"كورونا" يدفع مصدري الخضر والفواكه إلى البحث عن بديل لفرنسا

"كورونا" يدفع مصدري الخضر والفواكه إلى البحث عن بديل لفرنسا
الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:20

وجد مصدّرو الخضر والفواكه المغاربة أنفسهم مضطرين إلى البحث عن أسواق بديلة للسوق الفرنسية، بعد أن أوقفت المتاجر الفرنسية الكبرى اقتناء المنتجات الفلاحية القادمة خارج فرنسا، مع الاكتفاء بالمنتجات المحلّية، في إطار التضامن مع الفلاح الفرنسي لاجتياز الأزمة التي تسبب فيها فيروس “كورونا” المستجد.

وكان وزير الفلاحة الفرنسي دعا إلى التحلي بما سماها “الوطنية الاقتصادية”، بعد إغلاق المطاعم لمنع انتشار فيروس “كورونا”، ولم تتبقّ أمام الفلاحين الفرنسيين غير المتاجر الكبرى لصرْف منتجاتهم الفلاحية في فرنسا.

وأيدت هذا الطرح الفدرالية الفرنسية للتجارة والتوزيع، التي أعطت الأسبقية للمنتجات الفلاحية الفرنسية على حساب المنتجات المستوردة. وحظي هذا التوجه باستجابة من أرباب المتاجر الفرنسية الكبرى، حيث قرروا الاكتفاء بشراء المنتجات الفرنسية بنسبة 95 في المائة، ابتداء من يوم السبت الماضي.

وعقب إغلاق المغرب حدوده البريّة، لجأ مصدّرو الخضر والفواكه المغاربة إلى النقل البحري، إذ تم إنشاء خط بحري بين ميناء أكادير وميناء “فوندر” بأقصى الجنوب الشرقي لفرنسا. لكن انكماش هامش تحرّك المنتجات المغربية في السوق الفرنسية حذا بالمصدّرين المغاربة إلى البحث عن أسواق أوروبية بديلة للسوق الفرنسية في الظرفية الراهنة.

وأوضح حفيظ زعنون، مستشار وخبير الابتكار الصناعي وهندسة الإنتاج واللوجستيك، أن المصدّرين المغاربة لا يمكنهم أن يفرضوا على أرباب المراكز التجارية الكبرى بفرنسا اقتناء منتجاتهم الفلاحية المصدَّرة، وأن الحل الوحيد أمامهم هو البحث عن أسواق بديلة، خاصة السوق البريطانية والسوق الروسية.

ويطرح ولوج هاتين السوقين إشكالات كثيرة أمام المصدّرين المغاربة، فالسوق الروسية تعاني من نقْص في التنظيم، ما يجعل المصدّرين المغاربة يتخوفون من توجيه صادراتهم إليها، بينما السوق البريطانية تتميز بصرامة شديدة في المعايير.

وأوضح زعنون، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن السوق الروسية فيها “ألاعيب”، مضيفا: “يمكن أن يقولوا (المستوردون الروس)، مثلا، إن شحنة الخضر والفواكه المصدَّرة ليست جيدة، أو فيها أمراض، رغم كونها سليمة، وذلك بهدف تخفيض سعر شرائها”.

وبالنسبة للسوق البريطانية، أوضح الخبير في الابتكار الصناعي وهندسة الإنتاج واللوجستيك أنّ مصدّري الخضر والفواكه المغاربة يجدون صعوبة في ولوجها، بسبب المعايير المشددة التي تفرضها، إضافة إلى وجود إشكال سياسي، يتمثل في أن الاتحاد الأوروبي قد لا يرضيه انفتاح المغرب على أسواق بريطانيا، بعد خروج هذه الأخيرة منه.

وتبقى السوق الروسية سوقا واعدة بالنسبة لمصدّري الخضر والفواكه المغاربة، لكن الولوج إليها يقتضي من المغرب أن يحصّن منتجاته الفلاحية باتفاقيات قانونية وشراكات تجارية مع روسيا، “حتى لا يتمّ اللجوء إلى استيراد المنتجات المغربية من طرف الروس في وقت الأزمة، وإغلاق الباب في وجهها عندما تمر”، يوضح زعنون.

من جهة ثانية، أشار المتحدث ذاته إلى أن الفلاحين المغاربة يعانون من مشكل تضريب القطاع، في حين أن نسبة كبيرة من الفلاحين، خاصة المتوسطون والصغار، لا يتوفرون على أدلة لإثبات المصاريف، نظرا لكونهم يعملون في القطاع غير المهيكل، حيث لا يتم التعامل بالفواتير، وأضاف: “الفلاحون يريدون دفع الضرائب، ولكن الضرائب المطبقة عليهم تكون أحيانا غير عادلة، إذ تُعرف أرباحهم، ولكنْ في المقابل يصرفون أموالا كثيرة لا يستطيعون إثباتها قصد تخفيض قيمة الضريبة، بسبب غياب الفوترة، فمثلا تقليم الأشجار يكلف خمسة عشر ألف درهم للهكتار، ولا يمكن إثبات مصاريف كهذه بسبب غياب الفواتير”.

‫تعليقات الزوار

54
  • hamza
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:29

    وجد مصدّرو الخضر والفواكه المغاربة أنفسهم مضطرين إلى البحث عن أسواق بديلة للسوق الفرنسية، بعد أن أوقفت المتاجر الفرنسية الكبرى اقتناء المنتجات الفلاحية القادمة خارج فرنسا، مع الاكتفاء بالمنتجات المحلّية، في إطار التضامن مع الفلاح الفرنسي لاجتياز الأزمة التي تسبب فيها فيروس "كورونا" المستجد

  • tarek
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:31

    هاد الشي تيبشر بالخير، الحمد لله مززبان يقوى الخيو و يوجد في البلاد، نغينا الخضر تولي غير بدرهم للكيلو، مرحبا و الله هاد الشي زوين، اللهم بارك

  • Abd simsim
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:33

    السوق الأمريكي (الشمالي و الجنوبي) واعد و فيه فرص هائلة للمصدر المغربي.

  • خبير اقتصادي
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:33

    خير مثال على ان المغربي يجب عليه ان يشتري المنتوج الوطني لدعم الاقتصاد الوطني و تشجيعه كما ان الشركات الوطنية هي من تبرعت للمغرب في مواجهة كورونا… اين هي الشركات التركية و المتاجر التركية … اردوغان غسل دماغكم بالبروباغندا الفارغة .. استيقظو قبل فوات الاوان و اعطو قيمة لبلدكم و منتوجات بلدكم رايت العديد من الاشخاص يشاركون خبر تخلي اردوغان ل راتبه 3 اشهر ( مفبرك ) لكنني استغرب من عدم نشر دعم مغاربة بالملايير لصندوق كورونا هنا يتضح جليا مدى تغلغل البروباغندا الاردوغانية و غسل ادمغة المغاربة … استيقظو يا مغاربة من اجل بناء وطننا القومي قوي وصامد ضد الهزات .. وديما الموغريب

  • ben Abdeslam
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:37

    Fikra
    Pour les exportateurs marocains ne pensent pas au marché canadien où les produits marocains de qualité sont appréciés et se vendent bien.
    Je pense qu'il y a une part de marché pour les produits marocains. Les Algériens et les Tunisiens l'ont bien compris.
    Je pense également que les produits bio marocains peuvent parfaitement faire une place sur les tablettes des supermarchés.
    Il faut juste oser, c'est ça entreprendre.

  • مراكشي اصيل
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:39

    ماقدوا فيل زادوه فيلة قالك الناس مدتمقدات تشري البطاطا ب6 الدراهم والطماطيم 8دراهم وهما بغاو يبعوها ب 20سانس اي ما يعادل 1.5 او اقل البراني باش يتعاونوا معا الشعب والطبقة الكادحة .وبغيتوا الله يعطيكوم الشتاء شي نهار عادي يعطيها لكم بالغيس لانكم لاتخافون الله.

  • Mustapha
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:44

    سكان مغرب أولا رمضان على ابواب انشاء الله هذا وقت التضحية الصدقة في المقربين

  • القنيطري
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:44

    عندما الإعلام المغربي طرح السؤال على وزير الفلاحة " لماذا تشجعون الفلاحين على زراعة أشجار الفواكه في عوض الحبوب للكتفاء الذاتي ؟؟؟" أجاب سعادة الوزير أشجعهم لكي ينتجوا الفواكه ومصدر تلك الفواكه بالعملة الصهبة ونشتري الحبوب طرحت سؤال عبر جريدتكم " يا سعادة الوزير لو حصلت أزمة إقتصادية أو نهيار البورسات العالمية وإشتعلت الأثمنة في الحبوب ماذا سنأكل فواكه التفاح والإنجاز والموز ؟؟؟؟؟؟" اليوم العالم لا يحتاج للفواكه وأثمنة الحبوب تزداد يوم بعد اليوم !!!!! أينه الوزير ؟؟؟ مواطن عادي رؤيته تتفوق عن الوزير !!! هل المواطن ذكي أم الوزير *****؟؟؟؟ والله الجواب الثاني صحيح

  • Nabil
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:46

    ما اثار استغرابي هي هده الفقرة "إضافة إلى وجود إشكال سياسي، يتمثل في أن الاتحاد الأوروبي قد لا يرضيه انفتاح المغرب على أسواق بريطانيا، بعد خروج هذه الأخيرة منه." هل المغرب يوجد ضمن الاتحاد الاوروبي؟ و هل روسيا كدلك؟ ما معنى هدا الكلام، هل الاتحاد الاوروبي يتحكم في اقتصادنا و سياستنا؟ لمادا سمحنا للآخرين ان يتدخلوا بنا، هل ليست لدينا سيادة؟

  • Sabrina
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:47

    الله ايدير شي تأويل اديال الخير .افرانسا اعطيها صيمانة اوغادي تتجي اطلب باش انصدرو ليها السلعة واش لخيورات اللي فالمغرب كاينا عندهم والله واخطاهم المغرب حتا ايموتو بالجوع قاليك المحللي الانتاج المحللي عندهم ماطيشة اتقام اعليهم ب ستة اورو فبلاصتها بشحال غادي ياكلها المواطن الفرنسي.هدا واقيلا غير شي قالب اخور دفرانسا.

  • الله ياكن في عوننا
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:50

    السلام عليكم خوتي كاينة بشارة ديال الخير شفت هادي واحد الساعة تصريح من واحد اخصاإي فلسطيني كايقول فيه عندي الدوا ومستعد نشفي المرضى المغاربة او قصد فيه المغرب حيت اصلا الدوا موجود في المغرب او مبغاش ايقول المقادير ؟؟؟؟ العلم لله المهم هادشي مكايعنيش نخرجوا من ضيورنا نبقاو في الحجر الصحي اوربي كبير (ان من بعد العسر يسر)ياربي تفاجيها علينا يالله او عاش الملك والشعب

  • نبيل
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:52

    وكان وزير الفلاحة الفرنسي دعا إلى التحلي بما سماها "الوطنية الاقتصادية"، بعد إغلاق المطاعم لمنع انتشار فيروس "كورونا"، ولم تتبقّ أمام الفلاحين الفرنسيين غير المتاجر الكبرى لصرْف منتجاتهم الفلاحية في فرنسا.نحن ايضا ملزمون بتشجيع المنتجات الوطنية . الدول تفخر بما تصنع .فهده فرصة للمغاربة لتشجيع منتجات بلادهم وكفانا من ضخ ملايير في جيب الأوروبيين.

  • Good news
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:53

    وأخيرا المغرب يحقق الاكتفاء الذاتي بإبقاء منتجاته داخل البلد والأثمان تكون في متناول الجميع

  • MAROCAINE
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:53

    يامغاربة يجب تصنيع المواد الغذائية والاعتماد على النفس ان العالم مقبل على مجاعة لامثيل لها على الاقل يلقى المواطن ما ياكل اذا احترم المعمل قوانين صحية يمكن ان يشغل عمال بافواج قليلة العدد وملابس وقائية يمكن التغلب على المشكل.

  • مفتاح
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 02:57

    في وقت الأزمة . على المنتج المغربي والمصادر المغربي أن يراعي مصلحة الوطن . ومصلحة الوطن الان تقتضي . تزويد السوق الداخلية اولا . وتحقيق الاكتفاء الذاتي . فلا يعقل ان يصبح ثمن المواد الفلاحية غاليا في هذه الأزمة . في وقت يصدر فيها البعض هذه المواد من اجل الربح الخاص . المغاربة اولى بهذه المنتوجات خاصة وان ثمن الكيلو يقارب 10 دراهم في الفواكه والخضر. مع العلم ان المغرب بلد فلاحي . غير أن جشع شركات التصدير والمضاربات. يجعل المواطن يئن تحت وطأة الغلاء. جميع الدول الان . عادت الى اقتصادها الداخلي . والاهتمام بالانتاج الداخلي . ولن ارحمك اي دولة . انظروا الى ايطاليا ماذا فعل بها الاتحاد الاوربي . وقد تركها في محتواها . وصربيا كذلك . الكل الان منشغل في الداخل ونحن المغاربة نبحث عن اسواق خارجية . وسوقنا لايزال بحاجة إلى كل شيء . يجب تخزين المواد والخضر . والاستعداد لكل الاحتمالات . فلن تنفعنا لا فرنسا ولا امريكا . ولن تنفعنا الا سواعدنا . وقت المحن . وكفى جشعا . وتهريب السلع المغربية باسم التصدير.

  • مواطن
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 03:08

    الاسواق الداخلية اولى بخيراتنا… الا متى يتم تهريب لقمة عيشنا و اموالنا و عقولنا ..

  • ع.ع.
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 03:16

    الفرنسيون يموتون جوعا رغم المظاهر و البخ و الفحفحة ديال القرن الماضي… اليوم لا يستطيع المرء في فرنسا شراء كليو خيزو او لفت او بطاطا او بصلة او مطيشة الخ لانهم لا يشترون الا حبة حبة و الحبة او مثلا مطيشة واحدة تساوي راتب موظف بالمغرب و اية حاجة تساوي يوروات غالية جدا مثل حلاقة او كوميرة و كأنهم يبيعون ثقنيات عالية في حين ان الامر عادي و متوفر في كل البلدان…و هذا نتيجة لسياسات جهنمية غير اقتصادية غير واقعية مما جعل الفقير هناك يموت او يتضور جوعا…في اي شيئ يحسبون حسابات اخرى مما يجعل المنتجات لا تعكس قيمة انتاجها الحقيقية…هذا تناقض كبير اذ فرنسا بلد فلاحي لكنه ليس كذلك اصلا اي لا ينعكس على معيشة عامة الناس لانهم يريدون حعل الفلاحة صناعة و يحسبون عليها تكاليف اجتماعية اخرى…على المغرب الا يبقى لصيقا لدولة في ازمة شاملة و الاعتماد على النفس..و الا نقلد او نصل الى مأزقهم…لهذا انقرض الشغل عندهم و النسيج الصناعي اختفى ايضا منها و صارت دولة خدمات و سياحة و متاحف و مقاهي و مضاربات عقارية مالية الخ

  • ابتسام
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 03:37

    قومو بعرض منتجاتكم في الاسواق المغربيه لتساعدو على الحد من ارتفاع الاسعار في ضل الظروف الحاليه

  • هند
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 03:37

    كما يقول المثل العربي جحا اولى بلحم ثوره، كيما فرنسا تشجع الفلاح المحلي، حتى حنا كمواطنين بغينا تمتعوا بخيراتنا المحلية باثمنة مناسبة للجميع، على الأقل إلى ماركبناش فالسيارات الفاخرة وماسكناش فقصور، نشبعو غير غكرشنا،

  • Le mot dit
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 04:12

    Pourquoi ne pas réagir pareil pour encourager les marocains à acheter les produits locaux. Si c'est pas les produits alimentaires, y a d"autres secteurs qui méritent cet encouragement.

  • Yousseftanjawi
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 05:20

    المتاجر الكبرى في بلجيكا تجد صعوبة في استراد الفواكه والخضرواتفي هذه الأيام وانتم تقولون تجدون صعوبة في التصدير معرافناش فين المشكل بالضبط أوروبا ليس فيها فرنسا فقط

  • بوفا
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 05:41

    اطلبوا من الله عز وجل باش يبعد عنا هدا الوباء وتعود المياه الى مجاريها راه الى اشترينا الاخضر بدرهم السنة المقبلة سنشتريها بعشر دراهيم لان انتاجها يتطلب مصاريف العمال والادوية وصواءر اخرى المشكلة ليست في التصدير بل نريد نريد شرفاء لقيادة بلدنا العزيز

  • tarik
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 06:01

    Ne vous en faite pas en europe ils n'ont ni fruit ni légumes ces dernière années leur production est très faible et de moindre qualité c'est du a quoi Allah a3lam ils seront obligé d'emporter de chez nous peut être moins en ces temps de confinement mais dès que tout devient a la normale sa repartir la consommation qu'ils ne peuvent pas assumer a la population

  • Aziz
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 06:28

    Nous aussi les marocaines sur le sol français on achète que du produit français on ne veux pad vous produits.va le jetter dans la mère. Vous en faites de l être humain et la vous parler des tomates. Vous avez des camions pour envoyer les produits et pas des camions pour nous frères et nous parents qui meurent ici.

  • محمد فرنسا
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 06:34

    صربيا لاتنتمي لدول الإتحاد الأوروبي

  • إبراهيم
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 06:39

    أنا مغربي مقيم في قطر في اونة الخيرة ثم ملاحظة بعض منتجات الفلاحية المغربية بأسواق القطرية من فراولة و طماطم و الرتقال بأنواعه وهذا سوق إستهلاكي بكميات كبيرة لهذا وجب تركيز عليه

  • IFRI
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 06:51

    الفلاح المغربي (أو التاجر المستتمر) يبيع فرشة مائه بأثمنة زهيدة باش إشري tiguane و Opel 4/4 بأثمنة خيالية.
    الغيرة الوطنية في العقود الاخيرة منهارة لدى هؤلاه الصقور.

  • مغترب
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 06:55

    الى صاحب التعليق 9: لماذا الاتحاد الاوروبي؟اعلم اننا نادانا تابعين لفرنسا التي توجد بالاتحاد الاوروبي ومشكل الصحراء عاءق كبير في وجه المغرب وموقف الاتحاد إيجابي تجاه المغرب الذي بجد نفسه بين المطرقة والسندان كلما وقع في يد هذا الأخير

  • Kamal
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 06:57

    Les produits marocains sont achetés beaucoup par les marocains d’Europe,en sachant qu’ils sont nombreux plus leurs pouvoir d’achat, par contre avec les mauvaises décisions de l’etat marocains,plus les insultes que nous voyons sur les réseaux sociaux contre Aljaliya. Nous changeons notre position

  • كريم
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 07:26

    الحل الوحيد هي تصدير هذه المنتجات الى الدول جنوب الصحراء مثل السينغال وجنوب افريقيا والكوت ديفوار وافريقيا الوسطى وغامبيا وجزر القمر وربما حتى جيبوتي وهي الدول الصديقة للمغرب ،، وان تعذر ذلك فان اللجوء الى الصناعة الغذائية هو الحل ،،المربى ،،

  • هناك البديل
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 07:45

    يجب أن يتوجهو للأسواق الألمانية كبديل و لكي لا يتركو سلعهم تبور و تتلف

  • Naj
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 08:05

    اوا صدرو لتركيا لي كتموتو فيها .اسيدي حنا غنشريو دياب قرآنيًا أو ديال سبانيا ياك بان حقدكم على الجالية أو اوروبا .المنتجات ديال لمغرب لتباع غي عند لمغاربة أما لكور ماكيدو غي ماطشة

  • Khalil
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 08:21

    يجب علينا ان نتحرر من فرنسا ونحصل على سيادتنا ونأخذ بزمام الأمور بأنفسنا هذه الجائحة قد عرت على أخطائنا وعيوبنا والتعويل على فرنسا واللغة الفرنسية الان حان الوقت كي نصنع مانحتاجه بانفسنا أي اتخاد المسار التي اتخذته تركيا،وكل من يقف ضد هذا الاقتراح فانه خائن وينوب على الاستعمار الذي خلفنا وجعلنا نحارب كل مغربي جاء باقتراحات تعود بالنفع على البلاد والأمثلة كثيرة لاداعي لذكرها لأني اخجل من نفسي .

  • أعمر
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 09:15

    العملة الصعبة لا يستفيد منها غالبية الشعب .مثلا كم حمولة فواكه و خضر يصدرها المغرب أطنان ثم أطنان من أجل عملة صعبة نشتري بها من الخارج سيارة واحدة من نوع مارسديس أو قارورة عطر غالية الثمن أزد عليها أشياء كثيرة من الكمليات الترفيهية ويذهب جهد الفلاح و المصدر هباء

  • الخلفي
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 09:33

    المستفيد من هاذ الاجراء هو الفلاح الفرنسي والمستهلك المغربي. المتضررين هما المصدرين المغاربة والمستهلك الفرنسي.

  • مراد
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 09:41

    كسياسة للحد من تسرب العملة خارج البلاد يعتمد دول العالم على تشجيع استهلاك الإنتاج الداخلي والنقص من مستوى الصادرات وإرجاع اللاجئين لبلدانهم … في ضل اختلال المنظومة الشاملة لاقتصاد البلدان (لا أحد يعلم ما قد يؤول إليه الوضع بالبلاد في غياب لقاح فعال لفايروس كوفيد-19)

  • Said
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 10:16

    اللي بغا الخضر بدرهم يعري على كتافو مسكين الفلاح كيتمحن وكيتعدب واش فيها شي عيب الى حسن من الوضعية الاجتماعية ديالو مسكين سبحان الله شعب كيف داير ميكاب تعطيو فيه مليون ويتمسح الفلاح مسكين بغيتوه يبقا فبلاصتو لا حول ولا قوة الا بالله على شعب كداير

  • مغربي
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 11:34

    ها الطنز والاستغلال.
    وجد مصدّرو الخضر والفواكه المغاربة أنفسهم مضطرين إلى البحث عن أسواق بديلة للسوق الفرنسية، بعد أن أوقفت المتاجر الفرنسية الكبرى اقتناء المنتجات الفلاحية القادمة خارج فرنسا.
    ها المعقول
    وأيدت هذا الطرح الفدرالية الفرنسية للتجارة والتوزيع، التي أعطت الأسبقية للمنتجات الفلاحية الفرنسية على حساب المنتجات المستوردة. وحظي هذا التوجه باستجابة من أرباب المتاجر الفرنسية الكبرى، حيث قرروا الاكتفاء بشراء المنتجات الفرنسية بنسبة 95 في المائة.

    لمادا لم تدخل منتجاتنا الى سوقنا ولو مرة ناكل الجودة وبتمن منخفض لمادا الدول الاخرى تفكر في مواطنيها ونحن في ارباحنا فقط لا يهمنا شعبنا او فقط الاستغلال العمل بالاجر الضعيف

  • وطني غيور
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 11:58

    ايوا علاش كتجيبو المنتجات ديالهم اذن؟

  • Ihsan
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 12:30

    Aucune vision à ce ministre de l’agriculture. L seule qui l’intéresse est de s’enrichir. Au lieu de recentrer la production pour faire premièrement de l’autosuffisance et de la satisfaction du marché intérieur. Ce ministre pense qu’à augmenter soit disant sa richesse en plantant des produits qui se consomment en Europe. Croyez moi ces produits sont bradés par le Maroc et ceci je le constate aisément dans les marchés…

  • يتبع
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 12:43

    المصدرين المغاربة لا يهم الاقتصاد الوطني ولا المواطنين، بدل أن يوجهوا منتجاتهم إلى السوق الداخلية هاهم يبحثون عن أسواق خارجية رغم أن جل الدول لا يهمها إلا مواطنيها لكن جشع وطمع المصدرين المغاربة إزداد خشونة لماذا لا يضحون ويوجهون منتجاتهم للسوق الوطنية بالتأكيد أنهم سيربحون لا محالة قبل فساد منتجاتهم ويطلبون ربما الدعم هم كذلك من صندوق كارثة كرونا ولا خليوها تخناز حنا مولفين بلا دسير معدناش مشكل

  • ibrahim-bis
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 12:47

    ليت المنتوج المغربي والأسماك المغربية تبقى في المغرب أنا متأكد أن الدولة ستربح أكثر لأنها ستوفر مصاريف التصدير والشحن والرسوم و..و…

  • KarimDahba
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 13:46

    السلام عليكم،

    في المقابل، هل يستطيع المغرب الاسغناء على السلع القادمة من فرنسا او الاتحاد الاوربي او او او… مثل الادوية، الالات الصناعية و السيارات، المنتجات التكنولوجية ….. بطبيعة الحال لا،
    يجب علينا الاهتمام بالصناعات التكنولوجية و البحث العلمي و انشاء مصانع وطنية لتغطية حاجياتنا من السلع التي نستوردها من الاتحاد الاوربي و الصين و غيرها.
    اتمنا ان تكون ازمة كورونا محفزا لنا من اجل مراجعة سياستنا الاقتصادية و التجارية و الصناعية، خصوصا ان الميزان التجاري دائما لصالح الدول الكبرى.

  • Omar
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 14:52

    لهاذا يجب على الدولة إعادة النظر في الاكتفاء الذاتي في القمح والحبوب لأن أمريكا هي من ترسل لك الدقيق وهو من الأولويات

  • نبيل
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 15:13

    فكروا في ايجاد سوق بديلة عن فرنسا و لم يفكروا في السوق الداخلية لرفع الضرر و تخفيض الاثمنة عن المستهلك المغربي الذي يعاني الأمرين هذا بسبب شجع بعض الجهات "ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتيكم خيرا"

  • شمس اكتوبر
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 15:41

    في زمن كورونا تصدير موصل اوكسجين للانعاش respirateur يساوي شاحنات من الخضر والفواكه او يفوقها .
    من جهة السلطات الانجليزية تفرض شروط وصرامة في المعايير.ونحن المغاربة يبقى لنا من الخضر والفواكه ما هو مرفوض من جهات و ما هو متخم بالمبيدات والمواد الكيماوية في وقت كثر الحديث عن المناعة

  • حمزة
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 15:52

    يجب التفكير في الحلول و ليس في المشاكل فقط :
    السوق الروسية فيها "ألاعيب"، مضيفا: "يمكن أن يقولوا (المستوردون الروس)، مثلا، إن شحنة الخضر والفواكه المصدَّرة ليست جيدة، أو فيها أمراض، رغم كونها سليمة، وذلك بهدف تخفيض سعر شرائها".

    تصدير المنتجات التي تتوفر فيها الجودة معززة
    " بشهادة مراقبة الجودة" .
    وضع "وكيل الجودة في روسيا" للتحقق من شكاية المستورد الروسي.

    "بالنسبة للسوق البريطانية، يجد مصدّري الخضر والفواكه المغاربة يجدون صعوبة في ولوجها، بسبب المعايير المشددة التي تفرضها".

    انتقاء المنتجات التي تتوفر فيها هذه المعايير المشددة.

    "وجود إشكال سياسي، يتمثل في أن الاتحاد الأوروبي " قد لا يرضيه " انفتاح المغرب على أسواق بريطانيا، بعد خروج هذه الأخيرة منه".

    هذا الإشكال وهمي لا أساس له ، هذه تجارة و ليست سياسة ، الخروج البريطاني ليست قضية المغرب. اوروبا لديها اشكال أكبر مع روسيا من بريطانيا.
    اسواق شرق أوروبا و البلدان الاسكندنافية و البلدان الأفريقية فيها فرص التصدير.

  • كورونا
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 16:14

    ملي هاد الخير كامل موجود علاش غادي يسيفطوه حنا فحالة ازمة كيفم فرنسا تنفتح على الفلاح الفرنسي تا هاد المصدرين ينفاتحو معانا شوية بدلا من هاد الغلاء لي كيهدد المواطن البسيط

  • فلاح مقهورر
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 17:56

    كفلاح تتمين المنتوج و ادخال العملة الصعبة وفرض ضرائب و تشغيل العمال و الالتزام بقوانيين الساري بها العمل و كترة المصاريف و غلاء المنتوجات و الاسمدة الفلاحية و فرض شروط و دفاتر تحملات مجحفة بالنسبة للفلاح الصغير و المتوسط المستتمر و غياب دعم و تعويضات و تحفيزات .كنبيعوا بالخساره و التعاونيات وشركات التصدير كتخلصك بلي بغات و السوق الداخلي السماسرة و التجار يستفيدون اكتر من الفلاح انا مع مصلحة المواطن و لكن ليس على ظهر الفلاح آخر المستفيديين هو الفلاح و هو اولهم المتظرر وفي هاد الظرفية لم أخفظ عدد العمال بالرغم من ان الدولة تشجع ذلك ولا تبالي بالعامل المقهور ولي كيخدم ب 60. 70 درهم فاليوم بلا تعويضات وفي الاخير المواطن كيقوليك الخظرة و الفواكه ب 1 درهم للكيلو .نهار غتكون خدام فالقطاع الفلاحي غتعرف الاكراهات ومعانات الفلاحين في صمت .الكل كيضرب على مصلاحتوا

  • احمد
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 19:04

    اي شيء يجعل المغرب يتخلص من تبعية لفرنسا فهو خير على المدى الطويل يجب تنويع اقتصاد و رمي شركات الفرنسية خارج المغرب أولها ليديك… انا مع حماية الفلاح المغربي أظن من واجب أن تقطع الطريق على سماسرة و مضاربين هناك طرق كثيرة لفعل ذلك . كما يجب عليها تفكير في اكتفاء ذاتي غذائي صناعي …

  • Mohammed
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 19:56

    العلاقة الاقتصادية المغربية الفرنسية ضايع فيها المغرب بناء وهادي منذ عهد الاستعمار…التاريخ يقول ان المستعمر الفرنسي أسلوب في مجاعة بالمغرب سنة 1945 ما تزامن مع الجفاف و انتشار الأمراض واضافة إلى تصدير المغاربة لمحاربة أعداء فرنسا في indo chine…و زيد و زيد….المغرب المغاربة صراحة يحبون جلاديهم و يستفيدون من دروس الآباء و الأجداد….اروبا استعمارية لا مصالح متبادلة بل معاملات خاسرة ….الفاهم يفهم

  • أحسن سوق هي السوق المغربية
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 21:01

    السلام عليكم

    المغاربة محتاجون لمنتوجاتهم المغربية و إن كان هناك أرسلوا إلى البلدان المسلمة الفقيرة عسى الله أن يرحمكم

  • Hicham
    الأربعاء 1 أبريل 2020 - 21:52

    هنا في فرنسا أردت شراء الطماطم وجدتها ب 8 اورو

  • هواري
    الخميس 2 أبريل 2020 - 19:26

    الغلط ديال الفلاحة هوارة و تارودانت هادي 5 سنوات باش رفضت روسيا الليمون ليموندرين،
    غير حسوا بالطلب على الأطنان ديال ليمون الفلاحة كيدخلوه لفران وهو خضر وحامض باش اتحمر ضغيا من تما رفضوا السلعة ،

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52

“أش كاين” تغني للأولمبيين

صوت وصورة
الماء يخرج محتجين في أزيلال
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:30

الماء يخرج محتجين في أزيلال