أعلن جو بايدن، نائب الرئيس السابق للولايات المتحدة، أنه سيترشح في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي لخوض انتخابات الرئاسة المقررة في 2020.
وكتب بايدن عبر حسابه على “تويتر” أن “القيم الأساسية لهذه الأمة … ووضعنا في العالم … وديمقراطيتنا …وكل ما حققته الولايات المتحدة أصبح في خطر. لذلك أعلن اليوم ترشيحي لرئاسة الولايات المتحدة”.
وأرفق بايدن، الذي كان نائب الرئيس أثناء ولاية الرئيس السابق باراك أوباما (2009-2017)، تغريدته بمقطع مصور بعنوان: “جو بايدن للرئاسة: أمريكا فكرة”.
وبهذا الإعلان أصبح عدد المرشحين لخوض انتخابات الرئاسة عن الحزب الديمقراطي، 20 حتى الآن.
ومنذ بداية العام الجاري، بدأ فريق بايدن يدرس إمكانية ترشحه في الانتخابات، ووفقا لما نقلته قناة “سي إن إن” الإخبارية عن مصادر فإنه يعتزم تقديم أول فعالية انتخابية لحملته يوم الإثنين القادم في بنسلفانيا.
جدير بالذكر أن بايدن سبق وخاض السباق الرئاسي في عامي 1988 و2008؛ لكنه خسر في الوصول إلى البيت الأبيض رئيسا.
وفي 2015، قبل انتخابات الرئاسة الأخيرة التي أسفرت عن وصول دونالد ترامب للبيت الأبيض، رفض بايدن خوض الانتخابات التمهيدية الديمقراطية كي لا ينافس هيلاري كلينتون؛ التي خسرت امام مرشح الحزب الجمهوري.
للفرق بين بين جو ودونالد كلهم سياسية واحدة فقط الطريقة تختلف فدونالد لا ينافق ويقول الأشياء كما هي مساندة اسراءيل إشعال الحروب كراهية المسلمين محاصرة كل دولة معارضة لامريكا التفوق للرجل الأبيض تواطء مع صناع الأسلحة أما جو سينافق كسابقيه ويعمل نفس الشيء على ارض الواقع والنتيجة هي هي !
امريكا لا يمكن ان تعيش وتبقى متماسكة الولايات دون حروب واسراءيل لا يمكن ان تبقى كدولة دون حالة حرب!!
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يفوز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية سنة 2020 لأن شعبيته إنخفضت إلى أقل مستوى
وتنقسم – كما جرت العادة – الآراء حول الرجل ،
وتصدح الأصوات وتسيل الأقلام حول شخصيته ،
وكيف سيصبح العالم إن تم انتخابه ،
وما ستكون مواقفه من القضايا العربية والإسلامية .
متجاهلين أن دونالد ترامب حين قال (أمريكا أولا) فهو لم يكن استثناء ،
لأن كل من تعاقب على رئاسة أمريكا كان يؤمن بذلك ،
لتبقى أمريكا صانعة للحدث ، ونحن معلقون عليه .
وما الإنتخابات عندهم إلا تداول على السلطة في ظل الديمقراطية .
ديمقراطيتهم هم ، من طبيعة الحال .
en l,appelle maintenant king trump, mais ca fin approche.
B 20 sea relache de que Biden est elu prisident