أوقفت عناصر الشرطة المشتغلة بالمفوضية الجهوية للأمن بالعيون الشرقية شخصا، في حالة سكر متقدمة، عرض أمن المواطنين وسلامة عناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير بواسطة السلاح الأبيض.
وأورد بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أن دورية للشرطة كانت قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه، البالغ من العمر 26 سنة، بعدما أقدم تحت تأثير حالة تخدير متقدمة على تعريض والديه وعناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير.
ووفق المصدر نفسه فإن ما جرى دفع موظف شرطة، برتبة مفتش، لإشهار سلاحه الوظيفي دون أن يضطر لاستخدامه بعد أن تسنى تحييد الخطر الصادر عن المشتبه فيه وتوقيفه عند محاولته التحصن بسطح منزل أسرته.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
Faut résoudre le problème à la Source en luttant sérieusement contre la drogue
بما أن الشرطة مكتستعملشي السلاح الوظيفي، لا أرى لماذا الدولة تقتني هذا النوع من الأسلحة
الدسارة الزايدة وقلة الترابي هما السبب حتى ما بقى يعرف لاوالدين ولامخزن خاص الحبس يرجع حبس بحال ايام زمان ماشي فندق خمس نجوم
في عهد الحسن الثاني وإدريس البصري كان عندما يتم القبض على شخص ضرب والديه والله كان يتمنى أنه لو لم يولد أصلا .لكن الآن يضربون ويقتلون آبائهم وتتدخل هذه الجمعيات الإجرامية تدافع عن المجرمين ….
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل بحال هاد الاشكال مساخيك الوالدين خاصهم الحبس مع الاشغال الشاقة ماشي يدوز ايام ويذهب الوالدين للتنازل اليه هذه هي الضسارة والشرطة خاصها تستعمل السلاح باش يكون عبرة الي بحالو
je suis d,accord avec toi ,a l,epoque de driss bassri quand quelqu.un passe juste devant un commissariat il tremblait de peur. et si il est arreter c,est une autre histoire, ,,je me souvenais de (laraffe) apres minuit ca n,existe plus.