تضاعفت حصيلة إصابات “كورونا” في العاصمة الاقتصادية طيلة الأسابيع الأخيرة، بسبب بروز بؤر سكانية جعلت العدوى تتفشى بين المواطنين، بعدما اقتصرت في بداية الأزمة على المعامل الصناعية فقط؛ الأمر الذي دفع السلطات المحلية إلى اتخاذ حزمة من الإجراءات الصارمة.
وفيما تُكابد الدار البيضاء لاحتواء فيروس “كوفيد-19″، نجحت مدينة طنجة في محاصرة الطارئ الصحي، إذ سجلت أمس الخميس 30 إصابة فقط، في وقت كانت “عاصمة الشمال” تتصدر “أرقام كورونا”، ما دفع بعض الفاعلين إلى الدعوة لاستلهام نموذج عاصمة البوغاز في مجال تطويق البؤر الوبائية.
وأدت تنقلات عيد الأضحى إلى تدهور الوضعية الصحية في المملكة، إذ ارتفعت مؤشرات الإصابات والوفيات بشكل كبير، ما رفع معدل العدوى في المدن، باستثناء طنجة التي منعت عمال وعاملات الوحدات الإنتاجية من السفر خارج المدينة لقضاء العطلة الدينية.
كما شدّدت السلطات المحلية إجراءات المراقبة بمداخل المدينة، من خلال منع الأشخاص غير الحاملين لورقة التنقل الاستثنائية، إلى جانب إغلاق الأحياء التي تحولت إلى بؤر وبائية، بالموازاة مع غلق الوحدات الصناعية القريبة من المناطق الموبوءة، وإخضاع السكان للتحاليل؛ ناهيك عن الالتزام الجماعي بتدابير الوقاية.
وفي هذا الصدد قال مصطفى جعا، إطار صحي في مستشفى محمد الخامس بطنجة، إن “من بين العوامل التي ساهمت في احتواء الوضعية الوبائية إنشاء السلطات المحلية مراكز تتبع الحالات العادية، وتوسيع الطاقة الاستيعابية للمراكز الأخرى، لاسيما المتعلقة بالحالات الحرجة؛ فأسهم هذا العمل الاستباقي في ضبط الحالة العامة”.
وأضاف جعا، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “الأطباء، أيضا، قاموا بعمل استباقي محوري في معالجة المرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد، إذ تعمد الأطر الصحية إلى إعطاء الدواء للمخالطين قبل التأكد من نتيجة التحليل المخبري”.
وأوضح الفاعل الصحي أن “الأطر الصحية قامت كذلك بالتكفل بالمصابين الذين يتابعون العلاج في المنازل حتى لا تتدهور حالتهم الصحية”، مشيرا إلى أهمية “الحواجز التي عزلت مجموعة من المناطق داخل مدينة طنجة، ما أدى إلى محدودية الحركة؛ ومن ثمة غياب الاختلاط، إلى جانب إغلاق الشواطئ”.
وشدد محدثنا على أن “التحاليل المخبرية كانت مرتفعة في عزّ تفشي وباء كورونا، إذ تصل في بعض الأحيان إلى 3000 اختبار في اليوم الواحد”، خالصاً إلى أن “الأطباء ونشطاء الجمعيات المدنية قادوا حملة تحسيسية غير رسمية بخصوص طرق الاحتياط وكيفية العلاج، جعلت المواطنين يلتزمون بالإجراءات الصحية بشكل جماعي”.
اللهم ارفع عن بلدنا هذا الوباء يارب
الفيروس لم يعد قويا كما في بداياته، لذا فالمرجوا من الدولة التوقف عن تهويل كورونا فحوادث السير تقتل اكثر من كورونا اضعاف مضاعفة ،فالدول عادت لحياتها الطبيعية و لكن المغرب اعجبه الامر ووجدها فرصة لتعذيب المواطنين بفرض الغرامات المتنوعة عليهم و غلق المدن والانتظار لساعات في البراجات للمرور
انا من طنجة و الحقيقة انه لم تكن ولن تكون هناك استراتيجية ما هناك هو فترة العطلة الصيفية كانت المدينة شبه فارغة و هو ما ساهم في الحد من انتشار الفيروس. اما الجيش فهو استعراضي محض. ثلاث مدرعات تخرج في السادسة مساءا لتجوب المدينة فقط.
السلام أنا من البيضاء.صراحةكنحسو بحال مكاينش الطوارئ الصحية هناك اختلاط كبير في الشوارع و الأزقة وازدحام شديد في الاسواق والحافلات وقليل الدي يستعمل الكمامة بالطريقة الصحيحة زيادة على التهاون والتراخي المفاجئ للسلطات المحلية والأمن مقارنة مع الحجر الصحي الدي فرض في الأول
والله ما كيحشموا هذا المسؤولين ديال طنجة، راهم وقفوا التحاليل باش النسبة تنزل صافي ما كاين لا اجراءات و لا يحزنون ، وحدين كيقولوا خاصنا نستافدوا من التجربة ديال طنجة ، هذا هو الطنز العكري !!!!!
الدارالبيضاء ليست هي طنجة. فلو اضطرت السلطات العمومية إلى عودة الحجر الصحي بها فستلزمها كل الموارد البشرية الأمنية بالمغرب. والجميع هنا رأى كيف مر الحجر الصحي. بالنهار الكل خارج وبالليل تجوب بعض الدوريات ثم تختفي
ديروا شي إحصاء لناس المصابة في الدار البيضاء غادين تلقاو 90% منهم غير من أصحاب الهجرة القروية.
كلما زادت نسبة الجهل و الإستهتار وعدم المسؤلية إرتفعت نسبة المصابين.
المرجوا من الدولة التوقف عن تهويل كورونا فحوادث السير تقتل اكثر من كورونا اضعاف مضاعفة ،فالدول عادت لحياتها الطبيعية و لكن المغرب اعجبه الامر ووجدها فرصة لتعذيب المواطنين بفرض الغرامات المتنوعة عليهم و غلق المدن والانتظار لساعات في البراجات للمرور
Les barrières en béton que les autorités utilisent pour bloquer les routes, ne servent à rien dans la lutte contre le coronavirus.
Au contraire, ça rend la vie des citoyens très compliquée pour rien. Ça crée des embouteillages, des accidents, de la perte de temps et de l’argent (carburant).
S’il vous plait, il faut un confinement intelligent et efficace. Il faut prendre des mesures qui ont un réel impact dans la lutte contre le coronavirus, comme empêcher les rassemblements, sanctionner les gens qui ne mettent pas le masque en public …..
Mais les « barrières sur les routes » franchement CA NE SERT A RIEN
Ces barrières sont très nombreuses surtout à TANGER
اذا غرقت السفينة فسببها المواطن واذا حاولت الخروج الى بر الأمان فبفظل السلطة والسلطات
بالله عليكم اين محل الطانجاوية والطانجاوي من الإعراب ألم يلتزمون ام ماذا ؟ الله يهديكم كفى من سياسة التطبيل والتهليل الفارغين
آللهم ارفع عنا هذا الوباء بقدرتك يا ارحم الراحمين.
la meilleure manière de mieux contrôler la pandémie en plus les respect des restrictions, il faut impérativement le traçage des contacts des personnes testées positives ainsi on pourrait mieux suivre et à briser les chaînes d’infection
أنا من البيضاء.صراحةكنحسو بحال مكاينش الطوارئ الصحية هناك اختلاط كبير في الشوارع و الأزقة وازدحام شديد في الاسواق والحافلات وقليل الدي يستعمل الكمامة بالطريقة الصحيحة زيادة على التهاون والتراخي المفاجئ للسلطات المحلية والأمن مقارنة مع الحجر الصحي الدي فرض في الأول
كورونة هو انفلونزا عادي معدي
هناك من اخد دواء وشفية وهناك من لم ياخد دواء وشفية .كل الدين ماتو ليس بمرض كورونة. حكومة تهول موضوع لكي تنال نصيبها من مساعدة صندوق الدولي مخصص لي الوباء.
في الحقيقة نجحت طنجة في احتواء الوباء، بخطتها التى اظهرت تراجع حالات الاصابة بفضل مجهودات الجميع، وعلى الدار البيضاء كذلك ان تضع استرتيجية لتفادي تفاقم الوضع الى الاسوا.
99•|• الاصابات عادية ولا تدعوا الى القلق الفيروس عادي كبار السن يتعافون بسرعة فالدار البيضاء عايشين وخدامين عادي المصيبة الكحلة هي حوادث السير والانتحار والجريمة والقتل والاغتصاب كفى تهويلا من فيروس كوفيد 19 خليو ناس ايقراو ويصليو الجمعة
لا اعرف عن اي استلهام تتكلمون، الكل يعلم (الفئة الواعية) ان التباعد و استعمال الكمامات يبقى السبيل الوحيد لتجنب العدوى و انتشارها، السلطات الأمنية و الطبية بجميع اطيافها قدمت و لا تزال تقدم الكثير من التضحيات، فمنذ شهر مارس و هم على قدم و ساق ( لا راحة لا أكل لا نوم و لا تمتع بالاهل و الاحباب ….). لا زال الكثير بعتقدون ان كورونا لعبة من السياسيين و اللوبيات و القوى العظمى، ما يجعلهم بتعاملون باستهتار و لا مبالاة، معرضين انفسهم و ذويهم و الوطن لمزيد من العدوى و الآلام. الله يهديهم علينا.
طنجة نجحت في محاصرة الفيروس بفضل وعي ساكنتها وتحليهم بالصبر في الوقت اللدي كان فيه سكان كازا ينتشون بالشواطئ والمنتزهات في الصيف كان سكان طنجة يحترقون في بيوتهم من شدة الحرارة والملل والاستفزاز من طرف رشيد شو وهو يتمتع بعطلته الصيفية في شاطئ اشقار الممنوع على طنجاوة ولا ننسي ان طنجاوة لا يحتفلون بشعالة وهيروس وحليلو
كلما كان تذخل السلطة واضحا و قويا يكون هناك امتثال للاجراءات و كلما كان هناك تهاون تستفحل الاوضاع، طنجة مثال على ذلك و الدار البيضاء بالمثل، في الاولى السلطات وضعت اجراءات قاسية رغم احتجاج طنجاوة و في الدار البيضاء لم تستطع السلطات فرض اي شيء، فقط بعض الحواجز المضحكة، بينما السويقات و المتاجر الكبرى و النقل اماكن مفتوحة للكورونا و الاستهتار سيد الموقف، انا البارحة مررت بجانب سويقة في سيدي معروف، مكتضة للعنق، لكن ولا احد يضع الكمامات بشكل صحيح، الباعة بدون كمامات و التباعد حلم بعيد، و السلطة غائبة تمامل، كيف يمكن الحديث اذن عن سيطرة ما على انتشار الفيروس…سير عالله
الرفع من الإصابات والتخفيض منها لا يعود لحقيقة الإصابات بل يعود للإرادة السياسية التي تتحكم في منح الإعلام الرسمي عدد الإصابات ويتبعها الإعلام غير الرسمي، ثم إذا علم من مصادر موثوقة إن عدد الإصابات ليس هو المصرح به يبقى ذلك الخبر في الكواليس خوفا من عاقبة الإعلان عنه، فنحن في المغرب نخالف الأوروبيين مثلا في الوظائف التي نشغلها وتكون تابعة للإدارة العمومية والصحة والتعليم وغير ذلك فلا أحد يقدر على قول الحقيقة مخافة أن يقطع رزقه خلاف الأوروبيين وعليه فلا مصداقية لعدد الإصابات عالميا ومن ضمن ذلك المغرب.
الدار البيضاء في حاجة إلى كفاءات طبية في التسيير وتدبير في القاع الصحي رآه المسؤوليات فيها الآن أكبر ادمن الكفاءات
في المحمدية قالت لي الواليدة ان الناس في الجوطية تيجربو الكمامات واش جاو معاهم ولا لا ،ماذا نتوقع اين هي مراقبة الاسواق ،كما تم عزل الاحياء الشعبية ببعض العوازل بدون وجود السلطة والنتيجة االناس يتنقلون عادي جدا زيادة على الازدحام في الاسواق وكانه لا وجود للفيروس،موسم البرد قادم سنرى الكوارث اختلاط كورونا مع البرد اوا ارونا ماذا ستفعلون
"كازاوا "خاصهوم الانضباط والاخلاق ديال "طانجاوا "…لا أعمم ولكن الاغلبية ..هذه الحقيقة خاصهم يتقبلوها برحابة صدر…لست طنجاوي….أنا أيضا "كازاوي"
الاشكال في العقلية الموجودة فأنا ابن الدار البيضاء و قليلا ما ارى شخصا يضع الكمامة أما في الاسواق فمصيبة اخرى ازدحام و اكتظاظ غير مبالين بما يحدث فكيف تتوقع الفضاء على هذا الوباء بهكذا تفكير فبدل توجيه الاتهامات للحكومة على انتشار هذا الوباء يجب ان ننتقد انفسنا اولا كفى من النفاق
البيضاء عاصمة الاحياء الشعبية والمنحرفين والاسواق العشوائية والمخدرين والتجمع بالازقة واكتضاض الهجرة القروية والاطفال يلهون حتى منتصف الليل ولا امهات تنهي ولا جمعيات ولا صحافة تصور ولا سلطة صارمة .للحد من الوباء ؤجب تحريك دوريات الامن والجيش
فين هادوك لي كانو يهرحو علاش الحكومة تغلق الطريق بدون انذار بفينا نعيدو مع اهلنا، ويتبححوا هاانتما عيدتو ياك المرض انتشر، حقا مداويخ