انسحب مرشح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمنصب عمدة باريس من السباق الانتخابي، اليوم الجمعة، على خلفية انتشار مقطع فيديو إباحي على مواقع التواصل الاجتماعي.
وذكرت وكالة أنباء بلومبرغ أن هذا الانسحاب يزيد الأمور تعقيدا للرئيس ماكرون؛ الذي يحاول كسب موطئ قدم في الانتخابات المحلية الشهر المقبل.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي المقطع الجنسي، المرفق برسالة نصية بين بنيامين غريفو وامرأة، بعد نشرهما على أحد المواقع.
واليوم الجمعة، ألغى غريفو مقابلات إعلامية مخطط لها، وأعلن انسحابه من السباق في بيان مسجل مسبقًا عبر شبكات التلفزيون الوطنية.
وقال غريفو، ذو الـ42 عاما، في تصريح فيديو: “لقد قامت أحد المواقع على شبكة الانترنت وشبكات تواصل اجتماعي بنشر لقطات مثيرة للاشمئزاز. عائلتي لا تستحق ذلك”.
وتشير تقارير وسائل إعلامية فرنسية إلى أن غريفو متزوج ولديه ثلاثة أطفال.
وأظهرت استطلاعات للرأي أن مرشح ماكرون كان يناضل بالفعل في السباق، بالنظر إلى الحسابات الانتخابية المعقدة التي يواجهها غريفو أمام منافسيه سيدريك فيلاني ، العضو السابق في حزب ماكرون السياسي.
ويخوض السباق كل من آن هيدالغو، المرشحة الاشتراكية الحالية الساعية لإعادة انتخابها مرة أخرى، وكذلك رشيدا داتي مرشحة الجمهوريين من يمين الوسط.
ويعد غريفو أحد المؤيدين الأوائل لماكرون من أجل خوض سباق الانتخابات الرئاسية الناجحة في عام 2017، كما شغل منصب الناطق الرسمي باسم الحكومة قبل تقديمه الاستقالة للترشح لمنصب عمدة باريس.
ce n'est pas cette vidéo qui la mis hors jeux .mais les conséquences de la politique désastreuse de Macron .tous les ministres et députés de la république en marche se font insulter lors de leur de passage dans les rue .ils vont prendre la porte aux municipales meme si il faut voter l extrême .
بلاد الحق والقانون فضائح جنسية انسحاب فضائح مالية انسحاب والمتابعة القضائية. حكومتنا تغرق في كل الرذائل وتدعي الإصلاح والصلاح
رغم أنهم هم من أنتج هذه الأفلام الإباحية لكن عندما يتعلق الأمر بمنصب أو تسيير الشأن العام فإن كل متورط في هذه الفضائح لا يليق أن يكون مسؤولاً هنا يجب البحث عن الرجل المناسب السوي المتزن صاحب قيم ومبادئ لأن الأمر خطير إنها مسؤولية شعب وهنا المبادئ والقيم الإنسانية هي الصح.
ممارسة الجنس اتفاقيات في فرنسا هو أمر عادي لك حينما تأتي الانتخابات غالبا ما تلفق مثل هذه التهم ( التي هي اشياء مقبولة لديهم ) من طرف بعض المنافسين مما يجعل الأمر صراعا على السلطة أكثر مما هو مسألة اخلاق
دول غربية تسمح بالزواج المثلي وتشجع الحريات الجنسية وهي من انشات المواقع الإليكترونية الإباحية تخرج لنا من حين لآخر بمثل هذه التوقيفات والمحاكمات لأفعال هي من وضعت أسسها…
أولا هو انسحب من انتخابات عمدة باريس بمحض ارادته و لم يتم عزله، أما السبب فليس بسبب ممارسة الجنس كما فهمها البعض و لكن بسبب الخيانة الزوجية، للأسف مازال هناك بيننا من يحملون تلك الافكار النمطية البالية عن الحرية الجنسية عند الغرب
إلى الأخ عصام وهل هناك فرق بين الخيانة الزوجية وممارسة الجنس كلاهما نفس الفعل
الى محمد الزموري
ما هذا السؤال؟!
فحتى في الإسلام هناك فرق الخيانة الزوجية وممارسة الجنس، (تسمونها زنى المحصن وزنى غير المحصن) فلكل عقاب.. فكروا شوية وارحمونا من الغباء.
في الدول المتحضرة والمتقدمة ممارسة الجنس حق مشروع لكل شخص. تذكروا أن الرئيس السابق العازب فرونسوا هولاند كيف تم كشف علاقته مع جولي كايي وشغلت الرأي العام لفترة لأنها مادة دسمة ولكن لم تؤثر على منصبه السياسي..
أما الخيانة الزوجية فعو عمل لا أخلاقي ولهذا السبب انسحب هذا المرشح ..
خدوا الدروس من الغرب العظيم، فكل سياسي تورط في عمل لا أخلاقي إلا وتنحى وانسحب، لأنه ليس كفؤ بالمساهمة في تقرير مصير الشعب.