أعلنت الرئاسة الفرنسية السبت أنّ الرئيس إيمانويل ماكرون سيتحدث مساء الأحد في مؤتمر صحافي حول الوضع السياسي في لبنان عقب اعتذار رئيس الوزراء المكلّف تشكيل حكومة جديدة.
ويعكس عقد الرئيس الفرنسي مؤتمرا صحافيا في القصر الرئاسي، وهو أمر نادر، مدى اهتمامه بالمسألة بعد إخفاق الفرقاء اللبنانيين في تشكيل حكومة في منتصف شتنبر طبقاً لتعهدات التزموا بها أمام ماكرون في بيروت.
وكان ماكرون، الذي زار العاصمة اللبنانية مرتين عقب انفجار مرفأ بيروت، نبّه في 2 شتنبر إلى أنّ الإسراع في تشكيل الحكومة والشروع في تنفيذ الإصلاحات التي يطالب بها المجتمع الدولي شرطان أساسيان لحصول لبنان على مساعدات مالية.
وقال خلال لقائه الفرقاء اللبنانيين في بيروت “في حال عدم وفاء (الفرقاء اللبنانيين) بوعودهم بحلول أكتوبر، فسيكون ثمة تداعيات”.
Mr Macron est le pire président que la France a connu,il a eu beaucoup de chance pour devenir un président en profitant de l'impasse politique et le manque de confiance des citoyens pendant la période d'élections, sans doute ,il sera pas réélu,ses résultats sur le plan économique et sociale ,en rajoutant sa politique extérieure montrent les désastres qui enfoncent la France dans une crise historique.
على الرءيس الفرنسي الاهتمام باحوال بلده الداخلية خصوصا الازمة الاقتصادية الخانقة وتنامي دور اليمين المتطرف لدفع الفرنسين على العنصرية تجاه العرب والمهاجرين المسلمين وسيطرة لوبي اسراءلي على الاعلام والاقتصاد والسياسة !! غالب الضن هذا المسوول يريد تحويل الراي العام على ما يقع في بلده وما يقع من تدخلها في ليبيا ودوّل الساحل الافريقي
لبنان محمية فرنسية فصلتها عن وطنها الأم الذي هو الشام، والشام تاريخيا يشمل سوريا ولبنان وفلسطين وجزء من العراق والأردن.
دويلة لبنان محمية فرنسية فضلتها عن الشام بذريعة حماية الأقلية المسيحية وخلق وطن آمن لها… وبعد 70 سنة على خلقها فشلت هذه الدويلة في البقاء على قيد الحياة نظرا لطبيعتها الطائفية والأثنية التي تمزق أوصالها.
وما على فرنسا اليوم سوى ضخ عشرات المليارات على مستعمرتها إذا أرادت أن تحمي المسيحيين والحفاظ على الكيان الذين لهم فيه نفوذ ووجود داخل كل حكوماته، أو تركها فريسة لحزب الشيطان وإيران.
فرنسا دولة لا تترك ورائها غير المشاكل والصراعات.
انه الاحتلال الفرنسي يا سادة، عقلية الاحتلال والاستبداد ونهب التروات والتدخل في شؤون الدول، هذا ما تجيده فرنسا.