فتوى الريسوني حول "قروض المقاولات" تقسم صفّ الدعاة المغاربة

فتوى الريسوني حول "قروض المقاولات" تقسم صفّ الدعاة المغاربة
الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:00

مازال الرأي الفقهي الذي أجاز فيه الفقيه المقاصدي أحمد الريسوني للمقاولين الشباب أخذ قروض من الأبناك التقليدية، في إطار برنامج “انطلاقة” لدعم المقاولين الشباب، يثير مزيدا من ردود الفعل، بين مؤيّد ورافض له.

ويرى المؤيدون أن الرأي الذي عبّر عنه الفقيه المغربي أخَذ بمبدأ التيسير على الناس، خاصة الشباب الراغبون في إنشاء مشاريع خاصة تخرجهم من أتون البطالة، بينما يرى المخالفون للريسوني أنّ الفقهاء أجمعوا على أن كل “قرض جرّ منفعة فهو ربا”، أيّا كانت نسبة الفائدة التي أُخذ بها.

الشيخ السلفي حماد القباج أبدى عدم اتفاقه مع الريسوني، وقال إنه يستغرب كيف انتقل من الحالات التي يُلجأ فيها إلى الاقتراض للضرورة القصوى إلى إباحة أخذ قروض لإنشاء المقاولات، معتبرا أنّ هذه الحالة لا تستوعبها القاعدة الفقهية “الضرورات تبيح المحظورات”.

واعتبر القباج، في مقطع “فيديو” علّق فيه على رأي الريسوني، أنّ خفْض الأبناك لنسبة الفائدة الخاصة بقروض برنامج “انطلاقة” إلى اثنين في المائة ليس مبررا لإباحة هذه القروض، “لأنها، مهما كانت نسبة فائدتها، تأتي في إطار نظام رأسمالي عالمي متوحش”، على حد تعبيره.

الموقف نفسه عبّر عنه الشيخ السلفي حسن الكتاني، إذ خاض في النقاش الدائر حول هذه النازلة وكتب في صفحته على “فيسبوك”: “فتوى الدكتور أحمد الريسوني عفا الله عنه لا توافق النصوص الشرعية ولا تقريرات فقهاء الإسلام، فلعله يعيد النظر فيها بارك الله فيه”.

في الطرف المقابل هناك أصوات أيّدت رأي الريسوني، واعتبرت أن موقفه “يمثل صوتَ الحكمة وسط العقل الفقهي الإسلامي”، كما قال محمد عبد الوهاب رفيقي، الباحث في الدراسات الإسلامية، داعيا إلى جعل رأي الريسوني دافعا نحو تأصيل جديد لمثل هذه القضايا.

وقال رفيقي في تصريح لهسبريس: “أنا أثمّن ما ذهب إليه الريسوني، فهو خطوة متقدمة لها وقعها، خاصة إذا وضعناها في سياق التيار الذي ينتمي إليه والمكانة الاعتبارية التي يحظى بها لدى فئة من الناس”.

وكان الفقيه أحمد الريسوني قال، جوابا عن سؤال لعدد من المواطنين حول حُكم الاستفادة من قروض مخففة وميسّرة ومضمونة في إطار برنامج “انطلاقة”، بنسبة 2 في المائة و1.75 في المائة بالبوادي، إن هذه القروض “إن لم تكن حسنة خالصة فهي تتجه إلى مبدأ القرض الحسن”.

واعتبر الريسوني، في تسجيل صوتي، أنّ حُكم الاستفادة من قروض برنامج “انطلاقة” يقتضي استحضار أنّ القروض التي تقدم بهذه الكيفية ومضمونة من الدولة “تحتاج إلى دراستها ومواكبة طالبيها من أصحاب المشاريع، وهذا يحتاج إلى عدد من الموظفين والخبراء، وكل هذا يحتاج إلى نفقات وتعويضات وأجور، وهذا جزء من تحمل المؤسسات المقرضة”.

وفي مقابل انتقاد عدد من السلفيين للرأي الفقهي الصادر عن الريسوني، حظي الرأي بتأييد دعاة، منهم الداعية عادل رفوش، الذي قال إنّ الشريعة تتعامل مع قاعدة “جرّ نفعا” من ثلاثة منطلقات، تتعلق بما إن كان النفع حقيقيا، أو يسيرا، أو تافها، مشيرا إلى أنّ هذه الأنواع الثلاثة من النفع لا تُؤخذ على وزن واحد.

وأضاف رفوش أنّ مَن نظر إلى قروض برنامج “انطلاقة” على أنها جائزة استند إلى كونها دفعا للمضرّة عن المجتمع، لدفع البطالة وتيسير أمور الشباب في إنشاء مقاولاتهم، كونُ الربح الذي تطلبه الجهات المُقرضة يسير جدا، لا يقارَن مع المبالغ المالية المرصودة من أجل هذه المعاملة.

الجدال الذي أعقب رأي الريسوني أفرز تساؤلات من قبيل سبُل التعاطي مع حاجيات المجتمع المتزايدة، خاصة في مجال الشغل، والتحولات الاقتصادية التي يشهدها العالم، والتي تختلف جذريا عن السياق الذي حُرّم فيه الربا في فجر الإسلام.

في هذا الإطار قال محمد عبد الوهاب رفيقي إنّ الرأي الفقهي ينبغي أن يواكب ويتماشى مع التغيرات الاقتصادية والاجتماعية، وأن يخضع للمقاصد الكبرى للإسلام، “وليس لنصوص جزئية”، على حد تعبيره.

‫تعليقات الزوار

106
  • عبد البر
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:15

    الريسوني اش عندو ما يفتي راه غي وصل الميساج كاين حكومة موازية هي لكتفتي

  • imad
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:22

    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: دعاة على أبواب جهنم من تبعهم سقط فيها …. و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أخذ درهم من ربا فكأنما زنا بأمه جنب الكعبة…. و قد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم و اصحابه فقراء اشد الفقر و ما تعاملوا قط بالربا…. فاتقوا الله

  • البجعدي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:26

    في بلد غير إسلامي الشخص له الإختيار يقترض بالربى أو لا يقترض أما في بلد إسلامي لو لم تجد قروض بدون وبى هل الشخص هو المسؤول أم المسؤول على البلد هو المسؤول أمام الله ؟؟؟ كل راعي مسؤول عن راعيته !!!

  • ولد زايو
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:26

    بعض الفتاوى هي من جعلتني أتجنب أخذ القرض من أجل اقتناء سكن في ديار الغربة رغم التحفيزات والتخفيضات والدعم المقدم من طرف الدولة هنا في ألمانيا. الآن أصدقائي منهم من اشترى قبل عشرين سنة والآن لا يدفع ثمن الكراء أصبحت الشقة ملكا له. وأنا اخوكم ما زلت أدفع أكثر من ألف أورو في الشهر والله شاهد على ما اقول نعم أكثر من ألف أورو. على أي حال أعتبره صدقة في حق أولادي من أجل عيش كريم.

  • ملاحظ محمد
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:26

    كيف يمكن لك ان تحل ما حرم الله بصريح الآية عفا الله عنك وا رجع عن هذا الكلام فكلنا سنسال وبخاصة أصحاب الراي

  • مُــــــــواطنٌ مَغربِي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:28

    إذا كانت هذه القروض ضرورة قسوى فقروص السكن اكثر قسوى ومع ذلك أجمع كل الفقهاء على أنها ربا وخالفوا القرضاوي حينما اجازها للحالة المغربية وقالوا انه تدخل في الشأن المغربي…

  • هشام كولميمة
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:29

    نطلب من الذين عارضوا الريسوني ألا يكتفوا بالمعارضة فقط و أن يعطوا لنا بديلا اقتصاديا لحل مشكلة البطالة،أما أن يجتروا كلاما فقط فهذا غير معقول أم أنهم ينعمون في خيراتهم و يفتون في أمور الآخرين فسهل أن نقول بأن الله هو من يفرق الارزاق و لكن السؤال أين هو هذا الرزق؟و الرزق أنواع…شكرا على التفاعل.

  • skitiwi
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:30

    ما اكثر شيوخ البلاط الذين يتحركون بنصف مكالمة هاتفية ليبيح و يحرم على حسب التوجيهات …و حسب منهج الريسوني قد تصبح كل ذريعة ضرورة حسب صاحبها ليتسنى له بعدها الاخد بالمحضور ..والمعروف ان قياس الضرورات لا تنطبق بتاتا في موقع الربى و لم يعرف للسلف ان اخد بهذا العذر المتملق ليتحايل على الشرع …فلا يظنن البعض انهم يخادعون الله بل الله يخدعهم ….و لا يسع المرء الا ان يقول ان لم تستحيي فافعل ما شئت .

  • الإسلام استسلام لأحكام الله
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:31

    انبغي على كل مسلم عدم الكلام في دين الله إلا بعلم, ومن تكلم بغير ذلك فقد أخطأ طريق الصواب, والقول على الله تعالى بغير علم من الكبائر العظيمة المحرمة, قال تعالى: قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُون
    وينبغي على فاعل ذلك المبادرة بالتوبة إلى الله, وعدم العودة إلى ذلك مرة أخرى, ويترك أمر الكلام في الدين إلى أهله وحملته والعارفين به.
    كما أنه لا يعد بذلك مشرعًا للشريعة, ولا مبقيًا للباطل, لكنه مخطئ بترك المبادرة إلى بيان الصواب, ويلزمه التوبة من ذلك، والمشرع هو الذي شرع شرعًا آخر غير شرع الأنبياء, كما قال ابن تيمية: وَمن ترك شرع الْأَنْبِيَاء وابتدع شرعًا فشرعه بَاطِل لَا يجوز اتِّبَاعه, كَمَا قَالَ: "أم لَهُم شُرَكَاء شرعوا لَهُم من الدَّين مَا لم يَأْذَن بِهِ الله"

  • karim
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:31

    مبقيت فهم والو في هذه الدنيا وقع ليا تشويش في العقل

  • ali
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:33

    يمحق الله الربى ويربي الصدقات.

    لا تنتظر النجاح والبركة من مشروعك التجاري الذي بنيته بأصل ربوي

  • خطابي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:34

    كنت من المحترمين لهذا الانسان لكنه مأخرا بدا يصدر فتاوى مشابهة للطنطاوي.معشر الشباب تذكرو قولة: عاقبة الربا الى قلة، وفي بلد كالمغرب السلف من البنوك الربوية اخرتها غياهب السجون.

  • بن فلان
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:34

    حتا الفقيه داخل فشبوكات الأبناك وشؤون الاقتصاد والمقاولات. سؤال للفقيه : هل ابناك يتعاطفون مع الفقراء في عيد عاشورة اليوم العاشر من شهر محرم ولو ب درهمين?

  • حميد
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:35

    هناك بعض الفقهاء والعلماء الذين يجتهدون على مقاسهم ، الشريعة واضحة هنا هذه القروض قروض ربوية ليست حلال لان اي قرض بالفائدة هو ربا ولو كان لاجل اقتتاء السكن الريسي فالاحرى مشروع او تجارة ادا كانت الدولة تريد الخير يجب ان تقرض الشباب بدون فائدة ويكون هادا حلال وفي الاخير المشروع سيعود بالفائدة على الدولة نفسها ، اولا نقص في الشوماج وابتكار فرص الشغل وكذلك جني الضرائب وكل هذا حلال وجيد على الجميع ويباركه الله سبحانه وتعالى

  • أمازيغي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:36

    نحن لا نحتاج للفتوى حتى نقوم بمشاريع ولا نحتاج فتاوى اصلا في حياتنا الخير والشر واضح للجميع.

  • Hamido
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:36

    هذا يهم المشتغلين في علم الاقتصاد وهم وحدهم من سيبيننون ان كانت هذه القروض في صالح الشباب ام لا.واما الفقهاء فلا يفقهون شيءا في "كريدي لايت".

  • Abdou
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:39

    لا أدري لماذا يحشر بعض أهل العلم أنفسهم في أمور لا علاقة لهم بها؟!
    المؤسسات البنكية قائمة على النظام الربوي وماضية فيه وبعض أهل العلم يفتون بتأصيل فعلهم الربوي وجعله من شريعة الإسلام من غير أن يطلب منهم ذلك … فطبيعي أن يسهم ذلك في اختلاف العلماء حول الفتوى .. فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

  • Aziz
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:39

    الدول المتقدمة تغزو الفضاء وهم يناقشون القروض..يا امة ضحكت من جهلها الامم..

  • mbarek
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:40

    لنفترض أن القرض حرام،إذا ,فآخذه ربما يلقى في النار.لا كن لن يضر المجتمع .أما إذا لم لم نعطه الفرصة ربما يكون مجرما ويجر معه المجتمع بأ كمله في النا ر٠ أيهما حلو؟ لا حاجة في مضيعة الوقت. فالدين غايته المجتمع و ليس الفرد.

  • mhammed
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:41

    الأستاذ الريسوني في فتواه نظر الى المشكل بعين الواقع وإكراهات هذا الواقع وما يقتضيه الوضع الإجتماعي من حلول واقعية عقلانية وليس بعين المفتي المتطرف الذي لايرحم ولا يترك رحمة الله تنزل … قال الله تعالى { يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر } وقال صلى الله عليه وسلم لمعاذ ابن جبل ومرافقه حين بعثهما الى اليمن لتبليغ الدعوة وتعليم الناس قواعد الدين { يسرا ولا تعسرا وبشرا ولا تنفرا }

  • خدوج خنيفرة عاجل
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:42

    الريسوني هذفه هو رضى المخزن به لأنه يتوفر على سكن لاءق مجاني التغطية الصحية راتب شهري سمين سيارة

    غالبية الدعاة و علماء الأمة اصبحو يحللون ما حرم الله مثل الرقص موزاين الربا الانفتاح السكوت عن الظلم ووو

  • دماغ مهاجر
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:44

    عندما يستعمل العقل تجد الاقل فهما اشد المعارضين ، رغم اني ضد كل شيئ في كل شيء، الا ان تحليل الرسوني منطقي و انا ارى ان الربا اصلا لا تاكل الا من طرف الابناك سواء أكانت بفائدة قليلة ام كتيره اما المواطن المقهور المطحون الجاهل اصلا بالدين و بالدنيا و المغلوب على أمره فقد رفع عنه القلم في كثير من تصرفاته

  • Le révolté
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:45

    كفى من الضحك على عقول المغاربة. هل هناك من إنسان عاقل يرفض الاقتراض من الأبناك لأسباب دينية وهو في أمس الحاجة لدالك؟ الأبناك هي التي لا تُقرض إلا لفُلان إبن فلان وتحت شروط تكاد أن تكون تعجيزية. الملك طلب من الأبناك أن تضع أيديها في جيوبها للمساهمة في تنمية الاقتصاد الوطني.و لا تُرجعوا تخلف البلاد إلى تصرفات دينية لا وجود لها أثر إلا في مخيلة فقهائنا.

  • Max
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:48

    هنيئا لكم يا مشايخنا بداتوم تدخلون إلى الحضارة العصرية و الواقع المعاش لشعوب.

  • المهاجر
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:51

    السيد الريسوني تولى منصب القرضاوي يرأس علماء المسلمين او ما يسمى رابطة العلماء نعم الشيخ القرضاوي أجاز اكل الربى منذ عقود من الزمن وخالف نص شرعي وهي آية قرآنية تحرم الربى ويفقدها حتى تلميذ الابتدائي : احل الله البيع وحرم الربى وهو يعلم القاعدة الشرعية انه لا اجتهاد مع آية قطعية الثبوت انها كلام الله وقطعية الدلالة أي تدل على واقع معين . نعم الان يخرج لنا خليفة القرضاوي المغربي الريسوني ويجدد القضية أي احل حراما وهو الربى وبعد سنوات سياتي خليفة الريسوني وربما يحل حراما اخر والله اعلم ماذا سيكون ، احذروا عمن تاخذرون دينكم واقرأوا واجتهدوا واذا سألتم لا تسالون احلال او حرام فقط بل اسألوا عن الدليل

  • O.m.
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:52

    الواحد يروح لموريتانيا أو مالي أو السودان عندهم مناجم الدهب أو يدهب لتونس عندها 2 بحور و الفوسفات و الغاز و النفط و غير عشرة مليون نسمة أو الأردن عندها الفوسفات و غير 4 مليون نسمة

  • Azzouz
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:53

    حبذا لو توقف الجدال المستمر حول الفتاوى حتى يصبح المؤمن البسيط في حيرة من امره من يتبع ومن هو صاحب الحق في موضوع ايماني لايقبل التجزيء . فيقف في وسط الطريق بين فريقين كل منهما يمثل الدين الحق فيختلفون حسب الحاجة سواء من حيث القرب من المشاركة في الشان العام او البعد عنه فتصبح الفتوى تحت الطلب .هكذا اصبحنا نعرف مسبقا اراء كل فريق فتصبح الفتوى مجرد تزكية لراي الحكومة او نقدا لها فاذا انتقل الفاعل الى المعارضة يوجه حلفاءه الى وجهة تخدمه . على الفقهاء ان يتركوا للناس حرية الاختيار في ان يستفيدوا من القروض كل من خلال منظوره وايمانه وان تبقى البرامج والاجتهاد في مجال الاقتصاد والمجتمع خاضعة للمصالح العليا وان تتحمل الحكومات مسؤولية اقناع المواطنين بجدوى الاجراء نتاىءج اختياراتها بعيدا عن استعمال الفتاوى لخدمة اهدافها حسب الحاجة.

  • Maroc@in
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:54

    السؤال الذي يطرح نفسه هو ما هو تعريف الربا اليوم. أهل الربا هو أخذ الفائدة و استنزاف فقير يقترض من أجل إطعام عائلته الجائعة (كما كان الحال في عهد الرسول) أو أخذ فائدة مستحقة من قروض لمستثمر سيجني ربحًا من المال الذي وفر له ليعمل به و يشغل ناسًا آخرين؟ أهل ينتظر هؤلاء الفقهاء من البنوك أن تعمل و تشغل الناس لوجه الله إذا كانت مهمتها هي إعطاء القروض بدون فائدة؟ أهل يمكن لبلد اليوم أن يواكب العصر بدون بنوك و قروض؟

  • هشام
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:58

    نحن لا نحتاج فتاوى لاخذ االربا، الربا حرام في ديانتا التي نعتقد بها. اذا كان لكم ديانة اخرى فأنتم احرار.

  • شي واحد
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:58

    الريسوني اجتهد وله قرائنه،وهذا ما يجب ان يقوم به المكلفون بالشأن الديني.
    بالله عليكم أريد أن أفهم : أقتصادنا ليبرالي والقروض بالفوائد أساسي فيه .الدولة تقترض من صندوق النقد الدولي بالفائدة، وتشغل ذلك لفائدة المغرب عموما .فاين نحن من التصور الاسلامي للاقتصاد.نحن نستهلك الكلام ونشجب ونندد ،وأمورنا تسير وفق السياق الدولي السائد.يجب أن نحرر فكرنا الديني وفقه معاملاتنا من مخافات يعود تاريخها الى قرون خلت.ان أهم ما يجب ان نتمسك به وننشره وندعمه هو المنظومة الاخلاقية والسلوكية للاسلام ،وهي جديرة بأن تدعم كل جوانب حياتنا وتنشئ انسانا مسلما عاملا مخلصا صادقا…..

  • ملاحظة
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:58

    والله مانخد كريدي وخا يكون حلال في القرأن وحشا لله ان يكون كدالك.

  • م عبدو
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:02

    أريد أن أعرف رأي هؤلاء الفقهاء في ما يصطلح عليه بالأبناك " الإسلامية" التي وجدوا لها "تخريجة"لتصبح شرعية وقروضها حلالا علما أنها طريقة فيها كثير من التحايل على الشرع. يشترون لك ما تريد ويبيعونه لك بالمرابحة بأكثر من ضعف ثمنه ويجزؤون لك الثمن الكلي على 20 أو 25 سنة. ماذا نسمي هذا؟إنه أكثر من ربى. فهامش الربح فيه تعدى رأس المال. والفقهاء السابق ذكرهم هم من يؤشر على هذا التحايل بإسم الدين وبطبيعة الحال بمقابل. فالأبناك "الإسلامية"الخليجية التمويل كريمة جدا مع هؤلاء الفقهاء الذين يجدون لها المخارج من كل مأزق صادفها. إذن آخر من يحق له أن يحلل أو يحرم هم هؤلاء الشبه فقهاء.وأنصحهم أن يتركوا ذلك لأمير المؤمنين صاحب الإختصاص والذي يريد الخير لشباب المغرب،ليس كمثلهم لا يعرفون إلا التشدد متناسين أهم شيء يتفرد به ديننا الحنيف ألا وهو الإعتدال والوسطية في كل ما هو مفيد للمسلمين.

  • دماغ مهاجر
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:05

    الربا حرام حرام ، ونسأل الله تعالى العافية و المغفرة لنا ، لكن هدا الزمن اختلط فيه الامر علينا ، انعمل عقلنا و نستثمر ام ننتظر حتى يقرضنا اصحاب التعاليق 1 2 3 4 5 6. ….

  • mohammed El-amri
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:08

    المفتين المغارب والدعاة كله خائفون من احمد توفيق من توقيفهم عن الخطبة وكل القروض البنكية حتى ولو كانة تاخذ منك 1% فهي ربا محرم فافي حديث النبي صلى الله عليه وسلم : ( الرِّبَا سَبْعُونَ حَوْبًا ، أَيْسَرُهَا نِكَاحُ الرَّجُلِ أُمَّهُ ، وَأَرْبَى الرِّبَا : اسْتِطَالَةُ الرَّجُلِ فِي عِرْضِ أَخِيهِ). 
    ورواه الإمام أحمد في " المسند" (36/288) من حديث عبد الله بن حنظلة ، بلفظ : ( دِرْهَمٌ رِبًا يَأْكُلُهُ الرَّجُلُ وَهُوَ يَعْلَمُ، أَشَدُّ مِنْ سِتَّةٍ وَثَلَاثِينَ زَنْيَةً) .

  • Salim
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:08

    Salam alykoum je vis en France et ici les taux d'intérêt sont très bas de 1.2% des fois juste 0.9% dans ce cas selon ce monsieur il sont halal vu que le taux est bas c'est bien ça monsieur le cheikh

  • Mosi
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:10

    اذا اقرض شخص شخص بالربا فهو حرام بالقطع.
    الخلاف يقع في اذا اقرضت شركة تجارتها هي القروض شخص..البنوك الإسلامية تسميها مرابحة..بمعنى انها مثلا تقرضك مقابل ان تتشارك معك في نسبة من الارباح.
    انا عندي فكرة.
    من أسباب احجام البنوك على تمويل المشاريع هو خوفها من افلاس المشروع و بالتالي عدم رده…طبعا في هذه الحالة الدولة تدخل كضامن…ولكن انا اريد ان ادفع بمساهمة الدولة الى شيء آخر..وهو ان تتكفل هي بدفع قيمة الفائدة للبنك في حالة نجاح المشروع..وبهذه الطريقة المستفيد لن يرجع قيمة الربا تلك بالإضافة ان هذا الحل لن يوسع قاعدة المستفيدين فقط..بل سيدفع اصحاب المشاريع الى العمل الجاد من اجل انجاح المشروع و سيزيد من الاستثمار و بالتالي تقليص البطالة…
    انا ادعو العلماء ان يشرحوا للناس هل فعلا هناك فرق بين سلف الشركة (البنك) التي عملها هي الإقراض و بين شخص يقرض شخص.
    وان تقوم الدولة بإعادة تسمية هذه التمويلات و تجعل البنوك شركاء في المشاريع لهم نسبة من الارباح بعقد محدد في الزمان.

  • مواطن2
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:10

    ما قول الفقهاء في شخص يؤدي شهريا مبلغ 2200 درهما لكراء شقة لا تتعدى 70 م2 الى اجل غير مسمى.مقارنة بشخص آخر اقترض لشراء شقة من نفس المساحة ويؤدي اقساطا شهرية لا تتعدى 2000 درهما لمدة محدودة بعدها يصبح مالكا لها.بالطبع سيأيدون الحالة الاولى …اي على المواطن ان يبقى دائما تحت سقف غيره بمقابل شهري قد يزداد مع مرور الزمن وينتهي به الحال في النهاية الى التشرد بمجرد عدم اداء الكراء. شخصيا ارى ان الاسلام دين يسر ومن باب المنفعة ان يقترض الانسان لشراء شقة تحميه من دوائر الزمن.اعتقد ان السيد الريسوني على صواب وكل من سار على شاكلته.فقد تغير معنى الربا الذي عرف زمن الرسول صلى الله عليه وسلم واصبح معاملات ورقية لا اقل ولا اكثر.

  • med
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:11

    اسئل الفقهاء؟ ما هو الافضل؟ قرض باثنين في المائة من البنك او شريك مع البنك في تقسيم الارباح، البنك بماله وانا بالعمل واتحمل جميع المسؤوليات كيف ما كانت؟

  • Youssef
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:13

    هناك بعض الأمور في الدين واضحة ولا يمكن الإجتهاد فيها الحلال بين و الحرام بين

  • حرام يا اخي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:18

    وهيهني راسك سي ريسوني راه داك شي ممنوش باين،شوي ديال المهدئات باش الحريق ميوليش جدبة،ولا هادي مشدهاش الكابطور ديال المقاصد ديالك!ولا انا لي لكابطور ديالي لي مزال مشد سينيال!طبعا كنتحدث كمغربي.

  • Freeman
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:18

    اعتقد ان الفقه الاسلامي في أزمة ، وفي تخبط و الدليل على ذلك انه يقف عاجزا امام عدة أمور …
    فالموضوع المطروح الان هو قرض بمعدل فائدة 2 ٪ اي أن هاته النسبة لولا دعم الدولة فإنها لن تغطي لا تكاليف دراسة الملف و الجهد المبذول من الدولة و التامين على عدم التسديد هذا بالإضافة إلى شيء مهم و هو ان مبلغ 10000 درهم في 2020 لن تعادل 10000 درهم في السنة أو السنتين المقبلتين .
    لو عكسنا الأمر و لنطرح السؤال التالي
    هل ان اقرضنا احدا 10000 لمدة سنة مقابل ربح او ربا او سميه ما شئت قدره 200 درهم هل العملية برمتها مربحة

  • علي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:23

    هل اقتراض دولة من البنك الدولي حرام ام حلال .هدا سؤال ارجو من الملمين بالدين اجابتي عنه وشكرا.

  • تخربيق
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:25

    لا تقولوا سلفيين, كل المذاهب الاسلامية تحرم الربا ولو كان ضعيفا, الريسوني رغم علمه اخطأ خطأ فادح في هته المسألة, رغم اني قرأت له اراء سديدة في السياسة الشرعية وتحكيم الشريعة, الربا حرام ولو 0.01%
    شكرا للنشر

  • mhammed
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:26

    الى المعلق رقم 4 IMAD من أين أتيت بالحديث الذي نسبته الى النبي صلى الله عليه وسلم والذي تقول فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال { من أخذ درهما من ربا فكأنما زنى بأمه جنب الكعبة } في أي من كتب الحديث يوجد هذا الحديث … قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار } وجاتء في الأثر { لعن الله المفتي بغير علم } هل أنت في مستوى الأستاذ الريسوني من الناحية العلمية خصوصا العلوم الشرعية … شفتكم كلكم وليتو علما في هذالبلاد .. غير اللى ماصاب مايدير يجي يبدا يهدر في أمور الدين وكأنه أبو هريرة ..اتقوا الله في أنفسكم ..

  • جريء
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:28

    اي حاجة تجلب المنفعة فهي حلال، لاداعي لنسال اي كان.
    الاسلام دين يسر.
    نعطي للاميين من شيه العلماء، القيمة التي لا يستحقونها.
    اوربا لم تتقدم الا عندما تجاوزت الفقهاء و اشباه العلماء

  • hassia
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:31

    du n,importe quoi,ts les banques ont des employes et s,ils donnent des Credits sans intetets qui va les pays,arretez de tt melangent,credit prive et banquerre

  • علي الريسوني
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:32

    كيف صار الكل يتجرأ على الفتوى في بلدنا؟
    أين هي وزارة الأوقاف لضبط هذا التسيب؟
    أين هي المجالس العلمية التي هي حسب الدستور الهيئة الوحيدة المؤهلة للإفتاء؟
    ثم أين نحن من مذهبنا المالكي؟ هل هذه الفتوى انطلاقا من مذهبنا وثوابتنا أم هي بسبب تأثر المفتي بالفكر الواهبي المشرقي وبشيخه القرضاوي؟

  • بوتهجالين
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:32

    إلى الأخ ولد زايد رقم 6
    أخي الكريم !!!!
    هل يهمك أن تطبق الإسلام أم أن تربح الصفقات؟ ؟؟؟
    هل تعلم ماذا أعد الله لهؤلاء الذين اشتروا بالربى ؟
    الربى كذا و ثلاثون بابا أدناها كأن يزني المرا بأمه !!!!
    هل تفضل أن تزني بامك مقابل 120 الف أورو ؟؟؟
    أم أن تصبر كما صبر كثير من الناس ؟
    ثم لا تنس انك في الغرب فلو اشتريت منزلا ثم لا تجد عملا فليس عندك حق في الضمان الاجتماعي إلا أن تأخذه قرضا حتى يتم بيع البيت و تدفع للدولة حقها.
    أخي أنصحك بالله ان تصبر و الخير عند الله كثيرا .
    و لا ينبءك به مثل خبير !!

  • مجرد وجهة نظر
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:34

    أموال الدول كلها تأتي من الضرائب و الأموال المحجوزة و الغرامات المختلفة ،كلٌّ فيها حلال وحرام (ضرائب الحانات، المخدرات ، الرشاوى. . .) وبالتالي الإنسانية كلها تقتني هذه الأموال إما تجارة أو أجورا أو… إذن فالكل يقتات بالحرام كيفما كان دينه أو جنسيته . رخفوا على بنادم خليوه إكون راسو، الله أعلم بكل نفس وهو من سيحاسبها

  • مغربي أمازيغي مسلم
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:34

    الريسوني يقول ما يقول فليس مرجع حلل أو حرم لا يهم كلنا يعلم أن الربا حرام و هذا هو النظام البنكي. لو سكت لكان أحسن دون أن يدخل في حيص بيص
    ذكرني برئيس الأزهر حينما قال أقل الضرر علماء ماذا؟

  • محند
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:43

    كانت العملة في عهد الرسول (ص ) أما ذهبا وتسمى الدينار او فضة وتسمى الدرهم وكانت العملة تحمل قيمتها في نفسها حيثما وأينما سكت. في ذلك الزمان كان منطقيا ان لا يكون ربا في القروض بين الناس وعلى من اقترح دراهم او دنانير ان يرجع ها لصاحبها حسب المتفق عليه. في عهدنا لم تعد العملة تحمل قيمة مضمونة ولا تحدد قيمتها إلا من البنك المركزي او السوق حيث ان المادة التي تسطنع منها العملة لا تحمل قيمة في نفسها بل فقط فيما تضمنه من قيمة حسب البنك المركزي. وكما هو معروف لم يعد للعملة قيمة ثابتة مع الزمان….

  • المتابع
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:45

    الفتوى في المغرب لها أهلها وهم العلماء الدارسين المؤهل ن المتجردون المغاربة قلبا وقالبا ، والذين نجد معظمهم في المجلس العلمي الأعلى ، ولذلك فهذا الرفيق والتاني لا علاقة لهم بهذا المجال ،ليس لتوجههم ، وإنما لمستواهم ، ورحم الله من عرف قدره وجلس دونه .

  • العربي العلوي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:45

    دعم الشباب حامل المشاريع بات اولية من اولويات و الدولة والابناك وان الفتاوي السلبية ماهي الا محاولة عرقلة تحول دون استفادة الشباب المقاول الاستفادة من حقه في تنمية قدراته وتحقيق طموحاته والاسهام في تنمية اقتصاد البلاد وشكرا.

  • amin
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:48

    ليس هناك بديل و هذا حرام,اعني القروض لإنشاء مقاولات للشباب ,و ما هو الحل؟؟؟
    أُلاحظ كثيرا ما يحرمون الكثير و لكن هم يعيشون في الشفاهي فقط و أين الحقيقة ؟؟؟
    أنا أطلب ممن يُعارض هذا ,أن يأتينا بديلا.

  • FOUAD Fouad
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:49

    الى – ولد زايو
    الله يبارك ليك فالحلال
    الحمد لله، اللهم المراء ولو مدى الحياة او الإقراض بالربى

  • molahid
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:50

    الحلال بين والحرام بين وذلك لا يحتاج الى فتوى لان الربا حرام في قوله تعالى( احل الله البيع وحرم الربا)

  • سٱل سائل
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:50

    ٱريد السؤال عن ما إذا اجتمع قوم و منحوا فردا منهم مالا ليتاجر به مقابل قصد من الٱرباح لينتفع به شخص آخر وإذا لم يربح سامحوه وإذا بارت تجارته وخسر رٱس المال سامحوه ٱيضا ، ولم ولن يطالبوه بإرجاعه من بعد حتى ولو صار غنيا .ٱليس هذه المعاملة من مقاصد الإسلام ؟

  • الاعراب اشد كفرا و.....
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:52

    الربا حرام لا شك فيه .وتادية الزكاة فرض لا نقاش فيه.
    سؤالي :لماذا الدول العربية المسلمة لا تزكي زكاتها للدول الفقيرة المسلمة؟وتشتري السلاح وتتكبر هى جيرانها العرب.

  • الخميس
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:53

    التاريخ يعيد نفسه هذا ما كانت تقوم به الكنيسة في القرون الوسطى وكانوا يتهمونها بعرقلة التنمية بحيث كانت تحشر نفسها في كل كبيرة وصغيرة لكن الحل في هذا العصر هو أن كل واحد على نفسه بصيرا من رأى في هذا أنه حرام عليه أن يبتعد عنه.

  • Muslim
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:56

    اثبت يا اخي فانك على الحق ان شاء الله. ومن ترك شيءا لله عوضه الله خيرا منه. الربا حرب مع الله وما حارب احد الله الا هزم.

  • hobal
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:57

    الريسوني ومن رد عليه ايجابيا او سلبيا
    كلهم اهل فتنة وتفريق المجتمع
    هذه مبادرة سياسية اطلقتها الدولة لتفعيل او ملئ بعض الفجوات داخل المؤسسة الاجتماعية كما ان الدولة وضعت الشروط وهي تعلم لمن سيكون نصيب في هذه المبادرة
    من اراد تقديم اطلب عليه ان يحضرsv لي يدرس طلبه مع تتبع الخطوات في اثبات العل او المشروع
    هناك ما يبه هذه المبادرة القرض الفلاحي اذا اردت الاقتراض لتربية الارض يجب ان تكون عندك ارض مثلا
    اما تدخل الفقعاء في هذه القضايا ما هي الا محاولة لاضهار قوتهم التي تحكم العقول الجامدة واخافة الدولة بان لهم نفوذ

  • المغترب
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 21:59

    دولة دايرة عالم الدين في التلفزة يتكلم على الحلال والحرام وهيا تنهب في ثروات الشعب وتالكل في الحرام المسؤولين كلهم منافقين من المقدم واطلع حتى الاعلا درجة

  • دعاة على أبواب جهنم
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:00

    الصحيحين من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: كان الناس يسألون رسول الله عن الخير وكنت أسأله عن الشر مخافة أن يدركني، فقلت: يا رسول الله، إنا كنا في جاهلية وشرًّ، فجاء الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شرًّ؟ قال: نعم. قلت: وهل بعد هذا الشر من خير؟ قال: نعم وفيه دخن. قلت: وما دخنه؟ قال: قوم يهدون بغير هديي، تعرف منهم وتنُكر. قلت: فهل بعد ذلك الخير من شر؟ قال: نعم، دُعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها. قلت: يا رسول الله، صفهم لنا. قال: هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا. فقلت: فيما تأمرني إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم. قلت: فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام؟ قال: "فاعتزل تلك الفرق كلها ولو أن تعضًّ بأصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك" "رواه البخاري".

  • مجرد تساؤلات
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:01

    تقول القاعدة الفقهية " "الضرورات تبيح المحظورات" وهنا اسال هل اجتهد علماؤنا في تحديد الضرورات …وهل الضرورات غير قابلة للتغيير حسب الازمنة وتطور المجتمع وتنوع حاجياته الضرورية….الم نسمع ان الاسلام يساير العصر ويصلح لكل زمان …لماذا لا تتم مناقشة الموضوع في دائرة مستديرة من طرف العلماء الاجلاء لياخذ حقه من التوضيح والاجتهاد عوض عرضه عبر وسائل الاعلام…اليس الامر يتعلق بجيلنا الحاضر والاجيال القادمة …

  • ملاحظ
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:01

    لنفترض أن شخصا كان مضطرا لإجراء عملية جراحية مستعجلة (القلب مثلا) تتوقف عليها حياته أو موته وبإمكانه الحصول على قرض بنكي ليعالج نفسه ماذايفعل؟

  • امزيغي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:03

    الحرام ما حرمه الكتاب وسنة و الحلال كذالك. الحرام حرام لا تسهيل فيه ولا تقريب هذا تلاعب بدين الدين ليس لعب انا البديل و البطالة هذا مشكل الحكومة يجب ان تنهض بتنمية و تكوين الجدي وتوعية و تثقيف ومحاربة الفساد و لاحتكار وتسهيل الحركة العامة لشباب . ثم نتائج تدريجية ستاتي .

  • مقاول بصيط
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:05

    مادخل الفقهاء في تمويل مقاولات الصغرة انا كنت أفكر في إنشاء مقاولة لكي أحارب البطالة ولاكن مادام الرسوني وحاشيته دخلو في شؤن تمويل المقاول البصيط انا سأنسحب فورا

  • انسان
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:06

    الاعمال بالنيات و لكل ما نوى. اضن العمل افضل من البطالة و نحن لا نضع القوانين و نتعامل مع الموحد فالافضل ان تربح و لكن ليس على ايداء اخر. و الله اعلم

  • ramzi
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:06

    تقول القاعدة الفهية (لا اجتهاد مع النص) وهذا يعني أنه  لا يجوز ولا يصح اجتهاد في حكم مسألة ورد بشأنها نص صريح من القرآن الكريم أو السنة الصحيحة أو الإجماع الثابت ، ولهذا فالقرض الربوي حرام بالاجماع سواء كانت نسبة الفائدة كبيرة او صغيرة ، انتهى .

  • مجلس الكهنة
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:12

    شكرا للعالم الكبير والشيخى الجليل مولاي أحمد الريسوني جزاكم الله ألف خير بهذه الفنوى أنقذتم ضمير الكثير من الشباب الذين يعانون البطالة وفتحت لهم الدولة هذه المبادرة .
    أما الشيخ السلفي حماد القباج أقول له هل لديك البديل؟؟؟
    اتقوا الله في الفقراء والعاطلين.

  • حسن
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:39

    حقيقة لست مختصا في الفقه لكن الحلال بين و الحرام بين و الربا يبقا ربا و لو بنسبة 0.0001٪.
    (فتوى) الدكتور الريسوني أقلقتني و جعلتني في حيرة من أمره لكن يقيني بمجانبة فتواه الحلال هو تدخل (رفيقي) الذي اثنى أشد الثناء على (الريسوني).
    حينئذ علمت علم اليقين أن أخونا الريسوني قد عاد لرشده.

  • المد العام
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:40

    الشخص الذي يمتلك ضعف أو أكثر ما يريد ان يستدينه هو المقصود بالتحريم .

  • لعويسي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:41

    لا ربا الا في الاصناف الستة وهي الذهب والفضة والبر والشعير والتمر والزبيب

  • MOHA
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:43

    ا لسؤال واش حنا بغينا نزيدو لقدام ولا نرجعو لعهد ابي هريرة واش الناس اعباد الله الدول تتقدم وتتحكم فينا والمسلمين باقين كيرفضو التقدم قالك الربا حرام والتلفزة حرام وزيد اوزيد الحصول القضية صعيبة وبقينا تم والله وما فرقتو الدولة عن الدين لطفرتوه وهدشي راه قالو ابن رشد شحال هذا …الدين عبادة وعمل ولاعلاقة له بالعلوم الاقتصاية وغيرها من العلوم هذه حقيقة

  • ابوهاجوج الجاهلي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:45

    وما هو رد فعلكم فيما يخص ماتقترضه الدولة المغربية من صندوق النقد الدولي الذي يعيش به الكثير من الفقهاء. ياامة ضحكت الأمم من جهلها

  • Azzouz
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:46

    نعرف ان السيد الريسوني كان عضوا في حركة التوحيد والاصلاح الجناح الدعوي للبجدي الذي يتحمل مسؤولية القرار . هنا تصبح الفتوى تحصيل حاصل والفتاوى الاخرى معروفة باختلافها. لكن اذا حان وقت الانتخابات يذهبون الى الصناديق بصوت موحد. يجب على الفاعل السياسي ان يعتمد على برنامج واضح يروم مصلحة الوطن والمواطن بالاعتماد على الخبراء والفاعلين في الاقتصاد والمجتمع.

  • مغربي
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 22:58

    بين ليا ان سي الريسوني فلاشاتو بنت خوه حتى تلف كلشي مبقا عارف من الحلال من الحرام الله يستر و صافي.

  • المغرب العريق
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 23:10

    الناس وصلت إلى عنان السماء. و نحن مازلنا ننتظر فتوى اشخاص يسمون انفسهم علماء لكي نفعل ماهو في صالحنا أو نترك ماهو ليس في صالحنا
    و كأن هذا العقل الذي خلقه الله لنا قد توقف عن الاشتغال منذ 14 قرنا ولا يحق لنا أن نستخدمه إلا حسب ما يمليه علينا أشخاص يسمون أنفسهم ب العلماء
    العالم هو من اخترع شيئا في الطب أو الفيزياء أو الصناعة أو الرياضيات…. أما من يقرأ كتب عفى عنها الزمن فلا يستحق إسم عالم.
    إقتصاد ديال زمن الرسول ماشي هو الاقتصاد ديال دابا . اش جاب زمن حفنة شعير و تمرة و حليب الإبل. إلى زمن الكهرباء و الانترنت و السيارات و المنازل….

  • hafid
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 23:12

    سيد ريسوني يفتي بجواز القرض الربوي كأنه هو من يحليل ويحريم ويعلم حال العباد ونسي أن الله سبحانه وتعالى هوا أعلى وأعلم بعباده ولم يحليل أربي بل وعدا الله بحرب من الله ورسوله انتهى الكلام

  • هكذا كان خطاب ...
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 23:22

    … كثير من الففهاء في القرن 19 لما بدأت مصنوعات الابتكارات الاوروبية تدق ابواب المغرب ، حيث اعتبروا الساعة اليدوية حرام والقطار والتلغراف حرام ، فاخروا اندماج المغرب في العولمة الى ان اصاب دولته الضعف و الهوان وفرضت عليه الحماية.
    لا علاقة بين الفائدة والربا .
    تعتبر الفائدة تعويضا عن تناقص قيمة النقود سنة بعد سنة ، فمن اقترض مبلغا لشراء منزلا هذه السنة ، فان نفس المبلغ لن يشتري به نفس المنزل بعد 10 سنوات بسبب ارتفاع ثمن المنزل وانخفاض قيمة النقود.
    هذه المعاملات لم تكن موجودة زمن نزول الوحي كما لم تكن المؤسسات المالية البنكبة موجودة.
    المعاملات الربوية التي حرمها الشرع كانت تتم بين الافراد حيث كان المقرض يسترجع قرضه اضعافا مضاعفة من المقترض في مدة قصيرة.

  • La3jeb
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 23:25

    والذين يأكلون الربا…
    يعني البنك و أصحاب رأس المال هم المعنيون بالتحريم.
    رغم أنه لازم تجنب القروض الربوية الا لضرورة معينة أحلها فقهاء

    والله أعلم

  • هااام جدا
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 23:34

    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم لا فتوة مع النص الربا حرااااااام مطلق
    شباب ولا شيوخ مكفاكمش الجفاف الي في البلاد اش بغيتو مزااال
    اسالو الشيوخ قبل ان تنتشر الابناك بالمغرب ويكثر زبناؤها كم كانت التساقطات المطرية بالشهووور والله العظيم كل المصائب بسبب الفساد والابناك

  • مواطن وطني
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 23:51

    ولماذا نهتم برأي الفقه و الفقهاء و هم أحد مظاهر أزمتنا و بؤسنا ؟ فكلما صادفت ضائقة مالية سواء مع عائلتي الكبيرة أو أسرتي أسارع مباشرة للوكالة البنكية قصد الإستفادة من قرض دون الالتفات لرأي أمثال هؤلاء "الفقهاء"الذين تكاثروا بمختلف مذاهبهم و مواقفهم و "اجتهاداتهم"(فتارة هناك من يحلل و آخر يحرم و ثالث يبيح…) شخصيا لا أكترث حتى لنسبة الفائدة مادم هدفي رعاية عائلتي و أن لا أطلب سلفا من إحدهم.لكنني و رغم ذلك فالاستشارة الوحيدة و المقدسة عندي هي استشارة مع زوجتي و أبواي فقط دون سواهم.

  • العلامة عالم علماء الاعلام
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 00:21

    الاحظ ان هناك بعض المعلقين ماكرهوش اقول ليهوم الريسوني حتى الخمر الى غير جوج كيسان او ثلاثة ماعليش راه حلال ، جاتهوم الفرصة حتال يديهوم ، مساكين كانوا على سبة ، بحال بعض الناس فاوروبا غير سمعوا القرضاوي حلل شراء مسكن و لكن بشروط هرولوا الى الابناك لشراء المنازل حتى وان لم تتوفر فيهوم تلك الشروط ، الله يستر او صافي .

  • عابر من الجبل
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 00:30

    ما دمنا في المغرب انا واثق لن تكون هناك شفافية في هذه القروض لان الطبقة الفقيرة سوف لن تستفيد منها الا قليل القلائل وبالوسطاء ان كان لديك وسيط اما اعطاء هذه القروض للمقاولات الصغرى والمتوسطة وحاملين المشاريع سيستفذ منها الاخ والاخت والعم والخال وابن الخال وابن الاخت واخت الزوجة واخ الزوجة والى اخره اما اصحاب الفقر المدقع والهشاشة اغلب ملفاتهم سيكون مصيرها سلات المهملات انا اتكلم عن جد وانا لست برجل اعمال بل عاطل عن العمل وليس لدي ما اقدمه ولا اوخره لدينا الله ياوطني وياملكي

  • مغربي
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 01:07

    اودي راه كل شيء حرام في حرام الدولة تقترض من البنك الدولي و الموظفون بما فيهم موظفوا وزارة الأوقاف يتقاضون الرواتب من الدولة اذا العملية كلها ربا في ربا .
    الأبناك الإسلامية أيضا مجرد تحايل على النصوص الشرعية لجعل المحرم حلال .

  • aziz
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 01:15

    الأشخاص الذين يواكبون هذه المشاريع التي من أجلها أعطيت القروض من أين نأتي برواتبهم؟ إذا كان من تلك الفائدة سنكون نحن أصحاب المشاريع قد أعدنا القروض لاصحابها وأدينا رواتب الأشخاص الذين واكبوا مشاريعنا "والله أعلم"

  • khayri
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 01:21

    لقد أشعلتم غضب الله و رسوله عليكم و الآن تحملو إن ٱستطعتم

  • محمد محمد
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 02:36

    الربا ينعث باستعمالها الموسر حين يقرض المعسر و لل يلام المعسر ان قبل بها و هو كاره و مصيره مهدد او مصير عياله . أما الابناك فهي لم تكن موجودة في عهد نزول التشريع ، فكيف يحرمون شئ لم يعلم بوجوده مشرعون قبل 14 قرن خلا ؟ . ثم أن المتاجرة بالمال كالمتاجرة بسلع اخرى و وجب اخذ المرابحة عليها علما أن المهلة الطويلة لمن اقترض هي فضل آخر لفائدته و وجب اداء تعويض عنه و هذا جد عادي . و ذلك افضل من مكر الظلاميين الذين جاؤوا بالابناك التشاركية بمكر و بهتان ما انزل الله به من سلطان مستغلين تسمية الاسلامية فقط .

  • khayri
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 03:12

    أنا بريئ منكم و من أعمالكم أسأل الله أن ينجوني و المومنون من عذابه الأليم كما نجا نوحا و لوطا و هودا و صالحا و موسى من فرعون

  • أبو طوبى
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 03:16

    أود من كل عاقل أن يجيبني من غير فلسفة ولا تنطع ولا لف ولا دوران عن سؤال لطالما حيرني التفكير في مضمونه, ألا و هو:
    اذا كانت الربا أعظم خطرا و أخطر اثما سواء على المستوى الفردي أو الاجتماعي من الزنا, لماذا نجد في الشرع الحنيف حدا للزنا و لانجده للربا.

  • غير على سبة
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 06:12

    حلال ؤلا حرام,,كي شفتو البنوك غير كيفرقو فالقروض ؤالله ماعندك salaire دلفريع ؤتكون خدمة مجهدة ؤالضمانات لا خديتي درهم واحد ؤ حتى لهضرة مايهضروهاش معك.

  • عمر
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 08:16

    تحية للجميع،أرجو من الإخوان المعلقين إفادتي بتعريف:الربى قبل ظهور الإسلام وبعده ثم ألم يساير هذا المفهوم تطور الزمان؟لا إجتهاد مع وجود النص يقيد المنطقيين والباحثين المسلمين وغير المسلمين.رحم الله صاحبة البيت الشعري التالي:أعطني حريتي أطلق يدي إنني أعطيت ما استبقيت شيءا…

  • Khachoggi
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 08:50

    Je pense que les 2% d interet correspondent a la paye des fonctionnaires qui vont gérer ces comptes.d après mon propre expérience j ai voulu faire dart avec un grand groupe de barbus a MEKNES a hay al anwar ,on a aussi essayer de me convaincre que je devrait toucher moins de ce que j ai donner et pour cause ,laisser un certains pourcentage a la personne qui s occupe de ça .et finalement j ai laisser tomber

  • حسن
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 08:59

    وما دخل عبد الوهاب رفيقي في أقوال العلماء وفتاويهم فهم يقارعون الحجة بمثلها وهو إنما يهرف بما لا يعرف

  • salah
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 09:20

    لكل شيء ثمن ،عندما يتصدق الانسان ،يرجوا الاجر من الله والمقرض للمال يحتاج الى الاجر لان هذا المالالذي اقرضه يخرج من يده لا يستطيع التصرف فيه ،وما هو المانع ان ياخد ثمن هذا القرض ،لان عشرة الاف درهم اليوم ليست عشرة الاف بعد خمس سنوات .الناس يروجون مقولة اباح الله البيع وحرم الربا هذا ااكلام يحتاج الى تفكير عميق ، الا يعتبر من الربا سلوك التاجر الذي يشتري بالثمن الذي يريد ويبيع بالثمن الذي يريد هذا حلال وهذا حرام هذا راي وليس فقه .

  • أحمد
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 09:32

    السلام عليكم.
    أتمنى من المغاربة أن ينظروا إلى الحاضر والمستقبل بعين العقل والحداثة وما تتطلبه منا الحقبة الحضارية.
    أتمنى أن نكون انفسنا تكوينا علميا لنواجه متطلبات العصر.
    أتمنى أن أن نبتعد عن الفتاوى التى ليست ربانية وإنما هي من اجتهاد وابتداع البشر.

  • ahmed
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 10:48

    ستمر عليكم سنين خداعة ولا حولة ولا قوة الى بالله عضيم

  • مراكشي
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 11:26

    هل قروض الحكومة من المؤسسات المالية العالمية حلال ام حرام؟

  • محمد
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 14:25

    مضحك امر هؤلاء العلماء امثال الريسوني لو كانت هذه القروض هدفها اجتماعي كان على البنوك ان تدخل كشريك وتحدد لنفسها نسبة من الارباح ام انها تخاف من الافلاس انا متأكد ان هذا الامر لن يطبق حتى لو ارادت الدولة فعل ذلك لانه سيخرجها عن النظام اللبيرالي العالمي المتوحش ولربما سيدفع شعوبا اخرى لمطالبة بلدانها بتطبيقه على ارضهم وهذا قد يهدد مصالح لوبيات مثل عائلة روتشلويد العالم لا عجب ان تسمع ان ثلثي ثروة العالم بيد 10 اشخاص في ظل هذا النظام المستبد

  • معلق
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 14:49

    الربا حرام واخا تعياو تزوقو فيها.و السلام على من اتبع الهدى

  • علال بن علي
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 16:40

    ماذا تقولون في إقراض البنك الدولي للمغرب 56 مليار الدرهم.
    ماذا نقول في اقراض البنك الافريقي للتنمية لاقراض المغرب ملايير من الدولارات.
    ماذا نقول طرقنا أسواقنا وموانئنا ومؤسساتنا ومستشفياتنا التي بنيت بقروض ربوية.
    اين هي هذه القروض للشباب نريدها ومحتاجون لها.
    نحن نعيش اوضاعا مزرية.
    والدولة هي من سنت هذه القروض وجميع تعاملات الدولة هي ربوية .
    ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم من سن سنة حسنة فعليه أجرها واجر من عمل بها
    ومن سن سنة سيئة فعليه اثمها واثم من عمل بها.
    والدولة من سنت القروض الربوية وهي تاخذ الاثم ونحن ناخذ الأجر .
    انتهى الكلام

  • المهدي
    الثلاثاء 18 فبراير 2020 - 23:12

    سيدي الريسوني،أن الربا حرام بالكتاب والسنة والإجماع،وأنه لا اجتهاد مع وجود النص،وأن القاعدة الفقهية تقول،كل سلف جرى نفعا فهو حرام،حتى وإن كان أقل من 1في المائة،هل أصبحت مثل سكنفل الذي يحل كل شيء،

  • سلمان
    السبت 22 فبراير 2020 - 03:28

    ياشبابنا المسلم والله لن تنفعكم البنوك الربوية.

    انهم يقرضونكم ثم بعدها سيلتهمونكم.

    وسترون ما اقول لكم بعد وقت وجيز.

  • 15مليار درهم
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:21

    القرض الربوي حرام ولا إجتهاد مع النص.ولماذا لم تسلفهم البنوك بدون فائدة وقد حققت السنة الفارطة أرباح تقدر بحوالي 15 مليار درهم من تعاملها مع الشعب او الدولة تخلص على أبناء الوطن من ارباح الفوسفاط أو حول الصيد البحري…

  • حاميدو
    الإثنين 17 فبراير 2020 - 20:21

    دبا غير قولوا لينا نيشان….واش الذيب حلال ولا الذيب حرام…أما هاد مع أوضد هذا راه سميتو…الذيب تحت القفة.

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 3

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال