من المرتقب أن تقدم الحكومة الألمانية، خلال فترة وباء كورونا المستجد، دعمًا ماليًّا للطلاب والطالبات المغاربة.
وأفاد بيان صحافي لبوابة الدراسة “جامعتي الألمانية” أنه بسبب فيروس “كوفيد–19″، “فقد العديد من الطلبة وظائفهم التي سمحت لهم بتمويل إقامتهم في ألمانيا”. ووفق أرقام رسمية من بوابة الإحصائيات Statista، “يعمل ثلاثة من كل أربعة طلاب أجانب في ألمانيا طوال دراستهم، وتأثر مدخولهم بشكل كبير جراء الوباء”.
وفي هذا السياق، أعلنت وزيرة التعليم والبحث العلمي الألمانية، أنيا كارليزيك، “إنشاءَ برنامج قرض تعليمي بدون فائدة لضمان استمرارية دراستهم، إذ إن هناك ما يقرب من 400.000 طالب/ة دوليين مسجلين/ات في الجامعات الألمانية، مع اتجاه متزايد في السنوات المقبلة”.
وفي هذا الصدد، شدد ستيفان بوليني، أحد مؤسسي “جامعتي الألمانية”، ومقرها هامبورغ، على أهمية هذا الإجراء الذي اتخذته الحكومة الألمانية، قائلًا: “سيتيح هذا للعديد من الطلبة المغاربة مواصلة دراستهم، ويمنع إجبارهم على العودة إلى بلدهم، لأنهم لا يملكون الموارد الكافية لتغطية نفقاتهم”. كما سيتمكن الطلبة المغاربة من “الحصول على قرض التعليم الذي يصل إلى 650 يورو شهريًا اعتبارًا من 1 يونيو 2020”.
يذكر أنه، وفق البيان ذاته، “تم تسجيل أكثر من 5500 طالب وطالبة من المغرب في الجامعات الألمانية في عام 2019، وفقًا لمكتب الإحصاء الاتحادي الألماني، إذ إن الاهتمام الكبير بألمانيا بين الطلبة المغاربة هو أمر جليّ بسبب جودة التعليم العالية فيها، وجامعاتها الـ 400 المشهورة دوليًا، والتي تقدم أكثر من 20.000 من برامج البكالوريوس والدراسات العليا. علاوة على ذلك، لا يحتاج الطلبة إلى التحدث باللغة الألمانية للدراسة على مستوى الدراسات العليا في الجامعات الألمانية، فهناك أكثر من 1700 برنامج ماجستير باللغة الإنجليزية، 69٪ منها لا تتطلب أي رسوم دراسية، بسبب الدعم الاقتصادي الهائل الذي تقدمه الدولة الألمانية”.
يشار أيضا إلى أن موقع https://www.mygermanuniversity.com يعد أكبر قاعدة بيانات وأكثرها اكتمالًا لبرامج الماجستير في ألمانيا، مع أكثر من 1700 برنامج ماجستير باللغة الإنجليزية.
شكرا لجميع الدول الاوروبية التي ساعدت الطلبة بدون الأخد بعين الإعتبار جنسياتهم و دياناتهم، فرنسا أيضا ساعدت الطلبة بدون استثناء الذين فقدوا وظائفهم خلال هذه الجائحة.
ماذا عن دولتي العزيزة المغرب ؟ أين هي منحة طلبة الخارج الذين يتابعون دراستهم بالماستر و الدكتوراة ؟
متى سنعود للمغرب و أموالنا قد نفذت هنا في بلدان المهجر ؟
شكرا لألمانيا ميركل، شكرا لماما فرنسا التي تصرف لنا 200 يورو شهريا كدعم للسكن، عاشت فرنسا الحرية التي تحترم كل شخص يتنفس فوق ترابها.
الله يطول لنا في عمر ميركل. ونعم القائد انتي. احسن من الف حاكم دازو في العالم.
نرفع قبعة الشكر و الإمتنان لألمانيا بلد العلم و العلماء و الديمقراطية لأعمالها الإنسانية التي تبهرنا بها.
تصورو قرض ب 650 أورو شهريا ل 400.000 طالب أجنبي!!!
من اليوم لم ولن اعلق على هاد المرض يأخذ الكثير من وقتنا فلنستغله فذكر الله
لأنهم يعرفون ويقدرون كرامة الإنسان ببساطة
ليث حكومتنا تتعلم الدرس
شعوب تقدر العلم وتعليم وتعتبر المهاجرين خصوصا المغاربة مشروع يستفدون منه في المستقبل المانيا نسبة كبيرة من المغاربة يشتغلون في مناصب عليا
الأمة التي تبني اقتصادها على أساس صلب هي التي تستثمر في التعليم و المتعلمين.
كنت أتابع أحد البرامج السياسية في التلفاز فسمعت أحد الوزراء من ولاية هيسن يقول: نحن في ألمانيا ليست لدينا حقول نفط كالسعودية و لا ثروات معدنية كباقي الدول و إنما رأسمالنا هو الإستثمار في العقول و يقصد بذلك التعليم.
و نعم البلد هو. كيف للإنسان أن لا يموت من أجل بلد كهذا. أنا بدوري استفدت من إعانات مالية كبيرة جدا هنا في هولندا مكنتني من إنهاء دراساتي العليا و ها أنذا أخدم البلد بكل تفاني و لن أتوانى عن فعل كل شيء من أجل هذا البلد الطيب أهله. حقيقة أذوب احتقارا لنفسي و منبعي حينما أقارنني و مواطني مع هذا النوع من البشر. ألف تحية و تحية لهذه الأوطان، تنتشلك من براثين الجهل و تشحنك بالمعرفة شحنا و تمولك تمويلا، كيف لك أن لا تشكرها آناء الليل و أطراف النهار. لو دخلت هذه البلدان حربا ما سأجدني مصطفا مع الأوائل لحمايتها من كل عدو. سبحان خالق الكون، بينها و بين الإسلام المنشود قيد أنملة، لكن الله غالب على أمره.
تحياتي من هولندا
السلام عليكم صاحب المقال معرفش الحقيقة هو ان جميع طلبة العالم يتوصلون بمنحة من دولهم الاصلية ولا يحتاجون العمل .اما فيما يخص الدراسة بالمانيا فهو مفرض على كل طالب ان يفتح حساب بنكي وكدلك ان يوفر فيه 7700 اورو كي يستخلص كل شهر 770 اورو وهذا الزامي قبل بداية السنة الدراسية اد لم يكن المبلغ ماتحلمش تحصل على الاقامة الدراسية وبالنسبة لعدد الساعات المسموح بيا للعمل 36س في الشهر وشكرا هده حقيقة
ينبغي اما القطع او الحد مع نقل تقاليد التعليم الفرنسي الفاشل و التجريدي و النظر الى تجارب اخرى دولية تعتمد الواقعية و البحث العلمي و بعيدا عن اية نظرة استعلائية عنصرية استعمارية- حتى رئيس فرنسا ماكرون خاطب الفرنسيين بتعلم الانجليزية- فكيف بنا نحن في المغرب؟ يجب معرفة ما يقع في آسيا و امريكا التي تحكم العالم؟ كيف بالمغاربة لا يعرفون اي شيئ عن ما يقع في امريكا مثلا و في آسيا حيث البحث العلمي جد متفوق- واش نبقاو تابعين لخلا و لخوا الخاوي؟ واش واحد غارق و نحن نغرق معه؟ و تجربة المانيا جد مهمة و غنية و فرنسا تحسد المانيا و تغار منها و تكرهها و تحاربها فقط حسدا و عجزا…الالمان معروفون بالجدية و العمل الصلب القوي و العلوم و الصناعات و نظامه السياسي اكثر ديموقراطية…و اقرب الينا بالمغرب
أودي لكريدي ساهل تشدو….تردو هي اللي صعيبة.
أنا طالب بإسبانيا كاين فالمغرب قبل ما يتسدو الحدود وحتى نيت إلى تفتحو ما عندي حتى باش نرجع. إما لكرا طلقتو من نهاية شهر مارس وحوايجي مشتتين عند الأصدقاء وبطاقة الإقامة سالات مدة الصلاحية ديالها وما تمكنت من تجديدها بسبب الظروف الراهنة.
المغرب فاش كايسمع بشي مغربي متفوق فشي مجال فالمهجر كايقول لك "كفاءة مغربية نفتخر بها" وكاينسى أن الفاخر باش طاب داك الطاجين فاخر أجنبي.
كايبقى فيا الحال فاش كانتلاقى شي ولد عائلة ميسورة جاي بمنحة من شي جهات گاع ما سامع بيهوم (حسي مسي) وعايش مبرع وأنا ولد ناس دراوش ما عندي حتى فلوس لاكارط ديال الطوبيس.
الدول المحترمة تنقد وتساعد الطلبة والبحت العلمي.
أما بلدنا الحبيب بصندوق كورونا الشعبي ينقدون شركاتهم الخاصة، والمحسوبين على النظام القاءم.
ويأتي الوزير الوقح ويقول: صندوق كورونا ليس للفقراء بل للمتضررين من كورونا.
لقاو الخير في البراني وما لقاوه في بلادهم
انه قرض وليس اعانة مجانية. اي كل طالب يجب تسديد القرض.
s'il aurait donné cet argent aux autorités marocaines, il serait déja dans les poches des corrompus,
أخضري عوينات الحكومة المغربية شوفي الناس كيفاش يشجعون العلم والطلبة.
تعلموا من الدول المحترمة و باراكا من التخربيقولوجيا ديالكم حكومة ووزراء ووزير التعليم بشكل خاص.
هذه هي البلدان التي يجب أن يفخر بها المرء ليست كإحدى الدول المتخلفة التي منحت بضع دراهم لبعض الناس ثم ندمت على ذلك و قامت بحملة لاعتقالهم بدعوى أنهم لا يستحقون ذلك الفتات حتى الفتات استكثروه عليهم. و لنذكر الله كثيرا بدل تضييع الوقت في الحديث عن أشياء لا تنفع.
المانيا لم ولن تتصدق لأحد الاموال المقدمة للطلبة عبارة عن قرض بدون فوائد ، يعني بمجرد عودتك لعملك سترجع الاموال
سطرو على كلمة قرض راه تا حاجة ما فابور واخا تكون بلاد متقدمة الفلوس متيتعطاوش فابور الى مخدمتيش متشمش الريال من عندهم غي للتصحيح راه ماشي دعم مالي كاين فرق بين قرض و دعم و شكرا
جزاء سياح عندنا ف مراكش هو لكريساج وسرقة بالنشل في الازقة والخطف في الشوارع والنصب واحتيال ف ساحة جامع لفنا الشهيرة من طرف نقاشات الحناء مخلوطة بمواد كيماوية مسببة لهم حساسية وسرطان جلد باثمنة خيالية ومروضي الافاعي لاخذ صورة 500درهم ومطاعم ساحة ذبيحة سرية و…انظروا الفرق بينا وبينهم يا مجرمين شوهتونا ف العالم يا اصحاب الابتسامات الملغومة.
هذا التعليق بالنسبة للطلبة المعنيين،
الحكومة لا تتحمل كل الفائدة ، نصيب كبير منها يدفعه صاحب الدين.
مراحل الدين ثلاثة: مرحلة أخد الدين(1)، مرحلة إرجاع الدين (2) والمرحلة بينهما(3).
مثال لنقل أن أحد ما اقترض 650 أورو في كل شهر لمدة 9 أشهر (المرحلة الأولى)، بعد انقظاء هذه المدة تبدأ المرحلة الثانية لنفترض أنه سينتظر 18 شهرا وسيبدأ في تسديد الدين لمدة 12 شهر.
الفائدة:
– المرحلة الأولى 9 أشهر ، الفائدة 83 أورو ، تتحملها الحكومة
– المرحلة الثانية 18شهر ، الفائدة 374 أورو، يتحملها صاحب الدين
– المرحلة الأولى 12 شهر ، الفائدة 136 أورو، يتحملها صاحب الدين
هذا فقط مثال، نسبة الفائدة تتغير بقيمة الدين وبمدة كل مرحلة. كل ما كانت المدة أقل كانت الفائدة أقل.
هذا التعليق هو فقط للمعرفة وليس دعوى للتعامل بالفائدة. (لأن وسائل الإعلام لا تقول التفاصيل، تقول فقط دين بدون فائدة، ولا تكمل الجملة المهمة " فقط في المرحلة الأولى").