محمد التيمومي .. "صانع أفراح" الكرة المغربية أيام "الزمن الجميل"

محمد التيمومي .. "صانع أفراح" الكرة المغربية أيام "الزمن الجميل"
الأربعاء 5 فبراير 2020 - 06:55

من تابع إبداعاته، يقسم بأغلظ الأيمان أن رحم الكرة المغربية لم تنجب مثيلا له. ومن عايش زمانه، يتباهى بأنه استمتع بدقة تمريرات “العَشَرة السمراء”. ومن تلذذ بتحركاته، يجزم بأن باقي الأجيال لم تتذوق بعده كرات حُلوة كتلك التي كانت تصنعها قدماه.

هو “حمودة” التيمومي، من مواليد 1960، توحدت دعوات المغاربة له بالعمر المديد بعد خبر الوعكة الصحية التي ألمت به مؤخرا، التقط حمى “المستديرة” منذ سن السادسة بين ساحات حي تواركة في الرباط. بمباريات متتالية مع الأقران، وبفنيات تمتع العيان، استطاع أن يلج القصر الملكي ويلعب الكرة مع الملك محمد السادس (ولي العهد آنذاك)، رفقة أبناء الحي، كل عشية يوم جمعة.

اقتنع محيطه بأن موهبته لا يجب أن تبقى حبيسة “الحومة”، وأن “الجوهرة السمراء” لا بد أن تصقل، ليلتحق بذلك إلى “صغار” اتحاد تواركة. تدرج في الفئات ليبلغ محطة الفريق الأول سريعاً عن سن الـ17، بضغط من الجمهور “التواركي” الذي أصر آنذاك على ضرورة إلحاقه بالكبار نظير المستويات التي كان يقدمها مع الفئات السنية، كل ذلك تحت أنظار غاي كليزو، مدرب المنتخب المغربي والجيش الملكي حينها.

تحركات التيمومي وتمريراته التي تسر الناظرين، وتمنح حلولاً للمهاجمين، لفتت أنظار المدرب حسن أقصبي مع فتيان المنتخب المغربي، فكان استدعاؤه ومشاركته في دوري “لاكروا” في فرنسا بمثابة المنعرج الذي فرض تخليه عن الدراسة للتفرغ للتنقلات مع المنتخب خارج البلاد.

في تلك الفترة، قرر كليزو أن الوقت قد حان لاستقدام “حمودة” إلى الجيش، بعد متابعته عن بعد لسنوات متتالية مع اتحاد تواركة واستدعائه إلى المنتخب الأول. 1979، وهو في عمر 19 سنة، وجد التيمومي نفسه في الفريق “الملكي”، إلى جانب خليفة، وواديش، ومولاي الطاهر، ودحان… والسؤال كان كيف لهذا الفتى أن يثبت مكانته بوجود هؤلاء؟ فكان الجواب أن التيمومي دخل رسمياً في أول مباراة له مع الجيش آنذاك.

ولأن لكل بطل حكاية حزينة، فالتيمومي، وفي عز كتابته لفصول هامة من حكايته مع الجيش والمنتخب، تعرض لكسر مزدوج على مستوى الكاحل مع “العساكر”، بعد تدخل عنيف، سيغير مسار أفضل “10” في تاريخ الكرة المغربية، من طرف عبد الله جمال، لاعب الزمالك المصري، في مباراة نصف نهائي كأس أبطال إفريقيا 1985. تسرب الشك لمكونات المنتخب المغربي آنذاك الذي كان يستعد لكأس العالم 86 بالمكسيك، ساد الترقب وعم قلق، لكن الملك الراحل الحسن الثاني أنهى كل ذلك بأمر واحد: “جهزوا التيمومي!”

تعليمات الملك آنذاك كانت صارمة بتخصيص رعاية خاصة للتيمومي؛ فالمونديال لن يحلو في غياب حمودة. تضافرت جهود الطاقمين الطبي والتقني، حظي الفتى الأسمر بتداريب خاصة، وكان اهتمام الملك وحده “جبيرة” تَوَلّت أمر الكسر؛ فغدت نفسية محمد جاهزة للتجاوب مع العلاج والعودة للدفاع عن قميص “الأسود”. كان له ذلك، فأقنع وأمتع في المكسيك ولو بنصف مستواه المعهود نتيجة الإصابة، وشرع المونديال الباب أمام التيمومي لولوج عالم الاحتراف.

احتراف لم يتم تدبيره بشكل جيد، موسم في موريسيا الإسباني وموسمان في لوكرين البلجيكي والسويق العماني. مسار لم يكن في قيمة ما كان يتطلع إليه التيمومي ومن تتبعوه. تبعات الإصابة فرملت اندفاعاته، وأوقفته في أقرب محطة لإعطاء التمريرة النهائية ختاما لمشواره بعدما عاد إلى الجيش ثم الأولمبيك البيضاوي.

ولأن تمريراته اخترقت القصر في وقت سابق، وانسيابيته جعلته يلعب الكرة مع ولي العهد محمد السادس لفترات طويلة، فإن أزمة الرجل الصحية لم تمر مرور الكرام؛ فقد لفت عكازه خلال حفل افتتاح “مركز محمد السادس” بالمعمورة انتباه الملك الذي استفسر بإلحاح كبير عن الوضع الصحي لأفضل صانع ألعاب في تاريخ الكرة الوطنية، وأعطى تعليماته للعناية به.

التيمومي، الذي كانت تمريراته بلسما لداء نقص المتعة الكروية، بالكاد يستطيع اليوم الابتسامة، بعد تعقيدات خطيرة عرفتها العملية الجراحية التي خضع لها في إحدى مصحات فرنسا.

عند اشتداد مرضه، تذكر عشاق المستديرة التيمومي. هكذا هي الجواهر، كلما احترقت بأشعة الشمس ازدادت بريقا.

‫تعليقات الزوار

41
  • عبدو
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 07:36

    سبحان الله التيمومي كان سابقا لوقته كل تطورات الكرة العالمية التي نراها اليوم خصوصا من لاعبي وسط الميدان كان التيمومي يمتاز بها في ذلك العهد الجميل كنت شخصيا ادخل الى الملعب لاتفرج على التيمومي لا على الجيش كنت اتمنى وانا اتفرج ان تبقى الكرة في رجل التيمومي طول وقت المقابلة وما زلت لحد الان اتفرج عليه في اليوتوب واتمتع بالكرة ديال (بصح)
    حفظك الله ورعاك يا صاحب القلب الكبير والخلوق داخل وخارج ملعب الكرة

  • علال
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 07:40

    شكرا لصاحب الموضوع على هذا المضوع
    و الله صحيح أخي محمد التيمومي أسطورة كروية بما تحمل الكلمة من معنى و لمساته و مراوغته السحرية لا تنسى
    لقد كان لي الشرف أن تابعته عندما كنت صغيرا و استمتعت بلعبه
    نتمنى له الشفاء العاجل و عودته سالما لبلده و أسرته

  • متتبع
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 07:41

    لقد استمتعت بمشاهدة التيمومي فالمرأة بالبيضاء وخاصة مقابلة مصر مع المغرب بدنور. كان لاعبا ماهرا خلوقا أتذكر مراوغة الاعب العجيبة والعسرية. الله شفيه وبارك ليه في الوليدات. الأخلاق هي الرياضة قبل المهارة. جمعهما2

  • hkiko
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 07:43

    بالشفاء العاجل ان شاء الله وعودة ميمونة بين أهله

  • خليل
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 07:46

    حقا لقد امتعنا التيمومي ايامها ضمن احسن منتخب في تاريخ المغرب .وادعو جيل اليوم لمشاطرتي هذه المتعة عبر كتابة التيمومي في محرك بحث يوتيوب .وندعو لسي محمد ب الشفاء العاجل.

  • simo danmark
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 07:53

    جيل التيمومي الضلمي الزاكي الحداوي البياز لمريس خليفة البويحياوي احسينة الإخوان كريمو بودربالة خالد البيض ، جيل لن يتكرر ….عندما كان حب الوطن هو الأول

  • كمال
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 08:06

    إلهي ..
    إني أسألك من عظيم لطفك وكرمك و سترك الجميل أن تشفيه و تمده بالصحة و العافية ..

  • رشيد وليد
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 08:21

    شكرا لكاتب المقال فالتيمومي تاريخ لا ينسى ولاعب لم ولن يتكرر مرة أخرى،أمتعنا بفنياته و أخلاقه العالية.
    ااااااه على ذلك الزمن الجميل زمن كل شيء كان له طعم ليس كحاضرنا الذي أمسى بلا طعم و لا هوية
    أطال الله عمر الجوهرة الغالية محمد التيمومي و شفاه و عافاه

  • السطاتي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 08:26

    شخصيا استمتعت بالعاب محمد التيمومي،لاعب كبير بكل المواصفات،للاسف الشديد الاصابة في مباراة الزمالك فيما اتذكر كانت منعطفا خطيرا في مسيرة هذه الموهبة الفذة.نرجو من الله سبحانه وتعالى ان يفك كربه ويمتعه بالصحة والعافية….

  • ادريس
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 08:32

    و فرنسا مرة أخرى هل تعلمون ان احسن الجراحين الان في المجال الرياضي بصفه عامه موجودون في اسبانيا والاتمنه اقل بكثير من ماماهم فرانسا لا أفهم هدا التبعية. الله يشافيك وترجع بالسلامة

  • خالد من المانيا
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 08:38

    جيل الرجال تفرجنا فيهم فصغرنا ماشي بحال هاد الجيل ديال دابا.

  • مروان
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 08:58

    بالشفاء العاجل للجوهرة السمراء، عشقت كرة القدم من خلال مشاهدته وانا في سنوات الابتدائي كنت صغيرا ولا افهم في الكرة ولكن طريقة لعبه ومهاراته العالية والفريدة وجمال الكرة في رجله جعلني من عشاق حامل الكرة.الذهبية كاحسن لاعب افريقي.

  • Ben lebsir ahmed
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 09:02

    كان لاعبا فنيا وحبوبا كرويا واخلاقيا ودينيا مستوى عالي من الفنيات ولعبة الكربة والتمريرات المتقنة لكن كان كدالك جاب نضيفا واخلاقيا واحثرام خلاي من ما نراه الان وسط الاعبين الله يشفيه يارب

  • Abdel
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 09:19

    c’était un grand monsieur qui a beaucoup donnè au foot marocain des années 80, c 'était un artiste et technicien de grande classe avec Abdelmajid dolmi formaient deux demis terrains qui nous avez offert des spectacles inoubliable, qui vont rester graver dans nos mémoires, bon rétablissement Ssi Mohamed Timoumi

  • عينك ميزانك
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 09:24

    هدا دليل اننا أمة و دولة نعيش العشوائية و الارتجال القاتل للمواهب و القدرات الشبابية كم من تيمومي دهبت مواهب ادراج الرياح للبيروقراطية المقيتة في فترة قبل منتخب 86 كان هناك دوريات الاحياء المأطرة من طرف الجماعات المحلية وبرزت من هاته الدوريات مواهب كثيرة طعمت الأندية و برز منها منتخب 86 الدي كان جل لاعبيه من البطولة الوطنية .فالمدراسة الكروية اليوم لا تعطينا نجوم حبدا لو اعيدت بطولات الاحياء لتطعيم المدارس الكروية بالنجوم هدا هو الحل الواقعي انطلاقة واعدة في مجال كرة القدم العمومي نمودج اللاعب الموهوب الخلوق وانا اتحسر لماده هدا اللعب لم يستفيد من تجربته في تربية المواهب الوطنية الكروية لكن مدا نقول للبيروقراطية القاتلة.

  • رياضي مغربي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 09:38

    الله يشافيك ويعافيك في القريب العاجل انشاء الله، اليسرى الساحرة لأيقونة الكرة المغربية عبر التاريخ سي محمد التيمومي، حقا إنها الأخلاق قبل الرياضة لكن هدا الشخص إجتمعت فيه كلهم دائما في قلوبنا يا الجوهرة الساحرة

  • ara
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 09:48

    اللهم رب الناس أذهب الباس واشفيه انت الشافي لا شفاء الا شفاءك شفاءا لا يغادر صقما

  • خالد المانيا
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 10:02

    تمتعت بكرة القدم أيام التموين سجل أهداف من ضربة الزاوية. فنان رائع بامتياز كان يوم مشروم يوم اصيب بكسر مزدوج ضد الزمالك
    دخل لاعب الاحتياط الزمالك خصيصا لإصابة محمد التمومي .. الله يشافيك ويعافيك

  • ساخط
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 10:04

    انا في نظري احسن فريق وطني مغربي لحد الساعة هو منتخب 98 بمونديال فرنسا.وليس منتخب 86.لانه لعب بطريقة حديثة واوروبية.اما منتخب مكسيكو فلو عدتم لمتابعة المقابلات الان سيصيبكم الملل خلال خمس دقائق فقط.جل الكراة الى الوراء اي الى الحارس الزاكي.واللعب كان بطيئ جدا .نعم التيمومي لاعب كبير ولكن ليس بالخارق.لو لعب اليوم لا اظن انه سينجح.والدليل انه لم ينجح في بطولة ضعيفة حينما احترف في لوكرين ببلجيكا.الكرة الحديثة تريد السرعة واللياقة .على فكرة انا من جيل ما بين منتخب 86 و 98.عاصرت الاثنين.

  • ربيع
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 10:23

    شكرا لصاحب الموضوع على هذه الحياة الموجز للأسطورة لكنه لم يتطرق للخطأ الطبي الذي جعل الاسطورة بالكاد يبتسم

  • مكناسي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 10:26

    طبعا نرجو للجوهرة كل الشفاء، وأنا كمكناسي قح بقدر فرحي بما يتلقاه النجم محمد التيمومي من رعاية بقدر حزني وأسفي على النسيان والظلم اللذان عاناهما المرحوم عزيز الدايدي الذي كان حينها لا يقل مهارة ولا أخلاقا ولا إمتاعا من أخيه التيمومي…
    هو وجه آخر للظلم الذي تعانيه مدينة مكناس ويعانيه المكناسيون على جميع الأصعدة…
    الجميع هنا مقتنع بأن المدينة في أمس الحاجة للاتفاتة من جلالة الملك…
    هو الوحيد بعد الله الذي يمكنه انشال هذه الحاضرة الاسماعلية كما كان يحلو للمغفور له الحسن الثاني ان يناديها
    ونكرر رجاءنا بالشفاء العاجل للجوهرة محمد التيمومي وكل المرضى

  • Hassan
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 10:40

    فاز بالكرة الذهبية سنة85 وهو لاعب بفريق االجيش الملكي لالبطولة الوطنية. ووفرس فاز بالكرة الذهبية وهو لاعب شباب االمحمدية بالبطولة الوطنية. ايام المجد الكروي

  • د. عبد اله بن أهنية
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 11:47

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على خير الخلق أجمعين

    كلما ذكر إسم الأسطورة محمد التيمومي إلا وتذكرت قولة أحد محبيه من السودان، فقد قال لي أحد الأيام ونحن بصدد الحديث عن الفريق الوطني وعن هذا اللاعب الميز:
    "لم أرى في حياتي لاعبا يتحرك ويمشي مشية الغزال في الملعب مثل التيمومي".
    نسألأ الله تعالى أن يشفيه في القريب العاجل ويرزقه طول العمر والسعادة كما أسعدنا سابقا، وأن يرزق صاحب الجلالة الصحة والعافية في حله وترحاله.
    وتحياتي إلى الأخ التيمومي، ومودتي الدائمة لصاحب الجلالة دوما.
    د. عبد الله بن أهنية

  • Peu importe
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 11:49

    إلى المعلق رقم 6 :
    ماتنساش المرحوم عزيز الدايدي حتى هو, كان فنانا و لكن مع الأسف الشديد لم ينل حظه من الاعتراف, أبدع في الظل و بأخلاق عالية قل نظيرها, و رحل إلى جوار ربه في صمت بعيدا عن الأضواء.

  • Peu importe
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 12:13

    عزيز الدايدي رحمه الله أحسن من كان يروض الكرة بخارج القدم.
    La majorité des corners qu'il donnait était avec l'extérieur du pied. C'était extraordinaire. On ne voit plus ou que très rarement celà dans le football d'aujourd'hui.
    الله يرحمو فهاذ النهار.

  • محمد
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:09

    اذكر انه سجل هدفا من ضربة زاوية ضذ منتخب ليبيا وتاهل المنتخب الى مونديال مكسيكو. كان خطيرا في الضربات الثابتة اما التمريرات فكانت بالمليمتر.كما انه اختير للعب مع منتخب العالم في مقابلة استعراضية بعد أدائه المشرف في المونديال.

  • سعيد
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 13:15

    بداية أشكر صاحب المقال جزيل الشكر على هذا الأسلوب الجميل الذي يليق بهذه الأسطورة والجوهرة السوداء التي عشنا معها أيام المجد الكروي سواء إنجازات الفريق العسكري أو المنتخب الوطني الذي كان يضم أجود اللاعبين المميزين بقيادة المرحوم مهدي فاريا وكما قال صاحب المقال نكاد أن نجزم أن رحم الكرة المغربية لم تنجب مثل التيمومي لا سيما نحن جيل الثمانيينيات من القرن الماضي
    نسأل الله أن يشفيه ويشفي كل مريض آميين آميين والسلام على كل الأحبة الكرام

  • SATAR
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:00

    sa frappe de ball de l'exterieur du pied a coté du feu Dolmi et Breitner le monde du football n'a pas encore vu naissance de joueurs pareils…
    c'etait incroyable ses pesses ..! quelle précision ..!
    Aujourd'hui, + 90 °/° de nos joeurs ignorent meme comment recevoir la balle et de quelle du pieds la faire passer ou la frapper…ça faire rire et mal par fois de vois certains de nos joueurs de 1ere division " Pro" qui manque meme de decision lors de frapper la balle quel pieds utiliser et soit il tombe ou tire vers les gradins …dommage pour ces pseu-joueur et dommage le professionalisme ..

  • عزيز البجعدي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:29

    اللهم اشفه واعده بين اهله وابنائه واحبابه سالما مبتسما. التيمومي لاعب رقم 10 الذي ما عرف المنتخب مثله حتى الآن. قصته محزنة. كلما رايناه تذكرنا ذلك اليوم الحزين الذي كسر فيه ذلك اللاعب المصري اللعين قدمه. كان ذلك اليوم ولا زال يوما حزينا للتيمومي وكل جمهور المستديرة. كنا نتمتع بمشاهدته وباقي اعضاء الفريق اىوطني بحب وشغف. نحترمهم حينها حتى ولو خسروا لانهم يؤدون واجبهم فيخونهم الحظ احيانا. لم تتكرر قط نسخة 1986. للاسف!

  • Hicham
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:45

    الجمهور في المدرجات لا يجاري المقابلة

  • محلل منزلي . وجدة
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 14:49

    تحية تقدير و احترام لمحمد التيمومي من وجدة و متمنياتي لك بالشفاء العاجل … داءما كنت اتمنى ان يكون محللا للمباريات ….

  • غير معروف
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 16:40

    الشفاء ان شاء الله لمحمد االتيمومى. قرعة أبطال أفريقيا الرجاء نجم الساحل.الوداد مازيمبي

  • محب التيمومي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 17:43

    لقد كتبت هذا المقال بنفس الجمالية التي كان تيمومي يلعب بها . كتابة جميلة .

  • البشير المغربي
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 17:45

    الله يشافيك يا محمد التيمومي صاحب اليسرى الساحرة، الذي ابدع رفقة الجيش الملكي والمنتخب الوطني في مونديال مكسيكو 86، واحرج كبار عمالقة الكرة الانجليز والالمان..

  • ريم
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 19:04

    اقسم بالله اني. لم أر لاعبا بمواصفات التيمومي لا في المغرب ولا خارجه. ورغم تعرضه لكسر متعمد من المصريين الا انه عاد ليفزع كل الخصوم. لاعب يشبه الفراشة يمتع ويقنع. جوهرة بكل المقاييس لو كان أوروبيا لتحول إلى أسطورة

  • ME9DEMALHOUMA
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 19:27

    للاسف لا نهتم بالماضي
    ولا الارشيف
    ولا نعترف بالقدماءً
    يموتون الواحد بعد الاخر
    اين فرس
    الغزواني عسيلة موح الشياظمي
    عبدالرحيم دحان لبيض التنيوني الدايدي
    موماريس وووووو
    الاعتراف بالقدماء هو سبب تقدم المانيا اسبانيا وفرنسا والبرازيل
    رڤيلنو لازال موجود في التلفزة البرازيلية

  • التهامي نجار
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 19:55

    عندما كنت أصدر جريدة دنيا الرياضة في الثمانينيات
    دعاني المرحوم عبد اللطيف العسكي الذي كان يرأس فريق الأولمبيك البيضاوي الذي دمج غصبا بفريق الرجاء البيضاوي وهذه قصة أخرى
    لأصدر عددا خاصا بفريق الأولمبيك بمناسبة فوزه بكأس العرب
    فلما زرت مقر الفريق آنذاك بملعب تيسيما وجدت النجم محمد التيمومي يتدرب مع ضمن لاعيبي الفريق وكان الأولمبيك البيضاوي هو أخر فريق يلعب له محمد التيمومي
    لأنه انسحب بعدما اندماج الأولمبيك بفريق الرجاء وامتنع عن اللعب لفريق اخر غير الأولمبيك
    شافه الله

  • realité
    الأربعاء 5 فبراير 2020 - 22:47

    شكرا لانك نبشت في ايام الزمن الجميل يوم ذهب التيمومي عن مركب الامير مولاي عبد الله لم اعد اطرق بابه

  • observateur
    الخميس 6 فبراير 2020 - 10:58

    احسن لاعب شهدته منذ السبعينات الى الان الله يعطيه الصحة ويشفيه .اخلاق وتواضع ولعب

  • Ahmed
    الخميس 6 فبراير 2020 - 22:58

    Gloir à Dieu Timoumi étais auparavant pur son temps Tous les developpements du football mondiale que nou voyons aujourdhui en partigulier les joueurs du milieu de terrain sont caractérisé par Timoumi Dans cette belle époque jentrais au stade our regarder Timoumi et pas les FAR jésperais pendas que je regardais que le balln reste au pied de Timoumi pendant tous le match et je le regarde toujours sur youtube en profitant du vrais ballon Que dieu vous benisse et prend soin de vous proprietaire du grand coeur et bonne personne à linterieur et à lexterieur du stade

  • غير معروف
    الإثنين 6 أبريل 2020 - 19:00

    كنت اقلده في اللعب …انه لن يتكرر الله اش فيه

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة