عقد المكتب المديري للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم اجتماعا على ضوء الطعن الذي تقدم به عبد المالك أبرون، الرئيس السابق لفريق المغرب الرياضي التطواني، من أجل التداول حول الأحكام الصادرة عن الغرفة الوطنية لفض النزاعات واللجنة المركزية للاستئناف، والتي كان نادي “الحمامة البيضاء” معنيا بها.
وعرف الاجتماع المديري للجامعة حضور فوزي لقجع، رئيس الجامعة، وحسن الفيلالي عضو مكتبها المسير، وعبد الله أحمام نائب رئيس اللجنة المركزية للاستئناف، وكذا سعيد أولعربي، رئيس الغرفة الوطنية لفض النزاعات التابعة للمؤسسة نفسها، من أجل التداول في أربعة ملفات تتعلق باللاعبين المهدي الخلاطي، ويونس بلخضر، وفريق اتحاد المحمدية، والحارس عدنان العاصيمي.
وأكدت الجامعة، من خلال بيان صادر عنها، أنه تم الاستماع إلى ملاحظات عبد المالك أبرون، الرئيس السابق لفريق المغرب التطواني، بخصوص كل ملف على حدة، قبل أن يتم البت في الملفات الأربعة.
وأضاف البيان ذاته أنه بعد نقاش مستفيض، والوقوف على أوراق الملفات ومستنداتها واستحضار القواعد القانونية الواجبة التطبيق، خلص اللقاء، بإجماع الحضور، إلى صواب ووجاهة الأحكام الأربعة الصادرة عن الغرفة الوطنية لفض النزاعات، والتي تم تأييدها من طرف اللجنة المركزية للاستئناف، مع اقتناع الرئيس السابق لفريق المغرب التطواني وعضو المكتب المديري للجامعة، عبد المالك أبرون، بمجموع القرارات المتخذة سابقا.
باش حتى قتاناع لقجاع اللي قناع ابرون بصواب القرارات
ابرون طرف في القضية و عضو جامعي كفنا من التلاعب و استهزاء بالمغاربة فالكل يعرف مافيا الجامعة و أعضاءها لا علاقة لهم بكرة القدم بل هم متسلطون و يحمون مصالهم فالرئيس لن ينسى الليال الحمراء اللتي قضاها في تطوان مع الرئيس السابق للماط و هذا الأخير يحتفظ بكل الفيديوهات اللتي تجسد رئيس الجامعة في اوضاع لا تتناسب و منصبه
.ما محل من الاعراب شخص دون المستوى الدراسي في اللجنة الادارية للجامعة الملكية، يجيد فقط العناد والرد المعاكس وعدم التسامح في اخطاء غير مقصودة من الغير. لاعبين مدربين ابان فترة دكتاتورية في رئاسة المغرب التطواني و اغراقها في الديون.
هل لقلة الكفاءات الوطنية ام لحرور لسانه.
اتمنى من سيادة الرئيس لقجع ان يفيدني في هذا الاشكال.
لا دخان بدون نار !!والقضية فيها إنٌ !!
فقط محاولة لطمس الفضيحة كالعادة !!!هناك صفقة مشبوهة بين الاطراف للتستر على هول التجاوزات !!
فكيف يعقل ان يصدر حكم ويتبعه حكم اخر في نفس القضية ولنفس الشخص ضد نفس الفريق ؟؟؟
بمثل هذه التصرفات لا يمكن التقدم الى الامام
نحن في تطوان لن ننسى مرحلة أبرون مع فريقنا مغرب أتليتكو تطوان و لكن ما دخله الآن في شؤون الفريق بأي صفة اجتمع مع هذه اللجنة ألم يستقيل. ليس من حقه الآن أن يتكلم أو يمثل النادي. الآن كمحيبين يمكن لنا أن نشك في هذه الخطوة التي أقدم عليها وهو كما نعلم ليس بالأبله أو الغبي حتى يساءل لجنة هو يعلم جيدا خلاياها. بمعنى آخر هذا انتقام و محاولة لإغراق أكثر الفريق ولم يترك هذه الفرصة و لن يترك أخرى لإغلاقه ليبين أنه هو الفريق وهو من صنعه و بعده لا يساوي شيئا. أرجو أن لا أكون على صح و يمكن أن يساهم كمحتضن ويضع إسم شركته كممون للفريق ليبين العكس. الكل يتكالب على المغرب التطواني. رد بالك هدي بلادك راه أنت محسود عليها.