أنهى شاب حياته في ظروف غامضة بعدما وجد جثة معلقة غير بعيد عن منزل أسرته بدوار الحوط بالجماعة الترابية إغيل نمكون، إقليم تنغير.
وحسب مصدر هسبريس فإن الضحية، وهو شاب يبلغ من العمر 27 سنة، وضع حدا لحياته لأسباب مجهولة، مازالت التحقيقات جارية من أجل تحديدها.
وانتقلت السلطات المحلية بإغيل نمكون وعناصر الدرك الملكي بقلعة مكونة إلى مسرح الواقعة، حيث باشرت معايناتها الأولية، قبل أن يتقرر توجيه جثة الهالك صوب مستودع الأموات، قصد إخضاعها للمعاينة الطبية أو التشريح لفائدة البحث القضائي المفتوح لكشف ظروف الانتحار تبعا لتعليمات النيابة العامة المختصة.
ولينا كان نشوفو بزاف ديال ناس كاي نتحرو في الاونة الاخيرة الله استر يارب
إنا لله وإنا إليه راجعون ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اغفر لنا وله وتعازينا الحارة إلى ذويه نداء إلى بعض الأسر وخاصة في هذا الظرف الذي نمر به جميعاً من حجر صحي والمكوث في المنزل إلخ ماكاين لاش يبقاو الوالدين ينغصو الحياة على اولادهم مثلا يبقاو عليهم ماقريت بحال ݣرانك ماخدمت ݣرانك راهم مزوجين دايرين فاعلين إلخ هذا راه غلط راه ماشي كلشي غادي يقرا وكلشي غادي يكون موظف الله سبحانه راه مفرق الأرزاق هاد الكلام كله جارح وتايقتل بنادم وبالأخص إلا زادها قلة الشي وفي الأيام الماضية على الأقل كانوا كايخرجو كايتفرجو في الكرة وكايتلفو مع اصحابهم الإنسان يحمد الله كيف ما كانت الظروف والسلام.
بدايتا اللهم اغفر له وارحمه وارزق ذويه الصبر
العالم كله يحارب كورونا القاتل وبعض الأشخاص عندهم الروح لاتساوي اي شيئ
راني مزاوك .. غير فهموني واشنو راه واقع في تنغيير… ربما راني غالط.. ولكن جل المقالات اللي انا قريتهم في حلات الانتحار جلها والله أعلم في تنغيير…
ولاتقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما،الإجتهاد على تقوية الإيمان بالأعمال الصالحة حتى يتحصل على صفة التقوى هو المعروف والخير الذي يفعله المرء لنفسه،فاليرحمنا الله.
تملكوا ذواتكم يا شباب من فضلكم، حاربوا الشيطان فإنه لكم بالمرصاد، تزودوا بالايمان والسلام، فالدنيا اختبار وامتحان والأخيرة خير وأبقى، فالإنتحار قتل للإنسانية وضرر لها، اعملوا عقولكم ولا تستسلموا وانخرطوا في الحياة على نحو ايجابي متبصر.
قال تعالى وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ (124) سبحان الله لما تركنا كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم أصبحنا نقتل بعضنا البعض ومقتل أنفسنا …السعيد من وعض بغيره والشقي من وعض بنفسه ..في الحقيقة قديما كنا نسمع الإنتحار في أمريكا و أوروبا والآن أصبح في بيوتنا لا حول ولا قوة الا بالله
الانتحار عنوان كبير لوضعية مزرية غير طبيعية. المنتحر لا يقدم على الانتحار بلا سبب.بل توجد دوافع قسرية تجعل المنتحر يفضل وضع حد لحياته على أن يستمر في الحياة لدقيقة واحدة. ولهذا، لا بد من البحث عن أسباب الانتحار التي صارت معروفة اليوم عند المتخصص وغير المتخصص، وتبني خطط استعجالية حقيقية تهم بالأساس الجوانب النفسية والاجتماعية والقيمية لوقف هذا النزيف المؤلم لأرواح فلذات أكبادنا. رحم الله هؤلاء الضحايا وتجاوز الله عنهم برحمته وأسكنهم فسيح جنانه.