسان بالمطالبة بإلعاء عقوبة الإعدام؛ ولو كانت في جرائم القتل العمد البشعة كما هو الشأن بجريمة اليوم التي صدر في حق فاعلها الإعدام، لماذا يخرسون ويسكتون في مثل هذه الجرائم البشعة؟ لماذا لا ينصبون محاميهم للدفاع عن هؤلاء المجرمين القتلة سفاكي الدماء الذين يتلذذون بارتكاب بشائعهم الإجرامية.. إنه باختصار مطالب هؤلاء بدون منطق ولا تتحكم إلى العقل السليم المبني على الحجة والمنطق والشرع الحكيم.. مطالبهم ذات أبعاد سياسوية وانتهازية تهدف إلى تحقيق مصالح شخصية ذات أبعاد إيديولوجية ضيقة..حبذا لو نفذ الحكم أمام الملأ ليكون عبرة لمن يعتبر.
لااعتقد بان الاعدام عقوبة تشفي غليل المجتمع فالسجن لمدة 30 سنة مثلا اكثر من الاعدام في قساوتهافكيف نجاري شخص ربما ليس سويا فيما فعله لذا اعتقد بان ازهاق روح (انسان)بشكل رسمي وليس فيها دفاع عن النفس هي مسالة غير مقبولة ثم ماذا ستجني عائلة الضحايا من راء اعدامه
اي اعدام نقراه في الخبر
اي اعدام نسمعه في المحكمة
رمي القاتل في جناح بالسجن خاص بالمعدمين هل هذا هو الاعدام
يجب قتله كما قتل هؤلاء النساء البريئات الشهيدات
*وباشرت الشرطة القضائية في حينها تحريات في محيط الضحايا بعد التأكد من أن الجريمة تدخل في إطار الجرائم العادية، لكن ما يميزها أنها ارتكبت في إطار عائلي محض نظرا للعلاقات الوثيقة بين الجاني والضحايا، *
جريمة عادية….!!! ثلاثة أرواح
لا حول ولا قوة إلا بالله…إنا لله وإنّ إليه راجعون
اللـّهم أصلـح حالنـا
اتقي شر من احسنت اليه. هذا هو جزاء الخير في زمننا هذا
نعم لإعدام ميتي الضمير الحكم بالإعدام هو الحل و تطبيق شريعة الله في خلقه هي الكفيلة بالحد من هاته الضواهر
بسم الله الرحمان الرحيم….. أتمنى أن يكون الحكم عادلا
السلام عليكم
ما يعجبني بهذه البرامج ومقتطفات الاخبار,هو حب رجال الامن للطهور امام عدسات الكاميرا…فترى العشرات امامك,وكل واحد يحاول ان يضهر هو كل شي.وهو مانراه بكل برامج 2m مع رجال الامن,او مع البرنامج الجديد 24h-24h بقناة medi1. فترى الضابط والعميد يلاحقان سارق هواتف او بائع مخدرات …وهذا فقط للتلفزة.اما في الواقع فهم دائما وراء المكاتب المكيفة,وقلة من رجال الامن ذوو الرتب التحتية من يقومون بكل المهام…و للتاكيد انضر الى الواقع امامك,هل رايت عمليات كهذه او صراعات من هذا الحجم تاتيها سيارة الشرطة وفيها المفتشين و الضابط والعميد و و و و و و
واخر القول هذا كله من اجل الطهور امام الكاميرا
والسلام وتحية لرجال الامن ذوو الرتب التحتية
الاعدام في ساحة امام الناس ليكون عبرة لمن تسول له نفسه فعل مثل هذه الجريمة الشنعاء
salam vraiment il n’a ni principe ni coeur et je suis tres heurese pour l’i3dam et le voir pratiquer officiellemnt devant le peuple marocain
قتل ثلاث نساء شهر فبراير وحكم عليه بالاعدام وما زال لم يطبق عليه الحكم وانا اقول انه لن تنفد فى حقه عقوبة الاعدام لاننا بعد سنتين او ثلاث سنوات سنراه يتجول فى شوارع مدينة طنجة
اوافقك الراي صاحب التعليق 14 المجرمين خاصهم يتحكمو بالموت
هنا مجرمين اخطر في وسط المدينة بشارع بتهوفين يسرقون الشقق و السيارات و اما ابواب المدارس ينتشلون امام وكالة لكراء السيارات شرق الاوساط عصابة بولعيش ابن عبد الوهاب وانوار و جوهري عصابة يطلق عليها اسم جناك تسرق وتقسم الخلوة مع اصحاب الحل هده صراحة فهل ستتحرك السلطات لحماية ارواح و ممتلكات المواطنين للاشارة يتواجد بطنحة نحو 5000 مدمن على مخدرات القوية
رقم13ما سيستفيد منه هو المجتمع أنه سيكون عبرة لكل سفاح ؛وكل من يدافع عن مجرم فلا يمكنه أن يكون إلا مجرم
ان الحكم بالإعدام شنقا حتى الموت هو اضعف الإيمان في حق هذا المجرم الذي اظهر قوته على ثلاث نساء ذبحا، فالله سبحانه وتعالى أمرنا بتنفيذ شريعته حكما وتفصيلا لامجال للمناقشة في إقحام حقوق الإنسان كما يدعي بعض المنافقين المتطفلين الوصوليين لاخير يرجى منهم ، أقول لهم إن الله أحسن العارفين بحقوق الإنسان
يجب أجرأة الاعدام،والمغرب اليوم مطالب أكثر مما مضى لتفعيل هذه العقوبة . خصوصا بعد مشاهدة العالم لما فعله مجرموا العيون بأبرياء الواجب الوطني.
وأعتقد أن بعض الجمعيات المطالبة بعدم تطبيق عقوبة الاعدام ،لم يعد أمامها مبرر لذلك.
فلو كان أحد من أعضاء هذه الجمعيات قريبه من ذبح بشارع السمارة، فلما اكتفى بمعارضة هذه الجمعية،بل سيسحب عضويته منها.
لا اوافقك الرأي .صاحب التعليق رقم14 لانك لست أكثر عدلا من الاسلام
non a la peine de mort quelque soit la raison, la pertuite est suffisante c’est incroyable on dirait que d’un coup vous avez confiance encette justice au maroc reflechissez et laisser pas l’emotion reflechir a vote place.
النفس بالنفس..نعم الاعدام امر مشروع.لا رجعة فيه واكبر واقوى دولة في العالم تنهج هده العقوبة
اعتقد انه سيتم اعدامه شنقا
الاعدام رميا بالرصاص يكون للجنود او الاشخاص الدين يعملون في قطاع الجيش…
إلى من يطالب بإلغاء عقوبة الإعدام، وهل أفلح القوم الذي ألغوها؟؟ أخبرنا…هذا السفاح لابد من يطبق في حقه القصاص الذي نص عليه ربنا تبارك وتعالى….إن هذا السفاح يقوم بالحرابة و بقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق إضافة إلى جرائم أخرى لا يتسع المجال لتشخيصها وتكييفها قانونيا وشرعيا…فكيف تطالب له يا هذا بالحبس المؤبد فقط….واش بعقلك ولا !!!
السلام عليكم ورحمت الله إخواني أخواتي وليكون في علمكم انهو من يدافع على هادا الشخص فيجب قتله لأنه قاتل عمدا وليسى قتل الخطأ ولا زالو هنا ك قتلة في تجارة المخضرات كمثل بوهو الموجود في بير شيفاء في باب المسجد الكبير الذي يوجد امام شريع الرءيسي الذي يبيع السم لأخيه المسلم فهو قاتل وما ضوهرني ضميري ان الملقب بوهو يقول لا يعترف بهاده الحكومة لأنهي دخلته لسجن عدة مرات من اجل الحشيش ويأكد انهو يبقى يبيع الحشيش مهما كانت الضروف