أولاد ملود: كورونا يمهد لنظام "اللا قطبية" .. والمغرب وفيّ لإفريقيا‬

أولاد ملود: كورونا يمهد لنظام "اللا قطبية" .. والمغرب وفيّ لإفريقيا‬
الخميس 16 أبريل 2020 - 05:00

سرّعت الأزمة الوبائية من وتيرة الأحداث السياسية المُتصاعدة في العالم، فبعدما وَقعت الفواعل الدولية ضحية لانتشار فيروس “كوفيد-19″، ولم تنجع التقديرات السياسية الأحادية في احتواء “كورونا”، تبنّت العديد من البلدان المتجاورة خططًا مشتركة قصد الحد من تأثير الجائحة الوبائية.

تبعا لذلك، اتفقت رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) على تدعيم التعاون المشترك لمواجهة فيروس “كورونا” المستجد، بينما نادى الاتحاد الأوروبي بنهج مشترك ذي صلة بمرحلة ما بعد الطوارئ، في حين تعهدت الصين واليابان وكوريا الجنوبية بالتعاون فيما بينها لمحاصرة الأزمة الراهنة.

وفي ظلّ التهديد الجدّي الذي يطرحه الوباء على الصعيد الإفريقي، بفعل ضعف البنيات الصحية في “القارة السمراء”، أصبح لزاماً على بلدان القارة توحيد الجهود بشأن محاربة الفيروس المستجد، وتعزيز التعاون الاقتصادي في المرحلة المقبلة، ما مرد ذلك إلى المخاطر الاقتصادية المطروحة في السنوات المقبلة.

وبخصوص ميزان القوى في النظام الدولي وطبيعة المنظومة العالمية المقبلة من جهة، وماهية الإصلاحات السياسية والاقتصادية اللازمة في القارة الإفريقية من جهة أخرى، حاورت جريدة هسبريس الإلكترونية عبد الواحد أولاد ملود، الباحث في الشؤون الدولية والإفريقية، قصد تحليل تلك الإشكاليات المعقدة المرتبطة بالتغيّر السريع للظواهر السياسية المترتبة عن “كورونا”.

إليكم تفاصيل الحوار كاملاً:

لنبدأ من ملامح النظام الدولي الجديد الذي نشأ على أعقاب انهيار الاتحاد السوفياتي، حيث اتّسمت العلاقات الدولية بأنها لعبة صفرية، محصّلتها هي ربح طرف على حساب طرف آخر؛ لكن العولمة جعلت فواعل المنظومة الدولية مترابطة فيما بينها بشكل متزايد. هل ما زالت اللعبة الصفرية السياسية التي تهمين فيها أمريكا على العالم قائمة راهناً؟

تدخل نظرية اللعبة الصفرية ضمن نظريات العلاقات الدولية، حيث تعرف بأنها “منهج يقوم بدراسة وصياغة القرار ضمن العلاقات الدولية في المواقف الذي يغلب عليها طابع الصراع أو التعاون، وتنقسم النظرية على أساس النتائج النهائية إلى نموذجين؛ اللعبة الصفرية التي مفادها أن المكاسب التي يحققها الطرف “أ” تمثل الخسائر التي يتكبدها الطرف “ب”، أي الربح المطلق أو شبه المطلق للطرف “أ” والخسارة المطلقة أو شبه مطلقة للطرف “ب”.

أما النموذج الثاني لنظرية اللعبة، فهو اللعبة غير الصفرية حيث تكون الخيارات المطروحة أمام الطرفين “أ” و “ب” هي ألا يكبد أحدهما الآخر خسائر مطلقة، وألا يتوقع أحد الأطراف أقصى درجات الخسائر. فإذا كانت طبيعة العلاقات الدولية -وما زالت- تطبعها تناقضات تمزج بين المصلحة والتعاون، إذ تميل كفة المصلحة في أغلب الأحيان إلى تدبير الشأن الدولي، فصيرورة النظام الدولي في مراحل الحربين العالميتين الأولى والثانية، وكذا أثناء الحرب الباردة، ليست كتلك التي تحكم مراحل ما بعد الثنائية القطبية، حيث ظهرت قضايا أكثر تعقيدا وأهمية أرخت بثقلها على النظام الدولي.

تتغير سيناريوهات العلاقات الدولية بتغير تأثير قضايا ذات بعد اقتصادي وسياسي لا تقل أهميتها عن تلك المرتبطة بالمجال الأمني والصحي والبيئي وغيرها، فإذا كانت كفة الهيمنة في بداية القرن قد مالت إلى الولايات المتحدة بسبب توظيف عامل الإرهاب الذي غزا العالم، وظهرت القوة الأمريكية بانفرادية لتصول وتجول في كل أرجاء العالم للدفاع عن السلم والأمن الدوليين باسم محاربة الإرهاب، فإن ملامح قوى دولية أخرى بدأت تنحو منحى الهيمنة الأمريكية، لكن بطرق مغايرة أكثر نجاعة وتأثيرا في منظومة العلاقات الدولية، على غرار الصين وقوى أخرى التي ركزت أكثر على المنظور الاقتصادي لغزو العالم.

أظهرت الأزمة الوبائية أن العالم مُقبل على تحولات جديدة ذات صلة بإدارة النظام الدولي المقبل الذي لم تتضح بعد ملامحه، حيث برزت قوى دولية صاعدة في العقد الأخير، وتزايد تأثيرها في ظل الأزمة الراهنة بعدما استطاعت احتواء الفيروس، بينما عجزت الولايات المتحدة عن السيطرة عليه. هل ستُحدد “اللاقطبية” العلاقات الدولية في المرحلة المقبلة مثلما تطرق إلى ذلك ريتشارد هاس، الدبلوماسي الأمريكي، سنة 2008؟

لقد فتك وباء “كورونا” بدول تتغنى بنمو اقتصادها ومنظومتها التنموية، وتُنصب نفسها مدافعة عن السلم والأمن الدوليين؛ فبعد أن كانت الولايات المتحدة تقود العالم وتقدم المساعدات للدول المتضررة، فإنه اليوم أصبح من البديهي قبل المسلم به أن أمريكا تتقاطر عليها المساعدات من الصين وروسيا، وهي رسالة واضحة أن طبيعة العلاقات الدولية أضحت تفهم أنه ليس هناك فاعل دولي قوي ومهيمن، وبات يستدعي الأمر الاستفادة من هذه الخلخلة التي أنتجها وباء “كورونا”، ليس فقط على مستوى المجتمعات المحلية، وإنما حتى على صعيد التعاون الدولي.

وأرى أن المنظومة الدولية ما بعد هذه الأزمة ستتم إعادة صياغتها، ليس فقط فيما يرتبط بتحول مسار القوى الدولية وإمكانية الحديث عن إعادة إنتاج قوة دولية جديدة أو ثنائية قطبية أو ثلاثية قطبية أو حتى تكتلات دولية لا تقف عند العامل الجغرافي كضرورة لها؛ بل إن الأمر يتجاوز المطلوب، خاصة فيما يتعلق بالمنظمات الدولية والإقليمية التي يجب عليها التركيز أكثر عن أولويات تتجاوز اعتماد القوة لتشمل اهتماماتها بمثل هذه الأزمات الخطيرة، لأن الفيروس سيتيح المجال لظهور أمراض أكثر خطورة.

لذلك، يجب على المجتمع الدولي أن يعمل على الأخذ بعين الاعتبار التربية على الأخطار والأوبئة، وأن يقلص من تداعيات هذه الأزمات.. وهنا لا نقف عند هذه التربية على الأخطار على الصعيد الدولي فقط، وإنما يجب على كل دولة من دول العالم أن تعمل على زرع هذه التربية في مجتمعاتها؛ فالتربية على المواطنة أساسها التربية على الأخطار لحماية هذه المواطنة.

شهدت السياسة الخارجية المغربية دينامية متجددة تجسدت في التحول الجذري التي مسّ التوجهات العامة للبلاد، حيث شكلت عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي هدفا إستراتيجيا، يسعى من خلاله إلى الرقي بالتعاون مع البلدان الإفريقية إلى مستوى الشراكة الحقيقية، تبعا للتحديات الجيواستراتيجية التي تطبع بلدان الجوار، وهو التعاون المثمر الذي تكرّس في “زمن كورونا”. كيف تنظر إلى التعاون المغربي-الإفريقي في ظل الأزمة الوبائية القائمة؟

في الوقت الذي تنكب فيه معظم دول العالم بشكل انفرادي للخروج من هذه الأزمة ودرء هذا الخطر العالمي، وما نلاحظه من تسجيل للعديد من الخروقات بين الدول فيما يخص حجب المساعدات لبعضها البعض وقرصنتها، مثل أزمة الكمامات التي عرفتها الولايات المتحدة وفرنسا، وكذلك ما شهدته علاقة الاتحاد الأوروبي في هذا المجال، فإن المغرب اختار السير على نهج سياسته المتبعة مع الدول الإفريقية، عبر البقاء بما يمكن تسميته بالوفاء السياسي للقارة، وهو ما لاحظناه بخلق مجموعة من المبادرات من ملك البلاد نحو دول إفريقيا، بعدما قام باتصالات هاتفية مع بعض قادة دول جنوب الصحراء.

على غرار المبادرات الآسيوية والأوروبية بشأن تعزيز التعاون المشترك لمواجهة فيروس “كورونا” المستجد، أقدم المغرب بدوره على الدعوة إلى توحيد الجهود داخل إفريقيا قصد احتواء الوباء. في نظرك، كيف تُقيّم هذه المبادرات مع إفريقيا في ظل ما يعرفه المغرب من إجراءات متسارعة لتجاوز الأزمة؟

في الاتصال الذي قام به الملك محمد السادس مع الرئيس الإيفواري “واتارا”، وكذا الرئيس السينغالي “ماكي سال”، تباحث مع الطرفين سبل أبعاد التعاون المغربي الإفريقي للخروج من هذه الجائحة، وأيضا فتح المستشفى العسكري الذي أنجزه المغرب في باماكو لتدبير أزمة كورونا بدولة مالي.

ويمكن قراءة أبعاد هذه المبادرات بأن العلاقة بين المغرب وإفريقيا لا تحكمها ظروف محددة، وإنما سياسة المملكة نحو القارة ثابتة، بل يمكن تقويتها في مثل هذه الظروف، إذ لا يمكن للمغرب أن يتخلى عن القطب الإفريقي بسبب أزمة أو ظرف معين، بل يتعين تمتين العلاقة بشكل مستمر، فرغم ما يعيشه المغرب من تداعيات داخلية لـ “كورونا”، فإن روح التضامن والتماسك التي خلقتها المبادرات الملكية على الصعيد الوطني لا بد أن تنعكس إيجابا على القطب الإقليمي.

يُشكل انتماء المغرب إلى القارة الإفريقية عاملا محوريا في صناعة السياسة الخارجية التي ترتكز بدورها على التعاون الاقتصادي الثنائي، الذي يشكل رافعة مهمة لإستراتيجية المغرب تجاه إفريقيا جنوب الصحراء، إلى جانب العلاقات الثقافية الكبيرة مع عدد من دول إفريقيا بالنظر إلى الثقل التاريخي للدولة. ما هي قراءتك لأبعاد العلاقات المغربية الإفريقية ما بعد “كورونا”؟

يمكن الحديث عن متغيرات دولية وإقليمية ما بعد فترة كورونا، فالعلاقة بين المملكة وبين دول القارة يحكمها تاريخ، حتى في فترة انسحاب المملكة من منظمة الاتحاد الإفريقي، إلا أنها حرصت على علاقات متينة مع دول القارة؛ فهذه الفترة لا يحكمها التغني بالديمقراطية وحقوق الإنسان وما إلى ذلك، وإنما الظرفية تحكمها روابط التعاون والتضامن، وهو ما يعمل المغرب على ترسيخه أكثر مع دول القارة، لأن “الصديق عند الشدة هو الصديق عند الرخاء”.

لذلك، فطبيعة الروابط بن الطرفين يمكن أن تنمو أكثر، لا سيما أنه بدأت تترسخ قناعات لدى الأفارقة تفيد بأن لا يمكن لأوروبا أو أمريكا أن تدبر شؤونهم أكثر من غيرهم.. وبالتالي، فالتجربة المغربية والمبادرات التي قام بها ملك البلاد في هذه الظرفية سيكون لها أثر إيجابي مستقبلا؛ لأن مساعدة المغرب لدول إفريقيا لتدبير الجائحة لا يخدم مصلحة إفريقيا فقط، وإنما صالح المغرب، ذلك أن “درء كورونا” قاريا يعد مكسبا للجميع، ذلك أن المملكة تحظى بمصالح إفريقيا التي يجب حمايتها، لأنه ليس للجميع أي مصلحة في غزو الفيروس قاريا، نظرا لطبيعة الدول التي عانت ويلات الحرب والقهر والأزمات.

‫تعليقات الزوار

15
  • مول سيكوك
    الخميس 16 أبريل 2020 - 05:37

    المغرب تم الباسه منعطفا أكبر حجما منه كيف له أن يكون وفيا لأفريقيا في المساعدات ودولا افريقية كثيرة نجحت في تجاوزه في إعداد تحاليل كورونا وهي التي يدعي مساعدتها. لا نريد أشباه محللين لا ينظرون إلى واقع البلد بحكمة ورؤية. نحن الذين في حاجة ماسة إلى المساعدة لإنقاذ شعبنا. نحن الشعب الذي يحتاج أكثر من نصف سكانه المساعدة الإنسانية كما ننظر بريبة شديدة إلى مخططات الافرقة السريعة للبلد. ألتمييز الإيجابي أصبح وأصحأ ضد فئة من المواطنيين. بالواضح الأفارقة استعمروا فرص شغل المغاربة و بطالة المغاربة في ارتفاع والنتيجة هي تزايد الانتحار والدعارة بين الشباب والنساء.

  • ملاحظة
    الخميس 16 أبريل 2020 - 06:08

    من يعتقد أن أمريكا ستتنازل على عرش العالم يجب عليه أن يعيد تعلمه من ما قبل ابتدائي الى الدكتوراه مع تغيير منهجية فكره.
    أمريكا لن تتنازل على عرش العالم الا بحرب عالمية ثالثة وربما ستخرج منتصرتا منها.

  • Fouad
    الخميس 16 أبريل 2020 - 06:29

    الاتصالات والمعاونات لازالت قائمة بين الدول الاوريية و حتى تركيا والمانيا من الرائدين في المعاونات.

  • من أين لك هادا؟
    الخميس 16 أبريل 2020 - 06:51

    "فإنه اليوم أصبح من البديهي قبل المسلم به أن أمريكا تتقاطر عليها المساعدات من الصين وروسيا" من أين أتيت بهاده المعلومة؟ روسيا أرسلت مساعدة لأمريكا لم تغن أمريكا بشيئ، و الصين بعتت بمساعدات لأوروبا تم إرجاعها لأنها فاسدة. كل من روسيا و الصين تحاولان أخد مكان صدارة في نضام العالم الجديد لكل كلاهما أنضمة فاسدة متسلطة لن ينتفع منها إلا احكام لأنضمة الفاسدة اللتي تتحد معهما.

  • سيدي ش4
    الخميس 16 أبريل 2020 - 07:11

    الحمد لله على سلامة الوطن من هدا الو باء وكذلك على الطريقة الصحيحة معناه العزل كل من يحمل الوباء وتتبع المخالطين كذلك اشكر الشعب ورجال الأمن واشكر ملك البلاد على العمل الجميل لمساعدة الضعفاء بطريقة مضمونة الآن أرى الأموال تذهب إلى من يستحقها الآن أن شاء الله سنزيد إلى الأمام هده الطريقة الصحيحة التي استعملها الغرب

  • مهاجر 2.0
    الخميس 16 أبريل 2020 - 09:44

    التعليق 2, أدعوك إلى قرائة "المقدمة" لإبن خلدون،إلى صراع الحضارات لسمويل همنغتن،مرورا بكتب ومألفات العلامة المغربي المهدي المنجرة،في العالم القديم لا أحد كان ينتضر أن تسقط روما،ولا تندحر الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس،أي بريطانيا العضمى،وفي زمان الإنترنيت والموسوعات والترجمة على المباشر،نجد "أشخاص"تجاوزو الدكتوراه بتعليقات لا تعتمد على تحليل علمي،

  • elarabi ahmed
    الخميس 16 أبريل 2020 - 10:19

    ستبقى تخلط البارد مع اسخون . البلبولة مع ذرة مع اللبن أما العلاقة الخارجية للدول فهي للدين غاصو فى أنفاقها وسراديبها .

  • سيمو
    الخميس 16 أبريل 2020 - 13:07

    إلى التعليق 2
    وكيف كيف تفسر إذن إنتهاء الإمبراطورية الرومانية العظيمة و اختفائها من الوجود. وكيف إنتهى عصر الفراعنة و الإغريق . و كيف تفسر إنتهاء حظارة البيزنطيين و السوفياتيين . و هل أمريكا و أوروبا هم إستثناء . أنتم أصبحتم ترامبيين أكثر من ترامب. تثنون على قدرة الغرب و أمريكا ونسيتم قدرة الله تعالى في هذا الكون .
    أنشري هسبريس

  • Marocain
    الخميس 16 أبريل 2020 - 14:40

    La chine a caché la réalité de l’epidemie au reste du monde, peut être pendant des semaines. Elle a nié la transmission inter humaine de cette maladie, au debut. L’OMS n’a pas reagi. Il est difficile de conserver sa sympathie pour un pays quia cause des milliers de morts et des millions de chômeurs. Malgré tous leurs defauts lesUSA n’auraient jamais fait cela car ils ont une opinion publique et des institutions démocratique. Et c’est aussi la raison pour laquelle elle conservera heureusement son leadership

  • مهاجر 2.0
    الخميس 16 أبريل 2020 - 16:23

    كلامك صحيح ولكن أمريكا مستعدة لحرب عالمية ثالثة وغير مستعدة لتنازل على عرشها مهما كلفها الأمر لأنها في الحقيقة تعلم من أين ستبدأ الحرب وكيف ستجري أمور الحرب وكيف ستنتهي الحرب ولصالح من.

  • محمد
    الخميس 16 أبريل 2020 - 16:37

    نثمن هذا الحوار المتميز مع احد الباحثين الشباب الذين نرجو لهم التوفيق في مسيرتهم المهنية.
    بالنسبة لمبادرة المغرب اتجاه افريقيا فهما كانت النتائج التي سيجنيها فانسانيا هذه الالتفاتة تبقى قوية مصداقا للمثل العربي: الصديق وقت الضيق.
    وهذا ما يبرزه عاهل البلاد سواء محليا او قاريا

  • مول العقل
    الخميس 16 أبريل 2020 - 16:37

    شوف الدولار الامريكي اش مكتوب عليه IN GOD WE TRUST اميريكا تاج فوق رأس الإنسانية اصحاب العقول النيرة والراقية

  • حمزة
    الخميس 16 أبريل 2020 - 19:22

    نظام جديد ينبثق يرتكز على الجوار الجغرافي
    و القاري انه "نظام القطب القاري". نظام سينفع ل " ما بعد الطوارئ" نظرا لتوقف الطيران و السياحة و تعطل التجارة الخارجية جزئيا. ستكون الحدود البرية للتبادل التجاري و طيران الجوي لنقل البضائع مهمان للتجارة لانه يسهل التحكم فيهما لتفادي موجة تفشي ثانية داخليا.

  • مول العقل
    الخميس 16 أبريل 2020 - 19:48

    Ts les régimes non démocratiques se débarrassent tragiquement de leurs farouches opposants : (Chine,Russie,Afrique,Moyen Orient,Iran,Turquie …..). Les choses ont commencé à s’améliorer depuis le développement des moyens de communication modernes(Internet) ; mais les extrémistes-terroristes doivent être sévèrement sanctionnés quand ils touchent surtout des civils innocents

  • حسين من المانيا
    الجمعة 17 أبريل 2020 - 09:38

    السلام عليكم
    النظام العالمي سوف يتغير إلى هيمنة القطبين الصيني والأمريكي بعد أن يتفقوا على بنود تتحفض الصين عليها لضمان تجارتها حول العالم ومن هذه اللبنود العملة الصينية تتحول إلى ثاني عملة عالمية بعد الدولار والباقي يختار أي جهة يتبع هكذا نتعلم من التاريخ والسلام.

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء