محللون: "صفقة القرن" تلبي أحلام صهيونية قديمة في فلسطين

محللون: "صفقة القرن" تلبي أحلام صهيونية قديمة في فلسطين
الثلاثاء 29 ماي 2018 - 02:00

يرى محللون سياسيون متخصصون بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي، أن التسريبات بشأن “صفقة القرن” لا تعبر سوى عن “العقيدة الإسرائيلية” بشأن حسم الصراع. ومن المقرر أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن تلك الصفة خلال الأيام المقبلة.

ويجمع المحللون على أن خطة ترمب، المعروفة باسم “صفقة القرن” ستقضي على فكرة إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1976، وستتعامل وفقاً لرؤية أن “الفلسطينيين مجموعات سكانية لا إرتباط لها بالوطن والأرض يجب البحث عن حل لهم”.

وكشف اليكس فيشمان محلل الشؤون العسكرية، في تقرير واسع نشرته “يديعوت أحرونوت”، عن أن الطبعة الأخيرة من “صفقة القرن” تنص على سلب 10 في المائة من الضفة الغربية بما فيها مدينة الخليل جنوبا، واعتبار أحياء في محيط القدس عاصمة الدولة الفلسطينية.

ويرى رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة الخليل، بلال الشوبكي، أن التسريبات بشأن الصفقة المثيرة للجدل “ليست جديدة، ففي الدعاية الانتخابية لترمب روج ان هناك رؤية لديه لأن تكون إسرائيل كما تريدها الحركة الصهيونيه”.

توسيع القدس بعد السفارة والعاصمة

واعتبر الشوبكي أن إسرائيل “تعيد اليوم إحياء مفاهيم القدس الكبرى بالحديث عن ضم الخليل وجزء من بيت لحم لها، لتكون جزءًا من دوله اسرائيل .. وحالياً يتم توسيع القدس وهذه المسألة مرتبطة بالدولة الصهيونيه، لأن اليمين المتطرف لا يمكنه القبول بأن تكون مدينة الخليل و أجزاء من بيت لحم، ضمن الدولة الفلسطينية”.

ويشير إلى أن المسألة الحساسة بالنسبة للاحتلال “هي أن يضطر إلى تقديم تنازلات سياسيه تضرب الرواية الصهيونية، وبذالك تصبح الأسس التي قامت عليها اسرائيل مقوضة”، وأعرب الشوبكي عن اعتقاده أن “أي تسويه سياسيه ستضعف الرواية الصهيونيه المبررة لاحتلال فلسطين” مشددا على أن “إسرائيل مستعدة للتسوية لعقود من الزمان، لكنها غير مستعدة للوصول إلى نتائج محددة”.

إحالة الوجود الفلسطيني لمعازل

ويرى المحلل السياسي الفلسطيني، أن تمرير “صفقة القرن” يعني “إنهاء السلطة الفلسطينية، وإحالة الوجود الفلسطيني كانتونات مرتبطة أمنيا بإسرائيل، مع القليل من المخططات الاقتصادية”.

ولفت الشوبكي إلى أن تدمير خيار الدوله الفلسطينية على حدود 1967 تم عملياً عام 2002 خلال عملية السور الواقي وإعادة احتلال الضفة، وسياسياً انتهى بمفاوضات “كامب ديفيد” حين لم تلزم إسرائيل في الاتفاقيات، وتراجعت عن الشرط الزماني لإقامة دوله فلسطينة نهايه عام 1999.

ويحمل الشوبكي منظمة التحرير الفلسطينية، المسؤولية عن الإشكالية التي وقعت فيها “حيث لم يكن لديها خلال العقد المنصرم تقديم خيارات جديدة، لعدم وجود ظهير مساند، بالإضافة إلى حاله الانقسام والانشغال في ترتيب البيت الفلسطيني الداخلي”.

تلبية للموقف الاسرائيلي

ويعتبر أمين عام المبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي، أن كل ما تسرب حول “صفقة القرن” يظهر أنه “لا فرق بين ما يذكر كنقاط في هذه الصفقة، وبين ما تريده اسرائيل، لتبدو أنها ليست صفقة أمريكية بل صفقة إسرائيلية بالكامل، وهدفها تمرير المخطط الاسرائيلي لضم وتهويد الضفة الغربية، ومنع إقامة دولة فلسطينية”.

وشدد البرغوثي على أن كل ما طرح حتى الآن مرفوض جملة وتفصيلاً، ولا يمكن لأي فلسطيني ان يقبل بشطب موضوع اللاجئين، وحق عودتهم أو القدس كعاصمة للدولة الفلسطينية، واستبدال الدولة بمعازل تسيطر عليها اسرائيل ضمن نظام عنصري”.

ويرى البرغوثي أن توسيع مشاريع الاستيطان “بالشكل الوحشي مؤخراً، تندرج في إطار تهويد كامل، حيث لم يكن لدى أي حكومة اسرائيلية استعداد لاقامة دولة فلسطينية، وكل ما كان يتم الحديث عنه مجرد حكم ذاتي تحت سيطرة أمنية للاحتلال خاصة في الضفة الغربية”.

ويشدد البرغوثي على أن تغيير موازين القوى، كفيل بإفشال صفقة القرن “ففي مرحلة من المراحل لم تستطيع اسرائيل الاستمرار في الاحتلال بفعل المقاومة الشعبية في الانتفاضة الاولى والتي غيرت موازين القوى وأجبرتها على الذهاب للمفاوضات، لكنهم أعادوا الالتفاف على ذلك من خلال اتفاق اوسلو وتأجيل وتجزئة القضايا المصيرية، ولا يوجد اليوم للحركة الصهيونية أي استعداد للقبول بحل وسط، ولن يتوفر ذلك ما لم تتغير موازين القوى”.

أما الباحث في مركز القدس لدراسة الشأن الإسرائيلي، عماد أبو عواد، يرى أن التيار الاسرائيلي الاقوى والذي يمثله حزبي “ليكود” و “اسرائيل بيتنا” وجزء من حزب “البيت اليهودي” يتبنى ضم مناطق “ج” والتي تمثل 60 في المائة من مساحة الضفة الغربية، والتي تمنح مساحات استيطانية من أجل استمرار التمسك بالضفة وإنهاء اتفاقات السلام، والى جانب ذلك يمكن ضم السكان الفلسطينيين في تلك المنطقة إلى الدولة العبرية ومنحهم بطاقات اسرائيلية.

ويشير أبو عواد في حديث لـ”قدس برس” الى أن “السيناريو الراسخ في ذهنية الحكومة الاسرائيلية اليوم يتمثل بإبداء موافقة اسرائيل على الاحتفاظ بالتجمعات الاستيطانية الكبيرة، وتبدأ بمفاوضات وصولاً الى مرحلة الضم الكامل للتجمعات الصغيرة، والذي يشجعه الدعم الامريكي الكامل والترهل العربي وحالة الانقسام الفلسطيني” وفق ما يرى.

ويرى أبو عواد “باستحالة الانسحاب الاسرائيلي من الضفة الغربية، ضمن أي اتفاق قادم لأسباب ايدولوجية تمس صلب الفكر الصهيوني” مشيرا إلى أن “التاريخ اليهودي الحقيقي في الضفة، وليس في يافا وعكا، و استراتيجية الاحتلال الأمنية ترى في الانسحاب من الضفة تعريض أمن اسرائيل للخطر، وبالتالي يجب استمرار السيطرة خاصة بعد نموذج قطاع غزة، والانسحاب الاسرائيلي الذي مكن قوى المقاومة من إعادة بناء نفسها وامتلاك قوى مضاعفة .. وتيار اسرائيلي أخر يرى أن التوّسع العمراني لم يعد ممكناً إلّا في الضفة الغربية، التي باتت تُمثل الفضاء الأهم، لاستيعاب المهاجرين والتمدد العمراني” وفق ما يرى.

ولا يستبعد أبو عواد أن تصاغ “صفقة القرن” على شاكلة “اتفاق أوسلو” بمطالب بانسحاب إسرائيل من مساحات من الضفة الغربية، لكن بشكل تدريجي وضمن مفاوضات قد تستمر لـ10-15 عاماً “وتعيد إسرائيل المشهد إلى المربع الأول، لمزيد من الاستيطان والإجراءات على الأرض، ضمن منهجيتها بإدارة الصراع وليس إنهاءه”.

‫تعليقات الزوار

16
  • عبدالله فاس
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 02:25

    كان يماكان في قديم الزامان قالت كولداميير اسرائيل من النيل الى الفرات وهكدا تحققت لإنها عملت ومع شعبها تكاتفت ودولة قوية اصبحت وحنى بقينا خايدين مع اللقاءات وموازين والمهرجنات وااشعوب تنهبت واحلامهم وافكارهم تسرقات واللي سولتيه يقول والله ماعرافت لأن الاستحمار بدء من القنوات

  • محمد.ن
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 02:33

    ما دام العرب في سبات عميق فكل شيء ممكن.

  • دباج حسن
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 02:34

    ام الامبريالية العالمية .رمز الاستكبار والتجبر والاستعلاء. الانجليكانية البغيضة .والاستعمار المقيت.هي الغطرسة بداتها ودواتها.والعنصرية بعينها. والتطرف المسيحي الصهيوني الدي يعتبر من ليس يهوديا فهو اقل من البشر قيمة وقتله لايعاقب عن الرب.هو ترامب ومن معه .كوشنير ووزير خاجيته وكل حاشيته.صهيونيين اكثر من الصهاينة.
    لقد تمادوا في اهانة العرب والمسلمين.
    حان الوقت لشرفاء الوطن العربي في الشروع في التفكير في قطع كل صلة بامريكا الغربيةومغادرة كل الهيئات الدولية التى تسير في فلكها ومقاطعة كل اشكال التعامل معها على جميع الاصعدة.لانها فضلت اسرائيل على مليار ونصف مسلم.مليار ونصف من المقاطعين للعم سام.اكيد ستكون النتيجة جيدة.
    الرجاء من الاخوة السعوديين مراجعة حساباتهم

  • Hhhh
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 02:36

    كنشوف تيقا والجرءة فعينين الرءيس اليهودي يعرف مايفعل لاكن الله له لأمر

  • Hicham
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 02:41

    انا من وجهة نظري متواضع ان هذه صفة القرن محل خير على الامة الاسلامية جمعاء لانها ستطيح بزعماء عرب عن العروش وانهيار الولايات متحدة وزوال اسراءيل قريبا تذكروا هذا الكلام

  • mosi.
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 03:00

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم…..ورحم الله علي انه يقول الحق ولو كان مرا.
    بعيدا عن العاطفة والحب الذي نكنه لإخواننا الفلسطينيين..الا اننا يجب ان نقول الحق..
    الفلسطينيين يتكؤن في الدفاع عن قضيتهم على عاملين كعنصري قوة لهم و هما العروبة و الإسلام..
    اسرائيل تتكيء على عنصر وااااحد وهو العنصر اليهودي.
    حسب اسرائيل و جل دول العالم تاااريخيا اليهود اسبق الى ارض فلسطين من العرب و من المسلمين…
    واسرائيل تدافع عن وجهة نظرها بالقرآن الذي جاء فيه ان الله واعد بني اسرائيل بارض فلسطين ودخلوها حين قتل داوود جالوت ثم مع موسى عليهما السلام..هذه رواية اسرائيل…
    الفلسطينين ظلو متمسكين بدليل العروبة والاسلام طامعة في قوة غير موجودة للدول العربية والاسلامية وفاقد الشيء لا يعطيه فلااسف الدول العربية والاسلامية في الحضيض على جميع المستويات…
    كااان على الفلسطينيين ان يتخدو دلائل اكثر قوة للدفاع عن انفسهم امام العالم كاعتبار ان الأرض للسكان الأصليين من بني كنعان و ارمن..وأن اليهود وبني اسرائيل جاؤ الى فلسطين من مصر وليسو اصحاب ارض حقيقيين…وأن ارض اليهود الاصلية هي منطقة صغيرة جنوب مصر…
    مثلا..

  • simo usa
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 03:55

    عندما اسمع هذه الأخبار و رغم قساوتها فإني أستبشر أن نهاية اسرائيل قريبة بإذن الله. كل هذا قدر من الله . ويمكرون ويمكر الله

  • كمال اسبانيا
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 05:00

    انها صفعة القرن … او الضربة القاضية ضد الجسد الاسلامي المنهك بالمفسدين … شكرا هيسبريس …

  • إسرائيل الكبرى في الطريق
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 06:38

    إسرائيل تحقق طموحاتها أي إسرائيل الكبرى.

    ونحن حققنا موازين والقمع والرشوة والفساد والاستبداد.
    واستحمار الشعب المغربي عبر الإذاعات التلفزيون.

    أما التعليم والصحة والبنية التحتية والمحاكم والإدارة فحدث ولا حرج.

  • مراد الجزائر
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 08:49

    منذ مدة أقامت السعودية الدنيا ولم تقعدها بعد لافتة رفعها الجمهور الجزائري تبين ترامب والملك سلمان في صورة واحدة،،فاستدعو السفير الجزائري وطالبو باعتذار،،،البارحة في ساحة أمام البيت الأبيض،،،تم وضع صور كبيرة للملك سلمان وفمه مفتوح،،وكان الأمريكيين ينزعون أحذيتهم ويرمونها داخل فم سلمان،،،لماذا لم تتكلم السعودية،،أم أن إيفانيكا ستغضب عليهم،،،أسد علي ونعامة في الحروب،،،باعو فلسطين بالكامل،،وصار كل كلامهم عن إيران وحزب الله،،،تعلمت شيء في هذه الدنيا،،كل من تعاديه اسرائيل دليل أنه شريف،،فإيران أشرف منكم بكثير رغم كرهي للشيعة‎ ‎

  • مواطنة
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 10:21

    مهما بنو من مستعمرات و ضطهدو شعبها ستظل فلسطين و القدس للمسلمين الى ابد الأبدين.هم ينجزون اول خطوة لنهايتهم فما عرف الكون ابغض شعب من بني صهيون و اكثر دولة مكروهة كاسرائيل و ترامب المهرج يوقعهم في فخ غضب العالم عليهم و ستنتهي ولايته قريبا و يترك الولايات المتحدة منهكة من الحروب و الانحلال و الكره و العنصرية لأنه ببساطة تاجر يهمه المال فقط لا دين و ل سياسة و يوما ما سيفيض الكاس و تخرج الشعوب عن صمتها اقول الشعوب لا الحكام و سيجتاحون اسرائيل كالطوفان فعليهم الحذر لأن نهايتهم ماساوية في كل الأحوال ارجو النشر

  • ملاحظ
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 10:30

    ان الصهيونية زاءلة وسبب زوالها هو طغيانها.لكن الا تتساءلون كيف ان اليهود خادمين اسراءيل وكانك في اوروبا والقضاء يحاسب الرءيس والوزير الاول على اقل زلة اما نحن فنسمح بسرقة المال العام والله فهم منصورون لعدلهم ونحن مهزومون بظلمنا

  • bouaazza
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 10:33

    Pour ceux qui disent qu'Israël est un pays fort , vous ignorez que la France a fourni à Israël le nucléaire, les USA fournissent les F 16 /35 …..tanks , bombes, missiles …..les occidentaux soutiennent Israël avec tous les moyens et partout ……sans les croisés les palestiniens jetteront ces batards juifs venus de partout du monde en mer en une matinée et vous ,continuez à nager dans l'ignorance

  • لا جديد
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 13:17

    لا جديد في الموضوع ؟؟؟
    هذه هي اسرائيل منذ زمان : قوم لا يبحثون عن السلام لانهم جماعات مشتتة و السلام يعني احياء النزعات بينهم و الحل وجود عدو يجتمع عليه الجميع.
    ما يلفت في الموضوع ان هذه الدولة تتحرك وفق عقيدتها التي تؤمن بها و أصل هذه العقيدة ديني صرف يعود بالاساس للتوراة المحرفة (العهد القديم) و التلموذ و هذان المصدران ينصان تماما على ما تسعى اليه اسرائيل. فالحلم الفلسطيني الذي صار عربيا باقامة دولة مستقلة في الارض المقدسة في شبه الخيال … و مع الاسف أقوامنا لم يستفيدوا من التجارب منذ 1948 و اقول التجارب لانهم تركوا القرآن ظهريا ففيه الخبر اليقين عن احوال هؤلاء القوم و نقضهم العهود و قتلهم الانبياء و فسادهم في الارض…

  • Ouadie
    الثلاثاء 29 ماي 2018 - 18:52

    من سبق و قابل عرب 48 تختلف وجهة نظره على الصراع الفلسطيني الاسرائيلي هل هو صراع ديني او سياسي او ايديولوجي او اصلا لا يوجد صراع فقط بعص المستفدين يريدون استمرار الصراع الاوضاع في غزة و الضفة الغربية افضل بكثير من اليمن و ليبيا و سوريا حاليا حلوا مشاكلكم مباشرة مع الاسرائيلين دون تدخل خارجي

  • خالد - السعوديه
    الخميس 31 ماي 2018 - 01:45

    عندما يحدث في بلد ديكتاتوري كالجزائر مقال صحفي او لافته كما رفعها جمهوركم المرتزق فمعناها انها سياسيه بأمتياز وليس حقوق انسان او حرية تعبيروالسلطه على علم او شريك في ذلك وعندما تكون سياسيه فيحق للحكومه السعوديه او غيرهاالاعتراض كما اعترضت السعوديه على المانيا وسحبت سفيرها من ثمانيه اشهر ومازالوا يتوسلوا عودة السفير السعودي والسعوديه ترفض ذلك رغم اعتذار المانيا؟ اما في امريكا فترامب بنفسه لا يستطيع منع الكلام عن نفسه وهذا هو الفرق امل انك تفهم لو قليلآ ؟ وحري بك مناقشه وضعكم المأساوي رغم البترول والغاز والبحار والانهار والراضي الخصبه الشاسعه ومع ذلك يموت في عرض البحر الكثير من الناس من اجل السفر الى الغرب والذي رغم هيامكم به وتحدثكم بلغته كلغه اولى رسميه بدل لغتكم العربيه او الاما زيغيه لا تفقهون في قوانينه شي والا لم تقارن بين ما يحدث في الجزائر وامريكا ؟ هذه مشكله من يكتب بدون تفكير ولا هدى فقط لتفريغ همومه واحقاده وعقده من وضعه المتردي

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 4

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية