وقع المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، اتفاقية إطار للشراكة تهدف إلى تبادل الخبرات والمعطيات والاستفادة المتبادلة في إنجاز الدراسات والأبحاث في مختلف مجالات البحث العلمي ذات الاهتمام المشترك.
وأشار بلاغ توصلت به هسبريس إلى أنه بمقتضى هذه الاتفاقية سيشمل التعاون بين الجانبين استثمار الطاقات العلمية والمهنية التي تزخر بها الجامعات المغربية والمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، في إنجاز برامج ومشاريع دراسية وبحثية مشتركة حول القضايا التي تدخل في اختصاص المجلس.
وأضاف البلاغ أنه بموجب هذه الاتفاقية سيتم دعم البحث العلمي الجامعي حول القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية التي يضعها المجلس ضمن أولوياته، ودراستها بتنسيق مع المراكز ومختبرات ومجموعات وفرق البحث المتخصصة بمختلف المؤسسات الجامعية، وفق برامج تنفيذية محددة.
وتشمل هذه الاتفاقية أيضا، حسب البلاغ، تشجيع تبادل الخبرات بين المجلس والجامعات المغربية من خلال الاستعانة المتبادلة بالخبراء والطاقات العلمية والمهنية والجمعوية، وذلك وفق آليات محددة يتم الاتفاق عليها بين الطرفين.
يُشار إلى أن الاتفاقية تتضمن مجموعة من الإجراءات تهم التواصل وتبادل الوثائق والمعلومات والمعطيات، وكذا تنفيذ بنودها.
اشتغلت شخصيا لمدة مع المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، كما اشتغلت مع هيئتين أخريين مشابهتين، وما يجمع بين هذه الهيئات جميعا هو أن الأعمال التي تقوم بها، والتي تكلف الدولة ما لا يمكن تصوره من الأموال، يمكن إنجاز خير منها بكلفة أقل ودون بهرجة. لكن حب التفاخر وحب اتباع خطوات ماما فرنسا، وكذا ضرورة إرضاء بعضهم بالريع السياسي، كل هذا يجعل مجرد بحث بسيط أو خلاصة ظاهرة لا حاجة لها ببحث، تطلع على المغاربة بغسيل الفندق، فقط كي يبقى سي فلان وسي فرتلان على خاطرهم. أما أنت ايها المواطن البسيط فسير حتى ضيم ورجع