اضطر موظف شرطة يعمل بالأمن الجهوي بمدينة الراشيدية، مساء أمس الأربعاء، لإشهار سلاحه الوظيفي دون اللجوء إلى استعماله، وذلك خلال تدخل لتوقيف زوجين، يبلغان من العمر 19 و34 سنة، عرضا حياة عناصر الشرطة لتهديد خطير وجدي بواسطة الرشق بالحجارة.
وكانت مصالح الأمن قد توصلت بإشعار حول قيام ثلاثة أشخاص كانوا في حالة سكر متقدمة بإحداث الفوضى بالشارع العام بحي “ولد الحاج”، بشكل يهدد سكينة وسلامة المواطنين، الأمر الذي استدعى تدخل أقرب دورية تابعة لدائرة الشرطة من أجل توقيفهم، وفق ما جاء في بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني.
وأضاف البلاغ أن المشتبه فيهم عرضوا عناصر الأمن لمقاومة عنيفة باللجوء إلى الرشق بالحجارة، وهو ما تسبب في إلحاق خسائر مادية بزجاج وهيكل سيارة تابعة لشرطة النجدة، الأمر الذي اضطر مفتش الشرطة لإشهار سلاحه الوظيفي بشكل مكن من تحييد الخطر الناتج عن المشتبه فيهم وتوقيف اثنين منهم، وهما زوجان من ذوي السوابق القضائية العديدة.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما، وهما شخص وزوجته، تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع الظروف والملابسات المحيطة بهذه القضية، فيما مازالت الأبحاث والتحريات جارية من أجل توقيف المشتبه فيه الثالث المتورط في هذه الأفعال الإجرامية.
كم كانت هذه المناطق امنة ومطمئنة كل ماتحتاجه تجده الرجولة الصدق الامانة ونخوة الرجولة بالكلمة والامان والثقة والان حل بها الرهوط اللي تسالطو عليها فافسدوا البلاد والعباد قال الشاعر
هي الامور كما شهدتها دول من سره زمن سائته ازمان
كانت الرشيدية واحد الوقت الحشمة والعفة والناس الدرك كانو مرتاحين كلشي كايحتارموهوم ومكانوش المشاكل الكل عايش بالبساطة والراحة والهنا وكان الخير موجووووود أما الآن هاد الجيل آلله يحفظ وصافي ولينا نسمعوا لي عمرنا سمعناه
لا أعتقد أن هؤلاء الزوجين هم من أبناء الرشدية وتافيلالت الاقحاح.لانني عاشرت أولئك القوم وخبرتهم جيدا.ناس كرم وحشمة واخلاق وطيبوبة ومعدن أصيل. أكيد انهم مقيمين بهده المدينة وليسوا من ابناءها
سلام: كيفاش زوج اوزوجة سكرانين ارشقو رجال الامن اوسيارتهم بالحجر
حاش واش ايكون هد من الراشيدية
كانت البنت منين كتزوج كيگولها ابها قبل متمشي لدار رجلها .شوفي ابنتي عندكي جوج الخرجة الخرجة اللولة من دار اباك لدار رجلك.والخرجة التانية من دار رجلك لقبرك. .كيبغي ايوصها اتحفض على دارها اوتفاهم مع زوجها .اعمرها متفكر ترجع لدار ابها .هكد رباو اهل الراشيدية اولدهم اوبناتهم على الاحترام وحترام الغير الله ايرحمك ياقصر السوق
تسلطت عل الراشدية المادة فافسدت بعضا من ابناءها الله ارض باهلها للصواب.
على الاقل جنبو هذه المناطق المحترمة من المغرب هذه المادة الخبيثة الخمر الذي يباع في كل مكان ومن حقنا ان نتسائل من الذي جعل مثل ساكنة الراشدية وحولهم من حفظة القرآن الكريم إلى شباب يشرب الخمر ويتسكع في الشوارع أليس للحكومة وزر كبير في عاتق هوؤلاء الشباب