أعلن كاي كلوزه وزير الصحة بولاية هيسن الألمانية، اليوم الأحد، أن ما لا يقل عن 107 شخص أصيبوا بفيروس كورونا عقب حضورهم قداسا بالكنيسة المعمدانية في مدينة فرانكفورت قبل نحو أسبوعين.
ويقيم هؤلاء الأشخاص في مدينة فرانكفورت وثلاث مناطق أخرى في هيسن، وكان قد تم الإعلان، أمس السبت، أن عدد حالات الإصابة تجاوز 40 حالة، ثم بلغ 107 حالات مؤكدة هذا النهار.
وكان مدير إدارة الصحة في فرانكفورت، رينيه جوتشالك، قد قال إن “الغالبية العظمى من المصابين ليسوا في حالة مرضية صعبة، على حد علمنا، هناك شخص واحد فقط في المستشفى”.
ويرجح نائب رئيس الكنيسة البروتستانتية-المعمدانية، فلاديمير بريتسكاو، أن يكون عدد المصابين الذين استدعت حالتهم الدخول إلى المستشفى يصل إلى ستة أشخاص.
إننا في يوم عظيم، ليس كمثل باقي الأيام، وندعوا الله العلي القدير أن ينصر مملكة المغرب ملكا وحكومة وبرلمانا وشعبا، وشرطة درك ملكي والجيش الملكي والقوات المساعدة، إننا نتضرع إلى خالق الخلق وبارئها، أن يكف أذى الغير عنا، ويهدينا إلى الطريق المستقيم
هاد الاوروبيين يا حسرة اللي مولفين التباعد الاجتماعي و شوف كي تيتطلاو…تحية لاصحاب فتحوا لينا المساجد و المقاهي…يهديكم الله الوباء كالنار تفرقواااا
يجب أن نتعظ من الدرس ولا تهور مع هذا الوباء التباعد الإجتماعي هو الحل الوحيد لتفادي الإنتشار وإلا سنرجع إلا نقطة الصفر وهذا ما لا نتمناه ونطلب من الله تعالى أن يرفع عنا هذا الوباء وعيد مبارك سعيد ونزيدو نصبرو راه الفرج قريب بإذن الله
شر البلية ما يضحك….
ذهبوا لأخذ بركة الأب فحلت عليهم لعنته !
نتمنى أن يكون هذا الحادث المؤسف درسا بليغا لمن ينادي بالإسراع بفتح المساجد في وجه المصلين.
107 إصابات بكورونا عقب قداس في فرانكفورت رغم التباعد الجسدي بين المصلين في الكنيسة. ماذا كان سيحدث في المساجد لو بقيت مفتوحة؟؟ خصوصا أن أي فراغ حتى وإن كان صغيرا بين المصلين محرم
هراء، من المرجح أن 40 شخصا من المصابين كانو مصابين قبل القداس أو أنهم قامو بتقبيل صليب الكنيسة بأكملهم فانتقل المرض عبر الصليب مثلا، إذ لا يمكن عمليا أن ينقل شخص أو شخصين المرض لأكثر من 100 شخص عبر الهواء. تحليل التسلسل الجيني للفيروس هو الوحيد القادر على التأكيد أو النفي، غير ذلك فهي فرضيات لإفزاع الناس قد تكون خاطئة. لكن رغم ذلك يجب أخذ الاحتياطات الازمة قبل أي قرار لفتح المساجد، فأغلب المصلين من كبار السن الأكثر عرضة لخطورة المرض، ربما وجب منع من كان سنه أكثر من 60 سنة دخول المسجد، إلى أن يختفي المرض …
في التأني السلامة وفي العجلة الندامة والصبر هو مفتاح الخير اللهم ارفع عنا هذا الوباء الخبيث وعيد مبارك للمغاربة ملكا وشعبا ولكافة جميع المسلمين.
نعم انا اعيش بمدينة ميونيخ وقررت الحكومة الألمانية إفتتاح الكنائس والمساجد ابتداءا من تاريخ ١٦ من هذا الشهر والحمدلله صلينا العشر الاواخر من رمضان و أيضا صلاة العيد مع الالتزام بكل إحتياطات السلامة من استعمال واقيات الفم والأنف، التعقيم واحترام مسافة متر ونصف بين المصلين والأمور مرت بسلام ولم تسجل اي إصابة بوباء كورونا.
لدى يجب على الحكومة المغربية التعلم من تجارب دول أخرى و البداية تدريجيا برفع الحجر الصحي لا سيما وان نسبة الاصابات7640 ضعيفة جدا مقارنة مع حوالي 40 مليون نسمة كما أنه وجب أيضا على المواطنين التحلي باحترام كل إجراءات السلامة لتعايش مع هذا الفيروس وممارسة الحياة الطبيعية حتى إكتشاف لقاح جديد.